You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 131

دموع الروح

دموع الروح

الفصل الـ 131

إلى هنا كان من المفترض أن تنتهي القصة بسعادة لتتذكرها الأجيال القادمة والحالية بتضحية الرجل بعينيه لتعود إليه زوجته الحبيبة ولكن الحقيقية هى لا فلم يمضي سوي عام وأنجبت زوجته فتاه له..

” دموع الروح ”

 

غمر الضوء الأبيض المشهد..

 

لحظات وعم الصمت على المشهد قبل أن يكشف ساحة معركة ضخمة…

 

ربما لا تكفيها ضخمة بسبب حجمها ولكن صدقاً حجمها كان قادراً على إستيعاب ملايين الأشخاص فى لحظات..

وقع الرجل فى ضيقة فظيعة فهو خاسر فى كلتا الحالتين.. إما أن يعيد قلبه ويخسر زوجته أو يظل كما هو ويعيش بلا قلب..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صنعت الأرض من عظام الوحوش التى إمتدت على طول الطريق..

إستمر الأمر سنوات ولازالت قصص الثنائي تتردد فى القرية ويحكيها الكبار لصغارهم ويتناقلها الشباب وتغمم بها الزوجات أو يرثي بها أحد على حاله حتى ماتت الزوجة ذات يوم..

فى المنتصف ظهر جبل من العظام ولكنها لم تكن عظاماً للوحوش بل للبشر وهم يمدون أيديهم للأعلى إشارة إلى كأس فضية مع نقوش ذهبية فى الاعلى وداخلها ماء ذو لونٍ أحمر مع هالة غريبة من العذاب..

 

” دموع الروح ” تحركت عائلة شاير على عجل نحو المنتصف…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذاً.. لأن إبنته ولدت بكماء.. نعم لا تستطيع الكلام وبفقدانه للبصر لم يعد قدراً على رؤيتها أو سماع صوتها أى أنها لو قتلت أمامه لن يعرف..

” سحقاً.. يجب أن نحصل عليها قبلهم ” صرخ ليون وتحرك خلفهم على عجل..

حاول الرجل أن ينادي على الصوت ولكنه لم يجب حتى نام ذات ليلة ليستيقظ فى منتصف اليل بغرابة يُحدق فى زوجته النائمة بجواره ثم وقف وصعد فوق السطح ليبدأ 7 أيام أخري من العويل..

لم يتأخر ياسين أيضاً وبدأ السباق…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت مساحة الأرض كبيرة ولكن وجد الكل أنفسهم فجأة مع سرعة تتجاوز سرعتهم بعشرة أضعاف.. مع أن الطريق سيأخذ بعض الوقت إلا أنهم لازالوا سيصلون فى النهاية وحينها ستملأ الدماء الأرض..

كانت هذه واحدة من أكثر الجمل شهرة وواحدة من القصص التى عبرت عن التضحية والفداء لأجل من نحن وخاصة لهذين الزوجين.. الزوج الذي ضحي بقلبه ثم عينيه وسمعه لأجل زوجته وأبنته والزوجة التى عانت لتربي إبنتها وتعتني بزوجها وهى غير قادرة على التواصل معه بالرؤية أو السمع إلا عن طريق إشارات خاصة عندما تتحسس جسده والتى عانا الإثنين فيها كثيراً ليربطوها ببضع الكلمات الأساسية

* * *

 

الجزء الثاني من حكايا الماضي

 

{ قصة الصوت }

رفض الرجل رفضاً قاطعاً ولم يرد أن تتأذي زوجته بأى شكل من الأشكال ولكنها أصرت بشدة ولكى لا يؤلمها أو يشعر بالندم عليها وافق أن ياخذ الصوت سمعه وحينها إنتشر صراخ الطفلة فى كامل المنزل..

فى الماضي..

أجاب عليه الصوت مما جعل الرجل يصرخ قائلاً بأنه يُريد إستعادة قلبه..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يُقال أن زوجة وزجة أحبا بعضهما البعض حباً كثيراً..

 

كانا حديث الصباح والمساء فى قريتهم الموجودة على الجبال..

لقد خسر الرجل قلبه بالفعل وحينها لم يعد قادراً على تبادل الحب مع زوجته وشعر فقط بالفراغ كلما نظر إليها وكأنها لم تعد نفس الشخص أوهو لم يعد نفس الشخص..

لا يُمكن القول عن الرجل او المرأة أنهم أساطير ولكن قصة حبهم تثبت ذالك… كان وجودهم بحد ذاته يُثبت حقيقة وجود الحب ويجعل الفتيات والشباب متحمسين للبحث بصدق عن شركائهم الذين يشعرون نحوهم فعلاً بشئ…

إلى هنا كان من المفترض أن تنتهي القصة بسعادة لتتذكرها الأجيال القادمة والحالية بتضحية الرجل بعينيه لتعود إليه زوجته الحبيبة ولكن الحقيقية هى لا فلم يمضي سوي عام وأنجبت زوجته فتاه له..

إستمر الأمر سنوات ولازالت قصص الثنائي تتردد فى القرية ويحكيها الكبار لصغارهم ويتناقلها الشباب وتغمم بها الزوجات أو يرثي بها أحد على حاله حتى ماتت الزوجة ذات يوم..

 

يُقال أن الحدث كان مريراً لدرجة أن الرجل جلس فوق سطح منزله لمدة سبعة أيام وسبعة ليالي يبكي ويصرخ كالأطفال.. بدون طعام.. بدون شراب.. بدون نوم.. بدون راحة..

لحظات وعم الصمت على المشهد قبل أن يكشف ساحة معركة ضخمة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إستمر الامر حتى أشفق عليه العالم ذات مرة وسمع صوتاً غريباً فى أذنه يخبره بأنه لو أراد عودة زوجته فعليه تقديم قلبه له..

 

وافق الرجل بسعادة وحفر قلبه بيده مع صراخ مرير ثم قدمه للصوت الذي أخذه وكما وعده أعاد زوجته..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نفس الوجه.. نفس الروح.. نفس الجمال والهيئة ولكن.. ليس الشعور..

 

لقد خسر الرجل قلبه بالفعل وحينها لم يعد قادراً على تبادل الحب مع زوجته وشعر فقط بالفراغ كلما نظر إليها وكأنها لم تعد نفس الشخص أوهو لم يعد نفس الشخص..

أجاب عليه الصوت مما جعل الرجل يصرخ قائلاً بأنه يُريد إستعادة قلبه..

حاول الرجل أن ينادي على الصوت ولكنه لم يجب حتى نام ذات ليلة ليستيقظ فى منتصف اليل بغرابة يُحدق فى زوجته النائمة بجواره ثم وقف وصعد فوق السطح ليبدأ 7 أيام أخري من العويل..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت زوجته منعه أو مواسته ولكنه لم تيوقف عن ذالك.. كان شعور الفراغ فى قلبه قد قتلها بالكامل نحوه مما حولها فى عيونه إلى جثة بدون روح ولهذا كان بكائه مريراً وليس أقل من المرة الاولى بل وصدقاً كان يبدو أكبر لانها هذه المرة موجودة وغير موجودة فى ذات الوقت..

 

أجاب عليه الصوت مما جعل الرجل يصرخ قائلاً بأنه يُريد إستعادة قلبه..

 

لم يرفض الصوت ولكن مقابل القلب سوف تختفي زوجته من جديد ويعود الامر كالسابق.. قلبه معه ولكن زوجته ميتة..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وقع الرجل فى ضيقة فظيعة فهو خاسر فى كلتا الحالتين.. إما أن يعيد قلبه ويخسر زوجته أو يظل كما هو ويعيش بلا قلب..

إستمر الأمر سنوات ولازالت قصص الثنائي تتردد فى القرية ويحكيها الكبار لصغارهم ويتناقلها الشباب وتغمم بها الزوجات أو يرثي بها أحد على حاله حتى ماتت الزوجة ذات يوم..

سئل الرجل ما إذا كان من الممكن مبادلة قلبه بشئ أخر فقال الصوت أنه يستطيع أن يبادل قلبه مع عينه..

ملأ بكاء الرجل القرية وجعل قلوب الأباء والأمهات حزينة حتى ظهر الصوت سائلاً من جديد عما يُريد..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وافق الرجل بسعادة شاعراً ان هذا أهون الامرين وعلى الفور عاد الدفء ليملأ صدره ولا شعورياً وضع يده على صدره ليتحسس قلبه وحين شعر بدقاته ملأته الفرحة ثم فجأة أظلمت الدنيا فى وجهه وبالرغم من أنه كان مستعداً عقلياً للامر إلا أن الامر لازال قد فاجأة وأخذ منه وقتٌ طويل ليعتاد عليه..

 

ولكن المفرح له أن الشعور والحب نحو زوجته عاد.. ربما لم يعد يراها ولكن كل تفصيلة لها حفرت فى عقله.. الإبتسامة والملابس وحتى تهجمات الوجه والتفاصيل الصغيرة التى لا يعرفها غيره..

الجزء الثاني من حكايا الماضي

مع أن زوجته تألمت لِمَ حدث له إلا أن التغيير أفرحها وبدأت ببطء تعتاد على الامر..

 

إلى هنا كان من المفترض أن تنتهي القصة بسعادة لتتذكرها الأجيال القادمة والحالية بتضحية الرجل بعينيه لتعود إليه زوجته الحبيبة ولكن الحقيقية هى لا فلم يمضي سوي عام وأنجبت زوجته فتاه له..

يُقال أن الحدث كان مريراً لدرجة أن الرجل جلس فوق سطح منزله لمدة سبعة أيام وسبعة ليالي يبكي ويصرخ كالأطفال.. بدون طعام.. بدون شراب.. بدون نوم.. بدون راحة..

كل يوم كان الرجل يضع إذنه على بطن المرأة ويستمع إلى دقات قلبها وضرباتها فى جدران المعدة ويقفز قلبه من شدة الفرح ولكنها فور أن ولدت هاجمه شعور غريب بالتعاسة..

غمر الضوء الأبيض المشهد..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذاً.. لأن إبنته ولدت بكماء.. نعم لا تستطيع الكلام وبفقدانه للبصر لم يعد قدراً على رؤيتها أو سماع صوتها أى أنها لو قتلت أمامه لن يعرف..

{ قصة الصوت }

زادت المرارة فى قلب الرجل وهاجمه الحزن هو وزوجته وبغض النظر عن مدي تحذير المرأة للرجل إلا أنه خرج وبكي ليستدعي الصوت..

فى الماضي..

علمت المرأة بالفعل عن الصوت بعد المرة الثانية ولكنها لم تستطع منع زوجها وصدقاً كانت من الداخل تشعر برغبة شديدة فى سماع صوت إبنتها وهى تناديها أمي..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الصوت يعبث معه بحيث جعله يسمع صوت إبنته قبل أن ياخذ سمعه ولكنهه أفاق مبتسماً عندما إستشعر دموع زوجته وهي تحتضنه..

ملأ بكاء الرجل القرية وجعل قلوب الأباء والأمهات حزينة حتى ظهر الصوت سائلاً من جديد عما يُريد..

 

رد الرجل ببساطة أنه يريد أن يعود صوت إبنته إليها وبالرغم من أنه كان مستعداً للمتاجرة فلا شئ مجاني فى العالم إلا ان طلب الصوت كان سخيفاً حيث قال أنه يُريد سمعه هو..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت مقابل سمع

لم يرفض الصوت ولكن مقابل القلب سوف تختفي زوجته من جديد ويعود الامر كالسابق.. قلبه معه ولكن زوجته ميتة..

لم يكن الأمر عادلاً ولكن ليس مفرطاً ولكن بالنسبة إلى الرجل كان عظيماً فـ.. فما فائدة الأمر إن خسر سمعه لتكون إبنته قادرة على التحدث فهو لن يسمعها فى كلتا الحالتين..

كل يوم كان الرجل يضع إذنه على بطن المرأة ويستمع إلى دقات قلبها وضرباتها فى جدران المعدة ويقفز قلبه من شدة الفرح ولكنها فور أن ولدت هاجمه شعور غريب بالتعاسة..

تألم قلب الرجل وشعر بالمرارة حينما ظهرت زوجته وقالت أنها على إستعددا لتتبرع بسمعها هى..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رفض الرجل رفضاً قاطعاً ولم يرد أن تتأذي زوجته بأى شكل من الأشكال ولكنها أصرت بشدة ولكى لا يؤلمها أو يشعر بالندم عليها وافق أن ياخذ الصوت سمعه وحينها إنتشر صراخ الطفلة فى كامل المنزل..

وقع الرجل فى ضيقة فظيعة فهو خاسر فى كلتا الحالتين.. إما أن يعيد قلبه ويخسر زوجته أو يظل كما هو ويعيش بلا قلب..

شعر الرجل بسعادة بالغة قبل أن ينقطع الصوت عنه… لقد خسر سمعه..

مع أن زوجته تألمت لِمَ حدث له إلا أن التغيير أفرحها وبدأت ببطء تعتاد على الامر..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأن الصوت يعبث معه بحيث جعله يسمع صوت إبنته قبل أن ياخذ سمعه ولكنهه أفاق مبتسماً عندما إستشعر دموع زوجته وهي تحتضنه..

ولكن المفرح له أن الشعور والحب نحو زوجته عاد.. ربما لم يعد يراها ولكن كل تفصيلة لها حفرت فى عقله.. الإبتسامة والملابس وحتى تهجمات الوجه والتفاصيل الصغيرة التى لا يعرفها غيره..

حرك الرجل يده وضمها بقوة نحوه وهو يبتسم قائلاً ” ربما لن أستطيع التواصل معكٍ الأن فلن أسمعكِ ولن أري لو كتبتي لى ولكنكِ تفهميني جيداً كما أفهمكي ولهذا حتى بدون نظري او سمعي سيظل حبنا حياً “..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت هذه واحدة من أكثر الجمل شهرة وواحدة من القصص التى عبرت عن التضحية والفداء لأجل من نحن وخاصة لهذين الزوجين.. الزوج الذي ضحي بقلبه ثم عينيه وسمعه لأجل زوجته وأبنته والزوجة التى عانت لتربي إبنتها وتعتني بزوجها وهى غير قادرة على التواصل معه بالرؤية أو السمع إلا عن طريق إشارات خاصة عندما تتحسس جسده والتى عانا الإثنين فيها كثيراً ليربطوها ببضع الكلمات الأساسية

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت مقابل سمع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

فى الماضي..

 

ولكن المفرح له أن الشعور والحب نحو زوجته عاد.. ربما لم يعد يراها ولكن كل تفصيلة لها حفرت فى عقله.. الإبتسامة والملابس وحتى تهجمات الوجه والتفاصيل الصغيرة التى لا يعرفها غيره..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الرجل بسعادة شاعراً ان هذا أهون الامرين وعلى الفور عاد الدفء ليملأ صدره ولا شعورياً وضع يده على صدره ليتحسس قلبه وحين شعر بدقاته ملأته الفرحة ثم فجأة أظلمت الدنيا فى وجهه وبالرغم من أنه كان مستعداً عقلياً للامر إلا أن الامر لازال قد فاجأة وأخذ منه وقتٌ طويل ليعتاد عليه..

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صنعت الأرض من عظام الوحوش التى إمتدت على طول الطريق..

 

” دموع الروح ”

 

إستمر الأمر سنوات ولازالت قصص الثنائي تتردد فى القرية ويحكيها الكبار لصغارهم ويتناقلها الشباب وتغمم بها الزوجات أو يرثي بها أحد على حاله حتى ماتت الزوجة ذات يوم..

 

 

لا يُمكن القول عن الرجل او المرأة أنهم أساطير ولكن قصة حبهم تثبت ذالك… كان وجودهم بحد ذاته يُثبت حقيقة وجود الحب ويجعل الفتيات والشباب متحمسين للبحث بصدق عن شركائهم الذين يشعرون نحوهم فعلاً بشئ…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت زوجته منعه أو مواسته ولكنه لم تيوقف عن ذالك.. كان شعور الفراغ فى قلبه قد قتلها بالكامل نحوه مما حولها فى عيونه إلى جثة بدون روح ولهذا كان بكائه مريراً وليس أقل من المرة الاولى بل وصدقاً كان يبدو أكبر لانها هذه المرة موجودة وغير موجودة فى ذات الوقت..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

” دموع الروح ” تحركت عائلة شاير على عجل نحو المنتصف…

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمر الامر حتى أشفق عليه العالم ذات مرة وسمع صوتاً غريباً فى أذنه يخبره بأنه لو أراد عودة زوجته فعليه تقديم قلبه له..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

* * *

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمر الامر حتى أشفق عليه العالم ذات مرة وسمع صوتاً غريباً فى أذنه يخبره بأنه لو أراد عودة زوجته فعليه تقديم قلبه له..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولكن المفرح له أن الشعور والحب نحو زوجته عاد.. ربما لم يعد يراها ولكن كل تفصيلة لها حفرت فى عقله.. الإبتسامة والملابس وحتى تهجمات الوجه والتفاصيل الصغيرة التى لا يعرفها غيره..

 

حاول الرجل أن ينادي على الصوت ولكنه لم يجب حتى نام ذات ليلة ليستيقظ فى منتصف اليل بغرابة يُحدق فى زوجته النائمة بجواره ثم وقف وصعد فوق السطح ليبدأ 7 أيام أخري من العويل..

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يرفض الصوت ولكن مقابل القلب سوف تختفي زوجته من جديد ويعود الامر كالسابق.. قلبه معه ولكن زوجته ميتة..

 

شعر الرجل بسعادة بالغة قبل أن ينقطع الصوت عنه… لقد خسر سمعه..

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

يُقال أن الحدث كان مريراً لدرجة أن الرجل جلس فوق سطح منزله لمدة سبعة أيام وسبعة ليالي يبكي ويصرخ كالأطفال.. بدون طعام.. بدون شراب.. بدون نوم.. بدون راحة..

 

 

 

” دموع الروح ” تحركت عائلة شاير على عجل نحو المنتصف…

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذاً.. لأن إبنته ولدت بكماء.. نعم لا تستطيع الكلام وبفقدانه للبصر لم يعد قدراً على رؤيتها أو سماع صوتها أى أنها لو قتلت أمامه لن يعرف..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

إستمر الأمر سنوات ولازالت قصص الثنائي تتردد فى القرية ويحكيها الكبار لصغارهم ويتناقلها الشباب وتغمم بها الزوجات أو يرثي بها أحد على حاله حتى ماتت الزوجة ذات يوم..

 

نفس الوجه.. نفس الروح.. نفس الجمال والهيئة ولكن.. ليس الشعور..

 

رفض الرجل رفضاً قاطعاً ولم يرد أن تتأذي زوجته بأى شكل من الأشكال ولكنها أصرت بشدة ولكى لا يؤلمها أو يشعر بالندم عليها وافق أن ياخذ الصوت سمعه وحينها إنتشر صراخ الطفلة فى كامل المنزل..

 

كل يوم كان الرجل يضع إذنه على بطن المرأة ويستمع إلى دقات قلبها وضرباتها فى جدران المعدة ويقفز قلبه من شدة الفرح ولكنها فور أن ولدت هاجمه شعور غريب بالتعاسة..

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط