رفيق II
رفيق II
“41 دقيقة.”
تقدم وحش العشرة أرجل بشراسة نحونا. كل خطوة يخطوها بأرجله التي لا تعد ولا تحصى والتي تشبه المجسات جعلت الأرض ترتعش، وكنت أنا والعجوز شو نقفز لأعلى ولأسفل بشكل مستمر.
سجادة حمراء تصم الآذان. وليمة قرمزية.
على وجه الدقة، لم تكن الأرجل العشرة يخطو حقًا. بعد تحسين بصري والنظر عن كثب، كان المخلوق يمشي في الواقع على أيدٍ عديدة.
ترددت آريا عزاء الروح في السماء الرمادية.
شيء يشبه أيدي الإنسان وأذرعه.
“أو-نيا!”
مع كل خطوة تخطوها آلاف، إن لم تكن عشرات الآلاف من الأذرع، تتناثر قطع من اللحم الأحمر والدم في كل مكان. تحطمت العظام وتكسرت المفاصل، ولكن يبدو أن ذلك لم يحدث أي فرق للمخلوق. تجدد الأذرع الجديدة باستمرار حيث تُقطع الأذرع القديمة.
أولاً، سمحت لسحر التكرار بالطنين المستمر في الهواء. في جوهر هذا، كانت تضيف تعويذة جديدة تمامًا. ثم يبدأ سحر التكرار في إعادة تشغيل الجزء المضاف حديثًا أيضًا.
كان هناك أثر طويل من بقع الدم، مثل السجادة الحمراء، خلف الأرجل العشرة عندما اقترب. كانت هذه السجادة الحمراء العملاقة رمزًا للأرجل العشرة. وهكذا، أشير إليه أيضًا باسم السجادة الحمراء في الأراضي الأجنبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحنا بسيفينا.
“هذا هو النجم الحقيقي،” تمتمتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدورة السابعة. مرة أخرى.
“مستعد؟”
“–آه–.”
سأل العجوز شو بلغته الكورية الغريبة. بحلول ذلك الوقت، كان كل من في الطليعة، بما فيهم أنا، قد سحبوا أسلحتهم بالفعل.
اللحن الأول، تكرار.
ألقيت نظرة سريعة على مساعدتي، يو جي-وون، التي هزت رأسها أثناء دراسة خريطة منتشرة على الطاولة. إنها إشارة إلى أن جميع الاستعدادات قد اكتملت.
“جييز. أنا لا أفهم لماذا يا رفاق تغليون ذلك الكراكن كثولو ذو المظهر المروع.”
أومأت إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. جوعان؟ أية إصابات؟ لنذهب ونتناول بعض الطعام.”
“نعم. لننتهي من هذا بسرعة ونذهب لتناول الطعام. ”
ابتسمت دانغ سيو-رين بشكل مشرق.
وكنتُ أول من تقدم إلى الأمام.
“–آه–”
تبعني ستمائة من سربنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “–آه–”
على الرغم من أنها لم تكن مهيبة مثل خطوات الأرجل العشرة، إلا أن الخطوات الستمائة المحملة بثقل الحياة والموت شكلت اهتزازًا كبيرًا.
لم تكن ألحان دانغ سيو-رين تنوي التوقف عند هذا الحد.
في تلك اللحظة.
اللحن السابع، لعنة الضعف.
“–آه–”
اللحن العاشر، لعنة التحجر.
انطلقت أغنية من خلفنا.
لقد تغير مصطلح خطابي للعجوز شو، وكذلك تغيرت نكهة ردوده باللغة الكورية. الآن، دون أن ينبس ببنت شفة، قمت أنا والعجوز شو بتحديد توقيت ضرباتنا بشكل مثالي لقطع مجسات الأرجل العشرة.
دانغ سيو-رين، زعيمة نقابة سامتشون، زعيمة تحالف النقابات الكورية، والمعروفة غالبًا باسم ساحرة محطة القطار بسبب ذوقها الغريب في التجوال دائمًا حول محطات القطار.
ما قد يكون تكرارًا للوحش لم يكن كذلك بالنسبة لي. في كل مرة تقدم فيها وقتنا بمقدار، تقدمت أغنية دانغ سيو-رين بمقدار جديد.
ومع ذلك، بصرف النظر عن كونه قائدة، فإن طبيعة دانغ سيو-رين الحقيقية كموقظة في ساحة المعركة كانت شيئًا آخر.
انتهت تعويذة دانغ سيو-رين السحرية فجأة قبل أن تصل إلى اللحن الخامس. اُخترقت فريقنا، وانهار خطنا الدفاعي، وسقطت جوهر عمليتنا، دانغ سيو-رين، على ركبتيها المليئتين بالثقوب العديدة.
“–اه اه-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قديسة الخلاص الوطني تبارك انتصارك.]
كانت ساحرة تلقي تعويذات قوية من خلال الغناء وقراءة القصائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحن الثالث، تعزيز رد الفعل.
تعويذة الأغنية الملعونة، فن استدعاء “التعاويذ” من خلال “الأغاني”، كانت رائدة واستخدمتها وحدها.
“أو-نيا!”
لقد أصبحت أسطورة بين أولئك الذين أيقظوا قدراتهم السحرية. هذه هي دانغ سيو-رين ساحة المعركة.
استمر اللحن. أضاف طبقات. تردد.
رغم تواضعها في ادعاء أنها مجرد مقلدة وليست مبدعة.
انفجرت الأصابع الخمسة للأرجل العشرة. تمزق اللحم. انفجرت مفتوحة، وانسكب منها الدم الأحمر.
ولم تكن قوتها متواضعة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إلى الوراء.
“اه–اه–اه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت المجسات التي وصلت أمامنا مباشرة. تشبه المجسات ذراع الإنسان بخمسة أصابع، وتنشر أصابعها إلى حدودها، كما لو كانت متشنجة.
في البداية، بدأ صوت دانغ سيو-رين كخيط واحد ولكن سرعان ما انقسم إلى قسمين، ثلاثة، أربعة خيوط، تطرز السماء المدمرة فوق سيول.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أكابيلا مؤلفة من صوتها فقط.
الرجل العجوز شو من اليسار. أنا من اليمين.
كانت الفكرة وراء تعويذة الأغنية الملعونة الذي طورته دانغ سيو-رين بسيطة.
“–آه–”
بدأت بـ “سحر التكرار”، الذي يعمل مثل جهاز التسجيل. كان سحرًا أساسيًا يكرر ويعيد تشغيل التعاويذ التي يلقيها الساحر باستمرار.
لقد كان هذا شيئًا لن يقوله العجوز شو أبدًا.
رأت دانغ سيو-رين إمكانيات في هذا السحر العادي.
“أنا أعلم! سحقًا!”
أولاً، سمحت لسحر التكرار بالطنين المستمر في الهواء. في جوهر هذا، كانت تضيف تعويذة جديدة تمامًا. ثم يبدأ سحر التكرار في إعادة تشغيل الجزء المضاف حديثًا أيضًا.
في هذا التكرار الدائم من الكابو، اندفع العجوز شو وأنا. اقتحمنا. قاتل الأرجل العشرة ضد ضربات سيفينا. وقبل أن ينتفخ مرة أخرى، غطسنا في وسط الأرجل العشرة.
اللحن الأول، تكرار.
“آه، دوك! شكرًا لك! كل هذا بفضلك! لم يكن بإمكاني الوصول إلى هذا الحد بمفردي!”
اللحن الثاني، تضخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن المخلوق تقدم بآلاف الأذرع، إلا أنها لم تكن سوى خطوة واحدة، بينما كنا نركض دائمًا خطوتين لكل خطوة.
اللحن الثالث، تعزيز رد الفعل.
“مستعد؟”
مع وصول المعركة إلى الدقيقة السادسة، بدأ اللحن الثالث يلف مئات من مقاتلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “–آه–”
حتى أولئك الذين كانوا على وشك التمزق أو قطع رؤوسهم بواسطة مجسات الوحش تمكنوا من صده مرة، مرتين، عشر مرات.
التوى جسده الضخم على الفور، وقذف الموقظين القريبين في كل الاتجاهات.
“–اه–اه–”
“أنا أعلم! سحقًا!”
“اه–اه–اه”
بحلول الوقت الذي كان يتكرر فيه اللحن السادس، تغيرت أغنيتها. حتى ذلك الحين، كانت تحمينا؛ والآن انطلق اللحن فجأة للهجوم على الأرجل العشرة.
“–آه–”
اللحن العاشر، لعنة التحجر.
لم تكن ألحان دانغ سيو-رين تنوي التوقف عند هذا الحد.
كان التجديد المستمر لمجسات الأرجل العشرة بلا معنى تقريبًا ضد اللعنة. ومع ذلك، حتى الأشواك المتبقية أصبحت ضربة قاتلة.
تمامًا كما كان اللحن الرابع على وشك البدء وتغيير الجو، شعر الأرجل العشرة بوجود شيء خاطئ، وأدار جسده.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بعد أن أدرك أنه قد استدرج عمدًا إلى هنا، حاول الفرار دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إلى الوراء.
التوى جسده الضخم على الفور، وقذف الموقظين القريبين في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إلى الوراء.
“إيمت!”
“اه–اه–اه”
“أو-نيا!”
الرجل العجوز شو من اليسار. أنا من اليمين.
العجوز شو، الذي تعلم كلمة “أو-نيا” قبل أي عبارة كورية أخرى، استل سيفه واندفع. لقد كان من الموثوق به حقًا رؤيته أثناء العمل، حتى أنني شعرت بإحساس لا إرادي بالارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة.
لكنها كانت خدعة. كان هذا الوحش الذكي اللعين قد زرع سابقًا ستة من مجساته تحت الأرض.
“جييز. أنا لا أفهم لماذا يا رفاق تغليون ذلك الكراكن كثولو ذو المظهر المروع.”
عندما هاجم العجوز شو، ظهرت أشواك من الأرض، وثقبت جسده بفتحات أنيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق طرف سيف العجوز شو مقلة العين اليسرى، وجرح نصلي مقلة العين اليمنى.
سقطت سحابة من الدم. موت فوري.
“لا أستطيع أن أصدق أنك استعملت اللحن العاشر.”
“تبًا!”
بعد أن أدرك أنه قد استدرج عمدًا إلى هنا، حاول الفرار دون تردد.
انتهت تعويذة دانغ سيو-رين السحرية فجأة قبل أن تصل إلى اللحن الخامس. اُخترقت فريقنا، وانهار خطنا الدفاعي، وسقطت جوهر عمليتنا، دانغ سيو-رين، على ركبتيها المليئتين بالثقوب العديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. كنت أقول الآن، أنا لا أحب الأخطبوط الساشيمي كثيرًا أيضًا.”
آخر ما رأيته كان الأرجل العشرة يقيم متجرًا لشواء الأسياخ عبر السهل. كانت السجادة الحمراء مجرد قطعة زخرفية تدعو الضيوف إلى منشأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلناها! لقد فعلنا ذلك بالفعل!”
وكانت تلك نهاية الدورة السادسة.
تحولت العشرات من الأشواك التي استهدفت أنا والعجوز شو إلى حجر مرة واحدة. وبطبيعة الحال، كان مجرد توقف مؤقت. إذا مرت حتى ثلاث ثوانٍ، لا، خمس ثوانٍ فقط، ستنبت مجسات جديدة وتحاول اختراقنا.
بدأت الدورة السابعة. مرة أخرى.
“آه، دوك! شكرًا لك! كل هذا بفضلك! لم يكن بإمكاني الوصول إلى هذا الحد بمفردي!”
“إيمت!”
اللحن الثاني، التضخيم.
“أو-نيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن مرت جولة من الجنون.
كانت كلمة “أو-نيا” كلمة كورية غامضة حقًا. يمكن أن تعني “نعم”، “أعلم أيها الوغد”، و”توقف عن إزعاجي” في وقت واحد، وقد اجتاح العجوز شو، صانع السيوف، الأرض بطاقة سيفه بينما قام بتضمين كل هذه المعاني فيها.
أخيرًا، اقتربت مني القائدة العامة لهذه العملية، دانغ سيو-رين، ببطء.
قُطعت الأشواك الكامنة تحت الأرض في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتمل الخضوع.
كُشف التراجع الزائف. الأرجل العشرة، غاضبًا، حصد أرواح البشر بأطرافها التي تشبه الأذرع والأيدي البشرية.
لقد مات المئات، لكن بقي الآلاف على قيد الحياة، وقبضوا قبضاتهم وعانقوا بعضهم البعض، وركضوا نحونا. أمسكوا برأسي ومزقوا قميصي. اختلطت الضحكات والبكاء.
لم يكن بالإمكان حصد الأغاني في الهواء.
لم تكن صرخاتنا غريبة مثل زئير الأرجل العشرة، ولم تكن جميلة مثل ترديد دانغ سيو-رين. كان الثنائي العائدين في حالة من الفوضى. لو كانت أغنية، لكانت خارجة عن المألوف إلى أقصى الحدود.
“آه–آه–آه—آه”
“هذا هو النجم الحقيقي،” تمتمتُ.
استمر اللحن. أضاف طبقات. تردد.
كانت ساحرة تلقي تعويذات قوية من خلال الغناء وقراءة القصائد.
في كل مرة كانت تعزف فيها أكابيلا نغمة أخرى، كنا نضحي بحياة. [**: أكابيلا بالمناسبة تقدروا تفهموا زي الغناء بأصوات الفم فقط بدون آلات.]
“41 دقيقة.”
انتهت الدورة السابعة. بدأت الدورة الثامنة. انتهت الدورة الثامنة. بدأت الدورة التاسعة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
في هذا التكرار الدائم من الكابو، اندفع العجوز شو وأنا. اقتحمنا. قاتل الأرجل العشرة ضد ضربات سيفينا.
في البداية، بدأ صوت دانغ سيو-رين كخيط واحد ولكن سرعان ما انقسم إلى قسمين، ثلاثة، أربعة خيوط، تطرز السماء المدمرة فوق سيول.
في لحظة، تضخم جسم الأرجل العشرة مثل البالون. كانت المجسات التي أظهرها حتى الآن مجرد طعم لما كان يخبئه هذا الوحش في داخله، حيث اندفعت آلاف الأشواك من جسده.
قُطعت الأشواك الكامنة تحت الأرض في لحظة.
انتهت الدورة التاسعة.
