You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 505

الفصل 505 - وصلت الرحلة لنهايتها (1)

الفصل 505 - وصلت الرحلة لنهايتها (1)

الفصل 505 – وصلت الرحلة لنهايتها (1)

“آه. أحمق.”

حلمتُ بحلمٍ قديم جداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!؟”

لم أستطع تذكر نوعية ذلك الحلم بوضوح. فقد مرَّ وقتٌ طويل جداً منذ آخر مرة نمتُ فيها. ولوقتٍ أطول بكثير منذ نمتُ دون أن يزورني كابوس. شعرتُ وكأنني أختبر تجربة الحلم لأول مرة.

“…….”

المشهد الوحيد الذي تراءى لي هو البياض الناصع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واااو. إنها تشبهني حقًا بدقة. يمكن للمرء أن يشعر بالحب من اللوحات. نعم، نعم. يبدو أن الرسام الذي رسمها كان يريد رؤية صاحبة اللوحة كثيرًا؟”

كنتُ جالساً في قلب ذلك البياض الممتد إلى ما لا نهاية. انتظرتُ شيئاً ما بلا حراك. لم تكن هناك رياح في تلك الفسحة البيضاء. وربما لم يكن هناك هواء حتي. كان هناك ضوء، لكنه لم يكن أبداً ضوءَ الشمس، بل كان أقرب إلى اللون الشاحب لمصباح الزئبق.

“آسف، لكن عليكِ المغادرة من هنا. سيكون من الأفضل لك الهرب بعيداً قدر الإمكان. فور مغادرتك سأتصل بها وأخبرها. على الفور…….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعلم ذلك.

فجأة انقطع صوتي. عندما تذكرتُ أحداث الأمس، كاد وجهي يحمر دون أن أدري.

هذه هي صورتي للموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحمق؟

لم يكن هناك شيء موجود، ولم يكن أيضاً هناك عدم وجود على الإطلاق. لم يكن هناك سوى فعل الانتظار فحسب. هذا هو الجواب. جوابي الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالنقُل أن لبارباتوس العيش لعشر سنوات، لكني لن أتحمل أكثر من بضع سنوات.

—-

“لن يتبقى لي سوى عام واحد فقط.”

——

عندما آتي الموت يجب أن أكون وحدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

———

ضحكت بارباتوس عندما رأتني صامتاً.

فتحتُ فمي وتكلمت بكلماتٍ ما.

“ما هذا الفعل يا عديمة الأدب!”

لم أستطع فهم ما قالته هناك. وربما لم يكن هناك داعٍ لفهمه. كان ذلك لمجرد التأكد من عدم إمكانية إصدار أي صوت في هذا المكان.

—-

دون أن يُسمح لي حتى بالاختفاء.

بل،

ظللتُ جالساً فقط مدفوناً في ذلك البياض الكامل.

حلمتُ بحلمٍ قديم جداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شاعراً بسلام عميق من نوعٍ ما.

جسد بشري ضعيف فقط. اعتمدت بارباتوس على ذلك وجاءت إلى هنا. تجولت في هذه القارة لمدة مئتي عام دون أي معلومات……

سلام عميق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحمق؟

ما الذي شعرت تجاهه بالسلام؟

“آسف، لكن عليكِ المغادرة من هنا. سيكون من الأفضل لك الهرب بعيداً قدر الإمكان. فور مغادرتك سأتصل بها وأخبرها. على الفور…….”

بل،

0

……ما الذي شعر بالسلام؟

“…….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيا قم ببطء.”

“ممم…ممم, مممم!”

فتحتُ عيني.

“ممم…ممم, مممم!”

كان الأمر غريباً. فتحتُ عيني بينما كنتُ فاتحهما بالفعل. كان أمامي بياضاً. وكانت الحوافُ ملتبسةً بضبابٍ كثيف. شبيهاً بالتنفس على نافذة شتوية، كانت هناك رطوبة باردة على جمجمتي أيضاً.

“لا تهتز كثيرًا، أيها الأحمق.”

رمشتُ بعيني عدة مرات. لكن الندى الضبابي لم يختفِ بسهولة. حتى سمعي كان مخدراً إلى حدٍ ما. ووصلني صوت خافت من وراء حواسي البليدة. لا، لم يكن صوتاً فحسب، بل كانت زفرة.

0

“آه. أحمق.”

“لن يتبقى لي سوى عام واحد فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحمق؟

لُدغت بشدة.

كانت الكلمة قاسية قليلاً.

لا أعرف السبب، لكني تشبثتُ ببارباتوس وبكيتُ مثل طفل صغير. بالفعل صرختُ حتى الإنهاك والإغماء. ظلت بارباتوس فقط تبتسم لي وتربت على رأسي. لم أبكِ بهذا الشكل المروع قط في حياتي، ناهيك عن أنني هذيتُ أمام بارباتوس، وهو فعل يشين حياتي.

شخصياً، كنتُ أفضل كلمة “أحمق” (مريض العقل) على كلمة “أحمق” (مريض الجسد). إنه إله الأمراض الخبيثة المعدية. ما أروع ذلك. مجرد تغيير المعنى جعل النبرة مختلفة تماماً. شيطان المرض. أو شبح يُدعى المرض. إنه ذوقي.

اقتربت بارباتوس وقبضت على صدري. عبق عطرها الطيب أنفاسي. ابتسمت لي وهي تُقرب وجهها. كانت عيناها الذهبيتان تترصدانني كفريسة.

عندها،

كانت لطيفة بالأمس.

طخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت مرؤوستك، إيفار أو أيَن يكن، قاسية جداً معي. لا أستطيع حتى استخدام السحر بعد الآن. بل إن الطاقة السحرية في جسدي لم تعد سوى بقايا قليلة تكاد تكون مجرد فتات. قد يكون من الأفضل وصفها بالفضلات. كان من الأفضل لو أن الطاقة السحرية الخاصة بي تدور بشكل طبيعي، لكنها منقوشة بالوشم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“……!؟”

لم أستطع تذكر نوعية ذلك الحلم بوضوح. فقد مرَّ وقتٌ طويل جداً منذ آخر مرة نمتُ فيها. ولوقتٍ أطول بكثير منذ نمتُ دون أن يزورني كابوس. شعرتُ وكأنني أختبر تجربة الحلم لأول مرة.

ارتعبتُ وأنهضتُ جذعي. تطايرت مياه باردة جداً على وجهي بشكل مباشر. اقتحم الماء البارد فتحتي الأنفية والفموية. ولم يحدث ذلك مرة واحدة فحسب. حدث مرتين متتاليتين، هجمت علي المياه الباردة مرتين متتاليتين.

حقًا كانت وحشًا مفترسًا.

“باااارد!؟”

“كحد أقصى عشر سنوات؟”

وأنا أغرق بالمياه الباردة فجأة، صرختُ وأنا أفرك وجهي. لم أستطع التكيف مع التغير المفاجئ في درجة الحرارة، فسالت دموعي ومخاطي. وفي خضم اضطراب جسدي بالكامل من الألم، انبثق ضحك مجلجل من جانبي.

“……لقد ارتكبت إيفار خطأً كبيراً. كنتُ أعتقد أنها تؤدي عملها بشكل جيد، فاسترخيتُ. لكنها ارتكبت خطأً فادحاً. وللأسف كشفت سري لكِ من بين جميع الناس. وفوق ذلك، أطلقت سراحِك لتتمتعي بالحرية.”

كانت بارباتوس.

“اصمتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تضحك علي بينما تمسك بطنها. كانت يداها ترتجفان من شدة ضحكها. مسحتُ أنفي بالغطاء وصحتُ عليها:

“هذا اغتصاب! اغتصاااب!”

“ما هذا الفعل يا عديمة الأدب!”

قالت بارباتوس ذلك بنبرة هادئة.

“أضحك على شكلك المزري وأنت تتلوى. ما المشكلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت بارباتوس.

“سأحسم الأمر معكِ جسدياً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالنقُل أن لبارباتوس العيش لعشر سنوات، لكني لن أتحمل أكثر من بضع سنوات.

“حشرة ضعيفة مثلك لا تستحق أن يكون إحدى أسيد الشياطين. هاهاها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للناس الصائمة كمل بعد الفطار)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هززتُ كتفي. ما أكثر وقاحتها. لقد التقينا لأول مرة منذ مئات السنين، وفي أقل من دقيقة واحدة، أطلقت تعابير جاهل، قزم، وحشرة ضعيفة بالتتابع. لم أر قط امرأة شرسة كهذه من قبل.

“……لقد ارتكبت إيفار خطأً كبيراً. كنتُ أعتقد أنها تؤدي عملها بشكل جيد، فاسترخيتُ. لكنها ارتكبت خطأً فادحاً. وللأسف كشفت سري لكِ من بين جميع الناس. وفوق ذلك، أطلقت سراحِك لتتمتعي بالحرية.”

كانت لطيفة بالأمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالنقُل أن لبارباتوس العيش لعشر سنوات، لكني لن أتحمل أكثر من بضع سنوات.

“…….”

لم تكن هناك أي رحمة.

فجأة انقطع صوتي. عندما تذكرتُ أحداث الأمس، كاد وجهي يحمر دون أن أدري.

طخ!

لا أعرف السبب، لكني تشبثتُ ببارباتوس وبكيتُ مثل طفل صغير. بالفعل صرختُ حتى الإنهاك والإغماء. ظلت بارباتوس فقط تبتسم لي وتربت على رأسي. لم أبكِ بهذا الشكل المروع قط في حياتي، ناهيك عن أنني هذيتُ أمام بارباتوس، وهو فعل يشين حياتي.

كانت الكلمة قاسية قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه؟”

أغلقتُ فمي.

ضحكت بارباتوس عندما رأتني صامتاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت بارباتوس.

“دانتاليان؟ متى وأينما كنت محنكاً؟ لماذا أغلقت فمك فجأة؟ آه آه. ليس من السيء أن يكون وجهك أحمر كفتاة جميلة. لكن لماذا تبدو حائراً؟”

0

“اصمتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم ذلك.

“أوهو أوهو. هل غضب طفلنا الصغير دانتاليان؟ هل أنت غاضب جداً؟ هل تريد الخالة بارباتوس أن تناغيك تناغي؟ هل يريد طفلنا الحنون بعض الحليب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحمق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رميتها بالوسادة في غضب. ارتطمت الوسادة الناعمة براحة ببطنها. لم تتأذَ قيد أنملة. بل على العكس، زادت من ضحكها فقط، وبارباتوس استمرت في إطلاق تحريضات طفولية ساذجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

المشكلة أن مثل هذه التحريضات كانت فعالة حقاً. غلى قلبي غليانًا. بالتأكيد كانت هذه الفتاة قد أساءت لي جداً في حياتها السابقة. سأرديها قتيلة. سأضربها ضرباً مبرحاً. وسأعاقبها بشدة حتى لو لم يكن ذلك كافياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززتُ كتفي. ما أكثر وقاحتها. لقد التقينا لأول مرة منذ مئات السنين، وفي أقل من دقيقة واحدة، أطلقت تعابير جاهل، قزم، وحشرة ضعيفة بالتتابع. لم أر قط امرأة شرسة كهذه من قبل.

ولكن حتى للضحك حدود.

هذه هي صورتي للموت.

عندما هدأت الأجواء المشحونة تدريجياً، خيم الصمت بيننا. وساد جو من التوتر المريب كان ينبع مني تماماً.

رمشتُ بعيني عدة مرات. لكن الندى الضبابي لم يختفِ بسهولة. حتى سمعي كان مخدراً إلى حدٍ ما. ووصلني صوت خافت من وراء حواسي البليدة. لا، لم يكن صوتاً فحسب، بل كانت زفرة.

“…….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت مرؤوستك، إيفار أو أيَن يكن، قاسية جداً معي. لا أستطيع حتى استخدام السحر بعد الآن. بل إن الطاقة السحرية في جسدي لم تعد سوى بقايا قليلة تكاد تكون مجرد فتات. قد يكون من الأفضل وصفها بالفضلات. كان من الأفضل لو أن الطاقة السحرية الخاصة بي تدور بشكل طبيعي، لكنها منقوشة بالوشم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت بارباتوس إليّ.

“عام واحد؟”

كانت عيناها تنتظران أن أتحدث. كيف أبدأ الحديث؟ من أين أبدأ؟ لقد سمعتُ أن بارباتوس أُعدمت بالفعل. فكيف وصلت إلى هنا عبر أي مسار؟

“…….”

لماذا استغرق وصولها إلى هنا نحو ال200 عام؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك قلق لأنك ستموت قريبًا أيضًا، يا دانتاليان؟”

على الرغم من عدم معرفة التفاصيل الدقيقة، إلا أنني استطعتُ تخمين المعالم الضبابية بشكل عام. قرون سيد الشياطين المقطوعة بشكل مخجل دعمت توقعاتي. مع قبول هذه التوقعات والفرضيات……ماذا يمكنني أن أقول لها؟

“سأحسم الأمر معكِ جسدياً!”

فتحتُ فمي:

لم أستطع الرد وظللت جالسًا صامتًا. ثم تحركت بارباتوس بخطوات خفيفة نحو مكان ما. عندما رأيت المكان الذي اتجهت إليه، أدركت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا أتيت إلى هنا.”

0

لم يكن سؤالاً. بل هجوماً.

اقتربت بارباتوس وقبضت على صدري. عبق عطرها الطيب أنفاسي. ابتسمت لي وهي تُقرب وجهها. كانت عيناها الذهبيتان تترصدانني كفريسة.

لم أسألها كيف أتت، بل لماذا جاءت. كانت هناك نبرة “لم يجب عليكِ المجيء” ونبرة “كان من الأفضل لو لم تأتِ” واضحة في هذا السؤال. وبالتأكيد كانت بارباتوس قد فهمت ذلك، لكنها ابتسمت دون أن تتأثر بالأمر على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

“أينما ذهبت فقلبي معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت بارباتوس إليّ.

“……لقد ارتكبت إيفار خطأً كبيراً. كنتُ أعتقد أنها تؤدي عملها بشكل جيد، فاسترخيتُ. لكنها ارتكبت خطأً فادحاً. وللأسف كشفت سري لكِ من بين جميع الناس. وفوق ذلك، أطلقت سراحِك لتتمتعي بالحرية.”

“اصمت أيها القذر. الشاي هذا ضعه في مؤخرتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنتُ ألوم إيفار مباشرةً وأٌهاجم بارباتوس بشكل غير مباشر في الوقت نفسه.

0

“آسف، لكن عليكِ المغادرة من هنا. سيكون من الأفضل لك الهرب بعيداً قدر الإمكان. فور مغادرتك سأتصل بها وأخبرها. على الفور…….”

لماذا استغرق وصولها إلى هنا نحو ال200 عام؟

“سأموت قريباً.”

“يا دانتاليان. على الرغم من أنه حتى لو لم تريدني فلن تتبقَّ سوى امرأة واحدة سينتهي بها الأمر قريباً……ألا يمكنني البقاء هنا قليلاً؟”

أغلقتُ فمي.

“ممم…ممم, مممم!”

قالت بارباتوس ذلك بنبرة هادئة.

“…… الأوهام حرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كانت مرؤوستك، إيفار أو أيَن يكن، قاسية جداً معي. لا أستطيع حتى استخدام السحر بعد الآن. بل إن الطاقة السحرية في جسدي لم تعد سوى بقايا قليلة تكاد تكون مجرد فتات. قد يكون من الأفضل وصفها بالفضلات. كان من الأفضل لو أن الطاقة السحرية الخاصة بي تدور بشكل طبيعي، لكنها منقوشة بالوشم.”

“نعم. أنا أيضًا متعبة جدًا للأسف. لماذا لا تجرب أنت التجول في هذه القارة لمدة مئتي عام؟ لترى كيف سيكون جسدك مرهقًا. فلنستريح قليلاً قبل الرحيل. نعم؟”

“…….”

