الانتقام
الفصل 211 – الانتقام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد ليو دون أن يتخذ أي إجراء لفترة طويلة. أراد أن ينتظر بعقلانية حتى يعرف سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، قبل أن يتخذ أي إجراء ، لكن في اللحظة التي قبّل فيها الرجل العجوز لين مو بالقوة ، بدأ ليو في فقد أعصابه.
تعالي واخدميني-” صرخ الرجل العجوز ، بينما مدت لين مو يديها ببطء نحو الشيء الكريه والمثير للاشمئزاز ، ومع ذلك ، قبل أن تقترب بدرجة كافية ، ظهر خنجر من العدم ، وقطع عضو الرجل العجوز إلى نصفين ، كما تناثر الدم الطازج في جميع أنحاء وجه لين مو.
/// ملاحظة المؤلف – أعتذر إذا وجدتم هذا الفصل بيانيًا أكثر من اللازم. لكنني وجدته مهمًا لعمق القصة- ///
*اغهههههههههههههههههه*
وصلت الى حافة الموت كل يوم تقريبًا ، ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على ذرة من الشفقة ، تلقيت فقط المزيد من التدريب القاسي دون أي فرصة للهروب.
صرخ المستشار من الألم ، لكن لم يخرج أي صوت من فمه ، حيث كانت هناك يد مغطاة بقفاز مطاطي تغطي فمه بإحكام ، مانعة إياه من نطق أي كلمة. استمر الدم في التدفق بقوة بينما موجات من الدم الطازج تتناثر على وجه لين مو لعدة ثوان بعد أن تم بتر عضوه.
للحظة ، كانت مذهولة بالكامل ، حيث لم تعلم كيف ترد. ولكن ، سرعان ما بدأت عينيها في إخراج الدموع ، مع إظهار مشاعرها المكبوتة.
شعرت لين مو بالدوار ، حيث كانت تأمل سرًا في حدوث شيء كهذا ، لكنها لم تعتقد حقًا أنه سيحدث. بمجرد أن كشف المستشار العجوز عن عضوه ، كادت أن تستسلم لمصيرها ، ولكن من خلال معجزة ما ، بدا أنها لم تكن بحاجة لذلك ، حيث ظهر رجل مقنع فجأة لإنقاذها.
وصلت الى حافة الموت كل يوم تقريبًا ، ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على ذرة من الشفقة ، تلقيت فقط المزيد من التدريب القاسي دون أي فرصة للهروب.
شاهد ليو دون أن يتخذ أي إجراء لفترة طويلة. أراد أن ينتظر بعقلانية حتى يعرف سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، قبل أن يتخذ أي إجراء ، لكن في اللحظة التي قبّل فيها الرجل العجوز لين مو بالقوة ، بدأ ليو في فقد أعصابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد طعنه عدة مرات ، عبّرت لين مو عن كل إحباطاتها المكبوتة من خلال الفعل الجسدي ، حيث شوهت جثة الرجل العجوز إلى درجة لا يمكن التعرف عليها.
لو كان سبب تصرفها بهذا الشكل هو الحصول على إكسير منقذ للحياة بسبب سم غير قابل للشفاء كان يضرها ، لما تدخل ليو. لو كان المستشار البدين العجوز هو الملاذ الأخير لإنقاذ لين مو ، لما أخذ تلك الفرصة منها وكان سيسيطر على غضبه. ولكن عندما كشف الرجل العجوز أن لين مو تفعل هذا من أجل عشيرة مو ولإنقاذهم من مخالب نقابة الليل ، قرر ليو التدخل.
لم يصدق أن عشيرة مو لا يمكن إنقاذها دون مساعدة المستشار البدين العجوز ، وبالتالي ، بمجرد أن كشف الرجل البدين العجوز عن عضوه ، لم يستطع ليو تحمل ذلك أكثر وقرر التحرك.
لم يصدق أن عشيرة مو لا يمكن إنقاذها دون مساعدة المستشار البدين العجوز ، وبالتالي ، بمجرد أن كشف الرجل البدين العجوز عن عضوه ، لم يستطع ليو تحمل ذلك أكثر وقرر التحرك.
للحظة ، شعر ليو بالأسف على لين مو وكل ما كان عليها أن تتحمله ، ومع ذلك ، على الرغم من أن نظرته نحوها قد لطفت ، إلا أن صوته الغاضب بقي كما هو.
بقطع عضو الرجل العجوز إلى نصفين بضربة خنجر دقيقة ، تحرك ليو خلفه بسرعة فائقة ، لمنعه من الصراخ.
لكن هل تهتم نقابة الليل بذلك؟ لا.
بعد إغلاق فمه ، وجه ليو ركبته وضربها بقوة في عموده الفقري ، كما علمه بن ، كاسرًا العمود الفقري للمستشار ، مما شل الرجل العجوز من الخصر إلى الجزء السفلي. سقط الرجل العجوز على الأرض ، حيث لم تعد ساقيه تستطيع أن تدعم وزنه.
صرخ المستشار من الألم ، لكن لم يخرج أي صوت من فمه ، حيث كانت هناك يد مغطاة بقفاز مطاطي تغطي فمه بإحكام ، مانعة إياه من نطق أي كلمة. استمر الدم في التدفق بقوة بينما موجات من الدم الطازج تتناثر على وجه لين مو لعدة ثوان بعد أن تم بتر عضوه.
*كرانش*
*بكاء*
*اغهههههههههههههههههه*
*بكاء*
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
كان هذا هو مصدر الدافع الوحيد الذي جعلني أستمر.
“اشششش-” قال ليو ، وهو يمسك بوجه الرجل العجوز بقوة أكبر ، معطيا إياه نفس المعاملة التي أعطاها لـ لين مو قبل بضع ثوان ، ولكنه فعل ذلك بقوة أكبر ، حيث ضغط عليه حتى بدأت عضلات وجهه وفكه في التمزق والانفصال.
كان هذا هو مصدر الدافع الوحيد الذي جعلني أستمر.
“المعرفة هي قوة ، أليس كذلك؟ أنت عالم بكل شيء ، لذا استخدم معرفتك ، أتحداك أن تفعل ذلك-” قال ليو ، بنبرة شبه جنونية ، مستخدمًا كلمات الرجل العجوز ضده ، متحديًا إياه أن يفعل ذلك إن كان يستطيع.
وصلت الى حافة الموت كل يوم تقريبًا ، ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على ذرة من الشفقة ، تلقيت فقط المزيد من التدريب القاسي دون أي فرصة للهروب.
“ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد طعنه عدة مرات ، عبّرت لين مو عن كل إحباطاتها المكبوتة من خلال الفعل الجسدي ، حيث شوهت جثة الرجل العجوز إلى درجة لا يمكن التعرف عليها.
*بكاء*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جين! ماذا تفعل جين! أحتاجه- أحتاجه حيًا- لا يمكنك قتله! لقد وعدني بإنقاذ عشيرة مو. انني أفعل هذا لأن ديم بالترو يحتجز عائلتي كرهائن-” قالت لين مو ، حيث أدركت أنه كان بإمكانها أن تعطي المستشار نفس المصير لو أرادت حقًا قتله ، لكنها لم تفعل لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
*بكاء*
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
*اغهههههههههههههههههه*
بقطع عضو الرجل العجوز إلى نصفين بضربة خنجر دقيقة ، تحرك ليو خلفه بسرعة فائقة ، لمنعه من الصراخ.
بكى مثل عاهرة صغيرة ولا يزال يصرخ من الألم. بدأ المستشار يتمايل ، حيث بدأ يشعر بالدوار بسبب الألم وفقدان الدماء.
صرخ المستشار من الألم ، لكن لم يخرج أي صوت من فمه ، حيث كانت هناك يد مغطاة بقفاز مطاطي تغطي فمه بإحكام ، مانعة إياه من نطق أي كلمة. استمر الدم في التدفق بقوة بينما موجات من الدم الطازج تتناثر على وجه لين مو لعدة ثوان بعد أن تم بتر عضوه.
“جين! ماذا تفعل جين! أحتاجه- أحتاجه حيًا- لا يمكنك قتله! لقد وعدني بإنقاذ عشيرة مو. انني أفعل هذا لأن ديم بالترو يحتجز عائلتي كرهائن-” قالت لين مو ، حيث أدركت أنه كان بإمكانها أن تعطي المستشار نفس المصير لو أرادت حقًا قتله ، لكنها لم تفعل لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
“المعرفة هي قوة ، أليس كذلك؟ أنت عالم بكل شيء ، لذا استخدم معرفتك ، أتحداك أن تفعل ذلك-” قال ليو ، بنبرة شبه جنونية ، مستخدمًا كلمات الرجل العجوز ضده ، متحديًا إياه أن يفعل ذلك إن كان يستطيع.
“هل فقدت عقلك ، لين؟ ما الضمان الذي لديك أن هذا الرجل العجوز سيفي بوعده بعد استخدامك؟ ليس وكأنك جعلتيه يقسم روحيا ، أليس كذلك؟ وأيضًا لا أهتم حتى إن كان يعتزم الوفاء بوعده ، لا يمكن لأي قذر أن يغتصبك بدون سبب” قال ليو بحدة ، لـ لين مو بينما كان ينظر في عينيها بغضب واضح قد أثار دهشة لين مو.
“هل فقدت عقلك ، لين؟ ما الضمان الذي لديك أن هذا الرجل العجوز سيفي بوعده بعد استخدامك؟ ليس وكأنك جعلتيه يقسم روحيا ، أليس كذلك؟ وأيضًا لا أهتم حتى إن كان يعتزم الوفاء بوعده ، لا يمكن لأي قذر أن يغتصبك بدون سبب” قال ليو بحدة ، لـ لين مو بينما كان ينظر في عينيها بغضب واضح قد أثار دهشة لين مو.
للحظة ، كانت مذهولة بالكامل ، حيث لم تعلم كيف ترد. ولكن ، سرعان ما بدأت عينيها في إخراج الدموع ، مع إظهار مشاعرها المكبوتة.
وصلت الى حافة الموت كل يوم تقريبًا ، ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على ذرة من الشفقة ، تلقيت فقط المزيد من التدريب القاسي دون أي فرصة للهروب.
“اخرس! أنت لا تعرف أي شيء! انت لا تعرف كم هم مخيفين نقابة الليل وديم بالترو-” قالت لين مو بارتجاف وهي ترد على ليو بغضب.
لو كان سبب تصرفها بهذا الشكل هو الحصول على إكسير منقذ للحياة بسبب سم غير قابل للشفاء كان يضرها ، لما تدخل ليو. لو كان المستشار البدين العجوز هو الملاذ الأخير لإنقاذ لين مو ، لما أخذ تلك الفرصة منها وكان سيسيطر على غضبه. ولكن عندما كشف الرجل العجوز أن لين مو تفعل هذا من أجل عشيرة مو ولإنقاذهم من مخالب نقابة الليل ، قرر ليو التدخل.
“هل تعتقد أنني أستمتع بكوني عاهرة؟ هل تعتقد حقًا أنني سأعطي نفسي طواعية لهذا الرجل العجوز البدين ليغتصبني فقط لأنني اخترت الطريق السهل لحل المشكلة؟ بالطبع لا! لقد فكرت في الأمر طويلًا وتوصلت إلى أن هذا كان خياري الأخير- فرصتي الوحيدة لإنقاذ عشيرتي والانتقام من نقابة الليل التي ألحقت بي الكثير من العذاب-” قالت لين مو ، بصوت متصدع ومتشقق في النهاية ، حيث بدأت تبكي بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت تتلقى التعليم المحب من معلمك الأسطوري بن فولكينر ، فقط الإله وحده يعلم كيف كنت أتعرض للإساءة ، جسديًا وعقليًا ونفسيًا كل يوم ، لدرجة أنني كدت أصبح دمية!
“لم يسمح لي ديم بالترو بالنوم لعدة أيام ، لقد اجبرني على تناول الاكسيرات ليجعلني أقوى بسرعة ، كما انه اجبرني على التدريب ككلب.
*اغهههههههههههههههههه*
وصلت الى حافة الموت كل يوم تقريبًا ، ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على ذرة من الشفقة ، تلقيت فقط المزيد من التدريب القاسي دون أي فرصة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد ليو دون أن يتخذ أي إجراء لفترة طويلة. أراد أن ينتظر بعقلانية حتى يعرف سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، قبل أن يتخذ أي إجراء ، لكن في اللحظة التي قبّل فيها الرجل العجوز لين مو بالقوة ، بدأ ليو في فقد أعصابه.
بسبب هوس ديم بخلق الوريث القادم لتحالف القتلة ، شخص أعظم من بن فولكينر ، أوقعني في عذاب لا يمكن تصوره كل يوم ، وعلى عكس الباقين ، كنت قادرة على تحمل ذلك…. لأنني كنت قوية عقلياً.
للحظة ، كانت مذهولة بالكامل ، حيث لم تعلم كيف ترد. ولكن ، سرعان ما بدأت عينيها في إخراج الدموع ، مع إظهار مشاعرها المكبوتة.
أولئك الذين فشلوا في إرضائه كانوا يُجبرون على تناول المنشطات والآن يموتون كالذباب.
“هل انتهيت؟” سأل ليو بنبرة مسيطرة ، بينما نظرت لين مو في عينيه بنظرة غاضبة.
لكن هل تهتم نقابة الليل بذلك؟ لا.
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
بينما كنت تتلقى التعليم المحب من معلمك الأسطوري بن فولكينر ، فقط الإله وحده يعلم كيف كنت أتعرض للإساءة ، جسديًا وعقليًا ونفسيًا كل يوم ، لدرجة أنني كدت أصبح دمية!
دمية بلا عقل يتحكم بها ديم بالترو كما يشاء ، ولكن نار التمرد الصغيرة داخلي لم تمت بغض النظر عن مدى محاولاته ، حيث كنت أتظاهر بالطاعة سرًا على أمل تدمير نقابة الليل يومًا ما….
دمية بلا عقل يتحكم بها ديم بالترو كما يشاء ، ولكن نار التمرد الصغيرة داخلي لم تمت بغض النظر عن مدى محاولاته ، حيث كنت أتظاهر بالطاعة سرًا على أمل تدمير نقابة الليل يومًا ما….
كان هذا هو مصدر الدافع الوحيد الذي جعلني أستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
السبب الوحيد الذي جعلني أحتفظ بسلامة عقلي رغم العذاب اليومي ، حيث كنت آمل أن أقلب الأمور عليهم يومًا ما وأشاهدهم يعانون.
*اغهههههههههههههههههه*
أكره الرجال!
أكره الرجال!
خاصة الرجال الفاسدين مثل هذا المستشار العجوز الذي أراد أن يغتصبني لتحقيق حلمي برؤية نقابة الليل مدمرّة ، ومع ذلك ، كنت مستعدة للقيام بذلك.
لكن هل تهتم نقابة الليل بذلك؟ لا.
كنت مستعدة لأن أكون لعبته إذا كان ذلك سيساعدني على الانتقام ، حيث ان كرامتي ليست بنفس أهمية انتقامي. لكنّك أفسدت كل شيء يا أخي….. أفسدت كل شيء-” قالت لين مو ، وهي تبكي بشدة.
“هل انتهيت؟” سأل ليو بنبرة مسيطرة ، بينما نظرت لين مو في عينيه بنظرة غاضبة.
للحظة ، شعر ليو بالأسف على لين مو وكل ما كان عليها أن تتحمله ، ومع ذلك ، على الرغم من أن نظرته نحوها قد لطفت ، إلا أن صوته الغاضب بقي كما هو.
بسبب هوس ديم بخلق الوريث القادم لتحالف القتلة ، شخص أعظم من بن فولكينر ، أوقعني في عذاب لا يمكن تصوره كل يوم ، وعلى عكس الباقين ، كنت قادرة على تحمل ذلك…. لأنني كنت قوية عقلياً.
“هل انتهيت؟” سأل ليو بنبرة مسيطرة ، بينما نظرت لين مو في عينيه بنظرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة ، نظرت لين مو إلى الخنجر ثم نحو ليو والرجل العجوز ، حيث كانت نظرتها مبللة وغير واضحة. مع سقوط آخر قطرات الدموع من عينيها ، تصلبت عزيمتها ، ثم امسكت بالخنجر بقوة ، موجهة إياه نحو المستشار المحتضر.
“تريدين تدمير نقابة الليل ، صحيح؟ أعدك بأنني سأفعل ذلك من أجلك. تريدين إنقاذ عشيرة مو؟ إذا فزت في البطولة الكبرى ، أعدك بأن أطلب سلامتهم كجائزة لي. ولكن يجب أن تعاقبي هذا الرجل الذي حاول اغتصابك. لا تدعيه يفقد الوعي دون أن تنتقمي منه ، لأنه إذا فقد وعيه قبل أن تقتليه ، ستفقدين كرامتك معه ، للأبد….” قال ليو ، وهو يعطي لين مو خنجرًا ، على أمل أن تفعل الشيء الصحيح.
/// ملاحظة المؤلف – أعتذر إذا وجدتم هذا الفصل بيانيًا أكثر من اللازم. لكنني وجدته مهمًا لعمق القصة- ///
للحظة ، نظرت لين مو إلى الخنجر ثم نحو ليو والرجل العجوز ، حيث كانت نظرتها مبللة وغير واضحة. مع سقوط آخر قطرات الدموع من عينيها ، تصلبت عزيمتها ، ثم امسكت بالخنجر بقوة ، موجهة إياه نحو المستشار المحتضر.
*اغهههههههههههههههههه*
“مت ، أيها القذر” قالت وهي تطعن في صدره مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
*طعن*
أولئك الذين فشلوا في إرضائه كانوا يُجبرون على تناول المنشطات والآن يموتون كالذباب.
*طعن*
*اغهههههههههههههههههه*
*طعن*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كرانش*
بعد طعنه عدة مرات ، عبّرت لين مو عن كل إحباطاتها المكبوتة من خلال الفعل الجسدي ، حيث شوهت جثة الرجل العجوز إلى درجة لا يمكن التعرف عليها.
“هل تعتقد أنني أستمتع بكوني عاهرة؟ هل تعتقد حقًا أنني سأعطي نفسي طواعية لهذا الرجل العجوز البدين ليغتصبني فقط لأنني اخترت الطريق السهل لحل المشكلة؟ بالطبع لا! لقد فكرت في الأمر طويلًا وتوصلت إلى أن هذا كان خياري الأخير- فرصتي الوحيدة لإنقاذ عشيرتي والانتقام من نقابة الليل التي ألحقت بي الكثير من العذاب-” قالت لين مو ، بصوت متصدع ومتشقق في النهاية ، حيث بدأت تبكي بشدة.
________________________________________________________________________________
بسبب هوس ديم بخلق الوريث القادم لتحالف القتلة ، شخص أعظم من بن فولكينر ، أوقعني في عذاب لا يمكن تصوره كل يوم ، وعلى عكس الباقين ، كنت قادرة على تحمل ذلك…. لأنني كنت قوية عقلياً.
/// ملاحظة المؤلف – أعتذر إذا وجدتم هذا الفصل بيانيًا أكثر من اللازم. لكنني وجدته مهمًا لعمق القصة- ///
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
بكى مثل عاهرة صغيرة ولا يزال يصرخ من الألم. بدأ المستشار يتمايل ، حيث بدأ يشعر بالدوار بسبب الألم وفقدان الدماء.
الترجمة: Hunter
*طعن*
________________________________________________________________________________
بسبب هوس ديم بخلق الوريث القادم لتحالف القتلة ، شخص أعظم من بن فولكينر ، أوقعني في عذاب لا يمكن تصوره كل يوم ، وعلى عكس الباقين ، كنت قادرة على تحمل ذلك…. لأنني كنت قوية عقلياً.
شعرت لين مو بالدوار ، حيث كانت تأمل سرًا في حدوث شيء كهذا ، لكنها لم تعتقد حقًا أنه سيحدث. بمجرد أن كشف المستشار العجوز عن عضوه ، كادت أن تستسلم لمصيرها ، ولكن من خلال معجزة ما ، بدا أنها لم تكن بحاجة لذلك ، حيث ظهر رجل مقنع فجأة لإنقاذها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