لم يكن بالإمكان حصد الأغاني في الهواء.
“–آه–.”
لمنحنا تلك الثواني الثلاث، استمرت دانغ سيو-رين في الغناء.
وبدأت الدورة العاشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “–آه–”
في هذا التكرار الدائم من الكابو، اندفع العجوز شو وأنا. اقتحمنا. قاتل الأرجل العشرة ضد ضربات سيفينا. وقبل أن ينتفخ مرة أخرى، غطسنا في وسط الأرجل العشرة.
رفيق II
الرجل العجوز شو من اليسار. أنا من اليمين.
اللحن الثالث، تعزيز رد الفعل.
ضمن دوامة الدورات المتكررة، عشت ليس كنائب قائد نقابة سامتشون بل كتلميذ مباشر للعجوز شو.
“…”
ما قد يكون تكرارًا للوحش لم يكن كذلك بالنسبة لي. في كل مرة تقدم فيها وقتنا بمقدار، تقدمت أغنية دانغ سيو-رين بمقدار جديد.
مع وصول المعركة إلى الدقيقة السادسة، بدأ اللحن الثالث يلف مئات من مقاتلينا.
اللحن الأول، التكرار.
بعد أن أدرك أنه قد استدرج عمدًا إلى هنا، حاول الفرار دون تردد.
اللحن الثاني، التضخيم.
شيء يشبه أيدي الإنسان وأذرعه.
اللحن الثالث، تعزيز رد الفعل.
رغم تواضعها في ادعاء أنها مجرد مقلدة وليست مبدعة.
اللحن الرابع، تعزيز قوة السلاح.
حتى العجوز شو، الذي لم يتحدث بمثل هذه الكلمات من قبل، أحاطني بذراعيه وهو يبكي.
اللحن الخامس، استعادة التحمل.
الفصل بدعم LOPTNZ
اللحن السادس، اليقظة العقلية.
ما قد يكون تكرارًا للوحش لم يكن كذلك بالنسبة لي. في كل مرة تقدم فيها وقتنا بمقدار، تقدمت أغنية دانغ سيو-رين بمقدار جديد.
ترددت آريا عزاء الروح في السماء الرمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. جوعان؟ أية إصابات؟ لنذهب ونتناول بعض الطعام.”
تبادلت الفرقة الأولى الأماكن مع الفرقة الثانية، وكان الجرحى يتراجعون باستمرار. ومع ذلك، لم يتراجع أي من دانغ سيو-رين أو أنا خطوة واحدة من الخطوط الأمامية.
“–آه–”
كنا جميعًا نضحي بحياتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحنا بسيفينا.
بحلول الوقت الذي كان يتكرر فيه اللحن السادس، تغيرت أغنيتها. حتى ذلك الحين، كانت تحمينا؛ والآن انطلق اللحن فجأة للهجوم على الأرجل العشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن مرت جولة من الجنون.
مثل المسامير الحمراء.
ألقيت نظرة سريعة على مساعدتي، يو جي-وون، التي هزت رأسها أثناء دراسة خريطة منتشرة على الطاولة. إنها إشارة إلى أن جميع الاستعدادات قد اكتملت.
اللحن السابع، لعنة الضعف.
تعويذة الأغنية الملعونة، فن استدعاء “التعاويذ” من خلال “الأغاني”، كانت رائدة واستخدمتها وحدها.
اللحن الثامن، لعنة الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدورة السابعة. مرة أخرى.
اللحن التاسع، لعنة التثبيط الحسي.
انفجرت الأصابع الخمسة للأرجل العشرة. تمزق اللحم. انفجرت مفتوحة، وانسكب منها الدم الأحمر.
أصبح الجسم الضخم للأرجل العشرة باهتًا. وبينما يلوح يلوح بذراعيه، انهارت المباني. ربما كان مجرد تذبذب.
“يا أيها الأحمق! إذا قلت ذلك الآن…!”
“االعجوز!”
“اه–اه–اه”
“أنا أعلم! سحقًا!”
مع كل خطوة تخطوها آلاف، إن لم تكن عشرات الآلاف من الأذرع، تتناثر قطع من اللحم الأحمر والدم في كل مكان. تحطمت العظام وتكسرت المفاصل، ولكن يبدو أن ذلك لم يحدث أي فرق للمخلوق. تجدد الأذرع الجديدة باستمرار حيث تُقطع الأذرع القديمة.
لقد تشبثنا بإصرار.
“ما هي القائمة؟ الأخطبوط الساشيمي؟ لا أستطيع أكل ذلك.”
لقد تغير مصطلح خطابي للعجوز شو، وكذلك تغيرت نكهة ردوده باللغة الكورية. الآن، دون أن ينبس ببنت شفة، قمت أنا والعجوز شو بتحديد توقيت ضرباتنا بشكل مثالي لقطع مجسات الأرجل العشرة.
“ما هي القائمة؟ الأخطبوط الساشيمي؟ لا أستطيع أكل ذلك.”
قاوم الأرجل العشرة ضربات سيفينا، لكن دون جدوى. ظهرت مجسات جديدة ببطء أكبر، وقطعت شفراتنا أذرع الأرجل العشرة بسرعة أكبر.
كانت الفكرة وراء تعويذة الأغنية الملعونة الذي طورته دانغ سيو-رين بسيطة.
ورغم أن المخلوق تقدم بآلاف الأذرع، إلا أنها لم تكن سوى خطوة واحدة، بينما كنا نركض دائمًا خطوتين لكل خطوة.
لم يكن من الممكن رؤية العجوز المحرج الذي كان يلفظ سطورًا مبتذلة في أي مكان، وحل محله مرة أخرى الألماني الغاضب البخيل الذي كان في العادة.
و حينئذ.
“إيمت!”
“اه–اه–اه”
اللحن الثالث، تعزيز رد الفعل.
“اه–اه–اه–اه”
العجوز شو، الذي تعلم كلمة “أو-نيا” قبل أي عبارة كورية أخرى، استل سيفه واندفع. لقد كان من الموثوق به حقًا رؤيته أثناء العمل، حتى أنني شعرت بإحساس لا إرادي بالارتياح.
“–اه–اه–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيمت!”
“–آه–”
“آه، دوك! شكرًا لك! كل هذا بفضلك! لم يكن بإمكاني الوصول إلى هذا الحد بمفردي!”
اللحن العاشر، لعنة التحجر.
“اه–اه–اه”
كان التجديد المستمر لمجسات الأرجل العشرة بلا معنى تقريبًا ضد اللعنة. ومع ذلك، حتى الأشواك المتبقية أصبحت ضربة قاتلة.
لقد أصبحت أسطورة بين أولئك الذين أيقظوا قدراتهم السحرية. هذه هي دانغ سيو-رين ساحة المعركة.
تحولت العشرات من الأشواك التي استهدفت أنا والعجوز شو إلى حجر مرة واحدة. وبطبيعة الحال، كان مجرد توقف مؤقت. إذا مرت حتى ثلاث ثوانٍ، لا، خمس ثوانٍ فقط، ستنبت مجسات جديدة وتحاول اختراقنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن المخلوق تقدم بآلاف الأذرع، إلا أنها لم تكن سوى خطوة واحدة، بينما كنا نركض دائمًا خطوتين لكل خطوة.
لمنحنا تلك الثواني الثلاث، استمرت دانغ سيو-رين في الغناء.
“تبًا!”
لوحنا بسيفينا.
حيث اختفت جميع المجسات، وجدنا مقلتي عين الأرجل العشرة، والتي كانت بمثابة قلبيها أيضًا. كان تدمير قلب واحد لا معنى له لأن الآخر سوف يتجدد على الفور، ويمنح الأرجل العشرة حياة أبدية تقريبًا.
حيث اختفت جميع المجسات، وجدنا مقلتي عين الأرجل العشرة، والتي كانت بمثابة قلبيها أيضًا. كان تدمير قلب واحد لا معنى له لأن الآخر سوف يتجدد على الفور، ويمنح الأرجل العشرة حياة أبدية تقريبًا.
“اه–اه–اه”
“أررر!”
الفصل بدعم LOPTNZ
صرخنا أنا والعجوز شو بينما كنا نهاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بـ “سحر التكرار”، الذي يعمل مثل جهاز التسجيل. كان سحرًا أساسيًا يكرر ويعيد تشغيل التعاويذ التي يلقيها الساحر باستمرار.
لم تكن صرخاتنا غريبة مثل زئير الأرجل العشرة، ولم تكن جميلة مثل ترديد دانغ سيو-رين. كان الثنائي العائدين في حالة من الفوضى. لو كانت أغنية، لكانت خارجة عن المألوف إلى أقصى الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم تكن قوتها متواضعة على الإطلاق.
ولكن بطريقة ما، ربما كان ذلك مجرد شعور، بدا وكأن صرخاتنا القاسية تتطابق للحظات مع أغنية دانغ سيو-رين.
وكانت تلك نهاية الدورة السادسة.
مجرد مصادفة لتنسيق الخلاف.
“ما هي القائمة؟ الأخطبوط الساشيمي؟ لا أستطيع أكل ذلك.”
وكان هذا هو التنافر الوحيد المتبقي في هذا العالم.
—-
ذلك الضجيج، نبض قلب الوحش، مصدر الاهتزاز، دفعنا سيفينا نحوه في وقت واحد.
لكنها كانت خدعة. كان هذا الوحش الذكي اللعين قد زرع سابقًا ستة من مجساته تحت الأرض.
تناثر الدم.
العجوز شو، الذي تعلم كلمة “أو-نيا” قبل أي عبارة كورية أخرى، استل سيفه واندفع. لقد كان من الموثوق به حقًا رؤيته أثناء العمل، حتى أنني شعرت بإحساس لا إرادي بالارتياح.
اخترق طرف سيف العجوز شو مقلة العين اليسرى، وجرح نصلي مقلة العين اليمنى.
“مستعد؟”
-――――――!!
ذلك الضجيج، نبض قلب الوحش، مصدر الاهتزاز، دفعنا سيفينا نحوه في وقت واحد.
اندلعت صرخة.
تحولت العشرات من الأشواك التي استهدفت أنا والعجوز شو إلى حجر مرة واحدة. وبطبيعة الحال، كان مجرد توقف مؤقت. إذا مرت حتى ثلاث ثوانٍ، لا، خمس ثوانٍ فقط، ستنبت مجسات جديدة وتحاول اختراقنا.
اندفع الدم عندما بدأ عدد لا يحصى من المجسات بالتمدد من جسد الأرجل العشرة. ظهرت أطراف المجسات أمامنا مباشرة. ومع ذلك، لم أخشى أن أُطعن؛ بدلًا من ذلك، ضغطت بطرف سيفي بقوة أكبر في قلب العين.
“–آه–”
تردد.
[إن فاتح جبال الألب يتعجب من إنجازك.]
توقفت المجسات التي وصلت أمامنا مباشرة. تشبه المجسات ذراع الإنسان بخمسة أصابع، وتنشر أصابعها إلى حدودها، كما لو كانت متشنجة.
في هذا التكرار الدائم من الكابو، اندفع العجوز شو وأنا. اقتحمنا. قاتل الأرجل العشرة ضد ضربات سيفينا. وقبل أن ينتفخ مرة أخرى، غطسنا في وسط الأرجل العشرة.
مرت ثانية واحدة، ثم ثانيتين.
“–آه–”
ومع تضاؤل الموسيقى وبدا أن اللحظات الأخيرة المتبقية تمتد إلى أجل غير مسمى، وقفنا نحن أيضًا بصمت، والسيفان مغروسان في قلب الوحش، نراقب المخلوق.
كانت كلمة “أو-نيا” كلمة كورية غامضة حقًا. يمكن أن تعني “نعم”، “أعلم أيها الوغد”، و”توقف عن إزعاجي” في وقت واحد، وقد اجتاح العجوز شو، صانع السيوف، الأرض بطاقة سيفه بينما قام بتضمين كل هذه المعاني فيها.
ثم فجأة شعرت برغبة لا تقاوم في نطق هذه الكلمات.
“–اه–اه–”
“هل قتلناه؟”
في كل مرة كانت تعزف فيها أكابيلا نغمة أخرى، كنا نضحي بحياة. [**: أكابيلا بالمناسبة تقدروا تفهموا زي الغناء بأصوات الفم فقط بدون آلات.]
ابْيضَّ العجوز شو.
كانت كلمة “أو-نيا” كلمة كورية غامضة حقًا. يمكن أن تعني “نعم”، “أعلم أيها الوغد”، و”توقف عن إزعاجي” في وقت واحد، وقد اجتاح العجوز شو، صانع السيوف، الأرض بطاقة سيفه بينما قام بتضمين كل هذه المعاني فيها.
“يا أيها الأحمق! إذا قلت ذلك الآن…!”
أصابع وأذرع ومخالب لا تعد ولا تحصى، واحدة تلو الأخرى، انفجرت وتدفقت.
انفجرت الأصابع الخمسة للأرجل العشرة. تمزق اللحم. انفجرت مفتوحة، وانسكب منها الدم الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُشف التراجع الزائف. الأرجل العشرة، غاضبًا، حصد أرواح البشر بأطرافها التي تشبه الأذرع والأيدي البشرية.
أصابع وأذرع ومخالب لا تعد ولا تحصى، واحدة تلو الأخرى، انفجرت وتدفقت.
ما قد يكون تكرارًا للوحش لم يكن كذلك بالنسبة لي. في كل مرة تقدم فيها وقتنا بمقدار، تقدمت أغنية دانغ سيو-رين بمقدار جديد.
لم يكن هناك عودة الى الوراء.
اللحن الثالث، تعزيز رد الفعل.
الوحش الذي كان يتجول في المسارات الحمراء لهذا العالم لفترة طويلة أغرق نفسه في بركة من اللون الأحمر.
“أو-نيا!”
“…”
الفصل بدعم LOPTNZ
فجأة غارق في الدم، حدق العجوز شو بهدوء إلى الأسفل. ثم التفت نحوي ونظر أخيرًا إلى الخلف.
“حسنًا، جنوب نهر هان، على وجه الدقة.”
في اللحظة التي أدرنا فيها ظهرينا، هز السماء صوت أعلى من أي زلزال أحدثته فرقة الأرجل العشرة.
اللحن العاشر، لعنة التحجر.
لقد مات المئات، لكن بقي الآلاف على قيد الحياة، وقبضوا قبضاتهم وعانقوا بعضهم البعض، وركضوا نحونا. أمسكوا برأسي ومزقوا قميصي. اختلطت الضحكات والبكاء.
و حينئذ.
“لقد فعلناها! لقد فعلنا ذلك بالفعل!”
ذلك الضجيج، نبض قلب الوحش، مصدر الاهتزاز، دفعنا سيفينا نحوه في وقت واحد.
حتى العجوز شو، الذي لم يتحدث بمثل هذه الكلمات من قبل، أحاطني بذراعيه وهو يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة.
“آه، دوك! شكرًا لك! كل هذا بفضلك! لم يكن بإمكاني الوصول إلى هذا الحد بمفردي!”
قُطعت الأشواك الكامنة تحت الأرض في لحظة.
لقد كان هذا شيئًا لن يقوله العجوز شو أبدًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أنا أيضًا تأثرت وقلت شيئًا مشابهًا، لكنني لن أصف بالضبط ما هو، فليس من هوايتي أن أقوم بتوثيق لحظاتي المزعجة.
قُطعت الأشواك الكامنة تحت الأرض في لحظة.
[قديسة الخلاص الوطني تبارك انتصارك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قديسة الخلاص الوطني تبارك انتصارك.]
[يُظهر ملك الحصان القرمزي اهتمامًا بشجاعتك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “–اه اه-”
[إن فاتح جبال الألب يتعجب من إنجازك.]
وكان هذا هو التنافر الوحيد المتبقي في هذا العالم.
في ذلك الوقت، كانت هوية القديسة لا تزال مجهولة في الدورات.
صرخنا أنا والعجوز شو بينما كنا نهاجم.
تمامًا مثل الآخرين، كنت قادرًا تمامًا على تلقي تهاني الكوكبات.
“تبًا!”
وبعد أن مرت جولة من الجنون.
ثم فجأة شعرت برغبة لا تقاوم في نطق هذه الكلمات.
أخيرًا، اقتربت مني القائدة العامة لهذه العملية، دانغ سيو-رين، ببطء.
آخر ما رأيته كان الأرجل العشرة يقيم متجرًا لشواء الأسياخ عبر السهل. كانت السجادة الحمراء مجرد قطعة زخرفية تدعو الضيوف إلى منشأته.
“لا أستطيع أن أصدق أنك استعملت اللحن العاشر.”
في البداية، بدأ صوت دانغ سيو-رين كخيط واحد ولكن سرعان ما انقسم إلى قسمين، ثلاثة، أربعة خيوط، تطرز السماء المدمرة فوق سيول.
ربما لأنها غنت بحماس شديد، كان صوتها أجش.
-――――――!!
بدت سعيدة لكنها محرجة بعض الشيء عندما ابتسمت.
اللحن الثاني، تضخيم.
“مدهش. لم أعتقد أبدًا أننا سنفوز فعليًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن المخلوق تقدم بآلاف الأذرع، إلا أنها لم تكن سوى خطوة واحدة، بينما كنا نركض دائمًا خطوتين لكل خطوة.
“كم من الوقت صمدنا؟”
حتى العجوز شو، الذي لم يتحدث بمثل هذه الكلمات من قبل، أحاطني بذراعيه وهو يبكي.
“41 دقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُشف التراجع الزائف. الأرجل العشرة، غاضبًا، حصد أرواح البشر بأطرافها التي تشبه الأذرع والأيدي البشرية.
كانت جبهة دانغ سيو-رين غارقة في العرق. كان شعرها أشعثًا، ملتصقًا بوجهها، لكنه كان ممشطًا نسبيًا مقارنة بما كان يمكن أن يحدث.
“لقد كان دائمًا الجزء الأغلى في المدينة، أليس كذلك؟ كافٍ بالنسبة لنا. الآن نحن أغنياء بالأراضي.”
خاصة بالنظر إلى النهايات التي واجهتها من الدورة الرابعة إلى الدورة التاسعة.
“–آه–”
“لقد استعدنا سيول أخيرًا.”
ثم فجأة شعرت برغبة لا تقاوم في نطق هذه الكلمات.
“حسنًا، جنوب نهر هان، على وجه الدقة.”
في البداية، بدأ صوت دانغ سيو-رين كخيط واحد ولكن سرعان ما انقسم إلى قسمين، ثلاثة، أربعة خيوط، تطرز السماء المدمرة فوق سيول.
“لقد كان دائمًا الجزء الأغلى في المدينة، أليس كذلك؟ كافٍ بالنسبة لنا. الآن نحن أغنياء بالأراضي.”
“…”
على الرغم من تحقيق إنجاز هائل في ذلك الوقت، إلا أن نبرة دانغ سيو-رين كانت عادية كما لو كانت في نزهة فقط. فظاظتها جعلتني أضحك.
لم يكن هناك مطعم ياباني قريب.
“لكنها الآن أسوأ أرض في كوريا.”
اللحن العاشر، لعنة التحجر.
“همم. جوعان؟ أية إصابات؟ لنذهب ونتناول بعض الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت سحابة من الدم. موت فوري.
وذلك عندما دخل العجوز شو.
أولاً، سمحت لسحر التكرار بالطنين المستمر في الهواء. في جوهر هذا، كانت تضيف تعويذة جديدة تمامًا. ثم يبدأ سحر التكرار في إعادة تشغيل الجزء المضاف حديثًا أيضًا.
“ما هي القائمة؟ الأخطبوط الساشيمي؟ لا أستطيع أكل ذلك.”
انفجرت الأصابع الخمسة للأرجل العشرة. تمزق اللحم. انفجرت مفتوحة، وانسكب منها الدم الأحمر.
لم يكن من الممكن رؤية العجوز المحرج الذي كان يلفظ سطورًا مبتذلة في أي مكان، وحل محله مرة أخرى الألماني الغاضب البخيل الذي كان في العادة.
و حينئذ.
“جييز. أنا لا أفهم لماذا يا رفاق تغليون ذلك الكراكن كثولو ذو المظهر المروع.”
ومع تضاؤل الموسيقى وبدا أن اللحظات الأخيرة المتبقية تمتد إلى أجل غير مسمى، وقفنا نحن أيضًا بصمت، والسيفان مغروسان في قلب الوحش، نراقب المخلوق.
“لا بأس. كنت أقول الآن، أنا لا أحب الأخطبوط الساشيمي كثيرًا أيضًا.”
“اه–اه–اه”
كنت متفاجئًا.
وذلك عندما دخل العجوز شو.
“حقًا؟ هل هذا صحيح؟”
دانغ سيو-رين، زعيمة نقابة سامتشون، زعيمة تحالف النقابات الكورية، والمعروفة غالبًا باسم ساحرة محطة القطار بسبب ذوقها الغريب في التجوال دائمًا حول محطات القطار.
“نعم.”
لقد كان هذا شيئًا لن يقوله العجوز شو أبدًا.
ابتسمت دانغ سيو-رين بشكل مشرق.
و حينئذ.
“في الواقع، أفضّل التاكو مع الوسابي والكرة العالية.”
لم يكن بالإمكان حصد الأغاني في الهواء.
سجادة حمراء تصم الآذان. وليمة قرمزية.
دانغ سيو-رين، زعيمة نقابة سامتشون، زعيمة تحالف النقابات الكورية، والمعروفة غالبًا باسم ساحرة محطة القطار بسبب ذوقها الغريب في التجوال دائمًا حول محطات القطار.
وحش ينشط جنوب نهر هان. سلوك منعزل وغير منظم.
استمر اللحن. أضاف طبقات. تردد.
عدد الضحايا المدنيين والعسكريين يقدر بحوالي 436.000. يقدر عدد الموقظين القتلى بحوالي 950. عدد المصابين والمفقودين غير معروف.
اللحن الثاني، التضخيم.
التسمية الرسمية، الأرجل العشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدهش. لم أعتقد أبدًا أننا سنفوز فعليًا.”
اكتمل الخضوع.
حيث اختفت جميع المجسات، وجدنا مقلتي عين الأرجل العشرة، والتي كانت بمثابة قلبيها أيضًا. كان تدمير قلب واحد لا معنى له لأن الآخر سوف يتجدد على الفور، ويمنح الأرجل العشرة حياة أبدية تقريبًا.
بالمناسبة، كانت قائمة الاحتفال في ذلك اليوم تتضمن لحم البقر مع السوجو.
مع كل خطوة تخطوها آلاف، إن لم تكن عشرات الآلاف من الأذرع، تتناثر قطع من اللحم الأحمر والدم في كل مكان. تحطمت العظام وتكسرت المفاصل، ولكن يبدو أن ذلك لم يحدث أي فرق للمخلوق. تجدد الأذرع الجديدة باستمرار حيث تُقطع الأذرع القديمة.
لم يكن هناك مطعم ياباني قريب.
“يا أيها الأحمق! إذا قلت ذلك الآن…!”
—-
قاوم الأرجل العشرة ضربات سيفينا، لكن دون جدوى. ظهرت مجسات جديدة ببطء أكبر، وقطعت شفراتنا أذرع الأرجل العشرة بسرعة أكبر.
الفصل بدعم LOPTNZ
حتى أولئك الذين كانوا على وشك التمزق أو قطع رؤوسهم بواسطة مجسات الوحش تمكنوا من صده مرة، مرتين، عشر مرات.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
اللحن الثالث، تعزيز رد الفعل.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
حيث اختفت جميع المجسات، وجدنا مقلتي عين الأرجل العشرة، والتي كانت بمثابة قلبيها أيضًا. كان تدمير قلب واحد لا معنى له لأن الآخر سوف يتجدد على الفور، ويمنح الأرجل العشرة حياة أبدية تقريبًا.
“–اه–اه–”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
