الهروب
الفصل 471 – الهروب
أخذ طماطم جرعة وسكبها على يدي سليل التنين. شُفيت يداه المكسورتان بالكامل.
انتهت المفاوضات بين شيرلوك ومبعوث النار الأبدية بالفشل.
لم يفهم سليل التنين طماطم ، لكنه أومأ برأسه وأجاب ، “أنا جاهز!”
كان اقتراح المستذئب مغريًا ، لكن لم يكن لدى شيرلوك النية للموافقة. بعد ثلاث محاولات فاشلة لإقناع شيرلوك ، غادر المستذئب بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال طماطم لسليل التنين ، “لا تقلق ، لقد وجدت جرعة شفاء. جرعة الشفاء الخاصة بـ الجنيات هي الأفضل “.
لم تتخلى النار الابدية عن حل الصراع مع المملكة الأبدية. في الأيام التالية ، أرسلت النار الابدية مبعوثًا كل يوم لتقديم الهدايا إلى شيرلوك. حتى المسؤولين من تحالف التجار أتوا للتوسط في نزاعهم.
تم بناء المنزل الخشبي فوق أغصان شجرة كبيرة. كان من الصعب اكتشاف المنزل ما لم ينظر المرء عن كثب.
ثم انتشر خبر اكتشاف الغابة السرية بالقرب من المملكة الأبدية كالنار المشتعلة. أراد تحالف التجار وغيره من الزنزانات على حدود الغابة السرية الحصول على حصة من المورد المكتشف حديثًا. لكن الزنزان الأخرى لم تكن قريبة من الغابة مثل المملكة الأبدية. لم يشارك اللاعبون في أنشطة أخرى خلال هذه الأيام القليلة. ركزوا على بناء معقلهم الخاص في الغابة السرية ومهاجمة معقل النار الابدية.
“دعنا نذهب ونسترجع أسلحتنا ودروعنا قبل المغادرة. اتبعني. يوجد عدد قليل من الحراس اليوم ، “أوضح طماطم وأخرج سليل التنين من الغرفة.
تم تحييد هجمات اللاعبين بواسطة النار الابدية. أراد بعض اللاعبين استخدام التفجيرات الانتحارية لتفجير بوابة المعقل. ومع ذلك ، تم إيقافهم من قبل دفاعات المانا ، والسهام بعيدة المدى ، وهجمات السحرة. قُتلوا قبل أن يصلوا إلى أسوار المعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت الأمور في اليوم السابع.
كأكبر زنزانة في العالم السفلي الشمالي ، كان للنار الابدية قدرات قوية. لم يتمكن اللاعبون من اختراق دفاعات معقل العدو. إذا استخدم اللاعبون جاندام ، فقد تكون قصة مختلفة. ومع ذلك ، لم يكن شيرلوك ينوي استخدام جاندام. كانت وفاة اللاعبين تخلق ثروة لشيرلوك. كل محارب ميت من المملكة الأبدية سيتطلب تعويضات الوفاة. عندما تنتهي الحرب ، سيتمكن شيرلوك من الحصول على تعويضات كبيرة. بالتالي ، لم يوقف شيرلوك الهجمات الانتحارية للاعبين.
كان طماطم على دراية بالمناطق المحيطة ، حيث بدا الأمر كما لو كان يسير في منزله. عندما يصلون إلى كل زاوية ، سيضع شيئًا لامع على طرف قدمه ، ثم سيمدها إلى الخارج ليرى ما حول الزاوية.
حاول اللاعبون الهجوم عدة مرات ، لكن دفاعات النار الابدية أوقفتهم. تضاءلت الهجمات. في النهاية ، نظم عدد قليل فقط من النقابات هجمات على معقل النار الابدية.
لم يعرف اللاعبون أن لانسلوت كان لديه خيال جامح. أرادوا فقط إنهاء بناء المعقل ونهب قلعة دوق يورك.
كان اللاعبون الآخرون منشغلين في قطع الأشجار في الغابة السرية. بالنسبة لسكان العالم السفلي ، كان قطع الأشجار نشاطا فاسدا. لكن بالنسبة للاعبين ، لم تكن هناك مشكلة. أصبح الكثير من اللاعبين متعلمين شغوفين بعد لعب اللعبة.
لم يكن شيرلوك منزعجًا من ذلك ، لأنه كان مشغولًا بمحاولة اكتشاف كنز الغابة السرية. كان يشعر بالفضول لماذا لم تهتم النار الابدية من أنشطة قطع الأشجار الخاصة بـ المملكة الأبدية. لم يطلب المبعوثون الذين أرسلتهم النار الابدية التخلي عن موارد الغابة. أرادت النار الابدية فقط استئجار الأرض ، بينما كانت مستعدة للتخلي عن كل الأخشاب للمملكة الأبدية. كان شيرلوك متأكدًا من أن معقل النار الأبدية لم يتم بناؤه لتأمين الخشب. يجب أن تبحث النار الابدية عن كائن ما ، لكن شيرلوك لم يكن متأكدًا من ذلك. كان يعتقد أنه إذا استمر في احتلال الغابة ، فسوف يعلم سر النار الابدية.
لم يكن شيرلوك منزعجًا من ذلك ، لأنه كان مشغولًا بمحاولة اكتشاف كنز الغابة السرية. كان يشعر بالفضول لماذا لم تهتم النار الابدية من أنشطة قطع الأشجار الخاصة بـ المملكة الأبدية. لم يطلب المبعوثون الذين أرسلتهم النار الابدية التخلي عن موارد الغابة. أرادت النار الابدية فقط استئجار الأرض ، بينما كانت مستعدة للتخلي عن كل الأخشاب للمملكة الأبدية. كان شيرلوك متأكدًا من أن معقل النار الأبدية لم يتم بناؤه لتأمين الخشب. يجب أن تبحث النار الابدية عن كائن ما ، لكن شيرلوك لم يكن متأكدًا من ذلك. كان يعتقد أنه إذا استمر في احتلال الغابة ، فسوف يعلم سر النار الابدية.
بدا المنزل قديمًا ، بينما كانت الجدران مغطاة بالطحلب الأخضر.
بينما كانت المملكة الأبدية تقاتل النار الابدية في الغابة السرية ، وصل لاعبو مدينة فيكتوريا إلى منطقة يورك. لم يجلب لانسلوت العديد من اللاعبين. إلى جانب الرئيس الكبير ، الذي تم تكليفه ببناء بوابة النقل الآني ، كان هناك حوالي مائة لاعب فقط متنكرين في زي حراس مرتزقة. بالتالي ، لم يواجهوا أي مقاومة عندما دخلوا منطقة يورك.
يجب أن تكون تكملة لمهمة اللقاء الغريب.
كان لانسلوت ماهرًا في اختيار موقع لمعقل مخفي. وجد موقعًا مناسبًا للمعقل على حدود منطقة يورك. كان يقع في واد محاط بأرض مرتفعة ، ولم يكن له سوى مدخل واحد. بالنسبة للاعبين ، الذين يمكنهم الاحياءء لعدد غير محدود ، كان هذا هو المكان الأنسب. طالما لم يقتلوا في وقت واحد ، يمكنهم مواصلة القتال باستخدام الاحياء. كان هذا هو سبب اختيار لانسلوت لهذا الموقع. اتبع الرئيس الكبير تعليمات ليلو لإنشاء بوابة النقل الآني ، والتي استغرقت يومًا واحدًا. وقف اللاعبون في مكان قريب لحماية بوابة النقل الآني.
عندما أنهى سليل التنين عمله لهذا اليوم وكان على وشك العودة إلى منزل الشجرة الخاص به للراحة ، ربت طماطم على كتفه. نظر سليل التنين إلى طماطم ، الذي قام بإيماءة صامتة بيده. ثم قال طماطم ، “اشش ، لا تقل كلمة واحدة. أعتقد أنه يمكننا الهروب الليلة. لن يكونوا مستعدين اليوم “.
لم يكن من المهم حقًا أن تكون حذرًا ، حيث لم يكن هناك أشخاص في الجوار.
تم توصيل بوابات النقل الاني مباشرة بالبوابة في مدينة فيكتوريا.
لم يكن البشر في العالم الخارجي على دراية بتشكيل رون المانا.
بدأ بعض اللاعبين التخطيط لاحتلال القلعة ، بينما كان لاعبون آخرون يتساءلون عما إذا كانت القلعة تشبه مدينة وينترفيل اخرى.
تم توصيل بوابات النقل الاني مباشرة بالبوابة في مدينة فيكتوريا.
أظهرت القلعة ذات الطراز الأوروبي البعيد آثار الترف ، حيث خلقت قدرًا كبيرًا من الترقب لدى اللاعبين. لقد أرادوا احتلالها بشدة.
وصل اللاعبون إلى منطقة يورك عبر بوابة النقل الآني. استخدموا الأدوات والمواد لبناء المعقل. لقد أحبوا بناء الأسوار والمنازل. لم يكن لانسلوت قادرًا على فهم شغفهم بالبناء.
الفصل 471 – الهروب
يمكن للعمال فقط القيام بمثل هذا العمل ، لكن اللاعبين استمتعوا به. حتى أنهم كانوا على استعداد لاستخدام أموالهم الخاصة لشراء مواد البناء. اعتقد لانسلوت أن البناء كان هوايتهم.
أومأت الجنية على الجانب برأسها وتبعت خلف طماطم وسليل التنين.
كما أعرب عن قلقه بشأن زوجته غوينيفير.
جلس طماطم وعبس. قال لسليل التنين ، “يستعد الجنيات لشيء ما. لا أعرف ما يخططون له ، لكني أشعر بشيء سيء”.
على الرغم من عدم رغبته في ذلك ، إلا ان ملكة فيكتوريا قد خطبت غوينيفير له على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان غوينيفير رجلاً أم امرأة.
بعد ساعة من الهرب ، وصل طماطم و سليل التنين إلى منزل خشبي.
قال غوينيفير إنه كان رجلاً ، لكن لانسلوت لاحظ أن غوينيفير لم يكن مثل الرجل. لقد شعر أن غوينيفير كانت تحاول حماية نفسها وبالتالي كذبت بشأن كونها رجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت الأمور في اليوم السابع.
في الروايات ، كان من الشائع أن يواجه البطل الذكر البطل الأنثوي الذي يتنكر في هيئة رجل. تخيل لانسلوت أنه في الرواية سيحمي غوينيفير ويموت في ساحة المعركة. بصفته فارسًا ، يمكنه قبول مثل هذه النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف اللاعبون أن لانسلوت كان لديه خيال جامح. أرادوا فقط إنهاء بناء المعقل ونهب قلعة دوق يورك.
كما أعرب عن قلقه بشأن زوجته غوينيفير.
أظهرت القلعة ذات الطراز الأوروبي البعيد آثار الترف ، حيث خلقت قدرًا كبيرًا من الترقب لدى اللاعبين. لقد أرادوا احتلالها بشدة.
الفصل 471 – الهروب
بدأ بعض اللاعبين التخطيط لاحتلال القلعة ، بينما كان لاعبون آخرون يتساءلون عما إذا كانت القلعة تشبه مدينة وينترفيل اخرى.
عندما دخل سليل التنين المنزل ، وجد أن الأثاث كان جديدًا على عكس المظهر القديم في الخارج.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف سليل التنين ، لكن طماطم اكتشف أن شخصًا ما كان يتحرك خلفهم. بعد مغادرة أراضي الجنيات ، لم يخفض حذره. انتقل مع سليل التنين وغير الاتجاهات عدة مرات ، باستخدام عدة تقنيات.
في الغابة البعيدة من الجنيات.
“دعنا نذهب ونسترجع أسلحتنا ودروعنا قبل المغادرة. اتبعني. يوجد عدد قليل من الحراس اليوم ، “أوضح طماطم وأخرج سليل التنين من الغرفة.
تم احتجاز سليل التنين لمدة خمسة أو ستة أيام. لم يفعل شيئًا سوى مساعدة الجنيات في إصلاح بيوت الأشجار الخاصة بهم.
على الرغم من عدم رغبته في ذلك ، إلا ان ملكة فيكتوريا قد خطبت غوينيفير له على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان غوينيفير رجلاً أم امرأة.
تم معاملته كما لو كان عبدهم. كمحارب أسطوري هارب ، لم يكن أداء طماطم أفضل. لم يتلقى أي معاملة خاصة. بالنسبة إلى الجنيات ، كان مثل بشري عادي.
يمكن للعمال فقط القيام بمثل هذا العمل ، لكن اللاعبين استمتعوا به. حتى أنهم كانوا على استعداد لاستخدام أموالهم الخاصة لشراء مواد البناء. اعتقد لانسلوت أن البناء كان هوايتهم.
لم تكن الجنيات معادية لذئاب الغابة. عندما رأوا ذئاب الغابة بجانب طماطم ، عاملوا طماطم بشكل أفضل من سليل التنين.
عندما دخل سليل التنين المنزل ، وجد أن الأثاث كان جديدًا على عكس المظهر القديم في الخارج.
كانت الجنيات حذرة من ويفرين الصغير ، حيث أبقوه خارج إغدراسيل ، على الرغم من أن سليل التنين كان قادرًا على زيارة ويفرين الصغير من حين لآخر. كان عليه التأكد من أن كنزه من مهمة اللقاء الغريب لم يضيع.
تم معاملته كما لو كان عبدهم. كمحارب أسطوري هارب ، لم يكن أداء طماطم أفضل. لم يتلقى أي معاملة خاصة. بالنسبة إلى الجنيات ، كان مثل بشري عادي.
تغيرت الأمور في اليوم السابع.
بعد ساعة من الهرب ، وصل طماطم و سليل التنين إلى منزل خشبي.
عندما أنهى سليل التنين عمله لهذا اليوم وكان على وشك العودة إلى منزل الشجرة الخاص به للراحة ، ربت طماطم على كتفه. نظر سليل التنين إلى طماطم ، الذي قام بإيماءة صامتة بيده. ثم قال طماطم ، “اشش ، لا تقل كلمة واحدة. أعتقد أنه يمكننا الهروب الليلة. لن يكونوا مستعدين اليوم “.
لم يعرف اللاعبون أن لانسلوت كان لديه خيال جامح. أرادوا فقط إنهاء بناء المعقل ونهب قلعة دوق يورك.
لم يعرف سليل التنين كيف عرف طماطم أن الجنيات لن تكون على أهبة الاستعداد ، لكنه وثق في طماطم. لذلك ، أومأ برأسه واتبع تعليمات طماطم.
يمكن للعمال فقط القيام بمثل هذا العمل ، لكن اللاعبين استمتعوا به. حتى أنهم كانوا على استعداد لاستخدام أموالهم الخاصة لشراء مواد البناء. اعتقد لانسلوت أن البناء كان هوايتهم.
كان عليهم إزالة قيودهم. قامت الجنيات بربط كروم الشجرة على أيديهم مما منعهم من استخدام المانا. شعر سليل التنين أنه غير قادر على تنشيط مهارات المانا الخاصة به.
تم معاملته كما لو كان عبدهم. كمحارب أسطوري هارب ، لم يكن أداء طماطم أفضل. لم يتلقى أي معاملة خاصة. بالنسبة إلى الجنيات ، كان مثل بشري عادي.
بينما كان سليل التنين يبحث عن شيء حاد لقطع الكروم ، تحركت ايدي طماطم بسرعه ثم انتزع قيوده. هل كانت تلك مهارة التواء؟
كما أعرب عن قلقه بشأن زوجته غوينيفير.
نظر سليل التنين في دهشة إلى إنجاز طماطم. كان طماطم غير مبالي بذلك. وضع ايدي سليل التنين على الطاولة ثم أومأ برأسه قبل أن يقول ، “هل أنت مستعد؟”
لم يفهم سليل التنين طماطم ، لكنه أومأ برأسه وأجاب ، “أنا جاهز!”
لم يكن شيرلوك منزعجًا من ذلك ، لأنه كان مشغولًا بمحاولة اكتشاف كنز الغابة السرية. كان يشعر بالفضول لماذا لم تهتم النار الابدية من أنشطة قطع الأشجار الخاصة بـ المملكة الأبدية. لم يطلب المبعوثون الذين أرسلتهم النار الابدية التخلي عن موارد الغابة. أرادت النار الابدية فقط استئجار الأرض ، بينما كانت مستعدة للتخلي عن كل الأخشاب للمملكة الأبدية. كان شيرلوك متأكدًا من أن معقل النار الأبدية لم يتم بناؤه لتأمين الخشب. يجب أن تبحث النار الابدية عن كائن ما ، لكن شيرلوك لم يكن متأكدًا من ذلك. كان يعتقد أنه إذا استمر في احتلال الغابة ، فسوف يعلم سر النار الابدية.
رفع طماطم قبضته وضرب يدي سليل التنين ، حيث كان من الممكن سماع صوت لكسر العظام. أصبحت يديه مرتخيتين ، ولم يكن قادرًا على السيطرة عليهما.
كأكبر زنزانة في العالم السفلي الشمالي ، كان للنار الابدية قدرات قوية. لم يتمكن اللاعبون من اختراق دفاعات معقل العدو. إذا استخدم اللاعبون جاندام ، فقد تكون قصة مختلفة. ومع ذلك ، لم يكن شيرلوك ينوي استخدام جاندام. كانت وفاة اللاعبين تخلق ثروة لشيرلوك. كل محارب ميت من المملكة الأبدية سيتطلب تعويضات الوفاة. عندما تنتهي الحرب ، سيتمكن شيرلوك من الحصول على تعويضات كبيرة. بالتالي ، لم يوقف شيرلوك الهجمات الانتحارية للاعبين.
شعر سليل التنين أنه تم كسر يديه ، لكنه لم يشعر بأي ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى طماطم بجانب النافذة ونظر إلى الخارج قبل أن يقول لسليل التنين ، “لا أعلم ما إذا كانت الجنيات قد تبعتنا ام لا ، لذلك يمكننا أن نرتاح هنا لمدة ساعة فقط. لا تقلق بشأن ويفرين الصغير الخاص بك. سوف يلحق بنا بناءً على رائحتك. بالطبع ليس الآن. خلاف ذلك ، سوف تتبع الجنيات ويفرين الصغير لتحديد موقعك. غطيت رائحتك ببعض العطر. بمجرد خروجنا من الغابة ، سأزيل العطر. لا تقلق ، يمتلك ويفرين الصغير حاسة شم حادة للغاية “.
بعد كسر عظامه ، تمكنت يديه من الخروج بسهولة من الكروم. لقد كانت مهارة أخرى للالتواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سليل التنين في دهشة إلى إنجاز طماطم. كان طماطم غير مبالي بذلك. وضع ايدي سليل التنين على الطاولة ثم أومأ برأسه قبل أن يقول ، “هل أنت مستعد؟”
قال طماطم لسليل التنين ، “لا تقلق ، لقد وجدت جرعة شفاء. جرعة الشفاء الخاصة بـ الجنيات هي الأفضل “.
لم يعرف سليل التنين كيف عرف طماطم أن الجنيات لن تكون على أهبة الاستعداد ، لكنه وثق في طماطم. لذلك ، أومأ برأسه واتبع تعليمات طماطم.
أخذ طماطم جرعة وسكبها على يدي سليل التنين. شُفيت يداه المكسورتان بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الروايات ، كان من الشائع أن يواجه البطل الذكر البطل الأنثوي الذي يتنكر في هيئة رجل. تخيل لانسلوت أنه في الرواية سيحمي غوينيفير ويموت في ساحة المعركة. بصفته فارسًا ، يمكنه قبول مثل هذه النهاية.
“دعنا نذهب ونسترجع أسلحتنا ودروعنا قبل المغادرة. اتبعني. يوجد عدد قليل من الحراس اليوم ، “أوضح طماطم وأخرج سليل التنين من الغرفة.
أظهرت القلعة ذات الطراز الأوروبي البعيد آثار الترف ، حيث خلقت قدرًا كبيرًا من الترقب لدى اللاعبين. لقد أرادوا احتلالها بشدة.
شاهد سليل التنين بينما يستخدم طماطم الكروم لفتح قفل الباب. فُتح الباب وخرجوا.
لم يكن من المهم حقًا أن تكون حذرًا ، حيث لم يكن هناك أشخاص في الجوار.
كان طماطم على دراية بالمناطق المحيطة ، حيث بدا الأمر كما لو كان يسير في منزله. عندما يصلون إلى كل زاوية ، سيضع شيئًا لامع على طرف قدمه ، ثم سيمدها إلى الخارج ليرى ما حول الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الغابة البعيدة من الجنيات.
كان مثل المشاهد في الأفلام. إذا تواجد في الحياة الحقيقية ، فسيكون طماطم عميل سري.
كان طماطم على دراية بالمناطق المحيطة ، حيث بدا الأمر كما لو كان يسير في منزله. عندما يصلون إلى كل زاوية ، سيضع شيئًا لامع على طرف قدمه ، ثم سيمدها إلى الخارج ليرى ما حول الزاوية.
ومع ذلك ، كان طماطم مجرد شخصية في عالم لعبة.
على الرغم من عدم رغبته في ذلك ، إلا ان ملكة فيكتوريا قد خطبت غوينيفير له على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان غوينيفير رجلاً أم امرأة.
كان سليل التنين مليئًا بالاحترام لـ طماطم ، الذي كان مثل معلمه. لقد قرأ فقط عن هذه المشاعر في الصحف. طور بعض اللاعبين مشاعر الإعجاب أو الكراهية تجاه الشخصيات الغير لاعبة. لم يكن يتوقع أن يطور مثل هذه المشاعر من أجل شخصية غير لاعبة.
بدأ بعض اللاعبين التخطيط لاحتلال القلعة ، بينما كان لاعبون آخرون يتساءلون عما إذا كانت القلعة تشبه مدينة وينترفيل اخرى.
اعتقد سليل التنين أنه كان أحمق لمعاملة أحد الشخصيات الغير لاعبة كشخص حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف سليل التنين ، لكن طماطم اكتشف أن شخصًا ما كان يتحرك خلفهم. بعد مغادرة أراضي الجنيات ، لم يخفض حذره. انتقل مع سليل التنين وغير الاتجاهات عدة مرات ، باستخدام عدة تقنيات.
لم يعرف طماطم ما كان يفكر فيه سليل التنين. قاد سليل التنين حول أراضي الجنيات وتجنب دورياتهم. أخيرًا ، أخرج سليل التنين من أراضي الجنيات.
كان اقتراح المستذئب مغريًا ، لكن لم يكن لدى شيرلوك النية للموافقة. بعد ثلاث محاولات فاشلة لإقناع شيرلوك ، غادر المستذئب بحزن.
عاد سليل التنين لإلقاء نظرة على إغدراسيل. علم أن الشجرة مرتبطة بـ إصدار بيتا المفتوح. لم يكن يعرف متى سيعود ، لكنه كان متأكدًا في المرة القادمة التي سيعود فيها ، سيسيطرون على إغدراسيل.
كان اقتراح المستذئب مغريًا ، لكن لم يكن لدى شيرلوك النية للموافقة. بعد ثلاث محاولات فاشلة لإقناع شيرلوك ، غادر المستذئب بحزن.
هز سليل التنين رأسه وطرح كل أفكار إغدراسيل من عقله. تبع طماطم واختفى في الغابة الكثيفة.
هز سليل التنين رأسه وطرح كل أفكار إغدراسيل من عقله. تبع طماطم واختفى في الغابة الكثيفة.
خلفهم ، وقفت جنية على غصن تنظر وهم يغادرون. أدارت رأسها وقالت لرفيقتها ،” لقد رحل هذان البشريان. هل نتبعهم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل اللاعبون إلى منطقة يورك عبر بوابة النقل الآني. استخدموا الأدوات والمواد لبناء المعقل. لقد أحبوا بناء الأسوار والمنازل. لم يكن لانسلوت قادرًا على فهم شغفهم بالبناء.
كانت الرفيقة ترتدي درعًا ذهبيًا وتبدو أنبل من بقية الأشخاص من عرق الجنيات. أومأت الجنية ذات الدرع الذهبي برأسها وقالت ، “دعيهم يغادرون. البشري قادر على بناء علاقة وثيقة مع ويفرين ، لذلك ربما يمكنه مساعدتنا. اتبعيهم. إذا تمكنوا من التفاعل مع المخلوقات البدائية ، فسيكون مفيدين في مهمتنا للعثور على الأميرة “.
لم تكن الجنيات معادية لذئاب الغابة. عندما رأوا ذئاب الغابة بجانب طماطم ، عاملوا طماطم بشكل أفضل من سليل التنين.
أومأت الجنية على الجانب برأسها وتبعت خلف طماطم وسليل التنين.
لم يكن البشر في العالم الخارجي على دراية بتشكيل رون المانا.
لم يعرف سليل التنين ، لكن طماطم اكتشف أن شخصًا ما كان يتحرك خلفهم. بعد مغادرة أراضي الجنيات ، لم يخفض حذره. انتقل مع سليل التنين وغير الاتجاهات عدة مرات ، باستخدام عدة تقنيات.
شاهد سليل التنين بينما يستخدم طماطم الكروم لفتح قفل الباب. فُتح الباب وخرجوا.
بعد ساعة من الهرب ، وصل طماطم و سليل التنين إلى منزل خشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سليل التنين في دهشة إلى إنجاز طماطم. كان طماطم غير مبالي بذلك. وضع ايدي سليل التنين على الطاولة ثم أومأ برأسه قبل أن يقول ، “هل أنت مستعد؟”
تم بناء المنزل الخشبي فوق أغصان شجرة كبيرة. كان من الصعب اكتشاف المنزل ما لم ينظر المرء عن كثب.
كما أعرب عن قلقه بشأن زوجته غوينيفير.
بدا المنزل قديمًا ، بينما كانت الجدران مغطاة بالطحلب الأخضر.
“دعنا نذهب ونسترجع أسلحتنا ودروعنا قبل المغادرة. اتبعني. يوجد عدد قليل من الحراس اليوم ، “أوضح طماطم وأخرج سليل التنين من الغرفة.
عندما دخل سليل التنين المنزل ، وجد أن الأثاث كان جديدًا على عكس المظهر القديم في الخارج.
انتهت المفاوضات بين شيرلوك ومبعوث النار الأبدية بالفشل.
انحنى طماطم بجانب النافذة ونظر إلى الخارج قبل أن يقول لسليل التنين ، “لا أعلم ما إذا كانت الجنيات قد تبعتنا ام لا ، لذلك يمكننا أن نرتاح هنا لمدة ساعة فقط. لا تقلق بشأن ويفرين الصغير الخاص بك. سوف يلحق بنا بناءً على رائحتك. بالطبع ليس الآن. خلاف ذلك ، سوف تتبع الجنيات ويفرين الصغير لتحديد موقعك. غطيت رائحتك ببعض العطر. بمجرد خروجنا من الغابة ، سأزيل العطر. لا تقلق ، يمتلك ويفرين الصغير حاسة شم حادة للغاية “.
رفع طماطم قبضته وضرب يدي سليل التنين ، حيث كان من الممكن سماع صوت لكسر العظام. أصبحت يديه مرتخيتين ، ولم يكن قادرًا على السيطرة عليهما.
لم يكن يتوقع أن يكون طماطم على دراية بـ ويفرين. كان لديه الكثير ليتعلمه من طماطم.
كما أعرب عن قلقه بشأن زوجته غوينيفير.
جلس طماطم وعبس. قال لسليل التنين ، “يستعد الجنيات لشيء ما. لا أعرف ما يخططون له ، لكني أشعر بشيء سيء”.
أضاءت عيون سليل التنين.
حاول اللاعبون الهجوم عدة مرات ، لكن دفاعات النار الابدية أوقفتهم. تضاءلت الهجمات. في النهاية ، نظم عدد قليل فقط من النقابات هجمات على معقل النار الابدية.
يجب أن تكون تكملة لمهمة اللقاء الغريب.
لم يكن يتوقع أن يكون طماطم على دراية بـ ويفرين. كان لديه الكثير ليتعلمه من طماطم.
لم يكن من المهم حقًا أن تكون حذرًا ، حيث لم يكن هناك أشخاص في الجوار.
الترجمة: Hunter
“دعنا نذهب ونسترجع أسلحتنا ودروعنا قبل المغادرة. اتبعني. يوجد عدد قليل من الحراس اليوم ، “أوضح طماطم وأخرج سليل التنين من الغرفة.
تم معاملته كما لو كان عبدهم. كمحارب أسطوري هارب ، لم يكن أداء طماطم أفضل. لم يتلقى أي معاملة خاصة. بالنسبة إلى الجنيات ، كان مثل بشري عادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
