الفصل 493 - الحارس (5)
الفصل 493 – الحارس (5)
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
وضعت المرأة راحة يدها على الطاولة. علي الطاولة كانت هناك شمعة وكأس زجاجي يبدو نصف ملئ بالخمر.
تبخر الكحول من رأسي بشكل مفاجئ.
“ماذا… ماذا تقول أيها المخلوق التافه…”
لكن وجهي كان لا يزال يحتفظ بتعابير الثمالة. لم يكن هذا صعبًا علي. أغمضت عيني ثم فتحتهما ببطء. كنت أتصرف بالضبط كما يفعل ثمل يكافح لاستعادة وعيه.
“لا، بالتأكيد لا. لقد قللت من شأني كثيرًا. لو كنت إنسانًا ضعيفًا لدرجة الخضوع للخمر، لما وصلت إلى هنا في المقام الأول.”
“إذا كنت تريد زيارة شخص آخر، أليس من الأفضل أن تأتي بشكل لائق؟”
0
“نحن حقًا آسفون. لكن لدينا أيضًا أمر عاجل.”
“هممم.”
“عاجل، حقًا؟ لقد أتيتم بشكل عاجل للغاية.”
“لكن فقط قل ما تريد.”
ضحكت ساخرًا وأنا أنهض ببطء.
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفضت رأسي ساخرًا.
مددت ذراعي بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أُريد أن أُراقِبكَ في صمت حتى تنهي كل شيء. لا يمكنني شرح الكثير من التفاصيل، لكن من الأفضل بكثير ألا أتدخل.”
انزلقت راحة يدي مما جعل جسدي يميل. لو فعلت شيئًا خاطئًا، ربما كنت سأضرب رأسي بالأرض. هذا كان مناسبًا تمامًا. لم يكن كافيًا لإظهار حالتي الحقيقية بشكل صاخب للغاية. في الواقع، كنت ثملًا – لكن ما المشكلة في أن أكون متخدرًا قليلاً؟ لقد دبرت الكثير من المؤامرات وأنا مخدر بالمخدرات مرارًا وتكرارًا.
“لقد تدربت كثيرًا على تقليد الثملان منذ صغري، لذا لم يكن من الصعب علي التمثيل.”
“آه. هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في نهاية المطاف، أنت مجرد وعي افتراضي، أليس كذلك؟”
ركضت المرأة نحوي وحاولت مساعدتي. دفعت راحة يدها بعيدًا.
“جسدي الحقيقي موجود في مكان آخر. جئت هنا بوعيي فقط لفترة وجيزة.”
“لا تلمسيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت يدي اليمنى لأسفل وأطاحت بالشمعة الموجودة على الطاولة. ارتطم القنديل بالطاولة بصوت صلب، ونظرت المرأة إلى هناك بشكل لا إرادي.
“…إذا هذا ما تريده.”
تشنجت المرأة وحاولت بشكل يائس تحرير يدها. ربما خشيت من تفاقم الجرح إذا تحركت كثيرًا، لذلك أبقت ذراعها اليمنى ساكنة وحركت بقية أطرافها بلا هدف.
تراجعت المرأة خطوة للخلف.
“آه، او، آآآآآآآه!؟”
لم يكن خيالي أن سمعت ضحكة خافتة في صوتها. كانت تنظر إلي بازدراء في الأساس. يمكن أن أشعر بعقليتها الحقيقية بوضوح خلف كلماتها المهذبة. حواسي، التي أصبحت حادة للغاية على مدار 8 سنوات، لم تفوت حتى أدنى الفروق الدقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
(نقول يا رحمان يا رحيم علي هذه المرأة)
“إذا ظللت منعزلاً هنا، فلن يكون هناك أي معنى لذلك. يمكنك حتى الانتحار الآن إذا أردت. بأي طريقة تختارها لإنهاء هذا، ستحصل على المكافأة التي تستحقها.”
“لماذا أتيتم الآن فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في نهاية المطاف، أنت مجرد وعي افتراضي، أليس كذلك؟”
“في الأصل، لم يكن من المفترض أن آتي بنفسي بهذه الطريقة الشخصية.”
أمسكت بالخنجر من خصري ووجهته إلى راحة يد المرأة. اخترق السكين جلدها وغاص عميقًا في الطاولة. كانت يدها اليمنى مثبتة على الطاولة كما لو كانت مسمرة بمسمار.
جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
مددت ذراعي بحذر.
متغطرسة.
ركضت المرأة نحوي وحاولت مساعدتي. دفعت راحة يدها بعيدًا.
متعجرفة.
طرقت بقايا السيجارة برفق على راحة يد المرأة. أطلقت صرخة حادة مرة أخرى. بعناية لكي لا ينقطع صوت صرختها، دورت السيجارة برفق على راحة يدها.
ومع ذلك، استخدمت معي لهجة احترام. كانت إحدى الحالتين. إما أن شخصيتها تستخدم لهجة الاحترام حتى مع من تعتبرهم أدنى منها. أو أن هناك سببًا ما يجعلها تستخدم لهجة الاحترام معي.
0
لذا دعُني أتحقق.
“نعم.”
“كنت أُريد أن أُراقِبكَ في صمت حتى تنهي كل شيء. لا يمكنني شرح الكثير من التفاصيل، لكن من الأفضل بكثير ألا أتدخل.”
طرقت بقايا السيجارة برفق على راحة يد المرأة. أطلقت صرخة حادة مرة أخرى. بعناية لكي لا ينقطع صوت صرختها، دورت السيجارة برفق على راحة يدها.
“لديكِ اهتمام عميق للغاية. من الصعب تصديق أن منشئ مثلك سبب مثل هذا الضرر لشخص واحد فقط لأنه خسر في مجرد جدال بالكلمات.”
“ماذا، ماذا فعلت!؟ ماذا فعلت للتو!”
“أنا آسفة بشأن ذلك أيضًا.”
“إذا كنت تريد زيارة شخص آخر، أليس من الأفضل أن تأتي بشكل لائق؟”
أطرقت المرأة رأسها قليلاً. كأن انحناءتها البسيطة تستحق ملايين الجنيهات.
“لقد ارتكبتِ خطأين جسيمين.”
بالتأكيد كانت تستحق شيئًا ما. بفضل اعترافها للتو، أصبحت الحالة الأولى أقل احتمالًا. في ذلك اليوم قبل 8 سنوات، تحدثت المرأة معي بلهجة صريحة طوال الوقت. الآن من المنطقي افتراض أنها تستخدم لهجة الاحترام بسبب ضغط ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت حقًا على استعداد للبدء الآن؟’
“مجرد الاعتذار لن يكون كافيًا للتعبير عن جديتي. لقد أعددت تعويضًا سيرضيك بالتأكيد.”
بإلقاء أسئلة غير واضحة المعنى، أجبرتني على الرد. كانت خدعة سطحية للغاية. ووقعت فيها.
“تعويض؟”
“نعم. آسفة إذا كنت جارحة، لكن حتى الشخصيات التي أحببتها ليست حقيقية في هذه الحالة. ألا ينبغي أن تمنحهم حياة حقيقية؟ ربما هذه هي الطريقة الوحيدة لتكفير ذنبك.”
“أيًا كان ما تريده. أعتقد أنني قادرة على تحقيق معظمهم لك.”
‘قد يأخذ كل وقتك.’
نظرت إليها بلا مبالاة.
“هنا.”
كانت المرأة ذات الشعر الأسود الجميل واثقة تمامًا من نفسها.
“أجل.”
“أستطيع أن أرى مدى اليأس والألم اللذين شعرت بهما. لقد راقبتك طوال الوقت. يمكنني حتى أن أعيد حياتك إلى ما كانت عليه من قبل. حتى حبيبتك التي لم تعد تراها. يمكنني عكس كل المأساة التي فقدت فيها حبك.”
“هنا.”
(هي مش فاهمة ولا ربع حتي من شخصية دانتاليان)
لكن وجهي كان لا يزال يحتفظ بتعابير الثمالة. لم يكن هذا صعبًا علي. أغمضت عيني ثم فتحتهما ببطء. كنت أتصرف بالضبط كما يفعل ثمل يكافح لاستعادة وعيه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تنهي الأمر بنفسك بدلاً من محاولة إقناعي؟”
“أنا حتي أجرؤ على القول، إني أملك الشيء الذي تتمناه بشغف.”
وضعت المرأة راحة يدها على الطاولة. علي الطاولة كانت هناك شمعة وكأس زجاجي يبدو نصف ملئ بالخمر.
ابتسمت بشكل خفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد الاعتذار لن يكون كافيًا للتعبير عن جديتي. لقد أعددت تعويضًا سيرضيك بالتأكيد.”
كان الضحك إيماءة قوية للغاية. كانت مناسبة حتي لإظهار حالتي العقلية. ستعتبرني المرأة الآن شخصًا ساخرًا يتحدث بسخرية بسبب السكر. على الأقل ستعتقد أن مشاعري تظهر بوضوح لأنني لا أستطيع التحكم في نفسي بسبب السكر.
“لقد أصبحت تعابيرك ولهجتك أكثر صراحة، وهذا أفضل.”
تعالي إلى هنا أكثر.
أجل.
“لكن لدينا أيضًا ظروفنا الخاصة. لن نكون قادرين على منحك المكافأة الرسمية إذا لم تساعدنا في إنهاء سيناريو هذا العالم. هذا هو سبب زيارتي.”
(نقول يا رحمان يا رحيم علي هذه المرأة)
“بإيجاز.”
“من الواضح أن هناك فرق شاسع بين أن تصبح بؤرة الشر وتستولي على القارة، وبين أن تكون دانتاليان وتفعل الشيء نفسه. في الواقع، لم يحدث من قبل أن أحد نجح في استكمال القارة في ظروف دانتاليان، متخذًا أصعب مستوى من الصعوبة.”
“أرجوكَ أن استمر في العيش كدانتاليان.”
وفي تلك اللحظة،
أصبحت عينا المرأة جادتين.
“من الواضح أن هناك فرق شاسع بين أن تصبح بؤرة الشر وتستولي على القارة، وبين أن تكون دانتاليان وتفعل الشيء نفسه. في الواقع، لم يحدث من قبل أن أحد نجح في استكمال القارة في ظروف دانتاليان، متخذًا أصعب مستوى من الصعوبة.”
“لقد حققت أعلى درجة بالفعل. ربما لا تعلم، لكن سيد الشياطين دانتاليان هو صاحب أسوأ موقف في هذا العالم برتبة الواحد و السبعين. قد يبدو أن أندروماليوس صاحب الرتبة الثانية والسبعين هو الأسوأ للوهلة الأولى…”
لم يكن خيالي أن سمعت ضحكة خافتة في صوتها. كانت تنظر إلي بازدراء في الأساس. يمكن أن أشعر بعقليتها الحقيقية بوضوح خلف كلماتها المهذبة. حواسي، التي أصبحت حادة للغاية على مدار 8 سنوات، لم تفوت حتى أدنى الفروق الدقيقة.
“لكن هناك قرية المحاربين بالقرب منه.”
“لكن فقط قل ما تريد.”
“أجل.”
متعجرفة.
ابتسمت المرأة.
“لقد ارتكبتِ خطأين جسيمين.”
“أنت حكيم كالمعتاد. نعم، أنت على حق. أندروماليوس ضعيف بلا شك، لكنه يمتلك نقطة قوة هائلة. إمكانية التخلص من البطل في البداية. إذا بدأت كأندروماليوس، فيمكنك التخلص من المحارب أو جعله تابعًا لك وبالتالي تحسين وضعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت حقًا على استعداد للبدء الآن؟’
لذلك فإن سيد الشياطين دانتاليان صاحب الرتبة الواحد و السبعين هو أضعف الأضعف في الواقع.
“لكن فقط قل ما تريد.”
أندروماليوس ليس أفضل منه في أي شيء تقريبًا، لكن ظروفه أسوأ ما يكون.
“ماذا، ماذا فعلت!؟ ماذا فعلت للتو!”
“من الواضح أن هناك فرق شاسع بين أن تصبح بؤرة الشر وتستولي على القارة، وبين أن تكون دانتاليان وتفعل الشيء نفسه. في الواقع، لم يحدث من قبل أن أحد نجح في استكمال القارة في ظروف دانتاليان، متخذًا أصعب مستوى من الصعوبة.”
