ترقية سولدا (2)
الفصل 88: ترقية سولدا (2)
“سأقتلكم.”
سيلفيا أمسكت بقطعة الخريطة المتبقية في يدها. وهي تحدق في مجرد زاوية منها، وأغمضت عينيها.
“نعم. ديكولين.”
السلسلة السحرية أو الخاصية. تلك الأمور لم تكن مهمة الآن.
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
بعد أن صفقت كفها مع دوزمورا، توقفت وهي تحاول الدخول، حيث شعرت بشخص ما يقترب منهم.
وفعلت ألوانها الثلاثة الأساسية.
تجاهلت الساحر المتعثر على الأرض، ونظرت حولها.
الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
لم تجرب ذلك من قبل، لكنها أعادتها إلى حالتها الأصلية تمامًا.
“…؟!”
الخريطة المرممة لم تكن مختلفة عن الأصلية.
“هذه مشكلة!”
حتى دوائرها الحمراء كانت تتحرك “بنفس الطريقة” التي كانت تتحرك بها من قبل.
*****
همست سيلفيا ببرود وهي تقبض على قبضتيها الصغيرتين: “رايلي من مغامري العقيق الأحمر.”
ما زالت إيفرين تنتظر اليوم الذي تستطيع فيه الانتقام.
‘باستخدام الغضب كوقود، ينمو الإلياد. المحن التي لا تقتلنا تجعلنا أقوى.’
عند تذكرهم لتلك الألقاب، ارتجفوا.
هل هذا هو النمو الذي كان غليثيون يتحدث عنه؟
نظرت سيلفيا إلى الساحر الذكر الذي فقد للتو خريطته لصالحها. ركع وبلع ريقه بصعوبة بينما كان ينظر إلى السحر الذي أظهرته.
رايلي. دوزمورا.
وفعلت ألوانها الثلاثة الأساسية.
كانت تصدق إنجازاتهم من الحكايات الخيالية بسذاجة.
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
ومع ذلك، اعتقدت أن عليهم البدء في الاستعداد للثمن الذي سيتعين عليهم دفعه لخيانتها. مع علمها بأنهم سيجتمعون مرة أخرى بالتأكيد خلال هذا الاختبار، قررت ألا تنسى أبدًا فعلتهم.
كانت تصدق إنجازاتهم من الحكايات الخيالية بسذاجة.
“لن أخدع بعد الآن.”
ليل حالك.
بعد أن اعترفت بأنها تفتقر إلى الخبرة وتعلمت من غبائها السابق، بدأت تدريجيًا في دمج الدروس التي اكتسبتها مما حدث للتو في ترسانتها.
نظرت إليها باستخدام [الفهم]، محددًا هيكلها السحري على أنه “درع عن بعد”، وهو اختراع قد يكون مفيدًا في الدفاع ضد الوحوش.
“…”
“نعم.”
نظرت سيلفيا إلى السماء.
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
الشمس كانت تغرب بالفعل.
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
أخرجت حجر مانا من جيبها، وحولته إلى خفاش طار بعد ذلك، مشاركًا رؤيته معها.
يبدو أنها كانت مشروعها الحالي.
بعد أن وضعت دورية حول محيطها، نظرت إلى خريطتها.
خشخشة – خشخشة –
لماذا قالت رايلي إن ثلاث خرائط كانت ضرورية؟
خشخشة – خشخشة –
بينما كانت تفكر في ذلك، جاءت إلى ذهنها كلمات رئيس اللجنة من قبل الامتحان.
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كنت على وشك استكشاف المذكرات، رنّت الكرة البلورية في جيبي الداخلي.
في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
عدو معترف به من قبل روهاكان.
لم يكونوا يبحثون عن وجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوووونغ—
كانوا يبحثون عن هدف.
ومع ذلك، بصفتي كيم ووجين، كنت خائفًا منها.
إذا كان الجميع على هذه الخريطة هدفًا…
السلسلة السحرية أو الخاصية. تلك الأمور لم تكن مهمة الآن.
إذن، كان الأمر أسهل مما كانت تتخيل.
“لكن هل سأكون مفيدة؟ أنت السابع—”
“رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
“… هل تعرف ذلك؟”
كانت عيناها قد أصبحتا باردتين بالفعل.
ليل حالك.
*****
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
بينما كان يمشي على أطراف شاطئ جزيرة التدريب، تمتم دوزمورا: “غليثيون رجل غريب جدًا. لماذا يمنحنا المال للتنمر على ابنته؟”
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
ضحكت رايلي. بصفتهم جزءًا من فريق مغامري العقيق الأحمر، تلقوا طلبًا غير معقول من رئيس عائلة الإلياد بمجرد تقديمهم لاختبار سولدا.
“… خذي.”
“لا تحاول فهم السحرة. فلن نفهمهم أبدًا.”
ضحكا معًا، ودخلا [البوابة قصيرة المدى].
“نحن سحرة أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عدة خطوات تقترب من موقع قريب منهم.
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
كان شئ ما على وشك الوقوع.
الأسود تربي أشبالها بقسوة.
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
بعد أن صفقت كفها مع دوزمورا، توقفت وهي تحاول الدخول، حيث شعرت بشخص ما يقترب منهم.
“الآن بعد أن أمسكت بهم جميعًا…”
عند تذكرهم لتلك الألقاب، ارتجفوا.
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أثناء تعرضها للتنمر والإهانة من قبل مجموعة من النبلاء… بدأت إيفرين تشعر بالخدر ببطء.
الدوائر التسع على الخريطة تمثل أهدافًا. ومع ذلك، لم يكن من الضروري أخذ جميع الخرائط التسع.
اتسعت عيناها وهي تقرأ التصحيحات بوجه عابس.
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
“هيه!”
السلسلة السحرية أو الخاصية. تلك الأمور لم تكن مهمة الآن.
ووووووووووونغ—
استغل كاركسيل الفرصة وهرب مع إيفرين ومايو.
ظهرت [بوابة قصيرة المدى] على شكل دوامة زرقاء رأسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً~ لماذا تتصرفين هكذا~ كنت أعلم أنك ستنجحين~”
“تم~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أمسكت بهم جميعًا…”
صفعة—!
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
بعد أن صفقت كفها مع دوزمورا، توقفت وهي تحاول الدخول، حيث شعرت بشخص ما يقترب منهم.
كان رد فعل لوينا صريحًا. كعبقرية، فهمت بسرعة. اكتفيت بهز كتفي.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت غليان الماء، نظرت نحو كاريكسيل، الذي وجدته يطهو الطعام.
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
“واو، هذا رائع! هل هذا يعني أنه أستاذك؟”
“كيف وصلوا إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت إيفرين ومايهو ملعقة وتذوقتا.
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
“… خذي.”
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
“هوف، هوف، هوف…”
“أتعني السابع الأقوى؟”
ظهرت [بوابة قصيرة المدى] على شكل دوامة زرقاء رأسية.
“نعم. ديكولين.”
كان متعلقًا بكتاب [كتاب السحر المتقدم: مبادئ الحماية] الذي قرأته من قبل.
ضحكا معًا، ودخلا [البوابة قصيرة المدى].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالعمل… هل تقصد الأمن؟” سألت وهي تركز على التصحيحات.
*****
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
ليل حالك.
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
—رايلي من مغامري العقيق الأحمر. لن أسامحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعني السابع الأقوى؟”
أطفأت الزجاج في برج المراقبة، حيث انعكست سيلفيا علىه.
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
ظهر قمر كبير عليه. أخرجت [دفتر الملاحظات غير المعنون] من جيبي الداخلي، مضيئًا إياه بضوء خافت.
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
“…”
ظهر ممر أزرق في الهواء.
أداة تشبه المجلة تحتوي على ذكريات ديكولين.
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
“…”
سيلفيا ووالدة تلك الطفلة.
بينما كان يمشي على أطراف شاطئ جزيرة التدريب، تمتم دوزمورا: “غليثيون رجل غريب جدًا. لماذا يمنحنا المال للتنمر على ابنته؟”
غليثيون وديكولين.
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
حددت مجموعة مشبوهة.
ومع ذلك، بصفتي كيم ووجين، كنت خائفًا منها.
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
هوووونغ—
“… هذا مضحك.”
دعا المشرف ميميك الجميع.
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
لا يمكن لأي ذاكرة أن تتغلب على القوة العقلية القوية لذاتي.
“… لماذا، أيها المدير؟ إنها الحقيقة.”
─هل تسمعني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أمسكت بهم جميعًا…”
في اللحظة التي كنت على وشك استكشاف المذكرات، رنّت الكرة البلورية في جيبي الداخلي.
استهلكت حوالي 2000 وحدة من المانا، لكنني اعتبرتها مكافأة لها على البقاء.
كانت صوت جولي.
عندما تقدم للأمام، انتشر إحساس بالرهبة بين أجساد أعدائهم. ثم أشعوا مانا واضحة، مشبكينها مع هالتهم الخبيثة.
“نعم.”
ظهر الممتحن في الوقت المناسب. ركزت ريلي نظرها عليه، بينما نقرت سيلفيا لسانها.
—أوه، هل أنت بخير؟
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
لسوء الحظ، لم تتمكن من الوصول إلى جزيرة ثروة السحرة. لقد حضرت ذات مرة مكان إثبات في ندوتي، لكن الأمور أصبحت أكثر صرامة منذ ذلك الحين.
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
“نعم.”
شعرت ريلي ببعض الخوف من الضغط الذي بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة، فبحثت سراً عن دوزمورا، لكن الرجل كان قد اختفى بالفعل قبل أن تلاحظ.
—هل هذا صحيح؟ هذا جيد.
“…؟ يا إلهي.”
كان صوتها جادًا جدًا. ضحكت بهدوء.
تنهد كاركسيل نادماً. نظرت إليه.
“كيف لا تسأمين من القلق عليّ؟”
“… هاها. هههههه. ههههههه… الأمر هو… كان لدينا سبب…”
—الآن ليس وقت المزاح.
“هذا مذهل~ إنه مريح للغاية~ مريح~” صفقت مايهو معجبة بعملها.
كان ذلك مفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعني السابع الأقوى؟”
“… ما الأمر؟”
ما زالت إيفرين تنتظر اليوم الذي تستطيع فيه الانتقام.
—توقفت جميع المناطيد في الجزيرة العائمة عن العمل بسبب كارثة سحرية.
“شش.”
“همم.”
“حسنًا، الحساء جاهز.”
كانت المناطيد الوسيلة الوحيدة للتنقل بين جزيرة التدريب وجزيرة ثروة الساحر.
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
— لكن تم رصد جسم طائر آخر على الرادار. يبدو أن شخصًا ما اقتحم جزيرة التدريب. بعد اعتبار الأمر حالة طارئة، سأتوجه إلى هناك الآن.
ابتسمت بمرارة وهزت كتفيها.
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
“… ما الأمر؟”
— هناك وسيلة. الرجاء الانتظار. سوف أ-
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
انقطع الاتصال.
بينما كانت على وشك التعبير عن خيبة أملها، أسكتهم جميعاً فوراً.
كان شئ ما على وشك الوقوع.
استفاد ديكولين من شهرته في ذلك اليوم.
“هذه مشكلة!”
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
نزلت لوينا من الطابق العلوي.
خشخشة…
“هذه مشكلة!”
بينما كان يمشي على أطراف شاطئ جزيرة التدريب، تمتم دوزمورا: “غليثيون رجل غريب جدًا. لماذا يمنحنا المال للتنمر على ابنته؟”
“تقصدين المناطيد؟”
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
“… هل تعرف ذلك؟”
“ماذا؟ عدو؟”
تشوه وجهها بشكل غريب.
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
“لقد تلقيت التقرير للتو.”
“هاه!”
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
نظرت سيلفيا إلى الساحر الذكر الذي فقد للتو خريطته لصالحها. ركع وبلع ريقه بصعوبة بينما كان ينظر إلى السحر الذي أظهرته.
“…”
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
كان ذلك بسبب الوضع، لكن حقيقة وجوده تعني وجود عامل خطر حولي.
“شش.”
لكنني لم أعتقد أنها ستبقى حقًا.
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
كانت متعاونة بشكل غريب في الآونة الأخيرة.
كانت في حالة مزاجية غريبة. قمت بتشغيل الزجاج السحري مرة أخرى دون أن أرد.
“… أنت لا تتكلم حتى.” عبست لوينا وسكبت فنجانًا من القهوة، ثم أعطتني ورقة مليئة بالمعادلات المعقدة.
“…؟!”
يبدو أنها كانت مشروعها الحالي.
بينما كانت على وشك التعبير عن خيبة أملها، أسكتهم جميعاً فوراً.
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
نظرت إليها سيلفيا بصمت، نيران باردة تحترق بعمق داخل عينيها.
“تلميح؟”
“… هذا مضحك.”
نظرت إليها باستخدام [الفهم]، محددًا هيكلها السحري على أنه “درع عن بعد”، وهو اختراع قد يكون مفيدًا في الدفاع ضد الوحوش.
“دعوني أعطيكم تحذيراً عادلاً.”
كان متعلقًا بكتاب [كتاب السحر المتقدم: مبادئ الحماية] الذي قرأته من قبل.
استغل كاركسيل الفرصة وهرب مع إيفرين ومايو.
“إنه درع، لكن دائرته غير فعالة للغاية، أيها المدير. يحتاج إلى 10 كيلوجرامات من أحجار المانا يوميًا للحفاظ عليه. لن يستخدمه أحد.”
وفعلت ألوانها الثلاثة الأساسية.
“دعيني أتحقق منه.”
“نحن سحرة أيضًا.”
أخذت قلم لوينا باستخدام [التحريك الذهني] وعدلت عملها حسب توجيه ذهني.
—توقفت جميع المناطيد في الجزيرة العائمة عن العمل بسبب كارثة سحرية.
خشخشة – خشخشة –
السلسلة السحرية أو الخاصية. تلك الأمور لم تكن مهمة الآن.
مع عقلي في حالة من التركيز، تضاعفت قدرتي التحليلية. قمت بسرعة بإجراء جميع التصحيحات الضرورية على ورقتها.
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
استهلكت حوالي 2000 وحدة من المانا، لكنني اعتبرتها مكافأة لها على البقاء.
الشمس كانت تغرب بالفعل.
“… خذي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
“هاه؟ كان ذلك سريعًا جدًا، أيها المدير. لابد أنك قد خربشت بشكل عشوائي…”
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
اتسعت عيناها وهي تقرأ التصحيحات بوجه عابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
“…؟ يا إلهي.”
إذا كان الجميع على هذه الخريطة هدفًا…
كان رد فعل لوينا صريحًا. كعبقرية، فهمت بسرعة. اكتفيت بهز كتفي.
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
“قرأت مؤخرًا كتابًا يمكنه مساعدتك في مشروعك. سأعيره لك عندما نعود. في المقابل، يمكنك مساعدتي في عملي هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الدوامة دون أن تنطق بكلمة.
“بالعمل… هل تقصد الأمن؟” سألت وهي تركز على التصحيحات.
عض على شفته.
“نعم.”
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
“لكن هل سأكون مفيدة؟ أنت السابع—”
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
“لا تقولي ‘الأقوى’ أمامي.”
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
“… لماذا، أيها المدير؟ إنها الحقيقة.”
كانت في حالة مزاجية غريبة. قمت بتشغيل الزجاج السحري مرة أخرى دون أن أرد.
رفعت لوينا رأسها ورمشت بارتباك، لكنها أطلقت زفرة صغيرة وأومأت.
عندما تقدم للأمام، انتشر إحساس بالرهبة بين أجساد أعدائهم. ثم أشعوا مانا واضحة، مشبكينها مع هالتهم الخبيثة.
“حسنًا… إنها ألقاب فارغة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت لوينا رأسها ورمشت بارتباك، لكنها أطلقت زفرة صغيرة وأومأت.
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
“حسنًا. سأساعدك. لا ينبغي أن ترهق نفسك.”
الشمس كانت تغرب بالفعل.
كانت في حالة مزاجية غريبة. قمت بتشغيل الزجاج السحري مرة أخرى دون أن أرد.
*****
بدلاً من السماء البعيدة، ظهر مشهد موقع الاختبار على الشاشة.
“إذا خطوتم خطوة واحدة أو أذيتُم الطلاب…”
و…
—أوه، هل أنت بخير؟
حددت مجموعة مشبوهة.
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
*****
لماذا قالت رايلي إن ثلاث خرائط كانت ضرورية؟
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
أما الذين لم يكن أمامهم سوى المشاهدة، فقد هربوا بسرعة في الاتجاه المعاكس، متخلين عن الهجوم على ما يبدو.
استخدمت خبرتها عندما كانت تلعب “ألعاب الحرب” في الريف، حيث استبدلت الأشياء التي كانت تصنعها بيديها بالسحر.
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
“هذا مذهل~ إنه مريح للغاية~ مريح~” صفقت مايهو معجبة بعملها.
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
“ما معنى ‘مريح’؟”
Isngard: {استخدمت كلمة (comfy ) }
“…؟ يا إلهي.”
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مشكلة!”
“… لكنك قلتِ إنك من ريؤك.” سألتها إيفرين بريبة، مما جعل مايهو ترتبك.
هوووونغ—
ضحكت، ثم غيرت الموضوع.
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
“حسنًا، الحساء جاهز.”
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
“ماذا؟ عدو؟”
تثاءبت إيفرين وهي تضع خريطتها جانبًا.
قاموا بهروب ملحوظ، لكن من منظور ديكولين، كان ذلك عبثاً.
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
—هل هذا صحيح؟ هذا جيد.
عندما سمعت صوت غليان الماء، نظرت نحو كاريكسيل، الذي وجدته يطهو الطعام.
“هذا مذهل~ إنه مريح للغاية~ مريح~” صفقت مايهو معجبة بعملها.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
“…”
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
خشخشة…
“أوه! إذن لا بد أنك تعرفين الأستاذ ديكولين!” سألت مايهو، وهي تصفق بيديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
ردت إيفرين ببرود.
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
“أوه، نعم. أخذت دروسًا منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
“واو، هذا رائع! هل هذا يعني أنه أستاذك؟”
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
“…”
“ماذا؟!” اتسعت عينا مايهو، ونظر كاريكسيل الذي كان يصنع الحساء إلى إيفرين بدهشة.
ظهر قمر كبير عليه. أخرجت [دفتر الملاحظات غير المعنون] من جيبي الداخلي، مضيئًا إياه بضوء خافت.
ابتسمت بمرارة وهزت كتفيها.
كانت عيناها قد أصبحتا باردتين بالفعل.
“كنت أمزح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
كما هو متوقع، لم يكن هذا شيئًا يمكنها الحديث عنه علنًا مع أي شخص.
استغل كاركسيل الفرصة وهرب مع إيفرين ومايو.
ما زالت إيفرين تنتظر اليوم الذي تستطيع فيه الانتقام.
هل هذا هو النمو الذي كان غليثيون يتحدث عنه؟
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
في البداية، كانت تتشاجر مع سيلفيا عن طريق شد شعرها، بل وقاومت الأساتذة الأرستقراطيين، ولكن في كل مرة كانت تفعل ذلك، كانت تجمع نقاط جزاء واحدة تلو الأخرى.
— هناك وسيلة. الرجاء الانتظار. سوف أ-
علاوة على ذلك، أثناء تعرضها للتنمر والإهانة من قبل مجموعة من النبلاء… بدأت إيفرين تشعر بالخدر ببطء.
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
قليلاً قليلاً، كانت تستسلم.
لعنت ريلي في داخلها.
هل كان هذا مجرد دليل على النضوج؟
أداة تشبه المجلة تحتوي على ذكريات ديكولين.
“حسنًا، الحساء جاهز.”
ظهر قمر كبير عليه. أخرجت [دفتر الملاحظات غير المعنون] من جيبي الداخلي، مضيئًا إياه بضوء خافت.
قدم لهم كاريكسيل طبقًا لكل منهما. كان مصنوعًا من اليقطين وتوابل المغامرين التي جمعها من جميع أنحاء جزيرة التدريب.
“نعم.”
أخذت إيفرين ومايهو ملعقة وتذوقتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
“واو. هذا لذيذ.”
“هوف، هوف، هوف…”
“صحيح~ جدًا~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت حجر مانا من جيبها، وحولته إلى خفاش طار بعد ذلك، مشاركًا رؤيته معها.
“كيف صنعت هذا؟ نحن لا نملك ماء.”
“دعيني أتحقق منه.”
“سيكون من الأسهل فهمه باعتباره موهبتي. هاها.”
“… لكنك قلتِ إنك من ريؤك.” سألتها إيفرين بريبة، مما جعل مايهو ترتبك.
أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لكن تم رصد جسم طائر آخر على الرادار. يبدو أن شخصًا ما اقتحم جزيرة التدريب. بعد اعتبار الأمر حالة طارئة، سأتوجه إلى هناك الآن.
“…؟!”
“حسنًا… إنها ألقاب فارغة.”
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
“نعم.”
“من الصعب شرح ذلك بالتفصيل، لكنني أسميه [يد ميداس].”
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
“للأسف، هذا النوع لا يمكن تعليمه أو تعلمه. إنه فطري. هاها.” ابتسم بخجل.
نظرت سيلفيا إلى السماء.
بينما كانت على وشك التعبير عن خيبة أملها، أسكتهم جميعاً فوراً.
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
“شش.”
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
“…”
خشخشة- خشخشة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبما أنهم لم يتمكنوا من لمس شعرة من رأس روهاكان، لم يكن هناك جدوى من افتراض أنهم يمكنهم مواجهة ديكولين.
كانت عدة خطوات تقترب من موقع قريب منهم.
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
“دعوني أعطيكم تحذيراً عادلاً.”
عض على شفته.
لعنت ريلي في داخلها.
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
“واو، هذا رائع! هل هذا يعني أنه أستاذك؟”
“ماذا؟ عدو؟”
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
بمعرفته أنهم سيُحاصرون قريباً إذا بقوا تحت الأرض، سارع بفتح السقف، فركض الاثنان معه.
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
“…”
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
عندما خرجوا، وجدوا أشخاصاً يرتدون أردية سوداء. لم يكن بحوزتهم عصي سحرية ولا صولجانات. بل كانوا أشبه بوحوش مسلحة بالخناجر. قامت إيفرين بتدفئة سوارها على الفور.
خشخشة- خشخشة-
“… أنا آسفة. ربما يكون هذا بسببي.”
الخريطة المرممة لم تكن مختلفة عن الأصلية.
تنهد كاركسيل نادماً. نظرت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
“أنت؟”
مدت ريلي يدها نحوها.
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
ارتفعت عشرون قطعة خشبية، واقفة بجانبه.
“لا. لا. لابد أنه بسببي. لم يكن علي أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تحاول فهم السحرة. فلن نفهمهم أبدًا.”
‘من هما هذان الشخصان؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
“سأقوم بصدهم.”
لسوء الحظ، لم تتمكن من الوصول إلى جزيرة ثروة السحرة. لقد حضرت ذات مرة مكان إثبات في ندوتي، لكن الأمور أصبحت أكثر صرامة منذ ذلك الحين.
عندما تقدم للأمام، انتشر إحساس بالرهبة بين أجساد أعدائهم. ثم أشعوا مانا واضحة، مشبكينها مع هالتهم الخبيثة.
“سأقتلكم.”
عض على شفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أمسكت بهم جميعًا…”
“اذهبا، أنتما الاثنان—”
الشمس كانت تغرب بالفعل.
اندفعوا قبل أن يكمل حديثه.
“…”
لكن صوتاً تردد في اللحظة التي هجموا فيها. بدا بارداً لدرجة أنه بدا كأنه يجمد ليس فقط الأجواء بل أيضاً كل من سمعه.
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
“دعوني أعطيكم تحذيراً عادلاً.”
كانوا يبحثون عن هدف.
هوووونغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بصدهم.”
ارتفع القتلة وتوقفوا في الهواء، معطِّلين غارتهم. ثم سقطوا على الأرض بوحشية.
عندما خرجوا، وجدوا أشخاصاً يرتدون أردية سوداء. لم يكن بحوزتهم عصي سحرية ولا صولجانات. بل كانوا أشبه بوحوش مسلحة بالخناجر. قامت إيفرين بتدفئة سوارها على الفور.
“لا يُسمح للغرباء بدخول جزيرة التدريب خلال اختبار الترقية إلى سولدا.”
هل كان هذا مجرد دليل على النضوج؟
حدقوا في الظلام باتجاه مصدر الصوت.
تنهد كاركسيل نادماً. نظرت إليه.
خشخشة…
“همم.”
خشخشة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
“إذا خطوتم خطوة واحدة أو أذيتُم الطلاب…”
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
“…؟ يا إلهي.”
هوووونغ—
‘من هما هذان الشخصان؟’
ارتفعت عشرون قطعة خشبية، واقفة بجانبه.
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
“سأقتلكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت غليان الماء، نظرت نحو كاريكسيل، الذي وجدته يطهو الطعام.
عند سماعهم كلماته، أخذوا تحذيره على محمل الجد وبقوا في مكانهم. كان العرق البارد يُرى بوضوح يتساقط من بعضهم.
“لا يُسمح للغرباء بدخول جزيرة التدريب خلال اختبار الترقية إلى سولدا.”
استفاد ديكولين من شهرته في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مفاجئًا.
السابع الاقوة على القارة.
“… خذي.”
عدو معترف به من قبل روهاكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووووووووونغ—
عند تذكرهم لتلك الألقاب، ارتجفوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من السماء البعيدة، ظهر مشهد موقع الاختبار على الشاشة.
لم يكن الأمر يتعلق بالخوف من الموت. إذا كان التضحية بحياتهم سيكون بلا جدوى وعديم الفائدة، فلا خيار أمامهم إلا إعادة التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
الأمر لا يتعلق بالبقاء، بل بالكفاءة.
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
فبما أنهم لم يتمكنوا من لمس شعرة من رأس روهاكان، لم يكن هناك جدوى من افتراض أنهم يمكنهم مواجهة ديكولين.
اندفعوا قبل أن يكمل حديثه.
“لنذهب. هيا!”
*****
استغل كاركسيل الفرصة وهرب مع إيفرين ومايو.
بعد أن وضعت دورية حول محيطها، نظرت إلى خريطتها.
أما الذين لم يكن أمامهم سوى المشاهدة، فقد هربوا بسرعة في الاتجاه المعاكس، متخلين عن الهجوم على ما يبدو.
“ماذا؟!” اتسعت عينا مايهو، ونظر كاريكسيل الذي كان يصنع الحساء إلى إيفرين بدهشة.
قاموا بهروب ملحوظ، لكن من منظور ديكولين، كان ذلك عبثاً.
شعرت ريلي ببعض الخوف من الضغط الذي بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة، فبحثت سراً عن دوزمورا، لكن الرجل كان قد اختفى بالفعل قبل أن تلاحظ.
لقد أمر بالفعل عدة قطع خشبية بمطاردتهم.
“كيف وصلوا إلى هنا؟”
*****
ضحكت رايلي. بصفتهم جزءًا من فريق مغامري العقيق الأحمر، تلقوا طلبًا غير معقول من رئيس عائلة الإلياد بمجرد تقديمهم لاختبار سولدا.
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باستخدام الغضب كوقود، ينمو الإلياد. المحن التي لا تقتلنا تجعلنا أقوى.’
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
“واو. هذا لذيذ.”
بعد ذلك، مثل ريلي، استنتجت دائرة سحرية وفتحت [البوابة قصيرة المدى].
ظهر ممر أزرق في الهواء.
هوووونغ—!
عدو معترف به من قبل روهاكان.
ظهر ممر أزرق في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت قلم لوينا باستخدام [التحريك الذهني] وعدلت عملها حسب توجيه ذهني.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كنت على وشك استكشاف المذكرات، رنّت الكرة البلورية في جيبي الداخلي.
نظرت سيلفيا إلى الساحر الذكر الذي فقد للتو خريطته لصالحها. ركع وبلع ريقه بصعوبة بينما كان ينظر إلى السحر الذي أظهرته.
ليل حالك.
دخلت الدوامة دون أن تنطق بكلمة.
سيلفيا ووالدة تلك الطفلة.
بعد ثلاث ثوانٍ فقط، بصراخ، مر الساحر الذكر أيضاً من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح.”
هذا جعلها تدرك أن البوابة لم تكن مخصصة لشخص واحد فقط. ومع ذلك، شعرت بأنه لا داعي للقتال على الرغم من شعورها وكأنها تعرضت للخيانة مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
“هوف، هوف، هوف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صوتاً تردد في اللحظة التي هجموا فيها. بدا بارداً لدرجة أنه بدا كأنه يجمد ليس فقط الأجواء بل أيضاً كل من سمعه.
تجاهلت الساحر المتعثر على الأرض، ونظرت حولها.
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
كان حوالي عشرين ساحراً قد اجتازوا الاختبار بالفعل. بعضهم نائم، والبعض الآخر يأكل، لكن الأهم من ذلك، وجدت أولئك “الاثنين” بينهم.
غليثيون وديكولين.
ريلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أثناء تعرضها للتنمر والإهانة من قبل مجموعة من النبلاء… بدأت إيفرين تشعر بالخدر ببطء.
دوزمورا.
“نعم.”
“هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووووووووونغ—
تلاقت نظراتهم مما أدهشها، لكنها سرعان ما تقدمت بابتسامة مريرة.
“نعم. ديكولين.”
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت خبرتها عندما كانت تلعب “ألعاب الحرب” في الريف، حيث استبدلت الأشياء التي كانت تصنعها بيديها بالسحر.
“…”
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
نظرت إليها سيلفيا بصمت، نيران باردة تحترق بعمق داخل عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
مدت ريلي يدها نحوها.
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
“مرحباً~ لماذا تتصرفين هكذا~ كنت أعلم أنك ستنجحين~”
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
“لا تلمسيني.”
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
“… هاها. هههههه. ههههههه… الأمر هو… كان لدينا سبب…”
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
شعرت ريلي ببعض الخوف من الضغط الذي بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة، فبحثت سراً عن دوزمورا، لكن الرجل كان قد اختفى بالفعل قبل أن تلاحظ.
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
لعنت ريلي في داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الدوامة دون أن تنطق بكلمة.
‘هل هذا الزميل المزعوم يمزح معي؟’
“هذه مشكلة!”
“همم. حوالي عشرين، أليس كذلك؟”
صفعة—!
ظهر الممتحن في الوقت المناسب. ركزت ريلي نظرها عليه، بينما نقرت سيلفيا لسانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
“الكثير منهم لم يأتِ بعد، لكن سأقدم لكم المعلومات مسبقاً على أي حال. الجميع، انتبهوا لي من فضلكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “للأسف، هذا النوع لا يمكن تعليمه أو تعلمه. إنه فطري. هاها.” ابتسم بخجل.
دعا المشرف ميميك الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
“الاختبار الثاني هو ‘المعلم’ و ‘التلميذ.'”
“ما معنى ‘مريح’؟” Isngard: {استخدمت كلمة (comfy ) }
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ كان ذلك سريعًا جدًا، أيها المدير. لابد أنك قد خربشت بشكل عشوائي…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
