الفصل الثاني - هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية! (4)
هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية!
الجزء الرابع
لم أكن أسعى لكي أكون لئيمًا حقًا. لقد شعرت بالقليل من الانزعاج لرؤية كل هؤلاء الرجال حول داركنيس، وأردت أن أفسد مخططاتهم. لم أرغب فعلًا في مواعدتها بنفسي، ولكنني أيضًا لم أستطع تحمل فكرة أن صديقة مقربة لي تصبح ملكًا لشخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت سأعود إلى أكسل، وابتداءً من الغد، ستضطر هذه الفتاة إلى قمع نفسها من أجل القيام بواجبها كجزء من العائلة المالكة والعودة إلى لعب دور الفتاة الصغيرة الطيبة التي لم تقل شيئًا أنانيًا أبدًا.
أعني، أعلم أني كنت الشخص الذي يحاول الضغط على داركنيس في حفل لقاء الزواج منذ وقت غير بعيد لأنني كنت أطمع في المكافأة — ولكن الآن بعد أن صرت لا أحتاج للمال، وجدت أنني أريد تخريب أي محاولة خطوبة محتملة.
“بالمناسبة، بخصوص لعبتنا—أعتقد أني فزت بمرات أكثر منك، فوزي أنا بالمجمل، صحيح؟”
يجب أن أعترف، كان هذا تصرفًا أنانيًا جدًا حتى بالنسبة لي.
نظرت آيريس إليّ بطرف عينها وابتسمت بحزن.
كان من المفترض أن تكون هذه المأدبة حفلة وداعية لي، ولكن مع تلقي داركنيس كل هذا الاهتمام، تم نسياني بالكامل تقريبًا.
“سمعت أن هذا الرجل هزم عدة جنرالات من جيش ملك الشياطين. أراهن أنه سيقبض على عشرات اللصوص قبل الإفطار!”
لم يكن الأمر وكأنني كنت متلهفًا لأكون مركز اهتمام الرجال النبلاء، وبالتأكيد لم أكن أشعر بالوحدة. لسبب ما، كانت جميع السيدات النبيلات تطلقن الأسئلة على أكوا وميغومين: ما نوع الشامبو الذي تستخدمانه؟ ما نوع الصابون الذي تفضلانه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما أعطتاني نظرات استغراب.
حسنًا، طالما هذا يجعلهن مشغولات، فلابأس.
قالت آيريس بينما كانت تراقب الحفلة: “أنا واثقة أنني لن أنسى هذا الأسبوع الذي شاركته معك.” بدت كما لو أنها تتحدث إلى نفسها. “أنا أغار من لالاتينا. يجب أن تحظوا بالكثير من المرح كل يوم…” بدت وحيدة للغاية.
لم أكن أشعر بالغيرة ولو قليلًا … !
(المترجم: ارى دموع الحسرة تتساقط)
… واو. مجرد غمزة صغيرة وحيدة، وقلبي يبدأ في الارتجاف؟ ماذا يحدث هنا؟ هل أنا سهلٌ لهذه الدرجة؟
وجدت نفسي في ركن قاعة الولائم، منكمشاً على نفسي بالجدار بينما كنت أشاهد الجميع يتعاملون بلطف ويحيون بعظهم البعض.
صاح أحد النبلاء “سوباراشي (كم هذا رائع)!” ثم بدأ بالتصفيق. تباعًا واحدًا تلو الآخر، انضم البقية.
“يا إلهي، ماذا تفعل هنا؟” كانت آيريس.
…أليست هناك طريقة تمكنني من البقاء في القلعة؟
“آيريس! ياللراحة، علمتُ أنه يمكنني الاعتماد عليكِ! آيريس اللطيفة، الحلوة، مراعيةُ المشاعر! من المحزن جدًا أن أكون وحيدًا في حفلة كهذه — لحسن الحظ لدي أختي الصغيرة العزيزة، آيريس! “
(المترجم: كلير لعبتها صح)
“أ-آه …”
لمعت عيناها وهي تتحدث. كان يكفي لجعلي أغار من هذا اللص، ورغم عدم وجود أدنى فكرة عن مظهره، إلا أنني أردت الإمساك به بشدة.
لم يَستَدعي ثنائي الحماسي سوى همهمة واحمرار وجنتيْ الأميرة.
أعني، أعلم أني كنت الشخص الذي يحاول الضغط على داركنيس في حفل لقاء الزواج منذ وقت غير بعيد لأنني كنت أطمع في المكافأة — ولكن الآن بعد أن صرت لا أحتاج للمال، وجدت أنني أريد تخريب أي محاولة خطوبة محتملة.
همم؟ مؤخرًا، لم تكن تتردد في القاء اللوم عليّ بشأن أي شيء تقريبًا، ولكنها تتصرف بخجل شديد اليوم.
بينما كانت تنظر إلى قاعة الولائم الأنيقة، قالت آيريس، “سيصبح القصر أكثر هدوءًا بكثير غدًا. من سيجعل كلير غاضبة أو يضايق لين؟” لم تتحرك عن الجدار بينما كانت تتحدث.
وقفت آيريس بجانبي مقابل الجدار، ووجها أحمر. بدا وكأن كلير المزعجة لم تكن تتبعها في كل مكان في الوقت الحالي، ربما لأن الحفلة في القلعة.
لم يكن الأمر وكأنني كنت متلهفًا لأكون مركز اهتمام الرجال النبلاء، وبالتأكيد لم أكن أشعر بالوحدة. لسبب ما، كانت جميع السيدات النبيلات تطلقن الأسئلة على أكوا وميغومين: ما نوع الشامبو الذي تستخدمانه؟ ما نوع الصابون الذي تفضلانه؟
بينما كانت تنظر إلى قاعة الولائم الأنيقة، قالت آيريس، “سيصبح القصر أكثر هدوءًا بكثير غدًا. من سيجعل كلير غاضبة أو يضايق لين؟” لم تتحرك عن الجدار بينما كانت تتحدث.
يجب أن أعترف، كان هذا تصرفًا أنانيًا جدًا حتى بالنسبة لي.
“لقد استغرق الأمر أسبوعًا فقط لكي يتعلم هذين الاثنين كرهي إلى حد كبير. على كلٍ، ألم يكن من الأفضل أن يكون القصر هادئًا؟ كل يوم في قصري فوضوي. لو استطعت أن أحصل على أمنيةٍ واحدة، فسأتمنى العيش بحياة خالية من الأحداث “.
“هو؟! ذلك الرجل الذي يبدو كمواطن عادي أكثر منه كمغامر؟”
نظرت آيريس إليّ بطرف عينها وابتسمت بحزن.
همم؟ مؤخرًا، لم تكن تتردد في القاء اللوم عليّ بشأن أي شيء تقريبًا، ولكنها تتصرف بخجل شديد اليوم.
… واو. مجرد غمزة صغيرة وحيدة، وقلبي يبدأ في الارتجاف؟ ماذا يحدث هنا؟ هل أنا سهلٌ لهذه الدرجة؟
… ولكن مع ذلك، هذا جيد بالنسبة لي. إلقاء القبض على اللص سيكون حجتي للبقاء في القلعة. إن نجحت فعلًا بإتمام هذا المشروع، من الممكن أن أبقى هنا قدر ما أرغب، وقد أحصل حتى على مكافأة. وإن لم أتمكن من الإمساك باللص، حسنًا، التحقيقات تستغرق وقت طويل، وأستطيع أن اكون برفقة آيريس في هذه الأثناء.
“أعرف أنني أعاملك كأخت صغيرة منذ لقائنا، ولكن يبدو أنكِ صرتِ متعلقةً بي بشدة في الأسبوع الماضي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأغلب لا يجب على شخص من العائلة المالكة مثلي أن يصف شخصًا يجوب الأرجاء ويقترف السرقات بـ ‘الصالح’. ولكن… أعتقد أنها فكرة رائعة إلى حد ما، كما تعلم؟ أعتقد أن اللص سيحاول سرقتي في وقت ما. ولكن رغم ذلك، لا يسعني إلا أن أعجب به قليلاً.”
حاولت تغيير الموضوع وتجنب لفت الانتباه إلى حقيقة أن نبضي كان يتسارع بسبب فتاة تبلغ من العمر اثنا عشر عامًا.
صاح أحد النبلاء “سوباراشي (كم هذا رائع)!” ثم بدأ بالتصفيق. تباعًا واحدًا تلو الآخر، انضم البقية.
“هل شكل هذا مشكلةً لك؟” سألتْ، بالكاد تنظر إليّ ، ولم يتسارع نبضي إلا أكثر.
*******
“ل-لا، مستحيل. أنا سعيدٌ جدًا بذلك، كما تعلمين؟ ولكن… لا يمكنني تخيل ما الذي قد يجعل أحدًا مثلي محل إعجاب.” تمكنت بطريقة ما من منع صوتي من الخضوع للتوتر.
ضحكت آيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأغلب لا يجب على شخص من العائلة المالكة مثلي أن يصف شخصًا يجوب الأرجاء ويقترف السرقات بـ ‘الصالح’. ولكن… أعتقد أنها فكرة رائعة إلى حد ما، كما تعلم؟ أعتقد أن اللص سيحاول سرقتي في وقت ما. ولكن رغم ذلك، لا يسعني إلا أن أعجب به قليلاً.”
ثم قالت، “لم ألتق قط بشخص مثلك من قبل. لقد كان لدي الكثير من الخدم، ولكن لم يكن هناك أي شخص بلا خوف على الإطلاق ووقح ومزعج ومستعد لإخبار أميرة مثلي بكل أنواع الهراء ويريد الفوز بطريقة غير ناضجة البتة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا بشأن ذلك،كازوما-ساما؟” سألت كلير.
“أء-أوي، لم أطلب منكِ إخباري بما لا يعجبك فيّ. كنت أحاول معرفة سبب إعجابك بي “.
لم أكن أشعر بالغيرة ولو قليلًا … ! (المترجم: ارى دموع الحسرة تتساقط)
بدأت بالتخبط هنا.
“أود أن أجرب أن أكون مغامرة، مثل لالاتينا. لطالما اشتهرت العائلة المالكة بامتلاكها قدرات سحرية جيدة وتدريب ممتاز. قد لا أكون قادرة على أن أكون فارسةً مثل لالاتينا… لكن ربما يمكنني على الأقل أن أكون ساحرة أو كاهنة؟ أو ربما… ربما يمكنني أن أكون لصةً وأصبح مثل اللص الصالح الذي يتحدث عنه الجميع مؤخرًا! لكنني أعتقد أن كلير ستغضب كثيرًا إذا أخبرتها أنني أريد أن أصبح لصةً…” ثم ضحكت بخفة.
“ألم يكن هذا ما أتحدث عنه؟” ابتسمت أبتسامةً مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذا الرجل على أي حال؟ لقد كان يتسكع في قاعة الولائم طوال الليل. بصراحة، أنا قلق بشأنه.”
يالكِ من أميرة غبية، ورائعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، اممم، فكرت فقط أنني إن أمسكت بهذا اللص، ربما أستطيع المكوث في القلعة لوقت أطول…”
إيريس، آيريس — لماذا يجب أن يكون هناك دائمًا جدار بيني وبين أكثر الفتيات عقلانيةً حولي؟
…أليست هناك طريقة تمكنني من البقاء في القلعة؟
أعني، ليس وكأنني أرى آيريس كشيء أكثر من أخت صغيرة. فهي في الثانية عشر من عمرها، بحق السماء!
*******
“بالمناسبة، بخصوص لعبتنا—أعتقد أني فزت بمرات أكثر منك، فوزي أنا بالمجمل، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما أعطتاني نظرات استغراب.
“كلا بحق الجحيم! كانت نزالاتنا الاخيرة متعادلة، وعندما فُزت كانت انتصاراتي ساحقة. لو استطعنا الاستمرار باللعب، بالتأكيد كنت سأجمع انتصارات أكثر.”
لصٌ صالح…
“إذن يمكنك الاعتراف بأنك خسرت؟ أنت تتصرف كالأطفال حتى الرمق الأخير، أوني-ساما!”
رفعتُ رأسي فجأة. ونظرتْ آيريس نحوي بدهشة. “ألا تعلم عن اللص الصالح، أوني-ساما؟ كما تقول القصة، هناك لص يقتحم منازل النبلاء الأشرار ويسرق كل أموالهم القذرة. وفي اليوم التالي، يتم ترك تبرع ضخم أمام دار الأيتام التي تديرها كنيسة إيريس. لهذا السبب يعتقد الجميع أن هذا اللص بجانب العدالة.”
“حسنًا، الأطفال فقط سيشمتون بهزيمة أحدهم في لعبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا بشأن ذلك،كازوما-ساما؟” سألت كلير.
تعبتُ أنا وآيريس من الجدال بعد تبادل بعض الكلمات، وكِلانا استقر عائدين إلى الحائط.
يا إلهي، لم تكن ستترك الأمر وشأنه، حتى النهاية المريرة.
…أنا حقًا مندهش من مدى قربنا خلال أسبوع واحد فقط.
لكن في الواقع، كانت آيريس مؤخرًا تستمتع بنفسها بشكل ما عندما نتشاجر.
“ل- لماذا، أنت…!” بدت كلير غاضبة للغاية، ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء ما كانت تقوله…
لفترة من الوقت، لم نتحدث عن أي شيء. فقط نظرنا إلى الحفلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس! داركنيس!… أوه، مثالي، كلير موجودة هنا أيضًا.”
خلال الأسبوع الماضي، تحدثنا وجادلنا وضحكنا معًا بشأن أشياء كثيرة. ولكن لسبب ما، واقفَيْن هناك في تلك اللحظة، لم نفعل أيًا من ذلك. كنا فقط صامتين.
يجب أن أعترف، كان هذا تصرفًا أنانيًا جدًا حتى بالنسبة لي.
استمرت أكوا وميغومين بالأكل والشرب بنهم، بينما ظلت داركنيس محاطة بمجموعة معجبيها النبلاء.
كان من المفترض أن تكون هذه المأدبة حفلة وداعية لي، ولكن مع تلقي داركنيس كل هذا الاهتمام، تم نسياني بالكامل تقريبًا.
قالت آيريس بينما كانت تراقب الحفلة: “أنا واثقة أنني لن أنسى هذا الأسبوع الذي شاركته معك.” بدت كما لو أنها تتحدث إلى نفسها. “أنا أغار من لالاتينا. يجب أن تحظوا بالكثير من المرح كل يوم…” بدت وحيدة للغاية.
قالت آيريس بينما كانت تراقب الحفلة: “أنا واثقة أنني لن أنسى هذا الأسبوع الذي شاركته معك.” بدت كما لو أنها تتحدث إلى نفسها. “أنا أغار من لالاتينا. يجب أن تحظوا بالكثير من المرح كل يوم…” بدت وحيدة للغاية.
…أنا حقًا مندهش من مدى قربنا خلال أسبوع واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، طالما هذا يجعلهن مشغولات، فلابأس.
كنت سأعود إلى أكسل، وابتداءً من الغد، ستضطر هذه الفتاة إلى قمع نفسها من أجل القيام بواجبها كجزء من العائلة المالكة والعودة إلى لعب دور الفتاة الصغيرة الطيبة التي لم تقل شيئًا أنانيًا أبدًا.
ركضت في اتجاه داركنيس وكلير، قاطعًا محادثتهما.
…أليست هناك طريقة تمكنني من البقاء في القلعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا بشأن ذلك،كازوما-ساما؟” سألت كلير.
ربما يمكنهم ضمي كفارس؟ لا، لقد كنتُ بائسًا لدرجة أنه حتى مع علاقات آيريس وداركنيس، سيكون من الصعب الدخول إلى وحدة فرسان. وعندما يطردونني في النهاية، سيكون ذلك لأن تأثيري كان سيئًا على آيريس ولم أقدم أي فائدة ملموسة إلى القلعة.
أنا فقط بحاجة إلى اكتساب القليل من الشهرة في العاصمة. ليس بالضرورة أن يكون شيئًا كبيرًا. عندها، قد لا يكون هناك معارضة كبيرة لي…
همم، ربما يستطيع جنرال من جيش ملك الشياطين أن يهاجم بشكل مبهرج الآن؟ يمكنني هزيمتهم ببسالة، وبمجرد أن يدرك الجميع كم أنا مفيد، فلن يمانعوا إذا قدمت طلبًا أنانيًا.
قالت داركنيس: “مروّع؟ أعتقد أنه يمكنك وصفهُ بذلك. قام مغامرٌ بأقناع أميرة البلاد بأن تناديه بـ’أوني-ساما’. إن اكتشف جلالته، لا تتفاجأ بأن يُقطع رأسك مرة أخرى.”
أنا فقط بحاجة إلى اكتساب القليل من الشهرة في العاصمة. ليس بالضرورة أن يكون شيئًا كبيرًا. عندها، قد لا يكون هناك معارضة كبيرة لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، طالما هذا يجعلهن مشغولات، فلابأس.
بينما وقفت هناك بهدوء قلقًا بشأن هذا، تحدثت آيريس.
رفعتُ رأسي فجأة. ونظرتْ آيريس نحوي بدهشة. “ألا تعلم عن اللص الصالح، أوني-ساما؟ كما تقول القصة، هناك لص يقتحم منازل النبلاء الأشرار ويسرق كل أموالهم القذرة. وفي اليوم التالي، يتم ترك تبرع ضخم أمام دار الأيتام التي تديرها كنيسة إيريس. لهذا السبب يعتقد الجميع أن هذا اللص بجانب العدالة.”
“أود أن أجرب أن أكون مغامرة، مثل لالاتينا. لطالما اشتهرت العائلة المالكة بامتلاكها قدرات سحرية جيدة وتدريب ممتاز. قد لا أكون قادرة على أن أكون فارسةً مثل لالاتينا… لكن ربما يمكنني على الأقل أن أكون ساحرة أو كاهنة؟ أو ربما… ربما يمكنني أن أكون لصةً وأصبح مثل اللص الصالح الذي يتحدث عنه الجميع مؤخرًا! لكنني أعتقد أن كلير ستغضب كثيرًا إذا أخبرتها أنني أريد أن أصبح لصةً…” ثم ضحكت بخفة.
لم تبدُ داركنيس مقتنعة تمامًا، وحدقت بي بنظرة مشككة. “ل- لستَ مخطئًا، ولكن… لا تملك بوصلةً أخلاقية من المقام الأول. لماذا الآن؟ ماذا تخطط؟”
“انتظري، ماذا قلتِ أن الجميع يتحدث عنه؟”
…أليست هناك طريقة تمكنني من البقاء في القلعة؟
رفعتُ رأسي فجأة.
ونظرتْ آيريس نحوي بدهشة. “ألا تعلم عن اللص الصالح، أوني-ساما؟ كما تقول القصة، هناك لص يقتحم منازل النبلاء الأشرار ويسرق كل أموالهم القذرة. وفي اليوم التالي، يتم ترك تبرع ضخم أمام دار الأيتام التي تديرها كنيسة إيريس. لهذا السبب يعتقد الجميع أن هذا اللص بجانب العدالة.”
لم أكن أشعر بالغيرة ولو قليلًا … ! (المترجم: ارى دموع الحسرة تتساقط)
لصٌ صالح…
نظرت آيريس إليّ بطرف عينها وابتسمت بحزن.
“على الأغلب لا يجب على شخص من العائلة المالكة مثلي أن يصف شخصًا يجوب الأرجاء ويقترف السرقات بـ ‘الصالح’. ولكن… أعتقد أنها فكرة رائعة إلى حد ما، كما تعلم؟ أعتقد أن اللص سيحاول سرقتي في وقت ما. ولكن رغم ذلك، لا يسعني إلا أن أعجب به قليلاً.”
أنتم جميعًا تعلمون أنني أستطيع سماعكم، صحيح؟
لمعت عيناها وهي تتحدث. كان يكفي لجعلي أغار من هذا اللص، ورغم عدم وجود أدنى فكرة عن مظهره، إلا أنني أردت الإمساك به بشدة.
“إذن يمكنك الاعتراف بأنك خسرت؟ أنت تتصرف كالأطفال حتى الرمق الأخير، أوني-ساما!”
… الإمساك بلص؟
كان من المفترض أن تكون هذه المأدبة حفلة وداعية لي، ولكن مع تلقي داركنيس كل هذا الاهتمام، تم نسياني بالكامل تقريبًا.
“… هذه هيييييي!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استغرق الأمر أسبوعًا فقط لكي يتعلم هذين الاثنين كرهي إلى حد كبير. على كلٍ، ألم يكن من الأفضل أن يكون القصر هادئًا؟ كل يوم في قصري فوضوي. لو استطعت أن أحصل على أمنيةٍ واحدة، فسأتمنى العيش بحياة خالية من الأحداث “.
*******
أعني، ليس وكأنني أرى آيريس كشيء أكثر من أخت صغيرة. فهي في الثانية عشر من عمرها، بحق السماء!
داركنيس! داركنيس!… أوه، مثالي، كلير موجودة هنا أيضًا.”
… واو. مجرد غمزة صغيرة وحيدة، وقلبي يبدأ في الارتجاف؟ ماذا يحدث هنا؟ هل أنا سهلٌ لهذه الدرجة؟
“م-ماذا؟ أنت مجددًا؟ ظننت أنني قلت لك أن تبتعد. أنا مشغولة.”
“أعرف أنني أعاملك كأخت صغيرة منذ لقائنا، ولكن يبدو أنكِ صرتِ متعلقةً بي بشدة في الأسبوع الماضي أيضًا.”
“هـ هل تحتاج شيئًا، كازوما-ساما؟”
“ل-لا، مستحيل. أنا سعيدٌ جدًا بذلك، كما تعلمين؟ ولكن… لا يمكنني تخيل ما الذي قد يجعل أحدًا مثلي محل إعجاب.” تمكنت بطريقة ما من منع صوتي من الخضوع للتوتر. ضحكت آيريس.
ركضت في اتجاه داركنيس وكلير، قاطعًا محادثتهما.
“يا إلهي، ماذا تفعل هنا؟” كانت آيريس.
“مهلًا، لقد سمعت هذه الشائعة! شيء مروّع يحدث في العاصمة حاليًا!”
لم أكن أشعر بالغيرة ولو قليلًا … ! (المترجم: ارى دموع الحسرة تتساقط)
كلاهما أعطتاني نظرات استغراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلا بحق الجحيم! كانت نزالاتنا الاخيرة متعادلة، وعندما فُزت كانت انتصاراتي ساحقة. لو استطعنا الاستمرار باللعب، بالتأكيد كنت سأجمع انتصارات أكثر.”
قالت داركنيس: “مروّع؟ أعتقد أنه يمكنك وصفهُ بذلك. قام مغامرٌ بأقناع أميرة البلاد بأن تناديه بـ’أوني-ساما’. إن اكتشف جلالته، لا تتفاجأ بأن يُقطع رأسك مرة أخرى.”
إيريس، آيريس — لماذا يجب أن يكون هناك دائمًا جدار بيني وبين أكثر الفتيات عقلانيةً حولي؟
أضافت كلير: “السيدة داستينيس محقة. ليس لديّ أي نية بالدفاع عنك أمام جلالته. عندما يعود من الخطوط الأمامية سأخبره بالضبط بالذي حدث في القلعة.”
ثم قالت، “لم ألتق قط بشخص مثلك من قبل. لقد كان لدي الكثير من الخدم، ولكن لم يكن هناك أي شخص بلا خوف على الإطلاق ووقح ومزعج ومستعد لإخبار أميرة مثلي بكل أنواع الهراء ويريد الفوز بطريقة غير ناضجة البتة …”
“هذا ليس ما أتحدث عنه! وعلى أي حال، كنت أساعد فتاة صغيرة وحيدة لتمضية الوقت أثناء غياب والدها! ولكن الأهم!” حاولت جعل نفسي مسموع قدر الإمكان للنبلاء الآخرين: “الشيء الفظيع الذي أتحدث عنه هو اللص الصالح الذي يتجول سرًا في شوارع العاصمة! لقد سمعت! أعلم أن كل النبلاء الذين يعيشون في العاصمة هم هدفٌ له!”
لمعت عيناها وهي تتحدث. كان يكفي لجعلي أغار من هذا اللص، ورغم عدم وجود أدنى فكرة عن مظهره، إلا أنني أردت الإمساك به بشدة.
“أ- أجل،” قالت داركنيس، “يبدو أن ذلك اللص يميل إلى ضرب النبلاء الذين يتسمون بالخبث بشكل واضح…”
أضافت كلير: “السيدة داستينيس محقة. ليس لديّ أي نية بالدفاع عنك أمام جلالته. عندما يعود من الخطوط الأمامية سأخبره بالضبط بالذي حدث في القلعة.”
“وماذا بشأن ذلك،كازوما-ساما؟” سألت كلير.
قالت آيريس بينما كانت تراقب الحفلة: “أنا واثقة أنني لن أنسى هذا الأسبوع الذي شاركته معك.” بدت كما لو أنها تتحدث إلى نفسها. “أنا أغار من لالاتينا. يجب أن تحظوا بالكثير من المرح كل يوم…” بدت وحيدة للغاية.
واجهتُ اثنتين من النبيلات الحائرتين للغاية، ووضعت إبهامي على صدري. “هذا اللص الصالح الذي يتحدث عنه الجميع أو أيًّا كان؟ سأسحقه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-آه …”
“”هاااه؟””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقفت هناك بهدوء قلقًا بشأن هذا، تحدثت آيريس.
نظرت لي كل من داركنيس وكلير بنظرة فارغة. النبلاء القريبون كانوا منزعجين بوضوح.
يجب أن أعترف، كان هذا تصرفًا أنانيًا جدًا حتى بالنسبة لي.
“سيقبض على اللص؟ الذي كانت قوة شرطة العاصمة والفرسان تحقق به ولم يجدوا ولو دليلًا واحدًا عنه بعد؟”
يجب أن أعترف، كان هذا تصرفًا أنانيًا جدًا حتى بالنسبة لي.
“من هذا الرجل على أي حال؟ لقد كان يتسكع في قاعة الولائم طوال الليل. بصراحة، أنا قلق بشأنه.”
قالت آيريس بينما كانت تراقب الحفلة: “أنا واثقة أنني لن أنسى هذا الأسبوع الذي شاركته معك.” بدت كما لو أنها تتحدث إلى نفسها. “أنا أغار من لالاتينا. يجب أن تحظوا بالكثير من المرح كل يوم…” بدت وحيدة للغاية.
“صه! قد لا يبدو بشيء مهم، لكنني سمعت أنه أحد مرافقي السيدة داستينيس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة من الوقت، لم نتحدث عن أي شيء. فقط نظرنا إلى الحفلة.
“هو؟! ذلك الرجل الذي يبدو كمواطن عادي أكثر منه كمغامر؟”
“مهلًا، لقد سمعت هذه الشائعة! شيء مروّع يحدث في العاصمة حاليًا!”
“أليس هو ذلك المنغلق على نفسه (نييت) المتنكر كرفيق لعب للأميرة آيريس؟ لقد رأيته في أحد الأيام يجبر خادمته على الانتظار في حديقة القلعة لأنه يريد النوم حتى المساء.”
…أليست هناك طريقة تمكنني من البقاء في القلعة؟
أنتم جميعًا تعلمون أنني أستطيع سماعكم، صحيح؟
“ل-لا، مستحيل. أنا سعيدٌ جدًا بذلك، كما تعلمين؟ ولكن… لا يمكنني تخيل ما الذي قد يجعل أحدًا مثلي محل إعجاب.” تمكنت بطريقة ما من منع صوتي من الخضوع للتوتر. ضحكت آيريس.
ولكني تجاهلت الهمس.
“هذا ليس ما أتحدث عنه! وعلى أي حال، كنت أساعد فتاة صغيرة وحيدة لتمضية الوقت أثناء غياب والدها! ولكن الأهم!” حاولت جعل نفسي مسموع قدر الإمكان للنبلاء الآخرين: “الشيء الفظيع الذي أتحدث عنه هو اللص الصالح الذي يتجول سرًا في شوارع العاصمة! لقد سمعت! أعلم أن كل النبلاء الذين يعيشون في العاصمة هم هدفٌ له!”
“أنا، كما تعلمين، أنا على علاقة جيدة بداركنيس، وهي نبيلة، أليس كذلك؟ هذا يعني أن هذا اللص، بالنسبة لي، بغض النظر عن مدى صلاحه أو مدى شعبيته كمدافع عن العُزّل، فهو عدوي. مما يعني، قد يكون منزل داركنيس التالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس! داركنيس!… أوه، مثالي، كلير موجودة هنا أيضًا.”
“م-مهلًا! لم تفعل عائلتي أي شيء يستحق أن يكون هدفًا لهذا اللص!”
“م-ماذا؟ أنت مجددًا؟ ظننت أنني قلت لك أن تبتعد. أنا مشغولة.”
حاولت داركنيس الاحتجاج على براءتها، ولكني قبضت كفي وهتفت، “هيا، داركنيس! لقد أسقطنا جنرالات من جيش ملك الشياطين — يمكننا حل لغز صغير! يجب أن يكون القدر هو الذي أتى بنا إلى العاصمة! صالحًا أم لا، السرقة هي سرقة. لا يمكننا التغاضي عنها!”
خلفي، كانت الأميرة تراقب؛ كانت عيناها تلمعان بالحماس. لم أدرك سابقًا أنها متحمسة لهذه الدرجة لرؤية أخيها الأكبر المحبوب يعمل! حسنًا، اتركيه لي فقط! بعد أن أتكاسل في القلعة لبعض الوقت، سأحاول إيقاف ذلك الوغد في وقت لاحق!
لم تبدُ داركنيس مقتنعة تمامًا، وحدقت بي بنظرة مشككة. “ل- لستَ مخطئًا، ولكن… لا تملك بوصلةً أخلاقية من المقام الأول. لماذا الآن؟ ماذا تخطط؟”
لم يكن الأمر وكأنني كنت متلهفًا لأكون مركز اهتمام الرجال النبلاء، وبالتأكيد لم أكن أشعر بالوحدة. لسبب ما، كانت جميع السيدات النبيلات تطلقن الأسئلة على أكوا وميغومين: ما نوع الشامبو الذي تستخدمانه؟ ما نوع الصابون الذي تفضلانه؟
“أنا، اممم، فكرت فقط أنني إن أمسكت بهذا اللص، ربما أستطيع المكوث في القلعة لوقت أطول…”
رفعتُ رأسي فجأة. ونظرتْ آيريس نحوي بدهشة. “ألا تعلم عن اللص الصالح، أوني-ساما؟ كما تقول القصة، هناك لص يقتحم منازل النبلاء الأشرار ويسرق كل أموالهم القذرة. وفي اليوم التالي، يتم ترك تبرع ضخم أمام دار الأيتام التي تديرها كنيسة إيريس. لهذا السبب يعتقد الجميع أن هذا اللص بجانب العدالة.”
“ل- لماذا، أنت…!” بدت كلير غاضبة للغاية، ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء ما كانت تقوله…
أضافت كلير: “السيدة داستينيس محقة. ليس لديّ أي نية بالدفاع عنك أمام جلالته. عندما يعود من الخطوط الأمامية سأخبره بالضبط بالذي حدث في القلعة.”
صاح أحد النبلاء “سوباراشي (كم هذا رائع)!” ثم بدأ بالتصفيق. تباعًا واحدًا تلو الآخر، انضم البقية.
“هذا هو رفيق السيدة داستينيس! أمم، ليس وكأن أي واحد منا قلق من التعرض لاستهداف اللص، بالطبع…”
“هذا هو رفيق السيدة داستينيس! أمم، ليس وكأن أي واحد منا قلق من التعرض لاستهداف اللص، بالطبع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت سأعود إلى أكسل، وابتداءً من الغد، ستضطر هذه الفتاة إلى قمع نفسها من أجل القيام بواجبها كجزء من العائلة المالكة والعودة إلى لعب دور الفتاة الصغيرة الطيبة التي لم تقل شيئًا أنانيًا أبدًا.
“سمعت أن هذا الرجل هزم عدة جنرالات من جيش ملك الشياطين. أراهن أنه سيقبض على عشرات اللصوص قبل الإفطار!”
يجب أن أعترف، كان هذا تصرفًا أنانيًا جدًا حتى بالنسبة لي.
“أنا أيضًا لا يوجد لدي سبب لاخشى اللص، ولكن إلقاء القبض على شخص فاسد مثل هذا لا يكون إلا جيدًا! مرة أخرى: لا يوجد لدي أي سبب للقلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقفت هناك بهدوء قلقًا بشأن هذا، تحدثت آيريس.
يال صراحتهم.
لم يكن الأمر وكأنني كنت متلهفًا لأكون مركز اهتمام الرجال النبلاء، وبالتأكيد لم أكن أشعر بالوحدة. لسبب ما، كانت جميع السيدات النبيلات تطلقن الأسئلة على أكوا وميغومين: ما نوع الشامبو الذي تستخدمانه؟ ما نوع الصابون الذي تفضلانه؟
… ولكن مع ذلك، هذا جيد بالنسبة لي. إلقاء القبض على اللص سيكون حجتي للبقاء في القلعة. إن نجحت فعلًا بإتمام هذا المشروع، من الممكن أن أبقى هنا قدر ما أرغب، وقد أحصل حتى على مكافأة. وإن لم أتمكن من الإمساك باللص، حسنًا، التحقيقات تستغرق وقت طويل، وأستطيع أن اكون برفقة آيريس في هذه الأثناء.
همم؟ مؤخرًا، لم تكن تتردد في القاء اللوم عليّ بشأن أي شيء تقريبًا، ولكنها تتصرف بخجل شديد اليوم.
خلفي، كانت الأميرة تراقب؛ كانت عيناها تلمعان بالحماس. لم أدرك سابقًا أنها متحمسة لهذه الدرجة لرؤية أخيها الأكبر المحبوب يعمل! حسنًا، اتركيه لي فقط! بعد أن أتكاسل في القلعة لبعض الوقت، سأحاول إيقاف ذلك الوغد في وقت لاحق!
ثم قالت، “لم ألتق قط بشخص مثلك من قبل. لقد كان لدي الكثير من الخدم، ولكن لم يكن هناك أي شخص بلا خوف على الإطلاق ووقح ومزعج ومستعد لإخبار أميرة مثلي بكل أنواع الهراء ويريد الفوز بطريقة غير ناضجة البتة …”
نظرت إليّ كلير، مفكرة بشيء ما للحظة، ثم أومأت برأسها وصفقت بيديها. “فهمت. إذن هذه الخطة، كازوما-ساما. ستختار منزل نبيل يبدو هدفًا محتملاً وتمكث معهم لتراقب المكان. إن تمكنتَ فعلًا من الإمساك باللص، عندها قد نفكر بالسماح لك بالبقاء في القلعة.” التفتت إلى النبلاء. “آمل أنكم كلكم ستتعاونون مع تحقيق السيد كازوما-ساما!”
“”هاااه؟””
…هاه؟!
لم يكن الأمر وكأنني كنت متلهفًا لأكون مركز اهتمام الرجال النبلاء، وبالتأكيد لم أكن أشعر بالوحدة. لسبب ما، كانت جميع السيدات النبيلات تطلقن الأسئلة على أكوا وميغومين: ما نوع الشامبو الذي تستخدمانه؟ ما نوع الصابون الذي تفضلانه؟
(المترجم: كلير لعبتها صح)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا لا يوجد لدي سبب لاخشى اللص، ولكن إلقاء القبض على شخص فاسد مثل هذا لا يكون إلا جيدًا! مرة أخرى: لا يوجد لدي أي سبب للقلق!”
“هذا هو رفيق السيدة داستينيس! أمم، ليس وكأن أي واحد منا قلق من التعرض لاستهداف اللص، بالطبع…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
