حب غريب 💘
الفصل الـ 68
” حب غريب ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت الكميائية ( ذات النظارات من إختبار نوت ).. ألا يوجد أمل بالفعل… لقد خسرت كل مبارياتي بالفعل وفى كل مرة أحاول تشكيل تحالف لا يبالي أحدهم بي.. تبقي لقواتي سبع معارك ويجب أن أفوز بستة منها وإلا سأموت… تنهد ما العمل..
الحي الشعبي / مدينة الروح الساحرة..
حمل أحد الحراس الطفل بينما أمسك تورس بيد الفتاه بحنان وهو يقودها نحو العربة وكانها ملكة..
واحدة من العديد من المدن فى كامل الجنوب المقفر…
الحي الشعبي / مدينة الروح الساحرة..
كانت مدينة تمتاز بطابع جميل حيث كانت واحدة من أقدم المدن وبالرغم من أن هذا كان لها ميزة من حيث عدد النبلاء والكثير من العائلات داخلها بقوة كبيرة إلا أن ذالك أعطاها عيباً كبيراً أيضاً حيث قامت بقمع المواهب من المدنين أو الحروب الداخلية التى أدت لإنحدار المدينة وعدم ترقيتها حتى بعد كل هذه السنوات..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها لا تريد تذكر الأمر ولهذا لم يضغط عليها تورس.. لقد قال فقط ” لا بأس.. بعد أن نعالج أخاكِ سنتوجه لشراء خواتم الزواج وإقامة العرس بالطبع يُمكنكِ الرفض ولن أجبركِ “..
لم تكن مدينة الروح الساحرة قريبة من إقليم أشجار القمر ولكن توريس ( الإستنساخ السادس ) وصل إليها بسهولة فى لحظات عن طريق إستخدام بوابة النقل فى قريته للوصول لبلدة أخري ومن ثم لأخري وأخري حتى وصل إليها فى النهاية..
فى الحي الفقير تستطيع من خلال النظر إلى الاجساد الهشة والذابلة أن تعرف أن المدنيين هنا لم يأكلوا لفترة وكلهم كانوا فى إنتظار أى شئ حتى أنهم عرضوا أولادهم سلعة لذالك أو أجسادهم سواءً رجال أو نساء.. لم يمانعوا أن يكونوا خدماً أو عبيداً طالموا حصولا على الطعام..
لم تكن المدن مكاناً متوازناً وغالباً ما يتم قمع المدنين وجعل حياتهم صعبة وهنا فى مكان حيث كان النبلاء فى كل نقطة كانت حياة المدنين صعبة ومظهر الحي خاصتهم ومظهر ملابسهم وشكلهم وطعامهم فظيعاً…
الفصل الـ 68 ” حب غريب ”
دخل توريس الحى الفقير يركب عربة فاخرة تقودها إثنين من الأحصنة ذات الجلد الأبيض ناصع البياض وبجواره إثنين من الحراس من المستوي الثالث على صدورهم شعار لجمعية المغامرين وهم قوة مشهورة منتشرة فى العديد من الكيانات الكبري… بالطبع دفع لهم توريس ليوظفهم لحمايته إضافة إلى ملابسه الفاخرة مما جعله يبدو نبيلاً.. وكل هذا لأجل خطته..
توقف توريس أمام أحد المنازل الفقيرة وأشار إلى الحراس ” حطموه…
فى الحي الفقير تستطيع من خلال النظر إلى الاجساد الهشة والذابلة أن تعرف أن المدنيين هنا لم يأكلوا لفترة وكلهم كانوا فى إنتظار أى شئ حتى أنهم عرضوا أولادهم سلعة لذالك أو أجسادهم سواءً رجال أو نساء.. لم يمانعوا أن يكونوا خدماً أو عبيداً طالموا حصولا على الطعام..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللورد سُليمان.. أحد أقوي اللوردات… لقد تواصل معي.. هذا رائع..
توقف توريس أمام أحد المنازل الفقيرة وأشار إلى الحراس ” حطموه…
أماء توريس بإبتسامة ” بالطبع.. كيف لا تعجبني زوجتي “..
تقدم أحد الحراس وضرب الباب بقدمه محطماً إياه..
* * *
اه
شعرت الفتاه بالحرج وأحمر وجهها..
دوت صرخة صغيرة من الداخل عندما فتح الباب على شابة فى العشرين تقريباً تجلس بجوار سرير يرقد عليه بضعف صبي فى السابعة يبدو على وشك الموت…
** مرحباً كيتي… هل لازال عرضكِ السابق سارياً ؟ **
وقفت الفتاه مصعوقة ” ماذا.. ماذا تريدون ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح توريس على شعرها برفق وقال بحنان وهو يلمس وجهها ” غبية.. أنتِ زوجتي بالطبع سأفعل أى شئ لك.. أخوكِ هو أخى بالفعل..” ثم أشار للحراس ” أحضروه “..
لم يتكلم الحارسان لقد فتحواالطريق فقط لـ توريس الذي دخل بخطوات سريعة وعانق الفتاه بقوة…
فى هذه اللحظة وفى ظل يأس الفتاه…
فوجئت الفتاه ولكن لم تمنعه.. لماذا.. لأنه نبيل.. ببساطة سوف يقتلها والأسوء قد يقتل اخاها.. فى الحقيقية لقد وجدتها فرصة لإنقاذ أخاها ولكنها لم تتحدث… بعض الأشياء يجب أن تؤخذ بروية..
شعرت الفتاه أن فرصتها حانت فقالت على عجل وهى تمسك بيد تورس بقلق وتقول بنغمة جمييلة ” رجاءً أنقذ أخى… إنه مصاب بمرض عضال منذ مولده.. لقد إستنفذت كل مالى بالفعل ولكنى لم أتمكن من علاجه ، رجاءً وسأفعل أى شئ تطلبه..
إبتعد عنها توريس وحدق فيها… كانت ذات شعر قصير مع وجهٍ أسمر قليلاً وعيونٍ بنيه وجسد جيد ولكن ملابسها ممزقة وجسدها كان مغطاً بالسخام بعض الشئ مما يدل على أنها تعمل فى التنقيب أو شئ مثل هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتعد عنها توريس وحدق فيها… كانت ذات شعر قصير مع وجهٍ أسمر قليلاً وعيونٍ بنيه وجسد جيد ولكن ملابسها ممزقة وجسدها كان مغطاً بالسخام بعض الشئ مما يدل على أنها تعمل فى التنقيب أو شئ مثل هذا…
” هل أعجبك سيدي ؟ ” سئلت الفتاه..
صرخت الكميائية / كيتي بفرح وهى ترد عليه ليظهر أول متغير فى الماضي أو ربما الثاني أو العاشر ولكن لم يظهروا بعد على السطح..
أماء توريس بإبتسامة ” بالطبع.. كيف لا تعجبني زوجتي “..
الحي الشعبي / مدينة الروح الساحرة..
زوجة ! .. فوجئت الفتاه ولم تكن قادرة على الرد عندما نظر توريس خلفها ورأى الطفل وعبس ” ماذا به ؟ “..
شعرت الفتاه بالحرج وأحمر وجهها..
شعرت الفتاه أن فرصتها حانت فقالت على عجل وهى تمسك بيد تورس بقلق وتقول بنغمة جمييلة ” رجاءً أنقذ أخى… إنه مصاب بمرض عضال منذ مولده.. لقد إستنفذت كل مالى بالفعل ولكنى لم أتمكن من علاجه ، رجاءً وسأفعل أى شئ تطلبه..
” هل تريدين الحقيقة ؟ ” قال تورس وهو يحتسي الشاي..
مسح توريس على شعرها برفق وقال بحنان وهو يلمس وجهها ” غبية.. أنتِ زوجتي بالطبع سأفعل أى شئ لك.. أخوكِ هو أخى بالفعل..” ثم أشار للحراس ” أحضروه “..
شعرت الفتاه بالحرج وأحمر وجهها..
حمل أحد الحراس الطفل بينما أمسك تورس بيد الفتاه بحنان وهو يقودها نحو العربة وكانها ملكة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اه
داخل العربة تم وضع الطفل على السرير بينما جلس الإثنان على المقاعد وقدمت لهم خادمه جميلة الشاي..
** الطرف الأخر قد حظرك **
” سيدي.. أنا لا أفهم ماذا يحدث ؟ ” شعرت الفتاه بشئ خاطئ…
فى الحي الفقير تستطيع من خلال النظر إلى الاجساد الهشة والذابلة أن تعرف أن المدنيين هنا لم يأكلوا لفترة وكلهم كانوا فى إنتظار أى شئ حتى أنهم عرضوا أولادهم سلعة لذالك أو أجسادهم سواءً رجال أو نساء.. لم يمانعوا أن يكونوا خدماً أو عبيداً طالموا حصولا على الطعام..
” هل تريدين الحقيقة ؟ ” قال تورس وهو يحتسي الشاي..
رسالة واحدة كانت كفيلة بتغيير مصير فتاه كان يجب عليها أن تموت.. تري كيف سيؤثر هذا على المستقبل..
أمائت فرد ” لقد مررت ببالصدفة وأنا قادم هنا على المنجم الغربي الخاص بالمدينة ورأيتكِ هناك وأنتِ تعملين وصدقاً من وقتها وعقلي لا يستطيع التفكير فى أحدٍ غيرك… أعلم أنكِ قد لا تصدقين هذا ولكنها الحقيقة.. لا أعلم إسمك ولا أى شئ عنكِ وحتى قد لا تكونين أجمل النساء ولكن قلبي يريدك وأنا شخص مباشر لا أحب اللف والدوران.. إن أعجبت بشئ سوف أطارده حتى أحصل عليه ولكنى لن أجبره على قبولي وبغض النظر عن النتيجة سوف أكون مرتاحاً…
” هل تريدين الحقيقة ؟ ” قال تورس وهو يحتسي الشاي..
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
نزلت الفتاه بفرح على أقدام تورس لتقبلها ولكنها منعها ورفعها أمامه وحدق في وجهها لفترة ” جميلة… جميلة جداً ”
لم تجد رداً من تورس فرفعت وجهها لتجده يشرب الشاي على مهل وكأنه ينتظرها للمتابعة.. ” ولكنى على إستعدادا لفعل أى شئ لأجل أخي “….
أماء توريس بإبتسامة ” بالطبع.. كيف لا تعجبني زوجتي “..
” كيف خسرتِ عذريتكِ ؟ ”
شعرت الفتاه بالحرج وأحمر وجهها..
شعرت الفتاه بالحرج من السؤال ولكنها ردت بإختصار ” أجبرت على هذا وإلا سيكون أخى ميتاً الأن ” ..
صرخت الكميائية / كيتي بفرح وهى ترد عليه ليظهر أول متغير فى الماضي أو ربما الثاني أو العاشر ولكن لم يظهروا بعد على السطح..
من الواضح أنها لا تريد تذكر الأمر ولهذا لم يضغط عليها تورس.. لقد قال فقط ” لا بأس.. بعد أن نعالج أخاكِ سنتوجه لشراء خواتم الزواج وإقامة العرس بالطبع يُمكنكِ الرفض ولن أجبركِ “..
لم يتكلم الحارسان لقد فتحواالطريق فقط لـ توريس الذي دخل بخطوات سريعة وعانق الفتاه بقوة…
نزلت الفتاه بفرح على أقدام تورس لتقبلها ولكنها منعها ورفعها أمامه وحدق في وجهها لفترة ” جميلة… جميلة جداً ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتعد عنها توريس وحدق فيها… كانت ذات شعر قصير مع وجهٍ أسمر قليلاً وعيونٍ بنيه وجسد جيد ولكن ملابسها ممزقة وجسدها كان مغطاً بالسخام بعض الشئ مما يدل على أنها تعمل فى التنقيب أو شئ مثل هذا…
شعرت الفتاه بالحرج وأحمر وجهها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المدن مكاناً متوازناً وغالباً ما يتم قمع المدنين وجعل حياتهم صعبة وهنا فى مكان حيث كان النبلاء فى كل نقطة كانت حياة المدنين صعبة ومظهر الحي خاصتهم ومظهر ملابسهم وشكلهم وطعامهم فظيعاً…
* * *
زوجة ! .. فوجئت الفتاه ولم تكن قادرة على الرد عندما نظر توريس خلفها ورأى الطفل وعبس ” ماذا به ؟ “..
** الطرف الأخر قد حظرك **
وقفت الفتاه مصعوقة ” ماذا.. ماذا تريدون ؟ “..
تنهدت الكميائية ( ذات النظارات من إختبار نوت ).. ألا يوجد أمل بالفعل… لقد خسرت كل مبارياتي بالفعل وفى كل مرة أحاول تشكيل تحالف لا يبالي أحدهم بي.. تبقي لقواتي سبع معارك ويجب أن أفوز بستة منها وإلا سأموت… تنهد ما العمل..
دوت صرخة صغيرة من الداخل عندما فتح الباب على شابة فى العشرين تقريباً تجلس بجوار سرير يرقد عليه بضعف صبي فى السابعة يبدو على وشك الموت…
حاولت كثيراً ان أتواصل مع لورد المصير أو غيره من اللوردات الأقوياء ولكن… لم يقبلني أحد…
فهمت الفتاه ما أشار إليه ولكنها تنهدت وقالت مع بعض التردد وهى تنظر للأسفل ” أنا لست عذراء…
فى هذه اللحظة وفى ظل يأس الفتاه…
* * *
** اللورد سليمان يريد التواصل معكِ **
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها لا تريد تذكر الأمر ولهذا لم يضغط عليها تورس.. لقد قال فقط ” لا بأس.. بعد أن نعالج أخاكِ سنتوجه لشراء خواتم الزواج وإقامة العرس بالطبع يُمكنكِ الرفض ولن أجبركِ “..
** مرحباً كيتي… هل لازال عرضكِ السابق سارياً ؟ **
توقف توريس أمام أحد المنازل الفقيرة وأشار إلى الحراس ” حطموه…
اللورد سُليمان.. أحد أقوي اللوردات… لقد تواصل معي.. هذا رائع..
الفصل الـ 68 ” حب غريب ”
صرخت الكميائية / كيتي بفرح وهى ترد عليه ليظهر أول متغير فى الماضي أو ربما الثاني أو العاشر ولكن لم يظهروا بعد على السطح..
وقفت الفتاه مصعوقة ” ماذا.. ماذا تريدون ؟ “..
رسالة واحدة كانت كفيلة بتغيير مصير فتاه كان يجب عليها أن تموت.. تري كيف سيؤثر هذا على المستقبل..
تقدم أحد الحراس وضرب الباب بقدمه محطماً إياه..
وبالطبع لم يعرف نوت عن هذا وهل لو عرف سيغير رأيه ويولى إهتماماً لها أم لا..
** مرحباً كيتي… هل لازال عرضكِ السابق سارياً ؟ **
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتعد عنها توريس وحدق فيها… كانت ذات شعر قصير مع وجهٍ أسمر قليلاً وعيونٍ بنيه وجسد جيد ولكن ملابسها ممزقة وجسدها كان مغطاً بالسخام بعض الشئ مما يدل على أنها تعمل فى التنقيب أو شئ مثل هذا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات