الفصل 9: الحفلة
الفصل 9: الحفلة
لقد قمنا بجدولة حفلة عيد الميلاد المفاجئة في يوم تكون فيه نورن في المنزل وروكسي غير مشغولة بالعمل. عادةً تكون سيلفي تعمل كحارسة شخصية، ولكن أرييل منحتها يوم إجازة خاص.
وقفتها وتركيزها الكلي ذكراني براهب يتأمل في أسرار الكون.
اكتملت جميع التحضيرات، وصار الأمر يتعلق بتنفيذ الخطة الآن. بدأت الأمور بدعوة نورن، آيشا، وروكسي إلى غرفة المعيشة.
أولاً، أحضرت ليليا كعكة كبيرة. كانت كعكة إسفنجية خفيفة، رغم أنه لم يكن هناك أي كريمة. بدلاً من ذلك، كان هناك فواكه مجففة في الداخل. كان الخليط نفسه مريرًا قليلاً، ولكن حلاوة الفواكه عوضت ذلك بشكل جميل.
“لدي فكرة لما يمكننا فعله اليوم. ما رأيكم أن تأتي ثلاثتكن معي؟”
“معك…إلى أين؟”
انحنت شقيقتاي برأسيهما باستغراب. كان الغرض الرئيسي من هذه النزهة بالطبع هو إخراجهم من المنزل لبضع ساعات حتى يتمكن البقية من تجهيز الهدايا وتحضير الطعام.
“هممم، ماذا أختار؟ ربما سأطلب منك أن تحتضنني طوال الليل بينما تهمس لي كم أنا لطيفة. أو ربما تعلمتني بعض الأشياء التي تفعلها مع روكسي وسيلفي…”
“بالطبع يا رودي. سأكون سعيدة بالمجيء.”
“لدينا الآنسة روكسي هنا أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خططنا لكل هذا مسبقًا، لذا لم تضيّع روكسي وقتًا في الموافقة على الاقتراح. ولم تكن تعلم أنها ستكون هي الأخرى ضحية للمفاجأة! هاهاها!
“حسنًا يا آيشا، هذه واحدة. سألحق بكِ في لمح البصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكان المنطقة يستخدمون ذلك النهر بانتظام لغسل ملابسهم أو ملء دلائهم بالماء. كما ان المغامرون يستخدمونه على طول ضفته. ربما يسقط أحدهم فيه وفقد حذاءه بين الحين والآخر.
“أمي، هل يمكنني الذهاب؟” سألت آيشا وهي تلتفت نحو والدتها. “ما زال لدي بعض العمل الذي يجب أن أنجزه.”
“لقد دعاك السيد روديوس بنفسه. بالطبع يمكنك الذهاب”، أجابت ليليا. هزت آيشا رأسها بسعادة.
“نحن في المنزل!”
“أنا ممتلئة جدًا ولا أستطيع أخذ لقمة أخرى!”
من ناحية أخرى، لم ترد نورن على الفور. كانت تنظر إلى سيلفي بقلق واضح على وجهها. وبعد لحظة، التفتت إليّ وتحدثت.
من الواضح أنها لم تفهم بعد ما يحدث.
“أنت تدعو روكسي وليس سيلفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، لنقل إنه كان صيدًا وتحريرا. ذلك الحذاء ما يزال صغيرًا، أليس كذلك؟ الآن وقد أعدناه إلى موطنه الطبيعي، سيذهب إلى البحر ويعود ممتلئًا وجاهزًا للصيد.
“ها؟!” قالت سيلفي وهي تنظر نحونا. بدت متوترة قليلاً بسبب هذا التحول المفاجئ في المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرها تصطاد شيئًا ضخمًا حتى الآن، لكنها اصطادت عددًا أكبر من الأسماك من أي شخص آخر حتى الآن.
سرعان ما اتخذنا نحن الأربعة أماكننا على طول الجدول.
“حسنًا، كما تعلمين…عليّ رعاية لوسي!”
“أمم لكن… نحن بالفعل في الحادية عشرة من عمرنا، كما تعلمون؟”
“هكذا؟”
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
بول كان يكره الطعم، لذا نادرًا ما صنعنا واحدة. كان من المضحك قليلاً أن الرجل كان انتقائيا حيال طعامه في مثل سنه، لكن بدا ذلك منطقيًا.
“أوه…” نظرت سيلفي نحوي بتردد، ولكن بعد ذلك نظرت نحو روكسي وكأنها خطرت لها فكرة.
كنت قد تحملت بعض الطعام السيء في رحلتي عبر قارة الشياطين بالطبع، لكنني كنت متأكدًا تمامًا من أنني لم ألجأ أبدًا إلى أكل الوحوش السامة. ربما كنت “محظوظًا” أيضًا.
“في الواقع، هذه الفكرة كانت فكرتي من البداية.”
نشرت نورن معطفها لعرضه على زينيث، مبتسمة من الأذن إلى الأذن. لم تستجب زينيث بأي طريقة واضحة بالطبع. جعلني ذلك أشعر ببعض الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تعنين؟”
من ناحية أخرى، كانت آيشا تحقق نتائج رائعة بالفعل. قد فقدت بعض الطُعوم، لكنها أيضًا اصطادت ثلاث سمكات.
“حسنًا، نورن…أنت لم تتقبلي روكسي بعد، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت آيشا قبل أن تكمل سيلفي جملتها حتى. نورن، التي كانت تنظر إلى صندوقها وإليّ ومن ثم تعود إليه بتعبير مذهول على وجهها، سرعان ما حذت حذوها.
“أظن ذلك، لا.”
ومع ذلك، لم يبدو أنها تكرهها بنشاط. على الأقل ليس على المستوى الشخصي.
“نعم. وليس من الممتع أن تكون هناك مثل هذه التوترات في المنزل. فكرت أنه قد يساعد إذا قضيتما وقتًا معًا، كما تعلمين؟ لن يضر أن تتعرفا على بعضكما البعض أكثر.”
احتضنت ليليا بلطف كتفي زينيث. كان وجهها مليئًا بالمشاعر كما لم أره من قبل. وبوجهها المعتاد الخالي من التعابير، مدت زينيث يدها لتلمس يديها. كانت ليليا تقاوم الدموع بصعوبة.
“…آه، فهمت الآن. حسنًا، إذن.”
بدا أن نورن اقتنعت بذلك، لكن آيشا كانت تبدو متشككة قليلاً. بعد كل شيء، كانت تتعامل مع روكسي جيدًا. كنت قد رأيتها تجلب لروكسي الشاي والوجبات الخفيفة عندما كانت تستعد للدروس.
بدا أن نورن اقتنعت بذلك، لكن آيشا كانت تبدو متشككة قليلاً. بعد كل شيء، كانت تتعامل مع روكسي جيدًا. كنت قد رأيتها تجلب لروكسي الشاي والوجبات الخفيفة عندما كانت تستعد للدروس.
لكن بعد لحظات، بدا أن آيشا قررت أن هذه التفاصيل ليست مهمة جدًا. رفعت كتفيها قليلاً ثم ابتسمت لنفسها.
نورن قد جلست بجانبها وكانتا تتحدثان بين الحين والآخر. كان
من فضلك لا تخبريني أنها اكتشفت الأمر بالفعل…
لكن بعد لحظات، بدا أن آيشا قررت أن هذه التفاصيل ليست مهمة جدًا. رفعت كتفيها قليلاً ثم ابتسمت لنفسها.
“إذن هذا هو الأمر”، قالت سيلفي بابتسامة راضية.
“حسنًا، كما تعلمين…عليّ رعاية لوسي!”
“اذهبوا واستمتعوا، حسنًا؟”
“إذن هذا هو الأمر”، قالت سيلفي بابتسامة راضية.
“حسنًا!” هتفت شقيقتاي بصوت واحد.
“أقدر لك لطفك”، أضافت روكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولهذا السبب أريدنا أن نحاول الابتسام مرة أخرى. عندما نستطيع على الأقل. قد يبدو الأمر وكأنه عدم احترام بطريقة ما… ولكن والدي أراد منا أن نقيم حفلة بمجرد أن نعود إلى المنزل كما تعلمون؟ أعتقد أننا مدينون له بقضاء وقت ممتع الليلة.”
لقد كان ذلك قريبًا، لكننا تجاوزنا العقبة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا.”
ستستغرق التحضيرات لهذه الحفلة بعض الوقت. هناك شخصان فقط لجمع الهدايا، طهي الطعام، وتزيين المكان. لإعطائهم بعض الوقت، هدفي هو شغل الفتيات حتى فترة ما بعد الظهر.
هممم. يبدو أنها ما زالت ليليا نفسها بعد كل شيء.
لكنني لم أستطع المخاطرة بأخذهن إلى حي التجارة. هناك احتمال أن يصادفن سيلفي أثناء جمعها للهدايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لحظة مؤثرة. بغض النظر عن كل شيء، كنت سعيدًا لأننا جئنا.
ما زال هناك حي الإقامة، حي الورش، والجامعة نفسها، لكن لدي فكرة أخرى في ذهني.
“يمكنك ببساطة القضاء عليهم من أجلنا!”
فريستي، في هذه الحالة، كانت حذاءً كبيرًا.
“الصيد، هاه…؟”
لم يكن صوت روكسي قاسيًا جدًا، ولكن حججها كانت قوية بما يكفي لتجعل آيشا تبدو مرتعبة قليلاً لأول مرة. وفت بوعدها وبدأت تأكل كعكتها في صمت مهيب.
رفع الجميع كؤوسهم بهدوء باستثناء نورن—التي كانت لا تزال تحدق في بدهشة—وآيشا التي كانت تبتسم بشكل أوسع من ذي قبل. لقد كانت تفهم الخطة بأكملها بوضوح.
كنا نحن الأربعة خارج المدينة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تدعو روكسي وليس سيلفي؟”
هنا، المكان هادئ بما يكفي لسماع غدير الماء الهادىء أسفلنا. وكان الماء صافيًا بما يكفي لرؤية الأسماك تتحرك بسرعة تحت السطح.
“لا تقلقي؛ يحدث هذا طوال الوقت. لنضع طُعْمًا جديدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. يبدو أنه نشاط جيد للتقارب الأسري، ألا تعتقدين؟”
“أرى. لذا لم تكن سيلفي تتحدث من فراغ تمامًا سابقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نورن إلينا بعيون واسعة مندهشة، وقالت “ماذا؟” مرة أخرى.
بينما كنت أتحدث بهدوء مع روكسي، بدأت في إخراج معدات الصيد التي أعددتها لهذه الرحلة. لم يكن لدينا شيء متطور مثل بكرات أو طعوم متاحة، للأسف. كانت قصبات الصيد لدينا عبارة عن أعواد خشبية بسيطة بخيوط مصنوعة من حرير العنكبوت العملاق المجدولة.
كنت قد تحملت بعض الطعام السيء في رحلتي عبر قارة الشياطين بالطبع، لكنني كنت متأكدًا تمامًا من أنني لم ألجأ أبدًا إلى أكل الوحوش السامة. ربما كنت “محظوظًا” أيضًا.
ستستغرق التحضيرات لهذه الحفلة بعض الوقت. هناك شخصان فقط لجمع الهدايا، طهي الطعام، وتزيين المكان. لإعطائهم بعض الوقت، هدفي هو شغل الفتيات حتى فترة ما بعد الظهر.
كما كان لدينا عوامات مصنوعة من أعضاء ضفدع، خطافات حديدية، وديدان الأرض كطعم.
“لم أصطد من قبل، كما تعلم”، قالت نورن بتردد قليل.
“تابعي! بحذر الآن!”
“أنا أيضًا!” قالت آيشا. “كنت أرغب دائمًا في تجربة ذلك رغم هذا.”
“لا تقلقي؛ يحدث هذا طوال الوقت. لنضع طُعْمًا جديدًا.”
“هل تريدين أن أعلمك، نورن؟” عرضت روكسي بتردد.
على الرغم من قلة خبرتهن، لم يترددن في الإمساك بمعداتهن. بسرعة قامت آيشا بوضع العوامة والخطاف على خطها وعلقت دودة الأرض مباشرة ثم جرت نحو الجدول. في غضون ثوانٍ، ألقت طعمها في الماء بحركة مبالغ فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بعد لحظات، بدا أن آيشا قررت أن هذه التفاصيل ليست مهمة جدًا. رفعت كتفيها قليلاً ثم ابتسمت لنفسها.
كنت مندهشًا قليلاً. هل هذه أول مرة تفعل ذلك حقًا؟
يبدو أن لديها بعض الخبرة الفعلية. كان ذلك ضربة حظ. كنا نستطيع دائمًا التجريب والخطأ، لكن التعلم من شخص يعرف ما يفعله كان دائمًا أسرع.
“أم روديوس؟ كيف أضع هذه بشكل صحيح؟”
كانت آيشا تنظر إلي بعينين ملؤهما الشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع يا رودي. سأكون سعيدة بالمجيء.”
من ناحية أخرى، كانت نورن تحدق في العوامة والخطاف بنظرة مترددة.
“نحن في المنزل!”
“هاهاها. أنا لا أعرف أيضًا! لم أصطد في حياتي، كما ترين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطاولة مغطاة بقماش أبيض جميل مع أطباق وأواني زهور موضوعة فوقها. كان المشروبات قد تم صبها بالفعل، ولكن لم يكن هناك أي طعام بعد. ربما كانوا سيحضرونه لاحقًا.
في حياتي السابقة، كنت من النوع الذي يفضل البقاء في الداخل. لم أذهب للصيد مطلقًا ولم أشعر بأي اهتمام بذلك. وبالطبع، لم أشعر بالحاجة إلى تجربته في هذا العالم أيضًا. عندما كنت أرغب في السمك، كنت أستطيع الحصول عليه بسهولة عن طريق تجميد الماء بالكامل.
“هممم. أنت فقط غاضب لأنك لم تصطد أي شيء بنفسك.”
“هل تريدين أن أعلمك، نورن؟” عرضت روكسي بتردد.
يبدو أن لديها بعض الخبرة الفعلية. كان ذلك ضربة حظ. كنا نستطيع دائمًا التجريب والخطأ، لكن التعلم من شخص يعرف ما يفعله كان دائمًا أسرع.
“…حسنًا، الآن جربي بنفسك.”
“نعم، من فضلك.”
سيلفي قد ساعدت في تحضير هذه الكعكة، وكانت واثقة من أنها يمكنها صنع واحدة بنفسها في المرة القادمة. بدا أن نورن كانت تستمتع بها حقًا، وأنا نوعًا ما أحببتها أيضًا.
لا حركة.
في النهاية، قبلت نورن عرض روكسي، لكنها بدت مترددة قليلاً. كانت الطفلة عضوًا مخلصًا في كنيسة ميليس. كان لا بد أن تشعر ببعض الحرج حول روكسي لأنها كانت زوجتي الثانية.
عندما عادت ليليا إلى مقعدها، مدت زينيث يدها لتضعها على كتفها.
وقفتها وتركيزها الكلي ذكراني براهب يتأمل في أسرار الكون.
ومع ذلك، لم يبدو أنها تكرهها بنشاط. على الأقل ليس على المستوى الشخصي.
“…حسنًا، الآن جربي بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هكذا؟”
أختي المسكينة وجدت نفسها تحت محاضرة.
من ناحية أخرى، كانت نورن تحدق في العوامة والخطاف بنظرة مترددة.
“هذا صحيح. أنت بارعة في هذا.”
لم يكن صوت روكسي قاسيًا جدًا، ولكن حججها كانت قوية بما يكفي لتجعل آيشا تبدو مرتعبة قليلاً لأول مرة. وفت بوعدها وبدأت تأكل كعكتها في صمت مهيب.
“…شكرًا.”
تلك نقطة عادلة. الوحوش في هذه المنطقة لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا حتى عندما تكون في مجموعات. مع وجودي ووجود روكسي هنا، كان من الصعب تخيل سيناريو يمكن أن تتأذى فيه نورن أو آيشا.
على الرغم من قلة خبرتهن، لم يترددن في الإمساك بمعداتهن. بسرعة قامت آيشا بوضع العوامة والخطاف على خطها وعلقت دودة الأرض مباشرة ثم جرت نحو الجدول. في غضون ثوانٍ، ألقت طعمها في الماء بحركة مبالغ فيها.
أظهرت روكسي لنورن كيفية القيام بالأمر بصبر وأدب. وردت نورن الجميل بالاستماع بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الاثنتان تقارنان هداياهما بسعادة. كان من الجميل أن نرى أننا اخترنا الهدايا بشكل جيد.
بدا أن هذا كان علامة جيدة. كنت أرغب حقًا في أن يتفقا معًا.
كنت قد أكلت كعكات مثل هذه من قبل في مملكة أسورا. لقد صنعوا واحدة من أجل عيد ميلادي الخامس وأتذكر أنه تم تقديمها في الحفلة الخاصة بعيد ميلادي العاشر أيضًا.
“آه! ههغ…نعم! هذا الرابعة!”
سرعان ما اتخذنا نحن الأربعة أماكننا على طول الجدول.
كانت خبرة روكسي واضحة على الفور. جلست على “كرسي” صنعته لها باستخدام سحر الأرض، وحدقت بعناية في الماء، ممسكة بقصبتها بإحكام بيد واحدة. عندما شعرت بأدنى اهتزاز، سحبت القصبة بسرعة ملحوظة.
نشرت نورن معطفها لعرضه على زينيث، مبتسمة من الأذن إلى الأذن. لم تستجب زينيث بأي طريقة واضحة بالطبع. جعلني ذلك أشعر ببعض الحزن.
بعد أن جلست شقيقتاي، ساعدت ليليا زينيث في الجلوس. سيلفي وروكسي جلستا بعدها.
لم أرها تصطاد شيئًا ضخمًا حتى الآن، لكنها اصطادت عددًا أكبر من الأسماك من أي شخص آخر حتى الآن.
وقفتها وتركيزها الكلي ذكراني براهب يتأمل في أسرار الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، قبلت نورن عرض روكسي، لكنها بدت مترددة قليلاً. كانت الطفلة عضوًا مخلصًا في كنيسة ميليس. كان لا بد أن تشعر ببعض الحرج حول روكسي لأنها كانت زوجتي الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت آيشا قبل أن تكمل سيلفي جملتها حتى. نورن، التي كانت تنظر إلى صندوقها وإليّ ومن ثم تعود إليه بتعبير مذهول على وجهها، سرعان ما حذت حذوها.
“أنت بارعة في هذا، آنسة روكسي.”
أظهرت روكسي لنورن كيفية القيام بالأمر بصبر وأدب. وردت نورن الجميل بالاستماع بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، نعم. عندما كنت على الطريق وحدي، كان من المهم أن أجد طعامي بنفسي كلما استطعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، تذكرت… كان روحيرد يصطاد لنا الكثير من الأسماك عندما كنا نسافر معًا.”
واستمتعت بكل لحظة فيها.
“آسف ولكن الإجابة هي لا. يمكننا العودة في يوم آخر.”
“أوه، هل كان صيادًا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيشا كانت أقل إعجابًا. كنت أراها تنتقي قطع الفاكهة بينما تأكل فطعتها. وبختها ليليا قليلاً ولكنها قوضت نفسها بتذكرها بول بابتسامة على وجهها.
“لا، كان يستخدم رمحه. كان يغرسه في الماء ثم يسحبه مع سمكة على كل شوكة من شوكاته الثلاث.”
احتضنت آيشا الصندوق بقوة في ذراعيها والدموع في عينيها. بعد لحظة، نظرت نحو ليليا التي ابتسمت وأومأت برفق.
نورن قد جلست بجانبها وكانتا تتحدثان بين الحين والآخر. كان
الحديث لا يزال متوفرا بعض الشيء، لكن بدا أن هناك تقدمًا.
قبل قليل ، كنت قد وافقت بحماقة على منافسة معها حول من يستطيع صيد أكبر عدد من السمك. في الوقت الحالي، كان رصيدي صفرًا كبيرًا. لم تكن الأمور تبدو واعدة.
“أوه! نورن، لقد أمسكتِ بشيء. اسحبيه!”
“أوه! نورن، لقد أمسكتِ بشيء. اسحبيه!”
“ماذا؟ ماذا— حسنًا! آه…”
لكن بعد لحظات، بدا أن آيشا قررت أن هذه التفاصيل ليست مهمة جدًا. رفعت كتفيها قليلاً ثم ابتسمت لنفسها.
“ماذا تعنين؟”
“لا تقلقي؛ يحدث هذا طوال الوقت. لنضع طُعْمًا جديدًا.”
“معك…إلى أين؟”
من ناحية أخرى، ترددت آيشا. ربما كان ذلك بسبب حصولها على نفس الهدية مثل شقيقتها.
كانت نورن تواجه بعض الصعوبة في التركيز على مهمتها. لم تكن هذه المرة الأولى التي يفلت منها السمك.
بدا هذا كأنه…تغيير. ألم تمضِ ليليا سنوات تعلم ابنتها أنها مجرد خادمة؟
لكن رغم ذلك، كانت تبدو سعيدة بما فيه الكفاية. بدا أنها تستمتع بالمحادثة مع روكسي في حد ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاها. ما الأمر يا روديوس؟ لم تصطد أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لم نكن قادرين على أن نكون معكما في عيد ميلادكما العاشر الحقيقي، صحيح؟ أعلم أنه من المتأخر قليلاً الاحتفال الآن، ولكن روديوس قال إن سنة واحدة ليست مشكلة كبيرة.”
في حياتي السابقة، كنت من النوع الذي يفضل البقاء في الداخل. لم أذهب للصيد مطلقًا ولم أشعر بأي اهتمام بذلك. وبالطبع، لم أشعر بالحاجة إلى تجربته في هذا العالم أيضًا. عندما كنت أرغب في السمك، كنت أستطيع الحصول عليه بسهولة عن طريق تجميد الماء بالكامل.
من ناحية أخرى، كانت آيشا تحقق نتائج رائعة بالفعل. قد فقدت بعض الطُعوم، لكنها أيضًا اصطادت ثلاث سمكات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تنسَ رهاننا الصغير! الخاسر عليه أن يفعل أي شيء يقوله الفائز مهما كان!”
“ماذا—؟”
قبل قليل ، كنت قد وافقت بحماقة على منافسة معها حول من يستطيع صيد أكبر عدد من السمك. في الوقت الحالي، كان رصيدي صفرًا كبيرًا. لم تكن الأمور تبدو واعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيشا كانت أقل إعجابًا. كنت أراها تنتقي قطع الفاكهة بينما تأكل فطعتها. وبختها ليليا قليلاً ولكنها قوضت نفسها بتذكرها بول بابتسامة على وجهها.
كنا كلانا مبتدئين، صحيح؟ لماذا هي أفضل مني بهذا الشكل؟
لكن للأسف، أخذت روكسي مهمتها بجدية أكبر. أعتقد أنها قد أساءت فهم ما كنت أسعى إليه.
“حسنًا، يا صغيرتي. فقط حاولي أن تطلبي شيئًا أستطيع فعله فعلاً.”
بعد فترة، بدأت آيشا تحتضنني وتطلب مني أن آكل ما تبقى من الكعكة من أجلها. لكنني قررت أن أسلم المهمة إلى روكسي، التي كانت لديها ميل للحلوى. كنت أطمح في أن ينتهي بهما الأمر بإطعام بعضهما البعض.
“هممم، ماذا أختار؟ ربما سأطلب منك أن تحتضنني طوال الليل بينما تهمس لي كم أنا لطيفة. أو ربما تعلمتني بعض الأشياء التي تفعلها مع روكسي وسيلفي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرها تصطاد شيئًا ضخمًا حتى الآن، لكنها اصطادت عددًا أكبر من الأسماك من أي شخص آخر حتى الآن.
“نعم، لا شيء بالغ من فضلك. لا أريد أن يغضب والدي مني.”
“الصيد، هاه…؟”
“مهلاً! ليس من العدل إقحام والدي في الأمر!”
“أوه! نورن، لقد أمسكتِ بشيء. اسحبيه!”
لم أكن قلقًا حقًا. برغم كل مزاحها الفاضح، ربما ستطلب مني شيئًا بسيطًا مثل هدية صغيرة باهظة الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، ألا يعتبر الخسارة أمام أختي الصغيرة مشكلة بحد ذاتها؟ ألا يعد ذلك مبكرًا جدًا لتتجاوزني بهذه السرعة؟
بالفعل، كان كذلك. كان عليّ الحفاظ على كرامتي كرئيس لهذه الأسرة وحمايتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الجيد أن أكون أخًا محبوبًا، نعم. لكن من الأفضل أن أكون أخًا مهيبا!
سرعان ما اتخذنا نحن الأربعة أماكننا على طول الجدول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا يا آيشا. سأخلع القفازات الآن.”
لكن، ألا يعتبر الخسارة أمام أختي الصغيرة مشكلة بحد ذاتها؟ ألا يعد ذلك مبكرًا جدًا لتتجاوزني بهذه السرعة؟
“ماذا؟ هل كنت تأخذ الأمر بسهولة معي أم ماذا؟”
“هذا صحيح. من الآن فصاعدًا، سأستخدم عيني الشيطانية!”
الفصل 9: الحفلة لقد قمنا بجدولة حفلة عيد الميلاد المفاجئة في يوم تكون فيه نورن في المنزل وروكسي غير مشغولة بالعمل. عادةً تكون سيلفي تعمل كحارسة شخصية، ولكن أرييل منحتها يوم إجازة خاص.
“هيييي! هذا ليس عدلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
اشتكِ كما تشائين. هذا ما أستطيع فعله حقًا! من خلال التنبؤ في المستقبل، سأقضي على كل سمكة في هذا الجدول!
يبدو أن لديها بعض الخبرة الفعلية. كان ذلك ضربة حظ. كنا نستطيع دائمًا التجريب والخطأ، لكن التعلم من شخص يعرف ما يفعله كان دائمًا أسرع.
مع ابتسامة خفيفة، قمت بتفعيل “العين الشيطانية للتنبؤ” وحدقت في العوامة الخاصة بي.
“أوه، تذكرت… كان روحيرد يصطاد لنا الكثير من الأسماك عندما كنا نسافر معًا.”
لا حركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نورن وآيشا لديهما حياتهما بأكملها أمامهما. لم أرغب أن يكونا عالقين في الماضي إلى الأبد. بالطبع، إعطاء محاضرة طويلة عاطفية لم يكن الطريقة المثلى لتهيئة الجو الذي كنت أسعى إليه.
لا حركة.
“حسنًا جميعا . أعتقد أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل.”
العوامة تهتز قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه! نورن، لقد أمسكتِ بشيء. اسحبيه!”
“سممممماااك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل تمريني المنتظم، كانت ذراعي قوية—ومعتادة على تحريك الأشياء لأعلى وأسفل. والآن لدي قوة إضافية بفضل يدي الاصطناعية. لا سمكة معروفة للبشرية تستطيع مقاومتي.
“آه! ههغ…نعم! هذا الرابعة!”
بفضل تمريني المنتظم، كانت ذراعي قوية—ومعتادة على تحريك الأشياء لأعلى وأسفل. والآن لدي قوة إضافية بفضل يدي الاصطناعية. لا سمكة معروفة للبشرية تستطيع مقاومتي.
بحركة سريعة وعنيفة، سحبت فريستي من الماء.
كما كان لدينا عوامات مصنوعة من أعضاء ضفدع، خطافات حديدية، وديدان الأرض كطعم.
“نعم! إنها كبيرة—”
فريستي، في هذه الحالة، كانت حذاءً كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…لكما منّي ومن الآنسة زينيث.”
“…”
من ناحية أخرى، لم ترد نورن على الفور. كانت تنظر إلى سيلفي بقلق واضح على وجهها. وبعد لحظة، التفتت إليّ وتحدثت.
“ومع ذلك، لا تحتاجين إلى إجبار نفسك على الانتهاء إذا كنت ممتلئة لدرجة أنكِ لا تستطيعين أخذ لقمة أخرى. سأكمل الباقي إذا لزم الأمر.”
تقريبًا كل شخص في هذا العالم كان يرتدي أحذية أو أحذية طويلة بالطبع. وهذا الجدول متصل بنهر يجري بجوار مدينة السحر شاريا المزدحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفكرة من والدي بول في الأصل. لقد كتبها حتى في رسالة لنا.
سكان المنطقة يستخدمون ذلك النهر بانتظام لغسل ملابسهم أو ملء دلائهم بالماء. كما ان المغامرون يستخدمونه على طول ضفته. ربما يسقط أحدهم فيه وفقد حذاءه بين الحين والآخر.
سرعان ما اتخذنا نحن الأربعة أماكننا على طول الجدول.
ومع كل ذلك…
“روديوس…”
“هاهاها. ما الأمر يا روديوس؟ لم تصطد أي شيء.”
كانت آيشا تنظر إلي بعينين ملؤهما الشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكان المنطقة يستخدمون ذلك النهر بانتظام لغسل ملابسهم أو ملء دلائهم بالماء. كما ان المغامرون يستخدمونه على طول ضفته. ربما يسقط أحدهم فيه وفقد حذاءه بين الحين والآخر.
“نعم! فعلتها! اصطدت أول سمكة لي!”
هممم. ربما علي تغيير طريقتي في النظر إلى الأمر. هذا الشيء لم يكن حذاءً. لم يكن حذاءً على الإطلاق!
ليليا، آيشا، سيلفي، وروكسي كن جميعًا ينظرن إلى زينيث بدهشة.
نعم، يبدو وكأنه شيء آخر تمامًا الآن. ربما حتى سمكة؟ ربما! لقد كان يشبه السمكة بطريقة ما. أليس هذا كافيًا؟ أليس هذا يجعله سمكة بطريقة ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تدعو روكسي وليس سيلفي؟”
بالفعل، كان كذلك. هذا هنا انه سمكة!
ليليا، التي كانت تراقب من الجانب بابتسامة، اقتربت منهما مع زينيث إلى جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت رأسي بموافقة، ثم ألقيت الحذاء في دلوّي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واصلنا الصيد لبضع ساعات أخرى، ولكن بمجرد أن بدأت الشمس تغرب، حل الوقت لإنهاء رحلتنا.
عندما ناديت اسمها، استدارت روكسي… وبدت مندهشة عند رؤية سيلفي تقف بجانبي تحمل الصندوق. “أمم…نعم؟”
“حسنًا يا آيشا، هذه واحدة. سألحق بكِ في لمح البصر!”
“على أي حال القرار نهائي. لنذهب.”
واستمتعت بكل لحظة فيها.
“ماذا؟! كان ذلك حذاءً يا روديوس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متأكد من أنه بدا كذلك بالنسبة لكِ، لكنه في الحقيقة كائن يشبه الحذاء ويعيش في الماء. أسميه… سمكة الحذاء.”
“هذا صحيح. أنت بارعة في هذا.”
“ليس حتى مبتكرًا! هذا لا يُحسب، حسنًا؟ هذا لا يُحسب فعلاً!”
“نعم، لا شيء بالغ من فضلك. لا أريد أن يغضب والدي مني.”
امتدت يد آيشا إلى الدلو وأمسكت بصيدي ثم ألقته في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لااااا!”
عندما ناديت اسمها، استدارت روكسي… وبدت مندهشة عند رؤية سيلفي تقف بجانبي تحمل الصندوق. “أمم…نعم؟”
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
ليس من المفترض أن تلقي القمامة في النهر!
ما زال هناك حي الإقامة، حي الورش، والجامعة نفسها، لكن لدي فكرة أخرى في ذهني.
صرخت نورن بصوت خافت، وتجمدت آيشا في مكانها تمامًا.
حسنًا، لنقل إنه كان صيدًا وتحريرا. ذلك الحذاء ما يزال صغيرًا، أليس كذلك؟ الآن وقد أعدناه إلى موطنه الطبيعي، سيذهب إلى البحر ويعود ممتلئًا وجاهزًا للصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من ناحية أخرى، هذه الكعكة حلوة ولذيذة. سيكون من الخطأ أن نتركها غير مكتملة. كليها، من فضلك.”
نعم. سنمضي بهذا التفسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه! ههغ…نعم! هذا الرابعة!”
لكن، ألا يعتبر الخسارة أمام أختي الصغيرة مشكلة بحد ذاتها؟ ألا يعد ذلك مبكرًا جدًا لتتجاوزني بهذه السرعة؟
بينما كنت أتأمل في هذه الأمور، كانت آيشا تصطاد سمكتها الرابعة لهذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أتذكر حصولي على حديث مماثل من غيزلين في وقت ما في الواقع. ربما كان هذا شيئًا يشعر به المغامرون بقوة.
ربما لن أفوز في هذه المعركة بعد كل شيء.
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
أنا آسف يا سيلفي، روكسي… يبدو أنني سأكون لعبة لأختي الصغيرة الليلة…
كان هذا هو التعبير الذي كنت أطمح لرؤيته بالضبط.
“هذا هو، نورن! هذه هي! اسحبيه! اسحبيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه…ههغ…آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفكرة من والدي بول في الأصل. لقد كتبها حتى في رسالة لنا.
اكتملت جميع التحضيرات، وصار الأمر يتعلق بتنفيذ الخطة الآن. بدأت الأمور بدعوة نورن، آيشا، وروكسي إلى غرفة المعيشة.
“تابعي! بحذر الآن!”
“حسنًا.”
كانت الأمور تزداد صخبًا في جانبي الآخر. نظرت للتو في الوقت المناسب لرؤية نورن تسحب سمكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطاولة مغطاة بقماش أبيض جميل مع أطباق وأواني زهور موضوعة فوقها. كان المشروبات قد تم صبها بالفعل، ولكن لم يكن هناك أي طعام بعد. ربما كانوا سيحضرونه لاحقًا.
من فضلك لا تخبريني أنها اكتشفت الأمر بالفعل…
كانت سمكة كبيرة أيضًا—بحجم سمك الشبوط الملون تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفي!”
هممم. ربما كان هذا شيئًا جيدًا…
“نعم! فعلتها! اصطدت أول سمكة لي!”
“واو انظري! إنها كبيرة أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكان المنطقة يستخدمون ذلك النهر بانتظام لغسل ملابسهم أو ملء دلائهم بالماء. كما ان المغامرون يستخدمونه على طول ضفته. ربما يسقط أحدهم فيه وفقد حذاءه بين الحين والآخر.
احتفلت نورن بابتسامة عريضة على وجهها، اظهرت روكسي لها فرحتها بتصفيق يديها.
لم أكن أنا وسيلفي نوبخ آيشا كثيرًا، وكنت أشعر أن ليليا كانت تتساهل معها بسبب ذلك. آيشا كانت فتاة ذكية جدًا ولكنها كانت تبلغ من العمر 11 عامًا فقط. ربما كانت تحتاج إلى شخص يوبخها من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لحظة مؤثرة. بغض النظر عن كل شيء، كنت سعيدًا لأننا جئنا.
لقد واصلنا الصيد لبضع ساعات أخرى، ولكن بمجرد أن بدأت الشمس تغرب، حل الوقت لإنهاء رحلتنا.
كنت قد أكلت كعكات مثل هذه من قبل في مملكة أسورا. لقد صنعوا واحدة من أجل عيد ميلادي الخامس وأتذكر أنه تم تقديمها في الحفلة الخاصة بعيد ميلادي العاشر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا جميعا . أعتقد أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل.”
لم يكن صوت روكسي قاسيًا جدًا، ولكن حججها كانت قوية بما يكفي لتجعل آيشا تبدو مرتعبة قليلاً لأول مرة. وفت بوعدها وبدأت تأكل كعكتها في صمت مهيب.
لم تستقبل شقيقتاي هذا الإعلان جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت روكسي ما قيل لها. وعندما استخرجت القبعة من داخل هديتها، اتسعت عيناها بشكل كبير. “أمم…سيلفي؟ روديوس؟ هل هذه…”
“ماذاا؟ بالفعل؟”
“…كنت آمل أن أصطاد واحدة أخرى فقط.”
لكن بعد لحظات، بدا أن آيشا قررت أن هذه التفاصيل ليست مهمة جدًا. رفعت كتفيها قليلاً ثم ابتسمت لنفسها.
“روديوس…”
الوقت يمر بسرعة عندما تكون مستمتعًا وكل شيء. أفهم كيف يشعرون. ولكن المتعة الحقيقية ستأتي لاحقًا.
“آسف يا فتيات. قد تبدأ الوحوش بالتجمع بمجرد حلول الظلام.”
امتدت يد آيشا إلى الدلو وأمسكت بصيدي ثم ألقته في الماء.
“يمكنك ببساطة القضاء عليهم من أجلنا!”
“لدينا الآنسة روكسي هنا أيضًا…”
تلك نقطة عادلة. الوحوش في هذه المنطقة لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا حتى عندما تكون في مجموعات. مع وجودي ووجود روكسي هنا، كان من الصعب تخيل سيناريو يمكن أن تتأذى فيه نورن أو آيشا.
“أوه! صحيح.”
زينيث لم تشارك في التصفيق بالطبع، لكنني ظننت أنني رأيت ابتسامة طفيفة على وجهها.
لكن هذا لم يكن سببًا للاستسلام لمطالبهن. حينها سنبقى هنا طوال الليل.
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
حتى لو لم أخطط لشيء ما لهذه الليلة، كنت سأجرهم للمنزل.
ومع ذلك، لم يبدو أنها تكرهها بنشاط. على الأقل ليس على المستوى الشخصي.
“آسف ولكن الإجابة هي لا. يمكننا العودة في يوم آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم. أنت فقط غاضب لأنك لم تصطد أي شيء بنفسك.”
بدا أن هذا كان علامة جيدة. كنت أرغب حقًا في أن يتفقا معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيه، هيا. لو كنت جادًا لتمكنت من صيد كل السمك الذي أريده…”
“روديوس…”
هذا صحيح بمعنى ما. ربما لم أكن الأفضل في الصيد، ولكن يمكنني دائمًا أن أستخدم سحر الكهرباء على الماء أو افجر الماء بإنفجار تحته!
لم أكن مجرد خاسر يشعر بالمرارة.
أثناء عودتنا إلى المنزل، كانت نورن وآيشا تتحدثان بسعادة، تتباهيان بعدد الأسماك التي اصطادتاها ومدى كبر حجمها. تبعت روكسي وأنا خلفهم مباشرة.
“على أي حال القرار نهائي. لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واصلنا الصيد لبضع ساعات أخرى، ولكن بمجرد أن بدأت الشمس تغرب، حل الوقت لإنهاء رحلتنا.
“حسنًا…”
“هيييي! هذا ليس عدلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، لنقل إنه كان صيدًا وتحريرا. ذلك الحذاء ما يزال صغيرًا، أليس كذلك؟ الآن وقد أعدناه إلى موطنه الطبيعي، سيذهب إلى البحر ويعود ممتلئًا وجاهزًا للصيد.
أثناء عودتنا إلى المنزل، كانت نورن وآيشا تتحدثان بسعادة، تتباهيان بعدد الأسماك التي اصطادتاها ومدى كبر حجمها. تبعت روكسي وأنا خلفهم مباشرة.
قبل أن نغادر، أخذت لحظة لتجميد الأسماك التي اصطدناها باستخدام سحري. يمكننا إحضارها للمنزل لاحقًا. أفكر في شواءها كوجبة خفيفة في طريق العودة، ولكن من المفترض أن تذهب إلى حفلة وأنت جائع، أليس كذلك؟ يمكن للسمك الانتظار ليوم أو يومين.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ابتسمت للتو؟”
أثناء عودتنا إلى المنزل، كانت نورن وآيشا تتحدثان بسعادة، تتباهيان بعدد الأسماك التي اصطادتاها ومدى كبر حجمها. تبعت روكسي وأنا خلفهم مباشرة.
كانت روكسي تحمل تعبيرًا عن الرضا الهادئ على وجهها أيضًا. كانت الأمور محرجة بينهما وبين نورن لفترة طويلة، ولكن اليوم بدا وكأنها خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واصلنا الصيد لبضع ساعات أخرى، ولكن بمجرد أن بدأت الشمس تغرب، حل الوقت لإنهاء رحلتنا.
“نحن في المنزل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مبروك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن خطونا داخل المنزل، استقبلتنا عاصفة من التصفيق. كان التصفيق متحمسًا، ولو أنه قليل. كانت سيلفي، ليليا، وزينيث جميعهن واقفات في المدخل ينتظرن عودتنا.
“آسف ولكن الإجابة هي لا. يمكننا العودة في يوم آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفي!”
زينيث لم تشارك في التصفيق بالطبع، لكنني ظننت أنني رأيت ابتسامة طفيفة على وجهها.
من المحزن أنه لم يكن هنا معنا لرؤية ذلك يحدث. جعلني التفكير في ذلك أشعر بالألم في صدري. ولكن من أجله وكذلك من أجلنا، كنت أرغب حقًا في أن نستمتع بوقتنا.
كنت قد أكلت كعكات مثل هذه من قبل في مملكة أسورا. لقد صنعوا واحدة من أجل عيد ميلادي الخامس وأتذكر أنه تم تقديمها في الحفلة الخاصة بعيد ميلادي العاشر أيضًا.
“ماذا؟!”
امتدت يد آيشا إلى الدلو وأمسكت بصيدي ثم ألقته في الماء.
كنت مندهشًا قليلاً. هل هذه أول مرة تفعل ذلك حقًا؟
صرخت نورن بصوت خافت، وتجمدت آيشا في مكانها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتبرنا ذلك إشارة لنا، فشاركت وروكسي في التصفيق من الخلف.
قبل قليل ، كنت قد وافقت بحماقة على منافسة معها حول من يستطيع صيد أكبر عدد من السمك. في الوقت الحالي، كان رصيدي صفرًا كبيرًا. لم تكن الأمور تبدو واعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت نورن إلينا بعيون واسعة مندهشة، وقالت “ماذا؟” مرة أخرى.
رفع الجميع كؤوسهم بهدوء باستثناء نورن—التي كانت لا تزال تحدق في بدهشة—وآيشا التي كانت تبتسم بشكل أوسع من ذي قبل. لقد كانت تفهم الخطة بأكملها بوضوح.
من الواضح أنها لم تفهم بعد ما يحدث.
“لقد دعاك السيد روديوس بنفسه. بالطبع يمكنك الذهاب”، أجابت ليليا. هزت آيشا رأسها بسعادة.
“حسنًا جميعًا! لنذهب إلى غرفة الطعام!”
بخطوة إلى الأمام وابتسامة، دفعت نورن وآيشا إلى الأمام.
“شكرًا جزيلاً لكِ يا آنسة ليليا”، قالت نورن وهي تتسلم هديتها. “إنها جميلة.”
كانت غرفة الطعام مليئة بزينة بسيطة ولكنها جذابة. لم يكن هناك أي لافتات كبيرة معلقة في الغرفة أو شيء من هذا القبيل، ولكن كانت هناك أزهار جميلة على الجدران وكانت الشموع تضيء في كل مكان.
“حسنًا!” هتفت شقيقتاي بصوت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما كانت، كنت أفترض أنها كانت تشق طريقها في الحياة بسعادة. ربما حتى تزوجت مثلي؟
كان الطاولة مغطاة بقماش أبيض جميل مع أطباق وأواني زهور موضوعة فوقها. كان المشروبات قد تم صبها بالفعل، ولكن لم يكن هناك أي طعام بعد. ربما كانوا سيحضرونه لاحقًا.
“…حسنًا، الآن جربي بنفسك.”
في نهاية الطاولة، المكان التقليدي للشرف، كان هناك كرسيان بجانب بعضهما البعض بشكل مريح. أحضرت آيشا ونورن هناك وعرضت عليهم مقاعدهم.
“ها؟!” قالت سيلفي وهي تنظر نحونا. بدت متوترة قليلاً بسبب هذا التحول المفاجئ في المحادثة.
“لكن… ماذا؟ ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا واستمتعوا، حسنًا؟”
على أي حال، لم أكن متأكدًا من كيفية الاستجابة لذلك. كان هدفي هو نشر جو من البهجة، ولكن انتهى بي الأمر بأن أبدو عاطفيًا قليلاً.
كانت نورن لا تزال تبدو مضطربة تمامًا.
لقد خططنا لكل هذا مسبقًا، لذا لم تضيّع روكسي وقتًا في الموافقة على الاقتراح. ولم تكن تعلم أنها ستكون هي الأخرى ضحية للمفاجأة! هاهاها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت يمر بسرعة عندما تكون مستمتعًا وكل شيء. أفهم كيف يشعرون. ولكن المتعة الحقيقية ستأتي لاحقًا.
“أهاها. إذن هذا ما كان الأمر يدور حوله…”
من ناحية أخرى، كانت آيشا تبتسم بخبث. كانت الفتاة ذكية بالفعل. من الواضح أنها أدركت أنني كنت أدبر شيئًا ما.
بعد أن جلست شقيقتاي، ساعدت ليليا زينيث في الجلوس. سيلفي وروكسي جلستا بعدها.
بمجرد أن استقر الجميع في مقاعدهم، قمت بتصفية حلقي بصوت عالٍ ثم بدأت أتحدث.
“مهلاً! ليس من العدل إقحام والدي في الأمر!”
“أوووه! إنه زوج جديد من الأحذية! على مذا حصلتِ يا نورن؟!”
“لقد مرت سبع سنوات الآن منذ حادثة الانتقال. لم يكن الأمر سهلاً بأي حال، ولكن أسرتنا أخيرًا عادت معًا مرة أخرى. فقدنا والدنا، نعم، وذاكرة والدتنا قد لا تعود أبدًا. ولكنني لا أعتقد أن والدي سيكون مسرورًا إذا بقينا ننوح إلى الأبد.” توقفت لحظة لنظرت حول الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولهذا السبب أريدنا أن نحاول الابتسام مرة أخرى. عندما نستطيع على الأقل. قد يبدو الأمر وكأنه عدم احترام بطريقة ما… ولكن والدي أراد منا أن نقيم حفلة بمجرد أن نعود إلى المنزل كما تعلمون؟ أعتقد أننا مدينون له بقضاء وقت ممتع الليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، لنقل إنه كان صيدًا وتحريرا. ذلك الحذاء ما يزال صغيرًا، أليس كذلك؟ الآن وقد أعدناه إلى موطنه الطبيعي، سيذهب إلى البحر ويعود ممتلئًا وجاهزًا للصيد.
كانت هذه الفكرة من والدي بول في الأصل. لقد كتبها حتى في رسالة لنا.
كانت آيشا تنظر إلي بعينين ملؤهما الشفقة.
من المحزن أنه لم يكن هنا معنا لرؤية ذلك يحدث. جعلني التفكير في ذلك أشعر بالألم في صدري. ولكن من أجله وكذلك من أجلنا، كنت أرغب حقًا في أن نستمتع بوقتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نورن وآيشا لديهما حياتهما بأكملها أمامهما. لم أرغب أن يكونا عالقين في الماضي إلى الأبد. بالطبع، إعطاء محاضرة طويلة عاطفية لم يكن الطريقة المثلى لتهيئة الجو الذي كنت أسعى إليه.
العوامة تهتز قليلاً.
آه، هذا يعيدني إلى تلك الأيام… أتساءل كيف حال إيريس في هذه الأيام؟
يمكننا أن نحفظ ذكرياتنا عن الأوقات الصعبة والمؤلمة للحظات المظلمة التي قد نواجهها في المستقبل. حينها من الجيد أن نعلم: لقد مررنا بما هو أسوأ من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل كنت تأخذ الأمر بسهولة معي أم ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن، الوقت مناسبًا للنظر إلى الأمام إلى المستقبل. وهكذا توقفت عن الحديث ورفعت كأسي.
ليليا، آيشا، سيلفي، وروكسي كن جميعًا ينظرن إلى زينيث بدهشة.
“في صحتكم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في صحتكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت روكسي ما قيل لها. وعندما استخرجت القبعة من داخل هديتها، اتسعت عيناها بشكل كبير. “أمم…سيلفي؟ روديوس؟ هل هذه…”
“هل كنت تستمعين لي حتى؟ كلي كعكتك!”
رفع الجميع كؤوسهم بهدوء باستثناء نورن—التي كانت لا تزال تحدق في بدهشة—وآيشا التي كانت تبتسم بشكل أوسع من ذي قبل. لقد كانت تفهم الخطة بأكملها بوضوح.
على أي حال، لم أكن متأكدًا من كيفية الاستجابة لذلك. كان هدفي هو نشر جو من البهجة، ولكن انتهى بي الأمر بأن أبدو عاطفيًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما اتخذنا نحن الأربعة أماكننا على طول الجدول.
هذا لم يكن جيدًا على الإطلاق. علي رؤية الابتسامات على وجوه الجميع.
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
“سيلفي!”
وكانت نورن، التي كانت موجهة إليها الابتسامة، على وشك أن تنفجر بالبكاء.
ما زال هناك حي الإقامة، حي الورش، والجامعة نفسها، لكن لدي فكرة أخرى في ذهني.
“أوه! صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن ناديت اسمها، انحنت سيلفي لالتقاط شيء ما من تحت الطاولة. شعرت أنه من الجيد الشروع ذلك. نحن متزامنون حقا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بعد لحظة، ظهرت سيلفي من جديد وهي تحمل صندوقين كبيرين مغلفين بشكل جميل. ناولت واحدًا منها إلى روكسي. نهضتا بسرعة من مقاعدهما، وتقدمتا إلى رأس الطاولة وسلمتا الصناديق— روكسي إلى نورن وسيلفي إلى آيشا.
“عيد ميلاد عاشر سعيد يا نورن وآيشا!”
سيلفي قد ساعدت في تحضير هذه الكعكة، وكانت واثقة من أنها يمكنها صنع واحدة بنفسها في المرة القادمة. بدا أن نورن كانت تستمتع بها حقًا، وأنا نوعًا ما أحببتها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عيد ميلاد سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدو أنهما فهمتا في البداية. حتى آيشا.
“ماذا؟! كان ذلك حذاءً يا روديوس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، قبلت نورن عرض روكسي، لكنها بدت مترددة قليلاً. كانت الطفلة عضوًا مخلصًا في كنيسة ميليس. كان لا بد أن تشعر ببعض الحرج حول روكسي لأنها كانت زوجتي الثانية.
“أمم لكن… نحن بالفعل في الحادية عشرة من عمرنا، كما تعلمون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هل كان صيادًا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفي!”
لابد أن هذه كانت المرة الأولى التي رأيت فيها تلك الفتاة الذكية تبدو مذهولة تمامًا. قد تكون قد فهمت الخطة العامة، ولكنها بوضوح لم تكن تتوقع هدية.
“سممممماااك!”
كان هذا هو التعبير الذي كنت أطمح لرؤيته بالضبط.
الفصل 9: الحفلة لقد قمنا بجدولة حفلة عيد الميلاد المفاجئة في يوم تكون فيه نورن في المنزل وروكسي غير مشغولة بالعمل. عادةً تكون سيلفي تعمل كحارسة شخصية، ولكن أرييل منحتها يوم إجازة خاص.
“نعم. لم نكن قادرين على أن نكون معكما في عيد ميلادكما العاشر الحقيقي، صحيح؟ أعلم أنه من المتأخر قليلاً الاحتفال الآن، ولكن روديوس قال إن سنة واحدة ليست مشكلة كبيرة.”
رفع الجميع كؤوسهم بهدوء باستثناء نورن—التي كانت لا تزال تحدق في بدهشة—وآيشا التي كانت تبتسم بشكل أوسع من ذي قبل. لقد كانت تفهم الخطة بأكملها بوضوح.
“هل فعل؟…”
احتضنت آيشا الصندوق بقوة في ذراعيها والدموع في عينيها. بعد لحظة، نظرت نحو ليليا التي ابتسمت وأومأت برفق.
“نعم، من فضلك.”
انتشرت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها عندما التفتت إلى سيلفي. “هل يمكنني فتح هذه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع يمكنكِ.”
“لقد دعاك السيد روديوس بنفسه. بالطبع يمكنك الذهاب”، أجابت ليليا. هزت آيشا رأسها بسعادة.
تحركت آيشا قبل أن تكمل سيلفي جملتها حتى. نورن، التي كانت تنظر إلى صندوقها وإليّ ومن ثم تعود إليه بتعبير مذهول على وجهها، سرعان ما حذت حذوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية بدتا حريصتين على تمزيق ورق التغليف، ولكن بعد ذلك توقفتا، وأعادتا النظر، وقررتا فتح الورق ببطء وحذر، محاولتين عدم تمزيقه.
امتدت يد آيشا إلى الدلو وأمسكت بصيدي ثم ألقته في الماء.
كنت قد أكلت كعكات مثل هذه من قبل في مملكة أسورا. لقد صنعوا واحدة من أجل عيد ميلادي الخامس وأتذكر أنه تم تقديمها في الحفلة الخاصة بعيد ميلادي العاشر أيضًا.
كان ذلك غريبًا بعض الشيء كيف كانت حركاتهما متزامنة. لم يكونا يبدوان متشابهين كثيرًا، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تلاحظ حقًا أنهما شقيقتان.
الفصل 9: الحفلة لقد قمنا بجدولة حفلة عيد الميلاد المفاجئة في يوم تكون فيه نورن في المنزل وروكسي غير مشغولة بالعمل. عادةً تكون سيلفي تعمل كحارسة شخصية، ولكن أرييل منحتها يوم إجازة خاص.
لكن للأسف، أخذت روكسي مهمتها بجدية أكبر. أعتقد أنها قد أساءت فهم ما كنت أسعى إليه.
“أوووه! إنه زوج جديد من الأحذية! على مذا حصلتِ يا نورن؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن سببًا للاستسلام لمطالبهن. حينها سنبقى هنا طوال الليل.
“انظري يا آيشا! حصلت على معطف!”
كانت الاثنتان تقارنان هداياهما بسعادة. كان من الجميل أن نرى أننا اخترنا الهدايا بشكل جيد.
“ألم تخرج كلتاكما مع روديوس في ذلك اليوم؟ هل أنت حقًا بخير مع هذا؟”
“لا تنسَ رهاننا الصغير! الخاسر عليه أن يفعل أي شيء يقوله الفائز مهما كان!”
“يا إلهي. لقد حصلتما على هدايا جميلة حقًا، أليس كذلك؟”
ليليا، التي كانت تراقب من الجانب بابتسامة، اقتربت منهما مع زينيث إلى جانبها.
بعد أن جلست شقيقتاي، ساعدت ليليا زينيث في الجلوس. سيلفي وروكسي جلستا بعدها.
“أوه أمي! انظري إلى هذا!”
ومع ذلك، لم يبدو أنها تكرهها بنشاط. على الأقل ليس على المستوى الشخصي.
نشرت نورن معطفها لعرضه على زينيث، مبتسمة من الأذن إلى الأذن. لم تستجب زينيث بأي طريقة واضحة بالطبع. جعلني ذلك أشعر ببعض الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت زينيث دائمًا من النوع الذي يتحمس لهذا النوع من الأمور. ما زلت أتذكر كم كانت متحمسة في حفلة عيد ميلادي الخامس وكم كانت تقدم لي هديتها بفخر، وهو كتاب مختار بعناية. لو لم تكن في حالتها هذه، لكانت ربما تقفز من الفرحة الآن مع ابنتها. رؤية تعابيرها الخالية من أي مشاعر جعلتني حزينًا.
“حسنًا.”
ولكن بمجرد أن مرت هذه الفكرة في ذهني…
“حسنًا!” هتفت شقيقتاي بصوت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رغم ذلك، كانت تبدو سعيدة بما فيه الكفاية. بدا أنها تستمتع بالمحادثة مع روكسي في حد ذاتها.
ابتسمت زينيث.
كان ذلك غريبًا بعض الشيء كيف كانت حركاتهما متزامنة. لم يكونا يبدوان متشابهين كثيرًا، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تلاحظ حقًا أنهما شقيقتان.
حسنًا، لا. لم يكن هذا عادلًا. كانت تستمع إليّ…في الغالب.
“ماذا—؟”
“نعم! إنها كبيرة—”
“معك…إلى أين؟”
سرعان ما اختفت هذه الابتسامة. لقد كانت هناك للحظة فقط. هل كانت عيناي تخدعانني؟
“مبروك!”
“هل ابتسمت للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا. الجميع قد رأى ذلك.
بعد أن أعدت ليليا زينيث إلى مقعدها، عادت لتقدم لنورن وآيشا هدية أخرى.
“أهلاً بكِ في العائلة يا روكسي. دعينا نحاول أن نكون مثل زينيث وليليا، حسنًا؟”
ليليا، آيشا، سيلفي، وروكسي كن جميعًا ينظرن إلى زينيث بدهشة.
نشرت نورن معطفها لعرضه على زينيث، مبتسمة من الأذن إلى الأذن. لم تستجب زينيث بأي طريقة واضحة بالطبع. جعلني ذلك أشعر ببعض الحزن.
في نهاية الطاولة، المكان التقليدي للشرف، كان هناك كرسيان بجانب بعضهما البعض بشكل مريح. أحضرت آيشا ونورن هناك وعرضت عليهم مقاعدهم.
“…أمي؟”
وكانت نورن، التي كانت موجهة إليها الابتسامة، على وشك أن تنفجر بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
.-.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدت زينيث يدها لتلمس رأس نورن ثم فعلت الشيء نفسه مع آيشا. كانت حركاتها أكثر لطفًا من المعتاد. كانت سعيدة—سعيدة لرؤية بناتها يكبرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما عادت ليليا إلى مقعدها، مدت زينيث يدها لتضعها على كتفها.
“أوه سيدتي… أنا سعيدة جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتضنت ليليا بلطف كتفي زينيث. كان وجهها مليئًا بالمشاعر كما لم أره من قبل. وبوجهها المعتاد الخالي من التعابير، مدت زينيث يدها لتلمس يديها. كانت ليليا تقاوم الدموع بصعوبة.
“سممممماااك!”
بعد أن أعدت ليليا زينيث إلى مقعدها، عادت لتقدم لنورن وآيشا هدية أخرى.
“ماذا—؟”
“أرى. لذا لم تكن سيلفي تتحدث من فراغ تمامًا سابقًا…”
“هذه…لكما منّي ومن الآنسة زينيث.”
“لقد مرت سبع سنوات الآن منذ حادثة الانتقال. لم يكن الأمر سهلاً بأي حال، ولكن أسرتنا أخيرًا عادت معًا مرة أخرى. فقدنا والدنا، نعم، وذاكرة والدتنا قد لا تعود أبدًا. ولكنني لا أعتقد أن والدي سيكون مسرورًا إذا بقينا ننوح إلى الأبد.” توقفت لحظة لنظرت حول الغرفة.
زينيث لم تشارك في التصفيق بالطبع، لكنني ظننت أنني رأيت ابتسامة طفيفة على وجهها.
كانت مجموعة من المناديل المطرزة بشكل جميل بتصاميم زهرية—واحد لكل منهما.
“…حسنًا أمي.”
“شكرًا جزيلاً لكِ يا آنسة ليليا”، قالت نورن وهي تتسلم هديتها. “إنها جميلة.”
“حسنًا يا آيشا. سأخلع القفازات الآن.”
من ناحية أخرى، ترددت آيشا. ربما كان ذلك بسبب حصولها على نفس الهدية مثل شقيقتها.
“نعم، من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمم أمي؟ هل أنتِ متأكدة أنني أستطيع الحصول على واحدة أيضًا؟”
“نعم، أنا متأكدة. أنتِ ابنة بول أيضًا كما تعلمين.”
بدا هذا كأنه…تغيير. ألم تمضِ ليليا سنوات تعلم ابنتها أنها مجرد خادمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي. لقد حصلتما على هدايا جميلة حقًا، أليس كذلك؟”
“بالطبع ما زلت أتوقع منكِ أن تبدي الاحترام اللازم للآنسة نورن والسيد روديوس. مفهوم؟”
“…حسنًا أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في صحتكم جميعًا!”
كانت نورن تواجه بعض الصعوبة في التركيز على مهمتها. لم تكن هذه المرة الأولى التي يفلت منها السمك.
هممم. يبدو أنها ما زالت ليليا نفسها بعد كل شيء.
“هل كنت تستمعين لي حتى؟ كلي كعكتك!”
لكن…رغم ما قالته، لم أكن أراها تلحّ على ابنتها كثيرًا في الآونة الأخيرة. حتى في طريقة حديثها.
“…حسنًا أمي.”
“آه! ههغ…نعم! هذا الرابعة!”
لابد أنها كانت تفكر في الأمور قليلاً بنفسها خلال الأشهر القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما عادت ليليا إلى مقعدها، مدت زينيث يدها لتضعها على كتفها.
“سيدتي…”
“…”
أمسكت ليليا يد زينيث بيدها برفق وقالت بهدوء: “شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولهذا السبب أريدنا أن نحاول الابتسام مرة أخرى. عندما نستطيع على الأقل. قد يبدو الأمر وكأنه عدم احترام بطريقة ما… ولكن والدي أراد منا أن نقيم حفلة بمجرد أن نعود إلى المنزل كما تعلمون؟ أعتقد أننا مدينون له بقضاء وقت ممتع الليلة.”
بدا كأنهما قد أجرتا محادثة صامتة من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا!” قالت آيشا. “كنت أرغب دائمًا في تجربة ذلك رغم هذا.”
“بالطبع يمكنكِ.”
كانت روكسي تبدو متأثرة بشكل خاص بذلك.
بينما كنت أدرس وجهها، قام شخص ما بسحب كمي من الخلف. “هممم؟”
“نعم. وليس من الممتع أن تكون هناك مثل هذه التوترات في المنزل. فكرت أنه قد يساعد إذا قضيتما وقتًا معًا، كما تعلمين؟ لن يضر أن تتعرفا على بعضكما البعض أكثر.”
كانت هذه المرة الأولى التي أراها فيها تقوم بما طلب منها فقط.
التفت لأجد أنها سيلفي. كانت تحمل صندوقًا ثالثًا—الذي لم يكن لأخواتي. صحيح، لا يمكن نسيان الجزء التالي…
“روكسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ناديت اسمها، استدارت روكسي… وبدت مندهشة عند رؤية سيلفي تقف بجانبي تحمل الصندوق. “أمم…نعم؟”
تحدثت سيلفي قبل أن أتمكن من ذلك. “هذا لكِ منا، يا روكسي.”
لم يبدو أنهما فهمتا في البداية. حتى آيشا.
هممم. يبدو أنها ما زالت ليليا نفسها بعد كل شيء.
“ماذا— أمم لماذا؟ من أجل ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا حركة.
“إنها هدية زفاف. مبروك!” قالت سيلفي وهي تسلم الصندوق لروكسي قبل أن تستطيع الاعتراض. “هيا افتحيه.”
لم أكن مجرد خاسر يشعر بالمرارة.
آه، هذا يعيدني إلى تلك الأيام… أتساءل كيف حال إيريس في هذه الأيام؟
فعلت روكسي ما قيل لها. وعندما استخرجت القبعة من داخل هديتها، اتسعت عيناها بشكل كبير. “أمم…سيلفي؟ روديوس؟ هل هذه…”
“ها؟!” قالت سيلفي وهي تنظر نحونا. بدت متوترة قليلاً بسبب هذا التحول المفاجئ في المحادثة.
“أهلاً بكِ في العائلة يا روكسي. دعينا نحاول أن نكون مثل زينيث وليليا، حسنًا؟”
“هل فعل؟…”
بالمناسبة، كانت روكسي قد أكملت كل كعكتها بالفعل. أحسنتِ يا معلمتي.
الابتسامة التي كانت على وجه سيلفي بينما ألقت بتلك الكلمات لم يكن يمكن وصفها إلا بأنها ملائكية.
أمام قوتها الساحقة، عضّت روكسي على شفتها، ونظرت إلى الأسفل قليلاً، وضغطت القبعة إلى صدرها. بعد لحظة، تمكنت من التلعثم بالكلمات: “شكرًا لكِ سيلفي.”
آه، هذا يعيدني إلى تلك الأيام… أتساءل كيف حال إيريس في هذه الأيام؟
لم تستقبل شقيقتاي هذا الإعلان جيدًا.
رأيت دموعًا تلمع في عينيها.
أساطير الجامعة #9 : الرئيس رحيم بالأسماك
لن أسمع عن ذلك لبعض الوقت، لكن وفقًا لروكسي، كان هذا هو اللحظة التي شعرت فيها بأن سيلفي قد قبلتها حقًا في حياتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع المخاطرة بأخذهن إلى حي التجارة. هناك احتمال أن يصادفن سيلفي أثناء جمعها للهدايا.
كنا نحن الأربعة خارج المدينة تمامًا.
مع انتهاء الحدث الرئيسي، مرت بقية الحفلة بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولاً، أحضرت ليليا كعكة كبيرة. كانت كعكة إسفنجية خفيفة، رغم أنه لم يكن هناك أي كريمة. بدلاً من ذلك، كان هناك فواكه مجففة في الداخل. كان الخليط نفسه مريرًا قليلاً، ولكن حلاوة الفواكه عوضت ذلك بشكل جميل.
“بالطبع ما زلت أتوقع منكِ أن تبدي الاحترام اللازم للآنسة نورن والسيد روديوس. مفهوم؟”
كنت قد أكلت كعكات مثل هذه من قبل في مملكة أسورا. لقد صنعوا واحدة من أجل عيد ميلادي الخامس وأتذكر أنه تم تقديمها في الحفلة الخاصة بعيد ميلادي العاشر أيضًا.
قبل قليل ، كنت قد وافقت بحماقة على منافسة معها حول من يستطيع صيد أكبر عدد من السمك. في الوقت الحالي، كان رصيدي صفرًا كبيرًا. لم تكن الأمور تبدو واعدة.
يمكننا أن نحفظ ذكرياتنا عن الأوقات الصعبة والمؤلمة للحظات المظلمة التي قد نواجهها في المستقبل. حينها من الجيد أن نعلم: لقد مررنا بما هو أسوأ من قبل.
آه، هذا يعيدني إلى تلك الأيام… أتساءل كيف حال إيريس في هذه الأيام؟
“ولهذا السبب أريدنا أن نحاول الابتسام مرة أخرى. عندما نستطيع على الأقل. قد يبدو الأمر وكأنه عدم احترام بطريقة ما… ولكن والدي أراد منا أن نقيم حفلة بمجرد أن نعود إلى المنزل كما تعلمون؟ أعتقد أننا مدينون له بقضاء وقت ممتع الليلة.”
سيلفي قد ساعدت في تحضير هذه الكعكة، وكانت واثقة من أنها يمكنها صنع واحدة بنفسها في المرة القادمة. بدا أن نورن كانت تستمتع بها حقًا، وأنا نوعًا ما أحببتها أيضًا.
