الصفقة
الفصل 388 – الصفقة
الترجمة: Hunter
( منظور ليو )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية ، لم يكن لدى ليو أي نية للانضمام إلى “الانتفاضة”.
في البداية عندما أرسل رسالة لـ جالب الفوضى لم يكن يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة ، حيث أعد نفسه لمفاوضات صعبة ، ولكن بالنظر إلى مدى خوف خصمه ، أدرك ليو أن “الانتفاضة” بحاجة إلى سمعته أكثر من أي شيء آخر في العالم.
لم يكن مؤمنًا بمهمتهم في تحرير الإمبراطورية من حكم الإمبراطور الحالي ، ولم يكن مهتمًا بتمويلهم ضد الامبراطورية ، لكن كل ذلك تغير عندما تلقى الإعلان العالمي بأن “مقاطعة ميلواكي” قد ضُمت بنجاح من قبل الانتفاضة ، مما يدل على بداية حركة التمرد.
( منظور ليو )
عند تلقي هذا الإشعار ، حدث شيء ما في رأس ليو ، حيث أدرك أنه بينما كان معظم اللاعبين يمتلكون خيار الانضمام إلى جانب واحد فقط ، إما المتمردين أو الإمبراطورية ، كان بإمكانه اختيار كلا الجانبين.
“ماذا تريد؟” رد جالب الفوضى على الفور تمامًا كما توقع ليو ، مع هذه الرسالة ، وقع مباشرة في يد ليو.
فكر ليو بعمق في كيفية تقديم عرض ضخم مثل ملك الشياطين ، ليخدع فيه الجمهور ببطء ويقودهم إلى لحظة حاسمة ، والتي ستكون ذروة أسطورته. لكن بينما كان يحاول التوصل إلى عرض كبير ، كان يفتقر إلى الإلهام لتنفيذ ذلك بشكل صحيح.
الفصل 388 – الصفقة
حتى أضاءت فكرة في ذهنه عندما سمع الإعلان العالمي ، والذي وفر له الإلهام الذي كان يفتقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند قراءة رده ، ضحك ليو ، حيث أدرك أن أهميته داخل الانتفاضة كانت أكثر مما يتصور.
‘بينما يمكن للآخرين اختيار جانب واحد فقط ، يمكنني اختيار كلاهما. ساجعلهم يلعبون ضد بعضهم البعض لتحقيق المكاسب’ فكر ليو ، وبفضل هويته المزدوجة في اللعبة كـ “الرئيس” و “ليو سكايشارد” ، أدرك أنه لديه فرصة فريدة للعب على كلا الجانبين.
عند تلقي هذا الإشعار ، حدث شيء ما في رأس ليو ، حيث أدرك أنه بينما كان معظم اللاعبين يمتلكون خيار الانضمام إلى جانب واحد فقط ، إما المتمردين أو الإمبراطورية ، كان بإمكانه اختيار كلا الجانبين.
بصفته “الرئيس” ، يمكنه أن يظل مواليًا للإمبراطورية وخادمًا مخلصًا للامبراطور ، بينما كـ “ليو سكايشارد” ، يمكنه أن يلعب دور المتعاطف مع المتمردين الذي يمول قضيتهم.
“من فضلك لا تنشر المعلومات الى العلن… الانتفاضة هي منظمة قوية جدًا ، ومع دعمك يمكن أن تصبح أعظم قوة في الإمبراطورية. بينما أنا متمرد ، ليس لدي أي أهداف للوصول إلى العرش ، وإذا دعمتني ، فأعدك أن أجعلك إمبراطورًا يومًا ما—” كتب جالب الفوضى ، وهو يتوسل بشدة إلى ليو بألا ينشر هذه المعلومات علنًا ، حيث أظهر أنه مستعد ليفعل أي شيء مقابل ذلك.
بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكانه السماح بتشويه صورته العامة كمتعاطف مع المتمردين ، وبالتالي كان من المهم أن يجبر زعيم الانتفاضة على الخضوع قبل انضمامه إلى المجموعة ، حتى يعمل كل شيء في النهاية بالطريقة التي يرغب بها.
ومن هنا بدأت خطته لإجبار زعيم “الانتفاضة” على أن يصبح تابعه الشخصي ، حيث تواصل معه عبر الرسائل الخاصة باستخدام حسابه “الرئيس”.
***********
بصفته “الرئيس” ، يمكنه أن يظل مواليًا للإمبراطورية وخادمًا مخلصًا للامبراطور ، بينما كـ “ليو سكايشارد” ، يمكنه أن يلعب دور المتعاطف مع المتمردين الذي يمول قضيتهم.
كان جالب الفوضى يحتفل بانتصاره في الاستيلاء على “مقاطعة ميلواكي”، عندما فجأة تلقى رسالة خاصة غير عادية.
“من فضلك لا تنشر المعلومات الى العلن… الانتفاضة هي منظمة قوية جدًا ، ومع دعمك يمكن أن تصبح أعظم قوة في الإمبراطورية. بينما أنا متمرد ، ليس لدي أي أهداف للوصول إلى العرش ، وإذا دعمتني ، فأعدك أن أجعلك إمبراطورًا يومًا ما—” كتب جالب الفوضى ، وهو يتوسل بشدة إلى ليو بألا ينشر هذه المعلومات علنًا ، حيث أظهر أنه مستعد ليفعل أي شيء مقابل ذلك.
“إذا لم ترد على هذه الرسالة خلال الخمس دقائق القادمة ، فسأكتب رسالة على المنتديات العالمية تفيد بأن “الرئيس” ليس له علاقة بالانتفاضة وأن منظمتك مجرد منظمة كاذبة تستخدم اسمي واسم سيدي—”.
في البداية ، لم يكن لدى ليو أي نية للانضمام إلى “الانتفاضة”.
عند قراءة هذه الرسالة ، بدأ جالب الفوضى يرتجف خوفًا ، حيث كان “الرئيس” و “بن فولكينر” جزءًا من العمود الفقري للمنظمة بأكملها. إذا انتشر خبر أن الادعاءات بكونهم عضوين كانت كاذبة ، فإن مصداقية المنظمة ستتلقى ضربة كبيرة ، مع شعور العديد من الأعضاء بأنهم خُدعوا وكُذّب عليهم.
في البداية ، لم يكن لدى ليو أي نية للانضمام إلى “الانتفاضة”.
عرف جالب الفوضى أن ذلك قد يتسبب في هروب جماعي من منظمته ، وأن خططه المستقبلية قد تتوقف فجأة إذا نشر “الرئيس” هذه الرسالة علنًا.
“انتظر! انتظر! من فضلك لا تفعل ذلك… دعنا نتحدث كرجال متحضرين”، رد جالب الفوضى ، بدون أن يتظاهر في هذا الموقف ، حيث أدرك مدى هشاشة موقفه الحالي.
‘بينما يمكن للآخرين اختيار جانب واحد فقط ، يمكنني اختيار كلاهما. ساجعلهم يلعبون ضد بعضهم البعض لتحقيق المكاسب’ فكر ليو ، وبفضل هويته المزدوجة في اللعبة كـ “الرئيس” و “ليو سكايشارد” ، أدرك أنه لديه فرصة فريدة للعب على كلا الجانبين.
إذا حاول أن يلعب ببرود وأغضب “الرئيس” ، فقد ينشر الرجل رسالة علنية على المنتديات العالمية والتي ستكون بمثابة حكم بالإعدام عليه ، وبالتالي قرر جالب الفوضى ألا يأخذ أي مخاطرة على الإطلاق ، وأن يلعب وفقًا للقواعد منذ البداية.
بصفته “الرئيس” ، يمكنه أن يظل مواليًا للإمبراطورية وخادمًا مخلصًا للامبراطور ، بينما كـ “ليو سكايشارد” ، يمكنه أن يلعب دور المتعاطف مع المتمردين الذي يمول قضيتهم.
“أخبرني لماذا استخدمت اسمي واسم سيدي؟ ومن الذي أعطاك الإذن للقيام بذلك؟” سأل ليو ، بينما أجاب جالب الفوضى فورًا وكأنه ببغاء.
***********
“لم يكن مخططي ان استخدم اسمك ، لكن عندما كانت المنظمة في بداياتها وكانت تفتقر إلى المصداقية ، أدركت أن ربط اسمك بها قد جلب لي الكثير من الشهرة. في ذلك الوقت لم أكن أعتقد أننا سننمو إلى هذا الحجم يومًا ما ، ولكننا فعلنا ذلك وكذلك سمعتك. بين اللاعبين العاديين ، أنت تقريبًا مثل حاكم أسطوري والذي يمكنه فعل أي شيء دون خطأ ، وكونك مرتبطًا بمنظمتي يمنحني الكثير من المزايا…” أجاب جالب الفوضى ، حيث لم يجرؤ حتى على خداع ليو ولو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند قراءة رده ، ضحك ليو ، حيث أدرك أن أهميته داخل الانتفاضة كانت أكثر مما يتصور.
عند قراءة رده ، ضحك ليو ، حيث أدرك أن أهميته داخل الانتفاضة كانت أكثر مما يتصور.
***********
في البداية عندما أرسل رسالة لـ جالب الفوضى لم يكن يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة ، حيث أعد نفسه لمفاوضات صعبة ، ولكن بالنظر إلى مدى خوف خصمه ، أدرك ليو أن “الانتفاضة” بحاجة إلى سمعته أكثر من أي شيء آخر في العالم.
“ماذا تريد؟” رد جالب الفوضى على الفور تمامًا كما توقع ليو ، مع هذه الرسالة ، وقع مباشرة في يد ليو.
“من فضلك لا تنشر المعلومات الى العلن… الانتفاضة هي منظمة قوية جدًا ، ومع دعمك يمكن أن تصبح أعظم قوة في الإمبراطورية. بينما أنا متمرد ، ليس لدي أي أهداف للوصول إلى العرش ، وإذا دعمتني ، فأعدك أن أجعلك إمبراطورًا يومًا ما—” كتب جالب الفوضى ، وهو يتوسل بشدة إلى ليو بألا ينشر هذه المعلومات علنًا ، حيث أظهر أنه مستعد ليفعل أي شيء مقابل ذلك.
“هممم… لا أخطط للتمرد ضد الإمبراطور ، ولا أنظر إلى العرش. ما أريده هو شيء مختلف بالكامل…” رد ليو ، محاولًا أن يُبقي شخصيته “الرئيس” بعيدة عن الانضمام إلى التمرد.
“ماذا تريد؟” رد جالب الفوضى على الفور تمامًا كما توقع ليو ، مع هذه الرسالة ، وقع مباشرة في يد ليو.
***********
“ما أريده سيعتمد على قدرات منظمتك وما يمكن أن تقدمه. في الوقت الحالي ، سأضع رجلاً خاصًا بي داخل منظمتك… اسمه “ليو سكايشارد” وهو تاجر معروف. قم بدمجه في مجموعتك واعتبره ممثلي داخل الشبكة”، رد ليو ، ومع هذه الرسالة حظر جالب الفوضى من حسابه “الرئيس” ، بينما أرسل طلب صداقة إلى نفس الشخص باستخدام حسابه “ليو سكايشارد”.
في البداية عندما أرسل رسالة لـ جالب الفوضى لم يكن يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة ، حيث أعد نفسه لمفاوضات صعبة ، ولكن بالنظر إلى مدى خوف خصمه ، أدرك ليو أن “الانتفاضة” بحاجة إلى سمعته أكثر من أي شيء آخر في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما أريده سيعتمد على قدرات منظمتك وما يمكن أن تقدمه. في الوقت الحالي ، سأضع رجلاً خاصًا بي داخل منظمتك… اسمه “ليو سكايشارد” وهو تاجر معروف. قم بدمجه في مجموعتك واعتبره ممثلي داخل الشبكة”، رد ليو ، ومع هذه الرسالة حظر جالب الفوضى من حسابه “الرئيس” ، بينما أرسل طلب صداقة إلى نفس الشخص باستخدام حسابه “ليو سكايشارد”.
“لم يكن مخططي ان استخدم اسمك ، لكن عندما كانت المنظمة في بداياتها وكانت تفتقر إلى المصداقية ، أدركت أن ربط اسمك بها قد جلب لي الكثير من الشهرة. في ذلك الوقت لم أكن أعتقد أننا سننمو إلى هذا الحجم يومًا ما ، ولكننا فعلنا ذلك وكذلك سمعتك. بين اللاعبين العاديين ، أنت تقريبًا مثل حاكم أسطوري والذي يمكنه فعل أي شيء دون خطأ ، وكونك مرتبطًا بمنظمتي يمنحني الكثير من المزايا…” أجاب جالب الفوضى ، حيث لم يجرؤ حتى على خداع ليو ولو قليلاً.
الترجمة: Hunter
“لم يكن مخططي ان استخدم اسمك ، لكن عندما كانت المنظمة في بداياتها وكانت تفتقر إلى المصداقية ، أدركت أن ربط اسمك بها قد جلب لي الكثير من الشهرة. في ذلك الوقت لم أكن أعتقد أننا سننمو إلى هذا الحجم يومًا ما ، ولكننا فعلنا ذلك وكذلك سمعتك. بين اللاعبين العاديين ، أنت تقريبًا مثل حاكم أسطوري والذي يمكنه فعل أي شيء دون خطأ ، وكونك مرتبطًا بمنظمتي يمنحني الكثير من المزايا…” أجاب جالب الفوضى ، حيث لم يجرؤ حتى على خداع ليو ولو قليلاً.
“انتظر! انتظر! من فضلك لا تفعل ذلك… دعنا نتحدث كرجال متحضرين”، رد جالب الفوضى ، بدون أن يتظاهر في هذا الموقف ، حيث أدرك مدى هشاشة موقفه الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
