الاستعدادات الأخيرة ٢
الفصل الـ 47
” الإستدعدادات الأخيرة 2 ”
فى المنجم..
بدأت الشمس بالغروب..
هجوم تلو الاخر وسرعان ما بدأت الإصابات تزداد عليهم ولكنهم لم يتوقفوا عن القتال..
كان اليوم السادس على وشك الإنتهاء بالفعل وقريباً سوف يبدأ اليوم الأخير وما هى إلا ساعات ويبدأ الحدث المنتظر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتدي ياسين دروعه.. لم يذرف دمعه واحدة ولم يبكي لمرة ووقف دائماً مثل الأسد.. قائد.. قائد حقيقي على الكل إتباعه..
فى المنجم..
أما صديقنا الأخير إيرين فلقد وصل إلى جزيرة صغيرة فى النهر ونزلوا ليستريحوا فيها ويعيدوا ملأ مؤنتهم من الطعام.. ولكن إيرين كان يبحث عن بعض الكنوز..
وصل الحكيم ألبرت شخصياً إلى المنجم مع سيف نادر فى يده..
تحرك ياسين نحو نوت وقريباً دوى صوت البرق وظهرت أنوار مشرقة
” تحياتي رئيس الوزراء ” إنحني كل من فى المنجم حتى مالك..
” مرحباً بالموقر شادو ” قال ياسين مبتسماً..
أعطي الحكيم ألبرت الصندوق إلى مالك ” لقد بدأت مهمتك الأن “..
” لا داعي ” لوح ياسين بيده وتنهد وهو يرفع رأسه للسماء ” لم أنساهم.. ولو للحظة واحدة ولم أنسه هو أيضاً.. الموت.. الموت لن يكفي لتسديد الدين “..
” هل قرر اللورد أخيراً ؟ ” سئل مالك..
” تطور جيد ” توقف شادو عن القتال وقال مبتسماً
أماء الحكيم ألبرت ” نعم يُمكنك التحرك الأن “..
” تطور جيد ” توقف شادو عن القتال وقال مبتسماً
أماء مالك وخرج من المنجم مع السيف متحركاً فى طريق مجهول..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تحياتي رئيس الوزراء ” إنحني كل من فى المنجم حتى مالك..
نظر البقية إلى الحكيم ألبرت بعلامات تساؤل..
عبس ياسين وصمت
أشار الحكيم ألبرت إلى واحدٍ منهم ” ستكون أنت المسؤل عن المنجم وسوف تزودني بتقارير منتظمة يومياً مع العناصر المستخرجة ” وأشار إلى الغزال الساقط الضبابي الذي معهم..
قاد شادو الذئب الضبابي إلى الداخل ودخل بقوة بين قطاع الطرق واللصوص وجلس على طاولة ورفع قدميه فوقها وصرخ ” أحضر لى بعض النبيذ أيها الوغد “..
” كما تأمر ” شعر الرجل بالسعادة..
وصل الحكيم ألبرت شخصياً إلى المنجم مع سيف نادر فى يده..
لم يكن الامر أن عمله سيقل ولكن نفس العمل مع زيادة مهمة المرافقة ولكن وضعه زاد وكذالك مكافأته..
هجمات ياسين كانت تزدادا شراسة وسرعان ما ملأت بنية القتل أى أن هذا لم يعد مجرد تدريب بل قتال موت بين إثنين…
حسده البقية ولكن بدون أفكار سيئة وسرعان ما عادوا إلى العمل..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تحياتي رئيس الوزراء ” إنحني كل من فى المنجم حتى مالك..
* * *
امائت ليزا ” أتسائل ما هى المهمة التى كُلف بها الموقر شادو “..
فى القرية
كان اليوم السادس على وشك الإنتهاء بالفعل وقريباً سوف يبدأ اليوم الأخير وما هى إلا ساعات ويبدأ الحدث المنتظر..
عاد المارشال ياسين رفقة الجيش الذي بدأ يثرثر عن نتائج معركتهم وكيف صنعوا حتى لمحوا ظل شخص عرفوه جيداً..
