انهيار IV
انهيار IV
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم، رطم، رطم، رطم.
عند هذه النقطة، لا بد من التأكيد مرة أخرى على أنه في حين أن نقطة الضعف هي في الواقع وسيلة للتغلب على الشذوذات، إلا أنها ليست طريقًا ذو اتجاه واحد أبدًا، بل دائمًا طريق ذو اتجاهين.
شعرت أن الإجابات تتشكل ببطء في ذهني.
“جئتُ لإنقاذكم؟ يا طالبة، ماذا تقصدين؟ أنا أيضًا عالق هنا.”
“نعم! شكرًا لك يا أجاشي!”
أجبت بهذه الطريقة على الطفلة التي أمامي ليس لأنني كنت ساديًا سيئًا، ولا لأنني كنت أكبر أفراد قبيلة جاتشامان.
وفي وسط هذا الممر، لوحتُ بخفة إلى تشيون يو-هوا، التي كانت تلوح لي بذراعها بشكل مشرق.
“ماذا؟”
—-
“هل ترين بطاقة اسمي؟ أنا حارس هنا، حارس. ياللهول. عندما عدت إلى صوابي، أصبحت المدرسة غريبة للغاية.”
كانت حركاتها رشيقة كما كانت خلال لقائنا الأول.
“أوه… إذن، أنت حارس…”
بمعنى آخر، تفتقر إلى الخبرة.
شعرت بالأسف تجاه الطفلة، لكن لم يكن لدي أي نية للانحراف ولو بمقدار سنتيمتر واحد عن لعب دور الحارس الخاص بي.
لأن قدرة تشيون يو-هوا عبارة عن استحضار الأرواح، وبشكل أكثر دقة، “القدرة على إدخال عمليات التفكير والمبادئ السلوكية للشخصيات غير القابلة للعب”.
السبب الذي جعلني أتمكن من التجوال في “قصص أشباح المدرسة” أولًا كان بسبب الخبرة التي اكتسبتها كعائد، وثانيًا بسبب دوري كـ “حارس”.
كانت السماء في الخارج حمراء. ومن خلال النوافذ المكسورة، كانت أشجار البتولا البيضاء تنزف في الممر. كان الممر بأكمله أحمر اللون، كما لو كان مثقوبًا وممزقًا.
بصفتي حارسًا، لم يكن غريبًا أن أتجول في المدرسة دون مشكلة. تلك وظيفة الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك وقت للملل.
بصفتي حارسًا، لم يكن غريبًا أن أعرف كيفية التعامل مع الحوادث الغريبة التي تحدث في المدرسة. تلك مهارة الحارس.
عقلها كان غارقًا.
بمعنى آخر، في اللحظة التي ينكسر فيها قناعي كـ “حارس دورية ليلية”، سأفقد كل المزايا التي استمتعت بها حتى الآن.
“هل تعرفين هذا الشبح؟”
كان عليّ أن أساعد الطلاب العالقين في “قصص الأشباح المدرسية” ضمن حدود دوري التمثيلي.
“هيهي. نعم!”
وبالنسبة لعائد ماهر مثلي، فإن مثل هذه القيود لم تكن حتى عقوبة.
“أوه… إذن، أنت حارس…”
“طالبة، لماذا تبدين منهكو إلى هذا الحد؟ هل تأكلين جيدًا؟ تفضلي، تناولي بعضًا من هذا.”
“أوه… إذن، أنت حارس…”
“ماذا؟…أوه، شوكولاتة؟”
“بالطبع. حتى في مثل هذا العالم، يجب على أولئك الذين يعيشون أن يستمروا في العيش. سأبحث حولي عن طالبات آخرات، لذا ابقي بصحة جيدة.”
لم تكن مجرد أي شوكولاتة عادية. لقد كانت أقوى حلوى في العالم. شوكولاتة مقرمشة مغلفة برقائق ذهبية جميلة.
“الحارس أجاشي، لقد أدركت شيئًا ما. الحياة… الحياة تستحق العيش إذا كان بإمكانك فقط تناول طعام لذيذ…”
“حقًا؟ هل يمكنني حقًا أكلها؟”
“الحارس أجاشي، لقد أدركت شيئًا ما. الحياة… الحياة تستحق العيش إذا كان بإمكانك فقط تناول طعام لذيذ…”
“بالطبع. سأعطيك إياها لتأكليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشيون يو-هوا من الدورة 117 كانت بلا شك نفس الشخص مثل تشيون يو-هوا في الدورات السابقة، لكنها مختلفة تمامًا.
بعد دقيقة.
“يبدو أنك قد شهدت ذلك.”
“رائع!”
على أي حال، ستصبح هذه الطفلة في النهاية واحدة من أقوى الموقظين في كوريا، جنبًا إلى جنب مع دانغ سيو-رين. تحقق من إمكاناتها بالفعل.
كان تأثير قطعة الشوكولاتة المقرمشة رائعًا.
سر قوة تشيون يو-هوا.
“نحن… لم نفعل شيئًا. استيقظنا فقط في السكن وأتينا إلى المدرسة، وفجأة، شم. فجأة ظهرت الأشباح، واختفى المعلمون. الأشباح طاردتنا… في الفصل، في الحمام، في الملعب، في الكافتيريا، على السطح، في كل مكان… ماتت العديد من الصديقات…”
كان هناك شبح يفتح باب الفصل الدراسي ويخرج من الطرف الآخر من الممر. ولكن ليس بقدميه، بل برأسه.
“لا بأس، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان سيدهارتا غوتاما قد تذوق شعيرية الجاجانجميون الحديثة المصنوعة في المصنع تحت شجرة بودي، فربما كان قد اعترف بأن “الحياة ليست مؤلمة إلى هذا الحد”.
“أنا… أنا رئيسة مجلس الطلاب، شم. كان يجب أن أساعدهم، لكنني كنت مشغولة بالهروب. كنت خائفة. أنا آسفة…”
وقد نجت لمدة 390 يومًا في سرادب تعليمي ذي صعوبة غير مسبوقة.
تشيون يو-هوا من الدورة 117 كانت بلا شك نفس الشخص مثل تشيون يو-هوا في الدورات السابقة، لكنها مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان سيدهارتا غوتاما قد تذوق شعيرية الجاجانجميون الحديثة المصنوعة في المصنع تحت شجرة بودي، فربما كان قد اعترف بأن “الحياة ليست مؤلمة إلى هذا الحد”.
عقلها كان غارقًا.
كان التغلب على الشذوذ هنا أمرًا بسيطًا. تبادرت إلى ذهني على الفور أربع طرق لطرد الروح الشريرة.
عواطفها كانت مكثفة.
وبالنسبة لعائد ماهر مثلي، فإن مثل هذه القيود لم تكن حتى عقوبة.
بمعنى آخر، تفتقر إلى الخبرة.
“أجاشي.”
“لا بأس. سواء كنت رئيسة مجلس الطلاب أم لا، أنتن جميعًا طالبات صغار. البقاء على قيد الحياة وحده إنجاز كبير.”
“أوه… إذن، أنت حارس…”
“شم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالتجديد.
للارتقاء إلى مستوى “تشيون يو-هوا الكامل”، كانت هناك حاجة إلى عدة سنوات أخرى من المعاناة والصبر.
“… ليس. خائ…، باح…”
كان من المقرر أن تقود الطفلة التذي أمامي مجموعة الناجين حتى يُخفّض عدد الطالبات البالغ عددهم 750 طالبة إلى 17 طالبة.
“هاه، لقد قبضت عليَّ… ولكن، في مثل هذه الحالة، أعتقد أنه من المهم التحرك كمجموعة. سأتقدم دائمًا!”
ولكن كانت هناك بالتأكيد مزايا مقارنة بالنسخة غير المكتملة بالنسخة الكاملة. ولهذا السبب انغمست شخصيًا في “قصص أشباح المدرسة”.
كانت حركاتها رشيقة كما كانت خلال لقائنا الأول.
“هناك الكثير من الشوكولاتة، لذا خذي وقتك في تناول الطعام. كيف تهربين من الأشباح؟”
“رائع! واو! لذيذ!”
“شم. جنية غريبة أعطتنا طلبات بشكل دوري؟ نوع من المهام. إذا أكملناها، يُضمن الطعام ومكان للنوم لفترة قصيرة… في الأصل، انتقلت مع الآخرين، ولكن بمجرد أن بدأت آخر مهمة، لقد فرقتنا الجنية بالقوة…”
‘…كما هو متوقع. هذا الإصدار من تشيون يو-هوا لا يزال يرى الشذوذات بشكل صحيح.’
“أرى.”
أظهرت تشيون يو-هوا تعبيرًا يشبه الحكيم.
أجبت بشكل عرضي، لكن قلبي كان ينبض بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟…أوه، شوكولاتة؟”
ما قالته تشيون يو-هوا للتو يحتوي على الوضع الذي كنت أتوق إليه.
كان دفتر الحضور الموجود على مكتب المعلم، بالصدفة، يحمل اسم تشيون يو-هوا، مما يشير إلى أن هذا هو فصلها الدراسي.
‘…كما هو متوقع. هذا الإصدار من تشيون يو-هوا لا يزال يرى الشذوذات بشكل صحيح.’
كان تقليدها المرح في رمي اللكمات أمرًا مسليًا، ولم أستطع إلا أن أضحك ضحكة مكتومة.
ليس فقط أشباح “قصص الأشباح المدرسية”، ولكن أيضًا جنيات البرنامج التعليمي.
تمايل الشبح تحت ركلاتها. بعد ضربتين وثلاث وأربع ضربات، كان لا بد أن ينكسر توازنه.
في الأصل، لم تتمكن تشيون يو-هوا في الدورات السابقة حتى من إدراك الجنيات. غسيل دماغ. أو آثار تشويه الإدراك.
لكن تشيون يو-هوا الحالية لم تظهر أي علامات على وجود أي خلل. وكانت ترى الشذوذات كما المفترض.
استخدمت قدرتها على نفسها بكل بساطة؟
‘ثم، هناك بعض المحفزات التي تجعلها غير قادرة على إدراك الشذوذات في المستقبل… ماذا يمكن أن يكون؟’
ضمادة شاش ملطخة بالدم الداكن والمتقشر.
علي أن أعرف ذلك الآن.
وبصرف النظر عن خطواتنا وأصواتنا، كانت المدرسة بأكملها مخيفة.
أبديت ابتسامة خيرية.
علي أن أعرف ذلك الآن.
“لقد مررت بوقت عصيب حقًا يا طالبة. لا بد أنك جائعة جدًا. هل تريدين أكل هذا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت تشيون يو-هوا الشبح من شعره وقفزت. لم يكن أمام الشبح، الذي أُمسك به من شعره بالكامل، خيار سوى أن يُسحب.
“شم… أوه، كوب من المعكرونة!”
“يبدو أنك قد شهدت ذلك.”
“بالطبع. وهناك نكهات مختلفة أيضًا.”
درات ساقا تشيون يو-هوا مثل طواحين الهواء. في الوضع المقلوب، كانت مهاراتها جيدة بما يكفي لراقصة البريك لتجنيدها على الفور.
“نكهة جاجانجميون ونكهة مالا!”
“همم. طائفة.”
“الآن، سأقوم بتوصيل البطارية المحمولة التي كنت أحملها عند انقطاع التيار الكهربائي بالغلاية، وانتظري قليلًا… لقد انتهى الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجاشي، يبدو أنه لا يوجد أحد هنا! لنحاول هناك! أنا متأكدة من أن بعض الطالبات اختبأن هربًا من الشبح!”
“رائع! واو! لذيذ!”
“بالطبع. سأعطيك إياها لتأكليها.”
لفترة من الوقت، استمتعنا بلحظة من السعادة.
—-
“الحارس أجاشي، لقد أدركت شيئًا ما. الحياة… الحياة تستحق العيش إذا كان بإمكانك فقط تناول طعام لذيذ…”
“هل تعرفين هذا الشبح؟”
أظهرت تشيون يو-هوا تعبيرًا يشبه الحكيم.
‘لقد كانت في الأصل هكذا.’
لو كان سيدهارتا غوتاما قد تذوق شعيرية الجاجانجميون الحديثة المصنوعة في المصنع تحت شجرة بودي، فربما كان قد اعترف بأن “الحياة ليست مؤلمة إلى هذا الحد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولماذا كان هناك الكثير من التعويذات الملعونة في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات؟
“بالطبع. حتى في مثل هذا العالم، يجب على أولئك الذين يعيشون أن يستمروا في العيش. سأبحث حولي عن طالبات آخرات، لذا ابقي بصحة جيدة.”
لفترة من الوقت، استمتعنا بلحظة من السعادة.
“أوه.”
“حسنٌ.”
أشعلت الفانوس وبدأت في التحرك. بعد ذلك، وضعت تشيون يو-هوا وعاء المعكرونة جانبًا بتردد وتبعتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، مقزز… على أية حال، كيف كان ذلك أيا الحارس أجاشي؟ أقاتلُ بشكل جيد، أليس كذلك؟”
“انتظر. أيا الحارس أجاشي، ألا يمكنك أن تأخذني معك؟”
لكن الأمر الذي اخترته كان “انتظار”.
“همم؟ أنت يا طالبة؟”
“رائع! واو! لذيذ!”
“نعم! لقد كنت نوعًا ما مثل القائدة قبل أن نُفصل قسرًا. هناك العديد من الطالبات الجيدات، ولكن هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين يعانون من ضغوط عقلية… أم. عندما يرون الإمدادات الموجودة لديك، ربما سيحصلون على أفكار سيئة…”
شعرت أن الإجابات تتشكل ببطء في ذهني.
ابتسمت داخليًا.
“حسنًا. إذا قالت رئيسة مجلس الطلاب ذلك، فيجب أن أصدقك. فلنتحرك معًا لبعض الوقت.”
لقد كان اقتراحًا موضع ترحيب. كان هدفي منذ البداية هو مرافقة تشيون يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان سيدهارتا غوتاما قد تذوق شعيرية الجاجانجميون الحديثة المصنوعة في المصنع تحت شجرة بودي، فربما كان قد اعترف بأن “الحياة ليست مؤلمة إلى هذا الحد”.
ولكن كان هناك فرق كبير بين تقديم المساعدة والحصول على قرار طوعي. لقد ألقيت خطًا بمكر، وقد عضته بشكل مثير للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أنت يا طالبة؟”
“هل تقولين أنك سوف تحميني؟”
خفضت تشيون يو-هوا صوتها.
“هاها… الحماية أمر صعب بعض الشيء. برؤيتك سابقًا، تبدو قويًا حقًا. يمكنني فقط مساعدتك في تجنب المشاكل غير الضرورية.”
“لقد مررت بوقت عصيب حقًا يا طالبة. لا بد أنك جائعة جدًا. هل تريدين أكل هذا أيضًا؟”
كان تقليدها المرح في رمي اللكمات أمرًا مسليًا، ولم أستطع إلا أن أضحك ضحكة مكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، لفت نظري الجزء الخلفي من رأس تشيون يو-هوا.
“هل تتابعيني فقط لأنك تريدين تناول المزيد من المعكرونة؟”
خطوة. خطوة.
“هاه، لقد قبضت عليَّ… ولكن، في مثل هذه الحالة، أعتقد أنه من المهم التحرك كمجموعة. سأتقدم دائمًا!”
لا يقف على اليدين، بل يحرك رأسه بالضربات. في كل مرة يتحرك فيها، يتحطم رأس الشبح، ويسيل الدم حوله.
“هم.”
خفضت تشيون يو-هوا صوتها.
إن المضي قدمًا في الفراغ يعني القيام بالدور الأكثر خطورة والوثوق بي في ظهرها. ذلك يعني أنها ستكون في وضع تكون فيه الخيانة مستحيلة.
كان “الشبح الذي عليه أن يتحرك برأسه” واقفًا منتصبًا. لقد ضربت نقطة ضعفه.
“حسنًا. إذا قالت رئيسة مجلس الطلاب ذلك، فيجب أن أصدقك. فلنتحرك معًا لبعض الوقت.”
تدلى كتفا تشيون يو-هوا بشكل واضح.
“نعم! شكرًا لك يا أجاشي!”
تشون يو-هوا ليست شخصًا عاديًا. انها موقظة.
مشينا على طول ممر الطابق الرابع.
وقد نجت لمدة 390 يومًا في سرادب تعليمي ذي صعوبة غير مسبوقة.
فجأة، لفت نظري الجزء الخلفي من رأس تشيون يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تشيون يو-هوا لا تخاف من الأشباح.
ضمادة شاش ملطخة بالدم الداكن والمتقشر.
“توقعت ذلك…”
أثر الخيانة. صدمة نفسية.
“جئتُ لإنقاذكم؟ يا طالبة، ماذا تقصدين؟ أنا أيضًا عالق هنا.”
“……”
لكن قطع الجمجمة المحطمة والدم تجمعت بسرعة مرة أخرى في شكل الرأس. لذلك، كان الشبح يكرر الموت في كل مرة يصطدم رأسه بالأرض.
“بالمناسبة، أيا الحارس أجاشي، هل لديك أي أخبار من الخارج؟ نحن لا نعرف شيئًا سوى المعلومات المتناثرة التي تقدمها لنا الجنية.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أنا لا أعرف بالضبط أيضًا، لكن الراديو في مكتب الحارس يلتقط أحيانًا الأخبار الخارجية. الأمر ليس مختلفًا هنا. لقد انهارت البلاد، ودُمر الجيش، هذا كل شيء.”
شعرت أن الإجابات تتشكل ببطء في ذهني.
“آه… إذًا، لا يوجد فريق إنقاذ قادم إلينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، سأقوم بتوصيل البطارية المحمولة التي كنت أحملها عند انقطاع التيار الكهربائي بالغلاية، وانتظري قليلًا… لقد انتهى الأمر.”
“لن يكون هناك.”
‘لقد كانت في الأصل هكذا.’
“توقعت ذلك…”
كان التغلب على الشذوذ هنا أمرًا بسيطًا. تبادرت إلى ذهني على الفور أربع طرق لطرد الروح الشريرة.
تدلى كتفا تشيون يو-هوا بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترين بطاقة اسمي؟ أنا حارس هنا، حارس. ياللهول. عندما عدت إلى صوابي، أصبحت المدرسة غريبة للغاية.”
“على الرغم من أن الأمر مؤسف، إلا أنه يجب عليك أيضًا الاستعداد للأسوأ فيما يتعلق بعائلتك في الخارج. العالم محطم للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… شبح رطم-رطم-رطم…”
“حسنًا، أنا لست قلقة جدًا بشأن عائلتي. لقد غُسلت أدمغتهم جميعًا من قبل طائفة معتقدية وقاموا بأشياء غريبة على أي حال.”
“ليس جيدًا فحسب. هناك سبب لاختيارك كقائدة. سأعتمد عليك من الآن فصاعدًا.”
“همم. طائفة.”
“شم… أوه، كوب من المعكرونة!”
خطوة. خطوة.
“بالطبع. سأعطيك إياها لتأكليها.”
وبصرف النظر عن خطواتنا وأصواتنا، كانت المدرسة بأكملها مخيفة.
“هاه، لقد قبضت عليَّ… ولكن، في مثل هذه الحالة، أعتقد أنه من المهم التحرك كمجموعة. سأتقدم دائمًا!”
ولكن لم يكن هناك وقت للملل.
“بالطبع. حتى في مثل هذا العالم، يجب على أولئك الذين يعيشون أن يستمروا في العيش. سأبحث حولي عن طالبات آخرات، لذا ابقي بصحة جيدة.”
“إن تدفق الوقت نفسه يختلف بين هذه المدرسة وخارجها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الفصل الدراسي حيث ظهر شبح الرطم. ألقيت نظرة سريعة على الأماكن التي يصعب ملاحظتها، مثل الجانب السفلي من مكتب المعلم، وداخل أدراج مكاتب المدرسة، والخزانة.
“ماذا؟”
“حسنًا. إذا قالت رئيسة مجلس الطلاب ذلك، فيجب أن أصدقك. فلنتحرك معًا لبعض الوقت.”
“كم من الوقت تعتقد أنه قد مضى منذ أن كنتن محاصرات هنا؟”
على عكس مستحضرا الأرواح في الدورات السابقة التي ابتسمت كالدمية.
“أم، لأرى… بما في ذلك الأيام التي فاتتني، 390 يومًا على الأقل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإنجاز الحقيقي يكمن في مكان آخر.
“في الخارج، لم يمر حتى ثلاثة أشهر.”
على أي حال، ستصبح هذه الطفلة في النهاية واحدة من أقوى الموقظين في كوريا، جنبًا إلى جنب مع دانغ سيو-رين. تحقق من إمكاناتها بالفعل.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
كانت ردود أفعال تشيون يو-هوا دائمًا مبالغًا فيها ومتنوعة.
على عكس مستحضرا الأرواح في الدورات السابقة التي ابتسمت كالدمية.
على عكس مستحضرا الأرواح في الدورات السابقة التي ابتسمت كالدمية.
لا يقف على اليدين، بل يحرك رأسه بالضربات. في كل مرة يتحرك فيها، يتحطم رأس الشبح، ويسيل الدم حوله.
‘لقد كانت في الأصل هكذا.’
بمعنى آخر، تفتقر إلى الخبرة.
شعرت بالتجديد.
لفترة من الوقت، استمتعنا بلحظة من السعادة.
على الرغم من أنني عشت 117 دورة، إلا أنه لا يزال هناك آبار من الخبرة الإنسانية لم أستكشفها بعد.
درات ساقا تشيون يو-هوا مثل طواحين الهواء. في الوضع المقلوب، كانت مهاراتها جيدة بما يكفي لراقصة البريك لتجنيدها على الفور.
“أجاشي.”
كانت ردود أفعال تشيون يو-هوا دائمًا مبالغًا فيها ومتنوعة.
خفضت تشيون يو-هوا صوتها.
“هاه، لقد قبضت عليَّ… ولكن، في مثل هذه الحالة، أعتقد أنه من المهم التحرك كمجموعة. سأتقدم دائمًا!”
الأصوات البشرية كانت رائعة. من المثير للدهشة أن الاهتزازات والعناوين البسيطة يمكن أن تنقل الكثير من المعلومات. ركزت على الفور على الجبهة.
عواطفها كانت مكثفة.
رطم، رطم، رطم، رطم.
كيف أصبحت هذه الطفلة غير قادرة على إدراك الشذوذات؟ لماذا جذبت اهتمام الفراغ اللامتناهي وأصبحت مبعوثته؟
كان هناك شبح يفتح باب الفصل الدراسي ويخرج من الطرف الآخر من الممر. ولكن ليس بقدميه، بل برأسه.
كان تقليدها المرح في رمي اللكمات أمرًا مسليًا، ولم أستطع إلا أن أضحك ضحكة مكتومة.
لا يقف على اليدين، بل يحرك رأسه بالضربات. في كل مرة يتحرك فيها، يتحطم رأس الشبح، ويسيل الدم حوله.
لأن قدرة تشيون يو-هوا عبارة عن استحضار الأرواح، وبشكل أكثر دقة، “القدرة على إدخال عمليات التفكير والمبادئ السلوكية للشخصيات غير القابلة للعب”.
رطم، رطم، رطم، رطم.
كانت السماء في الخارج حمراء. ومن خلال النوافذ المكسورة، كانت أشجار البتولا البيضاء تنزف في الممر. كان الممر بأكمله أحمر اللون، كما لو كان مثقوبًا وممزقًا.
لكن قطع الجمجمة المحطمة والدم تجمعت بسرعة مرة أخرى في شكل الرأس. لذلك، كان الشبح يكرر الموت في كل مرة يصطدم رأسه بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الفصل الدراسي حيث ظهر شبح الرطم. ألقيت نظرة سريعة على الأماكن التي يصعب ملاحظتها، مثل الجانب السفلي من مكتب المعلم، وداخل أدراج مكاتب المدرسة، والخزانة.
“أوه… شبح رطم-رطم-رطم…”
“… ليس. خائ…، باح…”
همست تشيون يو-هوا بهدوء.
لم يكن الأمر مجرد تلاوة لتعزيز شجاعتها.
“هل تعرفين هذا الشبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط أشباح “قصص الأشباح المدرسية”، ولكن أيضًا جنيات البرنامج التعليمي.
“نعم، نوعًا ما. لقد واجهته عدة مرات. إنه بطيء، لذلك من السهل الفرار. ولكن إذا تركت حذرك واقتربت أكثر من اللازم، فستنقل فجأة إلى السطح وتسقط في الملعب.”
همست تشيون يو-هوا بهدوء.
“يبدو أنك قد شهدت ذلك.”
شعرت بالأسف تجاه الطفلة، لكن لم يكن لدي أي نية للانحراف ولو بمقدار سنتيمتر واحد عن لعب دور الحارس الخاص بي.
“لا، لقد رأيت بعض الطالبات تسقطن من السطح… ما لا يقل عن 17 طالبة ماتوا بسبب السقوط الذي رأيته. لذلك، نسميه شبح رطم-رطم-رطم أو فقط الشبح الانتحاري.”
“حسنًا. إذا قالت رئيسة مجلس الطلاب ذلك، فيجب أن أصدقك. فلنتحرك معًا لبعض الوقت.”
رطم، رطم، رطم، رطم.
“هناك الكثير من الشوكولاتة، لذا خذي وقتك في تناول الطعام. كيف تهربين من الأشباح؟”
كان الشبح يقترب، ويدخل من الباب الخلفي للفصل الدراسي ويخرج من الباب الأمامي.
بمعنى آخر، في اللحظة التي ينكسر فيها قناعي كـ “حارس دورية ليلية”، سأفقد كل المزايا التي استمتعت بها حتى الآن.
كان التغلب على الشذوذ هنا أمرًا بسيطًا. تبادرت إلى ذهني على الفور أربع طرق لطرد الروح الشريرة.
“شم… أوه، كوب من المعكرونة!”
لكن الأمر الذي اخترته كان “انتظار”.
كان التغلب على الشذوذ هنا أمرًا بسيطًا. تبادرت إلى ذهني على الفور أربع طرق لطرد الروح الشريرة.
قد انضمت تشيون يو-هوا للتو إلى مجموعتي. من المعتاد اختبار مهارات المبتدئ.
من المؤكد أنه كانت هناك طلاسم. تماما مثل تلك الموجودة في الحمام. وكلها لعنات مكتوبة بدم الإنسان.
“حسنا. من فضلك انتظر لحظة.”
“حقًا؟”
لم ترفض تشيون يو-هوا هذا الاختبار الضمني. تردد صدى نفس عميق في الممر المظلم.
“نعم! لقد كنت نوعًا ما مثل القائدة قبل أن نُفصل قسرًا. هناك العديد من الطالبات الجيدات، ولكن هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين يعانون من ضغوط عقلية… أم. عندما يرون الإمدادات الموجودة لديك، ربما سيحصلون على أفكار سيئة…”
“… ليس. خائ…، باح…”
كانت السماء في الخارج حمراء. ومن خلال النوافذ المكسورة، كانت أشجار البتولا البيضاء تنزف في الممر. كان الممر بأكمله أحمر اللون، كما لو كان مثقوبًا وممزقًا.
صوت تذمر.
“أجاشي.”
لقد عززت سمعي للاستماع.
“طالبة، لماذا تبدين منهكو إلى هذا الحد؟ هل تأكلين جيدًا؟ تفضلي، تناولي بعضًا من هذا.”
“…أنا لست خائفة. تشيون يو-هوا لا تخاف من الأشباح. تتمتع تشيون يو-هوا بشجاعة قوية…”
ضمادة شاش ملطخة بالدم الداكن والمتقشر.
الظلام تجمع حول محيط تشون يو-هوا، مشدودًا.
استخدمت قدرتها على نفسها بكل بساطة؟
رطم، مثل شريط مطاطي مشدود ينطلق إلى الخلف، اندفعت تشون يو-هوا للأمام.
“نعم، نوعًا ما. لقد واجهته عدة مرات. إنه بطيء، لذلك من السهل الفرار. ولكن إذا تركت حذرك واقتربت أكثر من اللازم، فستنقل فجأة إلى السطح وتسقط في الملعب.”
كانت حركاتها رشيقة كما كانت خلال لقائنا الأول.
“…أنا لست خائفة. تشيون يو-هوا لا تخاف من الأشباح. تتمتع تشيون يو-هوا بشجاعة قوية…”
لم يكن نوعًا من المديح المتعالي مثل “حركات جيدة لشخص عاديؤ.
‘تلك الطفلة. لقد غسلت دماغها للتو.’
تشون يو-هوا ليست شخصًا عاديًا. انها موقظة.
خطوة. خطوة.
وقد نجت لمدة 390 يومًا في سرادب تعليمي ذي صعوبة غير مسبوقة.
“بالطبع. سأعطيك إياها لتأكليها.”
تشون يو-هوا، التي كانت تتمتع بحركات “جيدة حتى بالنسبة للموقظين”، اقتربت بسرعة من الشبح.
“يبدو أنك قد شهدت ذلك.”
عندما كانت على بعد حوالي 4 أمتار، بدأت في التباطؤ. ثم، مع حفيف، مثل لاعبة جمباز، انطلقت بسلاسة إلى وقفة يد.
“نعم! لقد كنت نوعًا ما مثل القائدة قبل أن نُفصل قسرًا. هناك العديد من الطالبات الجيدات، ولكن هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين يعانون من ضغوط عقلية… أم. عندما يرون الإمدادات الموجودة لديك، ربما سيحصلون على أفكار سيئة…”
رطم، رطم، رطم!
صوت تذمر.
درات ساقا تشيون يو-هوا مثل طواحين الهواء. في الوضع المقلوب، كانت مهاراتها جيدة بما يكفي لراقصة البريك لتجنيدها على الفور.
“أنا… أنا رئيسة مجلس الطلاب، شم. كان يجب أن أساعدهم، لكنني كنت مشغولة بالهروب. كنت خائفة. أنا آسفة…”
تمايل الشبح تحت ركلاتها. بعد ضربتين وثلاث وأربع ضربات، كان لا بد أن ينكسر توازنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبديت ابتسامة خيرية.
– أوووه…
ولكن كانت هناك بالتأكيد مزايا مقارنة بالنسخة غير المكتملة بالنسخة الكاملة. ولهذا السبب انغمست شخصيًا في “قصص أشباح المدرسة”.
“هياها!”
—-
أمسكت تشيون يو-هوا الشبح من شعره وقفزت. لم يكن أمام الشبح، الذي أُمسك به من شعره بالكامل، خيار سوى أن يُسحب.
أثر الخيانة. صدمة نفسية.
– اوه اوه اوه اوه.
كانت السماء في الخارج حمراء. ومن خلال النوافذ المكسورة، كانت أشجار البتولا البيضاء تنزف في الممر. كان الممر بأكمله أحمر اللون، كما لو كان مثقوبًا وممزقًا.
“هه.”
كان التغلب على الشذوذ هنا أمرًا بسيطًا. تبادرت إلى ذهني على الفور أربع طرق لطرد الروح الشريرة.
كدت اصغر.
‘…كما هو متوقع. هذا الإصدار من تشيون يو-هوا لا يزال يرى الشذوذات بشكل صحيح.’
كان “الشبح الذي عليه أن يتحرك برأسه” واقفًا منتصبًا. لقد ضربت نقطة ضعفه.
“آه… إذًا، لا يوجد فريق إنقاذ قادم إلينا؟”
لا يهم ما إذا استوعبت تشيون يو-هوا غريزيًا طريقة طرد الروح الشريرة أو عثرت عليها. في المعركة ضد الشذوذات، النتائج مهمة.
رطم، رطم، رطم، رطم.
جلجل-
ولكن كان هناك فرق كبير بين تقديم المساعدة والحصول على قرار طوعي. لقد ألقيت خطًا بمكر، وقد عضته بشكل مثير للإعجاب.
تحول الشبح، الذي أمسكت تشيون يو-هوا بشعره، إلى قطع من اللحم من أصابع القدم إلى أعلى وسقط.
“حسنًا. إذا قالت رئيسة مجلس الطلاب ذلك، فيجب أن أصدقك. فلنتحرك معًا لبعض الوقت.”
وفي أقل من 7 ثوان، تحطمت ساقيه وجسمه وجذعه العلوي ورأسه وتناثرت عبر الممر. انزلقت آخر أجزاء الشعر من بين أصابع تشيون يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقولين أنك سوف تحميني؟”
صافحت تشيون يو-هوا يديها باشمئزاز.
“بالمناسبة، أيا الحارس أجاشي، هل لديك أي أخبار من الخارج؟ نحن لا نعرف شيئًا سوى المعلومات المتناثرة التي تقدمها لنا الجنية.”
“آه، مقزز… على أية حال، كيف كان ذلك أيا الحارس أجاشي؟ أقاتلُ بشكل جيد، أليس كذلك؟”
“لا بأس. سواء كنت رئيسة مجلس الطلاب أم لا، أنتن جميعًا طالبات صغار. البقاء على قيد الحياة وحده إنجاز كبير.”
“ليس جيدًا فحسب. هناك سبب لاختيارك كقائدة. سأعتمد عليك من الآن فصاعدًا.”
“… ليس. خائ…، باح…”
“هيهي. نعم!”
تدلى كتفا تشيون يو-هوا بشكل واضح.
لم تكن نتيجة هذه المعركة تتعلق فقط بتأكيد القدرات القتالية لتشيون يو-هوا.
ابتسمت داخليًا.
على أي حال، ستصبح هذه الطفلة في النهاية واحدة من أقوى الموقظين في كوريا، جنبًا إلى جنب مع دانغ سيو-رين. تحقق من إمكاناتها بالفعل.
“لا بأس، لا بأس.”
الإنجاز الحقيقي يكمن في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك وقت للملل.
‘تلك الطفلة. لقد غسلت دماغها للتو.’
“هل تعرفين هذا الشبح؟”
سر قوة تشيون يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لقد رأيت بعض الطالبات تسقطن من السطح… ما لا يقل عن 17 طالبة ماتوا بسبب السقوط الذي رأيته. لذلك، نسميه شبح رطم-رطم-رطم أو فقط الشبح الانتحاري.”
قبل أن تهاجم الشبح، تمتمت تشيون يو-هوا لنفسها بالتأكيد.
رطم، رطم، رطم، رطم.
– أنا لست خائفة.
أثر الخيانة. صدمة نفسية.
– تشيون يو-هوا لا تخاف من الأشباح.
“نحن… لم نفعل شيئًا. استيقظنا فقط في السكن وأتينا إلى المدرسة، وفجأة، شم. فجأة ظهرت الأشباح، واختفى المعلمون. الأشباح طاردتنا… في الفصل، في الحمام، في الملعب، في الكافتيريا، على السطح، في كل مكان… ماتت العديد من الصديقات…”
– تتمتع تشيون يو-هوا بشجاعة قوية.
– أوووه…
لم يكن الأمر مجرد تلاوة لتعزيز شجاعتها.
عواطفها كانت مكثفة.
لأن قدرة تشيون يو-هوا عبارة عن استحضار الأرواح، وبشكل أكثر دقة، “القدرة على إدخال عمليات التفكير والمبادئ السلوكية للشخصيات غير القابلة للعب”.
“نكهة جاجانجميون ونكهة مالا!”
‘لقد كانت تغير عمليات تفكيرها ومبادئها السلوكية ببطء لتكون مفيدة للبقاء والقتال.’
“نحن… لم نفعل شيئًا. استيقظنا فقط في السكن وأتينا إلى المدرسة، وفجأة، شم. فجأة ظهرت الأشباح، واختفى المعلمون. الأشباح طاردتنا… في الفصل، في الحمام، في الملعب، في الكافتيريا، على السطح، في كل مكان… ماتت العديد من الصديقات…”
دخلت الفصل الدراسي حيث ظهر شبح الرطم. ألقيت نظرة سريعة على الأماكن التي يصعب ملاحظتها، مثل الجانب السفلي من مكتب المعلم، وداخل أدراج مكاتب المدرسة، والخزانة.
وقد نجت لمدة 390 يومًا في سرادب تعليمي ذي صعوبة غير مسبوقة.
死. 死. 死. 死.
بمعنى آخر، تفتقر إلى الخبرة.
من المؤكد أنه كانت هناك طلاسم. تماما مثل تلك الموجودة في الحمام. وكلها لعنات مكتوبة بدم الإنسان.
‘…كما هو متوقع. هذا الإصدار من تشيون يو-هوا لا يزال يرى الشذوذات بشكل صحيح.’
كان دفتر الحضور الموجود على مكتب المعلم، بالصدفة، يحمل اسم تشيون يو-هوا، مما يشير إلى أن هذا هو فصلها الدراسي.
‘…كما هو متوقع. هذا الإصدار من تشيون يو-هوا لا يزال يرى الشذوذات بشكل صحيح.’
“……”
“نعم، نوعًا ما. لقد واجهته عدة مرات. إنه بطيء، لذلك من السهل الفرار. ولكن إذا تركت حذرك واقتربت أكثر من اللازم، فستنقل فجأة إلى السطح وتسقط في الملعب.”
“أجاشي، يبدو أنه لا يوجد أحد هنا! لنحاول هناك! أنا متأكدة من أن بعض الطالبات اختبأن هربًا من الشبح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن الأمر مؤسف، إلا أنه يجب عليك أيضًا الاستعداد للأسوأ فيما يتعلق بعائلتك في الخارج. العالم محطم للغاية.”
كانت السماء في الخارج حمراء. ومن خلال النوافذ المكسورة، كانت أشجار البتولا البيضاء تنزف في الممر. كان الممر بأكمله أحمر اللون، كما لو كان مثقوبًا وممزقًا.
درات ساقا تشيون يو-هوا مثل طواحين الهواء. في الوضع المقلوب، كانت مهاراتها جيدة بما يكفي لراقصة البريك لتجنيدها على الفور.
“حسنٌ.”
“بالمناسبة، أيا الحارس أجاشي، هل لديك أي أخبار من الخارج؟ نحن لا نعرف شيئًا سوى المعلومات المتناثرة التي تقدمها لنا الجنية.”
وفي وسط هذا الممر، لوحتُ بخفة إلى تشيون يو-هوا، التي كانت تلوح لي بذراعها بشكل مشرق.
– أنا لست خائفة.
كيف أصبحت هذه الطفلة غير قادرة على إدراك الشذوذات؟ لماذا جذبت اهتمام الفراغ اللامتناهي وأصبحت مبعوثته؟
على أي حال، ستصبح هذه الطفلة في النهاية واحدة من أقوى الموقظين في كوريا، جنبًا إلى جنب مع دانغ سيو-رين. تحقق من إمكاناتها بالفعل.
ولماذا كان هناك الكثير من التعويذات الملعونة في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات؟
أجبت بهذه الطريقة على الطفلة التي أمامي ليس لأنني كنت ساديًا سيئًا، ولا لأنني كنت أكبر أفراد قبيلة جاتشامان.
شعرت أن الإجابات تتشكل ببطء في ذهني.
“نعم! لقد كنت نوعًا ما مثل القائدة قبل أن نُفصل قسرًا. هناك العديد من الطالبات الجيدات، ولكن هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين يعانون من ضغوط عقلية… أم. عندما يرون الإمدادات الموجودة لديك، ربما سيحصلون على أفكار سيئة…”
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك وقت للملل.
استخدمت قدرتها على نفسها بكل بساطة؟
لكن قطع الجمجمة المحطمة والدم تجمعت بسرعة مرة أخرى في شكل الرأس. لذلك، كان الشبح يكرر الموت في كل مرة يصطدم رأسه بالأرض.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
死. 死. 死. 死.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لكن تشيون يو-هوا الحالية لم تظهر أي علامات على وجود أي خلل. وكانت ترى الشذوذات كما المفترض.
انهيار IV
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
