المشرف I
المشرف I
“أوه…”
تختلف مدة بقائي على قيد الحياة أثناء دورة معينة بشكل كبير. في بعض الأحيان، أستمتع بحياة ذبابة مايو، وأموت بعد يوم واحد فقط من العودة، وفي أحيان أخرى، أكافح لأكثر من 20 عامًا حتى أتجمد حتى الموت. هناك أوقات أتعرض فيها للطعن بواسطة مخالب كائن فضائي في عامي التاسع، وهناك أيضًا أوقات، في عامي السابع، أتمكن من تجربة ما يعنيه أن تكون ديناصورًا عن طريق الموت بسبب سقوط نيزك على الأرض.
لقد كان ما يسمى بالجنية التعليمية، وهي شخصية تبدو وكأنها قفزت للتو من عالم ثنائي الأبعاد إلى الواقع، في شكل كاريكاتوري وهذه الأشياء.
حتى أنا، الشخص الموهوب بامتيازات العودة، مررت بمثل هذه التجارب. إلى أي مدى يجب أن يكون الأمر أسوأ بالنسبة للآخرين؟
لم أكن آسفٌ بشكل خاص.
معظم الأشخاص الموقظون لا يصمدون حتى لمدة 10 أو 5 أو حتى عامين، ناهيك عن 20 عامًا. يموت البعض لأنهم يمتلكون القوة، والبعض الآخر لأنهم يفتقرون إليها. في عالم يتجه نحو الدمار، يعتمد سبب الوفاة على كيفية تزيينه. وحقيقة الوضع هي أن كل يوم من أيام الحياة كان في الأساس سببًا للوفاة. ومع ذلك، كان هناك شخص واحد مات أسرع من أي من الموقظين الآخرين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اسمه رجل س.غ. حسنًا، “رجل س.غ” ليس اسمه الحقيقي بالطبع. انها ببساطة طريقة مختصرة لقول “الرجل الساخط كالغائط”، وهو لقب أطلقته عليه سرًا. عرفت اسمه الحقيقي خلال دورتي الخمسين. [**: فكرت كثيرًا في كيفية ترجمة اسمه، ولم اجد افضل من هذا. اسمه الانجليزي SuchAF**king Garbage Man. غائط هو البر*ز أعزكم الله.]
من يعرف؟
—-
كان الهاتف بلا فائدة وبلا إشارة. لقد مر نصف عام على حادثة البوابة، وتعطلت معظم أجهزة الاتصالات. الهواتف، والإنترنت، وأجهزة الراديو، والرادارات – كانت ملوثة بجميع أنواع الانحرافات.
أسرع شخص يموت في العالم.
“من قد يكون هذا الرجل؟”
تلك هي الصورة التي كانت لدي عن رجل س.غ. لكي أقدم قصته، يجب علي أولًا أن أصف المشهد الذي أواجهه فورًا بعد العودة.
“آه، مرحبًا بكم جميعًا!”
“ما- ماذا؟ ما هذا المكان؟”
لم أكن آسفٌ بشكل خاص.
“هاه؟ محطة بوسان؟ لكنني كنت في الحديقة منذ ثانية…”
نظرت إليه بتعبير مشكوك فيه ولكني أخرجت هاتفي الذكي بطاعة.
“سيدي؟ سيدي، أين أنت؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
في كل مرة أعود فيها، أستيقظ في الردهة الرئيسية لمحطة بوسان.
رن هدير مهيب. “ما هذا الهراء؟!”
وبصرف النظر عني، استدعى 398 شخص عادي بالقوة هنا. بل إنه كان هناك بعض اليابانيين الذين جُروا إلى هنا من أماكن بعيدة مثل فوكوكا. عندما بدأ الذعر لدى مئات الأشخاص من التحول المفاجئ للأحداث، ظهر شيء ما في الهواء مع فرقعة.
“أيتها الحمقاء الغائط! إذا كنت ستسحبين الناس إلى هنا من العدم، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين لك أن تنطلقي، وأنت تثرثرين بهذه الطريقة؟”
“آه، مرحبًا بكم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
لقد كان ما يسمى بالجنية التعليمية، وهي شخصية تبدو وكأنها قفزت للتو من عالم ثنائي الأبعاد إلى الواقع، في شكل كاريكاتوري وهذه الأشياء.
لا عجب إذًا أنني شعرت بالفضول فجأة.
“أوه؟ تبدو الأرقام منخفضة بعض الشيء… على أي حال، لا بد أنكم فوجئتم تمامًا باستدعائكم هنا فجأة، أليس كذلك؟ لكن لا تقلقزا! أنا هنا لأكون مرشدكتم الموثوقة، هنا بداية رحلتكم!”
نعم.
شعرت بالأسف على الجنية، لكن لم يكن بوسعي إلا أن أشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي؟ سيدي، أين أنت؟”
بعد كل شيء، بدت وكأنها غبية. كانت شخصية الإنسان مثل حبر الطابعة؛ إذا خرج الحبر في حالة من الفوضى العارمة، فيمكن للمرء أن يفترض بشكل معقول أن هناك خطأً خطيرًا في الطابعة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” رجل س.غ، الذي كان على وشك الانفجار في هدير، كان الآن يلفظ ثرثرة بفمه مفتوحًا.
لكن الأهم من ذلك هو أن الجنية كانت تطفو في الجو دون أي جهاز يدعمها.
لم أكن آسفٌ بشكل خاص.
ونتيجة لذلك صرخات “كيا!” اندلعت على طول القاعة.
من وجهة نظر سيو غيو، لا بد أنه شعر وكأنه شخص غير موهوب بشكل كبير مقارنة بأقرانه، الذين كانوا جميعًا محتملين من الدرجة الأولى وعباقرة متوحشين.
“آه! لا بأس، لا بأس! هدوء، هدوء. سأشرح لكم هذه الأشياء! تعلمون جميعًا أنني مدرسة الفصل في البهو الرئيسي لمحطة بوسان، أليس كذلك؟ أتمنى أن تكونوا جميعًا بخير واتبعوا تعليماتي… وسأعاملكم جميعًا بلطف أيضًا، لذا، من الآن فصاعدًا…”
تجمد الجميع.
“أنت يا حمقاء يا غائط!”
ابتسمت الجنية على نطاق واسع، كما لو كانت تتوقع أن تنجح حركتها على أكمل وجه.
تجمد الجميع.
ومع ذلك، عندما رآني أقطع وحشًا في محطة بوسان بضربة واحدة، تغير “هذا الرجل” إلى “مرحبًا أنت”، وعندما تجاوزت أعناق الوحوش التي قطعتها الخمسين، تغيرت إلى “…..”.
رن هدير مهيب. “ما هذا الهراء؟!”
“لا… لقد سمعت من كبار السن أن الأشخاص مثل هذا الشخص نادرون هذه الأيام. لقد أصبح البشر ماكرون بطريقتهم الخاصة ولا يتم استفزازهم أبدًا…”
لا بد أنه كان في أوائل العشرينات من عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة أي اتهامات بغسل الدماغ أو تسليط الضوء، سأمارس حقي في التزام الصمت.
كان الرجل الذي يحمل وشمًا على ساعده يشير بشكل متهم إلى الجنية بينما يتباهى بثلاثية الرؤوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
لم يكن سوى رجل س.غ، الرجل الساخط الحثالة جدًا.
لكنني كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
“هاااا…نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا!
“أيتها الحمقاء الغائط! إذا كنت ستسحبين الناس إلى هنا من العدم، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين لك أن تنطلقي، وأنت تثرثرين بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان السبب بسيطًا. لقد قفزت من الأرض ووضعت نفسي أمام الجنية في لحظة.
كان لدى رجل س.غ صوت رنان للغاية. لقد تراجع المواطنون من حوله قسرًا خطوة إلى الوراء بسبب توبيخه القاسي بشكل لا يصدق.
في كل مرة أعود فيها، أستيقظ في الردهة الرئيسية لمحطة بوسان.
تلعثمت الجنية قائلة، “لا، هاها. هذا ليس من شأني، أنا فقط مسؤولة عن…”
“هاتف محمول؟”
“حمقاء غائط!”
أوه، وبالمناسبة، لم يكن رأسها فقط. لقد مزقت بقية جسدها أيضًا. لذلك ربما كان الناس هنا ينظرون إلى الأمر على أنه “شيء ظهر في الهواء ثم اختفى فجأة”.
تراجعت الجنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، باستثناء القديسة، لم يصدق أحد قصتي على الإطلاق. لماذا يمكن أن يكون ذلك؟
الآن، يجب أن يكون واضحًا لماذا بدأت مناداته بالرجل س.غ.
تختلف مدة بقائي على قيد الحياة أثناء دورة معينة بشكل كبير. في بعض الأحيان، أستمتع بحياة ذبابة مايو، وأموت بعد يوم واحد فقط من العودة، وفي أحيان أخرى، أكافح لأكثر من 20 عامًا حتى أتجمد حتى الموت. هناك أوقات أتعرض فيها للطعن بواسطة مخالب كائن فضائي في عامي التاسع، وهناك أيضًا أوقات، في عامي السابع، أتمكن من تجربة ما يعنيه أن تكون ديناصورًا عن طريق الموت بسبب سقوط نيزك على الأرض.
لقد كان من نوع الرجل الذي لا يستطيع أن ينطق بكلمة دون أن يزينها بكلمة “غائط”. لقد كان ذلك النوع من الإلقاء المخضرم الذي لا تسمعه إلا من شخص ذي خبرة في هذا المجال.
كان الهاتف بلا فائدة وبلا إشارة. لقد مر نصف عام على حادثة البوابة، وتعطلت معظم أجهزة الاتصالات. الهواتف، والإنترنت، وأجهزة الراديو، والرادارات – كانت ملوثة بجميع أنواع الانحرافات.
“على أية حال، لقد قلت للتو أنك المسؤولة! هاه؟ ألن تعتذري؟”
لكنني كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
“لا… لقد سمعت من كبار السن أن الأشخاص مثل هذا الشخص نادرون هذه الأيام. لقد أصبح البشر ماكرون بطريقتهم الخاصة ولا يتم استفزازهم أبدًا…”
“آه، تبًا. لماذا أنا وحدي الذي لا ينمو عندما يفعل الآخرون…؟”
بدت الجنية متوترة.
“هوي.” لوحت الجنية بعصاها السحرية (التي ظهرت أيضًا من العدم)، وانفجر رأس رجل س.غ بقوة. “هل نحن جميعًا بخير الآن؟ هيا! الجميع، من فضلكم اتبعوا خطوتي!”
وفجأة ظهر دفتر في يدها.
لكنني كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
“ماذا قالوا عن كيفية الرد في موقف كهذا؟” تمتمت الجنية وهي تقلب من خلالها. “آه، هنا هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“أيتها الحمقاء الغائط! هل تسخرين مني؟”
اقتربت منه وسلمت عليه بأدب. “مرحبًا.”
“هوي.” لوحت الجنية بعصاها السحرية (التي ظهرت أيضًا من العدم)، وانفجر رأس رجل س.غ بقوة. “هل نحن جميعًا بخير الآن؟ هيا! الجميع، من فضلكم اتبعوا خطوتي!”
خلال الدورة الخمسين، قررت إرضاء الفضول المذكور.
ابتسمت الجنية على نطاق واسع، كما لو كانت تتوقع أن تنجح حركتها على أكمل وجه.
لقد كان ما يسمى بالجنية التعليمية، وهي شخصية تبدو وكأنها قفزت للتو من عالم ثنائي الأبعاد إلى الواقع، في شكل كاريكاتوري وهذه الأشياء.
ما لم تأخذه الجنية في الاعتبار هو الإحساس المتوسط للأشخاص المجتمعين هناك، والمعروف أيضًا بالأخلاق أو القيم.
“لقد تأخرت في تقديم نفسي. اسمي الرمزي هو الحانوتي. ما اسمك؟”
“هييييييك!”
من يعرف؟
كانت صاحبة هذه الصرخة المسلية هي سيم آه-ريون. (أعرف أسماء جميع الناجين في محطة بوسان.) ولسوء حظها، كانت بجوار رجل س.غ مباشرةً، وبالتالي أصبحت الشخصية الرئيسية مغطاة بالدماء الحمراء الزاهية.
“الرجاء إرسال رسالة إلى سيو غيو.”
“لقد -لقد مات — لقد مات أناس…! لقد مات أناس —! هيييك، لقد مات للتو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة أي اتهامات بغسل الدماغ أو تسليط الضوء، سأمارس حقي في التزام الصمت.
لقد كانت الأسرع في النفاد من بين جميع الأشخاص هنا، حيث انسحبت بمجرد غمرها في دلو من الدم ثم قامت هي نفسها بتناثر الدم والأمعاء في كل مكان.
“هاه؟ أوه، نعم… مرحبًا؟”
المشهد البشع جعل الناس يدركون حقيقة الوضع.
كان الإنترنت لا يزال معروضًا على أنه خارج الخدمة، ولم تعمل التطبيقات الأخرى. لكن بطريقة ما، الموقع الذي وجهني إليه سيو غيو كان يعمل بشكل مثالي.
“كياااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صافحت سيو غيو. “تهانينا. كنت أعلم أنك ستنجح يومًا ما.”
“إنها جريمة قتل! إنها جريمة قتل!”
تلك هي الصورة التي كانت لدي عن رجل س.غ. لكي أقدم قصته، يجب علي أولًا أن أصف المشهد الذي أواجهه فورًا بعد العودة.
“فِروووووا!”
قبل أن تتمكن الجنية من إغلاق جفنيها بالكامل، أمسكت كفي الوحشية برأسها. قمت بتدوير طاقتي الداخلية من خلال يدي، وبضربة صغيرة، انفجر رأس الجنية الصغير. نظرًا لأنه كان دائمًا رأس إنسان آخر هو الذي ينفجر بسبب الجنية، فربما كانت هذه نهاية مناسبة لها بشكل مثير للسخرية.
تبع ما يقرب من أربعمائة شخص سيم آه-ريون في اندفاعة جنونية للهروب.
“ماذا حدث للتو…؟”
حاولت الجنية قول “آه”، “هناك”، “بهذا الاتجاه”، “انتظروا”، لكن لفتتها أثارت المزيد من الخوف. وفي غضون ثوانٍ قليلة، بقي حوالي عشرة أشخاص فقط، بما فيهم أنا، في القاعة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صافحت سيو غيو. “تهانينا. كنت أعلم أنك ستنجح يومًا ما.”
“……”
لقد كانت مناسبة بالغة الأهمية في حد ذاتها.
“أوه…”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بدت الجنية حزينة. “كانت المبادئ التوجيهية هراء! لقد قالت إنه إذا قمت بقتل شخص واحد فقط كمثال، فسوف يهدأ الجميع!”
نعم.
كان جسد رجل س.غ، الذي مُسح رأسه، ملقى بمفرده على أرضية القاعة.
“ماذا حدث للتو…؟”
بعد ذلك، جاء دوري لدخول متجر الهدايا التذكارية بمفردي وزراعة العنصر الحصري الخاص بي، الجرس الفضي.
“الرجاء إرسال رسالة إلى سيو غيو.”
الآن تفهمون جميعًا لماذا لم أكن أعرف اسم رجل س.غ الحقيقي.
“هاه؟ محطة بوسان؟ لكنني كنت في الحديقة منذ ثانية…”
لقد كان النموذج النمطي “للإضافي الذي يتمرد على الجنية التعليمية ويُقتل”.
هل كان الفوز بالجائزة الكبرى أم الفشل؟ وفي كلتا الحالتين، كنت واثقًا من أنني لن أشعر بخيبة أمل كبيرة، لأن فضولي سيُشبع.
تلك كانت هوية رجل س.غ.
شعرت بالإحباط إلى حد ما. كانت الدورة الخامسة والثلاثون، عندما التقيت بالقديسة، بمثابة نقطة تحول، ومنذ ذلك الحين، أسرت بين الحين والآخر بحقيقة أنني كنت متراجعًا.
—-
لكن الأهم من ذلك هو أن الجنية كانت تطفو في الجو دون أي جهاز يدعمها.
بصراحة، لم أشعر أبدًا بأي مشاعر تجاه رجل س.غ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
في كل دورة، سيتصادم رجل س.غ بالجنية. مع استمرار عوداتي، على الرغم من أن مسارات حياتي أصبحت أكثر تنوعًا، إلا أن الحدث الأصلي “رجل س.غ يموت من الجنية” كان يحدث دائمًا.
“حمقاء غائط!”
‘…ماذا سيحدث لو أنقذت هذا الرجل؟’
‘…ماذا سيحدث لو أنقذت هذا الرجل؟’
لا عجب إذًا أنني شعرت بالفضول فجأة.
“آه، مرحبًا بكم جميعًا! أوه؟ تبدو الأرقام منخفضة بعض الشيء… على أي حال، لا بد أنكم فوجئتم تمامًا باستدعائكم هنا فجأة، أليس كذلك؟ لكن…”
‘نعم، لأنقذنه.’
“هاه؟ أوه، نعم… مرحبًا؟”
من يعرف؟
“ما هذا؟” لقد طلبت. “لا تخجل، فقط أخبرني.”
ربما بمجرد إحيائه، سيتبين أنه هو الناقل الآني الذي كان العجوز شو يتوق إليه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
للعلم، لقد كنت من النوع الذي ينغمس في فضولي، وقد كنت كذلك منذ فترة طويلة. لم أكن دائمًا هكذا، لكن العودة غيّرت شخصيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة أي اتهامات بغسل الدماغ أو تسليط الضوء، سأمارس حقي في التزام الصمت.
خلال الدورة الخمسين، قررت إرضاء الفضول المذكور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن تفهمون جميعًا لماذا لم أكن أعرف اسم رجل س.غ الحقيقي.
“آه، مرحبًا بكم جميعًا! أوه؟ تبدو الأرقام منخفضة بعض الشيء… على أي حال، لا بد أنكم فوجئتم تمامًا باستدعائكم هنا فجأة، أليس كذلك؟ لكن…”
—-
لكن الذي تفاجأ حقًا هو الجنية.
“من قد يكون هذا الرجل؟”
وكان السبب بسيطًا. لقد قفزت من الأرض ووضعت نفسي أمام الجنية في لحظة.
تراجعت الجنية.
“هاه؟”
تلعثمت الجنية قائلة، “لا، هاها. هذا ليس من شأني، أنا فقط مسؤولة عن…”
كان ظلي يلوح في الأفق على وجه الجنية المذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سيو غيو قادرًا على الاستمتاع بامتيازات العودة.
لم أكن آسفٌ بشكل خاص.
لقد حان الوقت لدخول البوكيمون الأسطوري إلى الملعب.
قبل أن تتمكن الجنية من إغلاق جفنيها بالكامل، أمسكت كفي الوحشية برأسها. قمت بتدوير طاقتي الداخلية من خلال يدي، وبضربة صغيرة، انفجر رأس الجنية الصغير. نظرًا لأنه كان دائمًا رأس إنسان آخر هو الذي ينفجر بسبب الجنية، فربما كانت هذه نهاية مناسبة لها بشكل مثير للسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي عديمة الفائدة بعد كل شيء؟”
“ماذا حدث للتو…؟”
“ماذا حدث للتو…؟”
بدأ الناس بالتذمر عندما نظروا إليّ بينما هبطت على الأرض بعد ما كان حرفيًا جزءًا من الثانية من الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا!
في هذه المرحلة المبكرة من العودة، كان من المشكوك فيه أن يتمكن أي شخص من متابعة القتال بيني وبين الجنية بصريًا.
“هل يمكنك تشغيل الاتصال اللاسلكي ومحاولة الوصول إلى العنوان الذي أعطيك إياه؟”
أوه، وبالمناسبة، لم يكن رأسها فقط. لقد مزقت بقية جسدها أيضًا. لذلك ربما كان الناس هنا ينظرون إلى الأمر على أنه “شيء ظهر في الهواء ثم اختفى فجأة”.
وبطبيعة الحال، كنت قد جمعت ما يكفي من المعلومات عن أعضاء حزبي للتعرف عليهم من الداخل والخارج – الخلفية العائلية، والتاريخ التعليمي، والصدمات الماضية، وأكثر من ذلك.
“هاه؟” رجل س.غ، الذي كان على وشك الانفجار في هدير، كان الآن يلفظ ثرثرة بفمه مفتوحًا.
“نعم؟”
اقتربت منه وسلمت عليه بأدب. “مرحبًا.”
“نعم.”
“هاه؟ أوه، نعم… مرحبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لأول مرة، سمعت شيئًا آخر غير “حمقاء حثالة” من رجل س.غ.
“آه، تبًا. لماذا أنا وحدي الذي لا ينمو عندما يفعل الآخرون…؟”
لقد كانت مناسبة بالغة الأهمية في حد ذاتها.
“في الواقع، أنا عضو في الفريق 5 التابع لجهاز المخابرات الوطني، المستعد مسبقًا لمثل هذه المواقف. أطلب تعاونك.”
—-
“هاااا…نعم؟”
في الواقع، كان رجل س.غ شخصًا رجوليًا.
تلك هي الصورة التي كانت لدي عن رجل س.غ. لكي أقدم قصته، يجب علي أولًا أن أصف المشهد الذي أواجهه فورًا بعد العودة.
“من قد يكون هذا الرجل؟”
حاولت الجنية قول “آه”، “هناك”، “بهذا الاتجاه”، “انتظروا”، لكن لفتتها أثارت المزيد من الخوف. وفي غضون ثوانٍ قليلة، بقي حوالي عشرة أشخاص فقط، بما فيهم أنا، في القاعة الرئيسية.
لقد خاطبني بـ “هذا الرجل”. كان التصميم على التشبث بكبريائه وشجاعته مع عدم فقدان لهجته المهذبة واضحًا.
ومع ذلك، عندما رآني أقطع وحشًا في محطة بوسان بضربة واحدة، تغير “هذا الرجل” إلى “مرحبًا أنت”، وعندما تجاوزت أعناق الوحوش التي قطعتها الخمسين، تغيرت إلى “…..”.
ومع ذلك، عندما رآني أقطع وحشًا في محطة بوسان بضربة واحدة، تغير “هذا الرجل” إلى “مرحبًا أنت”، وعندما تجاوزت أعناق الوحوش التي قطعتها الخمسين، تغيرت إلى “…..”.
لكنني كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
وعندما فتحنا البوابة أخيرًا، اتخذ خطابه شكلًا أكثر دراماتيكية.
“أمم… هيونغ؟”
“أمم… هيونغ؟”
المشرف I
“نعم.”
بدت الجنية حزينة. “كانت المبادئ التوجيهية هراء! لقد قالت إنه إذا قمت بقتل شخص واحد فقط كمثال، فسوف يهدأ الجميع!”
فحص رجل س.غ تعبيري بتردد. “بالنظر إلى كيفية تعاملك مع تلك الوحوش، يبدو أنك شخص رائع، فلماذا تهتم بإنقاذ شخص مثلي …؟”
هل كان الفوز بالجائزة الكبرى أم الفشل؟ وفي كلتا الحالتين، كنت واثقًا من أنني لن أشعر بخيبة أمل كبيرة، لأن فضولي سيُشبع.
“هناك إجابتان. إحداهما صحيحة ولكنها غير قابلة للتصديق، والأخرى كاذبة ولكنها قابلة للتصديق. أيهما تريد أن تسمع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة أي اتهامات بغسل الدماغ أو تسليط الضوء، سأمارس حقي في التزام الصمت.
“هاه؟ أوه… الحقيقة بالطبع.”
“ما هذا؟” لقد طلبت. “لا تخجل، فقط أخبرني.”
“أنا عائد، وأكرر حاليًا دورتي الخمسين. في كل مرة، كنت تموت في هذه القاعة. كان لدي فضول بشأن أي نوع من الأشخاص قد تكون، لذلك قررت هذه المرة أن أنقذك وأعمل معك لفترة من الوقت. ”
“أيتها الحمقاء الغائط! هل تسخرين مني؟”
“أوه…؟”
“ما- ماذا؟ ما هذا المكان؟”
تجعد وجه رجل س.غ بمزيج من الإعجاب والخوف. يجب أن يكون ذلك كيف يبدو “ما هذا الحديث المخبول، أيها الانطوائي؟” عند التعبير عنه بعضلات الوجه.
كانت استراتيجيتي والقديسة ذات الشقين مثالية.
شعرت بالإحباط إلى حد ما. كانت الدورة الخامسة والثلاثون، عندما التقيت بالقديسة، بمثابة نقطة تحول، ومنذ ذلك الحين، أسرت بين الحين والآخر بحقيقة أنني كنت متراجعًا.
“آه، تبًا. لماذا أنا وحدي الذي لا ينمو عندما يفعل الآخرون…؟”
ومع ذلك، باستثناء القديسة، لم يصدق أحد قصتي على الإطلاق. لماذا يمكن أن يكون ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان السبب بسيطًا. لقد قفزت من الأرض ووضعت نفسي أمام الجنية في لحظة.
“في الواقع، أنا عضو في الفريق 5 التابع لجهاز المخابرات الوطني، المستعد مسبقًا لمثل هذه المواقف. أطلب تعاونك.”
لقد كان الأمر لا مفر منه حقًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينجو فيها سيو غيو من البرنامج التعليمي ويشكل مجموعة معي، ولم أكن أعرف حتى ما هي القدرة التي قد يوقظ بها. لم أكن في وضع يسمح لي أن أقدم له دروسًا فردية.
“آه لقد فهمت.”
[يؤكد لك ملك الحصان القرمزي أن موهبتك حقيقية!]
“لقد تأخرت في تقديم نفسي. اسمي الرمزي هو الحانوتي. ما اسمك؟”
كانت استراتيجيتي والقديسة ذات الشقين مثالية.
“سيو غيو، هيونغ. من فضلك، لا تتردد في مناداتي باسمي الأول.”
كانت استراتيجيتي والقديسة ذات الشقين مثالية.
“هل هذا صحيح؟”
وبطبيعة الحال، كنت قد جمعت ما يكفي من المعلومات عن أعضاء حزبي للتعرف عليهم من الداخل والخارج – الخلفية العائلية، والتاريخ التعليمي، والصدمات الماضية، وأكثر من ذلك.
سيو غيو. كان هذا هو الاسم الحقيقي لرجل س.غ.
تضحية البرنامج التعليمي. الرجل الذي، عبر خمسين دورة، يخرج دائمًا من المسرح أولًا.
لقد أدركت مدى أهمية “الرفاق” في الرحلة لمنع نهاية العالم. وهكذا، قمت باستكشاف وتجميع العملاء المحتملين الذين سينموون لاحقًا ليصبحوا موقظين من الدرجة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لا بأس، لا بأس! هدوء، هدوء. سأشرح لكم هذه الأشياء! تعلمون جميعًا أنني مدرسة الفصل في البهو الرئيسي لمحطة بوسان، أليس كذلك؟ أتمنى أن تكونوا جميعًا بخير واتبعوا تعليماتي… وسأعاملكم جميعًا بلطف أيضًا، لذا، من الآن فصاعدًا…”
ولم تكن الدورة الخمسين استثناءً. أثناء سفري مع سيو غيو، قمت بتجنيد المزيد والمزيد من الأعضاء في مجموعتنا. لقد تعلمت بالفعل كيفية استخدام قدراتهم بشكل أكثر فعالية عبر دورات عديدة، وعلى هذا النحو، أصبح أعضاء حزبي أقوى كل يوم.
“إذن ما هي القدرة؟”
“…يبدو أنني لا أملك أي موهبة، هيونغ.”
لم يكن لدى سيو غيو خيار سوى إشعال تصميمه.
لم يكن سيو غيو قادرًا على الاستمتاع بامتيازات العودة.
لقد كانت الأسرع في النفاد من بين جميع الأشخاص هنا، حيث انسحبت بمجرد غمرها في دلو من الدم ثم قامت هي نفسها بتناثر الدم والأمعاء في كل مكان.
لقد كان الأمر لا مفر منه حقًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينجو فيها سيو غيو من البرنامج التعليمي ويشكل مجموعة معي، ولم أكن أعرف حتى ما هي القدرة التي قد يوقظ بها. لم أكن في وضع يسمح لي أن أقدم له دروسًا فردية.
بدأ الناس بالتذمر عندما نظروا إليّ بينما هبطت على الأرض بعد ما كان حرفيًا جزءًا من الثانية من الصراع.
“آه، تبًا. لماذا أنا وحدي الذي لا ينمو عندما يفعل الآخرون…؟”
تلك هي الصورة التي كانت لدي عن رجل س.غ. لكي أقدم قصته، يجب علي أولًا أن أصف المشهد الذي أواجهه فورًا بعد العودة.
من وجهة نظر سيو غيو، لا بد أنه شعر وكأنه شخص غير موهوب بشكل كبير مقارنة بأقرانه، الذين كانوا جميعًا محتملين من الدرجة الأولى وعباقرة متوحشين.
“أوه…”
لكنني كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
“أنت يا حمقاء يا غائط!”
“القديسة.”
“نعم.”
“نعم؟”
تجمد الجميع.
“الرجاء إرسال رسالة إلى سيو غيو.”
لم أكن آسفٌ بشكل خاص.
قديسة الخلاص الوطني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت القديسة أحيانًا رسائل إلى أعضاء الحزب بناءً على طلبي، وتوبخهم أحيانًا، وتشجعهم أحيانًا أخرى.
لقد حان الوقت لدخول البوكيمون الأسطوري إلى الملعب.
شعرت بالإحباط إلى حد ما. كانت الدورة الخامسة والثلاثون، عندما التقيت بالقديسة، بمثابة نقطة تحول، ومنذ ذلك الحين، أسرت بين الحين والآخر بحقيقة أنني كنت متراجعًا.
أرسلت القديسة أحيانًا رسائل إلى أعضاء الحزب بناءً على طلبي، وتوبخهم أحيانًا، وتشجعهم أحيانًا أخرى.
“أعتقد أنني ربما أوقظت الليلة الماضية.”
[يؤكد لك ملك الحصان القرمزي أن موهبتك حقيقية!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سيو غيو قادرًا على الاستمتاع بامتيازات العودة.
[فاتح جبال الألب يبدد شكوكك.]
الفصل بدعم LOPTNZ
وبطبيعة الحال، كنت قد جمعت ما يكفي من المعلومات عن أعضاء حزبي للتعرف عليهم من الداخل والخارج – الخلفية العائلية، والتاريخ التعليمي، والصدمات الماضية، وأكثر من ذلك.
الفصل بدعم LOPTNZ
ثم تُنقل كل هذه المعلومات إلى القديسة. قدمت الاستشارة النفسية بناءً على ملفاتهم الشخصية السرية. من الناحية القانونية، ينبغي اعتباره انتهاكًا للخصوصية ويعاقب عليه، ولكن بعد انهيار الحضارة، تضاءلت فعالية هذه القوانين. وحتى قبل الانهيار، لم تكن هذه القوانين مطبقة بشكل جيد.
في كل مرة أعود فيها، أستيقظ في الردهة الرئيسية لمحطة بوسان.
إن قدرة القديسة على “الاستبصار” جعلتها بالفعل مستيقظة من الدرجة اس. مع إضافة معلوماتي المسربة، اعتقد أعضاء الحزب دون أدنى شك أن القديسة كانت كائنًا منتشرًا في كل مكان يراقب كل تحركاتهم.
كان الإنترنت لا يزال معروضًا على أنه خارج الخدمة، ولم تعمل التطبيقات الأخرى. لكن بطريقة ما، الموقع الذي وجهني إليه سيو غيو كان يعمل بشكل مثالي.
وإذا كانت الكوكبات نفسها قد ضمنت مواهبك؟
حتى أنا، الشخص الموهوب بامتيازات العودة، مررت بمثل هذه التجارب. إلى أي مدى يجب أن يكون الأمر أسوأ بالنسبة للآخرين؟
“…سوف أتدرب بجد لإيقاظ قدراتي!”
كان ظلي يلوح في الأفق على وجه الجنية المذهول.
لم يكن لدى سيو غيو خيار سوى إشعال تصميمه.
تضحية البرنامج التعليمي. الرجل الذي، عبر خمسين دورة، يخرج دائمًا من المسرح أولًا.
كانت استراتيجيتي والقديسة ذات الشقين مثالية.
[يؤكد لك ملك الحصان القرمزي أن موهبتك حقيقية!]
في مواجهة أي اتهامات بغسل الدماغ أو تسليط الضوء، سأمارس حقي في التزام الصمت.
“سيو غيو، هيونغ. من فضلك، لا تتردد في مناداتي باسمي الأول.”
في نهاية المطاف، في وقت متأخر من الليل، جاء سيو غيو ليجدني، مع تعبير جدي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” رجل س.غ، الذي كان على وشك الانفجار في هدير، كان الآن يلفظ ثرثرة بفمه مفتوحًا.
“أمم هيونغ.”
“آه، مرحبًا بكم جميعًا! أوه؟ تبدو الأرقام منخفضة بعض الشيء… على أي حال، لا بد أنكم فوجئتم تمامًا باستدعائكم هنا فجأة، أليس كذلك؟ لكن…”
“ماذا جرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل الذي يحمل وشمًا على ساعده يشير بشكل متهم إلى الجنية بينما يتباهى بثلاثية الرؤوس.
“أعتقد أنني ربما أوقظت الليلة الماضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك شهدت شيئًا مذهلًا. كان الجهاز متصلًا بالإنترنت، وكان من المفترض ألا يمكن الوصول إليه.
أخيرًا!
هل كان الفوز بالجائزة الكبرى أم الفشل؟ وفي كلتا الحالتين، كنت واثقًا من أنني لن أشعر بخيبة أمل كبيرة، لأن فضولي سيُشبع.
شعرت بتضخم الترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
تضحية البرنامج التعليمي. الرجل الذي، عبر خمسين دورة، يخرج دائمًا من المسرح أولًا.
الآن، يجب أن يكون واضحًا لماذا بدأت مناداته بالرجل س.غ.
ماذا يمكن أن تكون قدرته؟
“سيو غيو، هيونغ. من فضلك، لا تتردد في مناداتي باسمي الأول.”
هل كان الفوز بالجائزة الكبرى أم الفشل؟ وفي كلتا الحالتين، كنت واثقًا من أنني لن أشعر بخيبة أمل كبيرة، لأن فضولي سيُشبع.
“هناك إجابتان. إحداهما صحيحة ولكنها غير قابلة للتصديق، والأخرى كاذبة ولكنها قابلة للتصديق. أيهما تريد أن تسمع؟”
لقد صافحت سيو غيو. “تهانينا. كنت أعلم أنك ستنجح يومًا ما.”
بدأ الناس بالتذمر عندما نظروا إليّ بينما هبطت على الأرض بعد ما كان حرفيًا جزءًا من الثانية من الصراع.
“شكرًا لك. كل هذا بفضلك يا هيونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياااااااه!”
“إذن ما هي القدرة؟”
“ما- ماذا؟ ما هذا المكان؟”
“آه. هذا… تبًا، كيف أشرح هذا؟”
لكن الذي تفاجأ حقًا هو الجنية.
ارتخت اليد التي كنت أحملها، وانغلق تعبيره. على الرغم من أنه حقق الإيقاظ التي كان يرغب فيه بشدة، إلا أنه لم يبدو سعيدًا جدًا.
ونتيجة لذلك صرخات “كيا!” اندلعت على طول القاعة.
“هل هي عديمة الفائدة بعد كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بمجرد إحيائه، سيتبين أنه هو الناقل الآني الذي كان العجوز شو يتوق إليه بشدة.
عندما رأيت وجهه، خففت أيضًا طبقة من التوقعات في قلبي. بعد كل شيء، لم يكن من السهل الحصول على القدرات عالية المستوى.
“سيو غيو، هيونغ. من فضلك، لا تتردد في مناداتي باسمي الأول.”
“ما هذا؟” لقد طلبت. “لا تخجل، فقط أخبرني.”
“ماذا حدث للتو…؟”
“لا، ليس الأمر كذلك، من المحرج بعض الشيء أن تُشرح بالكلمات… هيونغ، هل تحمل هاتفًا محمولًا؟ هل يمكنك إلقاء نظرة عليه من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان السبب بسيطًا. لقد قفزت من الأرض ووضعت نفسي أمام الجنية في لحظة.
“هاتف محمول؟”
“هناك إجابتان. إحداهما صحيحة ولكنها غير قابلة للتصديق، والأخرى كاذبة ولكنها قابلة للتصديق. أيهما تريد أن تسمع؟”
“نعم.”
“هاه؟ محطة بوسان؟ لكنني كنت في الحديقة منذ ثانية…”
نظرت إليه بتعبير مشكوك فيه ولكني أخرجت هاتفي الذكي بطاعة.
ولم تكن الدورة الخمسين استثناءً. أثناء سفري مع سيو غيو، قمت بتجنيد المزيد والمزيد من الأعضاء في مجموعتنا. لقد تعلمت بالفعل كيفية استخدام قدراتهم بشكل أكثر فعالية عبر دورات عديدة، وعلى هذا النحو، أصبح أعضاء حزبي أقوى كل يوم.
كان الهاتف بلا فائدة وبلا إشارة. لقد مر نصف عام على حادثة البوابة، وتعطلت معظم أجهزة الاتصالات. الهواتف، والإنترنت، وأجهزة الراديو، والرادارات – كانت ملوثة بجميع أنواع الانحرافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، باستثناء القديسة، لم يصدق أحد قصتي على الإطلاق. لماذا يمكن أن يكون ذلك؟
“هل يمكنك تشغيل الاتصال اللاسلكي ومحاولة الوصول إلى العنوان الذي أعطيك إياه؟”
“الرجاء إرسال رسالة إلى سيو غيو.”
“أم…؟”
لأول مرة، سمعت شيئًا آخر غير “حمقاء حثالة” من رجل س.غ.
وبعد ذلك شهدت شيئًا مذهلًا. كان الجهاز متصلًا بالإنترنت، وكان من المفترض ألا يمكن الوصول إليه.
“آه لقد فهمت.”
شعرت بلحظة نادرة من المفاجأة عندما كنت أتعامل مع هاتفي الذكي.
‘نعم، لأنقذنه.’
كان الإنترنت لا يزال معروضًا على أنه خارج الخدمة، ولم تعمل التطبيقات الأخرى. لكن بطريقة ما، الموقع الذي وجهني إليه سيو غيو كان يعمل بشكل مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي عديمة الفائدة بعد كل شيء؟”
“هذا هو…؟”
“أعتقد أنني ربما أوقظت الليلة الماضية.”
لقد كان موقعًا على شبكة الإنترنت على طراز المنتدى، وقد صُمم بشكل فظ مثل الأيام الأولى لاتصالات الكمبيوتر.
“الرجاء إرسال رسالة إلى سيو غيو.”
قال سيو غيو، الذي احمر خجلًا كما لو كان يعرض رسمًا من طفولته لشخص ما، “هذه، اه، هذه هي القدرة التي أيقظتها. إدارة موقع الويب.”
“أعتقد أنني ربما أوقظت الليلة الماضية.”
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل الذي يحمل وشمًا على ساعده يشير بشكل متهم إلى الجنية بينما يتباهى بثلاثية الرؤوس.
الفصل بدعم LOPTNZ
حتى أنا، الشخص الموهوب بامتيازات العودة، مررت بمثل هذه التجارب. إلى أي مدى يجب أن يكون الأمر أسوأ بالنسبة للآخرين؟
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هاه؟ محطة بوسان؟ لكنني كنت في الحديقة منذ ثانية…”
“إذن ما هي القدرة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
