الفصل الرابع - اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
الفصل الرابع – اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
كانت داركنيس مضطربة بعض الشيء وتتلوى وهي تقول:
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممتاز.
الجزء الأول
رسوم تحدي؟
————————
مع رؤيتي لسيلفيا التي كانت تقود أتباعها هربًا، تحدثت أثناء تفكيري في شيء ما:
في صباح اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ ما الأمر؟”
بعد الانتهاء من الإفطار، ودعنا والديّ ميغومين، الذين اضطروا للذهاب إلى العمل، ثم تكاسلنا في غرفة المعيشة.
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
“ميغومين، ميغومين، إنها فرصة نادرة لزيارة القرية، لذا خذينا لمشاهدة المعالم حول القرية.”
ماذا، ماذا؟ هل هناك مشكلة ما؟
قالت أكوا لميغومين التي عادت من منزل يونيون في الصباح الباكر.
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
“مشاهدة المعالم …؟ أنت تعرفين أن هذه القرية في حالة حرب مع جيش ملك الشياطين، أليس كذلك؟”
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
أجبت، ولكن بعد أن رأيت كيف دمرت الشياطين القرمزية جيش ملك الشياطين أمس، فمن المنطقي أن تقول أكوا هذا.
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما المشكلة في هذا؟
حتى ميغومين قالت هذا.
“لا يوجد الكثير من المتاجر في القرية على أي حال. هذا هو الخياط الوحيد وهناك متجر واحد فقط للأحذية. جميع المتاجر الأخرى فريدة من نوعها أيضًا.”
“همم، اذن يوجد أشخاص هنا يمكنهم نقلنا آنيًا إلى أكسيل. في هذه الحالة ستكون رحلة العودة سهلة للغاية.”
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
– ما الذي ينبغي علي فعله؟
لم اعد بحاجة إلى المرور عبر أراضي الأورك مرة أخرى.
مع تجميد النافذة، لن تستطيع ميغومين الهروب من النافذة كما فعلت أمس!
“يبدو أن تراشزوما* سعيد حقًا. سأذهب لمشاهدة المعالم مع ميغومين، ماذا عن البقية؟”
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
( تراشزوما* Trashzoma : دمج بين قمامة ( Trash) وكازوما )
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
“حسنًا، ليس لدي أي شيء أفعله على أي حال، لذلك أنا … هيه بماذا ناديتني للتو؟”
“حسنًا، سأرمي فأسا في الماء. امسكيها وحوليها إلى أموال.”
التفت إلى أكوا، التي أمالت رأسها في حيرة.
لا، لم ينته الأمر بعد، سأقوم بـ – ”
“هل قلت شيئًا غريبًا؟”
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
تحدثت مبتسمًا بشجاعة …
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
“هناك مكان أريد الذهاب إليه. سمعت أن الحداد هنا ماهر، لذلك أريد أن أزوره بما اني مهتمة بالدروع. سكامزوما*، يمكنك الذهاب لمشاهدة المعالم بدوني.”
كانت هناك شخصيات سوداء تتلوى خارج السياج الخشبي بالقرب من منزل ميغومين.
( سكامزوما* المحتال كازوما )
“… هيه.”
“حسنًا، حسنًا … هيه، ماذا قلتِ للتو ؟!”
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
“إذن، ستذهب أكوا، المنحرف كازوما، وأنا لمشاهدة المعالم. هناك العديد من الأماكن ذات المناظر الخلابة في القرية، لا أعتقد أنها ستكون مملة – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
“مهلاْ لحظة!”
“في الواقع، يبدو ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ مخيفًا حقًا، لكن هذه القرية بأكملها خبراء في السحر، لذلك لن يلغى الختم بسهولة. لقد كان اختيارًا جيدًا لختمه بعيدًا هنا.”
بدأت في الصراخ، وظلت أكوا تظهر تعابير حيرة.
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
“ما الأمر، تراشزوما الذي أراد فعل شيء غريب لميغومين النائمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
“أنا آسف جدًا …!!”
سقط وجهي مباشرة في ثدي سيلفيا.
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
يا ترى من أي عرق كانت هي – ؟ للوهلة الأولى، بدت وكأنها امرأة جميلة.
يبدو أن ميغومين قد أخبرت هؤلاء الاثنتين بكل شيء قبل أستيقاظي.
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
ومع ذلك، أنا فتى يتمتع بصحة جيدة، وسيكون من الصعب عدم السير مع التيار عندما أوضع بهكذا موقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المسافر بالتأكيد يابانيًا.
أو بالأحرى، سيكون من الوقاحة عدم فعل شيء للفتاة التي تنام في نفس السرير معي.
“ميغومين، ميغومين، إنها فرصة نادرة لزيارة القرية، لذا خذينا لمشاهدة المعالم حول القرية.”
بعد خطابي العاطفي.
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
“اتمنى أن تهاجمك الأورك مرة أخرى.”
الجزء الثالث
نظرت ميغومين إلي كما لو انني قمامة.
————————
————————
“لم استطع التحمل اكثر ~ .”
الجزء الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلفيا لم تتفاداها، بل أمسكتها بيد واحدة.
————————
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
في وقت لاحق، بعد أن قدمت لها مختلف الأطعمة في مقهى القرية الوحيد، استسلمت ميغومين ورضخت أخيرًا، وأخذتنا لمشاهدة المعالم.
“ماذا…! كا-كازوما! هل أنت بخير؟ يبدو أنك تستمتع بهذا.”
“ما هذا؟”
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
كان هذا انطباعي الأول.
“لا تهتمي.”
أحضرتني الى مبنى يشبه الضريح وقالت:
“لكن، لكن لا يمكنني التنفس هكذا …”
“هذه هي بقايا الآثار المقدسة لهذه القرية …”
————————
“بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، هذا تمثال لفتاة ذات أذنين قطة ترتدي ملابس السباحة.”
تسارع عقلي بجد لرفض ما سمعته للتو.
تم وضع تمثال لفتاة في عمق الضريح مع تقديس عميق.
بعد سماع ما قلته، ليس فقط سيلفيا، حتى الشياطين القرمزية فوجئت.
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
————————
كان هذا المسافر بالتأكيد يابانيًا.
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا لك على قبولي عندما لم يكن لدي مكان أذهب إليه في أكسيل، على الرغم من أنني ساحرة مزعجة لا يمكنها استخدام شيء سوى الانفجار. شكرًا لك على حملي إلى المنزل بعد أن استنفدت المانا. شكرًا لك على السماح لي بالبقاء في الفريق على الرغم من كل المشاكل التي سببتها لك.”
“بصفتك الشخص الذي أرسل ذلك الرجل مع هذا الشيء الى هنا، انتِ من عليه الاعتذار للشياطين القرمزية.”
بدأت في الصراخ، وظلت أكوا تظهر تعابير حيرة.
– مع حيرتها بسيب رد فعلنا، أوصلتنا ميغومين إلى الموقع الثاني.
ما هذا الشعور الناعم والهادئ؟
“هذا هو السيف المقدس الذي يقال إنه يمنح قوى هائلة لمن يسحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم.”
“كما هو متوقع من قرية الشياطين القرمزية! هذا شيء مدهش!”
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
وقف أمامي سيف مغروس بصخرة.
“أنت، أنت حقًا لم تفعل أي شيء؟ ومع خبرتي التي اكتسبتها من الأمس، لن أثق بك بهذه السهولة.”
من يسحب هذا السيف سيكون المختار وسيحصل على قوة أسطورية … احدى القصص الروتينية من الألعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
“هيه، هيه، هل يمكننا المحاولة؟”
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
“أجل، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت. تحتاج إلى دفع رسوم التحدي للحداد العجوز أولاً. يمكنك القيام بالتحدي بعد الدفع وسيكون لكل شخص محاولة واحدة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنظر هنا رائع حقًا. لو عرفت أننا سنأتي هنا، لأحضرت صندوق الغداء ولتمكنا من التنزه هنا.”
مع حماسي الشديد، سكبت ميغومين دلوًا باردًا علي (تعبير مجازي) …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشأة داخل القرية…؟
يأخذ بعض الوقت؟
أعتقد أن لدي فكرة عمن بدأ هذه الأسطورة.
رسوم تحدي؟
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
“أليس هذا سيفًا يمكن للبطل المختار فقط أن يسحبه؟ آه، ربما يصبح الختم أضعف بعد مرور بعض الوقت، وسيكون من الأسهل سحبه …؟”
يبدو أن ميغومين قد أخبرت هؤلاء الاثنتين بكل شيء قبل أستيقاظي.
“صنع الحداد العجوز هذا السيف لجذب السياح. تم إلقاء تعويذة عليه، بحيث لا يستطيع سوى شخص من بين عشرة آلاف إخراجه. لم يكن هناك سوى مئة أو نحو ذلك من المنافسين. بعد كل شيء، وضع هذا السيف هنا قبل أربع سنوات وحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ ما الأمر؟”
“هيه، أليس تاريخ السيف المقدس هذا حديثًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “*تنهد*… هناك وسادة واحدة فقط، لذلك يمكنك استخدامها. سأنام على ذراعك.”
رددت عليها بغضب.
كنت أحمق لشعوري بالتأثر بها.
ويبدو أن أكوا قد أعجبت بالسيف المقدس كثيرًا.
مرتديًا بيجاما وحافي القدمين، سحبت سيفي واقتربت من سيلفيا ببطء.
“هيه، ربما يمكنني كسر الختم بسحري. هل يمكنني أخذ هذا السيف معي؟”
أحضرتني الى مبنى يشبه الضريح وقالت:
“من فضلكِ لا تفعلي هذا. هذه احدى معالم القرية، لا تخربيها!”
————————
– بعدها، ذهبنا إلى نافورة تحت ظل شجرة.
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
“بالمناسبة، سخريتك رائعة، دعنا نحسم الأمور مع سيلفيا في المرة القادمة!”
انها تبدو مثل نسخة فوضوية من حكاية من عالمي.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
“لا أعرف من نشر هذه الأسطورة … لولا الحداد اللطيف الذي يقوم بتنظيف النافورة بشكل دوري، لكان هذا المكان قد أصبح مجموعة من الأسلحة.”
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
“… بالمناسبة، ماذا فعل الحداد بالعملات المعدنية والأسلحة التي جمعها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
“إنه يعيد تدويرها إلى أسلحة ودروع جديدة، بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
أعتقد أن لدي فكرة عمن بدأ هذه الأسطورة.
اضغط لرؤية الصورة
“حسنًا إذن، إلى الموقع التالي … همم؟ أين ذهبت أكوا؟”
تم وضع تمثال لفتاة في عمق الضريح مع تقديس عميق.
صحيح، بعد ذكرها للأمر، يبدو أن أكوا قد تركتنا.
أكوا التي كانت تشرب الخمر وتأكل البازلاء تدخلت قائلة:
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
“… هيه، ماذا تفعلين؟ لا يمكنني ائتمانك ابدًا.”
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
قامت إلهة الماء – التي نصبت نفسها بنفسها – بإخراج رأسها من الماء.
قفز مالك المتجر فجأة ونفض رداءه برشاقة داخل المتجر الضيق.
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
ترددت بما يجدر بي قوله.
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
“حسنًا، سأرمي فأسا في الماء. امسكيها وحوليها إلى أموال.”
“أنا كميرا. هذه الثديين التي تحبها كثيرًا ليست طبيعية، ولكن تمت إضافتها بعد القيام بالتجارب.”
اثناء بحثي حولي عن شيء أرميه، بدأت أكوا تسبح بعيدًا.
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
“دعونا نذهب الى المَعلم التالي، التالي!”
( سكامزوما* المحتال كازوما )
رفعت جبينها وهي تغمض عينيها الغارقة بالدموع، وتخطط لدحض اتهاماتي.
كان المكان التالي عبارة عن مدخل تحت الأرض لا يبدو ممتعًا من الناحية الجمالية على الإطلاق.
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
باختصار، بدا وكأنه مدخل لملجأ نووي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت السيدة نحوي وهي تتحدث، لاحظت شيئًا ما في تلك اللحظة.
“هذه هي منشأة تحت الأرض التي تختم ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ . لا أحد يعرف متى ظهرت هنا… سمعت أن هذه المنشأة تم بناؤها في نفس الوقت الذي تم فيه بناء هذه المنشأة الغامضة هناك …”
أوه لا، لأن جودة سلاحي ومهاراة مبارزتي كانت سيئة للغاية، اكتشفتني على الفور.
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
ما الغرض من هذا الشيء؟ بدا وكأنه مبنى مصنوع من خرسانات.
تمتمت ميغومين وانحنت.
“ماذا تقصدين بـ ‘ منشأة غامضة ‘ ؟ ما الغرض من هذا المبنى؟”
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
“أعني أنها منشأة غامضة حرفيًا. حتى بعد دخولنا إليها للتحقيق، ما زلنا لا نعرف من قام ببنائه، ولأي غرض أو حتى متى تم بناؤه. لذلك، نسميها ‘ المنشأة الغامضة ‘ وقد كانت هكذا طوال هذا الوقت.”
“هيه، ما الذي تقولونه عني مع داركنيس عندما تكونين بمفردكِ معها؟ اخبريني، أعدكِ أنني لن أغضب.”
ما مشكلة هذه القرية؟
“قلت لا تهتمي. جميعكم، وخاصة داركنيس، كان أسلوبكم معي مؤخرًا فظيع. سيلفيا سان هنا تعاملني بشكل جيد للغاية. نظرًا لأنكم جميعًا تعاملونني بشكل رهيب طوال الوقت، فكرت لتوي بتغيير ولائي إلى جيش ملك الشياطين. اعتذري، لقد حان الوقت لكي تعتذري عن جعلي أنظف من بعدكم يا فتيات! شكرتني ميغومين في وقت سابق أيضًا، لذلك اعتذري!”
“في الواقع، يبدو ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ مخيفًا حقًا، لكن هذه القرية بأكملها خبراء في السحر، لذلك لن يلغى الختم بسهولة. لقد كان اختيارًا جيدًا لختمه بعيدًا هنا.”
“ليس حقًا، كنت أفكر فقط في أننا سنعود إلى المنزل غدًا، لذلك مثلت انني هادئ من أجل المتعة. وستكون فرصة اجتماعنا مرة أخرى منخفضة جدًا. لماذا أقول شيئًا كهذا لجنرال ملك الشياطين؟ لقد فعلت ذلك فقط لأن الشياطين القرمزية كانوا معي عندها.”
قلت لنفسي.
“مهما نظرت إليه، أليست هذه بندقية؟”
“هيه ميغومين، هل هناك أي أشياء مدهشة أخرى مختومة هنا؟”
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
“لقد اتيتم متأخرين للغاية؛ كان هناك ‘ قبر الإله الشرير ‘ و ‘ المكان الذي تم فيه ختم الإلهة المجهولة ‘ . لكن حدث شيء ما وفكت أختامهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ترجمة Mark Max —
“أليست أختامكم هذه غير موثوقة بتاتًا؟ هيه، ألا بأس بوضع ‘ السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم ‘ في هذا المكان؟”
يبدو أن أكوا قد استيقظت بسبب الضجة، واخرجت رأسها من المدخل.
“كلا، لا مشكلة. لفتح المكان، تحتاج إلى حل لغز وإدخال الإجابة الصحيحة. اللغز مكتوب بلغة قديمة لا يفهمها أحد… لذا، لا توجد مشاكل، ثق بي!”
“اقبضوا عليها من أجل التجارب السحرية، آاااه!”
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
احتوى مدخل المتجر على لافتات قديمة تحمل شعارات ملابس. من خلال الباب الزجاجي، رأيت مالك المتجر يرتدي رداء أسود طويل مع تعبير حازم مرسوم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه كازوما، هل انتهيت من تمثيلك بعد؟”
دخلت ميغومين وأخذ مالك المتجر لمحة علينا…
“لم ننتهي بعد!”
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
كانت أقرب بكثير من السابق.
سأل أثناء التحديق بنا بعيون حادة.
– مع حيرتها بسيب رد فعلنا، أوصلتنا ميغومين إلى الموقع الثاني.
خافت أكوا من نظراته واختبأت ورائي.
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
ماذا، ماذا؟ هل هناك مشكلة ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت ميغومين وأخذ مالك المتجر لمحة علينا…
هل يعقل أن بعضهم يتحيزون تجاه الغرباء؟
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
مع ازدياد معدل ضربات قلبي، أومأت ميغومين برأسها.
جلست داركنيس، التي لم تكن معتادة على المديح، بأريحية في غرفة المعيشة. كلمات كوميكو جعلتها تشعر بالخجل.
قفز مالك المتجر فجأة ونفض رداءه برشاقة داخل المتجر الضيق.
غطت داركنيس جسدها بخجل وقال:
“أنا شيكيرا! ساحر يستخدم السحر المتقدم! مالك متجر الخياطة الأول في عشيرة الشياطين القرمزية!”
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
إذن، لا يستطيع سكان هذه القرية تقديم أنفسهم دون المرور بالحركة بأكملها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
بعد ذكر اسمه ولقبه بكل جدية، ابتسم مالك المتجر بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
“مرة أخرى، اهلاً بكم في متجري! أوه، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت شخصًا غريبًا! كم مضى على تقديمي لمقدمتي القديمة؟ شكرًا لك، صرت أكثر استرخاءًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداها باردتين بعض الشيء، لذلك شعرت بالراحة بضمهما.
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
قيدت سيلفيا جسدي بخصرها بينما حافظت على وضع دفن نصف وجهي في ثدييها.
“أنا ساتو كازوما. إذن هذا هو أفضل متجر خياطة عند الشياطين القرمزية، هذا مثير للإعجاب.”
… غطيت أذني وخبأت رأسي مرة أخرى تحت البطانية، ولففت نفسي كالكرة.
ابتسم مالك المتجر بسعادة بسبب مدحي.
حسنًا، سأفعل ذلك فقط من أجل ميغومين هذه المرة.
“في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
“هل تعبث معي؟”
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
رددت لا أراديًا عليه.
بماذا كنت أفكر عندما فعلت شيئًا غبيْا كهذا؟
“لا يوجد الكثير من المتاجر في القرية على أي حال. هذا هو الخياط الوحيد وهناك متجر واحد فقط للأحذية. جميع المتاجر الأخرى فريدة من نوعها أيضًا.”
واصلت سيلفيا وهي تداعب رأسي.
بوكورولي ذاك قال أيضًا إنه سيرث متجر الأحذية الأول عند الشياطين القرمزية.
“هيه ميغومين، هل هناك أي أشياء مدهشة أخرى مختومة هنا؟”
تجنبت ميغومين المحرجة النظر إلى وجهي المليء بنظرات الاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه؟”
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
“… فوفو، هاهاها! أنت لست مستخدم السيف السحري ميتسوروغي، أليس كذلك؟ هلا اخبرتني باسمك الحقيقي، ولماذا تتظاهر بأنك ميتسوروغي؟”
أجابت ميغومين:
إجابتي الفورية جعلت الأشخاص الأربعة الآخرين يصرخون بانسجام.
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
“- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
“التطهير المقدس!”
أخذنا أمام صف من الرداءات المتدلية من عمود غسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، لقد أخبرت السيدة بالفعل ان توقظ داركنيس، ستأتي قريبًا!”
كانت الرداءات الموجودة نفس الذي ترتديه ميغومين.
أكوا التي كانت تشرب الخمر وتأكل البازلاء تدخلت قائلة:
“سآخذهم جميعًا.”
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
“كلهم؟ أوه، ميغومين هذه أصبحت الآن برجوازية …؟ يبدو أنكِ تبليين بلاء حسنًا كمغامرة.”
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
“بالطبع، لقد حان الوقت لأن يعلم القرويين عن انجازاتي خارج القرية. وهذا الرداء هو ملابس المعركة الخاصة بي، سيكون من الجيد الحصول على المزيد منه … لذلك، كازوما الذي سيصبح ثريًا قريبًا، اقرضني المال.”
وبالطبع، لم تجب ميغومين على الإطلاق.
“آه، أنتِ … هاه، انسي الأمر، قد لا نزور هذه القرية مرة أخرى. سأقدم لك بعضًا.”
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
بعد تحقيق ربح جيد، انزل مالك المتجر جميع الرداءات من عمود الغسيل والابتسامة مرسومة على وجهه.
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
صرخت عندما رأيت الشيء الذي اعتقدت أنه عمود غسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
“… هيه.”
كانت هناك شخصيات سوداء تتلوى خارج السياج الخشبي بالقرب من منزل ميغومين.
“…؟ ما الأمر؟”
نظرت إلي ميغومين بعيون متجمدة. في تلك اللحظة −
بدت ميغومين وكأنها تسأل هل هناك مشكلة في عمود الغسيل.
تجاهلتني ميغومين ووضعت رأسها على ذراعي اليمنى، ووجهها يلامس صدري.
“أنت، هذا … هيه انتظر، كيف يمكنك استخدام هذا الشيء الرهيب كعمود غسيل؟”
بما أنها تستطيع التحرك في النهار بأريحية، فهي لم تكن مصاصة دماء.
“أوه، هل تعرف ما هو استخدام هذا الشيء، أيها الزبون؟ لقد تم نقل عمود الغسيل هذا بين عائلتي لأجيال. لن يصدأ، لذلك نتعامل معه ككنز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
تحدث مالك المتجر بوجه هادئ …
تم وضع تمثال لفتاة في عمق الضريح مع تقديس عميق.
نظرت أكوا إلى عمود الغسيل وقالت بفضول:
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
“مهما نظرت إليه، أليست هذه بندقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اعد بحاجة إلى المرور عبر أراضي الأورك مرة أخرى.
هذا صحيح.
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
كان بحجم عمود الغسيل تقريبًا، لكنه بدا وكأنه بندقية طويلة جدًا، وقد استخدم كعمود غسيل.
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
لا بد أن القرويين لم يعرفوا كون هذا الشيء سلاحًا.
إجابتي الفورية جعلت الأشخاص الأربعة الآخرين يصرخون بانسجام.
ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
بما أنها تستطيع التحرك في النهار بأريحية، فهي لم تكن مصاصة دماء.
————————
وعندما سمعتني، سيلفيا –
الجزء الثالث
أوه لا، لأن جودة سلاحي ومهاراة مبارزتي كانت سيئة للغاية، اكتشفتني على الفور.
————————
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
بعد مغادرة المتجر، مشينا حول القرية واسترحنا على عشب تل صغير.
الجزء الرابع
“المنظر هنا رائع حقًا. لو عرفت أننا سنأتي هنا، لأحضرت صندوق الغداء ولتمكنا من التنزه هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
“لو كنتم تريدون رؤية أفضل، فهناك منصة مراقبة في أعلى التل. التلسكوب السحري قوي بما يكفي لرؤية قلعة ملك الشياطين. سمعت أن أكثر مكان يوصى بمشاهدته هو غرفة ابنة ملك الشياطين
“جنرال ملك الشياطين! لقد ذهب الناس في هذه الأسرة ليجلبوا الشياطين القرمزية الأخرى! إنها مسألة وقت فقط قبل أن تأتي التعزيزات. دعي هذا الرجل اليائس الذي يغلق عينيه بسعادة بينما يضع رأسه في ثدييك بعيدًا واختفي! اذا اردتِ رهينة بهذه الشدة … خذيني أنا…! سآخذ مكانه! من فضلكِ دعيني أكون رهينة بدلاً من كازوما!”
“أنتم يا رفاق حثالة حقًا. حتى قلعة ملك الشياطين حولتوها إلى سلعة.”
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
قالت أكوا وهي مستلقية على العشب:
وعندما سمعتني، سيلفيا –
“هيه ميغومين، المنظر جميل هنا، لكن ألم أخبرك أنني أريد زيارة مكان رومانسي؟”
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
“هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
“يا لها من قصة حب محبطة! انها ليست رومانسية على الإطلاق…! ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست أختامكم هذه غير موثوقة بتاتًا؟ هيه، ألا بأس بوضع ‘ السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم ‘ في هذا المكان؟”
يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح من أعلى التل.
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
كانت هناك شخصيات سوداء تتلوى خارج السياج الخشبي بالقرب من منزل ميغومين.
شكرًا على حسن الضيافة…
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
قيدت سيلفيا جسدي بخصرها بينما حافظت على وضع دفن نصف وجهي في ثدييها.
“هيه ميغومين! يوجد جنود ملك الشياطين هناك! أليس هذا بالقرب من منزلك؟”
“أتنقلبين على ابنتك من أجل شخص غريب؟ كلا، انتِ تقولين هذا بالذات لانكِ تعرفين طبيعته الحقيقة، أليس كذلك؟ ‘ لن يخذلكِ ‘ عنى ذلك الشيء، أليس كذلك؟”
كان منزل ميغومين في زاوية القرية، بعيدًا عن منازل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نور سيبر!”
هؤلاء الأشخاص، الذين ربما كانوا من جيش ملك الشياطين، تجمعوا في المكان الذي يمكن اعتباره الضواحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا لك على قبولي عندما لم يكن لدي مكان أذهب إليه في أكسيل، على الرغم من أنني ساحرة مزعجة لا يمكنها استخدام شيء سوى الانفجار. شكرًا لك على حملي إلى المنزل بعد أن استنفدت المانا. شكرًا لك على السماح لي بالبقاء في الفريق على الرغم من كل المشاكل التي سببتها لك.”
نظرًا لعدم إطلاق الإنذار، فهذا يعني أن الشياطين القرمزية لم تلاحظهم.
إذن، لا يستطيع سكان هذه القرية تقديم أنفسهم دون المرور بالحركة بأكملها؟
“دعني أنظر. إنهم لا يستسلمون ابدًا. لا أفهم لماذا يستمرون في الهجوم على الرغم من أننا نضربهم بشدة. إذا كانوا يتسللون، فإن هدفهم على الأرجح ليس مهاجمة الناس، ولكن شيء مثل المنشأة داخل القرية.”
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
منشأة داخل القرية…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لا داعي للأستعجال، لكن أنقذيني!
“أليس هناك قبر يختم إلهًا شريرًا؟ الهدف الذي يتطابق مع جيش ملك الشياطين هو إحياء إله شرير … لكن أليس الختم مكسورًا؟”
ربما سافرت كثيرًا مؤخرًا لذلك بدأ عقلي بالتدهور.
“لقد تم كسره. إذن ماذا يريد جيش ملك الشياطين …؟ هل يعقل انها بقايا الأثر المقدس داخل الضريح ذو أذن القط …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
“إذا كان ملك الشياطين يريد حقًا شيئًا من هذا القبيل، أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يتم القضاء عليه مع هذه القرية.”
رفعت جبينها وهي تغمض عينيها الغارقة بالدموع، وتخطط لدحض اتهاماتي.
إذن، ما هو هدفهم؟
“هل قالت داركنيس ذلك؟ لكنها قالت أيضًا إنه حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما.”
“ربما يستهدفون السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم أو شيء من هذا القبيل؟”
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
“هذا مستحيل. بعد كل شيء، تم ختم تلك المنشأة بطريقة مختلفة عن الأماكن الأخرى، ولا أحد يعرف طريقة استخدام هذا السلاح.”
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
أمسكت ميغومين بيدي وهي تنظر في جميع أنحاء الغرفة بذهول. ربما لا تزال نصف نائمة.
“على أي حال، لم يكتشفهم أحد في القرية بعد، سيغزونهم! دعونا نسرع ونخبر الجميع أن جيش ملك الشياطين هنا!”
يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح من أعلى التل.
“كما هو متوقع من كازوما، ماهر في استخدام تأثير الآخرين لتخويف الناس.”
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
وما المشكلة في هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أريدك حقًا أن تعيد الجو الجميل السابق…”
————————
“آرا، هيه، يبدو انك فتى السيدات حقًا! عاشقتين؟ لكن لا، انا معجبة به. هيه، أنت كازوما، أليس كذلك؟ ما رأيك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين؟ أعتقد أننا سنتوافق بشكل جيد.”
الجزء الرابع
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
————————
“آرا، هيه، يبدو انك فتى السيدات حقًا! عاشقتين؟ لكن لا، انا معجبة به. هيه، أنت كازوما، أليس كذلك؟ ما رأيك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين؟ أعتقد أننا سنتوافق بشكل جيد.”
طلبت من جميع القرويين الذين صادفتهم الانضمام إلينا عندما ذهبنا إلى منزل ميغومين ووجدنا …
————————
“ما أمر هذه المرأة؟ من أين أتت؟ ما هو هدفك؟”
“لقد تم كسره. إذن ماذا يريد جيش ملك الشياطين …؟ هل يعقل انها بقايا الأثر المقدس داخل الضريح ذو أذن القط …؟”
“سيلفيا ساما! إنها تفتقر إلى وسائل هجوم قوية لكنها لم تهرب طلبًا للمساعدة، هذا أمر مريب للغاية! قد يكون هذا فخًا، دعونا نتراجع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
بعد اقتحام السياج الخشبي، وجدنا جيش ملك الشياطين يواجه داركنيس التي كانت تحمل سيفها الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
“من مصلحتك ألا تمر! سيكون عليك هزيمتي إذا كنت تريد الذهاب إلى أبعد من هذا! ومع ذلك، بالتأكيد لن يهزمني نكرة من جيش ملك الشياطين!”
بدا هذا وكأننا زوجين تعبا من بعضهما البعض.
“يا لها من امرأة مزعجة! هجماتها مثيرة للشفقة، لكن دفاعها صلب للغاية! لماذا لا تهرب بعد معرفتها فرق مهاراتنا؟ سيلفيا ساما، دعينا نتجاهلها ونكمل هدفنا الرئيسي!”
اثناء تفكيري ما إذا كنت سأبقى لليلة أخرى…
داركنيس، التي عادت إلى منزل ميغومين بعد سماع كسر السياج الخشبي، حاولت توفير بعض الوقت من أجلنا.
“لا أعرف من نشر هذه الأسطورة … لولا الحداد اللطيف الذي يقوم بتنظيف النافورة بشكل دوري، لكان هذا المكان قد أصبح مجموعة من الأسلحة.”
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
كان المكان التالي عبارة عن مدخل تحت الأرض لا يبدو ممتعًا من الناحية الجمالية على الإطلاق.
لقد تأثرت بنمو داركنيس بعد رؤية أدائها الذي فاق التوقعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت هذا الصوت المألوف، التفت ووجدت داركنيس في ملابس غير رسمية بدون درع، تلهث وهي تركض.
“داركنيس، احسنتِ عملاً بتحملك كل هذا الوقت! نحن هنا لإنقاذك!”
أدركت ميغومين أن الغرفة كانت باردة بشكل استثنائي بعد أن قلت ذلك، وارتجفت.
“كا- كازوما؟ ماذا، لماذا اتيت بهذه السرعة …؟”
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
تمتمت داركنيس بندم …
الرجال الذين يرتدون أقراطهم على الأذن اليمنى كانوا −
كنت أحمق لشعوري بالتأثر بها.
“هيه ميغومين، هل هناك أي أشياء مدهشة أخرى مختومة هنا؟”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
عندما رأت الشياطين القرمزية التي أحضرتها معي، تحول وجه جنرال ملك الشياطين إلى اللون الأرجواني من الخوف.
لحماية مرؤوسيها، وقفت الزعيمة أمامهم. ان اسمها سيلفيا، أليس كذلك؟
كانت داركنيس مضطربة بعض الشيء وتتلوى وهي تقول:
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت سيلفيا تضحك بحرارة. ما المضحك؟
ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
ربما كنت صاخبًا جدًا في ترديد تعويذتي، يبدو أن ميغومين قد استيقظت.
نظرًا لأن لديهم فكرة خاطئة عن داركنيس، سأغتنم هذه الفرصة لإخافتهم قليلاً.
اضغط لرؤية الصورة
“أنتِ سيلفيا، أليس كذلك؟ هذه الكروسيدر هي رفيتقي والبطلة التي ردعت انفجارًا وجهًا لوجه في المعركة مع جنرال ملك الشياطين، فانير. أنتِ ذكية بما يكفي لفهم قدراتها الحقيقية بمجرد هذه المعلومات البسيطة… ”
“لا تهتمي.”
“هيه ميغومين، الطريقة التي وصف فيها كازوما الأمر تبدو غريبة قليلاً.”
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
“اشش! يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام، لذلك دعونا نستمع للأن. ربما سيتباهى بنا أيضًا.”
“كازوما! ما الذي حدث؟ لابد انك من فعل هذا كازوما! أعلم أنه كازوما، لكنني لا أفهم ما هو هدفك! لماذا جمدت النافذة؟”
همس الاثنان اللذان بجانبي.
في النهاية، أظهرت وجهْا محتارًا.
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
حسنًا، سأفعل ذلك فقط من أجل ميغومين هذه المرة.
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
“… أتقول، فانير؟ سمعت أنه ذهب إلى أكسيل ولم يعد أبدًا … هل يعقل انكم …؟”
من الطريقة التي نظرت بها إلى الكاتانا خاصتي من وقت لآخر، ربما كانت لا تزال تظنني ميتسوروغي.
تراجعت سيلفيا وأتباعها بضع خطوات بتعبير ذعر.
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
“هذا صحيح، الشخص الذي بجانبي – ميغومين، وجهت له الضربة القاضية.”
“دعونا نذهب الى المَعلم التالي، التالي!”
بعد سماع ما قلته، ليس فقط سيلفيا، حتى الشياطين القرمزية فوجئت.
كانت تحاول تغيير الموضوع.
كلماتي جعلت ميغومين ترتبك بعض الشيء، وحاولت جاهدة قمع ابتسامتها.
كان هذا انطباعي الأول.
“ليس ذلك فحسب، فقد واجهنا نحن الأربعة الدولاهان بيلديا كذلك، والسلايم ذو السم المميت، والهدف عالي الخطورة – القلعة المتنقلة المدمرة، وهزمناهم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
“ماذا، ماذا قلت …؟ سمعت عن هزيمة بيلديا، لكن متى هانز − ؟ توقفت تقاريره الدورية من أركان ليتيا، لذلك قد يكون هذا صحيحًا …!”
لقد حدث ذلك في لحظة. جرت سيلفيا الكاتانا التي كانت تمسكها.
همم، يبدو أن قرية الشياطين القرمزية وأركان ليتيا بعيدة إلى حد ما، لذا فإن الاضطرار إلى إرسال التقارير بشكل دوري كان منطقيًا.
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
على الأغلب أنها وجدت كلماتي مقنعة للغاية. نقرت سيلفيا على لسانها بكراهية.
دفنت وجهي في ثدييها وتركتها تفعل ما تريد.
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
شدت ميغومين وداركنيس قبضتيهما بحماس.
اسمي؟ لا أريد أن يتذكر جنرال ملك الشياطين اسمي …
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
“… ميتسوروغي كيويا. هذا اسمي.”
“كازوما! ما الذي حدث؟ لابد انك من فعل هذا كازوما! أعلم أنه كازوما، لكنني لا أفهم ما هو هدفك! لماذا جمدت النافذة؟”
“ميتسوروغي …! الآن فهمت. سمعت عن مستخدم السيف السحري ميتسوروغي … لديك سيف غريب معك أيضًا، مما يؤكد ذلك. أنت نوعي المفضل، هل تعلم ذلك …؟ لكن وجود الشياطين القرمزية وشخصية قوية مثلك هنا، فهذا أمر مثير للقلق. هلا تغاضيت عن الأمر هذه المرة وتركتني اغادر؟”
بعد أن وبختني ميغومين …
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
أوه لا، لأن جودة سلاحي ومهاراة مبارزتي كانت سيئة للغاية، اكتشفتني على الفور.
لن يواجه ميتسوروغي أي مشاكل حتى لو قام جيش ملك الشياطين باستهدافه.
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
ومما قالته سيلفيا، كان جيش ملك الشياطين يعرف بالفعل عن ميتسوروغي.
كانت هناك شخصيات سوداء تتلوى خارج السياج الخشبي بالقرب من منزل ميغومين.
“… هذا الأخرق خاف في اللحظة الأخيرة مرة أخرى. توجب عليه ذكر اسم هذا الزميل فحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم.”
“لقد كان متعجرفًا بسبب مجموعة الشياطين القرمزية التي وراءه، لكنه بدأ بالتراجع الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرا، لا بأس لو انه كازوما سان. ثقي بحكم والدتكِ، فهو بالتأكيد لن يخذلني …”
يبدو أن الجمهور صاخب للغاية.
“آه، أنتِ … هاه، انسي الأمر، قد لا نزور هذه القرية مرة أخرى. سأقدم لك بعضًا.”
“هذا صحيح، انتصاري مضمون إذا قاتلنا الآن، لكن هذا لا يبدو صحيحًا. سيبدو الأمر وكأنني استعرت قوة الشياطين القرمزية لهزيمتك. حسنًا، سأسمح لكم بالهرب حاليًا. بالطبع بعد أن يسمح لكم الشياطين القرمزية الذين ورائي بذلك.”
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
تحدثت مبتسمًا بشجاعة …
“هذه فكرة رائعة، لقد طلبت بالفعل نموذجًا شائعًا للدروع من حداد ماهر، وسيتم ذلك في غضون أيام قليلة. هيه، أنا أتطلع إلى الدرع ومواجهة سيلفيا …!”
“شكري العميق، ميتسوروغي. وداعًا، دعنا نقاتل بشكل مناسب في المرة القادمة! اسمي سيلفيا، أحد جنرالات جيش ملك الشياطين …! انسحاب!”
“لن تهربوا! الصاعقة!”
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
“نور سيبر!”
“…… ماذا؟”
“اقبضوا عليها من أجل التجارب السحرية، آاااه!”
فتحت السيدة الباب بوجه مليء بخيبة الأمل بعد سماعها الإنذار.
استدارت سيلفيا وهربت مع أتباعها أثناء مطاردة مجموعة الشياطين القرمزية من خلفها.
كنت أفكر في استخدام مزيج من سحر الأرض والرياح لطردها بعيدًا، لكن لسوء الحظ، استهلكت كل المانا للقيام بتلك الأشياء الغبية، لذلك لا أستطع استخدامها الآن.
مع رؤيتي لسيلفيا التي كانت تقود أتباعها هربًا، تحدثت أثناء تفكيري في شيء ما:
الجو الدافئ الذي شعرت به سابقًا تلاشى تمامًا.
” − أحد جنرالات جيش ملك الشياطين، سيلفيا، هاه …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
“هيه كازوما، هل انتهيت من تمثيلك بعد؟”
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
————————
“لا أعرف من نشر هذه الأسطورة … لولا الحداد اللطيف الذي يقوم بتنظيف النافورة بشكل دوري، لكان هذا المكان قد أصبح مجموعة من الأسلحة.”
الجزء الخامس
“ماذا…! كا-كازوما! هل أنت بخير؟ يبدو أنك تستمتع بهذا.”
————————
اثناء تفكيري ما إذا كنت سأبقى لليلة أخرى…
“أونيه سان كانت مذهلة! لم تتأثر حتى بعد إصابتها بالسحر والسهام!”
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
– تلك الليلة.
كانت ردود أفعالهم قاسية.
قررنا قضاء الليل في منزل ميغومين مرة أخرى. بعد العشاء، تم الثناء على داركنيس كثيرًا بسبب ادائها الرائع اليوم.
“هذا الرجل رهينتي! تلك الفتاة هناك، لا أعرف لماذا لم تلقي أي تعاويذ، لكن هذا الرجل سيصاب ايضًا اذا القيتي تعاويذ!”
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
صرخت أكوا التي أرادت إلقاء بعض التعاويذ لإيقاف سيلفيا.
جلست داركنيس، التي لم تكن معتادة على المديح، بأريحية في غرفة المعيشة. كلمات كوميكو جعلتها تشعر بالخجل.
ردًا على صراخي فرحًا، قالت ميغومين هذا بعيون حمراء متوهجة.
“سمعت عن ذلك أيضًا، داركنيس سان. أنت الشخص الذي أوقف تسلل سيلفيا، أليس كذلك؟ هذا الفريق يمكن الاعتماد عليه حقًا، يمكنني ترك ابنتي برعاية كازوما سان دون قلق الآن. أوه صحيح، حول تخصيص الغرفة الليلة، كازوما سان…”
ربما كانت بعض أجزاء القرية مشتعلة، مما أضاء السماء خلف ظهرها. لقد لاحظت شيئًا في هذه اللحظة.
انحنت السيدة نحوي وهي تتحدث، لاحظت شيئًا ما في تلك اللحظة.
“آرا، كنت آمل أن تظهر لي بعض الرحمة. شكرًا لك على مناداتي بالجميلة! أشعر برغبة بأكلك!”
“إيه، أين ذهب هيويزابورو سان؟”
“… اسمي ساتو كازوما. تظاهرت بأنني ميتسوروغي لأنني لا أريدك أن تعرفي اسمي الحقيقي وتستهدفيني.”
“قال زوجي إن لديه الكثير من العمل للقيام به وقرر النوم في ورشته… سأذهب لتسخين الماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه؟”
قالت السيدة بلا مبالاة وغادرت غرفة المعيشة على عجل.
لا، لا، لا، إنه فخ!
عندما كنا نتناول العشاء معًا في وقت سابق، صرخ هيويزابورو سان بقلق، قائلا “أنا قلق على ابنتي، لذلك سأنام مع كازوما سان الليلة.”
“أنتم يا رفاق حثالة حقًا. حتى قلعة ملك الشياطين حولتوها إلى سلعة.”
… هل فعلت السيدة شيئًا مرة أخرى؟
“همم، ما هذا؟ هدية لي؟”
“بالمناسبة، سخريتك رائعة، دعنا نحسم الأمور مع سيلفيا في المرة القادمة!”
كلماتي جعلت ميغومين ترتبك بعض الشيء، وحاولت جاهدة قمع ابتسامتها.
“هذه فكرة رائعة، لقد طلبت بالفعل نموذجًا شائعًا للدروع من حداد ماهر، وسيتم ذلك في غضون أيام قليلة. هيه، أنا أتطلع إلى الدرع ومواجهة سيلفيا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتسوروغي …! الآن فهمت. سمعت عن مستخدم السيف السحري ميتسوروغي … لديك سيف غريب معك أيضًا، مما يؤكد ذلك. أنت نوعي المفضل، هل تعلم ذلك …؟ لكن وجود الشياطين القرمزية وشخصية قوية مثلك هنا، فهذا أمر مثير للقلق. هلا تغاضيت عن الأمر هذه المرة وتركتني اغادر؟”
شدت ميغومين وداركنيس قبضتيهما بحماس.
بعد أن وبختني ميغومين …
عندها أوضحت لكليهما:
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
“ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
“هاه؟”
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
عندما سمعوا ما قلته، صرخت ميغومين وداركنيس متفاجئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
أكوا التي كانت تشرب الخمر وتأكل البازلاء تدخلت قائلة:
الجزء الأول
“الهروب بعد قول مثل هذا الكلام الرائع؟ ألم تطلب منك تسوية الأمور معها في المرة القادمة؟”
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
“محاربة مثل هذا الجنرال الجميلة ستؤثر على ضميري، لذلك دعونا نتبنى استراتيجية أكثر تحفظًا هذه المرة. يمكننا الاستمتاع بحياة نيت مترفة بعد العودة إلى المنزل، لماذا علي البقاء هنا منتظرًا مواجهة أحد جنرالات ملك الشياطين؟”
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
“لماذا أنت! بعد قولك كل هذا الكلام الكبير، هل ستهرب؟”
عندما كنا نتناول العشاء معًا في وقت سابق، صرخ هيويزابورو سان بقلق، قائلا “أنا قلق على ابنتي، لذلك سأنام مع كازوما سان الليلة.”
“أتخطط لعدم مقابلتهم مرة أخرى بعد ترهيبهم كثيرًا؟ هذا مبالغ فيه للغاية!”
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
كانت ردود أفعالهم قاسية.
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
“ليس حقًا، كنت أفكر فقط في أننا سنعود إلى المنزل غدًا، لذلك مثلت انني هادئ من أجل المتعة. وستكون فرصة اجتماعنا مرة أخرى منخفضة جدًا. لماذا أقول شيئًا كهذا لجنرال ملك الشياطين؟ لقد فعلت ذلك فقط لأن الشياطين القرمزية كانوا معي عندها.”
الفصل الرابع – اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
“لقد تخطيت حدودك هذه المرة! أيها الأخرق!”
“هل هذا صحيح؟ آسفة، كازوما، لقد أسأت فهمك مرة أخرى. هذا صحيح، إذا كان لدى كازوما الشجاعة لتجاوز الحد، لجازف باتخاذ خطوة نحو داركنيس … قلت شيئًا وقحًا، أعتذر.”
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
“جميعًا، الماء جاهز … آرا، ما الأمر؟”
غطيت أذني وتجاهلت شكاويهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
“جميعًا، الماء جاهز … آرا، ما الأمر؟”
“إنه خطأي، أضمن لك أنني لن أفعل أي شيء. لا بد أن روحًا شريرة قد مستني لتجميد النافذة بالسحر. أنا آسف حقًا.”
“لا شيء، دعوني أستحم أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميغومين إلى النوافذ وتجمدت بمكانها.
“هيه انتظر، لا تهرب!”
“–!! لقد تجاوزت حدودك أخيرًا، أيها الوحش! كازوما، أيها الحيوان! اعتقدت أنك جبان قد ترتكب تحرشًا جنسيا، لكن ليس لديك الشجاعة للقيام بذلك عندما تأتيه الفرصة!”
“لم ننتهي بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
باختصار، بدا وكأنه مدخل لملجأ نووي …
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
“همم؟ لماذا تبدين وكأنكِ استحممتِ لتوك؟”
“تجميد.”
“استحممت في الخارج، أخبروني أن هناك حمام مشترك قريب يسمى’ الينبوع الساخن المختلط ‘ .”
هناك…
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
سمعت سقوط شيء على الأرض بعد أن نطقت السيدة تعويذتها.
اثناء تفكيري ما إذا كنت سأبقى لليلة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لا داعي للأستعجال، لكن أنقذيني!
“ميغومين، إلى أين أنتِ ذاهبة في وقت متأخر من الليل؟ لن أسمح لابنتي ذات السن الحساس بالبقاء في الخارج! بالاضافة لعودتكِ من مكان ما في الصباح الباكر أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
“بالنسبة لي انا ذات العمر الحساس، فإن منزلي يعد أكثر خطورة، لذلك سأنام عند يونيون! أنتِ تخططين لجعلي أنام مع كازوما، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اعد بحاجة إلى المرور عبر أراضي الأورك مرة أخرى.
“آرا، لا بأس لو انه كازوما سان. ثقي بحكم والدتكِ، فهو بالتأكيد لن يخذلني …”
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
“أتنقلبين على ابنتك من أجل شخص غريب؟ كلا، انتِ تقولين هذا بالذات لانكِ تعرفين طبيعته الحقيقة، أليس كذلك؟ ‘ لن يخذلكِ ‘ عنى ذلك الشيء، أليس كذلك؟”
هذا صحيح، ربما تم منحي هذه القدرات من أجل هذا اليوم الموعود.
سمعت ميغومين تتجادل مع والدتها عند المدخل.
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
ربما جاءت إلى هنا مذعورة بعد أن أيقظتها السيدة.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
عند النظر بعناية، بدت طريقة نوم داركنيس غير طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “*تنهد*… هناك وسادة واحدة فقط، لذلك يمكنك استخدامها. سأنام على ذراعك.”
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
كان توتري مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن.
“لا جدوى من الحديث عن هذا أكثر! سأنام عند يونيون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه كازوما، هل انتهيت من تمثيلك بعد؟”
“لن أسمح لك بالهروب! فخ الكاحل!”
“آه … آاااه! فقط القليل بعد! فقط القليل …! … تنهد، لماذا اضطر لملاقاتك في وقت كهذا؟ كما هو متوقع منك، لم ينجح هجوم اتباعي المضلل عليك على الإطلاق! هل هرعت إلى هنا بعد أن أدركت هدفي الحقيقي؟ خذ −”
“ماذا، ماذا؟ أتستخدمين السحر على ابنتكِ، هل انتِ حقًا أم-م-م −… ”
“أنتِ سيلفيا، أليس كذلك؟ هذه الكروسيدر هي رفيتقي والبطلة التي ردعت انفجارًا وجهًا لوجه في المعركة مع جنرال ملك الشياطين، فانير. أنتِ ذكية بما يكفي لفهم قدراتها الحقيقية بمجرد هذه المعلومات البسيطة… ”
“النوم.”
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
سمعت سقوط شيء على الأرض بعد أن نطقت السيدة تعويذتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
كانت تحاول تغيير الموضوع.
“أنا آسفة، كازوما سان، غفت ابنتي في مكان غريب … هلا ساعدتني في حملها إلى غرفتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جدًا …!!”
————————
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
الجزء السادس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت السيدة نحوي وهي تتحدث، لاحظت شيئًا ما في تلك اللحظة.
– ما الذي ينبغي علي فعله؟
ذهلت داركنيس عندما قلت هذه الكلمات، بدت هذه الكلمات شيئًا قد تقوله أكوا.
كيف يمكنني التعامل مع هذا الموقف؟
في الوقت نفسه، هجمت بسيفي، لكنها صدتني بسهولة بيدها الأخرى.
“هيه ميغومين، توقفي عن التظاهر بالنوم. أنتِ مستيقظة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان متعجرفًا بسبب مجموعة الشياطين القرمزية التي وراءه، لكنه بدأ بالتراجع الآن.”
قلت لميغومين التي كانت في سبات عميق بجانبي.
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
وبالطبع، لم تجب ميغومين على الإطلاق.
هيه، ما أمر هذا الجنرال بحق الجحيم؟
في الواقع، انا من النوع الذي يجري مع التيار بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلة هذه القرية؟
أتتني ذكريات امساك ميغومين ليدي فجأة أثناء التخييم وامسكت بيديها مع استماعي إلى انفاسها الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعورًا مبهجا بالنسبة لي، لكنني لم أستطع التنفس هكذا.
كانت يداها باردتين بعض الشيء، لذلك شعرت بالراحة بضمهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، لقد أخبرت السيدة بالفعل ان توقظ داركنيس، ستأتي قريبًا!”
… تسارع عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذكر اسمه ولقبه بكل جدية، ابتسم مالك المتجر بارتياح.
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
أولاً، أحتاج إلى سبب وجيه لأضع يدي على ميغومين داخل الفراش.
صحيح، بعد ذكرها للأمر، يبدو أن أكوا قد تركتنا.
… وفجأة، صعقني الإلهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
عندما استيقظت ميغومين الليلة الماضية، بقيت متشبثًا بفراشها قائلًا إن الجو بارد جدًا في الخارج. أنا فقط بحاجة لتحويل هذا العذر إلى حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايتها المزعجة، اغلقي فمكِ.”
كل ما علي فعله هو تخفيض درجة حرارة هذه الغرفة حتى يضطر الشخص الى الاختباء داخل البطانية.
هذا المشهد الذي جعل قلبي يتسارع كان هو مكافأتي الحقيقة.
هذا صحيح، ربما تم منحي هذه القدرات من أجل هذا اليوم الموعود.
ممسكًا بيد ميغومين بيميني، وضعت يدي اليسرى خارج البطانية وألقيت تعويذة على النافذة.
ممسكًا بيد ميغومين بيميني، وضعت يدي اليسرى خارج البطانية وألقيت تعويذة على النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حماسي الشديد، سكبت ميغومين دلوًا باردًا علي (تعبير مجازي) …
“تجميد!”
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
استهلكت الضربة كل المانا بداخلي تقريبًا.
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
جمدت هذه التعويذة سطح النافذة، وغلفتها بعدة سنتيمترات من الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت دائمًا ما تتحرش بي، والآن تتصرف بخجل؟ وقلت أنك لن تفعل أي شيء، أليس كذلك؟ اذن لا بأس بذلك.”
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه؟”
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
“آرا، كنت آمل أن تظهر لي بعض الرحمة. شكرًا لك على مناداتي بالجميلة! أشعر برغبة بأكلك!”
مع تجميد النافذة، لن تستطيع ميغومين الهروب من النافذة كما فعلت أمس!
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
ممتاز.
إذن، ما هو هدفهم؟
أنا حقًا عبقري أن أفكر في مثل هذه الخطة الخالية من العيوب!
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
… أثناء اعجابي بمخططي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت دائمًا ما تتحرش بي، والآن تتصرف بخجل؟ وقلت أنك لن تفعل أي شيء، أليس كذلك؟ اذن لا بأس بذلك.”
“… آاررغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرا، لا بأس لو انه كازوما سان. ثقي بحكم والدتكِ، فهو بالتأكيد لن يخذلني …”
ربما كنت صاخبًا جدًا في ترديد تعويذتي، يبدو أن ميغومين قد استيقظت.
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
“صباح الخير ميغومين، هل نمتِ جيدًا؟”
————————
“… صباح الخير. همم؟ هل هذه غرفتي؟”
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
أمسكت ميغومين بيدي وهي تنظر في جميع أنحاء الغرفة بذهول. ربما لا تزال نصف نائمة.
سأل أثناء التحديق بنا بعيون حادة.
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
“يبدو ان كازوما قد تقرب كثيرًا من الخصم بالفعل قبل اداركِ للأمر. حتى أنها تربت على رأسه.”
“–!! لقد تجاوزت حدودك أخيرًا، أيها الوحش! كازوما، أيها الحيوان! اعتقدت أنك جبان قد ترتكب تحرشًا جنسيا، لكن ليس لديك الشجاعة للقيام بذلك عندما تأتيه الفرصة!”
“ماذا، ماذا؟ أتستخدمين السحر على ابنتكِ، هل انتِ حقًا أم-م-م −… ”
خرجت ميغومين من الفراش والدموع في عينيها.
“أنا كميرا. هذه الثديين التي تحبها كثيرًا ليست طبيعية، ولكن تمت إضافتها بعد القيام بالتجارب.”
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس، التي عادت إلى منزل ميغومين بعد سماع كسر السياج الخشبي، حاولت توفير بعض الوقت من أجلنا.
أدركت ميغومين أن الغرفة كانت باردة بشكل استثنائي بعد أن قلت ذلك، وارتجفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
“أنت، أنت حقًا لم تفعل أي شيء؟ ومع خبرتي التي اكتسبتها من الأمس، لن أثق بك بهذه السهولة.”
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
“حمقاء، منذ متى تعتقدين أنكِ نائمة؟ لقد بقيت بجانبكِ بصدق طوال هذا الوقت.”
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
“هل هذا صحيح؟ آسفة، كازوما، لقد أسأت فهمك مرة أخرى. هذا صحيح، إذا كان لدى كازوما الشجاعة لتجاوز الحد، لجازف باتخاذ خطوة نحو داركنيس … قلت شيئًا وقحًا، أعتذر.”
“بعد كل شيء، نصفي رجل.”
قالت ميغومين معتذرة تحت ضوء القمر المتوهج.
طلبت من جميع القرويين الذين صادفتهم الانضمام إلينا عندما ذهبنا إلى منزل ميغومين ووجدنا …
“آه، لا بأس. ومع ذلك، سيكون من الجيد أن تشكريني من حين لآخر، أليس كذلك؟ أنتم جميعا تنشغلون بأمور مزعجة، وأظل مضطرًا لحلها بعدكم. ألا تعتقدين أنني أستحق بعض الشكر؟”
… هيه، لحظة!
هذا المشهد الذي جعل قلبي يتسارع كان هو مكافأتي الحقيقة.
“هذا هو السيف المقدس الذي يقال إنه يمنح قوى هائلة لمن يسحبه.”
أردت أن أقول المزيد، لكنني لم أستطع الاستمرار عندما رأيت وجه ميغومين المضاء تحت ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
“… الامتنان؟ صحيح، وجهة نظر سديدة.”
————————
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
همم؟
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
تعبيرها الصادق جعلني أشعر بعدم الارتياح.
لا بد أن القرويين لم يعرفوا كون هذا الشيء سلاحًا.
“… شكرًا لك على قبولي عندما لم يكن لدي مكان أذهب إليه في أكسيل، على الرغم من أنني ساحرة مزعجة لا يمكنها استخدام شيء سوى الانفجار. شكرًا لك على حملي إلى المنزل بعد أن استنفدت المانا. شكرًا لك على السماح لي بالبقاء في الفريق على الرغم من كل المشاكل التي سببتها لك.”
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
قالت ميغومين، التي دائمًا ما اختارت القتال، شيئًا غير متوقع.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
بشرتها الخزفية البيضاء، المتناقضة مع شعرها الأسود، لونت ببعض اللون الأحمر.
ابتسم مالك المتجر بسعادة بسبب مدحي.
وظهرت علامة دلت على كون الشيطان القرمزي متحمسًا – توهجت عيناها الحمراوان بالضوء الفاتن.
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
“ما الأمر؟ أنا فقط أشكرك، ألست أنت من طلب هذا؟ لماذا تتصرف بخجل شديد؟”
فجأة، غطى شيء بارد يدي اليمنى.
قالت لي ميغومين باحراج أثناء تحديقي بها مذهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
آه، أشعر بالحرج الشديد الآن.
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
دائمًا ما اظهرت موقفًا صارمًا، لكن تصرفها بلطف معي فجأة أصابني بالحيرة.
لا بد أن القرويين لم يعرفوا كون هذا الشيء سلاحًا.
ترددت بما يجدر بي قوله.
ربما كنت صاخبًا جدًا في ترديد تعويذتي، يبدو أن ميغومين قد استيقظت.
“… حسنًا في الواقع، لقد أنقذتيني عدة مرات أيضًا. وفقا لتقاليدكم… أنا ساتو كازوما، الشخص الذي يتم جره مرارًا وتكرارًا إلى أمور مزعجة، صاحب أضعف وظيفة في أكسيل. هدفي هو كسب الكثير من المال والعيش بسعادة دائمة معكم جميعًا … من فضلكِ، من فضلكِ اعتني بي من الآن فصاعدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “*تنهد*… هناك وسادة واحدة فقط، لذلك يمكنك استخدامها. سأنام على ذراعك.”
صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قلت شيئًا غريبًا؟”
“أنا أيضًا، من فضلك اعتني بي من الآن فصاعدًا … بالمناسبة، الجو بارد حقًا اليوم. المنزل متهالك، لذلك ربما دخل البرد من مكان ما… أمم، كازوما حقًا لن تفعل أي شيء لي، أليس كذلك؟ الجو بارد جدًا، لذا سأعود إلى البطانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
قالت ميغومين مع دخولها الفراش بوجه أحمر.
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
الفصل الرابع – اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
لكن الجو كان باردًا اليوم.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
لا فائدة…
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
لقد حدث ذلك في لحظة. جرت سيلفيا الكاتانا التي كانت تمسكها.
ما العذر الذي يجب أن أقدمه إذا رآه شخص ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممتاز.
إذا رأت ميغومين، فإن سمعت كازوما التي ارتفعت بعد الكثير من الجهد ستنخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر بعناية، بدت طريقة نوم داركنيس غير طبيعية.
بماذا كنت أفكر عندما فعلت شيئًا غبيْا كهذا؟
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
ربما تصرفت بتهور شديد.
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت، ولكن بعد أن رأيت كيف دمرت الشياطين القرمزية جيش ملك الشياطين أمس، فمن المنطقي أن تقول أكوا هذا.
كانت أقرب بكثير من السابق.
بدأت اتعرق على الرغم كون الغرفة باردة. وارتفع صوتي قليلاً بسبب توتري.
“… ميـ-ميغومين، ألستِ قريبة جدًا …؟”
“شكري العميق، ميتسوروغي. وداعًا، دعنا نقاتل بشكل مناسب في المرة القادمة! اسمي سيلفيا، أحد جنرالات جيش ملك الشياطين …! انسحاب!” “لن تهربوا! الصاعقة!”
قالت ميغومين كأنها تضايقني:
بوكورولي ذاك قال أيضًا إنه سيرث متجر الأحذية الأول عند الشياطين القرمزية.
“أنت دائمًا ما تتحرش بي، والآن تتصرف بخجل؟ وقلت أنك لن تفعل أي شيء، أليس كذلك؟ اذن لا بأس بذلك.”
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
كان توتري مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن.
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
ستكون الامور بخير.
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت نفسي لكرة وتهربت من نظرات ميغومين.
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل عظيم ذات مرة، “لا تقلق بشأن الغد، لأن الغد سيقلق على نفسه.”
إذا رأت النافذة المتجمدة، سيصل غضبها إلى ذروته.
“هيه ميغومين، هل هناك أي أشياء مدهشة أخرى مختومة هنا؟”
فجأة، غطى شيء بارد يدي اليمنى.
“آه، لكن والدتكِ أغلقت الباب اليوم − ”
يبدو أن ميغومين أمسكت بيدي بملء إرادتها.
استدارت سيلفيا وهربت مع أتباعها أثناء مطاردة مجموعة الشياطين القرمزية من خلفها.
“… هيه، هيه، لا تستبقي الأمور، أيتها الفتاة الصغيرة. فعلتِ هذا في المخيم أيضًا، إذا فعلتِ شيئًا كهذا فجأة، فلن يتمكن قلبي من تحمله… الليلة الماضية، داركنيس أخبرت والدتكِ أن السماح لك بالنوم معي يشبه وضع حمل في قفص مع وحش يتضور جوعًا لأسابيع.”
“تجميد.”
بدأت اتعرق على الرغم كون الغرفة باردة. وارتفع صوتي قليلاً بسبب توتري.
حدقت داركنيس في سيلفيا عندما سمعت ذلك.
ردًا على ذلك، ضحكت ميغومين.
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
“هل قالت داركنيس ذلك؟ لكنها قالت أيضًا إنه حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، لقد علقت فيه أيضًا …!
تلك العاهرة!
بشرتها الخزفية البيضاء، المتناقضة مع شعرها الأسود، لونت ببعض اللون الأحمر.
“هيه، ما الذي تقولونه عني مع داركنيس عندما تكونين بمفردكِ معها؟ اخبريني، أعدكِ أنني لن أغضب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الاثنان اللذان بجانبي.
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
وعندما سمعتني، سيلفيا –
“… هيه، لا بد أنكما تتحدثان عني بالسوء.”
“صنع الحداد العجوز هذا السيف لجذب السياح. تم إلقاء تعويذة عليه، بحيث لا يستطيع سوى شخص من بين عشرة آلاف إخراجه. لم يكن هناك سوى مئة أو نحو ذلك من المنافسين. بعد كل شيء، وضع هذا السيف هنا قبل أربع سنوات وحسب.”
“إنه سر. إلـ-إلى جانب ذلك، دعنا ننام مبكرًا. سنعود إلى أكسيل غدًا، أليس كذلك؟ دعونا نعود إلى أيامنا الهادئة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشأة داخل القرية…؟
كانت تحاول تغيير الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاربة مثل هذا الجنرال الجميلة ستؤثر على ضميري، لذلك دعونا نتبنى استراتيجية أكثر تحفظًا هذه المرة. يمكننا الاستمتاع بحياة نيت مترفة بعد العودة إلى المنزل، لماذا علي البقاء هنا منتظرًا مواجهة أحد جنرالات ملك الشياطين؟”
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها، خرجت من الفراش.
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
كانت أقرب بكثير من السابق.
بعدها، خرجت من الفراش.
هذا صحيح، كانت هذه فرصة مثالية لتنشيط تعويذة الأختباء.
… هيه، لحظة!
ماذا، ماذا؟ هل هناك مشكلة ما؟
“آه، لكن والدتكِ أغلقت الباب اليوم − ”
“… آاررغ…”
– قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي، ابتسمت ميغومين بسخرية.
“يبدو ان كازوما قد تقرب كثيرًا من الخصم بالفعل قبل اداركِ للأمر. حتى أنها تربت على رأسه.”
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
بدأت في الصراخ، وظلت أكوا تظهر تعابير حيرة.
نظرت ميغومين إلى النوافذ وتجمدت بمكانها.
“يبدو ان كازوما قد تقرب كثيرًا من الخصم بالفعل قبل اداركِ للأمر. حتى أنها تربت على رأسه.”
… غطيت أذني وخبأت رأسي مرة أخرى تحت البطانية، ولففت نفسي كالكرة.
“لقد تم كسره. إذن ماذا يريد جيش ملك الشياطين …؟ هل يعقل انها بقايا الأثر المقدس داخل الضريح ذو أذن القط …؟”
هذا صحيح، كانت هذه فرصة مثالية لتنشيط تعويذة الأختباء.
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
“… كازوما، ما الذي يحدث؟”
( غرام* هو اسم السيف السحري الملعون الذي يملكه ميتسوروغي. )
“… أتى شوغين الشتاء قبل قليل وغادر بعد تجميد النافذة.”
“قال زوجي إن لديه الكثير من العمل للقيام به وقرر النوم في ورشته… سأذهب لتسخين الماء.”
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من قرية الشياطين القرمزية! هذا شيء مدهش!”
“كازوما! ما الذي حدث؟ لابد انك من فعل هذا كازوما! أعلم أنه كازوما، لكنني لا أفهم ما هو هدفك! لماذا جمدت النافذة؟”
“اغلق فمي؟ قد تكون مستخدم سيف سحري، لكنك مجرد بشري وضـ −”
بارد جدًا!
“آه، هاه! هاهاها! هذا مذهل، فكرتك رائعة جدًا ! اعجبني هذا!”
كان الجو باردًا بعد أن أخذت البطانية.
“يا لها من قصة حب محبطة! انها ليست رومانسية على الإطلاق…! ما هذا؟”
حولت نفسي لكرة وتهربت من نظرات ميغومين.
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
“… إذا قلت لكِ ذلك بصراحة، فهل تعديني ألا تغضبي؟”
“تجميد!”
“إذا لم تخبرني، سأجعل الجميع يعاملونك بطريقة أكثر قسوة من اليوم.”
غطت داركنيس جسدها بخجل وقال:
– اعترفت بكل شيء.
بعد الانتهاء من الإفطار، ودعنا والديّ ميغومين، الذين اضطروا للذهاب إلى العمل، ثم تكاسلنا في غرفة المعيشة.
“… هل أنت أحمق؟ هل كازوما شخص يمكنه التصرف وفقًا للموقف أم أحمق؟ اعد امتناني الذي اعطيته لك لتوي!”
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
“أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
ربما سافرت كثيرًا مؤخرًا لذلك بدأ عقلي بالتدهور.
“همم، ألم أخبرك؟”
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
قلت لداركنيس.
ترك سحر التجميد الذي استهلك كل المانا مني طبقة سميكة من الجليد على النافذة. لن ينكسر بمجرد طرقه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
“… فوفو، هاهاها! أنت لست مستخدم السيف السحري ميتسوروغي، أليس كذلك؟ هلا اخبرتني باسمك الحقيقي، ولماذا تتظاهر بأنك ميتسوروغي؟”
“افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
… أثناء اعجابي بمخططي …
ومع ذلك، كان المنزل صامتًا ولم يستيقظ اي احد.
… تسارع عقلي.
كان الجو باردًا جدًا، لذلك التقطت البطانية خلسة وغطيت نفسي.
كانت تحاول تغيير الموضوع.
“… كيف اصف الامر، الجو بارد لذا دعينا ننام وحسب. ستكون الأمور بخير، لن أفعل أي شيء، ثقي بي. لو انكِ لا تستطيعين المقاومة أكثر… هناك زجاجة فارغة هناك.”
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
“ايها الأحمق، ماذا تريد مني أن أفعل بهذه الزجاجة الفارغة؟ لقد وثقت بك الى الآن، لكنني أشعر بإحساس بالخطر لم يسبق له مثيل! آه، هذا حقًا…”
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
صرخت ميغومين في وجهي وهي تكبح غضبها.
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
الجو الدافئ الذي شعرت به سابقًا تلاشى تمامًا.
……
“إنه خطأي، أضمن لك أنني لن أفعل أي شيء. لا بد أن روحًا شريرة قد مستني لتجميد النافذة بالسحر. أنا آسف حقًا.”
تعبيرها الصادق جعلني أشعر بعدم الارتياح.
عندما سمعت ذلك −
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
“على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
“ياهووو!”
“إذن، ستذهب أكوا، المنحرف كازوما، وأنا لمشاهدة المعالم. هناك العديد من الأماكن ذات المناظر الخلابة في القرية، لا أعتقد أنها ستكون مملة – ”
“كازوما، سألقنك درسًا في الصباح.”
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
ردًا على صراخي فرحًا، قالت ميغومين هذا بعيون حمراء متوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
قال رجل عظيم ذات مرة، “لا تقلق بشأن الغد، لأن الغد سيقلق على نفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
وهكذا، قررت أن أتبع تعاليم أسلافي وأعيش في الوقت الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، لقد حان الوقت لأن يعلم القرويين عن انجازاتي خارج القرية. وهذا الرداء هو ملابس المعركة الخاصة بي، سيكون من الجيد الحصول على المزيد منه … لذلك، كازوما الذي سيصبح ثريًا قريبًا، اقرضني المال.”
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت سيلفيا الكاتانا جانبًا وحضنتني نحو صدرها.
بدا هذا وكأننا زوجين تعبا من بعضهما البعض.
بعد تحقيق ربح جيد، انزل مالك المتجر جميع الرداءات من عمود الغسيل والابتسامة مرسومة على وجهه.
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها الأحمق، ماذا تريد مني أن أفعل بهذه الزجاجة الفارغة؟ لقد وثقت بك الى الآن، لكنني أشعر بإحساس بالخطر لم يسبق له مثيل! آه، هذا حقًا…”
“… أريدك حقًا أن تعيد الجو الجميل السابق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استحممت في الخارج، أخبروني أن هناك حمام مشترك قريب يسمى’ الينبوع الساخن المختلط ‘ .”
قالت ميغومين مستسلمة. أطلقت تعويذة بهدوء قدر استطاعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداها باردتين بعض الشيء، لذلك شعرت بالراحة بضمهما.
“تجميد.”
بعد أن سخرت منها داركنيس بسيفها المرفوع عاليًا، أجابت سيلفيا بواقعية.
“لقد اشتكيت لتوك من أن الجو بارد والأن تلقي تعويذة التجميد؟ إلى أي مدى تريد أن تلتصق بي؟”
“هيه، يا فتى، لا تتنفس الهواء الساخن في داخلي، فهذا يجعلني متحمسة. كن فتى جيدًا وسأعطيك مكافأة لاحقًا.
بعد أن وبختني ميغومين …
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
“*تنهد*… هناك وسادة واحدة فقط، لذلك يمكنك استخدامها. سأنام على ذراعك.”
… وفجأة، صعقني الإلهام.
تمتمت ميغومين وانحنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اعد بحاجة إلى المرور عبر أراضي الأورك مرة أخرى.
“هيه، هيه، سأشعر بالانزعاج إذا اتكأتي ببساطة.”
كانت تحاول تغيير الموضوع.
تجاهلتني ميغومين ووضعت رأسها على ذراعي اليمنى، ووجهها يلامس صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل عظيم ذات مرة، “لا تقلق بشأن الغد، لأن الغد سيقلق على نفسه.”
“… ميـ-ميغومين، ألستِ قريبة جدًا …؟”
“تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
قالت ميغومين وهي تضحك داخل البطانية.
لذلك، لم أقاوم ورفعت يدي متعاونًا وسمحت لها بتقييدي بالحبال.
… همم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعيد تدويرها إلى أسلحة ودروع جديدة، بالطبع.”
هل يعقل ان، ميغومين ليست معترضة؟
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
إذن، إنها ذروة شعبيتي …!
“اشش! يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام، لذلك دعونا نستمع للأن. ربما سيتباهى بنا أيضًا.”
وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
“انذار جيش ملك الشياطين! انذار جيش ملك الشياطين! لقد تسلل جزء من جيش ملك الشياطين إلى القرية!”
يا ترى من أي عرق كانت هي – ؟ للوهلة الأولى، بدت وكأنها امرأة جميلة.
… نعم، بالطبع، كنت أعرف أن الأمر سينتهي على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
————————
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
الجزء السابع
“أجل، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت. تحتاج إلى دفع رسوم التحدي للحداد العجوز أولاً. يمكنك القيام بالتحدي بعد الدفع وسيكون لكل شخص محاولة واحدة فقط.”
————————
عادت أكوا مرة أخرى إلى المنزل على الفور.
فتحت السيدة الباب بوجه مليء بخيبة الأمل بعد سماعها الإنذار.
“هيه أكوا، هناك جنرال من جيش ملك الشياطين يهاجمنا! احضري هيويزابورو سان أو السيدة إلى هنا!”
أخذت سيفي واندفعت مع ميغومين.
“هيه، هيه، هل يمكننا المحاولة؟”
وبمجرد خروجنا، التقينا بسيلفيا، المغطاة بالجروح.
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
“آه … آاااه! فقط القليل بعد! فقط القليل …! … تنهد، لماذا اضطر لملاقاتك في وقت كهذا؟ كما هو متوقع منك، لم ينجح هجوم اتباعي المضلل عليك على الإطلاق! هل هرعت إلى هنا بعد أن أدركت هدفي الحقيقي؟ خذ −”
في وقت لاحق، بعد أن قدمت لها مختلف الأطعمة في مقهى القرية الوحيد، استسلمت ميغومين ورضخت أخيرًا، وأخذتنا لمشاهدة المعالم.
“ايتها المزعجة، اغلقي فمكِ.”
وعندما سمعتني، سيلفيا –
مرتديًا بيجاما وحافي القدمين، سحبت سيفي واقتربت من سيلفيا ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم، يبدو أن قرية الشياطين القرمزية وأركان ليتيا بعيدة إلى حد ما، لذا فإن الاضطرار إلى إرسال التقارير بشكل دوري كان منطقيًا.
وعندما سمعتني، سيلفيا –
أمسكت ميغومين بيدي وهي تنظر في جميع أنحاء الغرفة بذهول. ربما لا تزال نصف نائمة.
“اغلق فمي؟ قد تكون مستخدم سيف سحري، لكنك مجرد بشري وضـ −”
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
قاطعت سيلفيا وزأرت في وجه احد جنرالات جيش ملك الشياطين كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالغضب الشديد.
“آسفـ – آسفة …”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
“هيه، كيف تجرؤ على الصراخ في وجهي، انت شجاع حقًا. تعال إلي مع تلك الفتاة هناك، سأقضي عليكما دفعة واحدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
“بالمناسبة، سخريتك رائعة، دعنا نحسم الأمور مع سيلفيا في المرة القادمة!”
حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
ماذا، ماذا؟ هل هناك مشكلة ما؟
يا ترى من أي عرق كانت هي – ؟ للوهلة الأولى، بدت وكأنها امرأة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
بما أنها تستطيع التحرك في النهار بأريحية، فهي لم تكن مصاصة دماء.
بدا هذا وكأننا زوجين تعبا من بعضهما البعض.
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
“هيه أكوا، هناك جنرال من جيش ملك الشياطين يهاجمنا! احضري هيويزابورو سان أو السيدة إلى هنا!”
لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهلكت الضربة كل المانا بداخلي تقريبًا.
عندما رأت سيلفيا هذا، لعقت شفتيها وابتسمت بفظاظة.
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
“لا جدوى من الحديث عن هذا أكثر! سأنام عند يونيون!”
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
من الطريقة التي نظرت بها إلى الكاتانا خاصتي من وقت لآخر، ربما كانت لا تزال تظنني ميتسوروغي.
————————
“هيه! ما كل هذه الضجة في منتصف الليل؟ ماذا يحدث؟ هل نامت ميغومين كثيرًا وأحدثت انفجارًا؟”
قالت ميغومين وهي تضحك داخل البطانية.
يبدو أن أكوا قد استيقظت بسبب الضجة، واخرجت رأسها من المدخل.
“آررغ…! كنت مهملة للغاية …!”
“هيه أكوا، هناك جنرال من جيش ملك الشياطين يهاجمنا! احضري هيويزابورو سان أو السيدة إلى هنا!”
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
عادت أكوا مرة أخرى إلى المنزل على الفور.
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
رغبت حقًا بقطع سيلفيا التي قاطعت أوقاتي السعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
“لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
“آرا، كنت آمل أن تظهر لي بعض الرحمة. شكرًا لك على مناداتي بالجميلة! أشعر برغبة بأكلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حماسي الشديد، سكبت ميغومين دلوًا باردًا علي (تعبير مجازي) …
كنت أفكر في استخدام مزيج من سحر الأرض والرياح لطردها بعيدًا، لكن لسوء الحظ، استهلكت كل المانا للقيام بتلك الأشياء الغبية، لذلك لا أستطع استخدامها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء السادس
رميت حقيبة أخذتها عندما اندفعت خارجًا من الغرفة نحو سيلفيا.
سأل أثناء التحديق بنا بعيون حادة.
“همم، ما هذا؟ هدية لي؟”
سيلفيا لم تتفاداها، بل أمسكتها بيد واحدة.
أو بالأحرى، سيكون من الوقاحة عدم فعل شيء للفتاة التي تنام في نفس السرير معي.
في الوقت نفسه، هجمت بسيفي، لكنها صدتني بسهولة بيدها الأخرى.
من الطريقة التي نظرت بها إلى الكاتانا خاصتي من وقت لآخر، ربما كانت لا تزال تظنني ميتسوروغي.
هيه، ما أمر هذا الجنرال بحق الجحيم؟
يبدو أن هذه الفتاة بقيت هنا لفترة طويلة جدًا لدرجة تأثرها بالشياطين القرمزية، لأنها رفضت إلقاء تعويذتها دون أن تقول حديثًا رائعًا.
بعد أمسكاها الكاتانا بسهولة، رفضت سيلفيا تركه.
واصلت سيلفيا وهي تداعب رأسي.
في النهاية، أظهرت وجهْا محتارًا.
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
“… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
( غرام* هو اسم السيف السحري الملعون الذي يملكه ميتسوروغي. )
خافت أكوا من نظراته واختبأت ورائي.
أوه لا، لأن جودة سلاحي ومهاراة مبارزتي كانت سيئة للغاية، اكتشفتني على الفور.
إذن، إنها ذروة شعبيتي …!
لا، لم ينته الأمر بعد، سأقوم بـ – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
“إنه تشونشونمارو.”
قالت ميغومين مع دخولها الفراش بوجه أحمر.
“… آه؟”
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
كنت أخطط لتخويفها بالأكاذيب، لكن ميغومين تحدثت قبل أن أفعل.
“… هل أنت أحمق؟ هل كازوما شخص يمكنه التصرف وفقًا للموقف أم أحمق؟ اعد امتناني الذي اعطيته لك لتوي!”
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
تحدثت الجانية التي أعطت سيفي هذا الاسم الغريب بحماس.
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
“… فوفو، هاهاها! أنت لست مستخدم السيف السحري ميتسوروغي، أليس كذلك؟ هلا اخبرتني باسمك الحقيقي، ولماذا تتظاهر بأنك ميتسوروغي؟”
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
بدأت سيلفيا تضحك بحرارة. ما المضحك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
“… اسمي ساتو كازوما. تظاهرت بأنني ميتسوروغي لأنني لا أريدك أن تعرفي اسمي الحقيقي وتستهدفيني.”
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
“آه، هاه! هاهاها! هذا مذهل، فكرتك رائعة جدًا ! اعجبني هذا!”
وأضافت بلا مبالاة.
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
فتح باب المدخل مرة أخرى وأخرجت أكوا رأسها.
… ‘ اسمي سيلفيا ‘ ، هاه … يبدو أنها تسممت خلال معاركها المتكررة مع الشياطين القرمزية.
“هيه، لقد أخبرت السيدة بالفعل ان توقظ داركنيس، ستأتي قريبًا!”
“من فضلكِ لا تفعلي هذا. هذه احدى معالم القرية، لا تخربيها!”
لقد حدث ذلك في لحظة. جرت سيلفيا الكاتانا التي كانت تمسكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
فقدت توازني وتم سحبي نحو سيلفيا وأنا لا أزال أمسك بالكاتانا.
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
هذا صحيح، كانت هذه فرصة مثالية لتنشيط تعويذة الأختباء.
سقط وجهي مباشرة في ثدي سيلفيا.
“؟ آاااه!!”
ألقت سيلفيا الكاتانا جانبًا وحضنتني نحو صدرها.
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
شكرًا على حسن الضيافة…
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
لا، لا، لا، إنه فخ!
… وفجأة، صعقني الإلهام.
هذا صحيح، حتى لو كانت امرأة كبيرة الصدر ذات بشرة ناعمة، طويلة ونحيلة البنية، جميلة وجسدها منحوت بدقة، هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالسعادة – شكرا على حسن الضيافة!
“لا، لا يمكننا، حتى مع ذلك، لا يزال مفيدًا خلال اللحظات الحاسمة.”
دفنت وجهي في ثدي سيلفيا وقاومت بلا جدوى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، الشخص الذي بجانبي – ميغومين، وجهت له الضربة القاضية.”
“توقف عن المقاومة! تقييد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعيد تدويرها إلى أسلحة ودروع جديدة، بالطبع.”
لقد رأيت هذا من قبل. كانت هذه مهارة تقيد حركة الخصم.
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
من المفترض أن هذه مهارة لا يتعلمها إلا المغامرين الذين يعملون بفئة المحتالين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنظر هنا رائع حقًا. لو عرفت أننا سنأتي هنا، لأحضرت صندوق الغداء ولتمكنا من التنزه هنا.”
هل هي زعيمة بمهارات محتالين؟
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
قيدت سيلفيا جسدي بخصرها بينما حافظت على وضع دفن نصف وجهي في ثدييها.
فقدت توازني وتم سحبي نحو سيلفيا وأنا لا أزال أمسك بالكاتانا.
مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
اسمي؟ لا أريد أن يتذكر جنرال ملك الشياطين اسمي …
“هذا الرجل رهينتي! تلك الفتاة هناك، لا أعرف لماذا لم تلقي أي تعاويذ، لكن هذا الرجل سيصاب ايضًا اذا القيتي تعاويذ!”
الفصل الرابع – اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
“ماذا…! كا-كازوما! هل أنت بخير؟ يبدو أنك تستمتع بهذا.”
على الأغلب أنها وجدت كلماتي مقنعة للغاية. نقرت سيلفيا على لسانها بكراهية.
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
……
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استحممت في الخارج، أخبروني أن هناك حمام مشترك قريب يسمى’ الينبوع الساخن المختلط ‘ .”
في الواقع، لا داعي للأستعجال، لكن أنقذيني!
تسارع عقلي بجد لرفض ما سمعته للتو.
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بعدها، ذهبنا إلى نافورة تحت ظل شجرة.
صرخت أكوا التي أرادت إلقاء بعض التعاويذ لإيقاف سيلفيا.
“هل تعبث معي؟”
يبدو أن هذه الفتاة بقيت هنا لفترة طويلة جدًا لدرجة تأثرها بالشياطين القرمزية، لأنها رفضت إلقاء تعويذتها دون أن تقول حديثًا رائعًا.
بدأت اتعرق على الرغم كون الغرفة باردة. وارتفع صوتي قليلاً بسبب توتري.
فقط اصرخي ‘ رفيق عزيز ‘ ، هذا سيفي بالغرض، لذا أسرعي − ! أردت أن أصرخ، لكن رأسي عالق بين ثدي سيلفيا، لم أستطع قول أي شيء.
كانت تحاول تغيير الموضوع.
… تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
ويبدو أن أكوا قد أعجبت بالسيف المقدس كثيرًا.
منذ ذلك اليوم عندما قالت يونيون إنها تريد إنجاب طفلي، حتى هذه الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الشياطين القرمزية التي أحضرتها معي، تحول وجه جنرال ملك الشياطين إلى اللون الأرجواني من الخوف.
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، لم يكن معي أي أسلحة وكان ظهري للعدو. لم يكن لدي أي وسيلة للرد.
سأعتبر الأورك على أنهم عقاب ما، ولكن مع ذلك، بشكل عام، كان حظي جيدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أمر هذه المرأة؟ من أين أتت؟ ما هو هدفك؟”
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
أم أنها نقاط قوتي الوحيدة؟ يا ترى، هل عملت إحصائية حظي العالية ببراعة؟
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
دفنت وجهي في ثدييها وتركتها تفعل ما تريد.
“اتمنى أن تهاجمك الأورك مرة أخرى.”
“هيه، يا فتى، لا تتنفس الهواء الساخن في داخلي، فهذا يجعلني متحمسة. كن فتى جيدًا وسأعطيك مكافأة لاحقًا.
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
إنها فترة شعبيتي!
تحدث مالك المتجر بوجه هادئ …
“لكن، لكن لا يمكنني التنفس هكذا …”
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
كان شعورًا مبهجا بالنسبة لي، لكنني لم أستطع التنفس هكذا.
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
بينما كنت أتلوى لتغيير وضعيتي …
كان بحجم عمود الغسيل تقريبًا، لكنه بدا وكأنه بندقية طويلة جدًا، وقد استخدم كعمود غسيل.
“التطهير المقدس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا لك على قبولي عندما لم يكن لدي مكان أذهب إليه في أكسيل، على الرغم من أنني ساحرة مزعجة لا يمكنها استخدام شيء سوى الانفجار. شكرًا لك على حملي إلى المنزل بعد أن استنفدت المانا. شكرًا لك على السماح لي بالبقاء في الفريق على الرغم من كل المشاكل التي سببتها لك.”
خفضت سيلفيا حذرها لأنها انشغلت معي، واستغلت أكوا هذه الفرصة لإلقاء تعويذتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت نفسي لكرة وتهربت من نظرات ميغومين.
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنبت ميغومين المحرجة النظر إلى وجهي المليء بنظرات الاشمئزاز.
وبالطبع، لقد علقت فيه أيضًا …!
فك سيلفيا السفلي.
“؟ آاااه!!”
” − أحد جنرالات جيش ملك الشياطين، سيلفيا، هاه …؟”
صرخت سيلفيا بصوت عال.
بدا هذا وكأننا زوجين تعبا من بعضهما البعض.
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
تسارع عقلي بجد لرفض ما سمعته للتو.
على النقيض من الذي لم يصب بأذى، تمزق ثوب سيلفيا بالكامل بعد إصابتها.
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
“أنتِ، لقد فعلتِ ذلك الآن …! حتى ثوبي الجلدي المكون من قطعة واحدة المصنوع من جلد الشياطين ذوي المستوى المنخفض قد تمزق …! لكن من المؤسف أنني لست شيطانة بالكامل. قد يكون مؤلمًا، لكنه ليس قاتلاً. اسمعي، إذا هاجمتِ مرة أخرى، سأقتله!”
كان الجو باردًا جدًا، لذلك التقطت البطانية خلسة وغطيت نفسي.
هددت سيلفيا نصف العارية أكوا وهي تفك قيودي، وسحبتني اقرب نحوها. كانت مؤخرة رأسي تضغط على ثدييها.
لقد حلت مشكلة تنفسي بشفقة.
“… آاررغ…”
“اسمي سيلفيا! مديرة قسم تحسين الوحوش، الشخص الذي سيستمر في تعديل جسدها الخاص! هذا صحيح، أنا كميرا، الكميرا المحسنة سيلفيا! سآخذ هذا الصبي معي. فتاي اللطيف، كن واحدًا معي مرة أخرى، تقييد!”
باختصار، بدا وكأنه مدخل لملجأ نووي …
… ‘ اسمي سيلفيا ‘ ، هاه … يبدو أنها تسممت خلال معاركها المتكررة مع الشياطين القرمزية.
“لا يوجد الكثير من المتاجر في القرية على أي حال. هذا هو الخياط الوحيد وهناك متجر واحد فقط للأحذية. جميع المتاجر الأخرى فريدة من نوعها أيضًا.”
اثناء اعلان سيلفيا عن لقبها، خططت لربطي مستخدمة التقييد مرة أخرى.
همم؟
بصراحة، لم يكن معي أي أسلحة وكان ظهري للعدو. لم يكن لدي أي وسيلة للرد.
بعد أن وبختني ميغومين …
لذلك، لم أقاوم ورفعت يدي متعاونًا وسمحت لها بتقييدي بالحبال.
ومع ذلك، أنا فتى يتمتع بصحة جيدة، وسيكون من الصعب عدم السير مع التيار عندما أوضع بهكذا موقف.
“كا-كازوما! أعيدوا كازوما …! … كازوما، أنت لم تقاوم لتوك، هل تفعل هذا عن قصد؟”
“لا تهتمي.”
“كلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
مع وجود مؤخرة رأسي في عمق ثدي سيلفيا العملاقين، أنكرت ذلك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلفيا لم تتفاداها، بل أمسكتها بيد واحدة.
لأن سيلفيا كانت طويلة، لم أستطع الوصول إلى الأرض عندما كان رأسي بين ثدييها. بعد أن تم تقييدي، كنت معلقًا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تخطيت حدودك هذه المرة! أيها الأخرق!”
ما هذا الشعور الناعم والهادئ؟
“ما الأمر؟ أنا فقط أشكرك، ألست أنت من طلب هذا؟ لماذا تتصرف بخجل شديد؟”
الأمر أشبه بالعثور على المنزل الذي كنت أبحث عنه بجد طوال هذا الوقت.
– اعترفت بكل شيء.
نظرت إلي ميغومين بعيون متجمدة. في تلك اللحظة −
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ، لقد فعلتِ ذلك الآن …! حتى ثوبي الجلدي المكون من قطعة واحدة المصنوع من جلد الشياطين ذوي المستوى المنخفض قد تمزق …! لكن من المؤسف أنني لست شيطانة بالكامل. قد يكون مؤلمًا، لكنه ليس قاتلاً. اسمعي، إذا هاجمتِ مرة أخرى، سأقتله!”
“آررغ…! كنت مهملة للغاية …!”
رددت لا أراديًا عليه.
عندما سمعت هذا الصوت المألوف، التفت ووجدت داركنيس في ملابس غير رسمية بدون درع، تلهث وهي تركض.
“أليس هناك قبر يختم إلهًا شريرًا؟ الهدف الذي يتطابق مع جيش ملك الشياطين هو إحياء إله شرير … لكن أليس الختم مكسورًا؟”
كانت ترتدي قميصًا أسود رفيعًا وتنورة ضيقة مع سيف ضخم في يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلة هذه القرية؟
ربما جاءت إلى هنا مذعورة بعد أن أيقظتها السيدة.
كانت ترتدي قميصًا أسود رفيعًا وتنورة ضيقة مع سيف ضخم في يديها.
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
“جنرال ملك الشياطين! لقد ذهب الناس في هذه الأسرة ليجلبوا الشياطين القرمزية الأخرى! إنها مسألة وقت فقط قبل أن تأتي التعزيزات. دعي هذا الرجل اليائس الذي يغلق عينيه بسعادة بينما يضع رأسه في ثدييك بعيدًا واختفي! اذا اردتِ رهينة بهذه الشدة … خذيني أنا…! سآخذ مكانه! من فضلكِ دعيني أكون رهينة بدلاً من كازوما!”
“دعني أنظر. إنهم لا يستسلمون ابدًا. لا أفهم لماذا يستمرون في الهجوم على الرغم من أننا نضربهم بشدة. إذا كانوا يتسللون، فإن هدفهم على الأرجح ليس مهاجمة الناس، ولكن شيء مثل المنشأة داخل القرية.”
قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
مع تجميد النافذة، لن تستطيع ميغومين الهروب من النافذة كما فعلت أمس!
“آرا، هيه، يبدو انك فتى السيدات حقًا! عاشقتين؟ لكن لا، انا معجبة به. هيه، أنت كازوما، أليس كذلك؟ ما رأيك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين؟ أعتقد أننا سنتوافق بشكل جيد.”
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
“يبدو ان كازوما قد تقرب كثيرًا من الخصم بالفعل قبل اداركِ للأمر. حتى أنها تربت على رأسه.”
إذن، ما هو هدفهم؟
لم تعرف أكوا ماذا تقول أيضًا، واكملت داركنيس −
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
“… هيه كازوما، لماذا أنت عالق في مكان كهذا …؟ تنهد، أنا حقًا لا أستطيع تقليل حذري. لا بد أنك قد أغويت بثديي تلك المرأة. لا فائدة، سأنقذك الآن، لذا ابق ساكنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أمر هذه المرأة؟ من أين أتت؟ ما هو هدفك؟”
“لا تهتمي.”
“أتخطط لعدم مقابلتهم مرة أخرى بعد ترهيبهم كثيرًا؟ هذا مبالغ فيه للغاية!”
……
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
“هاه؟”
… أثناء اعجابي بمخططي …
إجابتي الفورية جعلت الأشخاص الأربعة الآخرين يصرخون بانسجام.
“هل هذا صحيح؟ آسفة، كازوما، لقد أسأت فهمك مرة أخرى. هذا صحيح، إذا كان لدى كازوما الشجاعة لتجاوز الحد، لجازف باتخاذ خطوة نحو داركنيس … قلت شيئًا وقحًا، أعتذر.”
استلقيت كأنني مستلقي على أريكة رفيعة المستوى، وفركت رأسي ببهجة على ثديي سيلفيا الوفيرين.
كلماتي جعلت ميغومين ترتبك بعض الشيء، وحاولت جاهدة قمع ابتسامتها.
“قلت لا تهتمي. جميعكم، وخاصة داركنيس، كان أسلوبكم معي مؤخرًا فظيع. سيلفيا سان هنا تعاملني بشكل جيد للغاية. نظرًا لأنكم جميعًا تعاملونني بشكل رهيب طوال الوقت، فكرت لتوي بتغيير ولائي إلى جيش ملك الشياطين. اعتذري، لقد حان الوقت لكي تعتذري عن جعلي أنظف من بعدكم يا فتيات! شكرتني ميغومين في وقت سابق أيضًا، لذلك اعتذري!”
ليس فقط فكها، كان هناك لون أزرق باهت حول وجهها …
قلت لداركنيس.
سأعتبر الأورك على أنهم عقاب ما، ولكن مع ذلك، بشكل عام، كان حظي جيدًا جدًا.
ذهلت داركنيس عندما قلت هذه الكلمات، بدت هذه الكلمات شيئًا قد تقوله أكوا.
كنت مثارًا بسبب ثدي رجل كل هذا الوقت، أن …
“هيه، هيه كازوما، لا تمزح هكذا. تمثيلك مقنع لدرجة انه لا يبدو مزحة على الإطلاق. أم… هذا صحيح، لقد كنا لئيمين بعض الشيء معك … أممم، بالغت كثيرًا عندما قدمتك إلى عائلة ميغومين، آسفة. أوه صحيح، ألم تقل أنك تريد ميدالية؟ فهمت، أن إنجازاتك مثالية، عندما نعود إلى أكسيل سـ …”
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
“هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
“أتخطط لعدم مقابلتهم مرة أخرى بعد ترهيبهم كثيرًا؟ هذا مبالغ فيه للغاية!”
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
كانت داركنيس مضطربة بعض الشيء وتتلوى وهي تقول:
رسوم تحدي؟
“دفاعي …؟”
كانت ترتدي قميصًا أسود رفيعًا وتنورة ضيقة مع سيف ضخم في يديها.
“خطأ! أليست نقطة قوتك هي جسدك العاهر الذي يمكن أن يغوي الرجال؟ لماذا تقولين أشياء غبية وتتظاهرين بأنكِ فتاة نقية؟”
لذلك، لم أقاوم ورفعت يدي متعاونًا وسمحت لها بتقييدي بالحبال.
“هيه، هذا الرجل لا يمكن إنقاذه. إنه يتحدث بغرابة، دعونا نتركه لجيش ملك الشياطين.”
يبدو أن ميغومين أمسكت بيدي بملء إرادتها.
“لا، لا يمكننا، حتى مع ذلك، لا يزال مفيدًا خلال اللحظات الحاسمة.”
الجزء الثاني
همست ميغومين وأكوا بهدوء لبعضهما البعض.
أخذت سيفي واندفعت مع ميغومين.
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
كل ما علي فعله هو تخفيض درجة حرارة هذه الغرفة حتى يضطر الشخص الى الاختباء داخل البطانية.
غطت داركنيس جسدها بخجل وقال:
أنا حقًا عبقري أن أفكر في مثل هذه الخطة الخالية من العيوب!
“أنا-أنا …! لم، لم اغوي أبدًا …!”
“… بالمناسبة، ماذا فعل الحداد بالعملات المعدنية والأسلحة التي جمعها؟”
رفعت جبينها وهي تغمض عينيها الغارقة بالدموع، وتخطط لدحض اتهاماتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خطابي العاطفي.
“أجل، فعلتِ! حقًا، جسمك عاهر للغاية! الليلة! إحصائية حظي في أقصى حدودها! ربما هذه هي الفترة الأكثر شعبية في حياتي! اعتذري الآن! إذا كنت لا تريديني أن أغادر، أنا الشخص الذي في الفترة الأكثر شعبية في حياتي، مع سيلفيا سان، فلتعتذري! على سبيل المثال… دعيني أفكر …”
“همم، اذن يوجد أشخاص هنا يمكنهم نقلنا آنيًا إلى أكسيل. في هذه الحالة ستكون رحلة العودة سهلة للغاية.”
اضغط لرؤية الصورة الاولى
اضغط لرؤية الصورة الثانية
كانت ترتدي قميصًا أسود رفيعًا وتنورة ضيقة مع سيف ضخم في يديها.
تركت غطرستي تتملكني ونطقت بهذه الكلمات، مما جعل داركنيس عاجزة عن الكلام. في هذه اللحظة، وضعت سيلفيا يديها على رأسي وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها، خرجت من الفراش.
“جيد، جيد… كما هو متوقع من الرجل الذي وضعت عيني عليه! سأسمح لك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين! لكن لا تتنمر على تلك الفتاة الكروسيدر كثيرًا، حسنًا؟ عليك أن تعامل قلوب الفتيات الرقيقة بعناية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
حدقت داركنيس في سيلفيا عندما سمعت ذلك.
اضغط لرؤية الصورة
“أنتِ شيطانة، لكن يمكنك التعاطف مع مشاعر الفتيات الصغيرات، أليس كذلك …؟ من المستحيل تمييز عمر الشياطين من المظهر، هل يمكن أن ينبع تعاطفك من تجربة كونك امرأة تبلغ من العمر ألف عام؟”
اضغط لرؤية الصورة
بعد أن سخرت منها داركنيس بسيفها المرفوع عاليًا، أجابت سيلفيا بواقعية.
عندما رأت سيلفيا هذا، لعقت شفتيها وابتسمت بفظاظة.
“آرا، بالطبع أفهم، سواء كان قلب فتيات صغيرات أو الفتيان.”
ترددت بما يجدر بي قوله.
هوهو، كما هو متوقع من جمال العرق الشيطاني، فهمت قلوب كل من الرجال والنساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استحممت في الخارج، أخبروني أن هناك حمام مشترك قريب يسمى’ الينبوع الساخن المختلط ‘ .”
واصلت سيلفيا وهي تداعب رأسي.
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
“بعد كل شيء، نصفي رجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، هذا الرجل لا يمكن إنقاذه. إنه يتحدث بغرابة، دعونا نتركه لجيش ملك الشياطين.”
وأضافت بلا مبالاة.
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
“…… ماذا؟”
رفعت جبينها وهي تغمض عينيها الغارقة بالدموع، وتخطط لدحض اتهاماتي.
لم أستطع فهم ما قالته للتو والتفت لمواجهتها.
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
ربما كانت بعض أجزاء القرية مشتعلة، مما أضاء السماء خلف ظهرها. لقد لاحظت شيئًا في هذه اللحظة.
صرخت عندما رأيت الشيء الذي اعتقدت أنه عمود غسيل.
فك سيلفيا السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي ميغومين باحراج أثناء تحديقي بها مذهولاً.
ليس فقط فكها، كان هناك لون أزرق باهت حول وجهها …
من المفترض أن هذه مهارة لا يتعلمها إلا المغامرين الذين يعملون بفئة المحتالين!
“همم، ألم أخبرك؟”
“جميعًا، الماء جاهز … آرا، ما الأمر؟”
أجابت سيلفيا.
الجزء الرابع
كان القرط الأزرق على أذنها اليمنى الحادة متلألئًا …
“كا- كازوما؟ ماذا، لماذا اتيت بهذه السرعة …؟”
“أنا كميرا. هذه الثديين التي تحبها كثيرًا ليست طبيعية، ولكن تمت إضافتها بعد القيام بالتجارب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، جيد… كما هو متوقع من الرجل الذي وضعت عيني عليه! سأسمح لك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين! لكن لا تتنمر على تلك الفتاة الكروسيدر كثيرًا، حسنًا؟ عليك أن تعامل قلوب الفتيات الرقيقة بعناية.”
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
تسارع عقلي بجد لرفض ما سمعته للتو.
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
الجو الدافئ الذي شعرت به سابقًا تلاشى تمامًا.
بعد كل شيء، هذا يعني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت ميغومين الليلة الماضية، بقيت متشبثًا بفراشها قائلًا إن الجو بارد جدًا في الخارج. أنا فقط بحاجة لتحويل هذا العذر إلى حقيقة.
كنت مثارًا بسبب ثدي رجل كل هذا الوقت، أن …
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
آه…؟ همم؟
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
اثناء تفكيري ما إذا كنت سأبقى لليلة أخرى…
سمعت صوت ميغومين الناعم وتذكرت شائعة سمعتها منذ فترة طويلة.
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
الرجال الذين يرتدون أقراطهم على الأذن اليمنى كانوا −
“أونيه سان كانت مذهلة! لم تتأثر حتى بعد إصابتها بالسحر والسهام!”
“بالمناسبة، أنت حقًا رجل لطيف … مجرد مداعبة رأسك بهذه الطريقة يجعل ثديي والجزء السفلي من جسدي متحمسين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، لقد علقت فيه أيضًا …!
بسبب اختلاف الطول بيننا، كانت مؤخرتي عند منطقة سيلفيا السفلية.
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
هناك…
“ماذا…! كا-كازوما! هل أنت بخير؟ يبدو أنك تستمتع بهذا.”
“سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
“لم استطع التحمل اكثر ~ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
– عندها، تجمد عقلي.
“آه، لكن والدتكِ أغلقت الباب اليوم − ”
—————————
ما الغرض من هذا الشيء؟ بدا وكأنه مبنى مصنوع من خرسانات.
— ترجمة Mark Max —
“ياهووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
