رفيقة مضت II
رفيقة مضت II
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت، أتتبع الألحان المزدوجة مثل الظلال عند قدمي.
“مرحبًا يا معلم!”
لكن الأن اصبحت مختلفة.
“أوه، إنها يو-هوا.”
“هذا أنت تمامًا.”
“نعم! هيهي، لقد مر وقت طويل!”
“نعم. لماذا تشاهد المحاكمة من هذا المكان البعيد؟ باعتبارك الحامي، يمكنك مشاهدتها عن كثب.”
في أحد الأيام، جاءت تشيون يو-هوا إلى بوسان مع عدد قليل من مساعداتها المقربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما نقرت دانغ سيو-رين بمطرقتها بخفة، صمتت المدينة بأكملها كما لو أن ذلك لم يحدث أبدًا.
كما هو متوقع من مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، ارتدن جميعًا زي البحارة الأبيض. الآن بعد أن لم تعد تشيون يو-هوا طالبة في السنة الأخيرة، بل كانت طالبة في المدرسة الثانوية في السنة التاسعة تقريبًا، من المفترض أن تتخرج قريبًا.
“هاها. زعماء النقابة يقولون ذلك دائمًا.”
ارتدت زعيمة النقابة الأعلى في شبه الجزيرة الكورية زي ساحرة، وارتدت زعيمة النقابة الثانية في القيادة زيًا مدرسيًا. وكان مستقبل هذه الأرض قاتمًا.
حتى القديسة، التي كانت تقيم دائمًا في يونغسان، سيول، انتقلت إلى بوسان. ولم تعد هناك حاجة للبقاء هناك ومراقبة الموقظين في شبه الجزيرة الكورية.
“هل كنت بخير؟”
تتميز مدينة بوسان في الدورة 173 بإطلالة على المدينة لم يسبق لها مثيل في الدورات السابقة.
“بالطبع. أنا دائمًا في حالة جيدة.”
وحتى الآن، تجمع العشرات من المواطنين تحت مكبرات الصوت. وبمجرد انتهاء الأغنية، أبدوا تعابير منتعشة وعادوا إلى أماكن عملهم في مجموعات.
“هاها. في الواقع، يبدو أنه حتى لو أسقطت في وسط الصحراء الكبرى، فسوف تعود على ما يرام. بالمناسبة-”
كانت تلك قدرة تشيون يو-هوا.
وبينما كنا نتحدث، كان باقي عضوات نقابة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات قد انتقلن بالفعل بعيدًا. في الساحة، بقينا نحن الاثنان فقط، نظرت تشيون يو-هوا حولها.
من أجل البقاء هنا والاستمرار في العيش كقوة للمدينة، فقد رأت أن “هذه الطريقة” كانت مفيدة.
“لقد تغيرت مدينة بوسان كثيرًا.”
مثل الكولوسيوم.
“همم.”
كما محي مؤخرًا ميول يو جي-وون السيكوباتية من خلال [التبادل المكافئ] لدانغ سيو-رين و [غسيل الدماغ] لتشيون يو-هوا.
كانت تشيون يو-هوا على حق.
وفي تلك اللحظة، وُضع جزء آخر من شخصية المدعى عليه على الميزان الذهبي للتبادل. همست دانغ سيو-رين شيئًا ما لتشيون يو-هوا، التي أومأت.
تتميز مدينة بوسان في الدورة 173 بإطلالة على المدينة لم يسبق لها مثيل في الدورات السابقة.
اقتربت من المدعي عليه ووضعت يدها على رأسه. كانت كلمات تشيون يو-هوا مكتومة، ولم يتردد صداها في قاعة المحكمة، لكنني اعتقدت أنها كانت تقوم بـ “غسل دماغ” المدعى عليه.
في السابق، على الرغم من أن بوسان كانت المدينة الأولى في شبه الجزيرة الكورية، إلا أنها لم تكن براقة للغاية، وكانت تناسب العصر المروع.
ثم تواصلنا أنا ودانغ سيو-رين بالعين.
ربما كانت مناطق الضوء الأحمر تزين نفسها بالكهرباء الباهظة الثمن ذات الأضواء الصفراء والوردية، لكن معظم المباني لم تتجاوز طابقين. لقد انهارت بالكامل أنظمة المصاعد والصرف الصحي اللازمة لصيانة المباني الشاهقة.
نتيجة الاجتماع.
لكن الأن اصبحت مختلفة.
“بالطبع. لم أقضي يومًا أكثر إرضاءً. منذ يوم المحاكمة، شعرت وكأنني أعيش حقًا كشخص.”
وكانت معظم المباني مكونة من أربعة أو خمسة طوابق، وبعضها يتجاوز عشرة طوابق. لم تستعاد الحضارة بالكامل، ولكن أغلى العقارات كانت لا تزال في الطابق الأرضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدًا تلو الآخر، انحنى زعماء النقابة، الذين حكموا مثل الملوك من قواعدهم، رؤوسهم. لقد أطروا قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق للحفاظ على قيمتهم ومكانتهم.
كان العيش في مبنى مكون من خمسة طوابق والصعود والنزول على الدرج إلى الحمام في كل مرة بمثابة تمرين كان الكثيرون على استعداد لتحمله، حيث أصبح المزيد من الناس يرغبون في العيش في بوسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
“رائع جدًا.”
‘مدينة من أغاني.’
“كيف حال سيجونغ هذه الأيام؟”
“آه… كما هو متوقع. أنت مشغول حقًا.”
“آه – حسنًا، نفس الشيء. وبما أن لدينا قبضة قوية على سيجونغ، لا يزال الناس يتجمعون هناك، لكن المدن الأخرى في حالة يرثى لها. غالبًا ما يشتكي قادة النقابات الأخرى عندما نلتقي، قائلين إن بوسان اختطفت جميع المتخصصين.”
– اه اه اه اه… .
ضاقت عينا تشيون يو-هوا عندما نظرت إلى العاصمة الجديدة لشبه الجزيرة الكورية.
وحتى الآن، تجمع العشرات من المواطنين تحت مكبرات الصوت. وبمجرد انتهاء الأغنية، أبدوا تعابير منتعشة وعادوا إلى أماكن عملهم في مجموعات.
“لكن من الصعب التركيز على تلك الشكاوى. ليس هناك زعيم نقابة قوي بما فيه الكفاية لمواجهة زعيمة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أليس كذلك؟”
“……”
“من يعرف. أنت هنا يا يو-هوا.”
وفجأة جاء صوت من جانبي. أدرت رأسي لأرى يو جي-وون تقف هناك.
“هاها. زعماء النقابة يقولون ذلك دائمًا.”
“سوف أجعل بوسان المدينة الأولى في شبه الجزيرة الكورية… لا، العالم. لن يكون هناك مكان في عالم ما بعد نهاية العالم سيكون جيدًا مثل هذه المدينة.”
ضحكت تشيون يو-هوا بشكل محرج، ولوحت بيدها باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! اهتزت قاعة المحكمة كما لو أن قطارًا مسرعًا ضربها.
“لماذا أشارك في صراع على السلطة مع قائدة الهيئة؟ أنا راضية بإطعام أطفالي، وصيد الشذوذات، والسفر أحيانًا لمقابلتك!”
الشخص الذي كان أمامي كان لديه أفعال ملفقة جعلتها تبدو وكأنها مختلة عقليًا. وبعد ذلك خضعت لمحاكمة الساحرة لتصحيح شخصيتها.
“هذا أنت تمامًا.”
حتى عندما كنت أسير في الممر، لم تتوقف الهتافات من الخلف. دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين…
“هيهي…”
حتى لو كانت هواية جديدة اكتسبت في هذه الدورة، كان من الصعب تصديق أن شخصًا مثل يو جي-وون قد يكشف “بمحض الصدفة” مشهد المذبحة.
ولكن بالنسبة لشخص يتمتع بأسلوب حياة متواضع، كانت هالة عضوات النقابة المرافقات لتشيون يو-هوا غير عادية.
فعلتُ أيضًا.
لا بد أنها شكلت الوفد مع أفضل عضوات ثانوية بيكوا للبنات.
ترددتُ للحظة.
ألقيت نظرة سريعة على خصر تشيون يو-هوا. مثل مدرب البوكيمون مع كرات البوكيه، ارتدت سيدة الشذوذات تشيون يو-هوا حزامًا مخصصًا مرفقًا به ساعة رملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لأي شخص أن يفسر هذا على أن تشيون يو-هوا تقود نقابتها إلى استسلام دراماتيكي لدانغ سيو-رين.
برزت واحدة من الساعات الرملية البيضاء بشكل خاص. على الرغم من مظهره، كان ختم شذوذ غير قابل للتدمير.
وقبل أن أغادر قاعة المحكمة، نظرت إلى الأسفل مرة أخرى.
الفراغ اللانهائي.
وقف المدعى عليه فجأة.
لقد كان أقوى سلاح لدى تشيون يو-هوا. ربما تعرف عليّ حتى من داخل الساعة الرملية، فقد أثار شبيهها “تشيون يو-هوا (天寥化)” الرمال.
بوو بوو – انطلقت صيحات الاستهزاء من عشرات الآلاف من الجمهور.
بعد أن شعرت بالاهتزاز من حزام خصرها، تحولت نظرة تشيون يو-هوا إلى الجليد. تبخرت على الفور الابتسامة التي تشبه الفيتامين والتي كانت تشع في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان كذلك.
“اسكت.”
“لماذا أشارك في صراع على السلطة مع قائدة الهيئة؟ أنا راضية بإطعام أطفالي، وصيد الشذوذات، والسفر أحيانًا لمقابلتك!”
ارتجفت الساعة الرملية لفترة وجيزة قبل أن تستقر. ربما كان ذلك مخيلتي، لكن الاهتزاز بدا وكأنه سخرية.
“نعم.”
في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لأي شخص أن يفسر هذا على أن تشيون يو-هوا تقود نقابتها إلى استسلام دراماتيكي لدانغ سيو-رين.
– اه اه-
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ومن مكبرات الصوت التي أقيمت مثل أعمدة الكهرباء في جميع أنحاء مدينة بوسان، بدأت أغنية صغيرة تعزف.
وقف المدعى عليه فجأة.
لقد كان تسجيلًا بدون موسيقى لصوت دانغ سيو-رين.
“……”
– اه اه اه اه… .
“بالطبع. لم أقضي يومًا أكثر إرضاءً. منذ يوم المحاكمة، شعرت وكأنني أعيش حقًا كشخص.”
كان اللحن يشبه أغنية أطفال ولكنه كان مشرقًا بدرجة كافية بحيث لا يثير أعصاب أحد.
لقد طورنا خمسة أنواع من السحر مصممين خصيصًا لمواقف مختلفة، واستخدمنا الشذوذات لضمان الحفاظ على التأثيرات السحرية في التسجيلات.
