الهجوم على ريليه
الفصل 566: الهجوم على ريليه
“ملازم أول ياسمين، هل يمكننا أن نركز على شيء أكثر أهمية من عاداتي الشخصية؟ مثل وظائفنا ؟ ”
تعتبر مدينة ريليه المحصنة صغيرة نسبيًا، بالنسبة للمدن الأخري ، بالكاد أقدم من الممالك المتوسعه التي ترسخت فوقها. تم تشكيل المدينة من قبل مجموعة من المنقبين ذوي الخبرة والمستوى العالي، وقد استفادت المدينة من حماية ومعرفة هؤلاء الأفراد، مما سمح لها بالازدهار بسرعة نسبية. تقع المدينة في قسم قاحل نسبيًا من الطبقات الأولى للزنزانة، ولا توفر الكثير من حيث الموارد أو أرضي التنقيب الرئيسية، ولكنها تقدم شيئًا أصعب بكثير، ألا وهو الاستقلال. غير مقيدة بأي سلطة أكبر وقادرة على الوقوف في وجه اتحاد المرتزقة، توفر مدينة-او-دولة ريليه ملاذًا لأولئك الذين يرغبون في التعمق دون تقييدهم في سلسلة.
“ماذا بحق الجحيم انت؟” تمتم ، “ماذا يمكن أن تكون؟”
وبطبيعة الحال، يعني هذا استبدال مناطق الصيد الأكثر ثراءً بالحدود، ولكن بالنسبة لجزء صغير من المنقبين، فإن المقايضة تستحق العناء أكثر من ذلك. لذلك ظلت مدينة ريليه مزدهرة بهدوء لمئات السنين، ويديرها مجلس حاكم من المقاعد الموروثة التي يسيطر عليها أحفاد المؤسسين، واعتمدت المدينة على حراستها الخاصة ونشر الفيلق السحيق للدفاع عن نفسها من نهب الزنزانة .
“الأوامر؟ الوحوش تقترب!”
رغم ذلك، ما الذي يمكن أن يضر بمثل هذه المدينة في الطبقات الأولى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” أومأت ببطء.
-مقتطف من دليل بارينجر إلى الحدود: مغامرات في الهامش
“برأيك ما هذا؟” سألت ياسمين.
حك والاس دانتون أسنانه على إسفين جديد من مضغ الزنزانة، ولم يتوقف إلا للانحناء والبصق، بينما كان يحدق في مصفوفة الكريستال التحذيرية أمامه. وقفت نائبته بجانبه، وأدارت عينيها واتخذت خطوة سرية بعيدًا عن الرجل. كان المضغ رذيلة شائعة بما فيه الكفاية في رايليه، ومفيد كمنشط ذو خصائص تخديرية طفيفة، ولكن بجانب المسار كانت رائحة الأشياء كريهة!
“هذا غريب.”
“كابتن …”هي حذرت.
تنهدت ياسمين وعدلت نظارتها وفحصت حافظتها مرة أخرى. لقد شعر القبطان بالفزع من الإنذارات المتعددة التي تفعلت في اليومين الماضيين وأمر كل الحراس بأن يكونوا في حالة تأهب قصوى. لم تظن أن الرجل قد نام خلال أربع وعشرين ساعة الماضيه ، ومن هنا كانت الكميات الغزيرة من المضغ التي ظل يحشرها في فمه. حتى أنها شعرت أنه كان يبالغ في رد فعله، كانت الوحوش تقترب من الأنفاق الخارجية طوال الوقت، وكان عليها أن تعترف بأن الرجل العجوز لديه غرائز جيدة. لقد كان قائدًا لحرس رايله لأكثر من عشرين عامًا في هذه المرحلة، وكان منقب قوي قبل ذلك. إذا كان أي شخص يعرف الزنزانة عن ظهر قلب، فذالك هو.
“لا.”
“لذا، إذا كان هناك ما يكفي من وحوش الطبقة الثانية بحيث يضربون كل نقطة من هذه النقاط في وقت واحد تقريبًا، فلا بد أن تكون هناك مجموعة كبيرة منهم قد صعدوا إلى هذه الطبقة.”
“اللوائح…”
“أنا أكتب اللوائح اللعينة، ياس.”
“إذا واجه عمالنا أي شيء من هذا القبيل …”
“سيشعر المجلس بالصدمة عندما يسمع ذلك.”
“ماذا بحق الجحيم انت؟” تمتم ، “ماذا يمكن أن تكون؟”
“ملازم أول ياسمين، هل يمكننا أن نركز على شيء أكثر أهمية من عاداتي الشخصية؟ مثل وظائفنا ؟ ”
فجأة، أضاءت إحدى البلورات الموجودة على المصفوفة، ووقف والاس سريعًا، ووقع كرسيه خلفه بينما انحنى للتحديق. كرة صغيرة من الضوء الأحمر تمثل وحشًا واحدًا اشتعلت فيها الحياة عندما اقتربت من محطة الحراسة غرب المدينة.
تنهدت ياسمين وعدلت نظارتها وفحصت حافظتها مرة أخرى. لقد شعر القبطان بالفزع من الإنذارات المتعددة التي تفعلت في اليومين الماضيين وأمر كل الحراس بأن يكونوا في حالة تأهب قصوى. لم تظن أن الرجل قد نام خلال أربع وعشرين ساعة الماضيه ، ومن هنا كانت الكميات الغزيرة من المضغ التي ظل يحشرها في فمه. حتى أنها شعرت أنه كان يبالغ في رد فعله، كانت الوحوش تقترب من الأنفاق الخارجية طوال الوقت، وكان عليها أن تعترف بأن الرجل العجوز لديه غرائز جيدة. لقد كان قائدًا لحرس رايله لأكثر من عشرين عامًا في هذه المرحلة، وكان منقب قوي قبل ذلك. إذا كان أي شخص يعرف الزنزانة عن ظهر قلب، فذالك هو.
لقد فكرت للحظة.
“لا يبدو الأمر على ما يرام،” تمتم والاس لنفسه بينما كان يحدق في المصفوفة. “لماذا يوجد الكثير من الوحوش، قريبة جدًا من بعضها البعض؟ كل وحوش الظل …”
لقد فكرت للحظة.
هنا في برج الحراسة المركزي، كانوا يقعون تقريبًا في وسط المدينة، بجوار غرف المجلس نفسها. منذ إطلاق الإنذارات، كان والاس وياسمين مختبئين في أعماق البرج، على اتصال دائم مع المصفوفة البلورية المتصلة بكل موقع استيطاني يحرس مداخل الزنزانة. من خلال الاتصال بجهاز كشف مسحور مماثل في كل موقع استيطاني، ستضيء مصفوفة الأوامر أمامهم لإظهار موقع أي وحش يتعدى داخل نطاق اكتشاف المدينة، في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك. على الحائط خلفهم، أعطتهم تعويذات الاتصال المدعومة بنوى الوحوش التواصل في الوقت الفعلي مع كل حارس في المحيط وكل محطة حراسة داخل المدينة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيشعر المجلس بالصدمة عندما يسمع ذلك.”
لقد كان استثمارًا مكلفًا للغاية، ووصفه الكثيرون بأنه غير ضروري، لكن التدابير أثبتت أنها لا تقدر بثمن منذ أن تم الانتهاء من العمل. كانت القدرة على الرد الفوري على أي توغل محتمل تستحق الكثير للدفاع عن المدينة.
“كابتن؟! شيء ما في الأنفاق! أستطيع سماعهم قادمين!”
“ما زال لا توجد أخبار من فرق التنقيب خارج المدينة؟” سأل ياسمين دون أن يلتفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياسمين! ياسمين؟ ياس؟!” التفت القبطان الي المرأة الثانيه في القيادة ليجدها تحدق في حالة ذهول في الاسقاط الموجود خلفه.
قالت: “ليس منذ آخر مرة سألتها قبل عشرين دقيقة…”
“كابتن …”هي حذرت.
“هذا غريب.”
“ششش،” همس والاس، وعيناه مركزتان.
“لا، ليس كذلك،” أصرت. “هناك خمس مجموعات فقط تقوم بالتنقيب في الوقت الحالي وكلها تخطط للتنقيب لمدة شهر على الأقل. إن يومين من عدم الاتصال ليس بالأمر غير المعتاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل العجوز رأسه بعناد.
هز الرجل العجوز رأسه بعناد.
لقد فكرت للحظة.
“فتاة حمقاء،” تمتم، ولم يبعد عينيه عن المصفوفة.
فجأة، أضاءت إحدى البلورات الموجودة على المصفوفة، ووقف والاس سريعًا، ووقع كرسيه خلفه بينما انحنى للتحديق. كرة صغيرة من الضوء الأحمر تمثل وحشًا واحدًا اشتعلت فيها الحياة عندما اقتربت من محطة الحراسة غرب المدينة.
شعرت بتوتر أعصابها.
“برأيك ما هذا؟” سألت ياسمين.
“إذا كنت مخطئه إلى هذا الحد ، فلماذا لا تشرح لي السبب ؟” بصقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الحراس الذين كانوا يحرسون الدفاعات الخارجية على الفور، وتركوا مواقعهم ومعداتهم أثناء اندفاعهم إلى بر الأمان. صمتت مراكز الحراسة واحدة تلو الأخرى حتى اقتربت منها الوحوش. وذلك عندما سمعها والاس.
ندمت على الفور على أفعالها وألقت التحية لضابطها الأعلى.
“أنا لا أرى أي شيء يا كابتن!”
“أنا آسف يا كابتن! لا أعرف ما الذي أصابني!”
“ماذا!؟”
ولم يكلف نفسه عناء النظر للأعلى.
“ماذا!؟”
قال: “أنت متعبه و عصبية لأنني جعلتك تبقى هنا طوال الليل بدلاً من العودة إلى المنزل والحصول على بعض الراحة، إنه أمر معقول فقط. ركزي وسأشرح لكي”.
رغم ذلك، ما الذي يمكن أن يضر بمثل هذه المدينة في الطبقات الأولى؟
وأشار إلى الحلقة الخارجية من البلورات التي تمثل مراكز الحراسة الخارجية.
شعرت بتوتر أعصابها.
“كان لدينا هذا المنشور، وهذا، وهذا، وكلهم يكتشفون الوحوش في غضون ساعة من بعضهم البعض. جميعهم وحوش ظل، من سكان الطبقة الثانية. أليس كذلك؟”
“لا، ليس كذلك،” أصرت. “هناك خمس مجموعات فقط تقوم بالتنقيب في الوقت الحالي وكلها تخطط للتنقيب لمدة شهر على الأقل. إن يومين من عدم الاتصال ليس بالأمر غير المعتاد.”
“صحيح” أومأت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”
“لذا، إذا كان هناك ما يكفي من وحوش الطبقة الثانية بحيث يضربون كل نقطة من هذه النقاط في وقت واحد تقريبًا، فلا بد أن تكون هناك مجموعة كبيرة منهم قد صعدوا إلى هذه الطبقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” أومأت ببطء.
لقد فكرت للحظة.
فجأة، أضاءت إحدى البلورات الموجودة على المصفوفة، ووقف والاس سريعًا، ووقع كرسيه خلفه بينما انحنى للتحديق. كرة صغيرة من الضوء الأحمر تمثل وحشًا واحدًا اشتعلت فيها الحياة عندما اقتربت من محطة الحراسة غرب المدينة.
“إذا واجه عمالنا أي شيء من هذا القبيل …”
الفصل 566: الهجوم على ريليه
وأكد وهو لا يزال يحدق في البلورات: “كانوا سيبلغون عن ذلك على الفور”. “لهذا السبب لا أعتقد أنه مناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”
بصق على الجانب، ثم حشو قطعة أخرى من المضغ في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياسمين! ياسمين؟ ياس؟!” التفت القبطان الي المرأة الثانيه في القيادة ليجدها تحدق في حالة ذهول في الاسقاط الموجود خلفه.
فجأة، أضاءت إحدى البلورات الموجودة على المصفوفة، ووقف والاس سريعًا، ووقع كرسيه خلفه بينما انحنى للتحديق. كرة صغيرة من الضوء الأحمر تمثل وحشًا واحدًا اشتعلت فيها الحياة عندما اقتربت من محطة الحراسة غرب المدينة.
رغم ذلك، ما الذي يمكن أن يضر بمثل هذه المدينة في الطبقات الأولى؟
“برأيك ما هذا؟” سألت ياسمين.
“الأوامر؟ الوحوش تقترب!”
“ششش،” همس والاس، وعيناه مركزتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل العجوز رأسه بعناد.
فلاش، فلاش، فلاش، فلاش! في غضون ثانية، انفجرت أربعة أضواء أخرى وضرب والاس بيده على المصفوفة. على الفور تم عرض كرة فوق المصفوفة، نموذجًا لريله والمناطق المحيطة بها. في الوقت الذي استغرقه عينيه للتركيز على الإسقاط، أضاءت كل مصفوفة بلوريه داخل الاسقاط ، بدأت الأضواء الحمراء في الظهور بالعشرات حيث بدأت الاتصالات في الظهور عبر المصفوفات خلفه.
“اللوائح…”
“آه، كابتن؟ لديك الكثير من الاتصالات داخل المحيط.”
“ماذا!؟”
“كابتن؟! شيء ما في الأنفاق! أستطيع سماعهم قادمين!”
“ماذا بحق الجحيم انت؟” تمتم ، “ماذا يمكن أن تكون؟”
“الأوامر؟ الوحوش تقترب!”
“إذا واجه عمالنا أي شيء من هذا القبيل …”
“إنهم في الجدران! إنهم في الجدران!”
“إذا واجه عمالنا أي شيء من هذا القبيل …”
اتسعت عيون ياسمين بفزع وهي تنظر إلى ما يحدث أمامها دون أن تتحرك. هذا العدد من الاتصالات؟ قريبة جدا من بعضها البعض؟ هل هذه موجة؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”
“نحن تحت الهجوم!” زأر والاس. “استعدوا للعودة إلى المدينة!”
“إذا كنت مخطئه إلى هذا الحد ، فلماذا لا تشرح لي السبب ؟” بصقت.
“ماذا!؟”
“لا.”
“تأكيد؟! كابتن، تأكيد!؟”
“اللوائح…”
“أعد مؤخرتك إلى المدينة!” تحول والاس إلى رفع الصوت عاليا مباشرة إلى الحائط. “وشخص ما يؤكد رؤية لعينة!”
ولم يكلف نفسه عناء النظر للأعلى.
“أنا لا أرى أي شيء يا كابتن!”
“إنهم في الجدران! إنهم في الجدران!”
“ياسمين! ياسمين؟ ياس؟!” التفت القبطان الي المرأة الثانيه في القيادة ليجدها تحدق في حالة ذهول في الاسقاط الموجود خلفه.
ندمت على الفور على أفعالها وألقت التحية لضابطها الأعلى.
دفعها بقوة على ذراعها حتى التفتت لتنظر إليه وعيناها خاويتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” أومأت ببطء.
“ركزي أيتها الحمقاء!” هسهس. “اعيدي هؤلاء الجنود اللعينين إلى البوابات ثم أغلقهم! هل تسمعيني؟! اذهبي إليها!”
قال: “أنت متعبه و عصبية لأنني جعلتك تبقى هنا طوال الليل بدلاً من العودة إلى المنزل والحصول على بعض الراحة، إنه أمر معقول فقط. ركزي وسأشرح لكي”.
لقد أدارها ودفعها نحو صفائف الصوت قبل أن يعود إلى جهاز العرض. كان هناك الآن مئات من النقاط الصغيرة المتوهجة من الضوء الأحمر، وظهرت المزيد منها في كل ثانية في كل اتجاه، وكلها تتحرك نحو المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” أومأت ببطء.
“ماذا بحق الجحيم انت؟” تمتم ، “ماذا يمكن أن تكون؟”
قال: “أنت متعبه و عصبية لأنني جعلتك تبقى هنا طوال الليل بدلاً من العودة إلى المنزل والحصول على بعض الراحة، إنه أمر معقول فقط. ركزي وسأشرح لكي”.
تراجع الحراس الذين كانوا يحرسون الدفاعات الخارجية على الفور، وتركوا مواقعهم ومعداتهم أثناء اندفاعهم إلى بر الأمان. صمتت مراكز الحراسة واحدة تلو الأخرى حتى اقتربت منها الوحوش. وذلك عندما سمعها والاس.
“إنهم في الجدران! إنهم في الجدران!”
“كليك, كليك, كليك…”
تعتبر مدينة ريليه المحصنة صغيرة نسبيًا، بالنسبة للمدن الأخري ، بالكاد أقدم من الممالك المتوسعه التي ترسخت فوقها. تم تشكيل المدينة من قبل مجموعة من المنقبين ذوي الخبرة والمستوى العالي، وقد استفادت المدينة من حماية ومعرفة هؤلاء الأفراد، مما سمح لها بالازدهار بسرعة نسبية. تقع المدينة في قسم قاحل نسبيًا من الطبقات الأولى للزنزانة، ولا توفر الكثير من حيث الموارد أو أرضي التنقيب الرئيسية، ولكنها تقدم شيئًا أصعب بكثير، ألا وهو الاستقلال. غير مقيدة بأي سلطة أكبر وقادرة على الوقوف في وجه اتحاد المرتزقة، توفر مدينة-او-دولة ريليه ملاذًا لأولئك الذين يرغبون في التعمق دون تقييدهم في سلسلة.
“كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك … ”
“اللوائح…”
“كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليك, كليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليككليك.”
“أعد مؤخرتك إلى المدينة!” تحول والاس إلى رفع الصوت عاليا مباشرة إلى الحائط. “وشخص ما يؤكد رؤية لعينة!”
ومن كل مصفوفة، صدر نفس الصوت ألف مرة خلال بضع ثوانٍ. لم يكن صوت قدم أو حذاء، بل صوت شيء أقوى وأكثر حدة، يطعن الحجر وهو يمسك به. كان على والاس أن يفكر للحظة فقط ليحدد نوع الوحش الذي يمكن أن يكونوا عليه.
“أعد مؤخرتك إلى المدينة!” تحول والاس إلى رفع الصوت عاليا مباشرة إلى الحائط. “وشخص ما يؤكد رؤية لعينة!”
وذلك عندما علم أنهم ماتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، كابتن؟ لديك الكثير من الاتصالات داخل المحيط.”
-مقتطف من دليل بارينجر إلى الحدود: مغامرات في الهامش
شعرت بتوتر أعصابها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