أينما كانت، كنت أفترض أنها كانت تشق طريقها في الحياة بسعادة. ربما حتى تزوجت مثلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، ربما لا. لم يكن هناك رجل في العالم يمكن أن يتعامل مع تلك الفتاة.
في حياتي السابقة، كنت من النوع الذي يفضل البقاء في الداخل. لم أذهب للصيد مطلقًا ولم أشعر بأي اهتمام بذلك. وبالطبع، لم أشعر بالحاجة إلى تجربته في هذا العالم أيضًا. عندما كنت أرغب في السمك، كنت أستطيع الحصول عليه بسهولة عن طريق تجميد الماء بالكامل.
عندما سألت ليليا عن الكعكة، أوضحت أنها كانت حلوى تقليدية في أسورا. كانت العديد من العائلات تصنع واحدة كلما كان هناك شيء يستحق الاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال. الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان تجاوز مسألة اختيار الطعام مهمًا حقًا. ربما كنت أنا الذي أخطأ في التعامل مع الموقف.
بول كان يكره الطعم، لذا نادرًا ما صنعنا واحدة. كان من المضحك قليلاً أن الرجل كان انتقائيا حيال طعامه في مثل سنه، لكن بدا ذلك منطقيًا.
كانت خبرة روكسي واضحة على الفور. جلست على “كرسي” صنعته لها باستخدام سحر الأرض، وحدقت بعناية في الماء، ممسكة بقصبتها بإحكام بيد واحدة. عندما شعرت بأدنى اهتزاز، سحبت القصبة بسرعة ملحوظة.
“أنا ممتلئة جدًا ولا أستطيع أخذ لقمة أخرى!”
سيلفي قد ساعدت في تحضير هذه الكعكة، وكانت واثقة من أنها يمكنها صنع واحدة بنفسها في المرة القادمة. بدا أن نورن كانت تستمتع بها حقًا، وأنا نوعًا ما أحببتها أيضًا.
آيشا كانت أقل إعجابًا. كنت أراها تنتقي قطع الفاكهة بينما تأكل فطعتها. وبختها ليليا قليلاً ولكنها قوضت نفسها بتذكرها بول بابتسامة على وجهها.
- بعد فترة، بدأت آيشا تحتضنني وتطلب مني أن آكل ما تبقى من الكعكة من أجلها. لكنني قررت أن أسلم المهمة إلى روكسي، التي كانت لديها ميل للحلوى. كنت أطمح في أن ينتهي بهما الأمر بإطعام بعضهما البعض.
بينما كنت أتحدث بهدوء مع روكسي، بدأت في إخراج معدات الصيد التي أعددتها لهذه الرحلة. لم يكن لدينا شيء متطور مثل بكرات أو طعوم متاحة، للأسف. كانت قصبات الصيد لدينا عبارة عن أعواد خشبية بسيطة بخيوط مصنوعة من حرير العنكبوت العملاق المجدولة.
لكن للأسف، أخذت روكسي مهمتها بجدية أكبر. أعتقد أنها قد أساءت فهم ما كنت أسعى إليه.
“أظن ذلك، لا.”
“نحن في المنزل!”
“استمعي إلي جيدًا يا آيشا. أنتِ فتاة محظوظة جدًا، لذا قد يكون من الصعب عليك فهم هذا… ولكن أحيانًا، عندما تكونين في حالة يائسة حقًا، قد تضطرين إلى أكل أي شيء تستطيعين، حتى عقرب سام.”
“سيدتي…”
“آه! أمم…حسنًا.”
أختي المسكينة وجدت نفسها تحت محاضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أتذكر حصولي على حديث مماثل من غيزلين في وقت ما في الواقع. ربما كان هذا شيئًا يشعر به المغامرون بقوة.
“أقدر لك لطفك”، أضافت روكسي.
كنت قد تحملت بعض الطعام السيء في رحلتي عبر قارة الشياطين بالطبع، لكنني كنت متأكدًا تمامًا من أنني لم ألجأ أبدًا إلى أكل الوحوش السامة. ربما كنت “محظوظًا” أيضًا.
“من ناحية أخرى، هذه الكعكة حلوة ولذيذة. سيكون من الخطأ أن نتركها غير مكتملة. كليها، من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ابتسمت للتو؟”
تحدثت سيلفي قبل أن أتمكن من ذلك. “هذا لكِ منا، يا روكسي.”
“حسنًا.”
“أوووه! إنه زوج جديد من الأحذية! على مذا حصلتِ يا نورن؟!”
“أمي، هل يمكنني الذهاب؟” سألت آيشا وهي تلتفت نحو والدتها. “ما زال لدي بعض العمل الذي يجب أن أنجزه.”
لم يكن صوت روكسي قاسيًا جدًا، ولكن حججها كانت قوية بما يكفي لتجعل آيشا تبدو مرتعبة قليلاً لأول مرة. وفت بوعدها وبدأت تأكل كعكتها في صمت مهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أقدر لك لطفك”، أضافت روكسي.
كانت هذه المرة الأولى التي أراها فيها تقوم بما طلب منها فقط.
حسنًا، لا. لم يكن هذا عادلًا. كانت تستمع إليّ…في الغالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت آيشا قبل أن تكمل سيلفي جملتها حتى. نورن، التي كانت تنظر إلى صندوقها وإليّ ومن ثم تعود إليه بتعبير مذهول على وجهها، سرعان ما حذت حذوها.
احتضنت ليليا بلطف كتفي زينيث. كان وجهها مليئًا بالمشاعر كما لم أره من قبل. وبوجهها المعتاد الخالي من التعابير، مدت زينيث يدها لتلمس يديها. كانت ليليا تقاوم الدموع بصعوبة.
على أي حال. الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان تجاوز مسألة اختيار الطعام مهمًا حقًا. ربما كنت أنا الذي أخطأ في التعامل مع الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا أنني كان لدي شخص يضبط الأمور على نصابها. أحسنتِ يا معلمتي!
هنا، المكان هادئ بما يكفي لسماع غدير الماء الهادىء أسفلنا. وكان الماء صافيًا بما يكفي لرؤية الأسماك تتحرك بسرعة تحت السطح.
“ومع ذلك، لا تحتاجين إلى إجبار نفسك على الانتهاء إذا كنت ممتلئة لدرجة أنكِ لا تستطيعين أخذ لقمة أخرى. سأكمل الباقي إذا لزم الأمر.”
لكن للأسف، أخذت روكسي مهمتها بجدية أكبر. أعتقد أنها قد أساءت فهم ما كنت أسعى إليه.
بالمناسبة، كانت روكسي قد أكملت كل كعكتها بالفعل. أحسنتِ يا معلمتي.
“معك…إلى أين؟”
على الرغم من قلة خبرتهن، لم يترددن في الإمساك بمعداتهن. بسرعة قامت آيشا بوضع العوامة والخطاف على خطها وعلقت دودة الأرض مباشرة ثم جرت نحو الجدول. في غضون ثوانٍ، ألقت طعمها في الماء بحركة مبالغ فيها.
“أنا ممتلئة جدًا ولا أستطيع أخذ لقمة أخرى!”
لا. الجميع قد رأى ذلك.
“حسنًا جميعًا! لنذهب إلى غرفة الطعام!”
جاء رد آيشا بسرعة. بسرعة كبيرة جدًا.
بفضل تمريني المنتظم، كانت ذراعي قوية—ومعتادة على تحريك الأشياء لأعلى وأسفل. والآن لدي قوة إضافية بفضل يدي الاصطناعية. لا سمكة معروفة للبشرية تستطيع مقاومتي.
“هل كنت تستمعين لي حتى؟ كلي كعكتك!”
“أوه أمي! انظري إلى هذا!”
هممم. ربما كان هذا شيئًا جيدًا…
ما زال هناك حي الإقامة، حي الورش، والجامعة نفسها، لكن لدي فكرة أخرى في ذهني.
لم أكن أنا وسيلفي نوبخ آيشا كثيرًا، وكنت أشعر أن ليليا كانت تتساهل معها بسبب ذلك. آيشا كانت فتاة ذكية جدًا ولكنها كانت تبلغ من العمر 11 عامًا فقط. ربما كانت تحتاج إلى شخص يوبخها من حين لآخر.
على أي حال. يبدو أن روكسي كانت تتقرب أكثر من شقيقتي. الاثنتان لم يكونا تتشاجران بعد الآن أيضًا. وكنا قد رأينا دليلًا على أن حالة زينيث كانت تتحسن. شعرت وكأن عائلتنا قد أصبحت أقرب بشكل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الاثنتان تقارنان هداياهما بسعادة. كان من الجميل أن نرى أننا اخترنا الهدايا بشكل جيد.
لقد كانت الحفلة ناجحة بكلمات أخرى.
“لقد دعاك السيد روديوس بنفسه. بالطبع يمكنك الذهاب”، أجابت ليليا. هزت آيشا رأسها بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحديث لا يزال متوفرا بعض الشيء، لكن بدا أن هناك تقدمًا.
واستمتعت بكل لحظة فيها.
قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لتنظيم حفلة أكثر شمولا عندما تبلغ الفتيات الخامسة عشرة.
“هذا صحيح. أنت بارعة في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرها تصطاد شيئًا ضخمًا حتى الآن، لكنها اصطادت عددًا أكبر من الأسماك من أي شخص آخر حتى الآن.
.-.
“هذا صحيح. من الآن فصاعدًا، سأستخدم عيني الشيطانية!”
“ماذا— أمم لماذا؟ من أجل ماذا؟”
أساطير الجامعة #9 : الرئيس رحيم بالأسماك
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