لمست نفسي بإصبعي.
نظرت إليّ المرأة وابتسمت بخفة.
“لقد تدربت كثيرًا على تقليد الثملان منذ صغري، لذا لم يكن من الصعب علي التمثيل.”
“أنا مندهشة حقًا. لقد وجدت طريقًا لم يسلكه أحد من قبل. كما أن التخلص من معظم سادة الشياطين الآخرين كانت خطوة جيدة للغاية أيضًا. لم أخبركَ بكل التفاصيل بعد…”
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
“لكن فقط قل ما تريد.”
“إذا ظللت منعزلاً هنا، فلن يكون هناك أي معنى لذلك. يمكنك حتى الانتحار الآن إذا أردت. بأي طريقة تختارها لإنهاء هذا، ستحصل على المكافأة التي تستحقها.”
وضعت المرأة راحة يدها على الطاولة. علي الطاولة كانت هناك شمعة وكأس زجاجي يبدو نصف ملئ بالخمر.
قلت لكم أنها هتتعلم الأدب.
“إذا ظللت منعزلاً هنا، فلن يكون هناك أي معنى لذلك. يمكنك حتى الانتحار الآن إذا أردت. بأي طريقة تختارها لإنهاء هذا، ستحصل على المكافأة التي تستحقها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت حقًا على استعداد للبدء الآن؟’
“هذه ليست طريقة لطيفة للتشجيع على الانتحار.”
“لا تلمسيني.”
“في نهاية المطاف، أنت مجرد وعي افتراضي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مندهشة حقًا. لقد وجدت طريقًا لم يسلكه أحد من قبل. كما أن التخلص من معظم سادة الشياطين الآخرين كانت خطوة جيدة للغاية أيضًا. لم أخبركَ بكل التفاصيل بعد…”
ابتسمت بخفة.
ابتسمت المرأة.
“افتراضي.”
لكن وجهي كان لا يزال يحتفظ بتعابير الثمالة. لم يكن هذا صعبًا علي. أغمضت عيني ثم فتحتهما ببطء. كنت أتصرف بالضبط كما يفعل ثمل يكافح لاستعادة وعيه.
“نعم. آسفة إذا كنت جارحة، لكن حتى الشخصيات التي أحببتها ليست حقيقية في هذه الحالة. ألا ينبغي أن تمنحهم حياة حقيقية؟ ربما هذه هي الطريقة الوحيدة لتكفير ذنبك.”
نظرت إليها بنظرات غير مبالية.
اقتربي أكثر.
ومع ذلك، استخدمت معي لهجة احترام. كانت إحدى الحالتين. إما أن شخصيتها تستخدم لهجة الاحترام حتى مع من تعتبرهم أدنى منها. أو أن هناك سببًا ما يجعلها تستخدم لهجة الاحترام معي.
“لماذا لا تنهي الأمر بنفسك بدلاً من محاولة إقناعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بادرت المرأة بالصراخ من الألم قبل حتى أن تستوعب ما حدث.
“هذا مستحيل. إنهاء الأمور دائمًا ما يكون قرار الشخص المعني نفسه. محظور تمامًا إيذاء أي شخص أو فرض شيء عليه.”
“آه. هل أنت بخير؟”
“هممم.”
تشنجت المرأة وحاولت بشكل يائس تحرير يدها. ربما خشيت من تفاقم الجرح إذا تحركت كثيرًا، لذلك أبقت ذراعها اليمنى ساكنة وحركت بقية أطرافها بلا هدف.
ربما حتى البدء في اللعبة كان قراري أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. سأجيب على أي سؤال بإمكاني الإجابة عليه.”
لكن الطرف الآخر خدعتني بمكر.
‘هل أنت حقًا على استعداد للبدء الآن؟’
“بالطبع.”
‘قد يأخذ كل وقتك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بادرت المرأة بالصراخ من الألم قبل حتى أن تستوعب ما حدث.
‘هل أنت متأكد من أنك لن تندم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بادرت المرأة بالصراخ من الألم قبل حتى أن تستوعب ما حدث.
بإلقاء أسئلة غير واضحة المعنى، أجبرتني على الرد. كانت خدعة سطحية للغاية. ووقعت فيها.
“أنا آسفة بشأن ذلك أيضًا.”
أجل.
‘قد يأخذ كل وقتك.’
طرقت الطاولة برفق بأطراف أصابعي بإيقاع منتظم. لقد جمعت ما يكفيني من المكونات. المشكلة التي تواجهني الأن هي كيف أطهوها. هل أطهوها على نار هادئة؟ أم أحرقها بنار قوية؟
0
مهما فكرت، لم أجد سببًا للنظر في مصالح الطرف الآخر.
“إذا كنت تريد زيارة شخص آخر، أليس من الأفضل أن تأتي بشكل لائق؟”
“سأسألك سؤالاً واحدًا فقط.”
“أولاً، لم تفهميني جيدًا. فكري معي. ألم أكن أنا الشخص الذي خاض كل تلك المعارك بعقل صاف طوال هذه السنوات؟ ثم تأتين الآن لتجديني غارقًا في الخمر؟ هل كنٌت أصنع المؤمرات وأنا شبه فاقد للوعي؟”
“بالطبع. سأجيب على أي سؤال بإمكاني الإجابة عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت المرأة خطوة للخلف.
“هنا.”
لمست نفسي بإصبعي.
“لكن فقط قل ما تريد.”
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
“لا بد أنك استغللت اللحظة التي ظننت أنني فيها ثملاً. لقد كنت تعلمين جيدًا أنني لست سهلاً. كنت ترغبين في التفاوض معي عندما لا أكون في كامل وعيي إن أمكن. أليس كذلك؟”
“بالطبع.”
أخيرًا، توقفت عن الصراخ.
أجابت المرأة فورًا.
“لقد ارتكبتِ خطأين جسيمين.”
“جسدي الحقيقي موجود في مكان آخر. جئت هنا بوعيي فقط لفترة وجيزة.”
“ماذا… ماذا تقول أيها المخلوق التافه…”
“إذن فأنت أيضًا خيال، إذن.”
“هذه ليست طريقة لطيفة للتشجيع على الانتحار.”
“نعم.”
‘قد يأخذ كل وقتك.’
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حكيم كالمعتاد. نعم، أنت على حق. أندروماليوس ضعيف بلا شك، لكنه يمتلك نقطة قوة هائلة. إمكانية التخلص من البطل في البداية. إذا بدأت كأندروماليوس، فيمكنك التخلص من المحارب أو جعله تابعًا لك وبالتالي تحسين وضعك.”
مالت يدي اليمنى لأسفل وأطاحت بالشمعة الموجودة على الطاولة. ارتطم القنديل بالطاولة بصوت صلب، ونظرت المرأة إلى هناك بشكل لا إرادي.
‘هل أنت متأكد من أنك لن تندم؟’
وفي تلك اللحظة،
لمست نفسي بإصبعي.
أمسكت بالخنجر من خصري ووجهته إلى راحة يد المرأة. اخترق السكين جلدها وغاص عميقًا في الطاولة. كانت يدها اليمنى مثبتة على الطاولة كما لو كانت مسمرة بمسمار.
مهما فكرت، لم أجد سببًا للنظر في مصالح الطرف الآخر.
“…!؟”
(3/10)
استغرقت المرأة ثانية واحدة لتدرك الألم.
ابتسمت بشكل خفيف.
ثم بادرت المرأة بالصراخ من الألم قبل حتى أن تستوعب ما حدث.
نظرت إليها بلا مبالاة.
“آه، او، آآآآآآآه!؟”
“نعم. آسفة إذا كنت جارحة، لكن حتى الشخصيات التي أحببتها ليست حقيقية في هذه الحالة. ألا ينبغي أن تمنحهم حياة حقيقية؟ ربما هذه هي الطريقة الوحيدة لتكفير ذنبك.”
تشنجت المرأة وحاولت بشكل يائس تحرير يدها. ربما خشيت من تفاقم الجرح إذا تحركت كثيرًا، لذلك أبقت ذراعها اليمنى ساكنة وحركت بقية أطرافها بلا هدف.
“آه، او، آآآآآآآه!؟”
“أشعر براحة أكبر الآن بعد أن اعترفت بأنِك كيان افتراضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد الاعتذار لن يكون كافيًا للتعبير عن جديتي. لقد أعددت تعويضًا سيرضيك بالتأكيد.”
“ماذا، ماذا فعلت!؟ ماذا فعلت للتو!”
أندروماليوس ليس أفضل منه في أي شيء تقريبًا، لكن ظروفه أسوأ ما يكون.
“لا تزالِ غير قادرة على فهم الوضع، أليس كذلك؟ لا عجب في ذلك.”
0
رشقت المرأة بالسائل الموجود في الكأس الزجاجي على وجهها، مما اضطرها لغلق عينيها.
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
“أنا لا أحب أن أشرح نفس الشيء مرتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت يدي اليمنى لأسفل وأطاحت بالشمعة الموجودة على الطاولة. ارتطم القنديل بالطاولة بصوت صلب، ونظرت المرأة إلى هناك بشكل لا إرادي.
أخرجت خنجرًا آخر وطعنت به يدها اليسرى. صرخت المرأة صرخة مدوية متواصلة من الألم. ليست فقط مرة واحدة، أو مرتين، بل ثلاث مرات، وهي تواصل الصراخ بألم بلا توقف.
“لديكِ اهتمام عميق للغاية. من الصعب تصديق أن منشئ مثلك سبب مثل هذا الضرر لشخص واحد فقط لأنه خسر في مجرد جدال بالكلمات.”
“هَه.”
0
أشعلت سيجارة، وللمرة الأولى منذ زمن طويل، طويل جدًا، دخنت. لم تعد جيريمي تصنع السجائر الخاصة بي. تعودت على نكهة السجائر الفاخرة، لذا لم أعد أشعر بالرضا عن السجائر العادية. لهذا السبب، تركتها جانبًا حتى نسيت نكهتها، حتى اشتقت لرائحتها.
“أنا آسفة بشأن ذلك أيضًا.”
“أااه، آآآآآه… أوه، أوه…”
أندروماليوس ليس أفضل منه في أي شيء تقريبًا، لكن ظروفه أسوأ ما يكون.
استمرت المرأة في الصراخ حتى أشعلت نصف السيجارة تقريبًا. ربما أدركت أن تحريك جسدها لن يفعل شيئًا سوى غرس السكينين أعمق، لأن حركاتها وصوتها بدآ يخفت تدريجيًا.
رشقت المرأة بالسائل الموجود في الكأس الزجاجي على وجهها، مما اضطرها لغلق عينيها.
أخيرًا، توقفت عن الصراخ.
“نعم. آسفة إذا كنت جارحة، لكن حتى الشخصيات التي أحببتها ليست حقيقية في هذه الحالة. ألا ينبغي أن تمنحهم حياة حقيقية؟ ربما هذه هي الطريقة الوحيدة لتكفير ذنبك.”
نظرت إليها بنظرات غير مبالية.
“أنا آسفة بشأن ذلك أيضًا.”
“هل أصبح الوضع مفهومًا الآن قليلاً؟”
“جسدي الحقيقي موجود في مكان آخر. جئت هنا بوعيي فقط لفترة وجيزة.”
“ستقتلني… لن تفلت أنت أيها المتوحش من هذا… سأقتلك بالتأكيد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عينا المرأة جادتين.
“لقد أصبحت تعابيرك ولهجتك أكثر صراحة، وهذا أفضل.”
تجمدت ملامح المرأة.
ابتسمت برقة.
رشقت المرأة بالسائل الموجود في الكأس الزجاجي على وجهها، مما اضطرها لغلق عينيها.
طرقت بقايا السيجارة برفق على راحة يد المرأة. أطلقت صرخة حادة مرة أخرى. بعناية لكي لا ينقطع صوت صرختها، دورت السيجارة برفق على راحة يدها.
ضحكت ساخرًا وأنا أنهض ببطء.
“كما ترين، تم تشكيل درع قوي ضد السحر في هذا المنزل. أيًا كان مدى قوة الجسد الذي نقلت وعيك إليه، فمن الأفضل أن تتخلي عن فكرة الهروب بالسحر.”
تعالي إلى هنا أكثر.
“آه، آآآخ…!”
ابتسمت المرأة.
“لقد ارتكبتِ خطأين جسيمين.”
“إذا كنت تريد زيارة شخص آخر، أليس من الأفضل أن تأتي بشكل لائق؟”
حدقت المرأة نحوي بوجه مبلل بالدموع واللعاب. كان منظرها مريحًا جدًا للنفس. لطالما اعتقدت، منذ زمن بعيد، أن الجميلات يبدون في أجمل حالاتهن عندما يكن متألمات.
“لا بد أنك استغللت اللحظة التي ظننت أنني فيها ثملاً. لقد كنت تعلمين جيدًا أنني لست سهلاً. كنت ترغبين في التفاوض معي عندما لا أكون في كامل وعيي إن أمكن. أليس كذلك؟”
“أولاً، لم تفهميني جيدًا. فكري معي. ألم أكن أنا الشخص الذي خاض كل تلك المعارك بعقل صاف طوال هذه السنوات؟ ثم تأتين الآن لتجديني غارقًا في الخمر؟ هل كنٌت أصنع المؤمرات وأنا شبه فاقد للوعي؟”
الفصل 493 – الحارس (5)
نفضت رأسي ساخرًا.
تعالي إلى هنا أكثر.
“لا، بالتأكيد لا. لقد قللت من شأني كثيرًا. لو كنت إنسانًا ضعيفًا لدرجة الخضوع للخمر، لما وصلت إلى هنا في المقام الأول.”
وفي تلك اللحظة،
“ماذا… ماذا تقول أيها المخلوق التافه…”
طرقت بقايا السيجارة برفق على راحة يد المرأة. أطلقت صرخة حادة مرة أخرى. بعناية لكي لا ينقطع صوت صرختها، دورت السيجارة برفق على راحة يدها.
“لا بد أنك استغللت اللحظة التي ظننت أنني فيها ثملاً. لقد كنت تعلمين جيدًا أنني لست سهلاً. كنت ترغبين في التفاوض معي عندما لا أكون في كامل وعيي إن أمكن. أليس كذلك؟”
“نعم.”
تجمدت ملامح المرأة.
“لماذا أتيتم الآن فقط؟”
“أنت…لست ثملاً…؟”
0
ابتسمت بشكل عريض.
استمرت المرأة في الصراخ حتى أشعلت نصف السيجارة تقريبًا. ربما أدركت أن تحريك جسدها لن يفعل شيئًا سوى غرس السكينين أعمق، لأن حركاتها وصوتها بدآ يخفت تدريجيًا.
“لقد تدربت كثيرًا على تقليد الثملان منذ صغري، لذا لم يكن من الصعب علي التمثيل.”
رشقت المرأة بالسائل الموجود في الكأس الزجاجي على وجهها، مما اضطرها لغلق عينيها.
0
(3/10)
0
“من الواضح أن هناك فرق شاسع بين أن تصبح بؤرة الشر وتستولي على القارة، وبين أن تكون دانتاليان وتفعل الشيء نفسه. في الواقع، لم يحدث من قبل أن أحد نجح في استكمال القارة في ظروف دانتاليان، متخذًا أصعب مستوى من الصعوبة.”
0
الفصل 493 – الحارس (5)
0
0
0
“هممم.”
0
0
0
“بالطبع.”
0
“ماذا، ماذا فعلت!؟ ماذا فعلت للتو!”
0
“ماذا، ماذا فعلت!؟ ماذا فعلت للتو!”
0
“تعويض؟”
0
بإلقاء أسئلة غير واضحة المعنى، أجبرتني على الرد. كانت خدعة سطحية للغاية. ووقعت فيها.
قلت لكم أنها هتتعلم الأدب.
“لقد ارتكبتِ خطأين جسيمين.”
أنا هروح أنزل الجيم و ارجع اخلص الباقي نص ساعة و هرجع.
اقتربي أكثر.
(3/10)
“لا بد أنك استغللت اللحظة التي ظننت أنني فيها ثملاً. لقد كنت تعلمين جيدًا أنني لست سهلاً. كنت ترغبين في التفاوض معي عندما لا أكون في كامل وعيي إن أمكن. أليس كذلك؟”
متغطرسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
