سر اسطوري (1)
في هذه اللحظة، فتح الكابتن السيف الحر عينيه بدهشة عندما وجد نفسه في غرفة قاتمة مألوفة ذات ضوء أحمر خافت، إذا كانت ذاكرته تخدمه بشكل صحيح، فهذا يجب أن يكون غرفة التعذيب!
ولكن اليوم، لم يكن جالسًا على ذلك الكرسي ويبتسم إلى الضحية.
اختفت الدهشة من عينيه فجأة واستبدلت بالرعب المطلق.
ولكن على غير المتوقع ، أومأ بالموافقة في اللحظة التالية وقال بإستخفاف ، “حسنًا!”
تحركت عيناه في جميع أنحاء الغرفة قبل أن تتوقف عند الشخصية العملاقة الذي لا يجلس بعيدا عن الكرسي، وبجانب ذلك الكرسي هناك طاولة معدنية مليئة بأدوات تعذيب غريبة.
لم يلاحظ الرونية إلا بعد ذلك، وعلم أنها ليست مجرد وشوم ولكنها تعويذة نُقشت مباشرة على جلده، ومرتبطة مباشرة بنواته السحرية.
لم تكن تلك الأدوات طبيعية لأنها صُنعت خصيصًا لتعذيب الأشخاص من الرتبة الفريدة مثلهم، ولم يسمح الكابتن السيف الحر لها أبدًا بتجمع الصدأ فيها.
اختفت الدهشة من عينيه فجأة واستبدلت بالرعب المطلق.
ولكن اليوم، لم يكن جالسًا على ذلك الكرسي ويبتسم إلى الضحية.
علاوة على ذلك، إذا عرف الكابتن هويته، يمكنه بسهولة التخمين بأنه ليس هناك أي فرصة له للبقاء على قيد الحياة.
كان عاريًا تمامًا مع اختفاء درعه الثمينة، وكذلك خواتم الفضاء الخمسة على أصابعه، والأكثر غرابة هو أن قطعة مستطيلة من جلده بحجم قدم واحدة قد تم قطعها من صدره، ووقف النزيف عن طريق تحميص الجلد!
بعد كل شيء، حياته أكثر أهمية من أي سر غبي، ولكن من الغبي جدًا إعطائه بعيدًا لأن هناك لا يزال فرصة قد يقتله مباشرة للاحتفاظ بذلك السر لبنفسه؛ ذلك السر كان مرعبًا!
نظر إلى التعبير المرعوب على وجه الكابتن ولم يستطع إلا أن يبتسم بسخرية عندما تم تبديل مواقعهما.
لم تكن تلك الأدوات طبيعية لأنها صُنعت خصيصًا لتعذيب الأشخاص من الرتبة الفريدة مثلهم، ولم يسمح الكابتن السيف الحر لها أبدًا بتجمع الصدأ فيها.
أحس بحرقة على صدره، وشعر بمزيد من الرعب لأنه علم أن ورقته الرابحة أصبحت عديمة الجدوى بفعل ذلك الوحش المجهول.
حتى انه صدم بعد سماع هذا، وهذا هو السبب الذي جعله يريد معرفة ما الذي جعل كل تلك القوى تطارده مثل الكلاب المسعورة.
وفي حالة من الذهول التام، حاول أن يسأل ويبدو هادئًا، “هل هناك أي حاجة لكل هذا؟ أنا أعلم أنني لم يكن ينبغي أن أسيء للمدينة المظلمة، ل-كن أنا على استعداد للعمل لك لكي أكفر، لا أنفع لك ميتًا، وأنا أعد أنني يمكن أن أكون مفيدًا للغاية!”
ضاقت عيناه بخطورة ، جعلته يرتعد.
‘ لا يزال يحاول التفاوض للخروج من هذا المأزق؟’ لا يمكن له إلا أن يعجب بإرادته في البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيني الكابتن بعدم الرغبة عندما سمع هذا السؤال، ولكن برز الأمل أيضًا في قلبه لأنه كان يعلم أنه قد ينجو بحياته إذا أفصح عن هذه المعلومات.
مشابه له تقريبا، ولكن للأسف ليس بغباء ان يدعو للتسامح مع تهديد محتمل ، خاصة إذا كان ذلك التهديد من أصل مجهول تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، أنا على استعداد للخضوع وكشف أسراري، لا داعي للذهاب بعيدًا.” توسل مرة أخرى، إذ كان الآن متأكدًا تمامًا من أن هذا الشخص كان كيانًا رهيبًا يمكن أن يتدخل حتى في الرونات الفضائية أو أن لديه كنزًا نادرًا لتقييد الفضاء.
فجأة، ظهرت قطعة من الجلد في يده، وهناك رموز رونية سوداء منقوشة عليها، والدم لا يزال يتساقط منها.
حتى انه لم يكن يعلم أنه من الممكن ذلك، والشخص الذي فعل هذا يجب أن يكون صانع رون مرعب مع فهم عميق لصنعته.
عندما رأى تلك القطعة من الجلد، ازداد حرق صدره أكثر ألمًا لأنه علم أنها قد تم قطعها من صدره، وكان قد دفع ثمنًا باهظًا ليحصل على صانع رون مخيف لنقشها.
بعد كل شيء، حياته أكثر أهمية من أي سر غبي، ولكن من الغبي جدًا إعطائه بعيدًا لأن هناك لا يزال فرصة قد يقتله مباشرة للاحتفاظ بذلك السر لبنفسه؛ ذلك السر كان مرعبًا!
“لم أكن أعتقد أنه من الممكن حتى نقش الرونية على الأجساد.
إذا كنت أُخمن بشكل صحيح، فهذا يجب أن يكون ورقتك الرابحة لإنقاذ حياتك، تعويذة النقل بعد صحيح؟”
في هذه اللحظة، فتح الكابتن السيف الحر عينيه بدهشة عندما وجد نفسه في غرفة قاتمة مألوفة ذات ضوء أحمر خافت، إذا كانت ذاكرته تخدمه بشكل صحيح، فهذا يجب أن يكون غرفة التعذيب!
“أنا مضطر لأعترف أنني كدت أترك جسدك يفلت من بين يدي الآن. هذه الرونية جديرة بالإعجاب، وها أنت قد ساعدتني الآن على استخدام ‘تعويذتك’ إذا وقعت في مشكلة، إنه أمر رائع حقًا.” قال بصدق.
مرت قشعريرة على ظهره عندما ذكَّرته تلك الابتسامة المرعبة بابتسامة ماشا السادية، كان على دراية كبيرة بها.
عندما أخرج جسده على الرغم من إزالة خواتم الفضاء وملابسه في القلادة اللانهائية، كادت الرونية على صدره تنشط في اللحظة التي ظهر فيها.
‘ لا يزال يحاول التفاوض للخروج من هذا المأزق؟’ لا يمكن له إلا أن يعجب بإرادته في البقاء على قيد الحياة.
لو لم يكن حذرًا بما يكفي، لكان ربما اختفى بالفعل من قبضته.
ولكن من يمكن أن يفكر أنه كان هناك خونة بين طاقمه وأن الأعداء سيحيطون به على الفور؟
لم يلاحظ الرونية إلا بعد ذلك، وعلم أنها ليست مجرد وشوم ولكنها تعويذة نُقشت مباشرة على جلده، ومرتبطة مباشرة بنواته السحرية.
ولكن اليوم، لم يكن جالسًا على ذلك الكرسي ويبتسم إلى الضحية.
حتى انه لم يكن يعلم أنه من الممكن ذلك، والشخص الذي فعل هذا يجب أن يكون صانع رون مرعب مع فهم عميق لصنعته.
“ولكن، سأعطيك فرصة، أخبرني السبب الحقيقي وراء هروبك هنا، أوه، وأنا أعرف الكثير من طاقمك بالفعل، لذا إذا جرؤت على الكذب، اعلم هذا: لن أتردد في تقشير جلدك حيًا.”
حتى انه أعجب به.
أحس بحرقة على صدره، وشعر بمزيد من الرعب لأنه علم أن ورقته الرابحة أصبحت عديمة الجدوى بفعل ذلك الوحش المجهول.
“من فضلك، أنا على استعداد للخضوع وكشف أسراري، لا داعي للذهاب بعيدًا.” توسل مرة أخرى، إذ كان الآن متأكدًا تمامًا من أن هذا الشخص كان كيانًا رهيبًا يمكن أن يتدخل حتى في الرونات الفضائية أو أن لديه كنزًا نادرًا لتقييد الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشابه له تقريبا، ولكن للأسف ليس بغباء ان يدعو للتسامح مع تهديد محتمل ، خاصة إذا كان ذلك التهديد من أصل مجهول تمامًا.
على أي حال، كان يعلم أنه يجب عليه الخروج من هذه المحنة، والطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها هي إظهار الطاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخرج جسده على الرغم من إزالة خواتم الفضاء وملابسه في القلادة اللانهائية، كادت الرونية على صدره تنشط في اللحظة التي ظهر فيها.
ابتسم ببرود، “في مواجهة القوة المطلقة، حتى لو كنت ملكًا، فأنت لا تختلف عن نملة مع بعض المجوهرات، وأنا ظننت أنك على الأقل ستكون لديك بعض الكرامة والمقاومة، ولكن للأسف، الآن إذا قمت بتقشير جلدك حيًا، سأشعر بالسوء حيال ذلك.”
لم تكن تلك الأدوات طبيعية لأنها صُنعت خصيصًا لتعذيب الأشخاص من الرتبة الفريدة مثلهم، ولم يسمح الكابتن السيف الحر لها أبدًا بتجمع الصدأ فيها.
مرت قشعريرة على ظهره عندما ذكَّرته تلك الابتسامة المرعبة بابتسامة ماشا السادية، كان على دراية كبيرة بها.
في هذه اللحظة، فتح الكابتن السيف الحر عينيه بدهشة عندما وجد نفسه في غرفة قاتمة مألوفة ذات ضوء أحمر خافت، إذا كانت ذاكرته تخدمه بشكل صحيح، فهذا يجب أن يكون غرفة التعذيب!
“ولكن، سأعطيك فرصة، أخبرني السبب الحقيقي وراء هروبك هنا، أوه، وأنا أعرف الكثير من طاقمك بالفعل، لذا إذا جرؤت على الكذب، اعلم هذا: لن أتردد في تقشير جلدك حيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عاريًا تمامًا مع اختفاء درعه الثمينة، وكذلك خواتم الفضاء الخمسة على أصابعه، والأكثر غرابة هو أن قطعة مستطيلة من جلده بحجم قدم واحدة قد تم قطعها من صدره، ووقف النزيف عن طريق تحميص الجلد!
أعلن بقسوة، لم يكشف عن هويته الحقيقية بعد لأنه حقًا أراد أن يعرف لماذا كان هنا، وما كان يخفيه، وأيضًا المزيد عن السهول الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشابه له تقريبا، ولكن للأسف ليس بغباء ان يدعو للتسامح مع تهديد محتمل ، خاصة إذا كان ذلك التهديد من أصل مجهول تمامًا.
بالتأكيد، هو يعرف أكثر من أي شخص آخر.
لذلك أخذ نفسًا عميقًا وقال: “طالما أن السيد يوقع عقد قسم ، سأكشف كل شيء، أو يمكنك ببساطة قتلي، ولكن اعلم هذا: ما أعرفه هو شيء تريد كل القوى معرفته؛ مقابل ذلك، أريد فقط أن أعيش، وأنا على استعداد حتى للخدمة ، سيدي!”
علاوة على ذلك، إذا عرف الكابتن هويته، يمكنه بسهولة التخمين بأنه ليس هناك أي فرصة له للبقاء على قيد الحياة.
مرت قشعريرة على ظهره عندما ذكَّرته تلك الابتسامة المرعبة بابتسامة ماشا السادية، كان على دراية كبيرة بها.
لذلك ترك له التفكير في أن ما آل إليه كان بسبب المدينة المظلمة، على الأقل بهذه الطريقة سيكون لديه أمل في أن ينجو على قيد الحياة إذا أخرج كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيني الكابتن بعدم الرغبة عندما سمع هذا السؤال، ولكن برز الأمل أيضًا في قلبه لأنه كان يعلم أنه قد ينجو بحياته إذا أفصح عن هذه المعلومات.
لقد عرف بالفعل من هارولد أنه استخدم كنزًا ثمينًا جدًا لينقل السفينة الى السهول الملحمية لأنه كان مطاردًا ليس من قوة واحدة فقط ولكن من كامل السهول الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الهيمنة الثلاث والكائنات المظلمة متورطة.
حتى الهيمنة الثلاث والكائنات المظلمة متورطة.
حتى انه أعجب به.
أما بالنسبة للسبب، فلا هارولد ولا أي شخص آخر كان لديه أي فكرة، ولكنهم جميعًا يعرفون أن كل ذلك بدأ بعد أن دخل الكابتن على نحو متخفٍ إلى محاكمة السهول الفريدة ، وبعد أربعة أشهر، هرب منهم.
أحس بحرقة على صدره، وشعر بمزيد من الرعب لأنه علم أن ورقته الرابحة أصبحت عديمة الجدوى بفعل ذلك الوحش المجهول.
بدأت المطاردة على الفور بعد ذلك، وقام الكابتن بكل ما في وسعه للهرب إلى أعماق المحيط النجمي.
مرت قشعريرة على ظهره عندما ذكَّرته تلك الابتسامة المرعبة بابتسامة ماشا السادية، كان على دراية كبيرة بها.
ولكن من يمكن أن يفكر أنه كان هناك خونة بين طاقمه وأن الأعداء سيحيطون به على الفور؟
تحركت عيناه في جميع أنحاء الغرفة قبل أن تتوقف عند الشخصية العملاقة الذي لا يجلس بعيدا عن الكرسي، وبجانب ذلك الكرسي هناك طاولة معدنية مليئة بأدوات تعذيب غريبة.
حتى انه صدم بعد سماع هذا، وهذا هو السبب الذي جعله يريد معرفة ما الذي جعل كل تلك القوى تطارده مثل الكلاب المسعورة.
لذلك أخذ نفسًا عميقًا وقال: “طالما أن السيد يوقع عقد قسم ، سأكشف كل شيء، أو يمكنك ببساطة قتلي، ولكن اعلم هذا: ما أعرفه هو شيء تريد كل القوى معرفته؛ مقابل ذلك، أريد فقط أن أعيش، وأنا على استعداد حتى للخدمة ، سيدي!”
لمعت عيني الكابتن بعدم الرغبة عندما سمع هذا السؤال، ولكن برز الأمل أيضًا في قلبه لأنه كان يعلم أنه قد ينجو بحياته إذا أفصح عن هذه المعلومات.
بعد كل شيء، حياته أكثر أهمية من أي سر غبي، ولكن من الغبي جدًا إعطائه بعيدًا لأن هناك لا يزال فرصة قد يقتله مباشرة للاحتفاظ بذلك السر لبنفسه؛ ذلك السر كان مرعبًا!
“ولكن، سأعطيك فرصة، أخبرني السبب الحقيقي وراء هروبك هنا، أوه، وأنا أعرف الكثير من طاقمك بالفعل، لذا إذا جرؤت على الكذب، اعلم هذا: لن أتردد في تقشير جلدك حيًا.”
لذلك أخذ نفسًا عميقًا وقال: “طالما أن السيد يوقع عقد قسم ، سأكشف كل شيء، أو يمكنك ببساطة قتلي، ولكن اعلم هذا: ما أعرفه هو شيء تريد كل القوى معرفته؛ مقابل ذلك، أريد فقط أن أعيش، وأنا على استعداد حتى للخدمة ، سيدي!”
“أنا مضطر لأعترف أنني كدت أترك جسدك يفلت من بين يدي الآن. هذه الرونية جديرة بالإعجاب، وها أنت قد ساعدتني الآن على استخدام ‘تعويذتك’ إذا وقعت في مشكلة، إنه أمر رائع حقًا.” قال بصدق.
ضاقت عيناه بخطورة ، جعلته يرتعد.
بدأت المطاردة على الفور بعد ذلك، وقام الكابتن بكل ما في وسعه للهرب إلى أعماق المحيط النجمي.
ولكن على غير المتوقع ، أومأ بالموافقة في اللحظة التالية وقال بإستخفاف ، “حسنًا!”
لو لم يكن حذرًا بما يكفي، لكان ربما اختفى بالفعل من قبضته.
♤♤♤
لذلك أخذ نفسًا عميقًا وقال: “طالما أن السيد يوقع عقد قسم ، سأكشف كل شيء، أو يمكنك ببساطة قتلي، ولكن اعلم هذا: ما أعرفه هو شيء تريد كل القوى معرفته؛ مقابل ذلك، أريد فقط أن أعيش، وأنا على استعداد حتى للخدمة ، سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، أنا على استعداد للخضوع وكشف أسراري، لا داعي للذهاب بعيدًا.” توسل مرة أخرى، إذ كان الآن متأكدًا تمامًا من أن هذا الشخص كان كيانًا رهيبًا يمكن أن يتدخل حتى في الرونات الفضائية أو أن لديه كنزًا نادرًا لتقييد الفضاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
