حفل الافتتاح
الفصل 165 – حفل الافتتاح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم الأول من البطولة الكبرى دائمًا أحد أكثر الأيام إثارة بالنسبة لسكان مدينة الملاذ الأقوى.
كان ليو وبن فريقًا لا يمكن إيقافه عندما ذهبوا للصيد معًا. في مدينة مليئة بأماكن الاختباء والأزقة المظلمة ، شعر الثنائي وكأنهم في منزلهم. في يوم واحد فقط ، تمكنوا من القضاء على أكثر من 20 عضو من تحالف القتلة ، سواء كانوا قدامى أو جدد ، بدون مواجهة أي صعوبة. استمروا في التحرك ، ولم يبقوا في مكان واحد لفترة طويلة. مع استمرار المعركة طوال اليوم ، بدء تحالف القتلة في الضعف ، حيث فقد الكثير من أعضائه. ارتفع مستوى ليو مرتين بسبب هذا وتمكن من شحذ حواسه قبل حفل افتتاح البطولة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساروا بتشكيلات ضيقة في الشارع المؤدي إلى الساحة الكبرى ، بينما هتفت لهم الجماهير من الجوانب.
“حسنًا ، سأقوم بالمراقبة الأولى ، اذهب وخذ قسطًا من الراحة لأن الغد سيكون يومًا كبيرًا بالنسبة لك-” قال بن عند الغروب ، مما سمح لليو بتسجيل الخروج من اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، دخلت الساحرة الرئيسية السيدة فيفيان ، مرتدية فستانا يبدو وكأنه يمتص الضوء من حوله وهي تمشي بجو من الغموض والقوة.
***************
برفقة الأرشيدوقات الأربعة ، سرق الأضواء من العديد من الأكاديميات التي كانت تقوم بدخولها في نفس الوقت ، ولكن من الابتسامة على وجهه كان من الواضح أنه لا يهتم بمثل هذه الأشياء.
(اليوم التالي)
ارتعش الهواء نفسه بالتوقعات عند وصولهم. تحركت الشخصيات في تناغم مذهل بملابسهم التي تشكل مزيجًا من الألوان التي تمثل مختلف مجالات السحر التي يتقنونها. كل خطوة اتخذوها تركت وهجًا خافتًا على الأرض ، مما يدل على السحر المنسوج في ملابسهم. من صفوفهم ، انطلقت عروض مذهلة من السحر إلى السماء ، لترسم ألوان زاهية ومؤقتة ، مما أثار هتافات الجمهور. أحيانًا كانوا يصنعون أشكالًا مائية ويرشون الجمهور برذاذ لطيف ، وأحيانًا كانوا يصنعون ألسنة نارية لطيفة ، بينما هم يسيرون على الطريق بكرامة وعظمة.
كان اليوم الأول من البطولة الكبرى دائمًا أحد أكثر الأيام إثارة بالنسبة لسكان مدينة الملاذ الأقوى.
دخل الساحة وحده ، مع سيف كبير معلق خلف ظهره ، وعلى الرغم من أنه لم يقم بأي حركات براقة ، إلا أن حضوره وحده جعل الجمهور يُجن.
على الرغم من أنها لم تكن عطلة رسمية ، إلا أن الأجواء السائدة في المدينة جعلتها تبدو وكأنها عطلة رسمية ، حيث كانت الإثارة لحفل الافتتاح عالية للغاية.
ومع ذلك، إذا تحدثنا عن الحضور ، فإن الحضور الذي أبداه الأفراد الذين تم تصنيفهم على أنهم “فرسان رئيسين” كان على مستوى آخر تمامًا مقارنة حتى بالإمبراطور.
في كل عام خلال حفل الافتتاح ، ستقدم الشخصيات والأكاديميات البارزة عرضًا كبيرًا لإثارة حماسة الجمهور.
على الرغم من أنها لم تكن عطلة رسمية ، إلا أن الأجواء السائدة في المدينة جعلتها تبدو وكأنها عطلة رسمية ، حيث كانت الإثارة لحفل الافتتاح عالية للغاية.
ظهر كل من الفرسان الرئيسين والسحرة الكبار والمغامرين المشهورين علنًا وشاركوا في العرض الكبير ، في حين ظهر الأرشيدوقات والدوقات والكونتات والنبلاء وحتى الإمبراطور وعائلته في واحدة من المظاهر العامة السنوية القليلة جدًا.
الفصل 165 – حفل الافتتاح
بدأ حفل الافتتاح من “طريق المحارب” ، حيث بدأت مختلف الأكاديميات الملكية مسيرتها.
الترجمة: Hunter
ساروا بتشكيلات ضيقة في الشارع المؤدي إلى الساحة الكبرى ، بينما هتفت لهم الجماهير من الجوانب.
(داخل الساحة الكبرى)
كانت أول أكاديمية تقوم بدخولها الكبير هي اكاديمية السحرة الملكية.
ومع ذلك، إذا تحدثنا عن الحضور ، فإن الحضور الذي أبداه الأفراد الذين تم تصنيفهم على أنهم “فرسان رئيسين” كان على مستوى آخر تمامًا مقارنة حتى بالإمبراطور.
ارتعش الهواء نفسه بالتوقعات عند وصولهم. تحركت الشخصيات في تناغم مذهل بملابسهم التي تشكل مزيجًا من الألوان التي تمثل مختلف مجالات السحر التي يتقنونها. كل خطوة اتخذوها تركت وهجًا خافتًا على الأرض ، مما يدل على السحر المنسوج في ملابسهم. من صفوفهم ، انطلقت عروض مذهلة من السحر إلى السماء ، لترسم ألوان زاهية ومؤقتة ، مما أثار هتافات الجمهور. أحيانًا كانوا يصنعون أشكالًا مائية ويرشون الجمهور برذاذ لطيف ، وأحيانًا كانوا يصنعون ألسنة نارية لطيفة ، بينما هم يسيرون على الطريق بكرامة وعظمة.
بدأ حفل الافتتاح من “طريق المحارب” ، حيث بدأت مختلف الأكاديميات الملكية مسيرتها.
تبعتهم أكاديمية الفرسان ، بملابسهم التي كانت تتناقض بشكل صارخ مع أكاديمية السحرة ، حيث تحركوا بطريقة منضبطة وغير مزخرفة. تحركوا كوحدة متماسكة ، بينما هم مرتدين دروعًا لامعة تعكس أشعة الشمس الصباحية. تردد صوت رنين قفازاتهم المنتظمة ودوس أحذيتهم مثل طبول الحرب ، مما يبعث بجو من القوة التي لا تقهر والوحدة.
تبعتهم أكاديمية الفرسان ، بملابسهم التي كانت تتناقض بشكل صارخ مع أكاديمية السحرة ، حيث تحركوا بطريقة منضبطة وغير مزخرفة. تحركوا كوحدة متماسكة ، بينما هم مرتدين دروعًا لامعة تعكس أشعة الشمس الصباحية. تردد صوت رنين قفازاتهم المنتظمة ودوس أحذيتهم مثل طبول الحرب ، مما يبعث بجو من القوة التي لا تقهر والوحدة.
بقيادة المدير وود ، شارك في المسيرة جميع معلمي الأكاديمية تقريبًا ، حتى أن لوك كان جزءًا من المسيرة.
معًا ، وقف هؤلاء السادة كنماذج لمهاراتهم ، حيث كان وجودهم بمثابة تذكير حي بالارتفاعات التي يمكن للمرء تحقيقها ضمن التخصصات العسكرية والسحرية للإمبراطورية.
ومع ذلك، بجسده المغطى بالدروع ورأسه المغطى بخوذة سميكة ، لم يستطع الكثيرون التعرف عليه. بين الحين والآخر ، سيخرج فارس من التشكيل ليظهر براعته القتالية ، ملوحين بالسيوف أو الرماح بدقة احترافية ، وكل عرض كان يكسب هتافات مدوية من الجمهور.
كانت أول أكاديمية تقوم بدخولها الكبير هي اكاديمية السحرة الملكية.
بعد ذلك جاءت أكاديمية الحراس ، ذات الحضور السلس والأثيري مع التنظيم المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذلوا جميعًا قصارى جهدهم لعرض صورة رائعة لمؤسستهم وهم يشقون طريقهم نحو الساحة الكبرى.
كانت ملابسهم تتماشى مع العناصر الطبيعية – الأخضر ، البني ، الرمادي – حيث كانت تعكس ألوان الغابات التي جاءوا منها. تحركوا برشاقة تتجاوز مهاراتهم الفتاكة ، كل خطوة كانت صامتة وهادفة. حمل الرماة بينهم أقواسًا ذات صنع متقن ، أطلقوا أحيانًا السهام نحو السماء والتي انفجرت في أنماط رائعة أو أهداف ظهرت فجأة من العدم ، مما يبرز دقتهم التي لا مثيل لها ورشاقتهم.
(اليوم التالي)
كان الرماة بينهم يحملون أقواسًا مصنوعة بحرفية رائعة، وأحيانًا يطلقون سهامًا نحو السماء تنفجر في أنماط مذهلة أو أهداف تظهر على ما يبدو من العدم، وتظهر دقتهم وخفة الحركة التي لا مثيل لها.
كان ليو وبن فريقًا لا يمكن إيقافه عندما ذهبوا للصيد معًا. في مدينة مليئة بأماكن الاختباء والأزقة المظلمة ، شعر الثنائي وكأنهم في منزلهم. في يوم واحد فقط ، تمكنوا من القضاء على أكثر من 20 عضو من تحالف القتلة ، سواء كانوا قدامى أو جدد ، بدون مواجهة أي صعوبة. استمروا في التحرك ، ولم يبقوا في مكان واحد لفترة طويلة. مع استمرار المعركة طوال اليوم ، بدء تحالف القتلة في الضعف ، حيث فقد الكثير من أعضائه. ارتفع مستوى ليو مرتين بسبب هذا وتمكن من شحذ حواسه قبل حفل افتتاح البطولة الكبرى.
بعدهم ، قامت العديد من الأكاديميات الأخرى بإظهار نفسها مثل الأكاديمية الملكية البحرية ، الأكاديمية الملكية العسكرية ، أكاديمية الحرفيين ، أكاديمية السيف ، وغيرها. حاول جميعهم بأفضل ما لديهم أن يظهروا صورة رائعة لمؤسستهم أثناء توجههم إلى الساحة الكبرى.
معًا ، وقف هؤلاء السادة كنماذج لمهاراتهم ، حيث كان وجودهم بمثابة تذكير حي بالارتفاعات التي يمكن للمرء تحقيقها ضمن التخصصات العسكرية والسحرية للإمبراطورية.
لقد بذلوا جميعًا قصارى جهدهم لعرض صورة رائعة لمؤسستهم وهم يشقون طريقهم نحو الساحة الكبرى.
وعندما أخذوا أماكنهم داخل الساحة ، انفجر الجمهور بالتصفيق ، ليس فقط إعجابًا بمهاراتهم ، ولكن احتفالًا بروح التميز التي يمثلونها.
**********
الأرشيدوق الشمالي – دينفر ويلو
(داخل الساحة الكبرى)
تم إجبار ليو ، جنبًا إلى جنب مع جميع المتسابقين الآخرين المؤهلين بشكل مستقل ، على الوقوف في ثلاثة صفوف أنيقة في أحد أركان الساحة بينما تدخل الأكاديميات الأخرى.
امتلأت الساحة الكبرى منذ الصباح الباكر ، حيث كان الحصول على تذكرة دخول إلى المدرجات شبه مستحيل.
الفصل 165 – حفل الافتتاح
تم إجبار ليو ، جنبًا إلى جنب مع جميع المتسابقين الآخرين المؤهلين بشكل مستقل ، على الوقوف في ثلاثة صفوف أنيقة في أحد أركان الساحة بينما تدخل الأكاديميات الأخرى.
الترجمة: Hunter
واحدة تلو الأخرى ، قامت الأكاديميات الملكية المختلفة بالدخول إلى الساحة ، حيث قوبلت بهتافات عالية من الجمهور وهم يأخذون أماكنهم المخصصة داخل الساحة.
لقد كانوا أقوياء مثل بن ، إن لم يكونوا أقوى ، على عكس الإمبراطور الذي يجلس في وسط الساحة ، كانت الأعين تنجذب بطبيعتها نحو هؤلاء الأفراد الثلاثة الذين كانوا نماذج بارزة لفئاتهم.
في مكان ما في منتصف الطريق ، ظهر الإمبراطور جوليان دي إيفانوس عند وصوله إلى الساحة مما تسبب في أعلى نسبة من الهتافات.
كانت أول أكاديمية تقوم بدخولها الكبير هي اكاديمية السحرة الملكية.
برفقة الأرشيدوقات الأربعة ، سرق الأضواء من العديد من الأكاديميات التي كانت تقوم بدخولها في نفس الوقت ، ولكن من الابتسامة على وجهه كان من الواضح أنه لا يهتم بمثل هذه الأشياء.
تم إجبار ليو ، جنبًا إلى جنب مع جميع المتسابقين الآخرين المؤهلين بشكل مستقل ، على الوقوف في ثلاثة صفوف أنيقة في أحد أركان الساحة بينما تدخل الأكاديميات الأخرى.
لوح بيديه وشجع الجمهور ، حيث لعب دوره كإمبراطور إلى حد الكمال بينما ضحك ليو على تصرفاته الغريبة.
الأرشيدوق الشرقي – فيكتور أوربان
[ جوليان دي إيفانوس ] [ المستوى ؟؟؟؟ ] – تم حظر جميع عمليات الفحص بسبب عنصر خاص.
ظهر كل من الفرسان الرئيسين والسحرة الكبار والمغامرين المشهورين علنًا وشاركوا في العرض الكبير ، في حين ظهر الأرشيدوقات والدوقات والكونتات والنبلاء وحتى الإمبراطور وعائلته في واحدة من المظاهر العامة السنوية القليلة جدًا.
على الرغم من أن ليو لم يستطع التحقق من مستواه ، إلا أن الإمبراطور لم يكن لديه هالة الرجل القوي حول نفسه.
بدأ حفل الافتتاح من “طريق المحارب” ، حيث بدأت مختلف الأكاديميات الملكية مسيرتها.
كانت حركاته مسترخية للغاية ، بينما بدت يداه ناعمة جدًا ، حيث صنفه ليو على أنه سياسي محترف وليس إمبراطورًا محاربًا.
برفقة الأرشيدوقات الأربعة ، سرق الأضواء من العديد من الأكاديميات التي كانت تقوم بدخولها في نفس الوقت ، ولكن من الابتسامة على وجهه كان من الواضح أنه لا يهتم بمثل هذه الأشياء.
ومع ذلك ، فإن شعبيته تتحدث بشدة ، حيث بدا أن الجمهور يعشقه.
دخل الساحة وحده ، مع سيف كبير معلق خلف ظهره ، وعلى الرغم من أنه لم يقم بأي حركات براقة ، إلا أن حضوره وحده جعل الجمهور يُجن.
أصبحت الإمبراطورية مزدهرة في عهده ، بينما كانت قوانينه الضريبية سخية للغاية.
على الرغم من أنها لم تكن عطلة رسمية ، إلا أن الأجواء السائدة في المدينة جعلتها تبدو وكأنها عطلة رسمية ، حيث كانت الإثارة لحفل الافتتاح عالية للغاية.
على الرغم من أن ليو كان يكره الرجل بسبب كيفية تعامله مع بن في الماضي ، إلا أنه كان عليه أن يمدحه على بناء مثل هذه المسيرة السياسية الناجحة.
دخل الساحة وحده ، مع سيف كبير معلق خلف ظهره ، وعلى الرغم من أنه لم يقم بأي حركات براقة ، إلا أن حضوره وحده جعل الجمهور يُجن.
وقف خلفه الأرشيدوقات الأربعة.
مع حركة من عصاها ، امتلأت الساحة بعرض مذهل من الألعاب النارية السحرية ، مضيئة السماء بتشكيلة رائعة من الطاقات السحرية.
الأرشيدوق الغربي – جيمس كروهيد ، محارب ممتاز ووالد جيروم.
الأرشيدوق الشمالي – دينفر ويلو
الأرشيدوق الشرقي – فيكتور أوربان
بعدهم ، قامت العديد من الأكاديميات الأخرى بإظهار نفسها مثل الأكاديمية الملكية البحرية ، الأكاديمية الملكية العسكرية ، أكاديمية الحرفيين ، أكاديمية السيف ، وغيرها. حاول جميعهم بأفضل ما لديهم أن يظهروا صورة رائعة لمؤسستهم أثناء توجههم إلى الساحة الكبرى.
الأرشيدوق الشمالي – دينفر ويلو
كانت أول أكاديمية تقوم بدخولها الكبير هي اكاديمية السحرة الملكية.
الأرشيدوق الجنوبي – نيكو باز
انبهر الحشد به أيضًا ، وعلى عكس إيثان ، ضرب بسيفه على درعه لإثارة الجمهور ، مما منحهم سببًا ليهتفوا له.
كانوا جميعًا يرتدون ملابس تشبه ملابس النبلاء مع تزيينهم بإكسسوارات فاخرة وباهظة الثمن. كانت هناك أسلحة معلقة على خصورهم ، بينما ظهروا في العلن كحماة للإمبراطور والإمبراطورية. بنظرة واحدة ، كان ليو قادرًا على تحديد أن جميعهم كانوا محاربين حقيقيين وأنه على عكس الإمبراطور ، كانوا هم من سيقودون الحرب إذا اندلعت يومًا ما.
الأرشيدوق الشرقي – فيكتور أوربان
ومع ذلك، إذا تحدثنا عن الحضور ، فإن الحضور الذي أبداه الأفراد الذين تم تصنيفهم على أنهم “فرسان رئيسين” كان على مستوى آخر تمامًا مقارنة حتى بالإمبراطور.
[ ؟؟؟؟؟ ]
كان أول من خرج إلى الأضواء هو السيد إيثان ، الذي اعتبر مبارز مشهور عبر الإمبراطورية بمهارته اللامثيل لها ورشاقته مع السيف.
كانت ملابسهم تتماشى مع العناصر الطبيعية – الأخضر ، البني ، الرمادي – حيث كانت تعكس ألوان الغابات التي جاءوا منها. تحركوا برشاقة تتجاوز مهاراتهم الفتاكة ، كل خطوة كانت صامتة وهادفة. حمل الرماة بينهم أقواسًا ذات صنع متقن ، أطلقوا أحيانًا السهام نحو السماء والتي انفجرت في أنماط رائعة أو أهداف ظهرت فجأة من العدم ، مما يبرز دقتهم التي لا مثيل لها ورشاقتهم.
دخل الساحة وحده ، مع سيف كبير معلق خلف ظهره ، وعلى الرغم من أنه لم يقم بأي حركات براقة ، إلا أن حضوره وحده جعل الجمهور يُجن.
ظهر كل من الفرسان الرئيسين والسحرة الكبار والمغامرين المشهورين علنًا وشاركوا في العرض الكبير ، في حين ظهر الأرشيدوقات والدوقات والكونتات والنبلاء وحتى الإمبراطور وعائلته في واحدة من المظاهر العامة السنوية القليلة جدًا.
“إنه هو!” سيف الرياح إيثان ، الرجل الذي ذبح لوحده موجة وحوش كاملة في المنطقة الشمالية!”
كان الرماة بينهم يحملون أقواسًا مصنوعة بحرفية رائعة، وأحيانًا يطلقون سهامًا نحو السماء تنفجر في أنماط مذهلة أو أهداف تظهر على ما يبدو من العدم، وتظهر دقتهم وخفة الحركة التي لا مثيل لها.
اندلعت المناقشات الداخلية عندما دخل إيثان ، حيث انحنى فقط للإمبراطور ولم يحاول إمتاع الجمهور على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذلوا جميعًا قصارى جهدهم لعرض صورة رائعة لمؤسستهم وهم يشقون طريقهم نحو الساحة الكبرى.
تبعه الفارس الرئيسي السيد غاريث ، وهو شخصية شاهقة مغطاة بالدروع التي تلمع مثل الشمس نفسها.
انبهر الحشد به أيضًا ، وعلى عكس إيثان ، ضرب بسيفه على درعه لإثارة الجمهور ، مما منحهم سببًا ليهتفوا له.
على الرغم من الدروع الثقيلة ، إلا أن حركاته لم تكن بطيئة ولا مرهقة ، بدلاً من ذلك ، كان ينبعث منه رشاقة قوية.
كانت ملابسهم تتماشى مع العناصر الطبيعية – الأخضر ، البني ، الرمادي – حيث كانت تعكس ألوان الغابات التي جاءوا منها. تحركوا برشاقة تتجاوز مهاراتهم الفتاكة ، كل خطوة كانت صامتة وهادفة. حمل الرماة بينهم أقواسًا ذات صنع متقن ، أطلقوا أحيانًا السهام نحو السماء والتي انفجرت في أنماط رائعة أو أهداف ظهرت فجأة من العدم ، مما يبرز دقتهم التي لا مثيل لها ورشاقتهم.
بنيت سمعة السيد غاريث على إرادته التي لا تنكسر وشجاعته التي لا تقهر ، وهي الصفات التي يتردد صداها مع كل خطوة يخطوها. بدرع يحمل شعار المملكة وسيف شهد معارك لا حصر لها ، كان تجسيدًا لفضائل الفارس المتمثلة في الشرف والواجب والحماية.
بقيادة المدير وود ، شارك في المسيرة جميع معلمي الأكاديمية تقريبًا ، حتى أن لوك كان جزءًا من المسيرة.
انبهر الحشد به أيضًا ، وعلى عكس إيثان ، ضرب بسيفه على درعه لإثارة الجمهور ، مما منحهم سببًا ليهتفوا له.
أخيرًا ، دخلت الساحرة الرئيسية السيدة فيفيان ، مرتدية فستانا يبدو وكأنه يمتص الضوء من حوله وهي تمشي بجو من الغموض والقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، دخلت الساحرة الرئيسية السيدة فيفيان ، مرتدية فستانا يبدو وكأنه يمتص الضوء من حوله وهي تمشي بجو من الغموض والقوة.
مع حركة من عصاها ، امتلأت الساحة بعرض مذهل من الألعاب النارية السحرية ، مضيئة السماء بتشكيلة رائعة من الطاقات السحرية.
ارتعش الهواء نفسه بالتوقعات عند وصولهم. تحركت الشخصيات في تناغم مذهل بملابسهم التي تشكل مزيجًا من الألوان التي تمثل مختلف مجالات السحر التي يتقنونها. كل خطوة اتخذوها تركت وهجًا خافتًا على الأرض ، مما يدل على السحر المنسوج في ملابسهم. من صفوفهم ، انطلقت عروض مذهلة من السحر إلى السماء ، لترسم ألوان زاهية ومؤقتة ، مما أثار هتافات الجمهور. أحيانًا كانوا يصنعون أشكالًا مائية ويرشون الجمهور برذاذ لطيف ، وأحيانًا كانوا يصنعون ألسنة نارية لطيفة ، بينما هم يسيرون على الطريق بكرامة وعظمة.
معًا ، وقف هؤلاء السادة كنماذج لمهاراتهم ، حيث كان وجودهم بمثابة تذكير حي بالارتفاعات التي يمكن للمرء تحقيقها ضمن التخصصات العسكرية والسحرية للإمبراطورية.
ارتعش الهواء نفسه بالتوقعات عند وصولهم. تحركت الشخصيات في تناغم مذهل بملابسهم التي تشكل مزيجًا من الألوان التي تمثل مختلف مجالات السحر التي يتقنونها. كل خطوة اتخذوها تركت وهجًا خافتًا على الأرض ، مما يدل على السحر المنسوج في ملابسهم. من صفوفهم ، انطلقت عروض مذهلة من السحر إلى السماء ، لترسم ألوان زاهية ومؤقتة ، مما أثار هتافات الجمهور. أحيانًا كانوا يصنعون أشكالًا مائية ويرشون الجمهور برذاذ لطيف ، وأحيانًا كانوا يصنعون ألسنة نارية لطيفة ، بينما هم يسيرون على الطريق بكرامة وعظمة.
وعندما أخذوا أماكنهم داخل الساحة ، انفجر الجمهور بالتصفيق ، ليس فقط إعجابًا بمهاراتهم ، ولكن احتفالًا بروح التميز التي يمثلونها.
كان أول من خرج إلى الأضواء هو السيد إيثان ، الذي اعتبر مبارز مشهور عبر الإمبراطورية بمهارته اللامثيل لها ورشاقته مع السيف.
كل واحد منهم بطريقته الخاصة كان أسطورة ، ومشاركتهم في البطولة الكبرى قد أضافت جوًا من الجدية والإثارة ، ممهدة الساحة ليوم سيتم تذكره طويلًا في سجلات مدينة الملاذ الأقوى.
الأرشيدوق الشرقي – فيكتور أوربان
على الرغم من أن ليو لم يكن على علم بتاريخهم ، إلا أنه كان يشعر بقوة هالتهم.
بعدهم ، قامت العديد من الأكاديميات الأخرى بإظهار نفسها مثل الأكاديمية الملكية البحرية ، الأكاديمية الملكية العسكرية ، أكاديمية الحرفيين ، أكاديمية السيف ، وغيرها. حاول جميعهم بأفضل ما لديهم أن يظهروا صورة رائعة لمؤسستهم أثناء توجههم إلى الساحة الكبرى.
لقد كانوا أقوياء مثل بن ، إن لم يكونوا أقوى ، على عكس الإمبراطور الذي يجلس في وسط الساحة ، كانت الأعين تنجذب بطبيعتها نحو هؤلاء الأفراد الثلاثة الذين كانوا نماذج بارزة لفئاتهم.
الفصل 165 – حفل الافتتاح
[ ؟؟؟؟؟ ]
لم يقدر على فحص أي منهم. أدرك ليو أن الفجوة بينه وبينهم لا تزال واسعة جدًا بالنسبة له لكي يتكبر.
وعندما أخذوا أماكنهم داخل الساحة ، انفجر الجمهور بالتصفيق ، ليس فقط إعجابًا بمهاراتهم ، ولكن احتفالًا بروح التميز التي يمثلونها.
معًا ، وقف هؤلاء السادة كنماذج لمهاراتهم ، حيث كان وجودهم بمثابة تذكير حي بالارتفاعات التي يمكن للمرء تحقيقها ضمن التخصصات العسكرية والسحرية للإمبراطورية.
“حسنًا ، سأقوم بالمراقبة الأولى ، اذهب وخذ قسطًا من الراحة لأن الغد سيكون يومًا كبيرًا بالنسبة لك-” قال بن عند الغروب ، مما سمح لليو بتسجيل الخروج من اللعبة.
الأرشيدوق الغربي – جيمس كروهيد ، محارب ممتاز ووالد جيروم.
الترجمة: Hunter
***************
(اليوم التالي)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
