الشبح (3)
الفصل 107: الشبح (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
حدقت إيفرين في الورقة الموجودة في الدرج. وفجأة، تبادر الي ذهنها الرسائل التي لا تعد ولا تحصى التي أرسلتها إلى راعيها. لقد عبثت دون وعي بالمنديل الذي كانت تحمله معها دائمًا.
“هناك الكثير من الأشياء … التي تزعجني …”
“…بحق الجحيم؟”
لقد كان واحدًا من الأشخاص القلائل الذين لم يترددوا في التخلص من التشريفات على الجزيرة العائمة.
في تلك اللحظة من الارتباك.
أغمضت عيني دون أن أقول كلمة واحدة. كان هناك ألم حاد يهاجم صدغي حيث أن كل كلمة نطقت بها أعادت إحياء ذكريات مظلمة جديدة.
سوووش…
أمالت إيفرين رأسها. ابتسم ألين وأشار إلى النافذة.
تصلبت في مكانها علي الفزر عندما اجتاحها البرد ظهرها.
…سئلت المحققة السحرية في غرفة الاستجواب عما إذا كان الوحش قد ظهر دون وعي أثناء نومها وقتلت الساحر، قائلة إن احتمال حدوث مثل هذه الحالة موجود لدى الجميع. لذلك، سألت إذا كانت سيلفيا قد شهدت أي أحداث مرهقة في الآونة الأخيرة.
ركزت إيفرين كل حواسها خلفها. كان الأمر مشابهًا لآخر مرة. ومع ذلك، فإنها لن تكون خائفة مرتين.
“…إفيرين.”
كووووووه-
“…هم؟ …أوه. هممم…مؤخرًا…”
جمعت إيفرين المانا في يدها، مجسدة تعويذة مدمرة، واستدارت!
– أريد أن تعيش سيلفيا طويلاً وأن تصبح الساحرة العظيمة .
“إيفيرين، هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بهذه السهولة؟”
“أوه!”
لقد كان ألين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بهذه السهولة؟”
“أم، أستاذ. الآن فقط، الشبح…”
“نعم. خلق العقل الباطن لسيلفيا شبحًا رهيبًا نفذ جريمة القتل. ولذلك، هو قتل السحري من الدرجة الثانية. ”
“نعم. لقد رأيته أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم،نعم ممكن.”
“هل رأيته؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب تمكنت من دخول القصر الإمبراطوري كمرافق في سن العاشرة فقط. كلما زاد عدد الاشخاص، كلما كانت الحراسة أفضل.
أومأ ألين برأسه بجدية بعض الشيء، لكنه سرعان ما لاحظ الرسالة في يد إيفرين.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان وفاتها تمثل تحديا كبيرا للاعب…]
لقد كان ألين يعرف بالفعل.
“نعم. يوم وفاتها.”
“…إفيرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال. الآن أنت تعرفين، أليس كذلك؟ يا إيفرين. ان ذالبروفيسور ليس لئيمًا تمامًا.”
وتحدث ألين، الذي وصلب وجهه، بلهجة اتهامية بعض الشيء.
“بالطبع، هذا مجرد جزء من عملية التحقيق. تم اكتشاف سحر سيلفيا في مكان الحادث، لكن لا يزال هناك نقص في الأدلة التي تشير إلى أن الشبح من صنع سيلفيا.
“لا يمكنك دخول مكتب الأستاذ دون إذن. يمكنه معاقبتك على لمس أغراضه بشكل متهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ما المضحك؟”
“نعم أنا آسفة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
“أنت مثيرة للمشاكل حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات كيرون ثقيلة. وحتى لو لم أرغب في الوثوق به، فقد كان صوتًا يمكن الاعتماد عليه بشكل طبيعي. لقد كان أيضًا نموذجًا للفارس، على غرار جولي.
ومع ذلك، ظلت إيفرين في حيرة من أمرها. بالطبع كان الأمر خاطئًا، لكن لماذا كانت هذه الرسالة مع ديكولين، وهل صحيح أنه كان راعيها؟
أمالت إيفرين رأسها. ابتسم ألين وأشار إلى النافذة.
أطلق ألين تنهيدة صغيرة.
“أم، أستاذ. الآن فقط، الشبح…”
“على أي حال. الآن أنت تعرفين، أليس كذلك؟ يا إيفرين. ان ذالبروفيسور ليس لئيمًا تمامًا.”
“شبح؟”
كان لتلك الكلمات معاني كثيرة. عضت إيفرين شفتها وتمتمت.
” اهي متعبة؟”
“ولكن لماذا كمجهول …”
“…أود أن أدخل رأس جلالتك.”
“لقد سمع أنك سترفضين إذا استخدم اسمه الحقيقي.”
“انه يراقب. وبدلا من ان ياتي، فهو يعتبر هذه فرصة مناسبة للتطور والتعلم. على الرغم من أنه لن يقدم أي مساعدة وحتى لو حاول المساعدة، فهو ليس لديه شهادة كفالة.
إيفرين لم تجب. لقد كان على حق. آنذاك، والآن. لقد تجاوز غرورها مستواها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن. في الوقت الحالي، أعتقد أنه سيكون من الأفضل الهروب”.
“لكن. في الوقت الحالي، أعتقد أنه سيكون من الأفضل الهروب”.
أغمضت عيني دون أن أقول كلمة واحدة. كان هناك ألم حاد يهاجم صدغي حيث أن كل كلمة نطقت بها أعادت إحياء ذكريات مظلمة جديدة.
“نعم؟”
أغلقت صفيان فمها تماما.
أمالت إيفرين رأسها. ابتسم ألين وأشار إلى النافذة.
“همم. ريجيلو سيلفيا، انتظري لحظة من فضلك.
“الشبح لا يزال هنا.”
كان ذلك المحقق لوميير راسل. بالطبع، فكان لدى سيلفيا أشياء يجب أن تتوتر بشأنها. لكن…
كان الشبح ذو العيون الحمراء متمسكًا بزجاج النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قتلت سييرا؟ وماذا كان الوعد؟”
…كانت هناك وكالة تحقيق مستقلة، [قسم التحقيقات السحرية]، في ميجيسون على الجزيرة العائمة. بطبيعتها، كانت الجزيرة العائمة منطقة مستقلة خارج الحدود الإقليمية ولا تنتمي إلى أي بلد. لذلك، عندما حدثت قضية جنائية هناك، شرع ما يسمى بـ M.I.D في تحقيقاتهم المستقلة.
“هل هذا صحيح؟
في التحقيق السحري الذي أجراه السحرة، وصلت نسبة القبض علي الجاني إلى 95٪. بالنسبة للـ 5% المتبقية، غالبًا ما عرفو من هو الجاني، ولكنها بسبب عدم القدرة على القبض عليهم – تتبادر إلى ذهني أمثلة مثل الوحش الأسود روهاكان و السلطة كارلا
“…حسنا.”
ال M. I.D. قد اختاروا الآن سيلفيا لتكون المشتبه الرئيسي في هذه القضية. بمجرد انتقال إيدنيك إلى الجزيرة العائمة، قدمت لمحة موجزة عن الوضع.
“لقد أصبح الوضع أسوأ بشكل تدريجي، ومؤخرًا، كانت تقول إنه حتى التنفس مزعج للغاية. ربما يكون السبب في قبو القصر الإمبراطوري. لا بد أنك سمعت من جولانج.”
“شبح؟”
“كيف تجرؤ … حسنًا. إذا كنت تحاول إزعاجي… فقد نجحت”.
“نعم. خلق العقل الباطن لسيلفيا شبحًا رهيبًا نفذ جريمة القتل. ولذلك، هو قتل السحري من الدرجة الثانية. ”
“ذكريات؟”
عبست، لكن إدنيك استمرت.
“…أفهم. في الخارج، سوف اكون على أهبة الاستعداد. ”
“بالطبع، هذا مجرد جزء من عملية التحقيق. تم اكتشاف سحر سيلفيا في مكان الحادث، لكن لا يزال هناك نقص في الأدلة التي تشير إلى أن الشبح من صنع سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت في مكانها علي الفزر عندما اجتاحها البرد ظهرها.
وصلنا إلى مقر [قسم التحقيق السحري]. لقد كان هيكلًا هندسيًا كما لو كانت الصناديق المكعبية مكدسة فوق بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك بابان للطابق السفلي.”
“لماذا طلبت مساعدتي؟”
حدقت إيفرين في الورقة الموجودة في الدرج. وفجأة، تبادر الي ذهنها الرسائل التي لا تعد ولا تحصى التي أرسلتها إلى راعيها. لقد عبثت دون وعي بالمنديل الذي كانت تحمله معها دائمًا.
“ديكولين. “لديك شهادة كفالة الجزيرة العائمة.”
“لنخرج.”
أنا؟ كان إدنيك يعرف أشياء كثيرة لم أكن أعرفها.
كان لتلك الكلمات معاني كثيرة. عضت إيفرين شفتها وتمتمت.
“سواء كانت القاتلة أم لا، فإن موهبة سيلفيا المطلقة يمكن مقارنتها بموهبة أدريان. لا ينبغي أن يتم حبس سيلفيا الآن.
فكرت سيلفيا بهدوء ورأسها منحني، متسائلة عما إذا كانت قاتلة حقًا. لكنها ظلت هادئة وهي تفكر
” اهي متعبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرة الأولي؟”
“جداً. لقد كانت منهكة من الوقت الذي قضته في السجن. ستكون كارثة إذا انفجرت ضغوطها بهذه الطريقة. سوف يتفشى سحرها، وقد يتضرر مصدر قوتها. ”
أومأت. لقد زادت الواحد إلى اثنين؛ كيف لا أكون فضوليا؟
إذا كان الطفل متورطًا في حادث كهذا، أليس من الطبيعي أن يأتي الوالدان أولاً؟
“لقد أصبح الوضع أسوأ بشكل تدريجي، ومؤخرًا، كانت تقول إنه حتى التنفس مزعج للغاية. ربما يكون السبب في قبو القصر الإمبراطوري. لا بد أنك سمعت من جولانج.”
“اين جليثيون بحق الجحيم؟”
“…أمم؟ المونروك ديكولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بهذه السهولة؟”
“انه يراقب. وبدلا من ان ياتي، فهو يعتبر هذه فرصة مناسبة للتطور والتعلم. على الرغم من أنه لن يقدم أي مساعدة وحتى لو حاول المساعدة، فهو ليس لديه شهادة كفالة.
“الشبح لا يزال هنا.”
“إدنيك.”
ناديتها. فاستدارت، ووضعت يدها على باب المبنى.
“لا… لماذا بحق الجحيم ديكولين؟”
“لماذا قتلت سييرا؟ وماذا كان الوعد؟”
“هل رأيته؟!”
كان علي فقط أن أسأل.و حتى لو بدأت تشك في شيء ما، فلن أستطيع منعها.
“لا يوجد شيء لا أستطيع تحمله.”
نظرت إلي إدنيك بتعبير غريب. ولكن بدلاً من أن تسألني، ضحكت بحزن.
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران صغيرة في عيون سيلفيا.
“بالفعل. قد تتساءل لماذا لم تهرب سييرا. و للاسف هي لم تخبرني بذلك.”
“إذا لم تتحدث قريبا، فلن يكون لدي خيار سوى استدعاء الساحر.”
سرعان ما استنتجت إيدنيك اسبابا لشكوكها. ولهذا السبب كان عدم تناسق المعلومات ملائمًا. هناك عدد قليل جدًا من السحرة في هذا العالم الذين يمكنهم استنتاج الفرضية القائلة بأن كيم ووجين كان في قوقعة ديكولين في المقام الأول.
“أرى.”
“لقد كانت مريضة بمرض عضال، وكانت تكره فكرة الموت ببطء. لأنها عرفت أنها المأوى الوحيد الذي تملكه سيلفيا.
“نعم.”
“لا أعرف تفاصيل ما تعنيه سييرا. إذا كان التعرض للقنل ليس بسبب المرض، فهل اعتقدت أن سيلفيا ستكون قادرة على التعايش مع هذا الانتقام حتى لو ماتت؟ أم أنها ببساطة لا تريد أن تظهر لابنتها كيف كانت تموت ببطء؟
“صاحبة الجلالة، ماذا تفعلين؟”
أغمضت عيني دون أن أقول كلمة واحدة. كان هناك ألم حاد يهاجم صدغي حيث أن كل كلمة نطقت بها أعادت إحياء ذكريات مظلمة جديدة.
كووووووه-
“ومع ذلك، ديكولين. لقد كنت أنت من قتل سييرا. هذا لا يتغير. لقد علمت أنك ستقتلها، وعلى الرغم من أنها عرفت، إلا أنها لم تهرب. وفي المقابل حصلت على كل ما تريد.”
“كيرون. هل ترغب بالذهاب معي؟”
كل ما أردته…اعتقدت أنني أعرف ما هو. ربما وفاة ديكالاين. مقتل ذلك الرجل العجوز اللعين الذي لم يكن راضيا عن ديكولين ولا ييريل.
“…حسنا.”
“والآن، لا تفكر حتى في الهروب.”
“من المحتمل أن تنتهي من المرة الأولى.”
…في الوقت الحالي، بالكاد فهمت. كانت أفعال ديكولين الشريرة وآثارها موجودة في كل مكان. وسوف يربطني مصير الشرير بها في أي وقت، من أماكن لا أستطيع حتى التفكير فيها. ربما كان مجرد شيء طبيعي للقيام به.
تنهدت.
يوكلين، إلياد، وديكولين فون غراهان يوكلين. لقد كان شخصية مصممة للموت في المقام الأول.
وقف أحدهما خلف الإمبراطورة، وجاء الآخر وفتح الباب.
“تنهد.”
***** ملاحظة من المترجم الانجليزي: في كوريا، من التقاليد تقديم التوفو لشخص يغادر السجن، لأنه يرمز إلى النقاء والبراءة، كما أنه رخيص الثمن ومغذي. ***** شكرا للقراءة Isngrad
ومع ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتي. بعد أن قررت بالفعل مواجهة القدر، لم يكن هناك سبب للحزن على مجرد إعدادات.
وهكذا قد تم استخدام إحدى أغلى الحقوق على الجزيرة العائمة ببرود أكثر قسوة مما قد يستخدمه المرء عند طلب الطعام.
“… ما المضحك؟”
“كيرون. هل ترغب بالذهاب معي؟”
هكذا كانت حياة ديكولين. كان الأمر كما لو أن كل يوم لن يمر بسلاسة؛ لقد حاول العالم كله أن يحولني إلى شرير، وفي النهاية، لم أستطع أن أحب من قبل أي شخص.
“…حسنا.”
“انا أشعر بذلك مرة أخرى. ان هذا العالم ليس مملاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوه تعبير إدنيك، لكن لم تكن هناك حاجة للانتظار. فتحت على الفور باب مقر التحقيق السحري.
انا على استعداد لقبول التحدي. سأتغلب عليه مرة أخرى. لن يتم تدمير غروري بواسطة أي هجمات يرسلها العالم. حتى لو دمرت الكوارث الأكثر رعبا كل شيء من حولي، فإن هذا العالم اللعين سيجدني أقف وحدي وسط المذبحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه العين اليسرى هي عين صناعية. كل ما أراه مسجل فيها. وبهذه العيون، شاهدت اليوم الذي ماتت فيه سييرا.
“سأستخدم شهادة الكفالة لسيلفيا، وسأترك الباقي لك.”
“صاحبة الجلالة، ماذا تفعلين؟”
“…بهذه السهولة؟”
أومأت. لقد زادت الواحد إلى اثنين؛ كيف لا أكون فضوليا؟
تفاجأت إدنيك رغم أنها هي من طلبت ذلك.
نظرت إلى الباب الخشبي الريفي. وعندما وضعت يدي عليه-
“آه، بالطبع، وإذا أظهر التحقيق بعد ذلك أنها بريئة، يتم إرجاع شهادة الكفالة في معظم الحالات”.
“ديكولين. “لديك شهادة كفالة الجزيرة العائمة.”
و”مهما كان الأمر، فسوف تفين أيضًا بوعدك لسييرا. انا أريد أن تعيش سيلفيا طويلاً وأن تصبح الساحرة العظيمة”.
“ماذا؟”
إيفرين لم تجب. لقد كان على حق. آنذاك، والآن. لقد تجاوز غرورها مستواها بسهولة.
تشوه تعبير إدنيك، لكن لم تكن هناك حاجة للانتظار. فتحت على الفور باب مقر التحقيق السحري.
لقد كان ألين.
…سئلت المحققة السحرية في غرفة الاستجواب عما إذا كان الوحش قد ظهر دون وعي أثناء نومها وقتلت الساحر، قائلة إن احتمال حدوث مثل هذه الحالة موجود لدى الجميع. لذلك، سألت إذا كانت سيلفيا قد شهدت أي أحداث مرهقة في الآونة الأخيرة.
“بالطبع، هذا مجرد جزء من عملية التحقيق. تم اكتشاف سحر سيلفيا في مكان الحادث، لكن لا يزال هناك نقص في الأدلة التي تشير إلى أن الشبح من صنع سيلفيا.
فكرت سيلفيا بهدوء ورأسها منحني، متسائلة عما إذا كانت قاتلة حقًا. لكنها ظلت هادئة وهي تفكر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت مريضة بمرض عضال، وكانت تكره فكرة الموت ببطء. لأنها عرفت أنها المأوى الوحيد الذي تملكه سيلفيا.
“إذا لم تتحدث قريبا، فلن يكون لدي خيار سوى استدعاء الساحر.”
“هناك الكثير من الأشياء … التي تزعجني …”
كان ذلك المحقق لوميير راسل. بالطبع، فكان لدى سيلفيا أشياء يجب أن تتوتر بشأنها. لكن…
“هناك الكثير من الأشياء … التي تزعجني …”
بررر—
هكذا كانت حياة ديكولين. كان الأمر كما لو أن كل يوم لن يمر بسلاسة؛ لقد حاول العالم كله أن يحولني إلى شرير، وفي النهاية، لم أستطع أن أحب من قبل أي شخص.
“همم. ريجيلو سيلفيا، انتظري لحظة من فضلك.
“نعم. لقد رأيته أيضًا.
لقد اتصل بها شخص ما. غادرت بعد أن طلبت من رجالها أن يراقبوا سيلفيا.
أجابت سيلفيا بجفاف. نقرت إدنيك على لسانها.
“…أمم؟ المونروك ديكولين؟”
“صاحبة الجلالة، ماذا تفعلين؟”
كان ديكولين واقفاً في غرفة المقابلة الخاصة بمقر التحقيق. مشتهرا بتفضيله البدلة على الرداء، حتى على الجزيرة العائمة. وعندما اقتربت راسل، نظر إليها.
“إنها هنا.”
“سمعت أن سيلفيا هنا.”
سألت كيرون. أومأ برأسه، وأخذ خطوة إلى الأمام. ومع ذلك، بقي كيرون الذي يقف خلف الإمبراطورة على حاله. وبعبارة أخرى، كان هناك اثنان من الكيرون.
لقد كان واحدًا من الأشخاص القلائل الذين لم يترددوا في التخلص من التشريفات على الجزيرة العائمة.
ربما كانت شهادة كفالة ديكولين مورثة من ديكالاين. لقد كان امتيازًا ممكنًا لأن السحر والمعرفة كانا أكثر أهمية من الحياة في المجتمع البارد للالجزيرة العائمة. “ومع ذلك، سأستخدمها بشكل مجهول. هذا ممكن، أليس كذلك؟”
“نعم. نعم ولكن.”
“…حسنا.”
“أطلقوا سراحها.”
تم إطلاق سراح سيلفيا دون أن تصاب بأذى. لم يقدم راسل أدلة كافية وقام بنقلها إلى إيدنيك، الذي كان ينتظر خارج المقر.
“… يا إلهي. أيها المونروك ديكولين. نحن على الجزيرة العائمة. هذه ليست الإمبراطورية-”
“إدنيك.”
“سأستخدم شهادة الكفالة الخاصة بي.”
نقرت إدنيك على عينيها.
“…نعم؟”
كووووووه-
أصيبت راسل بالصدمة للحظات، وفكرت للحظة أنها سمعته بشكل خاطئ. على الرغم من عمله كمحقق في الجزيرة العائمة لمدة سبع سنوات، لم يتلق راسل بعد طلبًا للإفراج بكفالة ولو لمرة واحدة.
“…أرى.”
“شهادة الكفالة.”
فتحت صفيان عينيها بحدة. ثم حاولت النهوض ولكن…
“هذا الامتياز… لريجيلو سيلفيا؟”
“هل هذا صحيح؟
إيفرين لم تجب. لقد كان على حق. آنذاك، والآن. لقد تجاوز غرورها مستواها بسهولة.
وكان يستخدم هذا الامتياز على شخص آخر؟ والأسوأ من ذلك، يوكلين و لإلياد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم،نعم ممكن.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا؟ كان إدنيك يعرف أشياء كثيرة لم أكن أعرفها.
في الجزيرة العائمة، كانت شهادة الكفالة منفعة خاصة جدًا لا يمكن شراؤها حتى بالمال. لقد كان حقًا يُمنح فقط لأولئك الذين حققوا إنجازًا معينًا على مستوى الجزيرة العائمة. لقد تجاوزت معنى اسمها، مما سمح حتى للقاتل بالحصول على الحصانة من الانتقام القانوني. وبعد ذلك، يمكن أن تنتقل إلى الوريث الرسمي لصاحب العمل.
أخرج كيرون سيفه الصغير. لقد رفض بالكامل.
ربما كانت شهادة كفالة ديكولين مورثة من ديكالاين. لقد كان امتيازًا ممكنًا لأن السحر والمعرفة كانا أكثر أهمية من الحياة في المجتمع البارد للالجزيرة العائمة.
“ومع ذلك، سأستخدمها بشكل مجهول. هذا ممكن، أليس كذلك؟”
سوووش…
“…نعم،نعم ممكن.”
“سأستخدم شهادة الكفالة لسيلفيا، وسأترك الباقي لك.”
أومأ المونوروك ديكولين برأسه، وغادر المكتب. إنه كذلك.
“لماذا طلبت مساعدتي؟”
وهكذا قد تم استخدام إحدى أغلى الحقوق على الجزيرة العائمة ببرود أكثر قسوة مما قد يستخدمه المرء عند طلب الطعام.
و”مهما كان الأمر، فسوف تفين أيضًا بوعدك لسييرا. انا أريد أن تعيش سيلفيا طويلاً وأن تصبح الساحرة العظيمة”.
“لا… لماذا بحق الجحيم ديكولين؟”
“ولكن لماذا كمجهول …”
عبثت راسل عبثًا بشارة المحقق الموجودة على صدر رداءها.
“كيرون. هل ترغب بالذهاب معي؟”
“صاحبة الجلالة، ماذا تفعلين؟”
••••••
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرة الأولي؟”
“…أود أن أدخل رأس جلالتك.”
تم إطلاق سراح سيلفيا دون أن تصاب بأذى. لم يقدم راسل أدلة كافية وقام بنقلها إلى إيدنيك، الذي كان ينتظر خارج المقر.
مع هذا القول، استقمت. إذا كان يكفي أن تذكر صفيان الانتحار، فإن الوضع كان أخطر قليلاً مما كنت أعتقد. بالطبع، لم يكن الوضع جيدًا منذ البداية إذا كانت تشعر بالملل إلى هذا الحد.
“خذيها. إنه التوفو.”
تفاجأت إدنيك رغم أنها هي من طلبت ذلك.
نظرت سيلفيا إلى التوفو بنفس النظرة التي قد تعطيها السمكة الميتة للصياد.
كنت أنظر إلى الإمبراطورة، وكانت الإمبراطورة تواجهني أيضًا. لا، هل كانت كذلك؟ كانت صفيان ملقاة على الأرض وتغفوا. فتحت عينيها وأغلقتهما، ثم فتحتهما وأغلقتهما مرة أخرى.
“هل ستقفين هناك كالحمقاء؟ هل نسيت كيف قفزت من أعلى الهاوية وتطلبين مني أن أقبلك تلميذاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقطت مرة أخرى.
“هل قتلته؟”
“أوه.”
أجابت سيلفيا بجفاف. نقرت إدنيك على لسانها.
“أنا فارس يحمي صاحبة الجلالة فقط. أنا لا أذهب مع أي شخص إلا إذا كان صاحبة الجلالة، انا اسحب هذا السيف فقط عندما تكون في خطر. لذالك ولفترة قصيرة، ستكون مساعدتي متاحة”.
“إنهم يحققون، لكن الأدلة غير كافية. إنه ليس خطأك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت الكسلان، لا، صفيان، ومشيت إلى الخارج.
كانت سيلفيا تنهار من الداخل عندما امتلأ قلبها بشدة بالإيمان بديكلون و اامشاعر التي ينقلها الأشخاص من حولها. كانت عواطفها تتآكل ببطء. ديكولين او سييرا. وما لم تتخلى عن واحد منهم، فإن هذا البلاء لن يتوقف.
“ومع ذلك، ديكولين. لقد كنت أنت من قتل سييرا. هذا لا يتغير. لقد علمت أنك ستقتلها، وعلى الرغم من أنها عرفت، إلا أنها لم تهرب. وفي المقابل حصلت على كل ما تريد.”
“…غبية.”
…في الوقت الحالي، بالكاد فهمت. كانت أفعال ديكولين الشريرة وآثارها موجودة في كل مكان. وسوف يربطني مصير الشرير بها في أي وقت، من أماكن لا أستطيع حتى التفكير فيها. ربما كان مجرد شيء طبيعي للقيام به.
بالنظر إليها، رددت إدنيك كلمات ديكولين.
وكان يستخدم هذا الامتياز على شخص آخر؟ والأسوأ من ذلك، يوكلين و لإلياد؟
– أريد أن تعيش سيلفيا طويلاً وأن تصبح الساحرة العظيمة .
ناديتها. فاستدارت، ووضعت يدها على باب المبنى.
ديكولين، ربما كان ذلك الرجل يعرف. ما تحتاجه سيلفيا الآن هو قوة الحياة. بتعبير أدق، الشرارة.
كان كيرون أيضًا واحدًا من الأقوى في هذا العالم. ومع ذلك، كان دائمًا مرتبطًا بالإمبراطورة، لذلك لم تتح لي الفرصة لرؤيته كثيرًا. وأيضًا هو لديه شخصية غامضة إلى حد ما.
“… سيلفيا. هل تريدين أن ترى ذكريات ذلك اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات كيرون ثقيلة. وحتى لو لم أرغب في الوثوق به، فقد كان صوتًا يمكن الاعتماد عليه بشكل طبيعي. لقد كان أيضًا نموذجًا للفارس، على غرار جولي.
ثم رفعت سيلفيا رأسها بلا حول ولا قوة.
“لا يوجد شيء لا أستطيع تحمله.”
“ذكريات؟”
“…أفهم. في الخارج، سوف اكون على أهبة الاستعداد. ”
“نعم. يوم وفاتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة الجلالة. فقط عندما يكون الجسم قويًا يمكنك تحقيق نتائج رائعة.
نقرت إدنيك على عينيها.
“أوه.”
“هذه العين اليسرى هي عين صناعية. كل ما أراه مسجل فيها. وبهذه العيون، شاهدت اليوم الذي ماتت فيه سييرا.
“…حسنا.”
“آه.”
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران صغيرة في عيون سيلفيا.
“سأشاركك هذه الذكرى.”
“من المحتمل أن تنتهي من المرة الأولى.”
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران صغيرة في عيون سيلفيا.
سوووش…
بمجرد أن غادرت الجزيرة العائمة، توجهت إلى القصر الإمبراطوري. كان عليه أن يعمل كمدرس سحر بعد توقف طويل.
“أنا فارس يحمي صاحبة الجلالة فقط. أنا لا أذهب مع أي شخص إلا إذا كان صاحبة الجلالة، انا اسحب هذا السيف فقط عندما تكون في خطر. لذالك ولفترة قصيرة، ستكون مساعدتي متاحة”.
…لكن.
“أنا فارس يحمي صاحبة الجلالة فقط. أنا لا أذهب مع أي شخص إلا إذا كان صاحبة الجلالة، انا اسحب هذا السيف فقط عندما تكون في خطر. لذالك ولفترة قصيرة، ستكون مساعدتي متاحة”.
“صاحبة الجلالة.”
“…أفهم. في الخارج، سوف اكون على أهبة الاستعداد. ”
كنت أنظر إلى الإمبراطورة، وكانت الإمبراطورة تواجهني أيضًا. لا، هل كانت كذلك؟ كانت صفيان ملقاة على الأرض وتغفوا. فتحت عينيها وأغلقتهما، ثم فتحتهما وأغلقتهما مرة أخرى.
“نتائج رائعة… هممم… هذا سيء…”
“صاحبة الجلالة، ماذا تفعلين؟”
تفاجأت إدنيك رغم أنها هي من طلبت ذلك.
“…هم؟ …أوه. هممم…مؤخرًا…”
“هل سيستغرق وقتا طويلا؟”
صوت كسول، عيون وامضة ضبابية.
“صاحب الجلالة. هل تعرفين ما هو الكسلان؟”
“هناك الكثير من الأشياء … التي تزعجني …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قتلت سييرا؟ وماذا كان الوعد؟”
“هل هذا صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرة الأولي؟”
“نعم… أنا أفكر حتى في… الانتحار…”
“أنت مثيرة للمشاكل حقا.”
مع هذا القول، استقمت. إذا كان يكفي أن تذكر صفيان الانتحار، فإن الوضع كان أخطر قليلاً مما كنت أعتقد. بالطبع، لم يكن الوضع جيدًا منذ البداية إذا كانت تشعر بالملل إلى هذا الحد.
أومأ المونوروك ديكولين برأسه، وغادر المكتب. إنه كذلك.
“صاحبة الجلالة. فقط عندما يكون الجسم قويًا يمكنك تحقيق نتائج رائعة.
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران صغيرة في عيون سيلفيا.
“نتائج رائعة… هممم… هذا سيء…”
في التحقيق السحري الذي أجراه السحرة، وصلت نسبة القبض علي الجاني إلى 95٪. بالنسبة للـ 5% المتبقية، غالبًا ما عرفو من هو الجاني، ولكنها بسبب عدم القدرة على القبض عليهم – تتبادر إلى ذهني أمثلة مثل الوحش الأسود روهاكان و السلطة كارلا
تنهدت.
أومأت. لقد زادت الواحد إلى اثنين؛ كيف لا أكون فضوليا؟
“…أود أن أدخل رأس جلالتك.”
••••••
كانت مهمة “ظلام القصر الإمبراطوري” أيضًا بمثابة استكشاف ماضي الإمبراطورة. فتحت الإمبراطورة عينيها وحدقت في وجهي.
– أريد أن تعيش سيلفيا طويلاً وأن تصبح الساحرة العظيمة .
“لن تكون قادرًا على التحمل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، لا تفكر حتى في الهروب.”
“لا يوجد شيء لا أستطيع تحمله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلفيا تنهار من الداخل عندما امتلأ قلبها بشدة بالإيمان بديكلون و اامشاعر التي ينقلها الأشخاص من حولها. كانت عواطفها تتآكل ببطء. ديكولين او سييرا. وما لم تتخلى عن واحد منهم، فإن هذا البلاء لن يتوقف.
“كيف تجرؤ … حسنًا. إذا كنت تحاول إزعاجي… فقد نجحت”.
“آه.”
فتحت صفيان عينيها بحدة. ثم حاولت النهوض ولكن…
“من المحتمل أن تنتهي من المرة الأولى.”
عفوًا-
تنهدت.
لقد سقطت مرة أخرى.
“من المحتمل أن تنتهي من المرة الأولى.”
“…سأقوم بتصحيح ذلك. أنت لم تزعجني…”
جمعت إيفرين المانا في يدها، مجسدة تعويذة مدمرة، واستدارت!
كانت حالة الإمبراطورة خطيرة للغاية. كسل يفوق الخيال.
سوووش…
“صاحب الجلالة. هل تعرفين ما هو الكسلان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة الجلالة. فقط عندما يكون الجسم قويًا يمكنك تحقيق نتائج رائعة.
“أنت لا تفهم… هذا التراخي…”
بالنظر إليها، رددت إدنيك كلمات ديكولين.
بقي الكسلان خاملاً في القصر الإمبراطوري الفاخر.
“صاحبة الجلالة. ألم تقوم بالتسجيل في محاضرتي أيضًا؟ ”
“إنهم يحققون، لكن الأدلة غير كافية. إنه ليس خطأك.”
“أوه… لم يكن هذا أنا… لقد كانت القطة…”
فتحت صفيان عينيها بحدة. ثم حاولت النهوض ولكن…
“الأربعاء القادم. إنه كل أسبوعين.”
“إيفيرين، هل أنت بخير؟”
أغلقت صفيان فمها تماما.
ومع ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتي. بعد أن قررت بالفعل مواجهة القدر، لم يكن هناك سبب للحزن على مجرد إعدادات.
نظرت إلى كيرون. كان يقف دائمًا بصمت، مثل ظل الإمبراطورة.
ثم رفعت سيلفيا رأسها بلا حول ولا قوة.
“السيد كيرون. جلالتها اليوم، يبدو أنها ليست في حالة تسمح لها بحضور الفصل. هل تعرف لماذا؟”
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران صغيرة في عيون سيلفيا.
سألت كيرون. أومأ برأسه، وأخذ خطوة إلى الأمام. ومع ذلك، بقي كيرون الذي يقف خلف الإمبراطورة على حاله. وبعبارة أخرى، كان هناك اثنان من الكيرون.
نقرت إدنيك على عينيها.
“لنخرج.”
“سأستخدم شهادة الكفالة لسيلفيا، وسأترك الباقي لك.”
وقف أحدهما خلف الإمبراطورة، وجاء الآخر وفتح الباب.
نقرت إدنيك على عينيها.
“…حسنا.”
“نعم. يوم وفاتها.”
تركت الكسلان، لا، صفيان، ومشيت إلى الخارج.
كان لتلك الكلمات معاني كثيرة. عضت إيفرين شفتها وتمتمت.
“لقد أصبح الوضع أسوأ بشكل تدريجي، ومؤخرًا، كانت تقول إنه حتى التنفس مزعج للغاية. ربما يكون السبب في قبو القصر الإمبراطوري. لا بد أنك سمعت من جولانج.”
“بالطبع، هذا مجرد جزء من عملية التحقيق. تم اكتشاف سحر سيلفيا في مكان الحادث، لكن لا يزال هناك نقص في الأدلة التي تشير إلى أن الشبح من صنع سيلفيا.
“صحيح.”
“الشبح لا يزال هنا.”
“ولكن، حتى ساحر مثلك يبدو فضوليًا بشأن موهبتي السحرية.”
“أوه… لم يكن هذا أنا… لقد كانت القطة…”
أومأت. لقد زادت الواحد إلى اثنين؛ كيف لا أكون فضوليا؟
“انه يراقب. وبدلا من ان ياتي، فهو يعتبر هذه فرصة مناسبة للتطور والتعلم. على الرغم من أنه لن يقدم أي مساعدة وحتى لو حاول المساعدة، فهو ليس لديه شهادة كفالة.
“لهذا السبب تمكنت من دخول القصر الإمبراطوري كمرافق في سن العاشرة فقط. كلما زاد عدد الاشخاص، كلما كانت الحراسة أفضل.
“ولكن لماذا كمجهول …”
“أرى.”
“إيفيرين، هل أنت بخير؟”
كان كيرون أيضًا واحدًا من الأقوى في هذا العالم. ومع ذلك، كان دائمًا مرتبطًا بالإمبراطورة، لذلك لم تتح لي الفرصة لرؤيته كثيرًا. وأيضًا هو لديه شخصية غامضة إلى حد ما.
[…موت صفيان ليس عادياً بأي حال من الأحوال. بعد الموت عشرات أو ربما حتى مئات المرات، والتكرار والعودة، من المستحيل أن يكون هذا العالم على ما يرام. من المستحيل أن هذا الخط الزمني لم يتأثر.
“إنها هنا.”
لقد كان واحدًا من الأشخاص القلائل الذين لم يترددوا في التخلص من التشريفات على الجزيرة العائمة.
البوابة تحت الأرض التي قادني إليها كيرون لم تكن حيث أرشدني جولانغ من قبل. شعر كيرون بنظرتي الفضولية عليه.
أغمضت عيني دون أن أقول كلمة واحدة. كان هناك ألم حاد يهاجم صدغي حيث أن كل كلمة نطقت بها أعادت إحياء ذكريات مظلمة جديدة.
“هناك بابان للطابق السفلي.”
“لا أعرف تفاصيل ما تعنيه سييرا. إذا كان التعرض للقنل ليس بسبب المرض، فهل اعتقدت أن سيلفيا ستكون قادرة على التعايش مع هذا الانتقام حتى لو ماتت؟ أم أنها ببساطة لا تريد أن تظهر لابنتها كيف كانت تموت ببطء؟
“نعم. إنها مختلفة عن بوابة جولانج. هل كنت تراقب جولانج؟”
إذا كان الطفل متورطًا في حادث كهذا، أليس من الطبيعي أن يأتي الوالدان أولاً؟
“المرافقة لا تعني فقط حماية منطقتي من قوة خارجية ولكن أيضًا من السياسة الداخلية. عندما لا تحمل سيفًا، عليك أن تبقي عينيك مفتوحتين على مصراعيهما وتستمع بعناية.
“إنهم يحققون، لكن الأدلة غير كافية. إنه ليس خطأك.”
“…أرى.”
و”مهما كان الأمر، فسوف تفين أيضًا بوعدك لسييرا. انا أريد أن تعيش سيلفيا طويلاً وأن تصبح الساحرة العظيمة”.
نظرت إلى الباب الخشبي الريفي. وعندما وضعت يدي عليه-
“صاحبة الجلالة.”
تشيزيك-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!”
طارت الشرر، وتدفق صوت مجهول.
البوابة تحت الأرض التي قادني إليها كيرون لم تكن حيث أرشدني جولانغ من قبل. شعر كيرون بنظرتي الفضولية عليه.
[…موت صفيان ليس عادياً بأي حال من الأحوال. بعد الموت عشرات أو ربما حتى مئات المرات، والتكرار والعودة، من المستحيل أن يكون هذا العالم على ما يرام. من المستحيل أن هذا الخط الزمني لم يتأثر.
“هذا الامتياز… لريجيلو سيلفيا؟”
صفيان هي الشخص الذي هو تمثل هذا العالم. إنها معجزة هذا العالم.
وهكذا قد تم استخدام إحدى أغلى الحقوق على الجزيرة العائمة ببرود أكثر قسوة مما قد يستخدمه المرء عند طلب الطعام.
إن الاستياء والحزن والألم والغضب والكراهية الناتجة عن عدم الموت تتدفق مثل بركة مياه وتتراكم في قبو القصر الإمبراطوري. وقد شكلت الطين الأسود الداكن. لذلك، يجب استكشاف هذا الموت الجهنمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت الكسلان، لا، صفيان، ومشيت إلى الخارج.
ان وفاتها تمثل تحديا كبيرا للاعب…]
“أنت لا تفهم… هذا التراخي…”
لقد كانت الافتتاحية بمثابة إشارة بداية المهمة المستقلة. نظرت مرة أخرى إلى كيرون.
كان علي فقط أن أسأل.و حتى لو بدأت تشك في شيء ما، فلن أستطيع منعها.
“كيرون. هل ترغب بالذهاب معي؟”
فكرت سيلفيا بهدوء ورأسها منحني، متسائلة عما إذا كانت قاتلة حقًا. لكنها ظلت هادئة وهي تفكر
أخرج كيرون سيفه الصغير. لقد رفض بالكامل.
فكرت سيلفيا بهدوء ورأسها منحني، متسائلة عما إذا كانت قاتلة حقًا. لكنها ظلت هادئة وهي تفكر
“أنا فارس يحمي صاحبة الجلالة فقط. أنا لا أذهب مع أي شخص إلا إذا كان صاحبة الجلالة، انا اسحب هذا السيف فقط عندما تكون في خطر. لذالك ولفترة قصيرة، ستكون مساعدتي متاحة”.
يوكلين، إلياد، وديكولين فون غراهان يوكلين. لقد كان شخصية مصممة للموت في المقام الأول.
كانت كلمات كيرون ثقيلة. وحتى لو لم أرغب في الوثوق به، فقد كان صوتًا يمكن الاعتماد عليه بشكل طبيعي. لقد كان أيضًا نموذجًا للفارس، على غرار جولي.
“نعم. لقد رأيته أيضًا.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن سيلفيا هنا.”
عندما أومأت برأسي، انتظر كيرون عند الباب.
“الأربعاء القادم. إنه كل أسبوعين.”
“هل سيستغرق وقتا طويلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال. الآن أنت تعرفين، أليس كذلك؟ يا إيفرين. ان ذالبروفيسور ليس لئيمًا تمامًا.”
“من المحتمل أن تنتهي من المرة الأولى.”
البوابة تحت الأرض التي قادني إليها كيرون لم تكن حيث أرشدني جولانغ من قبل. شعر كيرون بنظرتي الفضولية عليه.
“المرة الأولي؟”
أغلقت صفيان فمها تماما.
“نعم.”
“…حسنا.”
ببساطة، كانت عذه المهمة هي الدخول إلى رأس صفيان وتجربة تراجعاتها. بالطبع، هذا لا يعني أنني كنت أدخل في رأسها، ولكن على أي حال. يمكنني إعادة المحاولة بنفس عدد المرات التي ماتت فيها صفيان. انا أعلم أن العدد كان أكثر من مائة، لذلك يمكنني اعتبار هذا بديلاً للدروس الرونية اليوم.
“…أفهم. في الخارج، سوف اكون على أهبة الاستعداد. ”
“ماذا؟”
“لا أعرف تفاصيل ما تعنيه سييرا. إذا كان التعرض للقنل ليس بسبب المرض، فهل اعتقدت أن سيلفيا ستكون قادرة على التعايش مع هذا الانتقام حتى لو ماتت؟ أم أنها ببساطة لا تريد أن تظهر لابنتها كيف كانت تموت ببطء؟
“حسنا.”
وكان يستخدم هذا الامتياز على شخص آخر؟ والأسوأ من ذلك، يوكلين و لإلياد؟
تحول كيرون إلى تمثال مرة أخرى وعندما فتحت باب الطابق السفلي.
“هل هذا صحيح؟
*****
ملاحظة من المترجم الانجليزي:
في كوريا، من التقاليد تقديم التوفو لشخص يغادر السجن، لأنه يرمز إلى النقاء والبراءة، كما أنه رخيص الثمن ومغذي.
*****
شكرا للقراءة
Isngrad
أخرج كيرون سيفه الصغير. لقد رفض بالكامل.
وهكذا قد تم استخدام إحدى أغلى الحقوق على الجزيرة العائمة ببرود أكثر قسوة مما قد يستخدمه المرء عند طلب الطعام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
