ليو ضد بونوتشي
الفصل 182 – ليو ضد بونوتشي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست من النوع الذي يحب الحديث ، فهمت-” قال بونوتشي ، حيث سحب سيفه الطويل وأمسكه بكلتا يديه مع اقتراب بدء المعركة.
راقب ليو المعركة الأولى باهتمام كبير. كان كلا المتسابقين حذرين للغاية من الاعمدة المتأرجحة في البداية ، حيث كانوا يتحركون بحذر لتجنب أن تصطدم بهم.
بدأ المتسابقان في التفادي بشكل متأخر أكثر فأكثر ، مما عرض حياة كل منهم للخطر بينما أصبح الجمهور مجنونًا بهذا العرض.
من خلال ملاحظتهم ، أدرك ليو أن هناك بقع صغيرة آمنة في الساحة. لن تصطدم بها الاعمدة الأفقية ولا الرأسية ، وإذا وقف أحدهم هناك ، فسيمكنه الانتظار بشكل دائم حتى يقترب خصمه بدون أي خوف.
استمتع الجمهور بتأرجح الاعمدة ، حيث هتفوا لكل انحراف وكل تفادٍ قريب يقوم به المتسابقين.
من بين الخصمين المتقاتلين ، وجد أحدهم هذه البقعة الآمنة بالصدفة ولم يدرك أنها آمنة تمامًا إلا بعد ملاحظة أن الاعمدة الأفقية والرأسية لا تصل إلى موقعه.
من خلال ملاحظتهم ، أدرك ليو أن هناك بقع صغيرة آمنة في الساحة. لن تصطدم بها الاعمدة الأفقية ولا الرأسية ، وإذا وقف أحدهم هناك ، فسيمكنه الانتظار بشكل دائم حتى يقترب خصمه بدون أي خوف.
“حسنًا ، حسنًا… هذا رائع”، قال وهو ينتظر خصمه ليقترب منه ، حيث قرر عدم التحرك من هذا الموقع على الإطلاق.
“حظًا سعيدًا لك ، لكنني سأفوز بهذه المعركة”، قال بونوتشي ، حيث لم يبدو مغرورًا بل واثقًا من قدرته على الفوز.
بالمقارنة به ، عانى خصمه كثيرًا. لم يجد مكانًا آمنًا ، حيث تحرك باستمرار لتجنب الاعمدة بينما يتقدم ببطء ولكن بثبات نحو خصمه الواقف.
استمتع الجمهور بتأرجح الاعمدة ، حيث هتفوا لكل انحراف وكل تفادٍ قريب يقوم به المتسابقين.
“واه….واه…. أووووووو “
انتشر صوت تحطيم العظام بصوت عالٍ في جميع أنحاء الساحة ، حيث دار الرجل الذي ضُرِب بواسطة العامود عدة مرات في الهواء قبل أن يسقط بشدة على الأرض.
“واه….واه… أووووووو “
استمتع الجمهور بتأرجح الاعمدة ، حيث هتفوا لكل انحراف وكل تفادٍ قريب يقوم به المتسابقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن احتمالات الرهان كانت ضد ليو ، إلا أن الرأي العام كان بالتأكيد في صالحه ، حيث رحبت به الغالبية العظمى من الجمهور.
بالنسبة لـ ليو ، بدا الأمر وكأنهم يرغبون في رؤية شخص ما يتعرض للضرب بواسطة الاعمدة أكثر مما كانوا يرغبون في قتال جيد ، حيث حتى بعد أن اندمج المقاتلان في قتال قريب ، كان كل ما يهم الجمهور هو الاعمدة المتأرجحة.
الفصل 182 – ليو ضد بونوتشي
بمجرد أن بدأ القتال بين المتسابقين ، تغيرت الديناميكية بالكامل ، حيث تزامن توقيت القتال مع توقيت الأعمدة المتأرجحة. كان على كل منهم أن يسحب هجماته في منتصف الطريق لتجنب الأعمدة القادمة في الوقت المناسب ثم سيحاولون الهجوم مرة اخرى ، حيث بدا كما لو أنه صراع لا ينتهي.
لم يكن هناك إمكانية لإنشاء أي زخم حقيقي حيث بحلول الوقت الذي يتبادل فيه المتسابقان ضربتين ، سيحين الوقت لتفادي الاعمدة ، قبل القفز مجددًا.
لم يكن هناك إمكانية لإنشاء أي زخم حقيقي حيث بحلول الوقت الذي يتبادل فيه المتسابقان ضربتين ، سيحين الوقت لتفادي الاعمدة ، قبل القفز مجددًا.
حدق ليو الصامت بعمق في عيون خصمه دون أن ينطق بكلمة واحدة.
في غضون بضع دقائق من بدء المعركة ، أصبح واضحًا للمتسابقين أن الطريقة الوحيدة لإنهاء القتال هي هزيمة الخصم او ان يتم هزيمته بواسطة الاعمدة ، حيث تطور القتال ببطء من منافسة على من يستطيع توقيت هجماته أولًا إلى من يمكنه تفادي الاعمدة في اللحظة الأخيرة.
من خلال ملاحظتهم ، أدرك ليو أن هناك بقع صغيرة آمنة في الساحة. لن تصطدم بها الاعمدة الأفقية ولا الرأسية ، وإذا وقف أحدهم هناك ، فسيمكنه الانتظار بشكل دائم حتى يقترب خصمه بدون أي خوف.
بدأ المتسابقان في التفادي بشكل متأخر أكثر فأكثر ، مما عرض حياة كل منهم للخطر بينما أصبح الجمهور مجنونًا بهذا العرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة به ، عانى خصمه كثيرًا. لم يجد مكانًا آمنًا ، حيث تحرك باستمرار لتجنب الاعمدة بينما يتقدم ببطء ولكن بثبات نحو خصمه الواقف.
قريبًا ، أصبح واضحًا أن شيئًا ما يجب أن يحدث ، وحدث ذلك عندما تمكن أحد المتسابقين من تفادي العامود القادم بشكل متأخر ، حيث تعرض لضربة قوية في كتفه الأيمن.
“اسحق العدو! من أجل فخر الشعب”
*كرانش*
من بين الخصمين المتقاتلين ، وجد أحدهم هذه البقعة الآمنة بالصدفة ولم يدرك أنها آمنة تمامًا إلا بعد ملاحظة أن الاعمدة الأفقية والرأسية لا تصل إلى موقعه.
انتشر صوت تحطيم العظام بصوت عالٍ في جميع أنحاء الساحة ، حيث دار الرجل الذي ضُرِب بواسطة العامود عدة مرات في الهواء قبل أن يسقط بشدة على الأرض.
لم يكن هناك إمكانية لإنشاء أي زخم حقيقي حيث بحلول الوقت الذي يتبادل فيه المتسابقان ضربتين ، سيحين الوقت لتفادي الاعمدة ، قبل القفز مجددًا.
من نظرة واحدة ، سيتم رؤية كيف أن ذراعه اليمنى كانت تتدلى ككتلة من اللحم وكيف أن كتفه والعظام الموصلة قد تم تدميرها بالكامل.
أغمي عليه من شدة الضربة ، ولكن خصمه لا يزال مشيرا بسلاحه إلى حنجرة العدو الساقط ، للتأكد من ذلك.
من نظرة واحدة ، سيتم رؤية كيف أن ذراعه اليمنى كانت تتدلى ككتلة من اللحم وكيف أن كتفه والعظام الموصلة قد تم تدميرها بالكامل.
“لقد فزت-” أعلن ، بينما تدخل الحكم بسرعة وأخرج كلا المتسابقين إلى بر الأمان ، حيث تم إيقاف الاعمدة المتأرجحة بواسطة مشغليها من الخارج.
“الفائز في هذه المباراة ، المقاتل تين تين!” أعلن الحكم ، حيث احتفل تين تين مع الجمهور بينما تم نقل خصمه فانغ بو على نقالة.
*سوا*
كانت هذه أول مرة يصاب فيها متسابق بجروح خطيرة خلال معركة في البطولة الكبرى ، حيث شعر ليو بتعاطف طفيف مع المتسابق الساقط.
قريبًا ، أصبح واضحًا أن شيئًا ما يجب أن يحدث ، وحدث ذلك عندما تمكن أحد المتسابقين من تفادي العامود القادم بشكل متأخر ، حيث تعرض لضربة قوية في كتفه الأيمن.
تعتمد هذه الساحات بشكل كبير على الحظ والمهارات المساعدة أكثر من مهارات القتال النقية ، ولم يعتقد ليو أن هذه كانت أفضل طريقة لتحديد من هو أفضل بين الجيل القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنه أن يعترف أنه من منظور الترفيه ، أن يكون لديك نفس المعارك المملة مرة بعد مرة لا يجعل التجربة مشوقة للمشاهدين ، ومع ذلك ، إذا كان المرء يرغب حقًا في تحديد من هو أفضل مقاتل في الجيل القادم ، فإن القتال بالطريقة التقليدية كان الطريقة الأكثر ضمانًا لإيجاد الجواب.
تعتمد هذه الساحات بشكل كبير على الحظ والمهارات المساعدة أكثر من مهارات القتال النقية ، ولم يعتقد ليو أن هذه كانت أفضل طريقة لتحديد من هو أفضل بين الجيل القادم.
************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة به ، عانى خصمه كثيرًا. لم يجد مكانًا آمنًا ، حيث تحرك باستمرار لتجنب الاعمدة بينما يتقدم ببطء ولكن بثبات نحو خصمه الواقف.
“التالي ، بونوتشي ضد الرئيس” أعلن الحكم ، بينما مدد ليو رقبته وعضلاته قبل أن يخرج.
يمكنه أن يعترف أنه من منظور الترفيه ، أن يكون لديك نفس المعارك المملة مرة بعد مرة لا يجعل التجربة مشوقة للمشاهدين ، ومع ذلك ، إذا كان المرء يرغب حقًا في تحديد من هو أفضل مقاتل في الجيل القادم ، فإن القتال بالطريقة التقليدية كان الطريقة الأكثر ضمانًا لإيجاد الجواب.
مثل عادته دائمًا ، لم يلتفت ليو إلى خصمه على الإطلاق ، حيث رحب به الجمهور بتصفيق هائل.
من خلال ملاحظتهم ، أدرك ليو أن هناك بقع صغيرة آمنة في الساحة. لن تصطدم بها الاعمدة الأفقية ولا الرأسية ، وإذا وقف أحدهم هناك ، فسيمكنه الانتظار بشكل دائم حتى يقترب خصمه بدون أي خوف.
“نعم ، الرئيس هنا-“
يمكنه أن يعترف أنه من منظور الترفيه ، أن يكون لديك نفس المعارك المملة مرة بعد مرة لا يجعل التجربة مشوقة للمشاهدين ، ومع ذلك ، إذا كان المرء يرغب حقًا في تحديد من هو أفضل مقاتل في الجيل القادم ، فإن القتال بالطريقة التقليدية كان الطريقة الأكثر ضمانًا لإيجاد الجواب.
“الرئيس! الرئيس! الرئيس!”
أمسك ليو بـ خنجرين من حزامه ، ثم أمسك بها في وضع المعركة بدلاً من رميها.
“اسحق العدو! من أجل فخر الشعب”
يمكنه أن يعترف أنه من منظور الترفيه ، أن يكون لديك نفس المعارك المملة مرة بعد مرة لا يجعل التجربة مشوقة للمشاهدين ، ومع ذلك ، إذا كان المرء يرغب حقًا في تحديد من هو أفضل مقاتل في الجيل القادم ، فإن القتال بالطريقة التقليدية كان الطريقة الأكثر ضمانًا لإيجاد الجواب.
على الرغم من أن احتمالات الرهان كانت ضد ليو ، إلا أن الرأي العام كان بالتأكيد في صالحه ، حيث رحبت به الغالبية العظمى من الجمهور.
يمكنه أن يعترف أنه من منظور الترفيه ، أن يكون لديك نفس المعارك المملة مرة بعد مرة لا يجعل التجربة مشوقة للمشاهدين ، ومع ذلك ، إذا كان المرء يرغب حقًا في تحديد من هو أفضل مقاتل في الجيل القادم ، فإن القتال بالطريقة التقليدية كان الطريقة الأكثر ضمانًا لإيجاد الجواب.
خصمه الذي كان يستعرض في طريقه إلى الساحة ، أرسل قبلة إلى الجمهور قد تحولت إلى طائر ملتهب يطير في السماء. كانت حيلة رخيصة ، لكنها أثارت النساء من الجماهير ، حيث بدت الأصوات الأكثر حدة تهتف لـ بونوتشي.
قريبًا ، أصبح واضحًا أن شيئًا ما يجب أن يحدث ، وحدث ذلك عندما تمكن أحد المتسابقين من تفادي العامود القادم بشكل متأخر ، حيث تعرض لضربة قوية في كتفه الأيمن.
عندما اتخذ المتسابقان نقطة البداية ، بدأت الأعمدة المتأرجحة بالتسارع ، بينما كان لدى الاثنين بضع دقائق لتبادل الأحاديث قبل بدء القتال.
خصمه الذي كان يستعرض في طريقه إلى الساحة ، أرسل قبلة إلى الجمهور قد تحولت إلى طائر ملتهب يطير في السماء. كانت حيلة رخيصة ، لكنها أثارت النساء من الجماهير ، حيث بدت الأصوات الأكثر حدة تهتف لـ بونوتشي.
“حظًا سعيدًا لك ، لكنني سأفوز بهذه المعركة”، قال بونوتشي ، حيث لم يبدو مغرورًا بل واثقًا من قدرته على الفوز.
“حسنًا ، حسنًا… هذا رائع”، قال وهو ينتظر خصمه ليقترب منه ، حيث قرر عدم التحرك من هذا الموقع على الإطلاق.
حدق ليو الصامت بعمق في عيون خصمه دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“واه….واه… أووووووو “
“لست من النوع الذي يحب الحديث ، فهمت-” قال بونوتشي ، حيث سحب سيفه الطويل وأمسكه بكلتا يديه مع اقتراب بدء المعركة.
“ابدأوا-” أعلن الحكم بمجرد تسارع الأعمدة المتأرجحة إلى السرعة الكاملة ، حيث انقض المتسابقان نحو بعضهم البعض بأقصى سرعة.
*سوا*
“اسحق العدو! من أجل فخر الشعب”
*سوا*
راقب ليو المعركة الأولى باهتمام كبير. كان كلا المتسابقين حذرين للغاية من الاعمدة المتأرجحة في البداية ، حيث كانوا يتحركون بحذر لتجنب أن تصطدم بهم.
أمسك ليو بـ خنجرين من حزامه ، ثم أمسك بها في وضع المعركة بدلاً من رميها.
“ابدأوا-” أعلن الحكم بمجرد تسارع الأعمدة المتأرجحة إلى السرعة الكاملة ، حيث انقض المتسابقان نحو بعضهم البعض بأقصى سرعة.
من خلال ملاحظتهم ، أدرك ليو أن هناك بقع صغيرة آمنة في الساحة. لن تصطدم بها الاعمدة الأفقية ولا الرأسية ، وإذا وقف أحدهم هناك ، فسيمكنه الانتظار بشكل دائم حتى يقترب خصمه بدون أي خوف.
“حظًا سعيدًا لك ، لكنني سأفوز بهذه المعركة”، قال بونوتشي ، حيث لم يبدو مغرورًا بل واثقًا من قدرته على الفوز.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن احتمالات الرهان كانت ضد ليو ، إلا أن الرأي العام كان بالتأكيد في صالحه ، حيث رحبت به الغالبية العظمى من الجمهور.
أغمي عليه من شدة الضربة ، ولكن خصمه لا يزال مشيرا بسلاحه إلى حنجرة العدو الساقط ، للتأكد من ذلك.
قريبًا ، أصبح واضحًا أن شيئًا ما يجب أن يحدث ، وحدث ذلك عندما تمكن أحد المتسابقين من تفادي العامود القادم بشكل متأخر ، حيث تعرض لضربة قوية في كتفه الأيمن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات