الخاتمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
قال جو سانتونج ” ألم تقاتلوا السيادي السماوي أنتم و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
” من هو السيادي السماوي ؟“
في عالم أبيض، جلس تشو فان على كرسي حجري أمام لوح الشطرنج وابتسم للسيادي السماوي المتوتر.
“ماذا كنت أقول؟” خدش جو سانتونج رأسه، والتفت إلى تشياو’إير وطفل السيف ” ماذا نفعل هنا؟“
تعثرت الفتيات على الأرض ولحق بهما المراهقون الستة، وأظهروا ابتساماتهم الفاحشة ” هيه هيه، لنرى كيف ستهربون الآن“.
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
“كنت أعلم أن هذه فعلتك في ذلك الوقت.”
نسوا بعد فترة وجيزة، واستمتعوا بعودة الآخرين. لم يعر أحد السماء الفارغة أي اهتمام.
قفزت الفتيات من صوت الرجل. حدقوا في تشو فان الذي يقف خلفهم.
ظلت الوحوش المقدسة على علاقة جيدة مع عشيرة لوه و الآن يمزحون حول مدى قوتهم مع بقائهم مع عشيرة لوه.
أرسل تشو فان المعلومات في ذهنه بنقرة واحدة.
ضحكوا غافلين عن الفراغ الذي حدث، واختفاء رجل واحد.
[تلاميذ؟]
عاد العالم كله.
في عالم أبيض، جلس تشو فان على كرسي حجري أمام لوح الشطرنج وابتسم للسيادي السماوي المتوتر.
اختفى تشو فان من العالم، وذكرياتهم…
“لا يهم، هيا نلعب!” أشار تشو فان إلى لوح الشطرنج.
“السيادي السماوي، دعنا نخوض جولة أخرى من الشطرنج!”
ابتسم تشو فان وأخذ أيديهم واختفى.
في عالم أبيض، جلس تشو فان على كرسي حجري أمام لوح الشطرنج وابتسم للسيادي السماوي المتوتر.
“لا!”
نظر السيادي السماوي حوله ” أين هذا المكان؟“
” حياة مليئة بالمصاعب في منزل السيد.”
“عالمك.” قدم تشو فان ” ألم ترغب في إعادة تشكيل العالم؟ هكذا بدأ العالم، بلا شيء فيه. لا تتردد في إطلاق العنان لإبداعك وتشكيله بما يرضي قلبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك. لقد محوت كل آثارنا منه. أنت لم تكن موجودا هناك أبدا. لا في السجلات ولا في الذكريات. لم يكن هناك سوى تسعة سياديين ولم يكن هناك المضيف تشو أيضا. “
حدق السيادي السماوي في تشو فان ” هذا ليس ما أريده. أريد أن أشكل العالم، هذا ليس عالمي!”
“لا يمكنك. لقد محوت كل آثارنا منه. أنت لم تكن موجودا هناك أبدا. لا في السجلات ولا في الذكريات. لم يكن هناك سوى تسعة سياديين ولم يكن هناك المضيف تشو أيضا. “
أكبرهم هي عشيرة لوه. نظرًا لأنها الأقرب إلى الوحوش المقدسة و لديهم سيادي السيف الغامض معهم، فقد كانوا القوة المطلقة التي لم يلمسها أحد.
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
“منزل السيد؟” سألت تشو تشينج تشينج “ماذا ستفعل؟“
“لا يهم، هيا نلعب!” أشار تشو فان إلى لوح الشطرنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
نظر إليه السيادي السماوي له نظرة غريبة، ثم جلس امامه.
نظرت الفتيات إلى وجه تشو فان اللطيف وانحنين شاكرين.
بدا تشو فان هادئًا هذه المرة، حيث حرك كل قطعة بشكل عرضي، دون أي نية خفية. لا يمكن للسيادي السماوي أن يفوز أبدًا بغض النظر، لكن لا يمكن لـ تشو فان أيضًا أن يفوز.
“التعادل يعني الفوز.”
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
“نعم، لأنني لم أعد أستطيع البقاء معهم. من الأفضل أن ينسوني.”
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك. لقد محوت كل آثارنا منه. أنت لم تكن موجودا هناك أبدا. لا في السجلات ولا في الذكريات. لم يكن هناك سوى تسعة سياديين ولم يكن هناك المضيف تشو أيضا. “
اهتز جبين السيادي السماوي، وسقطت القطعة التي في يده وهو يهز رأسه ” لقد فزت“.
“ما هو مسارك؟” نظر السيادي السماوي بأمل له ” منذ ظهورك، شعرت أن مسارك كان مختلفًا عن مسار أخي الأصغر. إنه عاطفي، لكنه مختلف. ما هذا؟“
“إنه تعادل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
“التعادل يعني الفوز.”
ابتسم تشو فان وأخذ أيديهم واختفى.
قال السيادي السماوي: “هل لي أن أسألك شيئًا؟“
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
“خذ راحتك.”
وقف تشو فان ” انت أيها السيادي السماوي، بما في ذلك السياديين التسعة، كنتم جميعًا عنيدين جدًا. لقد تحرك العالم وفقًا لقواعده الخاصة. ما الحب الأكبر والأصغر؟ العاطفة هي العاطفة، فهي تأتي من قلب الإنسان، بهذه البساطة. الفن الذي شكله البشر. قد لا يبدو الأمر كثيرًا بالنسبة لكم، ولكن هذا هو بالضبط ما تفتقرون إليه أيها السياديين. “
“ما هو مسارك؟” نظر السيادي السماوي بأمل له ” منذ ظهورك، شعرت أن مسارك كان مختلفًا عن مسار أخي الأصغر. إنه عاطفي، لكنه مختلف. ما هذا؟“
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
“أليست العواطف في العالم مقسمة إلى صغيرة وكبيرة؟” ابتسم تشو فان، مما تسبب في ارتعاش السيادي السماوي.
“نعم، لأنني لم أعد أستطيع البقاء معهم. من الأفضل أن ينسوني.”
وقف تشو فان ” انت أيها السيادي السماوي، بما في ذلك السياديين التسعة، كنتم جميعًا عنيدين جدًا. لقد تحرك العالم وفقًا لقواعده الخاصة. ما الحب الأكبر والأصغر؟ العاطفة هي العاطفة، فهي تأتي من قلب الإنسان، بهذه البساطة. الفن الذي شكله البشر. قد لا يبدو الأمر كثيرًا بالنسبة لكم، ولكن هذا هو بالضبط ما تفتقرون إليه أيها السياديين. “
كان محاطًا بالعديد من المجالات، يومض ويتجول في الظلام. كان بعضها أبيضًا نقيًا، والبعض الآخر رماديًا، وآخرها أسود.
أرسل تشو فان المعلومات في ذهنه بنقرة واحدة.
“التعادل يعني الفوز.”
“الفن الذاتي الحقيقي؟“
تعثرت الفتيات على الأرض ولحق بهما المراهقون الستة، وأظهروا ابتساماتهم الفاحشة ” هيه هيه، لنرى كيف ستهربون الآن“.
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت الأخوات خائفات.
صرخ السيادي السماوي لكن تشو فان ذهب. نظر حوله إلى المساحة الفارغة ” اتحاد مسارات السماء والبشر ، ليستوعب العالم. المرحلة الأعلى، فوق الأسمى…”
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
أشرقت عيون السيادي السماوي بالأمل ونظر إلى السماء البيضاء. لم يرى تشو فان خلف الحاجز الأبيض، وهو يحمل كرة بيضاء ويرميها في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسوا بعد فترة وجيزة، واستمتعوا بعودة الآخرين. لم يعر أحد السماء الفارغة أي اهتمام.
فووو!
في عالم أبيض، جلس تشو فان على كرسي حجري أمام لوح الشطرنج وابتسم للسيادي السماوي المتوتر.
كان محاطًا بالعديد من المجالات، يومض ويتجول في الظلام. كان بعضها أبيضًا نقيًا، والبعض الآخر رماديًا، وآخرها أسود.
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
راقب تشو فان كل شيء وأشار.
“بالطبع!”
بفف !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت الأخوات خائفات.
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
” حياة مليئة بالمصاعب في منزل السيد.”
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
راقب تشو فان كل شيء وأشار.
تحرك تشو فان بين المجالات التي لا نهاية لها، مع التركيز على المجال الرمادي ” لم يصل مجال البشر إلى نهايته بعد، لكنه قريب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ السيادي السماوي لكن تشو فان ذهب. نظر حوله إلى المساحة الفارغة ” اتحاد مسارات السماء والبشر ، ليستوعب العالم. المرحلة الأعلى، فوق الأسمى…”
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
أجابت الأكبر منهما ” أنا شياو يويو، وهذه أختي الصغرى، شياو شوانج!”
وبعد ألف عام، مر مجال البشر بالعديد من التغييرات. ظهر الأبطال وشكلوا قوتهم الخاصة. حتى بدون احتكار الجبال المقدسة لكل شيء، كان هناك صراع بين أجزاء كثيرة.
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
أكبرهم هي عشيرة لوه. نظرًا لأنها الأقرب إلى الوحوش المقدسة و لديهم سيادي السيف الغامض معهم، فقد كانوا القوة المطلقة التي لم يلمسها أحد.
كانت عشيرة لوه محتفظة بشرفها ونزاهتها عبر العصور، ولم تلقي بثقلها أبدًا وتعتني بالناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت الأخوات خائفات.
ومع ذلك، في عالم القوة، كان الضعفاء دائمًا مضطهدين.
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
“توقف! سلم حجارة الروح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم هل ستأخذني معك؟“
“إنها أموالنا لشراء الطعام! لن أفعل!”
اهتز جبين السيادي السماوي، وسقطت القطعة التي في يده وهو يهز رأسه ” لقد فزت“.
بين أشجار الغابة الخضراء، كانت فتاتان في التاسعة والعاشرة من العمر تركضان حفاة القدمين ووجوههما متسخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا.”
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
تعثرت الفتيات على الأرض ولحق بهما المراهقون الستة، وأظهروا ابتساماتهم الفاحشة ” هيه هيه، لنرى كيف ستهربون الآن“.
وقف تشو فان ” انت أيها السيادي السماوي، بما في ذلك السياديين التسعة، كنتم جميعًا عنيدين جدًا. لقد تحرك العالم وفقًا لقواعده الخاصة. ما الحب الأكبر والأصغر؟ العاطفة هي العاطفة، فهي تأتي من قلب الإنسان، بهذه البساطة. الفن الذي شكله البشر. قد لا يبدو الأمر كثيرًا بالنسبة لكم، ولكن هذا هو بالضبط ما تفتقرون إليه أيها السياديين. “
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
“كنت أعلم أن هذه فعلتك في ذلك الوقت.”
سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
نظر إليه السيادي السماوي له نظرة غريبة، ثم جلس امامه.
“أيها الزعيم، نحن في مرحلة تقسية العظام، في الطبقة الثالثة.”
صدر خطى ناعم عندما ظهر تشو فان أمام الأخوات المرتعشات بابتسامة ” لا تخافوا. لن يؤذوكم بعد الآن…”
ارتجفت الفتيات وضحك الرجال أكثر ” امسكهم وقم ببيعهم إلى بيت للدعارة لنكسب بضع عشرات من الحجارة الروحية، ها ها ها …”
بدا تشو فان هادئًا هذه المرة، حيث حرك كل قطعة بشكل عرضي، دون أي نية خفية. لا يمكن للسيادي السماوي أن يفوز أبدًا بغض النظر، لكن لا يمكن لـ تشو فان أيضًا أن يفوز.
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيادي السماوي، دعنا نخوض جولة أخرى من الشطرنج!”
“لا!”
تحرك تشو فان بين المجالات التي لا نهاية لها، مع التركيز على المجال الرمادي ” لم يصل مجال البشر إلى نهايته بعد، لكنه قريب…”
تجمعت الأخوات خائفات.
بوو!
بوو!
وجد الرجال أنفسهم متجمدين وغير قادرين على الحركة. وابتساماتهم المخيفة علقت على وجوههم.
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
صدر خطى ناعم عندما ظهر تشو فان أمام الأخوات المرتعشات بابتسامة ” لا تخافوا. لن يؤذوكم بعد الآن…”
“أيها الزعيم، نحن في مرحلة تقسية العظام، في الطبقة الثالثة.”
نظرت الفتيات إلى وجه تشو فان اللطيف وانحنين شاكرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسوا بعد فترة وجيزة، واستمتعوا بعودة الآخرين. لم يعر أحد السماء الفارغة أي اهتمام.
“ما هى اسماءكم؟” سأل تشو فان على الرغم من معرفته.
وجد الرجال أنفسهم متجمدين وغير قادرين على الحركة. وابتساماتهم المخيفة علقت على وجوههم.
أجابت الأكبر منهما ” أنا شياو يويو، وهذه أختي الصغرى، شياو شوانج!”
“خذ راحتك.”
” يويو، شوانج’إير…”
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
تمتم تشو فان ومد يده ” هل تقبلون أن تصبحوا تلاميذي؟“
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
[تلاميذ؟]
صاحت تشو تشينج تشينج. جفل الاثنان ولاحظا نظرتها الجليدية. أرادوا أن يشتكوا لكنهم رأوا الدموع والإثارة في عينيها.
سألت شياو يويو ” هل سنتناول الطعام؟“
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
“بالتأكيد، ولن يضايقك أحد مرة أخرى أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أموالنا لشراء الطعام! لن أفعل!”
“عظيم، نحن نحيي المعلم!” بدت الفتاتان بسيطتين للغاية، وانحنتا على الفور لـ تشو فان.
نظرت الفتيات إلى وجه تشو فان اللطيف وانحنين شاكرين.
ابتسم تشو فان وأخذ أيديهم واختفى.
” يويو، شوانج’إير…”
تمكن الرجال من التحرك مرة أخرى وسقطوا على الأرض في حالة من الارتباك.
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
[أين هم؟ غريب…]
“خذ راحتك.”
في مكان آخر، وقفت تشو تشينج تشينج أمام منزل متهدم بابتسامة حلوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت الأخوات خائفات.
همست فتاتان في مكان قريب: “لماذا تحب الأخت الكبرى البقاء هنا في مثل عمرها؟ لديها هواية غريبة ، أليس من الأفضل التدريب في مكان آخر؟ “
بوو!
“من يعرف. ربما هي تنتظر.”
صدر خطى ناعم عندما ظهر تشو فان أمام الأخوات المرتعشات بابتسامة ” لا تخافوا. لن يؤذوكم بعد الآن…”
” من؟“
فووو!
” أنا.”
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
قفزت الفتيات من صوت الرجل. حدقوا في تشو فان الذي يقف خلفهم.
[تلاميذ؟]
“م–من أنت؟ متى وصلت إلى هنا؟“
“من يعرف. ربما هي تنتظر.”
“لا تكوني وقحة وتراجعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
صاحت تشو تشينج تشينج. جفل الاثنان ولاحظا نظرتها الجليدية. أرادوا أن يشتكوا لكنهم رأوا الدموع والإثارة في عينيها.
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
تنهد تشو فان، وتقدم إلى الأمام ” بعد ألف عام، حتى مع محو ذكريات الجميع، أنت فقط تتذكرينني.”
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
“كنت أعلم أن هذه فعلتك في ذلك الوقت.”
“عظيم، نحن نحيي المعلم!” بدت الفتاتان بسيطتين للغاية، وانحنتا على الفور لـ تشو فان.
“نعم، لأنني لم أعد أستطيع البقاء معهم. من الأفضل أن ينسوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
“لكنني لم أنساك.”
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
بوو!
“ثم هل ستأخذني معك؟“
“لكنني لم أنساك.”
“بالطبع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السيادي السماوي: “هل لي أن أسألك شيئًا؟“
عانقت تشو تشينج تشينج تشو فان بإحكام “إلى أين ستأخذني؟“
تمتم تشو فان ومد يده ” هل تقبلون أن تصبحوا تلاميذي؟“
” حياة مليئة بالمصاعب في منزل السيد.”
“كنت أعلم أن هذه فعلتك في ذلك الوقت.”
“منزل السيد؟” سألت تشو تشينج تشينج “ماذا ستفعل؟“
قفزت الفتيات من صوت الرجل. حدقوا في تشو فان الذي يقف خلفهم.
ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
[ المترجم: اخيرا انتهت، رواية زق ونهاية زق أكتر منها ]
[ المترجم: اخيرا انتهت، رواية زق ونهاية زق أكتر منها ]
“نعم، لأنني لم أعد أستطيع البقاء معهم. من الأفضل أن ينسوني.”
النهاية
حدق السيادي السماوي في تشو فان ” هذا ليس ما أريده. أريد أن أشكل العالم، هذا ليس عالمي!”
أشرقت عيون السيادي السماوي بالأمل ونظر إلى السماء البيضاء. لم يرى تشو فان خلف الحاجز الأبيض، وهو يحمل كرة بيضاء ويرميها في الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