وبينما كانت الأغنية الهادئة تغمرنا لفترة وجيزة، استرخى حاجبا تشيون يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توافق على اقتراح الضحية؟”
“آه – هذا هو. تخصص بوسان الشهير، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بفضل جهود سعادتكم، يمكن لمواطني المدينة العيش بسلام، أليس كذلك؟ أنا أؤيدك. إذا كنت بحاجة إلى توجيهاتي في أي وقت، فقط أعلمني.”
“نعم. إنها أغنية قائد الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.”
—-
“هيهي… هل يجعلك تشعر بالراحة عند الاستماع إليها؟ لا، يجب أن أقول أنه يجعلك تشعر بالارتياح. هل هذا دواء؟”
حتى القديسة، التي كانت تقيم دائمًا في يونغسان، سيول، انتقلت إلى بوسان. ولم تعد هناك حاجة للبقاء هناك ومراقبة الموقظين في شبه الجزيرة الكورية.
في الواقع كان له تأثير يشبه المخدرات.
فعلتُ أيضًا.
بُثت “أغنية قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق” كل ساعة من الساعة 7 صباحًا حتى 10 مساءً يوميًا. تغيرت تأثيرات تعويذة الأغنية الملعونة بمهارة مع مرور الوقت من اليوم.
“نعم يا صاحب السعادة.”
على سبيل المثال، في الساعة 7 صباحًا، كانت أغنية لها تأثير على إيقاظك وأنت تشعر بالانتعاش وصفاء الذهن. في الساعة 10 مساءً، تجعلك تشعر بالنعاس والاستعداد لقضاء ليلة سعيدة بمجرد الاستلقاء.
“آه، بالتأكيد.”
“وبفضل ذلك، لم يعد هناك من يعاني من الأرق في بوسان. لا أحد في العالم ينام بصحة جيدة مثل مواطني بوسان.”
“هذا مخيف ولكن… نعم. نحن نستطيع فعلها. مع قوتك وسحري، فمن الممكن. حانوتي، هل ستتبعني؟”
“همم…”
“أكذلك؟”
“وخلال ساعات العمل، تشغل الأغاني التي تنشط، في حين تشغل الأغاني التي تقلل من التوتر وتخلق جوًا متحمسًا قليلًا يفضي إلى محادثة ممتعة أثناء وقت العشاء. إنتاجية العمل والرضا العام عن الحياة في أعلى مستوياتهما.”
“بالطبع. أنا دائمًا في حالة جيدة.”
“إنها مدينة سعيدة.”
“كما يحلو لك، [من الآن فصاعدًا، ستجرد من عنفك الداخلي]. في ظل هذا الشرط، عرضت الضحية بلطف أن تسامح على العنف الذي ارتكبته.”
وحتى الآن، تجمع العشرات من المواطنين تحت مكبرات الصوت. وبمجرد انتهاء الأغنية، أبدوا تعابير منتعشة وعادوا إلى أماكن عملهم في مجموعات.
نتيجة الاجتماع.
‘مدينة من أغاني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللحن يشبه أغنية أطفال ولكنه كان مشرقًا بدرجة كافية بحيث لا يثير أعصاب أحد.
هذه بوسان الحالية.
هذه بوسان الحالية.
“لا عجب أن المدن الأخرى تستمر في خسارة سكانها لصالح بوسان.”
مشيت في ممر بدون مخرج مرئي.
لإنشاء هذا النظام، عملت أنا ودانغ سيو-رين بلا كلل لمدة ست سنوات.
وصفق عشرات الآلاف من الجمهور في انسجام تام. وترددت أصداء هتافات التشجيع للمدعى عليه والثناء على قدرات دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا.
لقد طورنا خمسة أنواع من السحر مصممين خصيصًا لمواقف مختلفة، واستخدمنا الشذوذات لضمان الحفاظ على التأثيرات السحرية في التسجيلات.
هزت دانغ سيو-رين إصبعها ببرود. توهج ميزان ذهبي في الهواء.
“حسنا يا معلم. لدي اجتماع مقرر مع صاحبة تلك الأغنية. سأعذر نفسي!”
ثم تواصلنا أنا ودانغ سيو-رين بالعين.
“آه، بالتأكيد.”
“نعم يا صاحب السعادة.”
“نعم! أراكَ لاحقًا!”
“نعم بالطبع. شكرًا لك. شكرا لك، صاحبة السعادة. شكرًا لك…”
دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا، ممثلة السحر الأبيض وممثلة السحر الأسود، الحاكم الفعلي لبوسان وأمير الحرب لسيجونغ، قائدة الهيئة الوطنية لإدارة ورئيسة مجلس طلاب ثانوية بيكوا للبنات.
في موقف كان من الصعب فيه العثور على الحقيقة بصدق، كنت في حيرة من أمري للحظات.
وعقد لقاء سري بين الموقظتين اللتين يعتبران متنافستين في كثير من النواحي. بالطبع، بفضل استبصار القديسة، تمكنت من التنصت على جميع التفاصيل الرئيسية للاجتماع السري.
قررت مدرسة بيكوا الثانوية للبنات نقل مقرها الرئيسي من سيجونج إلى بوسان.
كانت القديسة مترددة في مشاركة الفروق الدقيقة في المفاوضات لسبب ما.
لكن فقط للحظة. باعتبارها حاكمة المدينة وقاضية هذا الفضاء، أدارت دانغ سيو-رين رأسها لمواصلة واجباتها.
نتيجة الاجتماع.
مشيت في ممر بدون مخرج مرئي.
“هيهي. الآن نحن جيران. يرجى الاعتناء بي من الآن فصاعدًا، معلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بفضل جهود سعادتكم، يمكن لمواطني المدينة العيش بسلام، أليس كذلك؟ أنا أؤيدك. إذا كنت بحاجة إلى توجيهاتي في أي وقت، فقط أعلمني.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
قررت مدرسة بيكوا الثانوية للبنات نقل مقرها الرئيسي من سيجونج إلى بوسان.
ابتسامة إنسانية طبيعية ودافئة وغير معهودة على الإطلاق والتي لم يكن من الممكن أن تبديها يو جي-وون الأصلية.
خصصت منطقة يونغدو لتكون منطقة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، وسمح لمواطني سيجونغ بالانتقال بحرية.
وكانت معظم المباني مكونة من أربعة أو خمسة طوابق، وبعضها يتجاوز عشرة طوابق. لم تستعاد الحضارة بالكامل، ولكن أغلى العقارات كانت لا تزال في الطابق الأرضي.
احتفظت تشيون يو-هوا بلقبها كرئيسة لمجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، ولكن عُينت أيضًا نائبة لقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“حانوتي. لقد قلت أن النفق تحت الماء يمكن أن يكون متصلًا بكيوشو باليابان، أليس كذلك؟”
يمكن لأي شخص أن يفسر هذا على أن تشيون يو-هوا تقود نقابتها إلى استسلام دراماتيكي لدانغ سيو-رين.
“وبفضل ذلك، لم يعد هناك من يعاني من الأرق في بوسان. لا أحد في العالم ينام بصحة جيدة مثل مواطني بوسان.”
وكانت تلك الضربة النهائية.
مثل الكولوسيوم.
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
لنسرع الوقت أكثر قليلًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
عندما أحنت تشيون يو-هوا، الوحيدة التي تعتبر منافسة لدانغ سيو-رين، رأسها بسهولة، لم يتمكن قادة النقابة الآخرون من الصمود أيضًا.
“نعم بالطبع. شكرًا لك. شكرا لك، صاحبة السعادة. شكرًا لك…”
واحدًا تلو الآخر، انحنى زعماء النقابة، الذين حكموا مثل الملوك من قواعدهم، رؤوسهم. لقد أطروا قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق للحفاظ على قيمتهم ومكانتهم.
قامت دانغ سيو-رين بتدوير كأس الشراب الخاص بها بخفة.
كانت دانغ سيو-رين كريمة.
ربما كانت هذه غريزة شحذتها خلال الفترة التي قضيتها كعائد، لكنني شعرت أن هذه اللحظة كانت نقطة اللاعودة.
“حانوتي. لقد قلت أن النفق تحت الماء يمكن أن يكون متصلًا بكيوشو باليابان، أليس كذلك؟”
في أحد الأيام، جاءت تشيون يو-هوا إلى بوسان مع عدد قليل من مساعداتها المقربات.
“همم.”
“نعم؟”
“هناك العديد من الينابيع الساخنة الشهيرة في كيوشو. ألا يمكننا تمديد النفق القريب من هناك؟ إذا قمنا ببناء فيلات فاخرة حولهم كهدايا، فيجب أن يكون قادة النقابة الآخرين راضين بشكل معقول.”
مثل الكولوسيوم.
وكان كذلك.
لا بد أنها شكلت الوفد مع أفضل عضوات ثانوية بيكوا للبنات.
وحاول بعض أمراء الحرب التشبث بالسلطة حتى النهاية، لكن دون جدوى. كان لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مركيز السيف. وما لم يدوس مركيز السيف الأراضي الزراعية، فإن سيادة الإمدادات الغذائية في شبه الجزيرة الكورية ستقع بالكامل في أيدي دانغ سيو-رين.
‘مدينة من أغاني.’
قامت دانغ سيو-رين بتدوير كأس الشراب الخاص بها بخفة.
“هيهي… هل يجعلك تشعر بالراحة عند الاستماع إليها؟ لا، يجب أن أقول أنه يجعلك تشعر بالارتياح. هل هذا دواء؟”
“أنا دائمًا أحترم أفكارك يا حانوتي، لكنني أفكر بشكل مختلف بشأن عمل الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي. الآن نحن جيران. يرجى الاعتناء بي من الآن فصاعدًا، معلم!”
“أكذلك؟”
“هيهي… هل يجعلك تشعر بالراحة عند الاستماع إليها؟ لا، يجب أن أقول أنه يجعلك تشعر بالارتياح. هل هذا دواء؟”
“نعم. ليست هناك حاجة لترك مدن متعددة دون مراقبة بشكل غير فعال وأمر أعضاء الإدارة بالقيام بدوريات حتى يموتوا. لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في شبه الجزيرة الكورية على أي حال. بوسان وحدها تكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب أن المدن الأخرى تستمر في خسارة سكانها لصالح بوسان.”
“……”
وعقد لقاء سري بين الموقظتين اللتين يعتبران متنافستين في كثير من النواحي. بالطبع، بفضل استبصار القديسة، تمكنت من التنصت على جميع التفاصيل الرئيسية للاجتماع السري.
“سوف أجعل بوسان المدينة الأولى في شبه الجزيرة الكورية… لا، العالم. لن يكون هناك مكان في عالم ما بعد نهاية العالم سيكون جيدًا مثل هذه المدينة.”
على الكفة اليسرى كان هناك مغفرة الضحية، وعلى الكفة اليمنى كان عنف المدعى عليه.
“إذا فعلت ذلك، فإن شبه الجزيرة الكورية بأكملها سوف يستهلكها الفراغ. هناك احتمال كبير بحدوث ‘موجة وحشية’. ستشهدين شذوذات شبه لا نهائية تغزو من وراء الأفق كلما شعرت بذلك.”
قامت دانغ سيو-رين بتدوير كأس الشراب الخاص بها بخفة.
لقد حذرتها.
شعرت بالصدق في كل تلك الكلمات.
“لكي أكون صادقًا، لا يمكن التنبؤ بما سيحدث. من المستحيل عمليا إبادة الموجات الوحشية. هل تخططين للعب لعبة دفاعية لا نهاية لها في الواقع؟”
لكن فقط للحظة. باعتبارها حاكمة المدينة وقاضية هذا الفضاء، أدارت دانغ سيو-رين رأسها لمواصلة واجباتها.
“هذا مخيف ولكن… نعم. نحن نستطيع فعلها. مع قوتك وسحري، فمن الممكن. حانوتي، هل ستتبعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي قاعة المحكمة الرائعة، ركع المتهم.
“……”
مثل الكولوسيوم.
ترددتُ للحظة.
“……”
ربما كانت هذه غريزة شحذتها خلال الفترة التي قضيتها كعائد، لكنني شعرت أن هذه اللحظة كانت نقطة اللاعودة.
وبينما كانت الأغنية الهادئة تغمرنا لفترة وجيزة، استرخى حاجبا تشيون يو-هوا.
ومع ذلك، فإن إجابتي كانت محددة بالفعل.
“آه – هذا هو. تخصص بوسان الشهير، أليس كذلك؟”
“…بالطبع.”
—-
أشرق وجه دانغ سيو-رين.
تردد صدى اعتراف المتهم المنخفض بنفسه في جميع أنحاء قاعة المحكمة الواسعة. عمل فذ لـ [سحر التضخيم] لدانغ سيو-رين.
“كما هو متوقع منك، حانوتي! أنا أثق بك!”
على الكفة اليسرى كان هناك مغفرة الضحية، وعلى الكفة اليمنى كان عنف المدعى عليه.
تسريع.
“بالطبع. لم أقضي يومًا أكثر إرضاءً. منذ يوم المحاكمة، شعرت وكأنني أعيش حقًا كشخص.”
وبعد أربع سنوات، لم يبق سوى مدينة بوسان في شبه الجزيرة الكورية.
“لقد تغيرت مدينة بوسان كثيرًا.”
ومن المفارقات أن عالم ساحرة معينة، التي كانت ترغب أكثر من أي شخص آخر في السفر والتجول، أصبح أضيق من أي رحلة أخرى.
لكن فقط للحظة. باعتبارها حاكمة المدينة وقاضية هذا الفضاء، أدارت دانغ سيو-رين رأسها لمواصلة واجباتها.
ارتفع متوسط ارتفاع المباني في وسط مدينة بوسان. كان يكفي أن نسميها المدينة الأخيرة للبشرية.
“هل كنت بخير؟”
حتى القديسة، التي كانت تقيم دائمًا في يونغسان، سيول، انتقلت إلى بوسان. ولم تعد هناك حاجة للبقاء هناك ومراقبة الموقظين في شبه الجزيرة الكورية.
“……”
في وسط مدينة بوسان، حيث ارتفعت أسعار الأراضي بشكل كبير، انتشرت ساحة عامة خالية من أي مباني بشكل مدهش.
وعقد لقاء سري بين الموقظتين اللتين يعتبران متنافستين في كثير من النواحي. بالطبع، بفضل استبصار القديسة، تمكنت من التنصت على جميع التفاصيل الرئيسية للاجتماع السري.
ساحة مصممة لاستيعاب عشرات الآلاف من الأشخاص. جُوف المركز حتى يتمكن الجميع من مشاهدة ما حدث بالأسفل.
ومن المفارقات أن عالم ساحرة معينة، التي كانت ترغب أكثر من أي شخص آخر في السفر والتجول، أصبح أضيق من أي رحلة أخرى.
مثل الكولوسيوم.
“…بالطبع.”
كانت تلك “قاعة المحكمة” لدانغ سيو-رين.
“في بعض الأحيان لا أستطيع السيطرة على جسدي. إنه الغضب، على ما أعتقد. انها تتصاعد. عندما أعود إلى روحي، يكون الأمر دائمًا هكذا. هذه المرة، لو لم يوقفني الآخرون، لكنت قد ضربت شخصًا ما.”
جلست دانغ سيو-رين على المقعد العلوي لمقعد القاضي. وبجانبها كانت تشيون يو-هوا، التي صبغت زي البحارة الأبيض الخاص بها باللون الأسود في وقت ما.
عندما أحنت تشيون يو-هوا، الوحيدة التي تعتبر منافسة لدانغ سيو-رين، رأسها بسهولة، لم يتمكن قادة النقابة الآخرون من الصمود أيضًا.
نظر القضاة إلى الأسفل.
“همم.”
وفي قاعة المحكمة الرائعة، ركع المتهم.
“نعم! هيهي، لقد مر وقت طويل!”
“لقد ارتكبت أعمال عنف ضد أحد المارة.”
“أوه، إنها يو-هوا.”
تردد صدى اعتراف المتهم المنخفض بنفسه في جميع أنحاء قاعة المحكمة الواسعة. عمل فذ لـ [سحر التضخيم] لدانغ سيو-رين.
“……”
“في بعض الأحيان لا أستطيع السيطرة على جسدي. إنه الغضب، على ما أعتقد. انها تتصاعد. عندما أعود إلى روحي، يكون الأمر دائمًا هكذا. هذه المرة، لو لم يوقفني الآخرون، لكنت قد ضربت شخصًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عنوانًا يقطر مع تفضيلات دانغ سيو-رين، وهو لقب لم يعجبني شخصيًا. لقد كدت أفتقد الأيام التي كانت تناديني فيها يو جي-وون بشكل مبالغ فيه بـ “صاحب السعادة”.
بوو بوو – انطلقت صيحات الاستهزاء من عشرات الآلاف من الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر التبادل المكافئ.
ولكن عندما نقرت دانغ سيو-رين بمطرقتها بخفة، صمتت المدينة بأكملها كما لو أن ذلك لم يحدث أبدًا.
وبينما كانت الأغنية الهادئة تغمرنا لفترة وجيزة، استرخى حاجبا تشيون يو-هوا.
“اكمل.”
“هيهي… هل يجعلك تشعر بالراحة عند الاستماع إليها؟ لا، يجب أن أقول أنه يجعلك تشعر بالارتياح. هل هذا دواء؟”
“…نعم. أنا أكره هذا الجانب من نفسي. أعتذر وأتوب لكل من أذيتهم. قبل كل شيء، من فضلك، معالي القاضي، صححي طباعي هذه…”
كان لدي تفسير مختلف قليلًا.
أحنى المتهم رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع جدًا.”
هزت دانغ سيو-رين إصبعها ببرود. توهج ميزان ذهبي في الهواء.
كما محي مؤخرًا ميول يو جي-وون السيكوباتية من خلال [التبادل المكافئ] لدانغ سيو-رين و [غسيل الدماغ] لتشيون يو-هوا.
سحر التبادل المكافئ.
بعد أن شعرت بالاهتزاز من حزام خصرها، تحولت نظرة تشيون يو-هوا إلى الجليد. تبخرت على الفور الابتسامة التي تشبه الفيتامين والتي كانت تشع في كل الاتجاهات.
“المدعى عليه. هل تتوب من خطيئتك؟”
عندما أحنت تشيون يو-هوا، الوحيدة التي تعتبر منافسة لدانغ سيو-رين، رأسها بسهولة، لم يتمكن قادة النقابة الآخرون من الصمود أيضًا.
“نعم.”
“كيف حال سيجونغ هذه الأيام؟”
“كما يحلو لك، [من الآن فصاعدًا، ستجرد من عنفك الداخلي]. في ظل هذا الشرط، عرضت الضحية بلطف أن تسامح على العنف الذي ارتكبته.”
ارتدت زعيمة النقابة الأعلى في شبه الجزيرة الكورية زي ساحرة، وارتدت زعيمة النقابة الثانية في القيادة زيًا مدرسيًا. وكان مستقبل هذه الأرض قاتمًا.
وكان المجني عليه قد حصل على حكم في نفس المكان قبل عام بـ [العفو عن كل من ظلمه بقلب رحيم].
“……”
“هل توافق على اقتراح الضحية؟”
قررت مدرسة بيكوا الثانوية للبنات نقل مقرها الرئيسي من سيجونج إلى بوسان.
“نعم بالطبع. شكرًا لك. شكرا لك، صاحبة السعادة. شكرًا لك…”
“…بالطبع.”
“الجلاد، يرجى المضي قدمًا.”
على الكفة اليسرى كان هناك مغفرة الضحية، وعلى الكفة اليمنى كان عنف المدعى عليه.
وقفت تشيون يو-هوا بزيها الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
اقتربت من المدعي عليه ووضعت يدها على رأسه. كانت كلمات تشيون يو-هوا مكتومة، ولم يتردد صداها في قاعة المحكمة، لكنني اعتقدت أنها كانت تقوم بـ “غسل دماغ” المدعى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساحة مصممة لاستيعاب عشرات الآلاف من الأشخاص. جُوف المركز حتى يتمكن الجميع من مشاهدة ما حدث بالأسفل.
تغيير الشخصية. الغرس. التشوه.
قامت دانغ سيو-رين بتدوير كأس الشراب الخاص بها بخفة.
كانت تلك قدرة تشيون يو-هوا.
“آه – هذا هو. تخصص بوسان الشهير، أليس كذلك؟”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي…”
وأخيرا، ومض الميزان الذهبي.
ابتسامة إنسانية طبيعية ودافئة وغير معهودة على الإطلاق والتي لم يكن من الممكن أن تبديها يو جي-وون الأصلية.
على الكفة اليسرى كان هناك مغفرة الضحية، وعلى الكفة اليمنى كان عنف المدعى عليه.
ارتدت زعيمة النقابة الأعلى في شبه الجزيرة الكورية زي ساحرة، وارتدت زعيمة النقابة الثانية في القيادة زيًا مدرسيًا. وكان مستقبل هذه الأرض قاتمًا.
وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
أحنى المتهم رأسه.
وقف المدعى عليه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب أن المدن الأخرى تستمر في خسارة سكانها لصالح بوسان.”
“لا أستطيع أن أشعر به… لا أستطيع أن أشعر به! العاطفة التي عذبتني طوال حياتي، لم تعد موجودة! آه! شكرًا لك! شكرًا لك! سعادة القاضي، شكرا لك!
– اه اه-
وصفق عشرات الآلاف من الجمهور في انسجام تام. وترددت أصداء هتافات التشجيع للمدعى عليه والثناء على قدرات دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا.
قررت مدرسة بيكوا الثانوية للبنات نقل مقرها الرئيسي من سيجونج إلى بوسان.
وهم أيضاً مواطنون حصلوا على شيء ما في قاعة المحكمة لأسباب تافهة أو مهمة.
تتميز مدينة بوسان في الدورة 173 بإطلالة على المدينة لم يسبق لها مثيل في الدورات السابقة.
“آه، الحامي.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وفجأة جاء صوت من جانبي. أدرت رأسي لأرى يو جي-وون تقف هناك.
“اكمل.”
“جي-وون.”
وفي تلك اللحظة، وُضع جزء آخر من شخصية المدعى عليه على الميزان الذهبي للتبادل. همست دانغ سيو-رين شيئًا ما لتشيون يو-هوا، التي أومأت.
“نعم. لماذا تشاهد المحاكمة من هذا المكان البعيد؟ باعتبارك الحامي، يمكنك مشاهدتها عن كثب.”
“حانوتي. لقد قلت أن النفق تحت الماء يمكن أن يكون متصلًا بكيوشو باليابان، أليس كذلك؟”
بالمناسبة، “الحامي” هو اللقب الذي أُعطي لي. حامي المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر التبادل المكافئ.
لقد كان عنوانًا يقطر مع تفضيلات دانغ سيو-رين، وهو لقب لم يعجبني شخصيًا. لقد كدت أفتقد الأيام التي كانت تناديني فيها يو جي-وون بشكل مبالغ فيه بـ “صاحب السعادة”.
ارتجفت الساعة الرملية لفترة وجيزة قبل أن تستقر. ربما كان ذلك مخيلتي، لكن الاهتزاز بدا وكأنه سخرية.
“لست سوى عابر سبيل. لا بد لي من المغادرة لمنع موجة الوحوش مرة أخرى على أي حال.”
“…بالطبع.”
“آه… كما هو متوقع. أنت مشغول حقًا.”
“هيهي… هل يجعلك تشعر بالراحة عند الاستماع إليها؟ لا، يجب أن أقول أنه يجعلك تشعر بالارتياح. هل هذا دواء؟”
ابتسمت يو جي-وون.
—-
ابتسامة إنسانية طبيعية ودافئة وغير معهودة على الإطلاق والتي لم يكن من الممكن أن تبديها يو جي-وون الأصلية.
ثم تواصلنا أنا ودانغ سيو-رين بالعين.
“ولكن بفضل جهود سعادتكم، يمكن لمواطني المدينة العيش بسلام، أليس كذلك؟ أنا أؤيدك. إذا كنت بحاجة إلى توجيهاتي في أي وقت، فقط أعلمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما نقرت دانغ سيو-رين بمطرقتها بخفة، صمتت المدينة بأكملها كما لو أن ذلك لم يحدث أبدًا.
“……”
“…أرى. هذا جيد. استمري في العمل الجيد، أيا القائدة يو.”
شعرت بالصدق في كل تلك الكلمات.
كانت تلك قدرة تشيون يو-هوا.
في موقف كان من الصعب فيه العثور على الحقيقة بصدق، كنت في حيرة من أمري للحظات.
وأخيرا، ومض الميزان الذهبي.
كما محي مؤخرًا ميول يو جي-وون السيكوباتية من خلال [التبادل المكافئ] لدانغ سيو-رين و [غسيل الدماغ] لتشيون يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساحة مصممة لاستيعاب عشرات الآلاف من الأشخاص. جُوف المركز حتى يتمكن الجميع من مشاهدة ما حدث بالأسفل.
كانت لدى يو جي-وون عادة طويلة الأمد تشبه مرضًا عضالًا: فقد كانت تصطاد وتذبح الحيوانات الصغيرة مثل القطط والكلاب والطيور سرًا.
شعرت بالصدق في كل تلك الكلمات.
ولكن على عكس يو جي-وون العادية، قبض عليها متلبسة، وفي النهاية، أحضرت إلى “محاكمة الساحرة” التي تقوم بها دانغ سيو-رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أربع سنوات، لم يبق سوى مدينة بوسان في شبه الجزيرة الكورية.
“جي-وون.”
وفي تلك اللحظة، وُضع جزء آخر من شخصية المدعى عليه على الميزان الذهبي للتبادل. همست دانغ سيو-رين شيئًا ما لتشيون يو-هوا، التي أومأت.
“نعم؟”
“……”
“هل أنت راضية عن حياتك هذه الأيام؟”
في أحد الأيام، جاءت تشيون يو-هوا إلى بوسان مع عدد قليل من مساعداتها المقربات.
رمشت يو جي-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت، أتتبع الألحان المزدوجة مثل الظلال عند قدمي.
“بالطبع. لم أقضي يومًا أكثر إرضاءً. منذ يوم المحاكمة، شعرت وكأنني أعيش حقًا كشخص.”
“هيهي… هل يجعلك تشعر بالراحة عند الاستماع إليها؟ لا، يجب أن أقول أنه يجعلك تشعر بالارتياح. هل هذا دواء؟”
“……”
خصصت منطقة يونغدو لتكون منطقة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، وسمح لمواطني سيجونغ بالانتقال بحرية.
هل كان الأمر كذلك حقًا؟
“اكمل.”
كان لدي تفسير مختلف قليلًا.
لقد حذرتها.
لم أسمع قط عن يو جي-وون وهي تستمتع بمثل هذه الطريقة لتخفيف التوتر في ذبح الحيوانات الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان كذلك.
حتى لو كانت هواية جديدة اكتسبت في هذه الدورة، كان من الصعب تصديق أن شخصًا مثل يو جي-وون قد يكشف “بمحض الصدفة” مشهد المذبحة.
“همم…”
ربما كانت هواية مقنعة عمدًا وتعرضًا متعمدًا.
في أحد الأيام، جاءت تشيون يو-هوا إلى بوسان مع عدد قليل من مساعداتها المقربات.
الشخص الذي كان أمامي كان لديه أفعال ملفقة جعلتها تبدو وكأنها مختلة عقليًا. وبعد ذلك خضعت لمحاكمة الساحرة لتصحيح شخصيتها.
أحنى المتهم رأسه.
من أجل البقاء هنا والاستمرار في العيش كقوة للمدينة، فقد رأت أن “هذه الطريقة” كانت مفيدة.
ارتفع متوسط ارتفاع المباني في وسط مدينة بوسان. كان يكفي أن نسميها المدينة الأخيرة للبشرية.
يمكن ليو جي-وون أن ترى العالم كمتاهة ذات مداخل ومخارج محددة. حتى شخصيتها وطريقة تفكيرها كانت مجرد وسيلة للوصول إلى “الإجابة الصحيحة”.
وأخيرا، ومض الميزان الذهبي.
“…أرى. هذا جيد. استمري في العمل الجيد، أيا القائدة يو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بفضل جهود سعادتكم، يمكن لمواطني المدينة العيش بسلام، أليس كذلك؟ أنا أؤيدك. إذا كنت بحاجة إلى توجيهاتي في أي وقت، فقط أعلمني.”
“نعم يا صاحب السعادة.”
بالمناسبة، “الحامي” هو اللقب الذي أُعطي لي. حامي المدينة.
مشيت في ممر بدون مخرج مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان كذلك.
وا-! اندلعت الهتافات من الجمهور البعيد. هدير هائل.
– اه اه-
دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! اهتزت قاعة المحكمة كما لو أن قطارًا مسرعًا ضربها.
– اه اه-
وقبل أن أغادر قاعة المحكمة، نظرت إلى الأسفل مرة أخرى.
“هاها. زعماء النقابة يقولون ذلك دائمًا.”
وفي تلك اللحظة، وُضع جزء آخر من شخصية المدعى عليه على الميزان الذهبي للتبادل. همست دانغ سيو-رين شيئًا ما لتشيون يو-هوا، التي أومأت.
خصصت منطقة يونغدو لتكون منطقة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، وسمح لمواطني سيجونغ بالانتقال بحرية.
ثم تواصلنا أنا ودانغ سيو-رين بالعين.
اقتربت من المدعي عليه ووضعت يدها على رأسه. كانت كلمات تشيون يو-هوا مكتومة، ولم يتردد صداها في قاعة المحكمة، لكنني اعتقدت أنها كانت تقوم بـ “غسل دماغ” المدعى عليه.
“……”
كان لدي تفسير مختلف قليلًا.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي قاعة المحكمة الرائعة، ركع المتهم.
لكن فقط للحظة. باعتبارها حاكمة المدينة وقاضية هذا الفضاء، أدارت دانغ سيو-رين رأسها لمواصلة واجباتها.
شعرت بالصدق في كل تلك الكلمات.
فعلتُ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. ليست هناك حاجة لترك مدن متعددة دون مراقبة بشكل غير فعال وأمر أعضاء الإدارة بالقيام بدوريات حتى يموتوا. لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في شبه الجزيرة الكورية على أي حال. بوسان وحدها تكفي.”
حتى عندما كنت أسير في الممر، لم تتوقف الهتافات من الخلف. دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين…
حتى لو كانت هواية جديدة اكتسبت في هذه الدورة، كان من الصعب تصديق أن شخصًا مثل يو جي-وون قد يكشف “بمحض الصدفة” مشهد المذبحة.
لم تتوقف الهتافات في قاعة المحكمة، ولم تتوقف الأغاني عن البث من مكبرات الصوت في المدينة.
لكن فقط للحظة. باعتبارها حاكمة المدينة وقاضية هذا الفضاء، أدارت دانغ سيو-رين رأسها لمواصلة واجباتها.
مشيت، أتتبع الألحان المزدوجة مثل الظلال عند قدمي.
لقد كان أقوى سلاح لدى تشيون يو-هوا. ربما تعرف عليّ حتى من داخل الساعة الرملية، فقد أثار شبيهها “تشيون يو-هوا (天寥化)” الرمال.
—-
– اه اه اه اه… .
الأجواء غريبة… هذا شعوري فقط؟
“حسنا يا معلم. لدي اجتماع مقرر مع صاحبة تلك الأغنية. سأعذر نفسي!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“…بالطبع.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أسمع قط عن يو جي-وون وهي تستمتع بمثل هذه الطريقة لتخفيف التوتر في ذبح الحيوانات الصغيرة.
ارتفع متوسط ارتفاع المباني في وسط مدينة بوسان. كان يكفي أن نسميها المدينة الأخيرة للبشرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