فوجئت ليزا للحظة قبل أن تعود وتركز على القتال وبدأت تفهم أن القتال كان واقعي ولكنه لم يكن خطراً..
لم يكن الكل يعرفونه لأنه إختفي لبضعة أيام وهم إنضموا للقرية منذ فترة قصيرة.. ولكن من عرفوه إنحنوا فوراً فتعبوهم البقية ” نحي قائد الإستخبارات “..
أما صديقنا الأخير إيرين فلقد وصل إلى جزيرة صغيرة فى النهر ونزلوا ليستريحوا فيها ويعيدوا ملأ مؤنتهم من الطعام.. ولكن إيرين كان يبحث عن بعض الكنوز..
” مرحباً بالموقر شادو ” قال ياسين مبتسماً..
” القائد دارما .. ألن نوقفهم ؟ ” سئلت ليزا بقلق..
” أوه المارشال ياسين.. ” ثم نظر إلى الجيش خلفه ” لقد قمت بعملٍ جيد..
” على أكمل وجه..
” الفضل لللورد.. كيف حال مهمتك ؟ ”
” هل قرر اللورد أخيراً ؟ ” سئل مالك..
” على أكمل وجه..
الأشخاص المستدعون من البوابة كان لهم ماضي لأنهم عاشوا يوماً ما وجربوا قصصاً وحكايا مختلفة قبل أن يموتوا ثم إستدعائهم العالم من جديد وهو أحد أسرار العالم من حيث كيف يعود الناس للحياة ولكن كان للجميع قصة والأن كان نوت يصنع قصة لـ مارشاله.. لماذا.. بالطبع ليعلق تابعيه به.. شخص بدون ماضي هو مجرد آله وفى الحرب كانت المشاعر أو الحالة النفسية من أهم أسباب النصر وأيضاً لحث الجنود على التعاون والتطور أسرع وفى نفس الوقت لرفع ولائهم..
” هل حصلت على صندوق الطعام ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تحياتي رئيس الوزراء ” إنحني كل من فى المنجم حتى مالك..
” لم تكن تملكه من الأساس ولكنه لازال مع ذالك الشخص.. ربما سنحصل عليه قريباً “..
وضع مالك السيف على عينه ” لا أريد إذلالك ولا أريدك عبداً ، أريد صديق يؤنسني فى طريقي..
أماء ياسين وقال ” ماذا عن جولة صغيرة لم نقاتل منذ فترة طويلة “..
الأشخاص المستدعون من البوابة كان لهم ماضي لأنهم عاشوا يوماً ما وجربوا قصصاً وحكايا مختلفة قبل أن يموتوا ثم إستدعائهم العالم من جديد وهو أحد أسرار العالم من حيث كيف يعود الناس للحياة ولكن كان للجميع قصة والأن كان نوت يصنع قصة لـ مارشاله.. لماذا.. بالطبع ليعلق تابعيه به.. شخص بدون ماضي هو مجرد آله وفى الحرب كانت المشاعر أو الحالة النفسية من أهم أسباب النصر وأيضاً لحث الجنود على التعاون والتطور أسرع وفى نفس الوقت لرفع ولائهم..
” تسك.. وأنت بهذا الدرع هل تريد أن تستغلني ” سخر شادو
كانت بلدة تجارية تعتمد فى نظاماها على التداول والتجارة مع كل الأطراف حتى مع اللصوص وقطاع الطرق.. لم يمنعوا أحداً هنا طالما كان يملك مالاً حتى أنهم وفروا كامل أنواع المتعة والمعلومات والأسلحة وحتى الكنوز النادرة.. بالطبع طالما تملك نقوداً..
ضحك ياسين وأزال الدرع ووجه سيفه نحوه..
على الجانب الأخر تحرك مالك على حدود الإقليم ليقابل نمراً أبيضاً يقود مجموعة من النممور العادية…
حمل شادو خناجره وبدأت معركة قوية..
أماء مالك وخرج من المنجم مع السيف متحركاً فى طريق مجهول..
أفسح الجنود الموقع وحدقوا برهبة فى المشهد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تحياتي رئيس الوزراء ” إنحني كل من فى المنجم حتى مالك..
تحرك الإثنان بخطي سريعة متنقلين فى كامل الموقع مع شرارات المعادن تتصادم بين لحظة والاخري..
” هل قرر اللورد أخيراً ؟ ” سئل مالك..
” إنهما رائعان ” علق جان..
أعطي الحكيم ألبرت الصندوق إلى مالك ” لقد بدأت مهمتك الأن “..
امائت ليزا ” أتسائل ما هى المهمة التى كُلف بها الموقر شادو “..
هجمات ياسين كانت تزدادا شراسة وسرعان ما ملأت بنية القتل أى أن هذا لم يعد مجرد تدريب بل قتال موت بين إثنين…
لم يعرف أحد عن المهمة وصدقاً هناك الكثيرون لا يعرفون شادو ولهذا سألوا..
فوجئ الحشد ولم يفهموا ولكن لحظات وتحولت هجمات شادو إلى قاتلة بالمثل..
أجابت ليزا بما تعرفه عنه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما رفعت أذان الحشد ليسمعوا ماضيه..
مع إستمرار المعركة شعر الجميع بشئ خاطي..
فوجئت ليزا للحظة قبل أن تعود وتركز على القتال وبدأت تفهم أن القتال كان واقعي ولكنه لم يكن خطراً..
هجمات ياسين كانت تزدادا شراسة وسرعان ما ملأت بنية القتل أى أن هذا لم يعد مجرد تدريب بل قتال موت بين إثنين…
* * *
فوجئ الحشد ولم يفهموا ولكن لحظات وتحولت هجمات شادو إلى قاتلة بالمثل..
حمل شادو خناجره وبدأت معركة قوية..
هجوم تلو الاخر وسرعان ما بدأت الإصابات تزداد عليهم ولكنهم لم يتوقفوا عن القتال..
” الفضل لللورد.. كيف حال مهمتك ؟ ”
” القائد دارما .. ألن نوقفهم ؟ ” سئلت ليزا بقلق..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دارما رأسه ” إنهما أعلى منى وأنا لست على إستعداد لأقع فى مشكلة أخري ” ثم أردف ” وأيضاً لا تقلقي ربما زادت شدة هجماتهم ولكنهم يتحكمون بها ببراعة وهو أمر لنا للتدريب والتعلم “..
هز دارما رأسه ” إنهما أعلى منى وأنا لست على إستعداد لأقع فى مشكلة أخري ” ثم أردف ” وأيضاً لا تقلقي ربما زادت شدة هجماتهم ولكنهم يتحكمون بها ببراعة وهو أمر لنا للتدريب والتعلم “..
حمل شادو خناجره وبدأت معركة قوية..
فوجئت ليزا للحظة قبل أن تعود وتركز على القتال وبدأت تفهم أن القتال كان واقعي ولكنه لم يكن خطراً..
على الجانب الأخر وصل شادو إلى بلدة ذات طابع مختلف على الحدود الإشتراكية لكلٍ من إقليم الوحوش وإقليم أشجار القمر..
إستند التبادل إلى مهاجمة نقاط ضعف الخصم وإستغلال الثغرات ولكن وكأنهما روبوتان حيث قاما بتعديل أساليبهما أكثر من مرة مما جعل ليزا وغيرها عاجزين عن الكلام…
حسده البقية ولكن بدون أفكار سيئة وسرعان ما عادوا إلى العمل..
” ربما أكون بطلاً ولكن من حيث الأساليب فأنا أفتقد مقارنة بهما ” وضع دارما نفسه فى موقفٍ أضعف..
” على أكمل وجه..
” تطور جيد ” توقف شادو عن القتال وقال مبتسماً
فى القرية
” وأنت أيضأً.. لم تكن تضيع وقتك بمطاردة الفتيات ”
كانت بلدة تجارية تعتمد فى نظاماها على التداول والتجارة مع كل الأطراف حتى مع اللصوص وقطاع الطرق.. لم يمنعوا أحداً هنا طالما كان يملك مالاً حتى أنهم وفروا كامل أنواع المتعة والمعلومات والأسلحة وحتى الكنوز النادرة.. بالطبع طالما تملك نقوداً..
إبتسم شادو ” ولكنك لم تصل بعد إلى المستوي المطلوب “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تحياتي رئيس الوزراء ” إنحني كل من فى المنجم حتى مالك..
عبس ياسين وصمت
حمل شادو خناجره وبدأت معركة قوية..
سرعان ما أدرك شادو أنه قال شيئاً خاطئاً وأعتذر ” أسف لتذكريك بهما ولكن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تحياتي رئيس الوزراء ” إنحني كل من فى المنجم حتى مالك..
” لا داعي ” لوح ياسين بيده وتنهد وهو يرفع رأسه للسماء ” لم أنساهم.. ولو للحظة واحدة ولم أنسه هو أيضاً.. الموت.. الموت لن يكفي لتسديد الدين “..
فوجئت ليزا للحظة قبل أن تعود وتركز على القتال وبدأت تفهم أن القتال كان واقعي ولكنه لم يكن خطراً..
سرعان ما رفعت أذان الحشد ليسمعوا ماضيه..
هجوم تلو الاخر وسرعان ما بدأت الإصابات تزداد عليهم ولكنهم لم يتوقفوا عن القتال..
الأشخاص المستدعون من البوابة كان لهم ماضي لأنهم عاشوا يوماً ما وجربوا قصصاً وحكايا مختلفة قبل أن يموتوا ثم إستدعائهم العالم من جديد وهو أحد أسرار العالم من حيث كيف يعود الناس للحياة ولكن كان للجميع قصة والأن كان نوت يصنع قصة لـ مارشاله.. لماذا.. بالطبع ليعلق تابعيه به.. شخص بدون ماضي هو مجرد آله وفى الحرب كانت المشاعر أو الحالة النفسية من أهم أسباب النصر وأيضاً لحث الجنود على التعاون والتطور أسرع وفى نفس الوقت لرفع ولائهم..
” لم تكن تملكه من الأساس ولكنه لازال مع ذالك الشخص.. ربما سنحصل عليه قريباً “..
” كيف أنسي من إعتدي على زوجتي أمامى وقتل إبنتي ذات الست أعوام قطعة قطعة ” صرخ ياسين فى كل كملة صراخاً يائساً بينما ومضت عيونه فقط… كـ مارشال للجيش كيف يبكي ” ثم تركني لأموت بائساً ككلب فى الشوارع.. قريباً سوف أقتله وأكل لحمة .. ماذا لو كان جنرال فى مدينة.. لقد وعدني اللورد بهدم المدينة وتقديمه لى وأنا لن أتركه “..
أماء مالك وخرج من المنجم مع السيف متحركاً فى طريق مجهول..
” لم تتغير أبداً يا صديقي… وضع شادو يده على كتفه وقال ” لقد إستدعاك اللورد بالفعل ليكافأك بشئ عظيم وأنا على الخروج الأن لأنفذ مهمة أخري.. سنتقابل قريباً ولكن فى ذالك الوقت أرجو أن تجد زوجة وتبداً من جديد “..
أما صديقنا الأخير إيرين فلقد وصل إلى جزيرة صغيرة فى النهر ونزلوا ليستريحوا فيها ويعيدوا ملأ مؤنتهم من الطعام.. ولكن إيرين كان يبحث عن بعض الكنوز..
غادر شادو بعد التحدث وترك المكان صامتاً..
ضحك ياسين وأزال الدرع ووجه سيفه نحوه..
إرتدي ياسين دروعه.. لم يذرف دمعه واحدة ولم يبكي لمرة ووقف دائماً مثل الأسد.. قائد.. قائد حقيقي على الكل إتباعه..
” لا داعي ” لوح ياسين بيده وتنهد وهو يرفع رأسه للسماء ” لم أنساهم.. ولو للحظة واحدة ولم أنسه هو أيضاً.. الموت.. الموت لن يكفي لتسديد الدين “..
تحرك ياسين نحو نوت وقريباً دوى صوت البرق وظهرت أنوار مشرقة
على الجانب الأخر تحرك مالك على حدود الإقليم ليقابل نمراً أبيضاً يقود مجموعة من النممور العادية…
* * *
امائت ليزا ” أتسائل ما هى المهمة التى كُلف بها الموقر شادو “..
على الجانب الأخر تحرك مالك على حدود الإقليم ليقابل نمراً أبيضاً يقود مجموعة من النممور العادية…
كانت واحدة من النمور النادرة التى تملك سلالة من أحد الوحوش الأسطورية القديمة ويمكنها التأسل الرجعي *
كانت واحدة من النمور النادرة التى تملك سلالة من أحد الوحوش الأسطورية القديمة ويمكنها التأسل الرجعي *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وأنت أيضأً.. لم تكن تضيع وقتك بمطاردة الفتيات ”
( التأسل الرجعي هو إيقاظ جينات الأسلاف مثلاً الثعبان يتأسل فيصبح تنيناً بما أنه من نسله وهكذا )
” لا داعي ” لوح ياسين بيده وتنهد وهو يرفع رأسه للسماء ” لم أنساهم.. ولو للحظة واحدة ولم أنسه هو أيضاً.. الموت.. الموت لن يكفي لتسديد الدين “..
ولكن نسبة السلالة فى جسده لم تتخطي 0.00000000001% وكانت نائمة ومع ذالك كان أقوي من باقي الوحوش فى مستواه ويُعطيه بعض هالة القيادة..
على الجانب الأخر وصل شادو إلى بلدة ذات طابع مختلف على الحدود الإشتراكية لكلٍ من إقليم الوحوش وإقليم أشجار القمر..
تحرك مالك بسيفه وسرعان ما أباد كامل النمور وترك فقط النمر الأبيض لاهثاً مغطاً بالجروح..
أفسح الجنود الموقع وحدقوا برهبة فى المشهد..
وضع مالك السيف على عينه ” لا أريد إذلالك ولا أريدك عبداً ، أريد صديق يؤنسني فى طريقي..
حمل شادو خناجره وبدأت معركة قوية..
ومن هنا بدأت قصة أخري لواحد من أقوي الشخصيات المستقبلية ولكن هذا لوقتٍ أخر فى المستقبل..
أفسح الجنود الموقع وحدقوا برهبة فى المشهد..
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما رفعت أذان الحشد ليسمعوا ماضيه..
على الجانب الأخر وصل شادو إلى بلدة ذات طابع مختلف على الحدود الإشتراكية لكلٍ من إقليم الوحوش وإقليم أشجار القمر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( التأسل الرجعي هو إيقاظ جينات الأسلاف مثلاً الثعبان يتأسل فيصبح تنيناً بما أنه من نسله وهكذا )
كانت بلدة تجارية تعتمد فى نظاماها على التداول والتجارة مع كل الأطراف حتى مع اللصوص وقطاع الطرق.. لم يمنعوا أحداً هنا طالما كان يملك مالاً حتى أنهم وفروا كامل أنواع المتعة والمعلومات والأسلحة وحتى الكنوز النادرة.. بالطبع طالما تملك نقوداً..
حسده البقية ولكن بدون أفكار سيئة وسرعان ما عادوا إلى العمل..
قاد شادو الذئب الضبابي إلى الداخل ودخل بقوة بين قطاع الطرق واللصوص وجلس على طاولة ورفع قدميه فوقها وصرخ ” أحضر لى بعض النبيذ أيها الوغد “..
” الفضل لللورد.. كيف حال مهمتك ؟ ”
أما صديقنا الأخير إيرين فلقد وصل إلى جزيرة صغيرة فى النهر ونزلوا ليستريحوا فيها ويعيدوا ملأ مؤنتهم من الطعام.. ولكن إيرين كان يبحث عن بعض الكنوز..
وصل الحكيم ألبرت شخصياً إلى المنجم مع سيف نادر فى يده..
” القائد دارما .. ألن نوقفهم ؟ ” سئلت ليزا بقلق..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
