المتكهنة II
المتكهنة II
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هذه المدة الطويلة؟”
جلبت متابعة أوه دوك-سيو معها مشكلة بسيطة.
في تلك اللحظة، رفرف الشعر الوردي أمامي مباشرة.
لا، لم يكن الأمر بسيطًا جدًا. لقد تسبب في مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيونغ.”
ولم يكن ذلك بسببي.
“لنصل مباشرة إلى النقطة المهمة. أوه دوك-سيو، أعلم أنك قرأت رواية تعتقدين أنها العمل الأصلي لهذا العالم.”
[أوه دوك-سيو: حسنًا! انهينا البرنامج التعليمي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أوه دوك-سيو بهذا الطريق. ربما ظنت أنها كانت متسترة، لكن حواسي التقطتها.
ولم تكن مشكلة مع أوه دوك-سيو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أوه دوك-سيو بهذا الطريق. ربما ظنت أنها كانت متسترة، لكن حواسي التقطتها.
لم تكن مبتدئة سيئة، على الرغم من مساعدتي المتواضعة (بالطبع، أنا متواضع هنا فقط، لم يكن الأمر متواضعًا). اخترقت أوه دوك-سيو بوابة محطة بوسان خلال 48 ساعة فقط.
صحيح. انضمت غو يوري أيضًا إلى مجموعة أوه دوك-سيو. كنا جميعًا أعضاء أصليين بدأنا في منطقة الانتظار في محطة بوسان، لذلك كان لا بد أن يحدث هذا في النهاية.
للتوضيح، قمت أولًا بإخلاء محطة بوسان في دورتي الثالثة.
جلبت متابعة أوه دوك-سيو معها مشكلة بسيطة.
وبعبارة أخرى، لقد عشت وتوفيت في بوسان خلال دورتي الأولى والثانية. أستطيع أن أقول بكل فخر أنني كنت مواطنًا محليًا في بوسان أكثر من معظم الناس، ولو لم تكن مسقط رأسي هي سيول، لكنت قد حصلت على شارة “رجل بوسان الحقيقي”.
“ماذا؟ هذه عملية احتيال.”
حتى في دورتي الثالثة، استغرق الأمر مني أسبوعًا كاملًا لإنهائها. لذلك، فإن قيام أوه دوك-سيو بتقليص مدة عملها إلى 48 ساعة أثبت أن لديها إمكانات كبيرة.
“انا لست مثارٌ بالاهتمام بك. لذا لا تشغلي بالك بي.”
[أوه دوك-سيو: حتى لو ساعدني بطل الرواية، فهل سأنتهي من هذا في يومين؟ أوه دوك-سيو، من أنتِ؟ أستطيع التعامل مع الموضة والهيب هوب وقتل الوحوش، فهل هناك أي شيء لا أستطيع فعله؟ بدأت أخاف من نفسي…]
حتى في دورتي الثالثة، استغرق الأمر مني أسبوعًا كاملًا لإنهائها. لذلك، فإن قيام أوه دوك-سيو بتقليص مدة عملها إلى 48 ساعة أثبت أن لديها إمكانات كبيرة.
لنترك فقط تبجحها الشبابي يمر.
في ذلك الوقت، كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان مكانًا غامضًا.
في ذلك الوقت، كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان مكانًا غامضًا.
لقد قمت ببساطة بفصل الرؤوس عن أجساد مثيري الشغب بشكل استباقي، وهددت بقتل الجميع إذا لم تسر الأمور في طريقي، ولن أكون راضيًا إلا إذا استفدت أكثر من أي حدث… فقط شخصية العائد القياسية في رواية الويب؟ [**: يتكلم عن ذلك اللي بوجهة نظر قارئ.]
ولم تكن تعج بالمواهب فحسب، بل كانت تفيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيان مجهول مثل غو يوري الذي يمتلك القدرة على تدمير العالم، وسو غيو الغامض بمهاراته في إدارة المجتمع، وسيم آه-ريون الباحثة عن المتاعب، وماكغافين أوهارا شينو، وأنا، الحانوتي العائد بلا نهاية، والآن حتى أوه دوك-سيو؟’
لم تكن مبتدئة سيئة، على الرغم من مساعدتي المتواضعة (بالطبع، أنا متواضع هنا فقط، لم يكن الأمر متواضعًا). اخترقت أوه دوك-سيو بوابة محطة بوسان خلال 48 ساعة فقط.
كان ذلك حقًا مرعبًا.
“……..”
كنز من المواهب الجاهزة للاقتناء.
ولم تكن تعج بالمواهب فحسب، بل كانت تفيض.
المدينة القديمة بيكسيان من فترة تنافس تشو-هان، حيث كان ليو بانغ يجند الفلاحين وشياو هي يرتب الأوراق البيروقراطية بينما فان كواي يذبح الخنازير، لم تكن تستحق الغيرة. لكني أتغاضى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حقًا مرعبًا.
على أي حال، مغامرة أوه دوك-سيو نفسها سارت بسلاسة.
عندما أصبحنا أنا والعجوز شو أقوى مع كل دورة، انسحبت دانغ سيو-رين تدريجيًا من الخطوط الأمامية لدعمنا.
ولكن إذا لم تكن مشكلتي أو مشكلتها، فهذا يعني أن طرفًا ثالثًا دخيلًا قد تدخل في هذه المجموعة المرحة.
بعد قولها هذا، غاردت غو يوري أولًا. كان ظلها، وهي تمسك يديها خلف ظهرها، يدندن لحنًا هادئًا.
“……؟”
على سبيل المثال:
سار هذا الكيان الغامض بخفة، وكان ينظر إلي من حين لآخر. وفي كل مرة كانت تفعل ذلك، كانت تميل رأسها وتبتسم بلطف.
حافظت على وجه البوكر.
لقد وقعت تقريبًا لها. لو لم أكن أعلم أن هذا الكيان سوف يبتسم بهذه الطريقة حتى أثناء تدمير العالم، ربما كنت سأعترف لها بحبي كرجل حقيقي.
—-
هذا الكيان كان غو يوري.
[أوه دوك-سيو: بهذا، من الممكن هزيمة الزعيم الأخير المرعب… الأرجل العشرة.]
‘سيصيبني الجنون.’
“هراء… انتظر ثانية. الحانوتي، كم عمرك؟”
الشخص الذي استخدم الفلاش الأحمر.
كان هذا هو الرد المجنون الذي ستقدمه.
إذا قمت بوضع علامة عليها، فسوف تندرج تحت #غسيل_الدماغ، و#التلاعب_الإدراكي، و#السيطرة_على_العاطفة، و#كثولو_ميثوس.
――― حتى أوه دوك-سيو لم تعرف شيئًا عن غو يوري.
صحيح. انضمت غو يوري أيضًا إلى مجموعة أوه دوك-سيو. كنا جميعًا أعضاء أصليين بدأنا في منطقة الانتظار في محطة بوسان، لذلك كان لا بد أن يحدث هذا في النهاية.
نظرت إليّ أوه دوك-سيو بوجه هادئ، وعينان حازمتان، وقلب خائف.
في مجموعة واحدة فقط في مرحلة مبكرة، كان لدينا كائن من شأنه أن يجعل حياتي مسلية وشخصًا يمكنه تدميرها تمامًا. هل كان هذا ممكنًا؟ بالطبع كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان، يا لها من نقطة بداية مجنونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أن بطل تلك الرواية كان أنا، الحانوتي.
في تلك اللحظة، رفرف الشعر الوردي أمامي مباشرة.
من بين جميع الموقظين الذين أعرفهم، كانت القديسة هي صاحبة القوة العقلية الأقوى. حتى أنها هُزمت على يد غو يوري. حتى أحصل على “الدرع” لمقاومة التلاعب المعرفي، جدار الحماية العقلي، سيكون من الحكمة عدم الارتباط بغو يوري.
“الحانوتي، أليس كذلك؟”
“هاه؟ ما الذي ستقوله؟”
خفق قلبي.
“555 دورة.”
كمرجع، كانت غو يوري لا تزال تستخدم بشكل نشط [التلاعب بالإدراك]، [التحكم في العاطفة]، و[غسيل الدماغ بالانطباع]. لقد تجمع جميع أنواع الناس حولها بالفعل، ويتنافسون من أجل صالحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه دوك-سيو: يجب على بطل الرواية أن يتحمل هجوم الأرجل العشرة، لكن الأمر سيكون صعبًا بمفرده. هل يجب أن أساعده بعد كل شيء؟]
لكنها أبعدت كل هؤلاء المتملقين واقتربت مني مباشرة.
أجبتُ بحذر.
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي..
نظرت إليّ أوه دوك-سيو بوجه هادئ، وعينان حازمتان، وقلب خائف.
” …ماذا تريدين؟”
لم تتأثر غو يوري.
كان الشيء الوحيد المحظوظ بالنسبة لي هو أنني كنت ألعب دور “أروع عائد في العالم”.
خفق قلبي.
حافظت على وجه البوكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أوه دوك-سيو عمليًا.
حاولت أن أسترجع كل اليأس الذي شعرت به عندما انتهى العالم، والخيانة التي شعرت بها عندما هرب العجوز شو وحده، والحزن الذي شعرت به عندما فقدتُ دانغ سيو-رين لأول مرة… أي شيء يمكن أن يساعدني في استحضار المشاعر السلبية.
من بين جميع الموقظين الذين أعرفهم، كانت القديسة هي صاحبة القوة العقلية الأقوى. حتى أنها هُزمت على يد غو يوري. حتى أحصل على “الدرع” لمقاومة التلاعب المعرفي، جدار الحماية العقلي، سيكون من الحكمة عدم الارتباط بغو يوري.
بفضل ذلك، كانت ملامح وجهي تعكس الاستياء بشكل مقنع. مستوى الاستياء: 5.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها اهتمت بي. لقد أدت نواياي إلى نتيجة عكسية.
“آه، لا، لا شيء مهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لا لا. انها ليست بلا معنى. لنرى، حتى لو افترضنا عشر سنوات لكل دورة… 5550 سنة؟”
لم تتأثر غو يوري.
“……..”
“كنت فقط فضولية لمعرفة نوع الشخص الذي أنت عليه. كنت هادئًا عندما مات الناس وظهرت الوحوش في منطقة الانتظار.”
لإعطاء القليل من الحرق: حتى تغيير استراتيجيتي كان عديم الفائدة.
هل كانت تتجسس عليّ؟
هل كانت تتجسس عليّ؟
لو كان لقلبي غدد عرقية، لكنت أتصبب عرقًا باردًا. مثلما يقول المثل في فنون القتال بالحذر من كبار السن والأطفال، كان شعاري في الحياة دائمًا هو الحذر من أصحاب الشعر الوردي.
في ذلك الوقت، كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان مكانًا غامضًا.
قررت أن أزيد من عدم رضاي. مستوى الاستياء: 6.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“انا لست مثارٌ بالاهتمام بك. لذا لا تشغلي بالك بي.”
“أوه هوهو. أنت ببساطة منوم مغناطيسيًا للاعتقاد بأنك عدت عندما تكون تحت سيطرتي بالفعل.”
“هل تحب الشاي السيلاني؟ إنه مشروبي المفضل.”
“ثم دعني أسألك هذا.”
“……..”
حتى في دورتي الثالثة، استغرق الأمر مني أسبوعًا كاملًا لإنهائها. لذلك، فإن قيام أوه دوك-سيو بتقليص مدة عملها إلى 48 ساعة أثبت أن لديها إمكانات كبيرة.
كان هذا مخادعًا.
المتكهنة II
هل كانت هذه قوة [التلاعب بالإدراك]؟
“عملية احتيال؟”
لقد حاولت بطبيعة الحال رفع مستوى عاطفتي كما لو لم يكن هناك شيء.
“انتظر انتظر انتظر. لحظة! لحظة!”
لكنني، الحانوتي، لم أكن سهل المراس. بصراحة، لم يخفق قلبي، لكنني فسرت ذلك على أنه علامة على الإصابة بنوبة قلبية. بمعنى آخر، سأموت إذا تركت هذا الأمر يمر.
لإعطاء القليل من الحرق: حتى تغيير استراتيجيتي كان عديم الفائدة.
لا خيار. مستوى الاستياءا: 7!
“……..”
“أنت مزعجة. اغربي عن وجهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه دوك-سيو: يجب على بطل الرواية أن يتحمل هجوم الأرجل العشرة، لكن الأمر سيكون صعبًا بمفرده. هل يجب أن أساعده بعد كل شيء؟]
“هيونغ.”
باختصار:
هيونغ؟ هيي-يونغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حقًا مرعبًا.
هل ابتسمت لي بعينيها فقط؟
لقد أبطلت [قراءة الأفكار] للحظة. لم تكن مناسبة للمحادثات الجادة بين الناس.
“هل تدرك أنه أثناء التحدث معي، لم تنظر في اتجاهي أبدًا؟”
“لنصل مباشرة إلى النقطة المهمة. أوه دوك-سيو، أعلم أنك قرأت رواية تعتقدين أنها العمل الأصلي لهذا العالم.”
“اخرسي. ماذا تفهمين من ‘اغربي عن وجهي’؟ إما أنك جاهلة أو تتجاهليني. إذا كان الأول، فأنتِ غبية. إذا كان الثاني، فأنتِ غافلة.”
أنكرت أوه دوك-سيو ذلك بصوت مرتعش لكنها ظلت ثابتة في براءتها. كانت تتمتع بوقاحة السياسي.
“السيد الحانوتي، أنتَ شخص مثير للاهتمام.”
“بصراحة، لقد مضى وقت طويل جدًا بالنسبة لي. تخيلي أنك تسمعين عبارة ‘كنت طفلًا جيدًا عندما كنت في الخامسة من عمرك’ عندما كنت في الخمسين من عمرك. هل ستذكرين؟”
“……..”
هذه الحقيقة تحمل تلميحًا هامًا.
“لنتعاون جيدًا من الآن فصاعدًا. اسمي غو يوري. فقط نادني يوري.”
لقد أبطلت [قراءة الأفكار] للحظة. لم تكن مناسبة للمحادثات الجادة بين الناس.
بعد قولها هذا، غاردت غو يوري أولًا. كان ظلها، وهي تمسك يديها خلف ظهرها، يدندن لحنًا هادئًا.
“……..”
“……..”
حسنًا، لم أكن متأكدًا من ذلك، لكنها على الأقل كانت جيدة في التحكم في تعبيراتها. على الرغم من خوفها داخليًا، إلا أنها مضغت علكتها بوجه خشن.
يبدو أنها اهتمت بي. لقد أدت نواياي إلى نتيجة عكسية.
نظرت إليّ أوه دوك-سيو بوجه هادئ، وعينان حازمتان، وقلب خائف.
’في المرة القادمة التي أواجه فيها غو يوري، بدلًا من أن أكون مستاء، يجب أن أتصرف مثل مقامر مخمور.‘
لكن من الواضح أنني لم أكن الوحيد الذي يعرف القليل عنها.
لإعطاء القليل من الحرق: حتى تغيير استراتيجيتي كان عديم الفائدة.
لم يكن من الواضح ما إذا كان ينبغي تسميتها رواية أم لا، فقد كانت أشبه بفيلم وثائقي أو سيرة ذاتية. كانت أوه دوك-سيو تعرف الكثير لدرجة أنه لا يمكن أن يكون أي شيء آخر.
‘نسيان أحزانك مع الكحول والتخلي عن لعب القمار – أنت شخص يعرف ما يعنيه أن يعيش الحياة على أكمل وجه!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أوه دوك-سيو عمليًا.
كان هذا هو الرد المجنون الذي ستقدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اقتربت من أوه دوك-سيو بينما كان أعضاء الحزب بعيدًا. لقد تحققت مرتين للتأكد من رحيل غو يوري، والآن أصبح الوضع آمنًا.
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للتعامل مع غو يوري. منذ البداية، لا تدعها تلاحظك.
“حسنًا… ما الأمر؟”
قد يتساءل شخص ما لماذا كان العائد اللانهائي خائفًا جدًا من غو يوري.
بفضل ذلك، كانت ملامح وجهي تعكس الاستياء بشكل مقنع. مستوى الاستياء: 5.
ولكن بالنسبة للعائدين، الموت ليس الشيء الأكثر رعبًا. بل الجهل.
لم تعلم أوه دوك-سيو بوجود العجوز شو.
فكر في الأمر. الخصم هو مناور إدراكي من الدرجة اس، وهو الزعيم الأخير للفيروسات العقلية.
[أوه دوك-سيو: حسنًا! انهينا البرنامج التعليمي!]
هل يمكنك الوثوق بأي معرفة مكتسبة من الاقتراب من غو يوري؟ ماذا لو كانت تلك المعرفة ملوثة بالفعل بغسل الدماغ والتلاعب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الحانوتي، أنتَ شخص مثير للاهتمام.”
وماذا ستفعل غو يوري إذا اكتشفت أنني عائد؟
“كنت فقط فضولية لمعرفة نوع الشخص الذي أنت عليه. كنت هادئًا عندما مات الناس وظهرت الوحوش في منطقة الانتظار.”
على سبيل المثال:
“……..”
“ثم دعني أسألك هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من قسوة.
“متى اعتقدت أنني لم أقم بغسل دماغك…؟”
لا خيار. مستوى الاستياءا: 7!
“أوه هوهو. أنت ببساطة منوم مغناطيسيًا للاعتقاد بأنك عدت عندما تكون تحت سيطرتي بالفعل.”
وكان الاستنتاج بسيطًا.
“من الآن فصاعدًا، سأحكم.”
“أود أن أتحدث. في مكان هادئ، نحن الاثنان فقط.”
ماذا لو حدث شيء من هذا القبيل؟
“ثم دعني أسألك هذا.”
من بين جميع الموقظين الذين أعرفهم، كانت القديسة هي صاحبة القوة العقلية الأقوى. حتى أنها هُزمت على يد غو يوري. حتى أحصل على “الدرع” لمقاومة التلاعب المعرفي، جدار الحماية العقلي، سيكون من الحكمة عدم الارتباط بغو يوري.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لكن من الواضح أنني لم أكن الوحيد الذي يعرف القليل عنها.
لم تكن مبتدئة سيئة، على الرغم من مساعدتي المتواضعة (بالطبع، أنا متواضع هنا فقط، لم يكن الأمر متواضعًا). اخترقت أوه دوك-سيو بوابة محطة بوسان خلال 48 ساعة فقط.
[أوه دوك-سيو: حسنًا. من هي؟ شعر وردي؟]
كنز من المواهب الجاهزة للاقتناء.
نظرت أوه دوك-سيو بهذا الطريق. ربما ظنت أنها كانت متسترة، لكن حواسي التقطتها.
بفضل ذلك، كانت ملامح وجهي تعكس الاستياء بشكل مقنع. مستوى الاستياء: 5.
[أوه دوك-سيو: هل كانت هناك شخصية مثلها في الدورة السابقة؟ يبرز لون شعرها للحصول على إضافة إضافية. لكنها حصلت على انطباع جميل حقا. ربما أكبر مني. ربما يمكنني أن أصادقها.]
لقد وقعت تقريبًا لها. لو لم أكن أعلم أن هذا الكيان سوف يبتسم بهذه الطريقة حتى أثناء تدمير العالم، ربما كنت سأعترف لها بحبي كرجل حقيقي.
――― حتى أوه دوك-سيو لم تعرف شيئًا عن غو يوري.
[أوه دوك-سيو: حسنًا! انهينا البرنامج التعليمي!]
هذه الحقيقة تحمل تلميحًا هامًا.
“بالطبع، إنها وجهة نظر عائد كلي العلم التي تدعي أنك قرأتيها. قد لا تعرفي، ولكن لدي قدرة تسمى [قراءة الأفكار]. إنها تحول الأفكار السطحية إلى لغة وتتيح للمستخدم سماعها.”
من خلال مراقبة “أوه دوك-سيو”، بدا واضحًا أنها قرأت “رواية معينة”.
لكن بافتراض أن رواية أوه دوك-سيو لخصت فقط الفصول الأربعة الأولى من حياتي، فقد أوضحت كل شيء.
والمثير للدهشة أن بطل تلك الرواية كان أنا، الحانوتي.
“555 دورة.”
لم يكن من الواضح ما إذا كان ينبغي تسميتها رواية أم لا، فقد كانت أشبه بفيلم وثائقي أو سيرة ذاتية. كانت أوه دوك-سيو تعرف الكثير لدرجة أنه لا يمكن أن يكون أي شيء آخر.
“بالطبع، إنها وجهة نظر عائد كلي العلم التي تدعي أنك قرأتيها. قد لا تعرفي، ولكن لدي قدرة تسمى [قراءة الأفكار]. إنها تحول الأفكار السطحية إلى لغة وتتيح للمستخدم سماعها.”
لكن…
“رواية؟ اي رواية؟ ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه!’
‘إنها تعرف فقط الأشياء القديمة حقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …ماذا تريدين؟”
كان الأمر أشبه بقراءة رواية حُدثت بوتيرة بطيئة.
“بالمناسبة، الطريقة التي أتحدث بها الآن هي أن تتناسب مع توقعاتك. أفضل العودة إلى لهجتي العادية، إذا كنت لا تمانعي. هذا ليس مريحًا.”
على سبيل المثال:
على أي حال، مغامرة أوه دوك-سيو نفسها سارت بسلاسة.
[أوه دوك-سيو: حسنًا، حصلت على الإكسير من هايونداي! واو، لقد حصلت على الإكسير مباشرة بعد اجتياز بوابة محطة بوسان. هذا هو التقدم بسرعة فائقة. ربما لدي بعض الموهبة.]
لم تكن دانغ سيو-رين أقوى DPS.
[أوه دوك-سيو: بهذا، من الممكن هزيمة الزعيم الأخير المرعب… الأرجل العشرة.]
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لم يكن الأرجل العشرة هو الرئيس الأخير.
هذه الحقيقة تحمل تلميحًا هامًا.
في الواقع، لم يكن حتى رئيسًا متوسطًا. استمر وقت استكشاف المطاعم بحرية عبر شبه الجزيرة الكورية حتى الدورة العشرين تقريبًا على الأكثر. بعد ذلك، أصبح طعامًا شهيًا في حد ذاته.
لكن من الواضح أنني لم أكن الوحيد الذي يعرف القليل عنها.
[أوه دوك-سيو: أحتاج إلى الانضمام إلى دانغ سيو-رين بطريقة ما. إنها زعيمة النقابة الأكثر موثوقية بين هؤلاء الأوغاد. إذا نشطت سحر الأغنية الملعونة الخاصة بها بشكل صحيح، فهي أقوى DPS.]
لم تعلم أوه دوك-سيو بوجود العجوز شو.
لم تكن دانغ سيو-رين أقوى DPS.
في مجموعة واحدة فقط في مرحلة مبكرة، كان لدينا كائن من شأنه أن يجعل حياتي مسلية وشخصًا يمكنه تدميرها تمامًا. هل كان هذا ممكنًا؟ بالطبع كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان، يا لها من نقطة بداية مجنونة.
في البداية، ربما بدت كواحدة منهن، لكن قوتها الحقيقية ظهرت في دور الداعم.
“……..”
عندما أصبحنا أنا والعجوز شو أقوى مع كل دورة، انسحبت دانغ سيو-رين تدريجيًا من الخطوط الأمامية لدعمنا.
لا خيار. مستوى الاستياءا: 7!
باختصار:
هل كانت تتجسس عليّ؟
[أوه دوك-سيو: يجب على بطل الرواية أن يتحمل هجوم الأرجل العشرة، لكن الأمر سيكون صعبًا بمفرده. هل يجب أن أساعده بعد كل شيء؟]
‘نسيان أحزانك مع الكحول والتخلي عن لعب القمار – أنت شخص يعرف ما يعنيه أن يعيش الحياة على أكمل وجه!’
لم تعلم أوه دوك-سيو بوجود العجوز شو.
“أوه دوك-سيو.”
وكان الاستنتاج بسيطًا.
“يا طفلة، العمر لا معنى له بالنسبة للعائد.”
‘إن رواية أوه دوك-سيو التي قرأتها غطت فقط [حياتي حتى الدورة الرابعة].’
حتى في دورتي الثالثة، استغرق الأمر مني أسبوعًا كاملًا لإنهائها. لذلك، فإن قيام أوه دوك-سيو بتقليص مدة عملها إلى 48 ساعة أثبت أن لديها إمكانات كبيرة.
بمعنى آخر، سيرة ذاتية غير مكتملة.
كان الشيء الوحيد المحظوظ بالنسبة لي هو أنني كنت ألعب دور “أروع عائد في العالم”.
رواية نصف مكتوبة. قصة حيث لم تسلسل جميع الفصول بعد. سلسلة مستمرة لمؤلف بطيء.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد كانت حقا قدرة فريدة من نوعها.
حاولت أن أسترجع كل اليأس الذي شعرت به عندما انتهى العالم، والخيانة التي شعرت بها عندما هرب العجوز شو وحده، والحزن الذي شعرت به عندما فقدتُ دانغ سيو-رين لأول مرة… أي شيء يمكن أن يساعدني في استحضار المشاعر السلبية.
لو كان لها اسم لكان… [دفعة المؤلف].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت أن أزيد من عدم رضاي. مستوى الاستياء: 6.
لكن بافتراض أن رواية أوه دوك-سيو لخصت فقط الفصول الأربعة الأولى من حياتي، فقد أوضحت كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رواية نصف مكتوبة. قصة حيث لم تسلسل جميع الفصول بعد. سلسلة مستمرة لمؤلف بطيء.
كما أوضحت سبب معاملتها لي كمختل عقليًا.
لم تتأثر غو يوري.
‘حسنًا، أعتقد أنني كنت منفعلًا بعض الشيء في ذلك الوقت قبل أن أقابل العجوز شو.’
على سبيل المثال:
بالطبع، لم أكن مريضًا نفسيًا كما اعتقدت.
في الواقع، لم يكن حتى رئيسًا متوسطًا. استمر وقت استكشاف المطاعم بحرية عبر شبه الجزيرة الكورية حتى الدورة العشرين تقريبًا على الأكثر. بعد ذلك، أصبح طعامًا شهيًا في حد ذاته.
لقد قمت ببساطة بفصل الرؤوس عن أجساد مثيري الشغب بشكل استباقي، وهددت بقتل الجميع إذا لم تسر الأمور في طريقي، ولن أكون راضيًا إلا إذا استفدت أكثر من أي حدث… فقط شخصية العائد القياسية في رواية الويب؟ [**: يتكلم عن ذلك اللي بوجهة نظر قارئ.]
كمرجع، كانت غو يوري لا تزال تستخدم بشكل نشط [التلاعب بالإدراك]، [التحكم في العاطفة]، و[غسيل الدماغ بالانطباع]. لقد تجمع جميع أنواع الناس حولها بالفعل، ويتنافسون من أجل صالحها.
[أوه دوك-سيو: واو. انظر إلى هذا التعبير المرعب عندما قال إنه سينضم إلى دانغ سيو-رين. هذا الرجل المجنون، بمجرد أن يختار الثقة بشخص ما، يعامله كشخص حقيقي بينما يرى الآخرين مثلي أقل من البشر. إنه أمر مفجع!]
“يا طفلة، العمر لا معنى له بالنسبة للعائد.”
همم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولًا، أنصحك ألا تصابي بالصدمة أكثر من اللازم.”
من الواضح أن هناك حاجة إلى محادثة.
“نعم؟ بالتأكيد. وينبغي لزعيم الحزب الجيد أن يستمع إلى أعضائه.”
لقد راقبت أوه دوك-سيو بهدوء لمدة أربعة أشهر تقريبًا. في النهاية، قررت أنها جديرة بالثقة بما فيه الكفاية.
“هاه؟ ما الذي ستقوله؟”
“أوه دوك-سيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه قوة [التلاعب بالإدراك]؟
“هاه؟ ما الأمر، فجأة؟ أنا مندهشة لأنك تحدثت معي أولًا. ”
لجأتُ للصمت.
“أود أن أتحدث. في مكان هادئ، نحن الاثنان فقط.”
لم يكن الأرجل العشرة هو الرئيس الأخير.
لقد اقتربت من أوه دوك-سيو بينما كان أعضاء الحزب بعيدًا. لقد تحققت مرتين للتأكد من رحيل غو يوري، والآن أصبح الوضع آمنًا.
لو كان لها اسم لكان… [دفعة المؤلف].
[أوه دوك-سيو: إيك! تبًا، سوف يدفنني دون أن يعلم أحد!]
رمشت أوه دوك-سيو.
من الواضح أن أوه دوك-سيو لم تشعر بالأمان على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رواية نصف مكتوبة. قصة حيث لم تسلسل جميع الفصول بعد. سلسلة مستمرة لمؤلف بطيء.
“نعم؟ بالتأكيد. وينبغي لزعيم الحزب الجيد أن يستمع إلى أعضائه.”
للتوضيح، قمت أولًا بإخلاء محطة بوسان في دورتي الثالثة.
حسنًا، لم أكن متأكدًا من ذلك، لكنها على الأقل كانت جيدة في التحكم في تعبيراتها. على الرغم من خوفها داخليًا، إلا أنها مضغت علكتها بوجه خشن.
عندما أصبحنا أنا والعجوز شو أقوى مع كل دورة، انسحبت دانغ سيو-رين تدريجيًا من الخطوط الأمامية لدعمنا.
ذهبنا إلى مقهى محلي وعلينا لافتة كتب عليها [مغلق حتى 20 أغسطس/آب]. اليوم كان 25 أكتوبر.
لكن بافتراض أن رواية أوه دوك-سيو لخصت فقط الفصول الأربعة الأولى من حياتي، فقد أوضحت كل شيء.
كان الداخل أنيقًا ومرتبًا. جلست بحذر، أفكر في المالك الذي لم يتمكن من تنظيم قلبه حتى بعد ترتيب متعلقاته.
من الواضح أن أوه دوك-سيو لم تشعر بالأمان على الإطلاق.
“حسنًا… ما الأمر؟”
“في الروايات، لا يكشف العائدون أسرارهم للبطل أبدًا… أه، أنا البطل في هذه الحالة. على أية حال، عادة ما يخفون ذلك. لكن الأمر كان واضحًا منذ لحظة استدعائنا إلى محطة بوسان. هذا لا يتبع المنطق الجديد!”
نظرت إليّ أوه دوك-سيو بوجه هادئ، وعينان حازمتان، وقلب خائف.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لقد أبطلت [قراءة الأفكار] للحظة. لم تكن مناسبة للمحادثات الجادة بين الناس.
تيك، تيك.
“أولًا، أنصحك ألا تصابي بالصدمة أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قمت بشويه على الأسياخ مؤخرًا.”
“هاه؟ ما الذي ستقوله؟”
لقد قمت ببساطة بفصل الرؤوس عن أجساد مثيري الشغب بشكل استباقي، وهددت بقتل الجميع إذا لم تسر الأمور في طريقي، ولن أكون راضيًا إلا إذا استفدت أكثر من أي حدث… فقط شخصية العائد القياسية في رواية الويب؟ [**: يتكلم عن ذلك اللي بوجهة نظر قارئ.]
“لنصل مباشرة إلى النقطة المهمة. أوه دوك-سيو، أعلم أنك قرأت رواية تعتقدين أنها العمل الأصلي لهذا العالم.”
“اخرسي. ماذا تفهمين من ‘اغربي عن وجهي’؟ إما أنك جاهلة أو تتجاهليني. إذا كان الأول، فأنتِ غبية. إذا كان الثاني، فأنتِ غافلة.”
“……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رواية نصف مكتوبة. قصة حيث لم تسلسل جميع الفصول بعد. سلسلة مستمرة لمؤلف بطيء.
تيك، تيك.
“……..”
ساعة الحائط، التي كانت لا تزال تعمل لأن البطارية لم تنفد بعد، دقت بعناية. لسوء الحظ، لم تكن واحدة من ساعات الوقواق تلك.
لقد راقبت أوه دوك-سيو بهدوء لمدة أربعة أشهر تقريبًا. في النهاية، قررت أنها جديرة بالثقة بما فيه الكفاية.
سقط فك أوه دوك-سيو.
حافظت على وجه البوكر.
“ماذا؟”
[أوه دوك-سيو: حسنًا. من هي؟ شعر وردي؟]
“بالمناسبة، الطريقة التي أتحدث بها الآن هي أن تتناسب مع توقعاتك. أفضل العودة إلى لهجتي العادية، إذا كنت لا تمانعي. هذا ليس مريحًا.”
“ماذا؟”
“انتظر انتظر انتظر. لحظة! لحظة!”
ولكن إذا لم تكن مشكلتي أو مشكلتها، فهذا يعني أن طرفًا ثالثًا دخيلًا قد تدخل في هذه المجموعة المرحة.
صرخت أوه دوك-سيو عمليًا.
“……..”
“رواية؟ اي رواية؟ ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه!’
صحيح. انضمت غو يوري أيضًا إلى مجموعة أوه دوك-سيو. كنا جميعًا أعضاء أصليين بدأنا في منطقة الانتظار في محطة بوسان، لذلك كان لا بد أن يحدث هذا في النهاية.
“بالطبع، إنها وجهة نظر عائد كلي العلم التي تدعي أنك قرأتيها. قد لا تعرفي، ولكن لدي قدرة تسمى [قراءة الأفكار]. إنها تحول الأفكار السطحية إلى لغة وتتيح للمستخدم سماعها.”
كان الشيء الوحيد المحظوظ بالنسبة لي هو أنني كنت ألعب دور “أروع عائد في العالم”.
“هاه؟ هذه كذبة، لا توجد مثل هذه القدرة في العمل الأصلي… آه.”
“أوه دوك-سيو.”
رمشت أوه دوك-سيو.
نظرت إليّ أوه دوك-سيو بوجه هادئ، وعينان حازمتان، وقلب خائف.
“هل كان هذا نوعًا من السؤال الرئيسي؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لا، هذا صحيح. أعلم أيضًا أنك تعتقدين أنني نصف مريض نفسي.”
كان الشيء الوحيد المحظوظ بالنسبة لي هو أنني كنت ألعب دور “أروع عائد في العالم”.
“لم أقل ذلك أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال:
أنكرت أوه دوك-سيو ذلك بصوت مرتعش لكنها ظلت ثابتة في براءتها. كانت تتمتع بوقاحة السياسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه دوك-سيو: يجب على بطل الرواية أن يتحمل هجوم الأرجل العشرة، لكن الأمر سيكون صعبًا بمفرده. هل يجب أن أساعده بعد كل شيء؟]
بعد عشر دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، أعتقد أنني كنت منفعلًا بعض الشيء في ذلك الوقت قبل أن أقابل العجوز شو.’
وبعد إجراء بعض المحادثات، قمنا بتوضيح سوء الفهم بيننا، أو بالأحرى، مفاهيمها الخاطئة الأحادية الجانب. أظهرت أوه دوك-سيو مجموعة واسعة من التعبيرات أثناء الحديث.
وكان الاستنتاج بسيطًا.
تمتمت في عدم تصديق.
حتى في دورتي الثالثة، استغرق الأمر مني أسبوعًا كاملًا لإنهائها. لذلك، فإن قيام أوه دوك-سيو بتقليص مدة عملها إلى 48 ساعة أثبت أن لديها إمكانات كبيرة.
“ماذا؟ هذه عملية احتيال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، لكن العالم ليس رواية.”
“عملية احتيال؟”
بفضل ذلك، كانت ملامح وجهي تعكس الاستياء بشكل مقنع. مستوى الاستياء: 5.
“في الروايات، لا يكشف العائدون أسرارهم للبطل أبدًا… أه، أنا البطل في هذه الحالة. على أية حال، عادة ما يخفون ذلك. لكن الأمر كان واضحًا منذ لحظة استدعائنا إلى محطة بوسان. هذا لا يتبع المنطق الجديد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا! أنت رجل هرم!” [**: يعني عجوز ولكنها بتستخدم مصطلح اكثر سخرية.]
“آسف، لكن العالم ليس رواية.”
لقد حاولت بطبيعة الحال رفع مستوى عاطفتي كما لو لم يكن هناك شيء.
“لقد كان حتى الآن!”
حاولت أن أسترجع كل اليأس الذي شعرت به عندما انتهى العالم، والخيانة التي شعرت بها عندما هرب العجوز شو وحده، والحزن الذي شعرت به عندما فقدتُ دانغ سيو-رين لأول مرة… أي شيء يمكن أن يساعدني في استحضار المشاعر السلبية.
ضربت أوه دوك-سيو الطاولة.
باختصار:
“وما بال نبرة صوتك! أين الحانوتي الذي سيقتل رفاقه بمجرد سقوط القبعة؟”
حسنًا، لم أكن متأكدًا من ذلك، لكنها على الأقل كانت جيدة في التحكم في تعبيراتها. على الرغم من خوفها داخليًا، إلا أنها مضغت علكتها بوجه خشن.
“بصراحة، لقد مضى وقت طويل جدًا بالنسبة لي. تخيلي أنك تسمعين عبارة ‘كنت طفلًا جيدًا عندما كنت في الخامسة من عمرك’ عندما كنت في الخمسين من عمرك. هل ستذكرين؟”
لقد راقبت أوه دوك-سيو بهدوء لمدة أربعة أشهر تقريبًا. في النهاية، قررت أنها جديرة بالثقة بما فيه الكفاية.
“هاه؟ هذه المدة الطويلة؟”
“كنت فقط فضولية لمعرفة نوع الشخص الذي أنت عليه. كنت هادئًا عندما مات الناس وظهرت الوحوش في منطقة الانتظار.”
“هذه المدة الطويلة.”
همم.
“كم عدد الدورات التي قمت بها، من وجهة نظرك؟”
[أوه دوك-سيو: حسنًا! انهينا البرنامج التعليمي!]
“555 دورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا، لا شيء مهم.”
“555 دورة؟”
ولكن بالنسبة للعائدين، الموت ليس الشيء الأكثر رعبًا. بل الجهل.
صرخت أوه دوك-سيو مثل ساعة الوقواق.
“هاه؟ ما الذي ستقوله؟”
“ما الأمر مع هذا الرقم! ليس خمسة وخمسين بل خمسمائة وخمسة وخمسين؟ حتى لو كانت الأرجل العشرة صعبة، ألا يمكنك قتلها بحلول ذلك الوقت؟ ما أنت، تهتمل واجباتك؟”
قد يتساءل شخص ما لماذا كان العائد اللانهائي خائفًا جدًا من غو يوري.
“آه، الأرجل العشرة ليست الزعيم النهائي. إنه في الواقع الأضعف.”
“كنت فقط فضولية لمعرفة نوع الشخص الذي أنت عليه. كنت هادئًا عندما مات الناس وظهرت الوحوش في منطقة الانتظار.”
أصبح وجه أوه دوك-سيو شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيونغ.”
“الأرجل العشرة الذي حول دانغ سيو-رين، الساحرة العظيمة وزعيمة النقابة، إلى دجاج مقلي هو الأضعف؟”
لقد راقبت أوه دوك-سيو بهدوء لمدة أربعة أشهر تقريبًا. في النهاية، قررت أنها جديرة بالثقة بما فيه الكفاية.
“لقد قمت بشويه على الأسياخ مؤخرًا.”
لقد حاولت بطبيعة الحال رفع مستوى عاطفتي كما لو لم يكن هناك شيء.
“هراء… انتظر ثانية. الحانوتي، كم عمرك؟”
تمتمت في عدم تصديق.
همم.
بعد قولها هذا، غاردت غو يوري أولًا. كان ظلها، وهي تمسك يديها خلف ظهرها، يدندن لحنًا هادئًا.
أجبتُ بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …ماذا تريدين؟”
“يا طفلة، العمر لا معنى له بالنسبة للعائد.”
فكر في الأمر. الخصم هو مناور إدراكي من الدرجة اس، وهو الزعيم الأخير للفيروسات العقلية.
“لا لا لا. انها ليست بلا معنى. لنرى، حتى لو افترضنا عشر سنوات لكل دورة… 5550 سنة؟”
“هراء… انتظر ثانية. الحانوتي، كم عمرك؟”
“……..”
“أوه دوك-سيو.”
لجأتُ للصمت.
“بصراحة، لقد مضى وقت طويل جدًا بالنسبة لي. تخيلي أنك تسمعين عبارة ‘كنت طفلًا جيدًا عندما كنت في الخامسة من عمرك’ عندما كنت في الخمسين من عمرك. هل ستذكرين؟”
ليس لأنه ليس لدي ما أقوله، ولكن لأن قول ذلك لن يؤدي إلا إلى تفاقم حالتي. مثل أن متوسط مدة كل دورة كان أطول من عشر سنوات.
لكنني، الحانوتي، لم أكن سهل المراس. بصراحة، لم يخفق قلبي، لكنني فسرت ذلك على أنه علامة على الإصابة بنوبة قلبية. بمعنى آخر، سأموت إذا تركت هذا الأمر يمر.
أوه دوك-سيو، عندما نظرت إلى تعابير وجهي، أصيبت بالرعب.
“ما الأمر مع هذا الرقم! ليس خمسة وخمسين بل خمسمائة وخمسة وخمسين؟ حتى لو كانت الأرجل العشرة صعبة، ألا يمكنك قتلها بحلول ذلك الوقت؟ ما أنت، تهتمل واجباتك؟”
“ماذا! أنت رجل هرم!” [**: يعني عجوز ولكنها بتستخدم مصطلح اكثر سخرية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا، لا شيء مهم.”
“……..”
لم تعلم أوه دوك-سيو بوجود العجوز شو.
“مستحيل، بطل الرواية الذي اعتقدت أنه رائع جدًا هو في الواقع رجل عجوز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أوه دوك-سيو مثل ساعة الوقواق.
وهكذا، أصبحت كلمة “العجوز” هي الطريقة التي تشير بها إليّ أوه دوك-سيو.
ولكن بالنسبة للعائدين، الموت ليس الشيء الأكثر رعبًا. بل الجهل.
شعرت بالإحباط قليلًا.
“……..”
يالها من قسوة.
“هل تحب الشاي السيلاني؟ إنه مشروبي المفضل.”
يا فتاة، أتمنى أن تعيشين حتى عمري أيضًا.
حاولت أن أسترجع كل اليأس الذي شعرت به عندما انتهى العالم، والخيانة التي شعرت بها عندما هرب العجوز شو وحده، والحزن الذي شعرت به عندما فقدتُ دانغ سيو-رين لأول مرة… أي شيء يمكن أن يساعدني في استحضار المشاعر السلبية.
—-
كان الأمر أشبه بقراءة رواية حُدثت بوتيرة بطيئة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولًا، أنصحك ألا تصابي بالصدمة أكثر من اللازم.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لكنني، الحانوتي، لم أكن سهل المراس. بصراحة، لم يخفق قلبي، لكنني فسرت ذلك على أنه علامة على الإصابة بنوبة قلبية. بمعنى آخر، سأموت إذا تركت هذا الأمر يمر.
حافظت على وجه البوكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
