ما الخطيئة التي ارتكبناها؟
الفصل 1123: ما الخطيئة التي ارتكبناها؟
“هذا مستحيل…” تمتم في نفسه. “أنا بالتأكيد أرى الأشياء… هاهاهاها! صحيح. إنه وهم. مجرد وهم…”
نظر باي شياوتشون إلى المشهد للحظة فقط قبل أن يبعد نظرته. ليس من الضروري تقريبًا ذكر الروح في السماء. في الأصل، كان ينتظر بفخر أن يجعل باي شياوتشون نفسه أحمق.
“هذا مستحيل! ما الذنب الذي ارتكبناه نحن صناع الظلام!؟ لماذا يعاقبنا السامي بهذه الطريقة؟!؟!؟”
ولكن الآن أصبح مذهولًا تمامًا لدرجة أنه لم يجرؤ تقريبًا على تصديق أن ما يراه حقيقي. لقد أصيب صناع الظلام بالجنون التام. اختلط الصراخ واللهاث والانتفاخ وحتى تنهدات الرضا في بعض الأحيان معًا حتى ارتجف الروح وفرك عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لاذع للغاية ومما أثار رعب صناع الظلام، أنه يحتوي على بعض تأثيرات كل من الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية وحبوب الخيال. منذ بضعة أيام عاشوا هذا الرعب لمدة ساعتين قصيرتين، أما الآن… فإنه يحدث دون توقف!!
“هذا مستحيل…” تمتم في نفسه. “أنا بالتأكيد أرى الأشياء… هاهاهاها! صحيح. إنه وهم. مجرد وهم…”
الآن، لم يعودوا يريدون أن يكون باي شياوتشون عينة الاختبار الخاص بهم. الشيء الوحيد الذي أرادوا فعله هو تعذيبه لمدة 10,000 عام!
اعتبارًا من هذه النقطة، تغير فهمه للحياة تمامًا.
عندما استعادوا وضوحهم، وفكروا في كل الأشياء المروعة التي فعلوها في الساعتين الماضيتين، بدأوا في الصراخ بصوت عالٍ في غضب.
لسوء حظه، بعد الفحص للمرة الثانية والثالثة وحتى فحص أذنيه للتأكد من أنهما تعملان بشكل صحيح، أدرك أن المشهد الذي أمامه حقيقيًا. في تلك اللحظة شهق وعقله يترنح.
عندما استعادوا وضوحهم، وفكروا في كل الأشياء المروعة التي فعلوها في الساعتين الماضيتين، بدأوا في الصراخ بصوت عالٍ في غضب.
“إنهم… إنهم صناع الظلام! حتى السيادي كان يخاف منهم! اللعنة! هم… لا بد أنهم ليسوا صناع الظلام الحقيقيين!” أراد البكاء. لم يتخيل أبدًا أن الغشاش الوقح باي شياوتشون سيكون في الواقع أكثر رعبًا في تحضير الحبوب من صناع الظلام.
“لا بأس. سأظل المنتصر هنا. تكمن القوة الحقيقية لـ صناع الظلام، ليس فقط في قدرتهم على اختراع حبوب غامضة ولكن في إصرارهم وطبيعتهم التي لا تنضب. هذا ما يجعلهم مرعبين حقًا!”
“كيف يمكن أن أنسى أن لدي أصولًا بارزة أخرى غير حبوبي الطبية؟ وهذه ليس سوى طرق تحضيري نفسها… أشياء غريبة تحدث دائمًا عندما أقوم بالتحضير. في الماضي، كان علي أن أعمل بجد لتجنب مثل هذه السيناريوهات أو احتواء آثارها. لكن هنا… التأثيرات الغريبة هي بالضبط ما أحتاجه!”
“أستطيع أن أقول بثقة مطلقة أنه بمجرد عودة صناع الظلام إلى رشدهم، سيعملون بجد للارتقاء إلى القمة مرة أخرى. لن يسمحوا لأي شخص باجتياز هذا المستوى!” كان الإنسان الروح على وشك أن يصاب بالهستيريا وهو يحاول تهدئة نفسه. بعد كل شيء، على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا للاعتراف بذلك، إلا أن باي شياوتشون مرعب للغاية بحيث لا يمكن التعامل معه.
“إنهم… إنهم صناع الظلام! حتى السيادي كان يخاف منهم! اللعنة! هم… لا بد أنهم ليسوا صناع الظلام الحقيقيين!” أراد البكاء. لم يتخيل أبدًا أن الغشاش الوقح باي شياوتشون سيكون في الواقع أكثر رعبًا في تحضير الحبوب من صناع الظلام.
أما بالنسبة لباي شياوتشون، بينما يحوم في الجو، فكر في رمي المزيد من الحبوب الطبية. ومع ذلك بعد أن ربت على حقيبته أدرك أن مخازنه منخفضة للغاية.
“انت ميت! آآآآآججغههههه. أقسم أنه في النهاية، إما أن تكون موجودًا، أو أن يكون صناع الظلام موجودين، ولكن ليس كليهما!!”
“لا. باعتباري صيدليًا، أفهم كيف يفكر الأشخاص مثلنا. يجب أن يكون الصيادلة الناجحون عنيدين وبلا هوداة. الاستسلام ليس خياراً. يجب أن يكون لديك تركيز مهووس!” نظر بقلق إلى صناع الظلام، مدركًا جيدًا أنه على الرغم من أنه يمكن أن يضعهم في وضع غير مؤاتٍ مؤقتًا، إلا أنهم سيستعيدون حواسهم في النهاية. وعندما يحدث ذلك فإن حقيقة أن حبوبه على وشك النفاد ستكون مشكلة. في النهاية، سوف ينفد ومن ثم سيعاني على الأرجح من الهزيمة على أيدي هؤلاء الجن، ومن الصعب عليه أن يفكر في ما سيترتب على ذلك.
عندما استعادوا وضوحهم، وفكروا في كل الأشياء المروعة التي فعلوها في الساعتين الماضيتين، بدأوا في الصراخ بصوت عالٍ في غضب.
بعد بعض التفكير، لمعت عيناه، وربت على حقيبته.
“فيما يتعلق بالمكونات… ليس لدي الكثير منها، لكن صناع الظلام لديهم بالتأكيد…” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، بدأ في الحركة. مستغلًا كيف وقع صناع الظلام في قبضة الجنون، توجه نحو أقرب عشيرة له.
“كيف يمكن أن أنسى أن لدي أصولًا بارزة أخرى غير حبوبي الطبية؟ وهذه ليس سوى طرق تحضيري نفسها… أشياء غريبة تحدث دائمًا عندما أقوم بالتحضير. في الماضي، كان علي أن أعمل بجد لتجنب مثل هذه السيناريوهات أو احتواء آثارها. لكن هنا… التأثيرات الغريبة هي بالضبط ما أحتاجه!”
ما هو أكثر من ذلك… في اليوم الثالث تشكلت سحب داكنة في السماء وبدأ المطر الحمضي بالهطول.
“فيما يتعلق بالمكونات… ليس لدي الكثير منها، لكن صناع الظلام لديهم بالتأكيد…” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، بدأ في الحركة. مستغلًا كيف وقع صناع الظلام في قبضة الجنون، توجه نحو أقرب عشيرة له.
لم يستهدفهم حتى. لقد أرسلهم للتو ليطيروا بشكل عشوائي. وبعد لحظات، تردد دوي الانفجار واحدًا تلو الآخر، تلاه زئير الجن الغاضب. في تلك المرحلة اختفى وظهر مرة أخرى في مخبأ آخر، حيث واصل عمله.
تمامًا كما خمن، إن المنازل الجبلية الخاصة بـ صناع الظلام مليئة بإمدادات لا نهاية لها من المكونات الطبية. كانت هناك عظام حيوانات ونباتات طبية وصخور وحصى غريبة وأشياء أخرى لم يرها من قبل. أثبتت نظرة سريعة أنه على الرغم من أن هذه الأشياء تبدو حقيقية، تمامًا مثل العالم بأكمله من حوله، إلا أنها في الواقع حقيقية جزئيًا ووهمية جزئيًا.
عندما ضرب المطر الحمضي الجن، ذابت ملابسهم، وأصيبوا بألم لا يصدق. حتى الأرض بدأت تتآكل وكذلك قمم الجبال.
ومع ذلك، فإنها كافية لتحضير بعض الحبوب الطبية. أما بالنسبة لأنواع الحبوب التي سيصنعونها فمن الصعب تحديدها في الوقت الحالي. لكن باي شياوتشون لم يكن بحاجة إلى قضاء الوقت للتفكير في الموضوع. لقد احتاج فقط إلى صناع الظلام للاستسلام!
“كيف يمكن أن أنسى أن لدي أصولًا بارزة أخرى غير حبوبي الطبية؟ وهذه ليس سوى طرق تحضيري نفسها… أشياء غريبة تحدث دائمًا عندما أقوم بالتحضير. في الماضي، كان علي أن أعمل بجد لتجنب مثل هذه السيناريوهات أو احتواء آثارها. لكن هنا… التأثيرات الغريبة هي بالضبط ما أحتاجه!”
“إذا كنت أرغب في تجاوز هذا المستوى، فلا بد لي من جعل صناع الظلام هؤلاء يحنون رؤوسهم!” أخذ نفسًا عميقًا، وسارع من عشيرة إلى آخرى، مستخدمًا كل المهارات التي طورها في الأراضي البرية لتحقيق التأثير المثالي. لقد أصبح مثل الجراد الذي اجتاح الجبال وأخذ كل شيء إلى العشب والجذور.
ومع ذلك، بحلول الوقت الذي تحول فيه صناع الظلام إلى دوامة من الغضب، كان باي شياوتشون قد اتخذ بالفعل خطوات لمنعهم من العثور عليه. بعد أن تعلم من خطأه الأولي بالبقاء في مكان واحد، أصبح الآن ينتقل من مكان إلى آخر عبر النقل الآني. من ناحية، لقد صُدم حقًا بمدى سرعة تعافي الجن، ولكن من ناحية أخرى، لم يكن على استعداد للاستسلام.
لسوء الحظ، هناك عدد كبير من العشائر، بعضها كبير وبعضها صغير. على الرغم من مدى مهارته في هذا النوع من الأشياء، لم يكن لديه الوقت لزيارتهم جميعًا. بعد مرور حوالي ساعتين، كان قد مر بحوالي سبعين بالمائة وذلك عندما بدأت الجن تستعيد رشدها.
ومع ذلك، بحلول الوقت الذي تحول فيه صناع الظلام إلى دوامة من الغضب، كان باي شياوتشون قد اتخذ بالفعل خطوات لمنعهم من العثور عليه. بعد أن تعلم من خطأه الأولي بالبقاء في مكان واحد، أصبح الآن ينتقل من مكان إلى آخر عبر النقل الآني. من ناحية، لقد صُدم حقًا بمدى سرعة تعافي الجن، ولكن من ناحية أخرى، لم يكن على استعداد للاستسلام.
عندما استعادوا وضوحهم، وفكروا في كل الأشياء المروعة التي فعلوها في الساعتين الماضيتين، بدأوا في الصراخ بصوت عالٍ في غضب.
“السماوات، كيف يمكن أن يحدث هذا!؟!؟”
“سوف أقتلك!!”
ومع ذلك، بحلول الوقت الذي تحول فيه صناع الظلام إلى دوامة من الغضب، كان باي شياوتشون قد اتخذ بالفعل خطوات لمنعهم من العثور عليه. بعد أن تعلم من خطأه الأولي بالبقاء في مكان واحد، أصبح الآن ينتقل من مكان إلى آخر عبر النقل الآني. من ناحية، لقد صُدم حقًا بمدى سرعة تعافي الجن، ولكن من ناحية أخرى، لم يكن على استعداد للاستسلام.
“سوف يدمرك صناع الظلام أو يموتون أثناء المحاولة، عينة الاختبار !!”
“فيما يتعلق بالمكونات… ليس لدي الكثير منها، لكن صناع الظلام لديهم بالتأكيد…” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، بدأ في الحركة. مستغلًا كيف وقع صناع الظلام في قبضة الجنون، توجه نحو أقرب عشيرة له.
“انت ميت! آآآآآججغههههه. أقسم أنه في النهاية، إما أن تكون موجودًا، أو أن يكون صناع الظلام موجودين، ولكن ليس كليهما!!”
نظر باي شياوتشون إلى المشهد للحظة فقط قبل أن يبعد نظرته. ليس من الضروري تقريبًا ذكر الروح في السماء. في الأصل، كان ينتظر بفخر أن يجعل باي شياوتشون نفسه أحمق.
احتدم عدد لا يحصى من الجن بجنون أكثر من أي وقت مضى في حياتهم كلها. لقد كان مستوى من الغضب وصل إلى السماء، نتج عن إذلال لا يمكن محوه أبدًا!
“أستطيع أن أقول بثقة مطلقة أنه بمجرد عودة صناع الظلام إلى رشدهم، سيعملون بجد للارتقاء إلى القمة مرة أخرى. لن يسمحوا لأي شخص باجتياز هذا المستوى!” كان الإنسان الروح على وشك أن يصاب بالهستيريا وهو يحاول تهدئة نفسه. بعد كل شيء، على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا للاعتراف بذلك، إلا أن باي شياوتشون مرعب للغاية بحيث لا يمكن التعامل معه.
الآن، لم يعودوا يريدون أن يكون باي شياوتشون عينة الاختبار الخاص بهم. الشيء الوحيد الذي أرادوا فعله هو تعذيبه لمدة 10,000 عام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السماوات! هذه ليست أمطار حمضية عادية. هذه الأشياء شديدة السمية!!”
بدأوا جميعًا في إنتاج حبوب غامضة تم تناقلها عبر الأجيال في عشائرهم أو قاموا بتحضيرها شخصيًا. من الطريقة التي اشتعلت بها هالتهم القاتلة إلى السماء، بدا أنهم على استعداد لتدمير العالم إذا كان ذلك يعني وضع أيديهم على باي شياوتشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل معركة الحبوب الطبية التي ستندلع إذا عثروا عليه !!
لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل معركة الحبوب الطبية التي ستندلع إذا عثروا عليه !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لاذع للغاية ومما أثار رعب صناع الظلام، أنه يحتوي على بعض تأثيرات كل من الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية وحبوب الخيال. منذ بضعة أيام عاشوا هذا الرعب لمدة ساعتين قصيرتين، أما الآن… فإنه يحدث دون توقف!!
ومع ذلك، بحلول الوقت الذي تحول فيه صناع الظلام إلى دوامة من الغضب، كان باي شياوتشون قد اتخذ بالفعل خطوات لمنعهم من العثور عليه. بعد أن تعلم من خطأه الأولي بالبقاء في مكان واحد، أصبح الآن ينتقل من مكان إلى آخر عبر النقل الآني. من ناحية، لقد صُدم حقًا بمدى سرعة تعافي الجن، ولكن من ناحية أخرى، لم يكن على استعداد للاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإنها كافية لتحضير بعض الحبوب الطبية. أما بالنسبة لأنواع الحبوب التي سيصنعونها فمن الصعب تحديدها في الوقت الحالي. لكن باي شياوتشون لم يكن بحاجة إلى قضاء الوقت للتفكير في الموضوع. لقد احتاج فقط إلى صناع الظلام للاستسلام!
“همف! أيها الناس فقط انتظروا. الأمور لم تنته بعد!” سرعان ما أنتج مجموعة من أفران الحبوب الصغيرة، بالإضافة إلى عدد قليل من الأفران الكبيرة وبدأ في التحضير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل معركة الحبوب الطبية التي ستندلع إذا عثروا عليه !!
“هل تعتقدون أنني خائف من حرب استنزاف صغيرة؟” صر على أسنانه، وأدى تعويذة مزدوجة وبدأ في تقسيم النباتات الطبية ثم رميها في أفران الحبوب، التي بدأت تهتز بسرعة.
“انت ميت! آآآآآججغههههه. أقسم أنه في النهاية، إما أن تكون موجودًا، أو أن يكون صناع الظلام موجودين، ولكن ليس كليهما!!”
بمجرد أن يبدأ باي شياوتشون في تحضير الدواء، فإنه يغرق بسرعة في حالة من الجنون. احتقنت عيناه بالدم بالفعل، حيث ركز، ليس على صنع الحبوب، ولكن على خلق آثار جانبية غير عادية.
الفصل 1123: ما الخطيئة التي ارتكبناها؟
لم يمض وقت طويل حتى عثر فريق صناع الظلام على مخبأه الحالي، حيث كانت أفران الحبوب حمراء زاهية بالفعل وتظهر عليها علامات انفجار وشيك. في الماضي، كان باي شياوتشون سيشعر بالصدمة والرعب عند مثل هذا المنظر، لكنه الآن مبتهجًا بالفرح. نفض جعبته وأرسل أفران الحبوب الطبية تطير إلى العراء.
بدأوا جميعًا في إنتاج حبوب غامضة تم تناقلها عبر الأجيال في عشائرهم أو قاموا بتحضيرها شخصيًا. من الطريقة التي اشتعلت بها هالتهم القاتلة إلى السماء، بدا أنهم على استعداد لتدمير العالم إذا كان ذلك يعني وضع أيديهم على باي شياوتشون.
لم يستهدفهم حتى. لقد أرسلهم للتو ليطيروا بشكل عشوائي. وبعد لحظات، تردد دوي الانفجار واحدًا تلو الآخر، تلاه زئير الجن الغاضب. في تلك المرحلة اختفى وظهر مرة أخرى في مخبأ آخر، حيث واصل عمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. باعتباري صيدليًا، أفهم كيف يفكر الأشخاص مثلنا. يجب أن يكون الصيادلة الناجحون عنيدين وبلا هوداة. الاستسلام ليس خياراً. يجب أن يكون لديك تركيز مهووس!” نظر بقلق إلى صناع الظلام، مدركًا جيدًا أنه على الرغم من أنه يمكن أن يضعهم في وضع غير مؤاتٍ مؤقتًا، إلا أنهم سيستعيدون حواسهم في النهاية. وعندما يحدث ذلك فإن حقيقة أن حبوبه على وشك النفاد ستكون مشكلة. في النهاية، سوف ينفد ومن ثم سيعاني على الأرجح من الهزيمة على أيدي هؤلاء الجن، ومن الصعب عليه أن يفكر في ما سيترتب على ذلك.
مرت ثلاثة أيام، وصار صناع الظلام أكثر غضبًا من ذي قبل. بالنسبة لهم، كانت الأيام الثلاثة الماضية عذابًا خالصًا. لم تكن قوة أفران الحبوب المنفجرة هائلة بشكل عام فحسب، بل كان لدى باي شياوتشون أفران حبوب كبيرة بشكل خاص والتي كانت صادمة للغاية لصناع الظلام الضئيلين.
“لا، فقط دعني أموت…”
ما هو أكثر من ذلك… في اليوم الثالث تشكلت سحب داكنة في السماء وبدأ المطر الحمضي بالهطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. باعتباري صيدليًا، أفهم كيف يفكر الأشخاص مثلنا. يجب أن يكون الصيادلة الناجحون عنيدين وبلا هوداة. الاستسلام ليس خياراً. يجب أن يكون لديك تركيز مهووس!” نظر بقلق إلى صناع الظلام، مدركًا جيدًا أنه على الرغم من أنه يمكن أن يضعهم في وضع غير مؤاتٍ مؤقتًا، إلا أنهم سيستعيدون حواسهم في النهاية. وعندما يحدث ذلك فإن حقيقة أن حبوبه على وشك النفاد ستكون مشكلة. في النهاية، سوف ينفد ومن ثم سيعاني على الأرجح من الهزيمة على أيدي هؤلاء الجن، ومن الصعب عليه أن يفكر في ما سيترتب على ذلك.
عندما ضرب المطر الحمضي الجن، ذابت ملابسهم، وأصيبوا بألم لا يصدق. حتى الأرض بدأت تتآكل وكذلك قمم الجبال.
نظر باي شياوتشون إلى المشهد للحظة فقط قبل أن يبعد نظرته. ليس من الضروري تقريبًا ذكر الروح في السماء. في الأصل، كان ينتظر بفخر أن يجعل باي شياوتشون نفسه أحمق.
“السماوات! هذه ليست أمطار حمضية عادية. هذه الأشياء شديدة السمية!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السماوات! هذه ليست أمطار حمضية عادية. هذه الأشياء شديدة السمية!!”
“اللعنة، اللعنة، اللعنة!!”
“هذا مستحيل! ما الذنب الذي ارتكبناه نحن صناع الظلام!؟ لماذا يعاقبنا السامي بهذه الطريقة؟!؟!؟”
اندلع الجن بالكامل في جنون هائج. ولكن بعد ذلك، بدأت صواعق البرق البنفسجية تتساقط من السماء وتصطدم بالأرض مرارًا وتكرارًا بطريقة لا هوادة فيها…
سرعان ما لم يجرؤ أي من صناع الظلام على الخروج إلى العلن. لم يكن بوسعهم إلا أن يرتعدوا في كهوفهم الجبلية. ومع ذلك… فإن المحنة الأكبر على الإطلاق لم تأت بعد.
نظر باي شياوتشون إلى المشهد للحظة فقط قبل أن يبعد نظرته. ليس من الضروري تقريبًا ذكر الروح في السماء. في الأصل، كان ينتظر بفخر أن يجعل باي شياوتشون نفسه أحمق.
بدأ الدخان يتسرب إلى كهوفهم…
ومع ذلك، بحلول الوقت الذي تحول فيه صناع الظلام إلى دوامة من الغضب، كان باي شياوتشون قد اتخذ بالفعل خطوات لمنعهم من العثور عليه. بعد أن تعلم من خطأه الأولي بالبقاء في مكان واحد، أصبح الآن ينتقل من مكان إلى آخر عبر النقل الآني. من ناحية، لقد صُدم حقًا بمدى سرعة تعافي الجن، ولكن من ناحية أخرى، لم يكن على استعداد للاستسلام.
لقد كان لاذع للغاية ومما أثار رعب صناع الظلام، أنه يحتوي على بعض تأثيرات كل من الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية وحبوب الخيال. منذ بضعة أيام عاشوا هذا الرعب لمدة ساعتين قصيرتين، أما الآن… فإنه يحدث دون توقف!!
“هل تعتقدون أنني خائف من حرب استنزاف صغيرة؟” صر على أسنانه، وأدى تعويذة مزدوجة وبدأ في تقسيم النباتات الطبية ثم رميها في أفران الحبوب، التي بدأت تهتز بسرعة.
“السماوات، كيف يمكن أن يحدث هذا!؟!؟”
احتدم عدد لا يحصى من الجن بجنون أكثر من أي وقت مضى في حياتهم كلها. لقد كان مستوى من الغضب وصل إلى السماء، نتج عن إذلال لا يمكن محوه أبدًا!
“لا، فقط دعني أموت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظه، بعد الفحص للمرة الثانية والثالثة وحتى فحص أذنيه للتأكد من أنهما تعملان بشكل صحيح، أدرك أن المشهد الذي أمامه حقيقيًا. في تلك اللحظة شهق وعقله يترنح.
“هذا مستحيل! ما الذنب الذي ارتكبناه نحن صناع الظلام!؟ لماذا يعاقبنا السامي بهذه الطريقة؟!؟!؟”
بعد بعض التفكير، لمعت عيناه، وربت على حقيبته.
“هذا مستحيل…” تمتم في نفسه. “أنا بالتأكيد أرى الأشياء… هاهاهاها! صحيح. إنه وهم. مجرد وهم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات