الترحيب الكبير
الفصل 282 – الترحيب الكبير
ومع ذلك ، على المستوى العقلي ، لم يكن بن مختلفًا عن ليو ، حيث أومأ برأسه تجاه كلمات تلميذه كما لو كان حكيما وأضاف قائلاً—
( اليوم التالي ، تيرا نوفا أون لاين)
“نحتاج إلى الاستفادة من عرض ويد بدون أن نجعل الأمر يبدو وكأننا يائسين. يجب أن يشعر شين بالضغط والا يظن أنه يمتلك اليد العليا.” قال ليو ، محاولًا أن يبدو عميقًا ، ولكن بدلاً من ذلك بدا كمبتدئ في الأعمال التجارية.
في اليوم التالي ، قام ليو وبن بترتيب أغراضهم وانطلقوا نحو المقر الرئيسي لمجموعة النمر الابيض في مدينة الملاذ الأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، السيد سكايشارد والسيد…؟” قال أحد الحراس ، وهو ينحني قليلاً ، حيث كانوا يتوقعون ليو فقط.
كان تأكيد وجود مشترٍ آخر إذا لم يشترِ شين أيًا من منتجاتهم مصدرًا كبيرًا للراحة النفسية بالنسبة لليو ، حيث كان هذا التأكيد امرا هاما بالنسبة له ، لأن عدم وجود خطة بديلة حقيقية لزيادة رأس المال كان بمثابة ضغط كبير.
على الرغم من أن العطور ليست مثالية للقتلة ، حيث يمكن أن تعرقل التسلل ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة لشخصية التاجر “ليو سكايشارد” لاستخدامها.
بينما كانوا يمشون عبر شوارع الملاذ الاقوى المزدحمة ، لم يستطع بن إلا أن يتحدث عن الهدايا التي تلقوها من ويد في الليلة السابقة ، حيث قضى بن بضع ساعات جيدة في اليوم السابق وهو يفكك ويُعجب بهذه الهدايا بعد مغادرة ويد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الجلوس ، تذوقوا أفضل المشروبات وتناولوا الوجبات الخفيفة الفاخرة ، بينما استمر ليو وبن في الإعجاب بالاستقبال.
“هل تعرف يا ليو… أعتقد أن ساعة الجيب هذه رائعة جدًا. حتى أنها تعمل بشكل صحيح… من المحتمل ألا تقل قيمتها عن بضع مئات من العملات الذهبية.” قال بن ، وهو يخرج ساعة جيب من معطفه ، محدقا في الجواهر الثمينة بابتسامة مُعجبة على وجهه.
ومع ذلك ، لم يكن أي من الاثنين أذكى من الآخر ، حيث واصلوا تعزيز بعضهم البعض بتظاهرهم بأن كلاهما عبقريان في التجارة.
ضحك ليو عند سماع ذلك ، وهو يمد يده نحو أنف بن–
ومع ذلك ، بشكل غير مبالي ، تبادل ليو وبن النظرات ، مع كونهم بالكاد يستطيعون كبت سعادتهم وهم يتبعون الحراس إلى الداخل.
“وهذا العطر ايضا! أعني ، رائحته جيدة بما فيه الكفاية. يبدو أن ويد يحاول حقًا أن يثير إعجابنا بهذه الهدايا الفاخرة.” قال ليو ، بينما أخذ بن نفسًا من قبضة ليو وأومأ برأسه.
“لا! لن يدخل أي شخص اليوم. لدي أوامر صريحة من السيد شين بقبول الضيوف المهمين للغاية فقط… يجب على جميعكم الرحيل اليوم!” قال الحارس بوقاحة ، مما جعل ليو يشعر بالقلق قليلاً بشأن الاقتراب من البوابة.
على الرغم من أن العطور ليست مثالية للقتلة ، حيث يمكن أن تعرقل التسلل ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة لشخصية التاجر “ليو سكايشارد” لاستخدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن المناظر ، كانت هناك أيضًا موسيقى هادئة تُعزف في الخلفية ، ومنذ اللحظة التي خطا فيها ليو إلى مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر وكأنه قد نُقل إلى عالم سحري.
“حسنًا ، لا أستطيع أن أقول إن الرشوة لم تنجح. لأنها نجحت بالفعل. على الأقل جزئيًا. لكن لا تدع هذا يشغلنا بالأمر المهم. يجب أن نركز على اجتماعنا مع الشاب شين اليوم… هذا الاجتماع بالتحديد هو حيث يجب علينا أن نكون أذكياء.” قال بن ، وهو يبتسم ، مستمتعًا حقًا بفكرة الحصول على هدايا مجانية.
“بالفعل”، أومأ ليو برأسه ، محاولًا أن يبدو جادًا على الرغم من أن لديه ابتسامة واضحة على وجهه.
ضحك ليو عند سماع ذلك ، وهو يمد يده نحو أنف بن–
بينما لم يظهر ليو إعجابه بالهدايا بشكل صريح كما فعل بن ، إلا أنه شعر داخليًا كطفل صغير في عيد ميلاد ، حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها ليو مثل هذه المعاملة. ومع ذلك ، نظرًا لأن الصفقة الأكثر أهمية المتعلقة بالعثور على شركة لبيع منتجاتهم لم تكتمل بعد ، قرر ليو أن يركز عليها أولاً ، حيث كبح سعادته الواضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ليو وبن يقتربان من أبواب مجموعة النمر الابيض ، واجهوا مشهدًا غير متوقع. كان هناك طابور غير عادي من الأشخاص الذين يصطفون خارج البوابة ، بينما كان الحارسان عند الباب يرفضان دخول أي شخص.
“نحتاج إلى الاستفادة من عرض ويد بدون أن نجعل الأمر يبدو وكأننا يائسين. يجب أن يشعر شين بالضغط والا يظن أنه يمتلك اليد العليا.” قال ليو ، محاولًا أن يبدو عميقًا ، ولكن بدلاً من ذلك بدا كمبتدئ في الأعمال التجارية.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، على المستوى العقلي ، لم يكن بن مختلفًا عن ليو ، حيث أومأ برأسه تجاه كلمات تلميذه كما لو كان حكيما وأضاف قائلاً—
‘ لم أرى شيئًا كهذا من قبل. ربما نحن بالفعل تجار كبار ‘ تساءل ليو ، وهو يغطي فمه بيده قبل أن يبتسم بشدة.
“سنبدأ بالإشارة إلى عرض ويد بشكل غير واضح لجعل شين يشعر بالفضول. إذا شعر بوجود منافسة ، فسيكون أكثر ميلًا لتقديم عرض أفضل لنا.” قال بن ، مقترحًا استراتيجية تبدو وكأنها شيء موجود في دليل المبتدئين للتجارة.
أثار هذا الاستقبال الغير متوقع ضجة بين صفوف التجار الذين تجمعوا خارج المقر. انتشرت همسات من عدم التصديق والذهول عبر الحشد ، حيث لم يشهدوا من قبل حراس مجموعة النمر الابيض وهم يظهرون أي احترام لأي شخص.
في الواقع ، كان من المستحيل على ليو وبن ذكر ويد بدون الكشف عن وجود جاسوس داخل منظمة شين. لأنه ، من خلال التحدث عن الجاسوس ، سيضطرون أيضًا إلى الكشف عن أن ويد كان بالفعل على دراية بقيمة منتجاتهم وبالتالي سيقدم عرضًا بناءً على هذه المعرفة. أساسًا ، كانت خطتهم للاشارة الى وجود مشترين مهتمين آخرين غير واقعية وستكشف عن أكثر مما كانوا ينوون كشفه ، مما سيجعل استراتيجيات التفاوض التي اخترعوها غير مفيدة.
أثار هذا الاستقبال الغير متوقع ضجة بين صفوف التجار الذين تجمعوا خارج المقر. انتشرت همسات من عدم التصديق والذهول عبر الحشد ، حيث لم يشهدوا من قبل حراس مجموعة النمر الابيض وهم يظهرون أي احترام لأي شخص.
ومع ذلك ، لم يكن أي من الاثنين أذكى من الآخر ، حيث واصلوا تعزيز بعضهم البعض بتظاهرهم بأن كلاهما عبقريان في التجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ليو وبن يقتربان من أبواب مجموعة النمر الابيض ، واجهوا مشهدًا غير متوقع. كان هناك طابور غير عادي من الأشخاص الذين يصطفون خارج البوابة ، بينما كان الحارسان عند الباب يرفضان دخول أي شخص.
“بالضبط ، يجب علينا أن نغذي فضوله. يجب أن نجعله يشعر بالهوس الشديد لمنتجاتنا” قال ليو مع عيون مركّزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرى الحراس ينحنون لأحد من قبل!” قال آخر ، وهو يهز رأسه بعدم التصديق.
“وإذا حاول تقليل سعرنا ، فسيمكننا التلميح إلى الزيادة التي كان ويد مستعدًا لدفعها. كل شيء يتعلق بالحفاظ على اليد العليا دون إظهار كامل أوراقنا.” قال ليو ، متحدثًا الآن بالألغاز ليبدو أكثر غموضًا ، بينما امسك بن برأسه في دهشة وهو يستمع إلى أفكار ليو العميقة.
“تلميذي هو أيضًا عبقري في التجارة!” قال بن ، وهو يشعر بالدهشة ، بينما غمز ليو إليه على الفور.
“ليو، نعم ، التاجر ليو سكايشارد” قال بن ، وهو يلتزم بتذكر ذلك ، على أمل ألا يزل لسانه أمام الجمهور.
“لست تلميذك… نادني بـ ليو عندما أكون بدون قناع…” قاطع ليو ، بينما عض بن لسانه.
“ليو، نعم ، التاجر ليو سكايشارد” قال بن ، وهو يلتزم بتذكر ذلك ، على أمل ألا يزل لسانه أمام الجمهور.
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
ببطء ، مع اقترابهم من مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر الرجلان بمزيج من الترقب والعزيمة ، حيث كانوا يعتقدون أنهم جاهزون للتفاوض بقوة للحصول على أفضل صفقة ممكنة ، معتبرين انفسهم عباقرة في التجارة بينما كانوا في الواقع مجرد حمقى.
ومع ذلك ، على المستوى العقلي ، لم يكن بن مختلفًا عن ليو ، حيث أومأ برأسه تجاه كلمات تلميذه كما لو كان حكيما وأضاف قائلاً—
***********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل”، أومأ ليو برأسه ، محاولًا أن يبدو جادًا على الرغم من أن لديه ابتسامة واضحة على وجهه.
(خارج أبواب مقر مجموعة النمر الابيض ، مدينة الملاذ الاقوى)
‘ لم أرى شيئًا كهذا من قبل. ربما نحن بالفعل تجار كبار ‘ تساءل ليو ، وهو يغطي فمه بيده قبل أن يبتسم بشدة.
بينما كان ليو وبن يقتربان من أبواب مجموعة النمر الابيض ، واجهوا مشهدًا غير متوقع. كان هناك طابور غير عادي من الأشخاص الذين يصطفون خارج البوابة ، بينما كان الحارسان عند الباب يرفضان دخول أي شخص.
وافق بن بحماسة ، مفكرًا في نفسه ، ” سنخرج من هنا بأفضل صفقة بالتأكيد.”
“مرحبًا ، لماذا لا تُدخِلون أي شخص؟ نعلم أن السيد شين مشغول ، لكن أليس لديكم موظف يستقبل العملاء الجدد يوميًا؟ لماذا لا تسمحون لأي شخص بالدخول اليوم ، هذا غير معتاد وغير مهذب!” شكا أحد التجار الذين كانوا في الطابور الخارجي ، حيث انتظر أكثر من ساعة للدخول.
الفصل 282 – الترحيب الكبير
“لا! لن يدخل أي شخص اليوم. لدي أوامر صريحة من السيد شين بقبول الضيوف المهمين للغاية فقط… يجب على جميعكم الرحيل اليوم!” قال الحارس بوقاحة ، مما جعل ليو يشعر بالقلق قليلاً بشأن الاقتراب من البوابة.
“لا! لن يدخل أي شخص اليوم. لدي أوامر صريحة من السيد شين بقبول الضيوف المهمين للغاية فقط… يجب على جميعكم الرحيل اليوم!” قال الحارس بوقاحة ، مما جعل ليو يشعر بالقلق قليلاً بشأن الاقتراب من البوابة.
على الرغم من أنه كان يعلم أن شين كان يتوقع مقابلته اليوم ، إلا أنه شعر للحظة بالقلق من مواجهة الإهانة العامة إذا اقترب من البوابة ثم تم رفضه.
كان شين نفسه يقف في وسط القاعة ، محاطًا بعدد من المدراء التنفيذيين ، حيث ابتسم جميعهم بشدة.
ومع ذلك ، بمجرد أن قطع ليو الطابور واقترب من البوابة ، تقدم الحارسان ، المعروفان بسلوكهم الصارم والوقح عادةً ، و استقبلوهم بأقصى درجة من الأدب.
***********
“مرحبًا ، السيد سكايشارد والسيد…؟” قال أحد الحراس ، وهو ينحني قليلاً ، حيث كانوا يتوقعون ليو فقط.
“سنبدأ بالإشارة إلى عرض ويد بشكل غير واضح لجعل شين يشعر بالفضول. إذا شعر بوجود منافسة ، فسيكون أكثر ميلًا لتقديم عرض أفضل لنا.” قال بن ، مقترحًا استراتيجية تبدو وكأنها شيء موجود في دليل المبتدئين للتجارة.
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
“حسنًا ، لا أستطيع أن أقول إن الرشوة لم تنجح. لأنها نجحت بالفعل. على الأقل جزئيًا. لكن لا تدع هذا يشغلنا بالأمر المهم. يجب أن نركز على اجتماعنا مع الشاب شين اليوم… هذا الاجتماع بالتحديد هو حيث يجب علينا أن نكون أذكياء.” قال بن ، وهو يبتسم ، مستمتعًا حقًا بفكرة الحصول على هدايا مجانية.
“لقد كنا في انتظارك. تفضل بالدخول.” قال أحدهم ، وهو يقود ليو إلى المقر ، بينما منع الحارس الآخر النظرات الفضولية من الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرى الحراس ينحنون لأحد من قبل!” قال آخر ، وهو يهز رأسه بعدم التصديق.
أثار هذا الاستقبال الغير متوقع ضجة بين صفوف التجار الذين تجمعوا خارج المقر. انتشرت همسات من عدم التصديق والذهول عبر الحشد ، حيث لم يشهدوا من قبل حراس مجموعة النمر الابيض وهم يظهرون أي احترام لأي شخص.
كان تأكيد وجود مشترٍ آخر إذا لم يشترِ شين أيًا من منتجاتهم مصدرًا كبيرًا للراحة النفسية بالنسبة لليو ، حيث كان هذا التأكيد امرا هاما بالنسبة له ، لأن عدم وجود خطة بديلة حقيقية لزيادة رأس المال كان بمثابة ضغط كبير.
“من هؤلاء الأشخاص؟” همس أحد التجار مع عيونه المفتوحة على مصراعيها.
‘ لم أرى شيئًا كهذا من قبل. ربما نحن بالفعل تجار كبار ‘ تساءل ليو ، وهو يغطي فمه بيده قبل أن يبتسم بشدة.
“لم أرى الحراس ينحنون لأحد من قبل!” قال آخر ، وهو يهز رأسه بعدم التصديق.
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
“ملابسهم عادية جدًا ، كنت أتوقع أن يظهر الأمير الأول” قال شخص ثالث ، حيث حكم على ليو وبن بناءً على مظهرهم.
“تلميذي هو أيضًا عبقري في التجارة!” قال بن ، وهو يشعر بالدهشة ، بينما غمز ليو إليه على الفور.
ومع ذلك ، بشكل غير مبالي ، تبادل ليو وبن النظرات ، مع كونهم بالكاد يستطيعون كبت سعادتهم وهم يتبعون الحراس إلى الداخل.
ببطء ، مع اقترابهم من مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر الرجلان بمزيج من الترقب والعزيمة ، حيث كانوا يعتقدون أنهم جاهزون للتفاوض بقوة للحصول على أفضل صفقة ممكنة ، معتبرين انفسهم عباقرة في التجارة بينما كانوا في الواقع مجرد حمقى.
عندما دخلوا من البوابة ، صُدموا على الفور بالمشهد أمامهم ، حيث كانت قاعة المدخل مزينة بالسجاد الأحمر ، والزينة الفاخرة ، ومجموعة من الهدايا الثمينة المرتبة بعناية على الطاولات.
كانت هناك لافتة ترحيب كبيرة معلقة من السقف ، مكتوب عليها “النمر الأبيض X شركة جبل فولكينر التجارية”، مع اسم “شين X ليو” في الاسفل.
كان شين نفسه يقف في وسط القاعة ، محاطًا بعدد من المدراء التنفيذيين ، حيث ابتسم جميعهم بشدة.
بعيدًا عن المناظر ، كانت هناك أيضًا موسيقى هادئة تُعزف في الخلفية ، ومنذ اللحظة التي خطا فيها ليو إلى مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر وكأنه قد نُقل إلى عالم سحري.
“لقد كنا في انتظارك. تفضل بالدخول.” قال أحدهم ، وهو يقود ليو إلى المقر ، بينما منع الحارس الآخر النظرات الفضولية من الحشد.
كان شين نفسه يقف في وسط القاعة ، محاطًا بعدد من المدراء التنفيذيين ، حيث ابتسم جميعهم بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست تلميذك… نادني بـ ليو عندما أكون بدون قناع…” قاطع ليو ، بينما عض بن لسانه.
“مرحبًا ، مرحبًا!” نادى شين وهو يمد ذراعيه في إيماءة كبيرة.
“حسنًا ، لا أستطيع أن أقول إن الرشوة لم تنجح. لأنها نجحت بالفعل. على الأقل جزئيًا. لكن لا تدع هذا يشغلنا بالأمر المهم. يجب أن نركز على اجتماعنا مع الشاب شين اليوم… هذا الاجتماع بالتحديد هو حيث يجب علينا أن نكون أذكياء.” قال بن ، وهو يبتسم ، مستمتعًا حقًا بفكرة الحصول على هدايا مجانية.
“السيد سكايشارد ، إنه شرف لنا أن تكون هنا. تفضل بالدخول!” قال شين ، مشيرًا إلى ليو للدخول إلى المكتب ، بينما تفاجأ ليو وبن بالاستقبال الفخم الذي لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل”، أومأ ليو برأسه ، محاولًا أن يبدو جادًا على الرغم من أن لديه ابتسامة واضحة على وجهه.
داخليًا ، شعروا بالإعجاب الشديد بالمعاملة الفاخرة ، ومع ذلك ، ظلت ملامح وجوههم جادة وهما يحاولون لعب دور التجار الكبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان من المستحيل على ليو وبن ذكر ويد بدون الكشف عن وجود جاسوس داخل منظمة شين. لأنه ، من خلال التحدث عن الجاسوس ، سيضطرون أيضًا إلى الكشف عن أن ويد كان بالفعل على دراية بقيمة منتجاتهم وبالتالي سيقدم عرضًا بناءً على هذه المعرفة. أساسًا ، كانت خطتهم للاشارة الى وجود مشترين مهتمين آخرين غير واقعية وستكشف عن أكثر مما كانوا ينوون كشفه ، مما سيجعل استراتيجيات التفاوض التي اخترعوها غير مفيدة.
‘هذا… هذا رائع ،’ فكر ليو ، محاولًا الحفاظ على هدوئه.
في اليوم التالي ، قام ليو وبن بترتيب أغراضهم وانطلقوا نحو المقر الرئيسي لمجموعة النمر الابيض في مدينة الملاذ الأقوى.
‘ لم أرى شيئًا كهذا من قبل. ربما نحن بالفعل تجار كبار ‘ تساءل ليو ، وهو يغطي فمه بيده قبل أن يبتسم بشدة.
ومع ذلك ، على المستوى العقلي ، لم يكن بن مختلفًا عن ليو ، حيث أومأ برأسه تجاه كلمات تلميذه كما لو كان حكيما وأضاف قائلاً—
وبالمثل ، وجد بن أيضًا صعوبة في كبح ابتسامته ، حيث تساءل عما إذا كان الاثنان قد تم ترقيتهم فجأة إلى رتبة النبلاء؟
الفصل 282 – الترحيب الكبير
بدا الثنائي غير مدركين لهذه الاستراتيجية التجارية المحسوبة من شين لإبهارهم وتوجيه المحادثة لصالحه من خلال النظر إلى تعبيرات الإعجاب على وجوههم.
“السيد سكايشارد ، إنه شرف لنا أن تكون هنا. تفضل بالدخول!” قال شين ، مشيرًا إلى ليو للدخول إلى المكتب ، بينما تفاجأ ليو وبن بالاستقبال الفخم الذي لا يصدق.
“تفضلوا بالجلوس ،” قال شين ، مشيرًا إلى طاولة مزينة بشكل فاخر. “لقد أعددت بعض من الاطعمة لكم. دعونا نناقش أعمالنا بشكل مرتاح.” تأكد من أن الثنائي استمتع ببعض الأطعمة الشهية قبل أن يناقش الموضوع المهم.
أسرتهم لحظة الاستقبال المبهرة ، مما عزز اعتقادهم الخاطئ بأنهم عباقرة في التفاوض وجعل من الأسهل على شين توجيه المحادثة لصالحه من خلال مشاهدة تعبيراتهم السعيدة ، حيث فهم أن المال الذي أنفقه على استقبالهم كان استثمارًا مربحًا.
بعد الجلوس ، تذوقوا أفضل المشروبات وتناولوا الوجبات الخفيفة الفاخرة ، بينما استمر ليو وبن في الإعجاب بالاستقبال.
“بالضبط ، يجب علينا أن نغذي فضوله. يجب أن نجعله يشعر بالهوس الشديد لمنتجاتنا” قال ليو مع عيون مركّزة.
“كنت دائمًا أعلم أننا مذهلين ،” تأمل ليو ، وهو ينظر إلى بن بابتسامة راضية. “لا بد أننا قد اثرنا دهشتهم بالفعل.”
ببطء ، مع اقترابهم من مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر الرجلان بمزيج من الترقب والعزيمة ، حيث كانوا يعتقدون أنهم جاهزون للتفاوض بقوة للحصول على أفضل صفقة ممكنة ، معتبرين انفسهم عباقرة في التجارة بينما كانوا في الواقع مجرد حمقى.
وافق بن بحماسة ، مفكرًا في نفسه ، ” سنخرج من هنا بأفضل صفقة بالتأكيد.”
بينما لم يظهر ليو إعجابه بالهدايا بشكل صريح كما فعل بن ، إلا أنه شعر داخليًا كطفل صغير في عيد ميلاد ، حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها ليو مثل هذه المعاملة. ومع ذلك ، نظرًا لأن الصفقة الأكثر أهمية المتعلقة بالعثور على شركة لبيع منتجاتهم لم تكتمل بعد ، قرر ليو أن يركز عليها أولاً ، حيث كبح سعادته الواضحة.
أسرتهم لحظة الاستقبال المبهرة ، مما عزز اعتقادهم الخاطئ بأنهم عباقرة في التفاوض وجعل من الأسهل على شين توجيه المحادثة لصالحه من خلال مشاهدة تعبيراتهم السعيدة ، حيث فهم أن المال الذي أنفقه على استقبالهم كان استثمارًا مربحًا.
“تلميذي هو أيضًا عبقري في التجارة!” قال بن ، وهو يشعر بالدهشة ، بينما غمز ليو إليه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… هذا رائع ،’ فكر ليو ، محاولًا الحفاظ على هدوئه.
(انا اعاين وهو يعاين 😂)
“وهذا العطر ايضا! أعني ، رائحته جيدة بما فيه الكفاية. يبدو أن ويد يحاول حقًا أن يثير إعجابنا بهذه الهدايا الفاخرة.” قال ليو ، بينما أخذ بن نفسًا من قبضة ليو وأومأ برأسه.
“مرحبًا ، مرحبًا!” نادى شين وهو يمد ذراعيه في إيماءة كبيرة.
الترجمة: Hunter
في اليوم التالي ، قام ليو وبن بترتيب أغراضهم وانطلقوا نحو المقر الرئيسي لمجموعة النمر الابيض في مدينة الملاذ الأقوى.
أسرتهم لحظة الاستقبال المبهرة ، مما عزز اعتقادهم الخاطئ بأنهم عباقرة في التفاوض وجعل من الأسهل على شين توجيه المحادثة لصالحه من خلال مشاهدة تعبيراتهم السعيدة ، حيث فهم أن المال الذي أنفقه على استقبالهم كان استثمارًا مربحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
