المحاكمة III
المحاكمة III
[حكم. ويحكم على المتهم بالسجن المؤبد.]
قبل أن تنهار الحضارة، كان الناس يقولون مازحين:
وهكذا، ظهرت حتمًا الحاجة إلى فئة محترفة “لتفسير” هذه “الكلمات الكتابية”.
“آه، على محمل الجد، أي نوع من الحكم هذا؟”
“نعم، أنا آسف لتعطيل عملك. هذا يحل الأمور بيننا.”
“من الأفضل أن نترك كل شيء للذكاء الاصطناعي؛ ربما يكون أفضل من هذا!”
[حكم. ويحكم على المتهم بالسجن لمدة ثلاثة أشهر.]
وبطبيعة الحال، كان النصف الآخر من هذه المشاعر يحمل مسحة جدية: فالذكاء الاصطناعي، المصنوع من الفولاذ والشفرات، ربما يكون بالفعل أكثر حيادية من الإنسان العاقل، الذي غالبًا ما يكون متورطًا في مصالح خاصة مختلفة.
“جاسوس وإرهابي فجر المرافق العامة وقتل ثلاثة آلاف شخص!”
والآن بعد أن ظهر قضاة الذكاء الاصطناعي لأول مرة في جميع أنحاء البلاد، يستطيع المرء أن يصيح: “رائع! عصر القانون حيث من المستحيل إصدار أحكام متحيزة!” لكن، بطبيعة الحال، لا تبدو الأمور في العالم بهذه البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنون. إنهم يشربون القهوة وكأنها ماء.”
[حكم. ويحكم على المتهم بالسجن المؤبد.]
التقطوا أنفاسهم للحظة، وبدا أن احتمال قيام البشر بغزو الفراغ بالكامل لإعادة بناء الحضارة بعيد المنال. علم الجميع في هذا العصر أنهم يشهدون سنوات الشفق للبشرية.
“ماذا؟”
بالنسبة للناس، كانت الأفلام من الأيام الخوالي بمثابة وسيلة لتذكر الماضي المجيد للحضارة الإنسانية.
“لقد قتل شخصًا وهذه ليست عقوبة الإعدام؟”
أدى هذا الحادث العرضي تدريجيًا إلى قيام المزيد من المواطنين بالامتثال طوعًا لأحكام الذكاء الاصطناعي.
“لماذا لا يمكننا قتل المجرم؟”
قامت دانغ سيو-رين بالنقر على رأس قاضي الذكاء الاصطناعي بشكل عرضي.
كان الناس في حيرة.
“بالضبط، زعيم النقابة.”
وبما أنه لم تكن هناك أي تحديثات منذ سقوط الحضارة، فإن أحكام قضاة الذكاء الاصطناعي كانت حتمًا لطيفة بالنسبة لإنسانية ما بعد نهاية العالم التي اعتادت على الحقائق الأكثر قسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
[حكم. ويحكم على المتهم بالسجن لمدة ثلاثة أشهر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ انتظر، سأقوم بإنجاز الأمر خلال أسبوع.”
“ماذا؟”
“من الأفضل أن نترك كل شيء للذكاء الاصطناعي؛ ربما يكون أفضل من هذا!”
“لقد تجرأ على لمس ممتلكات شخص آخر وهذه ليست عقوبة الإعدام؟”
إذا كانت السجون عبارة عن آثار قديمة، فإن العقاب الجماعي كان السلعة الجديدة الساخنة التي ترغب فيها جميع النقابات العصرية.
“لماذا لا يمكننا قتل المجرم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يمكننا قتل المجرم؟”
منذ البداية، كان مفهوم “أحكام السجن” الذي أصدره قضاة الذكاء الاصطناعي بمثابة قطعة أثرية قديمة.
أنا، حانوتي، كان لدي طموحات. يومًا ما، كنت أطمح إلى إنشاء نظام قانوني يناسب حقًا عالم ما بعد نهاية العالم. من وجهة نظري، كان حكام الذكاء الاصطناعي مجرد اختراعات ذكية، وأدوات غير كافية ولا ترقى إلى مستوى معايير العائد.
سجن؟ من لديه ذلك بعد الآن؟
[قد يصدر حكم الإعدام، لكن لن يُنفذ.]
فهل يبني أي شخص جدرانًا غير قابلة للتدمير، ويثبّت قضبانًا حديدية، ويتوقع علاوة على ذلك إطعام وإيواء ورعاية السجناء؟ هل يتقاضى الحراس رواتبهم من فراغ؟
عندما تطور الوضع بهذه الطريقة، كان مواطنو بوسان (دانغ سيو-رين قد عينت قاضي الذكاء الاصطناعي في ساحة عامة ليلعب بها المدنيون) في حيرة تامة. إلى أي مدى يجب أن تصل لها الأمور قبل أن تحكم على شخص ما بالإعدام؟
نعم، كان قاضي الذكاء الاصطناعي عادلًا.
إذا كانت السجون عبارة عن آثار قديمة، فإن العقاب الجماعي كان السلعة الجديدة الساخنة التي ترغب فيها جميع النقابات العصرية.
لكن هذا العدل كان أقرب إلى عدل الكتب، وكان عديم الفائدة على الإطلاق إذا لم ينزل إلى الواقع.
[بدء الاستجابة. يمكن للفقه القانوني والفلسفة القانونية الحديثة أن تفكر في عقوبة الإعدام من وجهات نظر مختلفة. ومن بين هذه الحجج، الحجة الأكثر إقناعًا هي أن الحكومة لا تستطيع أبدا أن تقرر حق مواطنيها في الحياة. يفوض المواطنون بعض حقوقهم إلى الحكومة من خلال عقد اجتماعي، لكنهم يحتفظون بحقوق حصرية فيما يتعلق بكرامة الحياة. فالحكومة ليست شخصًا طبيعيًا، ولكنها كيان مصطنع يشبه البرنامج، وبالتالي لا يمكنها إصدار أحكام مستقلة بشأن مسائل غير مبرمجة فيها.]
“انتظروا لحظة. أليس السجن لمدة ثلاثة أشهر يعادل فقدان إصبع الخنصر؟”
“……”
“أوه…”
“أوه…”
وهكذا، ظهرت حتمًا الحاجة إلى فئة محترفة “لتفسير” هذه “الكلمات الكتابية”.
“هناك هذا العائد اللانهائي الذي يستمر في التخلي عن زملائه لمغازلة زوجته، ويهمل باستمرار واجباته كرجل عجوز. وفي الوقت نفسه، يكسر الزميل الذي تركه وراءه ظهره وهو يحاول إنقاذ العالم. ما الحكم الذي يناسب هذا العائد الدنيء؟”
تولى قادة النقابات، أو مساعدوهم الأكثر ثقة، الأدوار التي كان يشغلها الشامان في العصور القديمة والكهنة في العصور الوسطى.
“آه، على محمل الجد، أي نوع من الحكم هذا؟”
إذا حقق زعيم النقابة ما يكفي لامتلاك مدينة، فيمكن القول إنهم الأقرب إلى الحاكم داخل تلك المدينة.
[حكم. يجب على المدعى عليه ‘ب’ أن يدفع للمدعي ‘أ’ مليون وون.]
“لذلك، زعيم النقابة، ماذا عن ستة أشهر في السجن؟”
وكما ذكرتُ سابقًا، كانت أحكام قضاة الذكاء الاصطناعي منفصلة تمامًا عن الواقع، وكانت مجرد ثرثرة لكونفوشيوس أو منسيوس لجميع الأغراض العملية.
“حسنًا، هذا يعني قطع إصبع السبابة. وبالطبع، إذا كانت الضحية تفضل ذلك، فإن قطع إصبع قدمها هو أيضًا خيار.”
ومع ذلك، فمن المفارقة أن هذا الجانب على وجه التحديد، كونه “منفصلًا جدًا عن الواقع”، بدأ يتردد صداه ليس فقط بين قادة النقابات ولكن أيضًا بين الناس العاديين.
“وماذا عن سنة واحدة؟”
إذا كانت السجون عبارة عن آثار قديمة، فإن العقاب الجماعي كان السلعة الجديدة الساخنة التي ترغب فيها جميع النقابات العصرية.
“لتلك المدة، قد يكون من المناسب قطع يد أو قدم. أوه! لكن احرص على عدم الإضرار بقدرتهم على العمل، لذلك لنقسمها 50-50… لنفترض، ثلاثة أصابع من الجاني، واثنان من أعضاء عائلته، مما يجعلها عقوبة بخمسة أصابع تمامًا.”
من بعيد، بدا الأمر أقل شبهًا بتنفيذ القوانين وأكثر شبهًا بنوع من الطقوس.
“أوه…”
“ماذا؟”
“بالضبط، زعيم النقابة.”
من بعيد، بدا الأمر أقل شبهًا بتنفيذ القوانين وأكثر شبهًا بنوع من الطقوس.
إذا كانت السجون عبارة عن آثار قديمة، فإن العقاب الجماعي كان السلعة الجديدة الساخنة التي ترغب فيها جميع النقابات العصرية.
“لماذا لا يقتل شخصًا لأنه اصطدم به؟”
“ماذا لو قُطعت جميع أصابع اليدين والقدمين؟”
وكما هو متوقع من زعيمة نقابية تحكم واحدة من أنجح المدن في شبه الجزيرة الكورية، فإن تعليقاتها كان لها وزن كبير.
“ثم يجب عليه الموت. تبًا. إذا لم تتمكن من لعب اللعبة بشكل صحيح حتى مع حصولك على 20 نقطة حياة، فأنت لست مؤهلًا لذلك.”
[قد يصدر حكم الإعدام، لكن لن يُنفذ.]
“نقطة عادلة.”
“لذلك، زعيم النقابة، ماذا عن ستة أشهر في السجن؟”
“بعد كل شيء، إذا لم يكن هناك أحد على استعداد للتضحية بإصبعه من أجل مجرم، فمن سيحزن على موته على أي حال؟ فقط اقتلوهم جميعًا.”
“السيارات تتجول في الواقع!”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ انتظر، سأقوم بإنجاز الأمر خلال أسبوع.”
المحادثة أعلاه عبارة عن مجموعة تم حُررت لتسهيل القراءة، وقد تحدث بها في الأصل زعيم النقابة في إنشيون.
تقريبًا، كانت هذه هي الصورة الذاتية المعاصرة.
تختلف تفسيرات “الشامان” بشكل كبير من مدينة إلى أخرى. وفي حين قام البعض، مثل إنتشون، بتحويل جميع إحصائيات الحياة إلى أصابع اليدين والقدمين، فسر آخرون الحكم بالسجن لمدة ستة أشهر على أنه ستة أشهر من العبودية، مما يحول الجاني إلى عبد للضحية.
من بعيد، بدا الأمر أقل شبهًا بتنفيذ القوانين وأكثر شبهًا بنوع من الطقوس.
ولكن لهذا السبب على وجه التحديد، احتضن قادة النقابات بسعادة قضاة الذكاء الاصطناعي.
“هنا 3 ملايين وون.”
“هذا ليس سيئًا.”
قامت دانغ سيو-رين بالنقر على رأس قاضي الذكاء الاصطناعي بشكل عرضي.
“بعد كل شيء، إذا لم يكن هناك أحد على استعداد للتضحية بإصبعه من أجل مجرم، فمن سيحزن على موته على أي حال؟ فقط اقتلوهم جميعًا.”
“من المريح أكثر لقادة النقابات أن يقولوا إنهم أضافوا تفسيرًا لحكم محايد بالفعل من شخص آخر – من البداية إلى النهاية – بدلًا من الادعاء بأنهم أصدروا الحكم بمفردهم.”
“لماذا لا يمكننا قتل المجرم؟”
“همم.”
“السيارات تتجول في الواقع!”
“الحكم لم يكن خاطئًا. إنه مجرد أن التطبيق على الواقع، أو التفسير، كان مفقودًا. وبالتالي، حتى لو حدث خطأ صغير، فإن كرامة زعيم النقابة تكون أقل ضررًا نسبيًا. آه، ربما كان هذا أيضًا مبدأ وراء لماذا كان الحكام القدماء كهنة أيضًا.”
“السيارات تتجول في الواقع!”
وكما هو متوقع من زعيمة نقابية تحكم واحدة من أنجح المدن في شبه الجزيرة الكورية، فإن تعليقاتها كان لها وزن كبير.
والمثير للدهشة أن اعتذار أحد المواطنين قد قُبل.
على الرغم من أن دانغ سيو-رين نفسها لم تستخدم أبدًا قضاة الذكاء الاصطناعي لإصدار أحكامها الخاصة، إلا أنها سلمتهم لعامة الناس بدلًا من ذلك.
“الماء الساخن يأتي مباشرة من المنزل؟ ما عليك سوى الضغط على زر المياه المعبأة؟ واو…”
ولم يكن ذلك فقط لأنها اعتبرت “تحمل المسؤوليات غير الضرورية” سمة مميزة للقيادة.
حتى بعد الدورة 109، واصلت الاحتفاظ بـ “قضاة الذكاء الاصطناعي”.
دانغ سيو-رين، التي نصبت نفسها على أنها ساحرة عظيمة، حكمت بوسان بطريقة فريدة من نوعها – حسنًا، “تشبه الساحرة” جدًا. في مدينة بوسان الخاصة بها، كان هناك نظام منفصل يُعرف باسم “محاكمات الساحرة”.
“همم.”
ولكن ىنترك هذا الموضوع لوقت آخر لأن قصة اليوم لا تتعلق بدانغ سيو-رين.
[بدء الاستجابة. يمكن للفقه القانوني والفلسفة القانونية الحديثة أن تفكر في عقوبة الإعدام من وجهات نظر مختلفة. ومن بين هذه الحجج، الحجة الأكثر إقناعًا هي أن الحكومة لا تستطيع أبدا أن تقرر حق مواطنيها في الحياة. يفوض المواطنون بعض حقوقهم إلى الحكومة من خلال عقد اجتماعي، لكنهم يحتفظون بحقوق حصرية فيما يتعلق بكرامة الحياة. فالحكومة ليست شخصًا طبيعيًا، ولكنها كيان مصطنع يشبه البرنامج، وبالتالي لا يمكنها إصدار أحكام مستقلة بشأن مسائل غير مبرمجة فيها.]
بصراحة، لم أكن متحمسًا أو جادًا بشكل خاص بشأن تقديم قضاة الذكاء الاصطناعي. لقد اندهشت فقط من شرارة الابتكار التي أطلقتها نوه دو-هوا.
طقوس لإثبات وتأكيد بعضهم البعض أنهم كانوا ذات يوم أعضاء في عالم قد هلك بالفعل.
وكما ذكرتُ سابقًا، كانت أحكام قضاة الذكاء الاصطناعي منفصلة تمامًا عن الواقع، وكانت مجرد ثرثرة لكونفوشيوس أو منسيوس لجميع الأغراض العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حقق زعيم النقابة ما يكفي لامتلاك مدينة، فيمكن القول إنهم الأقرب إلى الحاكم داخل تلك المدينة.
أنا، حانوتي، كان لدي طموحات. يومًا ما، كنت أطمح إلى إنشاء نظام قانوني يناسب حقًا عالم ما بعد نهاية العالم. من وجهة نظري، كان حكام الذكاء الاصطناعي مجرد اختراعات ذكية، وأدوات غير كافية ولا ترقى إلى مستوى معايير العائد.
لقد اشتاق شعب ما بعد نهاية العالم إلى الماضي.
ومع ذلك، فمن المفارقة أن هذا الجانب على وجه التحديد، كونه “منفصلًا جدًا عن الواقع”، بدأ يتردد صداه ليس فقط بين قادة النقابات ولكن أيضًا بين الناس العاديين.
“آه، على محمل الجد، أي نوع من الحكم هذا؟”
“لماذا لا يُحكم على أي شخص بالإعدام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ىنترك هذا الموضوع لوقت آخر لأن قصة اليوم لا تتعلق بدانغ سيو-رين.
[بدء الاستجابة. يمكن للفقه القانوني والفلسفة القانونية الحديثة أن تفكر في عقوبة الإعدام من وجهات نظر مختلفة. ومن بين هذه الحجج، الحجة الأكثر إقناعًا هي أن الحكومة لا تستطيع أبدا أن تقرر حق مواطنيها في الحياة. يفوض المواطنون بعض حقوقهم إلى الحكومة من خلال عقد اجتماعي، لكنهم يحتفظون بحقوق حصرية فيما يتعلق بكرامة الحياة. فالحكومة ليست شخصًا طبيعيًا، ولكنها كيان مصطنع يشبه البرنامج، وبالتالي لا يمكنها إصدار أحكام مستقلة بشأن مسائل غير مبرمجة فيها.]
“هممم… إذن؟”
“هاه؟”
[خفض المستوى الفكري للشرح بمقدارين. تغيير الاستجابة. الحكومة ليست معصومة من الخطأ. إن القضاة غير الأكفاء، أو التلاعب بالأدلة الخبيثة، أو الفصائل التي تحاول هندسة جرائم القتل القضائية سياسيًا، يمكن أن تؤدي جميعها إلى أخطاء من جانب الحكومة. لذلك، من الحكمة منع الأعمال التي تجعل مثل هذه الأخطاء لا رجعة فيها، مثل إبادة الحياة نفسها.]
ولم يكن ذلك فقط لأنها اعتبرت “تحمل المسؤوليات غير الضرورية” سمة مميزة للقيادة.
“أوه… إذن؟”
“لماذا لا يمكننا قتل المجرم؟”
[خفض المستوى الفكري بست مقادير. تغيير الاستجابة. لنعتز بالحياة فقط.]
[حكم. ويحكم على المتهم بالسجن لمدة ثلاثة أشهر.]
وفياً لكلمته، رفض قاضي الذكاء الاصطناعي ببساطة تنفيذ أي حكم بالإعدام.
بالنسبة للناس، كانت الأفلام من الأيام الخوالي بمثابة وسيلة لتذكر الماضي المجيد للحضارة الإنسانية.
“قاتل متسلسل قام بذبح أطفال بعمر السنتين بدون سبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقطة عادلة.”
[قد يصدر حكم الإعدام، لكن لن يُنفذ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“جاسوس وإرهابي فجر المرافق العامة وقتل ثلاثة آلاف شخص!”
ولم يكن ذلك فقط لأنها اعتبرت “تحمل المسؤوليات غير الضرورية” سمة مميزة للقيادة.
[قد يصدر حكم الإعدام، لكن لن يُنفذ.]
بالنسبة للناس، كانت الأفلام من الأيام الخوالي بمثابة وسيلة لتذكر الماضي المجيد للحضارة الإنسانية.
“هتلر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أحد المواطنين جمع في نهاية المطاف 50,000 وون، و10,000 وون، و5,000 وون، و1,000 وون من الأوراق النقدية من حيثما كان ذلك ممكنًا وسلم بالفعل مليون وون إلى المدعي.
[قد يصدر حكم الإعدام، لكن لن يُنفذ.]
إذا كانت السجون عبارة عن آثار قديمة، فإن العقاب الجماعي كان السلعة الجديدة الساخنة التي ترغب فيها جميع النقابات العصرية.
“تبًا، ما زلت لا تقتل؟ حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ انتظر، سأقوم بإنجاز الأمر خلال أسبوع.”
عندما تطور الوضع بهذه الطريقة، كان مواطنو بوسان (دانغ سيو-رين قد عينت قاضي الذكاء الاصطناعي في ساحة عامة ليلعب بها المدنيون) في حيرة تامة. إلى أي مدى يجب أن تصل لها الأمور قبل أن تحكم على شخص ما بالإعدام؟
لقد كانوا يركضون بشكل أعمى دون أن تتاح لهم فرصة للنظر إلى الوراء، وبالتالي، أدرك الناجون الذين تمكنوا من الاستمرار في المضي قدمًا إلى أي مدى فروا من ماضيهم من خلال الاستماع إلى أحكام قاضي الذكاء الاصطناعي.
“…هذا أمر سخيف حقًا. فقط اطعنه في رقبته، وسيموت بسهولة؛ لماذا كل هذه الضجة حول عدم التنفيذ؟”
“تبًا، ما زلت لا تقتل؟ حتى الآن؟”
“حسنًا، لكن فكر في الأمر، قبل أن يصبح العالم على هذا النحو، كان الأمر يبدو كذلك. الأشخاص الذين يستحقون الموت لم يموتوا وتعفنوا في السجن وهم يأكلون الفول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الناس في حيرة.
“نعم. هكذا كان الأمر.”
وبما أنه لم تكن هناك أي تحديثات منذ سقوط الحضارة، فإن أحكام قضاة الذكاء الاصطناعي كانت حتمًا لطيفة بالنسبة لإنسانية ما بعد نهاية العالم التي اعتادت على الحقائق الأكثر قسوة.
“كيف تغير كل شيء؟”
وكان هذا واضحًا من الطريقة التي يشاهدون بها التلفزيون. ولم يجلسوا بشكل مرتب في صف واحد، ويراقبون الشاشة بانتباه. وبدلًا من ذلك، اجتمعوا معًا، وقاموا بتكسير الفول السوداني، وإلقاء نظرة خاطفة على الشاشة، ومناقشة “العناصر الغريبة” في مقاطع الفيديو بصوت عالٍ.
“……”
لا يهم إذا كانت الأفلام غير مثيرة للاهتمام.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
لقد اشتاق شعب ما بعد نهاية العالم إلى الماضي.
—-
لقد كانوا يركضون بشكل أعمى دون أن تتاح لهم فرصة للنظر إلى الوراء، وبالتالي، أدرك الناجون الذين تمكنوا من الاستمرار في المضي قدمًا إلى أي مدى فروا من ماضيهم من خلال الاستماع إلى أحكام قاضي الذكاء الاصطناعي.
“تبًا، ما زلت لا تقتل؟ حتى الآن؟”
نعم، لقد تغير العالم. لقد تغيروا أيضًا.
“لقد تجرأ على لمس ممتلكات شخص آخر وهذه ليست عقوبة الإعدام؟”
التقطوا أنفاسهم للحظة، وبدا أن احتمال قيام البشر بغزو الفراغ بالكامل لإعادة بناء الحضارة بعيد المنال. علم الجميع في هذا العصر أنهم يشهدون سنوات الشفق للبشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حقق زعيم النقابة ما يكفي لامتلاك مدينة، فيمكن القول إنهم الأقرب إلى الحاكم داخل تلك المدينة.
الحنين إلى وطن لن يعودوا إليه أبدًا.
طقوس لإثبات وتأكيد بعضهم البعض أنهم كانوا ذات يوم أعضاء في عالم قد هلك بالفعل.
وهكذا، عندما كان لدى الناس في هذا العصر وقت فراغ بأعجوبة، كانوا يجتمعون في مباني النقابات أو مثل هذه الأماكن لمشاهدة “أفلام من العصر السابق” على أجهزة تلفزيون كبيرة.
“…أنا حقًا لم أتوقع حدوث ذلك.”
لا يهم إذا كانت الأفلام غير مثيرة للاهتمام.
“من الأفضل أن نترك كل شيء للذكاء الاصطناعي؛ ربما يكون أفضل من هذا!”
“واو، انظر إلى مدى نظافة الطرق الإسفلتية!”
“أوه…”
“السيارات تتجول في الواقع!”
وحتى لو كانت أحدث العملات الصادرة قد طُبعت منذ أكثر من عشر سنوات، والأوراق النقدية كانت مجعدة ومتسخة من الاتصال البشري، إلا ان الناس اعتزوا بها وتبادولها بعناية كبيرة.
“جنون. إنهم يشربون القهوة وكأنها ماء.”
[قد يصدر حكم الإعدام، لكن لن يُنفذ.]
“لماذا لا يقتل شخصًا لأنه اصطدم به؟”
“احكم لي.”
بالنسبة للناس، كانت الأفلام من الأيام الخوالي بمثابة وسيلة لتذكر الماضي المجيد للحضارة الإنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا الذي استطيع قوله؟ على عكس القصص التي تتحول فيها العملات إلى سلة المهملات في اللحظة التي تقع فيها نهاية العالم، كان الواقع مختلفًا تمامًا.
وكان هذا واضحًا من الطريقة التي يشاهدون بها التلفزيون. ولم يجلسوا بشكل مرتب في صف واحد، ويراقبون الشاشة بانتباه. وبدلًا من ذلك، اجتمعوا معًا، وقاموا بتكسير الفول السوداني، وإلقاء نظرة خاطفة على الشاشة، ومناقشة “العناصر الغريبة” في مقاطع الفيديو بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لهذا السبب على وجه التحديد، احتضن قادة النقابات بسعادة قضاة الذكاء الاصطناعي.
“الماء الساخن يأتي مباشرة من المنزل؟ ما عليك سوى الضغط على زر المياه المعبأة؟ واو…”
لا يعني ذلك أن الأمر كان سيئًا تمامًا. ففي نهاية المطاف، أكدت أنه على الرغم من انهيار العالم، فإن معظم الناس ما زالوا يعانون من الحنين إلى الماضي.
“ولكن لماذا يبدون غير راضين إلى هذا الحد؟ إنها يوتوبيا عمليًا.”
المحادثة أعلاه عبارة عن مجموعة تم حُررت لتسهيل القراءة، وقد تحدث بها في الأصل زعيم النقابة في إنشيون.
“على أية حال، كان الجميع مدللين للغاية في ذلك الوقت. يحتاج هؤلاء الرجال جميعًا إلى تقشير رؤوسهم بواسطة الوحوش حتى تنضج أدمغتهم بشكل صحيح. هييي، مرر لي تلك المطرقة، فهذا الفول صعب الكسر.”
“ماذا؟”
تقريبًا، كانت هذه هي الصورة الذاتية المعاصرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا العدل كان أقرب إلى عدل الكتب، وكان عديم الفائدة على الإطلاق إذا لم ينزل إلى الواقع.
وهكذا، فإن “الأحكام غير الواقعية” التي يصدرها قضاة الذكاء الاصطناعي، والتي تم التعامل معها في البداية مثل الألعاب، بدأت تدريجيًا تتخذ شكلًا مختلفًا بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يمكننا قتل المجرم؟”
[حكم. يجب على المدعى عليه ‘ب’ أن يدفع للمدعي ‘أ’ مليون وون.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“حقًا؟ انتظر، سأقوم بإنجاز الأمر خلال أسبوع.”
“لذلك، زعيم النقابة، ماذا عن ستة أشهر في السجن؟”
“هاه؟”
سجن؟ من لديه ذلك بعد الآن؟
بدأ بعض الناس يأخذون أحكام الذكاء الاصطناعي على محمل الجد.
“تبًا، ما زلت لا تقتل؟ حتى الآن؟”
في هذا العالم، كان المال بمثابة تعويذة أكثر من كونه عملة – تعويذة تذكرهم بالأوقات التي كانوا فيها جزءًا من مجتمع متحضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
كان جمع ما قيمته مليون وون من هذه التعويذات أمرًا صعبًا للغاية.
“كيف تغير كل شيء؟”
لكن أحد المواطنين جمع في نهاية المطاف 50,000 وون، و10,000 وون، و5,000 وون، و1,000 وون من الأوراق النقدية من حيثما كان ذلك ممكنًا وسلم بالفعل مليون وون إلى المدعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن بعد أن ظهر قضاة الذكاء الاصطناعي لأول مرة في جميع أنحاء البلاد، يستطيع المرء أن يصيح: “رائع! عصر القانون حيث من المستحيل إصدار أحكام متحيزة!” لكن، بطبيعة الحال، لا تبدو الأمور في العالم بهذه البساطة.
“صافي يا لبن؟”
“السيارات تتجول في الواقع!”
“اه، حليم يا قشطة…”
“هتلر!”
“نعم، أنا آسف لتعطيل عملك. هذا يحل الأمور بيننا.”
نعم، كان قاضي الذكاء الاصطناعي عادلًا.
والمثير للدهشة أن اعتذار أحد المواطنين قد قُبل.
“آه…”
اُعترف بالمال، الذي فقد كل قيمته كعملة ولم يكن من الممكن استبداله بسلع أخرى – بعد أن فقد كل معناه كنقود – كتعويض عن المخالفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
أدى هذا الحادث العرضي تدريجيًا إلى قيام المزيد من المواطنين بالامتثال طوعًا لأحكام الذكاء الاصطناعي.
لعنة الإنسانية.
ومن المؤكد أنه في الحالات التي أصيب فيها الأشخاص بجروح خطيرة أو كانت حياتهم معرضة للخطر، لم يعتمد المواطنون على قاضي الذكاء الاصطناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقطة عادلة.”
لكن بالنسبة للنزاعات البسيطة، والأشياء التي لا تستدعي قتل بعضهم بعضًا، فقد استسلم الناس طوعًا إلى “الأحكام القديمة” – عدالة الأوقات التي كان فيها العالم لا يزال سليمًا.
“من المريح أكثر لقادة النقابات أن يقولوا إنهم أضافوا تفسيرًا لحكم محايد بالفعل من شخص آخر – من البداية إلى النهاية – بدلًا من الادعاء بأنهم أصدروا الحكم بمفردهم.”
“هنا 3 ملايين وون.”
وبما أنه لم تكن هناك أي تحديثات منذ سقوط الحضارة، فإن أحكام قضاة الذكاء الاصطناعي كانت حتمًا لطيفة بالنسبة لإنسانية ما بعد نهاية العالم التي اعتادت على الحقائق الأكثر قسوة.
“لنتفق بشكل أفضل من الآن فصاعدًا.”
[حكم. ويحكم على المتهم بالسجن لمدة ثلاثة أشهر.]
وحتى لو كانت أحدث العملات الصادرة قد طُبعت منذ أكثر من عشر سنوات، والأوراق النقدية كانت مجعدة ومتسخة من الاتصال البشري، إلا ان الناس اعتزوا بها وتبادولها بعناية كبيرة.
حتى بعد الدورة 109، واصلت الاحتفاظ بـ “قضاة الذكاء الاصطناعي”.
من بعيد، بدا الأمر أقل شبهًا بتنفيذ القوانين وأكثر شبهًا بنوع من الطقوس.
“لذلك، زعيم النقابة، ماذا عن ستة أشهر في السجن؟”
طقوس لإثبات وتأكيد بعضهم البعض أنهم كانوا ذات يوم أعضاء في عالم قد هلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقطة عادلة.”
عملية للتأكيد على أننا جميعا ننتمي إلى نفس المجتمع.
“أوه… إذن؟”
ماذا الذي استطيع قوله؟ على عكس القصص التي تتحول فيها العملات إلى سلة المهملات في اللحظة التي تقع فيها نهاية العالم، كان الواقع مختلفًا تمامًا.
“أوه… إذن؟”
“…أنا حقًا لم أتوقع حدوث ذلك.”
“همم.”
شعرت بلكمة عاطفية إلى حد ما.
وهكذا، ظهرت حتمًا الحاجة إلى فئة محترفة “لتفسير” هذه “الكلمات الكتابية”.
لا يعني ذلك أن الأمر كان سيئًا تمامًا. ففي نهاية المطاف، أكدت أنه على الرغم من انهيار العالم، فإن معظم الناس ما زالوا يعانون من الحنين إلى الماضي.
“انتظروا لحظة. أليس السجن لمدة ثلاثة أشهر يعادل فقدان إصبع الخنصر؟”
حتى بعد الدورة 109، واصلت الاحتفاظ بـ “قضاة الذكاء الاصطناعي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
حتى لو لم يقدموا الكثير من المساعدة القضائية، إذا كان بإمكانهم تذكير الأشخاص الذين يعيشون في مثل هذه الأوقات بـ “إنسانيتهم” ولو قليلًا، فإن ذلك في حد ذاته كان ذا معنى، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
“احكم لي.”
منذ البداية، كان مفهوم “أحكام السجن” الذي أصدره قضاة الذكاء الاصطناعي بمثابة قطعة أثرية قديمة.
[نعم.]
—-
“هناك هذا العائد اللانهائي الذي يستمر في التخلي عن زملائه لمغازلة زوجته، ويهمل باستمرار واجباته كرجل عجوز. وفي الوقت نفسه، يكسر الزميل الذي تركه وراءه ظهره وهو يحاول إنقاذ العالم. ما الحكم الذي يناسب هذا العائد الدنيء؟”
“انتظروا لحظة. أليس السجن لمدة ثلاثة أشهر يعادل فقدان إصبع الخنصر؟”
[حكم. ليس مذنب.]
أدى هذا الحادث العرضي تدريجيًا إلى قيام المزيد من المواطنين بالامتثال طوعًا لأحكام الذكاء الاصطناعي.
“……”
لقد اشتاق شعب ما بعد نهاية العالم إلى الماضي.
لعنة الإنسانية.
طقوس لإثبات وتأكيد بعضهم البعض أنهم كانوا ذات يوم أعضاء في عالم قد هلك بالفعل.
من الواضح أن الذكاء الاصطناعي ما زال لا يفهم قلب الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يمكننا قتل المجرم؟”
—-
“همم.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ انتظر، سأقوم بإنجاز الأمر خلال أسبوع.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
المحاكمة III
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقطة عادلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
