سرقة باي شياوتشون
في حالة اليأس، أصبحت تقلبات روح باي هاو شيئًا مثل فانوس مشتعل في ليلة مظلمة. على الرغم من مدى البرودة في هذه الليلة، شعر باي شياوتشون بالدفء.
الفصل 1032: سرقة باي شياوتشون
“هاو إير ….” تمتم في الإثارة. ابتسم بحماس مثل الطفل، ابتسامة ظهرت كثيرًا في عالم إمتداد السماء، ولكن بعد كل ما مر به، أصبحت نادرة مثل الجوهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الليل أكثر قتامة، وارتفعت الرياح. في النهاية، دفعت عاصفة قوية بشكل خاص من الرياح إبريق النبيذ الفارغ إلى الحركة. تدحرج إلى الجانب ونزولا إلى خندق قريب، حيث نزلت قدم فجأة عليه، وسحقته في الوحل.
كان الظلام شديدًا على اللصوص الآخرين لرؤية ما كان يحدث، لذلك نادى أحدهم، “أسرع، سون وو. ماذا تفعل؟!”
في حالة اليأس، أصبحت تقلبات روح باي هاو شيئًا مثل فانوس مشتعل في ليلة مظلمة. على الرغم من مدى البرودة في هذه الليلة، شعر باي شياوتشون بالدفء.
“هذا السكير سوف يُشرب نفسه حتى الموت عاجلا أم آجلا!”
“لا يسعك إلا أن تشعر بالأسف تجاهه.”
بالعودة إلى الأراضي البرية، اعتمد السيد والتلميذ على بعضهما البعض من أجل البقاء على قيد الحياة حيث كانا يديران متجرهما الصغير لتعزيز الروح، وكانت تلك الذاكرة هي التي أعادت باي شياوتشون فجأة إلى رشده. كان الأمر أشبه بشروق الشمس من الأفق.
ولكن الآن، في هذه البلدة الصغيرة، في لحظة يأسه الهادئ، بينما كان جالسًا هناك يراقب شروق الشمس وغروبها … شعر فجأة بشيء في العلامة على ظهر يده.
في حالة اليأس، أصبحت تقلبات روح باي هاو شيئًا مثل فانوس مشتعل في ليلة مظلمة. على الرغم من مدى البرودة في هذه الليلة، شعر باي شياوتشون بالدفء.
نظر إلى يده، وتساءل فجأة عما إذا كان يحلم. لذلك، قام بالتحقيق في الندبة على يده مرارًا وتكرارًا للتأكد. أخيرًا، تنفس بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باي هاو بالتأكيد لم يمُت!
أو ربما كان من الأنسب القول إن روحه لم تتشتت بالكامل. ربما كان شيئًا فعله حارس القبر، أو ربما كان تصميم باي هاو نفسه. في كلتا الحالتين، نجا بطريقة ما كروح متجسدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما تعلم، يجب أن يكون غنيًا جدًا. فكر في ذلك! لقد كان يشرب منذ أشهر عديدة، ولكن لا يزال لديه المال لإنفاقه”.
مدّ باي شياوتشون يده لمحاولة الاستيلاء على باي هاو، فقط لتسقط شرارة صغيرة على ظهر يده. وكانت تلك الشرارة هي الروح المتجسدة. [1]
كانت تقلبات روح باي هاو مثل مصباح في ليلة مظلمة، يلقي الضوء على العالم. من قبل، كان باي شياوتشون غير راغب في التفكير في ما يخبئه المستقبل، ولكن الآن، بدأ يفكر في ذلك بالضبط.
كان ضعيفًا لدرجة أنه بدا أنه قد يختفي في أي لحظة. ومع ذلك كان هناك، داخل الندبة. بسبب سلسلة الأحداث الكارثية التي انتهت بتدمير عالم إمتداد السماء، لم يشعر باي شياوتشون أبدًا بتقلبات الروح الضعيفة للغاية.
1. إذا كنت مثلي، فربما فاتتك الإشارة غير الرسمية لشرارة تسقط على يده. كان في الفصل 1014
لصدمة سون وو، تم قطع سبابته بواسطة الخنجر المكسور، وبدأ ينزف.
ولكن الآن، في هذه البلدة الصغيرة، في لحظة يأسه الهادئ، بينما كان جالسًا هناك يراقب شروق الشمس وغروبها … شعر فجأة بشيء في العلامة على ظهر يده.
في هذه الأثناء، كان باي شياوتشون يشخر بصوت عالٍ كما هو من قبل، ولم يتفاعل على الإطلاق. بالنسبة له، شعر كل من الخنجر والسيف وكأنه أكثر بقليل من بعوضة تهبط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لا تزال معي ….” تمتم. يمكن رؤية القليل من الألم والمرارة في ابتسامته وهو يرفع إبريق النبيذ الخاص به وأراد أرتشافه. ولكنه فارغ تقريبًا.
“هذا النبيذ الخالد هو شيء جيد، باي هاو.” فرك بطنه الفارغ، وبدأ في التوجه نحو الحانة مرة أخرى. بينما كان يمشي، تحدث إلى نفسه وشرب، كان الأشخاص الآخرون في الشارع ينظرون إليه بتعبيرات غريبة، ويسارعون إلى الابتعاد عن طريقه.
“هاو إير ….” تمتم في الإثارة. ابتسم بحماس مثل الطفل، ابتسامة ظهرت كثيرًا في عالم إمتداد السماء، ولكن بعد كل ما مر به، أصبحت نادرة مثل الجوهرة.
“الباحث باي مجنون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رن صوت تكسير، وصرخ سون وو وترنح للخلف، واهتزت ذراعاه بشدة لدرجة أنه صار قلقًا من أن عظامه قد تنكسر. حتى أنه فقد توازنه وسقط على الأرض، وتناثرت بقايا السيف المحطمة من حوله.
“لقد بدأ يتحدث إلى نفسه!؟ من هو باي هاو هذا؟ مساعده أو شيء من هذا القبيل؟”
الشخص الذي أطلقوا عليه اسم سون وو لم يتردد. مشى إلى حيث استلقى باي شياوتشون على الأرض خارج المعبد وجلس القرفصاء بجانبه.
“لا يسعك إلا أن تشعر بالأسف تجاهه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟”
تجاهل باي شياوتشون جميع سكان المدينة الذين يشيرون ويهمسون عنه. من قبل، كان وحيدًا في العالم، ولكن الآن، بات لديه باي هاو لمرافقته.
“ربما يجب أن أبحث عن أشخاص من عالم إمتداد السماء. لكن… لقد نظرت بالفعل. منذ اللحظة التي استيقظت فيها، بدأت أنظر. كل ما وجدته … كانت جثث.
قضى يومه كله في الشرب والتحدث إلى تلميذه، حتى ترنح في النهاية عائدًا إلى المعبد واتكأ على الحائط المتداعي. هناك، حدق بهدوء في السماء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل باي شياوتشون جميع سكان المدينة الذين يشيرون ويهمسون عنه. من قبل، كان وحيدًا في العالم، ولكن الآن، بات لديه باي هاو لمرافقته.
أضاء ضوء القمر على الخنجر، مما تسبب في بريقه بطريقة شريرة. ابتسم سون وو ببرود، لكنه أدرك بعد ذلك أنه بالنظر إلى أن الباحث قد يستيقظ من الألم، مد يده ووضعها على فمه.
كانت تقلبات روح باي هاو مثل مصباح في ليلة مظلمة، يلقي الضوء على العالم. من قبل، كان باي شياوتشون غير راغب في التفكير في ما يخبئه المستقبل، ولكن الآن، بدأ يفكر في ذلك بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاو إير، ماذا تعتقد أن السيد يجب أن يفعل …؟
“ربما يجب أن أبحث عن أشخاص من عالم إمتداد السماء. لكن… لقد نظرت بالفعل. منذ اللحظة التي استيقظت فيها، بدأت أنظر. كل ما وجدته … كانت جثث.
“هاو إير، هل تتذكر بيهان لي؟ أوه صحيح، أنت لم تقابله أبدًا. حسنًا، لقد وجدت جثته … هز باي شياوتشون رأسه وابتسم بمرارة. ثم أخذ أرتشف نبيذه.
“لا أريد أن أستمر في البحث…. ولكن ماذا علي أن أفعل في هذا العالم الغريب غير المألوف …؟ أتمنى أن تستيقظ. سيكون لديك بالتأكيد بعض الأفكار الرائعة! أنت دائمًا تفعل ذلك “. تنهد باي شياوتشون ونظر إلى غروب الشمس، والتوهج الكهرماني الذي ألقاه عبر السماء.
كان الظلام تقريبًا عندما قرر أنه بحاجة إلى المزيد من النبيذ. كالعادة، زحف على قدميه وتوجه نحو الحانة، حيث حصل على إبريق آخر. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الظلام، كان في حالة سكر مرة أخرى.
“آه حالة السكر. هكذا تكون سعيدًا…” ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بحرارة، ثم بدأ فجأة في البكاء. بحلول الوقت الذي ترنح فيه عائدًا إلى المعبد، كانت طاقته قد نفدت، وانهار على وجهه أولا على الأرض. تدحرج إبريقه إلى الجانب، وانسكب قدرًا كبيرًا من النبيذ.
كان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة داخل البلدة الصغيرة، لكن لم يكن أي منها قويًا بما يكفي لإضاءة أنقاض المعبد. هبت رياح لاذعة، وسواء كان حفيف الأوراق الذابلة التي هبت في الهواء، أو همس غابات الخيزران حول القرية، بدا كل شيء مقفرًا للغاية.
نظر إلى يده، وتساءل فجأة عما إذا كان يحلم. لذلك، قام بالتحقيق في الندبة على يده مرارًا وتكرارًا للتأكد. أخيرًا، تنفس بارتياح.
أصبح الليل أكثر قتامة، وارتفعت الرياح. في النهاية، دفعت عاصفة قوية بشكل خاص من الرياح إبريق النبيذ الفارغ إلى الحركة. تدحرج إلى الجانب ونزولا إلى خندق قريب، حيث نزلت قدم فجأة عليه، وسحقته في الوحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا السكير سوف يُشرب نفسه حتى الموت عاجلا أم آجلا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Finx
ضحك أحد الحراس الواقفين وقال، “أسرع واقتله، سون وو! ثم يمكننا أخذ المسروقات إلى جناح الوردي والدانتيل وقضاء وقت ممتع حقًا!
“كما تعلم، يجب أن يكون غنيًا جدًا. فكر في ذلك! لقد كان يشرب منذ أشهر عديدة، ولكن لا يزال لديه المال لإنفاقه”.
“نحن في الواقع نقوم بعمل جيد هنا. ستفيد أمواله في جيوبنا أكثر بكثير مما سيضيعها، ويشرب النيذ حتى الموت. دعونا فقط نقتله للم شمله مع عائلته الميتة! خرج ثلاثة من اللصوص المحليين من غابة الخيزران القريبة، وهم يمزحون بشراهة فيما بينهم وهم يحدقون في المعبد.
كانوا أعضاء في عصابة محلية، بشر لاحظوا منذ فترة طويلة باي شياوتشون. في الأصل، لم يفكروا فيه كثيرًا، ولكن عندما أدركوا أنه اشترى باستمرار النبيذ الخالد ولم ينفد ماله أبدًا، أثار اهتمامهم.
“لا يسعك إلا أن تشعر بالأسف تجاهه.”
بالنسبة للصوص مثل هؤلاء، كان السكير ذو الجيوب العميقة مثل خروف سمين ينتظر الذبح. اقترب واحد فقط من اللصوص بالفعل من باي شياوتشون. انتشر الاثنان الآخران للعمل كمراقبين. من وجهة نظرهم، يمكن لأي منهم بمفرده رعاية عالم واحد سكير.
بالعودة إلى الأراضي البرية، اعتمد السيد والتلميذ على بعضهما البعض من أجل البقاء على قيد الحياة حيث كانا يديران متجرهما الصغير لتعزيز الروح، وكانت تلك الذاكرة هي التي أعادت باي شياوتشون فجأة إلى رشده. كان الأمر أشبه بشروق الشمس من الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك أحد الحراس الواقفين وقال، “أسرع واقتله، سون وو! ثم يمكننا أخذ المسروقات إلى جناح الوردي والدانتيل وقضاء وقت ممتع حقًا!
“هذا السكير سوف يُشرب نفسه حتى الموت عاجلا أم آجلا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Finx
الشخص الذي أطلقوا عليه اسم سون وو لم يتردد. مشى إلى حيث استلقى باي شياوتشون على الأرض خارج المعبد وجلس القرفصاء بجانبه.
1. إذا كنت مثلي، فربما فاتتك الإشارة غير الرسمية لشرارة تسقط على يده. كان في الفصل 1014
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تزال معي ….” تمتم. يمكن رؤية القليل من الألم والمرارة في ابتسامته وهو يرفع إبريق النبيذ الخاص به وأراد أرتشافه. ولكنه فارغ تقريبًا.
“كلما أسرعت في الموت، أيها الباحث باي، كلما كان من الممكن تناسخك ابكر. أنا فقط أساعدك هنا! مع ذلك، مد يده إلى طية ردائه وأخرج خنجرًا وضعه مباشرة فوق قلب باي شياوتشون.
“هذا النبيذ الخالد هو شيء جيد، باي هاو.” فرك بطنه الفارغ، وبدأ في التوجه نحو الحانة مرة أخرى. بينما كان يمشي، تحدث إلى نفسه وشرب، كان الأشخاص الآخرون في الشارع ينظرون إليه بتعبيرات غريبة، ويسارعون إلى الابتعاد عن طريقه.
كانوا أعضاء في عصابة محلية، بشر لاحظوا منذ فترة طويلة باي شياوتشون. في الأصل، لم يفكروا فيه كثيرًا، ولكن عندما أدركوا أنه اشترى باستمرار النبيذ الخالد ولم ينفد ماله أبدًا، أثار اهتمامهم.
بسبب حياة الجريمة التي عاشوها، قام هؤلاء الثلاثة التافهون بأشياء لم يفعلها معظم الناس العاديين. لقد أزهقوا أرواحًا في الماضي، وعلى الرغم من أنه لا يمكن اعتبارهم أقوياء أو خطرين بشكل خاص، إلا أنهم كانوا أشرارا ولا يرحمون حتى النخاع.
في هذه الأثناء، كان باي شياوتشون يشخر بصوت عالٍ كما هو من قبل، ولم يتفاعل على الإطلاق. بالنسبة له، شعر كل من الخنجر والسيف وكأنه أكثر بقليل من بعوضة تهبط عليه.
لم يفكروا أبدًا في ترك حياة باي شياوتشون. لقد كان دخيلًا، لذلك إذا مات، فلن يهتم أحد كثيرًا. من ناحية أخرى، إذا سرقوه وتركوه على قيد الحياة، وأبلغ السلطات عن السرقة، فقد يسبب لهم صداعًا كبيرًا.
“هو … هو….”
أضاء ضوء القمر على الخنجر، مما تسبب في بريقه بطريقة شريرة. ابتسم سون وو ببرود، لكنه أدرك بعد ذلك أنه بالنظر إلى أن الباحث قد يستيقظ من الألم، مد يده ووضعها على فمه.
“آه حالة السكر. هكذا تكون سعيدًا…” ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بحرارة، ثم بدأ فجأة في البكاء. بحلول الوقت الذي ترنح فيه عائدًا إلى المعبد، كانت طاقته قد نفدت، وانهار على وجهه أولا على الأرض. تدحرج إبريقه إلى الجانب، وانسكب قدرًا كبيرًا من النبيذ.
مدّ باي شياوتشون يده لمحاولة الاستيلاء على باي هاو، فقط لتسقط شرارة صغيرة على ظهر يده. وكانت تلك الشرارة هي الروح المتجسدة. [1]
لقد قتل الناس بهذه الطريقة من قبل. ومع ذلك، حدث شيء مختلف هذه المرة. عندما حاول طعن السكين في صدر باي شياوتشون، شعر وكأنه ضرب لوحًا معدنيًا. دفع بقوة أكبر، لكنه أطلق صرخة من الصدمة والألم عندما انقسم الخنجر إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للصوص مثل هؤلاء، كان السكير ذو الجيوب العميقة مثل خروف سمين ينتظر الذبح. اقترب واحد فقط من اللصوص بالفعل من باي شياوتشون. انتشر الاثنان الآخران للعمل كمراقبين. من وجهة نظرهم، يمكن لأي منهم بمفرده رعاية عالم واحد سكير.
لصدمة سون وو، تم قطع سبابته بواسطة الخنجر المكسور، وبدأ ينزف.
كان الظلام شديدًا على اللصوص الآخرين لرؤية ما كان يحدث، لذلك نادى أحدهم، “أسرع، سون وو. ماذا تفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاو إير، هل تتذكر بيهان لي؟ أوه صحيح، أنت لم تقابله أبدًا. حسنًا، لقد وجدت جثته … هز باي شياوتشون رأسه وابتسم بمرارة. ثم أخذ أرتشف نبيذه.
ولكن الآن، في هذه البلدة الصغيرة، في لحظة يأسه الهادئ، بينما كان جالسًا هناك يراقب شروق الشمس وغروبها … شعر فجأة بشيء في العلامة على ظهر يده.
أخذ سون وو نفسًا عميقًا. نظر إلى الخنجر المكسور، ثم باي شياوتشون النائم، الذي تفوح منه رائحة النبيذ. على افتراض أنها كانت مشكلة في خنجره، فقد استعار سيفًا من أحد زملائه ثم قطعه على رقبة باي شياوتشون.
“هذا السكير سوف يُشرب نفسه حتى الموت عاجلا أم آجلا!”
رن صوت تكسير، وصرخ سون وو وترنح للخلف، واهتزت ذراعاه بشدة لدرجة أنه صار قلقًا من أن عظامه قد تنكسر. حتى أنه فقد توازنه وسقط على الأرض، وتناثرت بقايا السيف المحطمة من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Finx
في هذه الأثناء، كان باي شياوتشون يشخر بصوت عالٍ كما هو من قبل، ولم يتفاعل على الإطلاق. بالنسبة له، شعر كل من الخنجر والسيف وكأنه أكثر بقليل من بعوضة تهبط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Finx
بدأ سون وو ورفاقه على الفور في التعرق بغزارة، واتسعت عيونهم كما لو أنهم رأوا شبحًا.
“هو … هو….”
بدأ سون وو ورفاقه على الفور في التعرق بغزارة، واتسعت عيونهم كما لو أنهم رأوا شبحًا.
مدّ باي شياوتشون يده لمحاولة الاستيلاء على باي هاو، فقط لتسقط شرارة صغيرة على ظهر يده. وكانت تلك الشرارة هي الروح المتجسدة. [1]
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟”
“هو … هو….”
في هذه الأثناء، كان باي شياوتشون يشخر بصوت عالٍ كما هو من قبل، ولم يتفاعل على الإطلاق. بالنسبة له، شعر كل من الخنجر والسيف وكأنه أكثر بقليل من بعوضة تهبط عليه.
1. إذا كنت مثلي، فربما فاتتك الإشارة غير الرسمية لشرارة تسقط على يده. كان في الفصل 1014
—
“كلما أسرعت في الموت، أيها الباحث باي، كلما كان من الممكن تناسخك ابكر. أنا فقط أساعدك هنا! مع ذلك، مد يده إلى طية ردائه وأخرج خنجرًا وضعه مباشرة فوق قلب باي شياوتشون.
ترجمة: Finx
1. إذا كنت مثلي، فربما فاتتك الإشارة غير الرسمية لشرارة تسقط على يده. كان في الفصل 1014
برعاية: Shaly
“لقد بدأ يتحدث إلى نفسه!؟ من هو باي هاو هذا؟ مساعده أو شيء من هذا القبيل؟”
كان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة داخل البلدة الصغيرة، لكن لم يكن أي منها قويًا بما يكفي لإضاءة أنقاض المعبد. هبت رياح لاذعة، وسواء كان حفيف الأوراق الذابلة التي هبت في الهواء، أو همس غابات الخيزران حول القرية، بدا كل شيء مقفرًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