على الرغم من عدم معرفة التفاصيل الدقيقة، إلا أنني استطعتُ تخمين المعالم الضبابية بشكل عام. قرون سيد الشياطين المقطوعة بشكل مخجل دعمت توقعاتي. مع قبول هذه التوقعات والفرضيات……ماذا يمكنني أن أقول لها؟

“كحد أقصى عشر سنوات؟”

ولكن حتى للضحك حدود.

ضحكت بارباتوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واااو. إنها تشبهني حقًا بدقة. يمكن للمرء أن يشعر بالحب من اللوحات. نعم، نعم. يبدو أن الرسام الذي رسمها كان يريد رؤية صاحبة اللوحة كثيرًا؟”

“يا دانتاليان. على الرغم من أنه حتى لو لم تريدني فلن تتبقَّ سوى امرأة واحدة سينتهي بها الأمر قريباً……ألا يمكنني البقاء هنا قليلاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت بارباتوس بنبرة من يعرف ما يدور بذهني:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع الرد.

لم تكن هناك أي رحمة.

فهمتُ الوضع من خلال بضع إشارات فقط. حاولت إيفار خنق بارباتوس. سلبها السحر والقوة السحرية، وحتى القدرة على قيادة الشياطين، وتركها كمجرد جسد بشري ضعيف. وبالطبع لم تخبرها سوى بأنني على قيد الحياة فحسب، دون إعطائها أي معلومات عن مكاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانت بارباتوس لمدة مئتي عام من أجل لقائي فقط. منحها إمهالاً لعام واحد للبقاء بجانبي قليلاً قبل الرحيل. ألا يعتبر هذا سماحًا معقولاً؟

جسد بشري ضعيف فقط. اعتمدت بارباتوس على ذلك وجاءت إلى هنا. تجولت في هذه القارة لمدة مئتي عام دون أي معلومات……

لا داعي لإخفاء أي شيء. كانت كل تلك اللوحات والصور لبارباتوس.

“……لكن.”

“هممم. هوووو. هوووم؟”

لا يمكن السماح لها بالبقاء هنا. لقد مات دانتاليان. الشخص الباقي هنا ليس سوى شبح هزيل على حد التشبيه. كان من المستحيل بعد الآن قضاء المزيد من الوقت مع بارباتوس. وبالإضافة إلى ذلك، كانت هناك مشكلة كبيرة بالنسبة لي.

عندما أفقد وعيي، وعندما أنام، سأطعن نفسي في الحنجرة في يوم من الأيام بشكل لا إرادي. أو ربما يرفض وعيي الاستمرار ويغرق في النوم تمامًا. لقد وصلت إلى الحد الفاصل بالفعل……

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أنك قلق لأنك ستموت قريبًا أيضًا، يا دانتاليان؟”

كانت بارباتوس تلقي أحيانًا كلمات محرجة بشكل مفاجئ حول مواضيع غير لائقة. لم أستطع الكلام مرة أخرى. توجهت بارباتوس نحوي بخطوات ثقيلة. كان وجهها المتهلل خطيرًا، لذا رفعت قدمي تلقائيًا للخلف.

“…….”

فتحتُ فمي وتكلمت بكلماتٍ ما.

نعم، كان كذلك.

كنتُ جالساً في قلب ذلك البياض الممتد إلى ما لا نهاية. انتظرتُ شيئاً ما بلا حراك. لم تكن هناك رياح في تلك الفسحة البيضاء. وربما لم يكن هناك هواء حتي. كان هناك ضوء، لكنه لم يكن أبداً ضوءَ الشمس، بل كان أقرب إلى اللون الشاحب لمصباح الزئبق.

على الرغم من كرهي الاعتراف به، لكني واجهت حدًا نفسيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تضحك علي بينما تمسك بطنها. كانت يداها ترتجفان من شدة ضحكها. مسحتُ أنفي بالغطاء وصحتُ عليها:

لو لم تأتِ بارباتوس، ربما كنت سأظل مستلقيًا على الحائط وأنام إلى الأبد. حتى قبل طرق بارباتوس على الباب للحظات، شعرت حقًا بأن الموت كان قريباً. وعلى الرغم من ابتعاد ذلك الشعور قليلاً، إلا أنه لا يزال يداعب ظهري من الخلف.

كان الأمر غريباً. فتحتُ عيني بينما كنتُ فاتحهما بالفعل. كان أمامي بياضاً. وكانت الحوافُ ملتبسةً بضبابٍ كثيف. شبيهاً بالتنفس على نافذة شتوية، كانت هناك رطوبة باردة على جمجمتي أيضاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فالنقُل أن لبارباتوس العيش لعشر سنوات، لكني لن أتحمل أكثر من بضع سنوات.

نعم، كان كذلك.

عندما أفقد وعيي، وعندما أنام، سأطعن نفسي في الحنجرة في يوم من الأيام بشكل لا إرادي. أو ربما يرفض وعيي الاستمرار ويغرق في النوم تمامًا. لقد وصلت إلى الحد الفاصل بالفعل……

……ما الذي شعر بالسلام؟

عندما آتي الموت يجب أن أكون وحدي.

0

لم أرد أن أظهر آخر لحظاتي لأحد. كان ذلك من حيث المبدأ نقل المسؤولية إلى الطرف الآخر. كان على من شاهد موت شخص ما أن يتذكره ويتقبله. لم أرد أن أفرض هذا الحمل الثقيل على الآخرين.

هذه هي صورتي للموت.

“لن يتبقى لي سوى عام واحد فقط.”

قالت بارباتوس ذلك بنبرة هادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترحت بارباتوس بنبرة من يعرف ما يدور بذهني:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رميتها بالوسادة في غضب. ارتطمت الوسادة الناعمة براحة ببطنها. لم تتأذَ قيد أنملة. بل على العكس، زادت من ضحكها فقط، وبارباتوس استمرت في إطلاق تحريضات طفولية ساذجة.

“عام واحد؟”

“ممم…ممم, مممم!”

“نعم. أنا أيضًا متعبة جدًا للأسف. لماذا لا تجرب أنت التجول في هذه القارة لمدة مئتي عام؟ لترى كيف سيكون جسدك مرهقًا. فلنستريح قليلاً قبل الرحيل. نعم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت بارباتوس إلى مكان كان أعلق فيه لوحات شخصية وصور شخصية لا حصر لها. وجوه مبتسمة، وجوه حزينة، وجوه عابسة. مشاهد لقيادة جيوش كبيرة، ومشاهد لها وحدها في السهول.

“…….”

دون أن يُسمح لي حتى بالاختفاء.

هل يمكنني تحمل عام واحد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك قلق لأنك ستموت قريبًا أيضًا، يا دانتاليان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عانت بارباتوس لمدة مئتي عام من أجل لقائي فقط. منحها إمهالاً لعام واحد للبقاء بجانبي قليلاً قبل الرحيل. ألا يعتبر هذا سماحًا معقولاً؟

الفصل 505 – وصلت الرحلة لنهايتها (1)

لم أستطع الرد وظللت جالسًا صامتًا. ثم تحركت بارباتوس بخطوات خفيفة نحو مكان ما. عندما رأيت المكان الذي اتجهت إليه، أدركت:

رمشتُ بعيني عدة مرات. لكن الندى الضبابي لم يختفِ بسهولة. حتى سمعي كان مخدراً إلى حدٍ ما. ووصلني صوت خافت من وراء حواسي البليدة. لا، لم يكن صوتاً فحسب، بل كانت زفرة.

“انتظر، ما هذا يا دانتاليان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم ذلك.

“أه, أه…إنها……”

لقد أُفترستُ تمامًا. :::

“همم؟ إن لم أكن مخطئة، فإنها تشبهني تمامًا.”

لم يكن هناك شيء موجود، ولم يكن أيضاً هناك عدم وجود على الإطلاق. لم يكن هناك سوى فعل الانتظار فحسب. هذا هو الجواب. جوابي الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشارت بارباتوس إلى مكان كان أعلق فيه لوحات شخصية وصور شخصية لا حصر لها. وجوه مبتسمة، وجوه حزينة، وجوه عابسة. مشاهد لقيادة جيوش كبيرة، ومشاهد لها وحدها في السهول.

“حشرة ضعيفة مثلك لا تستحق أن يكون إحدى أسيد الشياطين. هاهاها.”

لا داعي لإخفاء أي شيء. كانت كل تلك اللوحات والصور لبارباتوس.

لُدغت بشدة.

على الرغم من وجود العديد من اللوحات الشخصية للآخرين في المنزل، إلا أن لوحات بارباتوس كانت الأكثر عددًا. لا يوجد سبب خاص لذلك. بارباتوس هي الأكثر تعبيرية في وجهها فحسب. حقًا! لا يوجد أي سبب آخر على الإطلاق.

“…….”

“هممم. هوووو. هوووم؟”

“همم؟ إن لم أكن مخطئة، فإنها تشبهني تمامًا.”

ومع ذلك، فحصت تلك الفتاة اللوحات بنظرة متعجرفة كمن يتوهم شيئًا ما. أردت أن أبرر لكني تراجعت. أيًا كانت الكلمات التي سأقولها، ستبدو سخيفة بالتأكيد. ابتسمت بارباتوس بشكل خبيث.

لا أعرف السبب، لكني تشبثتُ ببارباتوس وبكيتُ مثل طفل صغير. بالفعل صرختُ حتى الإنهاك والإغماء. ظلت بارباتوس فقط تبتسم لي وتربت على رأسي. لم أبكِ بهذا الشكل المروع قط في حياتي، ناهيك عن أنني هذيتُ أمام بارباتوس، وهو فعل يشين حياتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واااو. إنها تشبهني حقًا بدقة. يمكن للمرء أن يشعر بالحب من اللوحات. نعم، نعم. يبدو أن الرسام الذي رسمها كان يريد رؤية صاحبة اللوحة كثيرًا؟”

“أينما ذهبت فقلبي معي.”

“…… الأوهام حرة.”

هل يمكنني تحمل عام واحد؟

“حقًا؟ كنت أريد رؤيتك كثيرًا.”

“أه, أه…إنها……”

لُدغت بشدة.

عندها،

كانت بارباتوس تلقي أحيانًا كلمات محرجة بشكل مفاجئ حول مواضيع غير لائقة. لم أستطع الكلام مرة أخرى. توجهت بارباتوس نحوي بخطوات ثقيلة. كان وجهها المتهلل خطيرًا، لذا رفعت قدمي تلقائيًا للخلف.

قالت بارباتوس ذلك بنبرة هادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتطم ظهري بالحائط بصوت خفيف. لم يعد هناك مكان للتراجع.

كانت الكلمة قاسية قليلاً.

اقتربت بارباتوس وقبضت على صدري. عبق عطرها الطيب أنفاسي. ابتسمت لي وهي تُقرب وجهها. كانت عيناها الذهبيتان تترصدانني كفريسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حقًا كانت وحشًا مفترسًا.

“لا تهتز كثيرًا، أيها الأحمق.”

“لا تهتز كثيرًا، أيها الأحمق.”

0

“لم أكن أهتز، أنا —-”

كانت عيناها تنتظران أن أتحدث. كيف أبدأ الحديث؟ من أين أبدأ؟ لقد سمعتُ أن بارباتوس أُعدمت بالفعل. فكيف وصلت إلى هنا عبر أي مسار؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(للناس الصائمة كمل بعد الفطار)

كانت بارباتوس تلقي أحيانًا كلمات محرجة بشكل مفاجئ حول مواضيع غير لائقة. لم أستطع الكلام مرة أخرى. توجهت بارباتوس نحوي بخطوات ثقيلة. كان وجهها المتهلل خطيرًا، لذا رفعت قدمي تلقائيًا للخلف.

شدت بارباتوس على ثيابي بقوة. دون فرصة للرفض، انحنى وجهي لأسفل. لامست شفاهي شيئًا ناعمًا بشكل طفيف. ثم على الفور، اقحمت لسانها داخلي بشكل عنيف.

عندما أفقد وعيي، وعندما أنام، سأطعن نفسي في الحنجرة في يوم من الأيام بشكل لا إرادي. أو ربما يرفض وعيي الاستمرار ويغرق في النوم تمامًا. لقد وصلت إلى الحد الفاصل بالفعل……

“ممم…ممم, مممم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هناك أي رحمة.

كانت عيناها تنتظران أن أتحدث. كيف أبدأ الحديث؟ من أين أبدأ؟ لقد سمعتُ أن بارباتوس أُعدمت بالفعل. فكيف وصلت إلى هنا عبر أي مسار؟

استمرت المضايقة إلى درجة دوار الرأس. انهرت ببطء على الأرض حيث لم أستطع تحمل الوزن. ركبت بارباتوس جسدي. كانت عيناها متوهجتين بشهوة الوحوش.

عندما آتي الموت يجب أن أكون وحدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هااا.”

كانت الكلمة قاسية قليلاً.

أخيرًا ابتعدت شفتا بارباتوس. بدت وكأنها تمتعت بشدة. كان الارتياح ينعكس على وجهها.

“لن يتبقى لي سوى عام واحد فقط.”

ارتجفتُ تحت بارباتوس وأنا مستلقٍ.

……ما الذي شعر بالسلام؟

“هيا، اسمعي لحظة. لحظة يا بارباتوس. لقد مرت مئتا عام منذ آخر مرة قمت فيها بذلك، لذا قد لا أكون قادرًا على ذلك. لن أكون قادرًا عليه بالتأكيد. لا تجعليني محرجًا، ولنشرب الشاي سويًا ونتحدث عما لم نتمكن من حله في الماضي….!”

ضحكت بارباتوس.

“اصمت أيها القذر. الشاي هذا ضعه في مؤخرتك.”

“…….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت بارباتوس.

ولكن حتى للضحك حدود.

“لنأكل أولاً وقبل أي شيء آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا اغتصاب! اغتصاااب!”

ضحكت بارباتوس.

“اشتكِ إن شئت. هههه، أهذه هي أول مره لك بعد مئتي عام؟ كدت لأظن أنك ستعجز عن إفاقه. سآكله بشراهة إذن.”

وأنا أغرق بالمياه الباردة فجأة، صرختُ وأنا أفرك وجهي. لم أستطع التكيف مع التغير المفاجئ في درجة الحرارة، فسالت دموعي ومخاطي. وفي خضم اضطراب جسدي بالكامل من الألم، انبثق ضحك مجلجل من جانبي.

لقد أُفترستُ تمامًا. :::

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززتُ كتفي. ما أكثر وقاحتها. لقد التقينا لأول مرة منذ مئات السنين، وفي أقل من دقيقة واحدة، أطلقت تعابير جاهل، قزم، وحشرة ضعيفة بالتتابع. لم أر قط امرأة شرسة كهذه من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

“ما هذا الفعل يا عديمة الأدب!”

0

فتحتُ عيني.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للناس الصائمة كمل بعد الفطار)

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الرد.

0

“سأحسم الأمر معكِ جسدياً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

0

0

دون أن يُسمح لي حتى بالاختفاء.

0

“……لقد ارتكبت إيفار خطأً كبيراً. كنتُ أعتقد أنها تؤدي عملها بشكل جيد، فاسترخيتُ. لكنها ارتكبت خطأً فادحاً. وللأسف كشفت سري لكِ من بين جميع الناس. وفوق ذلك، أطلقت سراحِك لتتمتعي بالحرية.”

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا قم ببطء.”

تباً صيامي رااااااح للفصل دا. كان لازم يخربوها في الأخر.

“اشتكِ إن شئت. هههه، أهذه هي أول مره لك بعد مئتي عام؟ كدت لأظن أنك ستعجز عن إفاقه. سآكله بشراهة إذن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لُدغت بشدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط