شهرة عنيفة !!
الفصل الـ 79
” شهرة عنيفة ! ”
” ماذا قلت ؟ ” كان المستشار مذهولاً… لم يكد يكون قد وصل إلى قصر اللورد حتى تلقي هذه الاخبار وسرعان ما فكر.. هل هو حقاً من عائلة ثاندر… إذاً هل يجب ان أتقرب منه…
على أعتاب بوابات مدينة البحار السبعة…
…
” عشرة ألاف نواة شائعة لمجرد الدخول.. لماذا لا تأتى وتسرقني ” صرخ تورس فى وجه الحراس..
” عشرة ألاف نواة شائعة لمجرد الدخول.. لماذا لا تأتى وتسرقني ” صرخ تورس فى وجه الحراس..
” إنها التعليمات.. إدفع أو إرحل ” أجاب الحارس ببرود..
…
تحركت يد تورس ولطم الحارس على وجهه… كان الحارس يرتدي درعاً كاملاً وخوذه ولهذا لم يتأثر ولكن كان للفعي معناً اخر..
الفصل الـ 79 ” شهرة عنيفة ! ”
نظر الحارس بغضب نحو تورس ولوح بسيفه يريد أخذ حياته ولكن تدخل الحارسان ومنعاه..
عبس تورس عندما نظر المستشار فى الحارس ” هل ستستمر فى الوقوف ؟ “..
” أضربوه.. حطموه.. أقتلوا هذا اللقيد وكل من معه ” أمر تورس بسهتريا وهو يصرخ… ” أنا هو العظيم تورس.. كيف تجرؤون أيها اللعناء على محاولة توقيفي وسرقتي “…
خارج الفندق فكر المستشار – والان مع هذه الضجة الكبيرة أنا واثق أن الأمر وصل إلى مسامع عائلة ثاندر وقريباً سوف نري ما إذا كنت حقيقياً ام لا –
خلف تورس كان هناك مد من العربات والشخصيات والذين فوجئوا من هذا المشهد وخاصة من بدأ القتال…
لم يتسرع المحاربان من نقابة المغامرين بالقتل كما لم يحاول الحراس قتلهم.. بعد كل شئ كان الإثنان قوتان كبيراتان ومحاربة بعضهم البعض يعني خسارة للإثنين ولم يكن تورس يستحق…
” إنها التعليمات.. إدفع أو إرحل ” أجاب الحارس ببرود..
” كيف تجرؤون أيها اللعناء على محاولة إغضابي.. أقسم انى لن أرحل اليوم حتى أريكم عواقب إغضابي “.. فهم تورس أيضاً ان المحاربان لن يقتلا هنا وصدقاً كان هناك المشرف على البوابة والذي كان فى المستوي الثالث هذا بخلاف الأسلحة الثقيلة وأيضاً هذه مدينة كان هناك أشخاص فى المستوي الرابع والخامس بالداخل ولهذا حتى هذان الإثنان لن يشكلا تهديداً..
..
بالرغم من أن الإثنين لن يقتلا إلا انهما لم يمانعا فى تحطيم بعض الجنود وإرسالهم محلقين بينما إقترب جنود أخرين لصدهم لتزيد فوضوية المشهد قبل أن يظهر صوت قوي.. ” قف “..
على أعتاب بوابات مدينة البحار السبعة…
نزل ظل أخضر من الأعلى بين الإثنين والجنود مما شكل إنفجاراً كبيراً نتجت عنه حفرة عظيمة أرسلت الغبار فى كل مكان قبل أن يتبدد بسرعة ويكشف عن رجل قوة فى ذروة المستوي الثالث مع درع من الجمشت وضغط حاد جعل الرجلين من نقابة المغامرين يعبسون ولكن داخلياً كانوا يتنفسون الصعداء..
سرقة.. إنه أقل رقم لدخول القافلات.. لعن اللواء داخلياً ولكنه قال على مهل “أتسائل فيما يُفكر السيد الشاب ”
لم تخشي نقابة المغامرين مدينة البحار السبعة ولكنها كانت واحدة من محطاتهم لتلقي المهام والتوسع والحصول على العديد من الفوائد منها وكان بينهم إتفاق ضمني بعدم سيلان الدم ولهذا طوال المعركة لم ظهر قطرة دم واحدة ولكن كل الجنود الذين تقاتلوا معهم تم إرسالم محلقين…
خلف تورس كان هناك مد من العربات والشخصيات والذين فوجئوا من هذا المشهد وخاصة من بدأ القتال…
” ما الذي يحدث هنا ؟ ” قال القائد ذو درع الجمشت…
” إنها التعليمات.. إدفع أو إرحل ” أجاب الحارس ببرود..
” لإبلاغ اللواء… ذالك التاجر رفض دفع المال وأفتعل مشكلة معنا
خلف تورس كان هناك مد من العربات والشخصيات والذين فوجئوا من هذا المشهد وخاصة من بدأ القتال…
حول اللواء نظراته نحو تورس ” هل أنت…
” ما الذي يحدث هنا ؟ ” قال القائد ذو درع الجمشت…
” سحقاً لك ولكم جميعاً … أدفع المال.. هل تظن أن مجرد عشرة ألاف تقيدنى ولكن أن تحاول سرقتي وتعتبرني أحمقاً وتظن أنى سأصمت إذاً لا.. سوف أريك ما هى عواقب إغضابي.. ما هى عواقب إغضاب أحد من عائلة ثاندر !! ” صرخ تورس بقوة…
صمت اللواء… لو كان تورس من عائلة ثاندر حقاً فسيكون فى نطاق المقبول إبادة كامل حراس الوردية ولكن لو لم يكن فسوف تكون كارثة مع أن تورس سوف يُقتل على يد العائلة إلا أنها سوف تكون وصمة عار على المدينة وسوف يكون هو المذنب…
” عائلة ثاندر ” عبس اللواء… كان سوف يتعامل مع المشهد بشكل أخر ولكن سماع هذا الإسم جعله يتردد… عائلة ثاندر كانت عائلة قديمة .. كانوا من النوع الذي لن يتحمل أى أساءة تجاه أحد من أعضائهم حتى الخدم.. وبالرغم من سريتهم إلا أنهم كانوا دامئاً مباشرين وواضحين فى أعمالهم ودائماً ما كانوا ” نظيفين ” *
” إنها التعليمات.. إدفع أو إرحل ” أجاب الحارس ببرود..
( نظيفين هنا تأتى بمعني الدمار الشامل أى أنهم لحظة تقرر الدمار سوف يبتلعوا كل شئ }
خارج الفندق فكر المستشار – والان مع هذه الضجة الكبيرة أنا واثق أن الأمر وصل إلى مسامع عائلة ثاندر وقريباً سوف نري ما إذا كنت حقيقياً ام لا –
بالطبع ظهرت حالات مثل إختلاق هوية عائلة ثاندر ولكن أولئك الأشخاص ماتوا بطريقة لم يعرفها أحد حتى الأن ولهذا وبالرغم من شكوكه إلا أن اللواء لم يعبر عن إستيائه وعلى الفور قال ” أعتذر عن خطأ حارسي وعدم إبلاغي فى الوقت المناسب عن وصول مثل هذه الشخصية الكبيرة لتلك العائلة الضخمة.. أنا أعتذر لك شخصياً وأدعوك بصدق لتشرفنا بزيارتك “..
الفصل الـ 79 ” شهرة عنيفة ! ”
” تملك لساناً جيداً ” قال تورس ” ولكني لن أسامح ذالك الوغد الذي حاول سرقتي..
نزل ظل أخضر من الأعلى بين الإثنين والجنود مما شكل إنفجاراً كبيراً نتجت عنه حفرة عظيمة أرسلت الغبار فى كل مكان قبل أن يتبدد بسرعة ويكشف عن رجل قوة فى ذروة المستوي الثالث مع درع من الجمشت وضغط حاد جعل الرجلين من نقابة المغامرين يعبسون ولكن داخلياً كانوا يتنفسون الصعداء..
سرقة.. إنه أقل رقم لدخول القافلات.. لعن اللواء داخلياً ولكنه قال على مهل “أتسائل فيما يُفكر السيد الشاب ”
” لإبلاغ اللواء… ذالك التاجر رفض دفع المال وأفتعل مشكلة معنا
” إقطع عنقه ” قال تورس بطريقة قاطعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الحارس بغضب نحو تورس ولوح بسيفه يريد أخذ حياته ولكن تدخل الحارسان ومنعاه..
صمت اللواء… لو كان تورس من عائلة ثاندر حقاً فسيكون فى نطاق المقبول إبادة كامل حراس الوردية ولكن لو لم يكن فسوف تكون كارثة مع أن تورس سوف يُقتل على يد العائلة إلا أنها سوف تكون وصمة عار على المدينة وسوف يكون هو المذنب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الحارس بغضب نحو تورس ولوح بسيفه يريد أخذ حياته ولكن تدخل الحارسان ومنعاه..
فى هذا الوقت أتى رجل أكاديمى مع تعبير مبتسم وقال بعد أن إنحني قليلاً لتورس ” السيد الشاب لعائلة ثاندر لا يجب عليه أن يكون قاتلاً ويهتم بحياة مجرد تابع صغير ولكن يجب عليه أن يكون ذو قلبٍ واسع ويسامح ولا يجعل الموضوع صعباً علينا…
محدقة فى ظهر تورس وهو يتحدث مع المستشار وكأنه ملك فكرت سينثيا… هل هو حقاً من عائلة ثاندر.. إذاً هل يُمكنه مساعدتى فى ذالك الأمر ؟…
” من أنت ؟ ” قال تورس ببرود
” إقطع عنقه ” قال تورس بطريقة قاطعة…
” أنا مستشار المدينة وأرحب بك بصدق فى مدينتا هذا ليس كلامي بل كلام اللورد ويرجو منك أن تتجاهل هذه العداوة الصغيرة “..
خلف تورس كان هناك مد من العربات والشخصيات والذين فوجئوا من هذا المشهد وخاصة من بدأ القتال…
عبس تورس عندما نظر المستشار فى الحارس ” هل ستستمر فى الوقوف ؟ “..
بالطبع ظهرت حالات مثل إختلاق هوية عائلة ثاندر ولكن أولئك الأشخاص ماتوا بطريقة لم يعرفها أحد حتى الأن ولهذا وبالرغم من شكوكه إلا أن اللواء لم يعبر عن إستيائه وعلى الفور قال ” أعتذر عن خطأ حارسي وعدم إبلاغي فى الوقت المناسب عن وصول مثل هذه الشخصية الكبيرة لتلك العائلة الضخمة.. أنا أعتذر لك شخصياً وأدعوك بصدق لتشرفنا بزيارتك “..
إرتعش جسد الجندي من نظرة المستشار… لم يكن المستشار صاحب تدريب عالى ولكن سلطة كبيرة تتخطي اللورد فى بعض المناطق وعند بعض الأشخاص والإعتراض على أوامره كارثة… ركع الجندي على عجل ” أنا أعتذر لسيادتك.. رجاءً سامحني “…
لم يتسرع المحاربان من نقابة المغامرين بالقتل كما لم يحاول الحراس قتلهم.. بعد كل شئ كان الإثنان قوتان كبيراتان ومحاربة بعضهم البعض يعني خسارة للإثنين ولم يكن تورس يستحق…
بدأ تورس بالتحرك فى هذه اللحظة وتحت النظرات المصدومة صعد على ظهر الجندي ومسح حذائه فى درعه وهو يقول ” جيد.. بما أن لورد المدينة والمستشار يدعونني بصدق إلى المدينة فسوف أتجاهل هذا الأمر السخيف والان لنذهب فأنا مللت من البقاء هنا ” قال تورس وهو ينزل من على ظهر الجندي..
” عائلة ثاندر ” عبس اللواء… كان سوف يتعامل مع المشهد بشكل أخر ولكن سماع هذا الإسم جعله يتردد… عائلة ثاندر كانت عائلة قديمة .. كانوا من النوع الذي لن يتحمل أى أساءة تجاه أحد من أعضائهم حتى الخدم.. وبالرغم من سريتهم إلا أنهم كانوا دامئاً مباشرين وواضحين فى أعمالهم ودائماً ما كانوا ” نظيفين ” *
” .. حـ حسنا ” تلعثم المستشار.. حتى شخص مثله قابل الكثير من النبلاء لم يقابل أحد منهم ذو هذه الشخصية الفظيعة وشعور التعالي المبالغ فيه..
الفصل الـ 79 ” شهرة عنيفة ! ”
محدقة فى ظهر تورس وهو يتحدث مع المستشار وكأنه ملك فكرت سينثيا… هل هو حقاً من عائلة ثاندر.. إذاً هل يُمكنه مساعدتى فى ذالك الأمر ؟…
” أضربوه.. حطموه.. أقتلوا هذا اللقيد وكل من معه ” أمر تورس بسهتريا وهو يصرخ… ” أنا هو العظيم تورس.. كيف تجرؤون أيها اللعناء على محاولة توقيفي وسرقتي “…
…
لم يتسرع المحاربان من نقابة المغامرين بالقتل كما لم يحاول الحراس قتلهم.. بعد كل شئ كان الإثنان قوتان كبيراتان ومحاربة بعضهم البعض يعني خسارة للإثنين ولم يكن تورس يستحق…
داخل المدينة جلب المستشار تورس إلى أفخم فندق فى المدينة وحجز له أفضل جناح مع مساحة كبيرة تكفي لكامل الأعضاء وغرفة حصرية واسعة له ولزوجته…
” أنا مستشار المدينة وأرحب بك بصدق فى مدينتا هذا ليس كلامي بل كلام اللورد ويرجو منك أن تتجاهل هذه العداوة الصغيرة “..
خارج الفندق فكر المستشار – والان مع هذه الضجة الكبيرة أنا واثق أن الأمر وصل إلى مسامع عائلة ثاندر وقريباً سوف نري ما إذا كنت حقيقياً ام لا –
خلف تورس كان هناك مد من العربات والشخصيات والذين فوجئوا من هذا المشهد وخاصة من بدأ القتال…
…
نظم تورس بعض الأمور على السريع قبل النزول وشراء متجر كبير ثم علق تابعية اللافتة التى قد أعدوها مسبقاً..
بدأ تورس بالتحرك فى هذه اللحظة وتحت النظرات المصدومة صعد على ظهر الجندي ومسح حذائه فى درعه وهو يقول ” جيد.. بما أن لورد المدينة والمستشار يدعونني بصدق إلى المدينة فسوف أتجاهل هذا الأمر السخيف والان لنذهب فأنا مللت من البقاء هنا ” قال تورس وهو ينزل من على ظهر الجندي..
” متجر عائلة ثاندر لبيع الأسلحة النادرة “..
” عشرة ألاف نواة شائعة لمجرد الدخول.. لماذا لا تأتى وتسرقني ” صرخ تورس فى وجه الحراس..
..
” إقطع عنقه ” قال تورس بطريقة قاطعة…
” ماذا قلت ؟ ” كان المستشار مذهولاً… لم يكد يكون قد وصل إلى قصر اللورد حتى تلقي هذه الاخبار وسرعان ما فكر.. هل هو حقاً من عائلة ثاندر… إذاً هل يجب ان أتقرب منه…
عبس تورس عندما نظر المستشار فى الحارس ” هل ستستمر فى الوقوف ؟ “..
” إقطع عنقه ” قال تورس بطريقة قاطعة…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات