الفصل 468 - سيناريو الشر (11)
الفصل 468 – سيناريو الشر (11)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعطي المتطوعون المدنيون فرصة للراحة التي كانت تساوي ذهبًا لهم. على الرغم من رؤية الفرسان يموتون أمامهم، إلا أن الأهم هو أنهم تجنبوا الكارثة. انفجر بعض المتطوعين في الغضب لوصول المساعدة متأخرة:
هدرت الأصوات الغاضبة في كل مكان حول الجيش.
“نعم يا قائد!”
“متى سنهاجم؟ يا سيدي القائد!”
“لم يصدر الأمر بعد. انتظروا!”
هز الضباط الأعلام كما لو أنهم كانوا ينتظرون ذلك. دُقّت أبواق ذات نغمة عالية بوقت واحد في مقر القيادة. كانت أصوات الأبواق تعني إعطاء الأوامر. تم وضع عدد قليل من الجنود ذوي السمع الحاد في كل فرقة، وسارع الجنود إلى إشارة إلى الخلف لقادتهم.
“سنخسر جميع جنودنا بهذه الطريقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرت الخيول بأقصى سرعة. تناثر بخار أنفاس الخيول الساخنة من لجامها. في أقل من عشر ثوانٍ اقترب فرسان الفريقين. صرخ الجنود وطعنوا برماحهم – واصطدموا أخيرًا.
من تكلم الأن كانوا فرسان نزلوا عن خيولهم. لقد نُشروا على وجه السرعة في المقدمة لمواجهة الأوغر فقط. وبما أن الفرسان مجرد بشر، فمن الطبيعي أن يشعروا بالقلق أمام مائتي أوغر.
كانت البارونة جوليانا دو بلان تقود فرقة فرسان العدو. هذه القائدة الفارسة، التي قاتلت إلى جانب لورا في حرب الزئبق الثانية، دمرت فرق فرسان العدو عدة مرات. كانت واثقة من أنها ستذبح الأعداء مرة أخرى هذه المرة.
“لكن عدد كبير جدًا من جنودنا يُذبح!”
وهكذا انتقلت معركة ميونخ إلى الفصل الثاني.
طارت جثة أحد المتطوعين في الهواء عندما ضربه الأوغر بعصاه. انقسم جسده إلى نصفين من الخصر، وسقط النصفان في مكانين مختلفين. صرخ أحد الفرسان:
الفصل 468 – سيناريو الشر (11)
“يا سيدي!”
شمّت جوليانا دو بلان رائحة التراب. هذه هي. كلما شمت هذه الرائحة امتلأ جسدها بالحيوية. عرفت أن رائحة التراب من أسفل الحصان تختلف تمامًا عنها من أعلاه. كانت هذه رائحة الحرب.
“ليس بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تكلم الأن كانوا فرسان نزلوا عن خيولهم. لقد نُشروا على وجه السرعة في المقدمة لمواجهة الأوغر فقط. وبما أن الفرسان مجرد بشر، فمن الطبيعي أن يشعروا بالقلق أمام مائتي أوغر.
صرخ القائد ولكنه أيضًا كان يجد صعوبة في الفهم. ألم تكن مهمتهم هي الدفاع عن الصف الأول المؤلف من المتطوعين المدنيين؟ إذا تركوا الأوغر يفعلوا ما يريدون، فلا شك أن المتطوعين سيفقدون شجاعتهم ويهربون.
اخترق مائتا أوغر خط الدفاع الخشبي في لمح البصر. بينما تمزّق ألف من المتطوعين المدنيين بشكل عاجز، كان الجيش الرئيسي لإمبراطورية هايسبورغ، والمرتزقة الخاصيين بنا، يتقدمون ببطء. عندها رفعت إليزابيث ذراعها.
لكن كانت إليزابيث القائد الأعلى تفكر بطريقة مختلفة.
“شتتوا انتباههم!”
‘سأمتص هجوم الأوغر بالمتطوعين المدنيين.’
تجاوز المتطوعون المدنيون الأوغر وأعادوا تشكيل صفوفهم.
راقبت إليزابيث ببرود التطورات على الجبهة.
لم تكن تلك حربًا فحسب، بل كانت أيضًا جماليات الحرب.
‘سأتعامل مع الأوغر عندما يفقدون زخمهم. سأقلل الخسائر في صفوف فرساني إلى أدنى حد.’
كانت البارونة جوليانا دو بلان تقود فرقة فرسان العدو. هذه القائدة الفارسة، التي قاتلت إلى جانب لورا في حرب الزئبق الثانية، دمرت فرق فرسان العدو عدة مرات. كانت واثقة من أنها ستذبح الأعداء مرة أخرى هذه المرة.
كان المتطوعون المدنيون مجرد لحم ميت من البداية.
اخترق مائتا أوغر خط الدفاع الخشبي في لمح البصر. بينما تمزّق ألف من المتطوعين المدنيين بشكل عاجز، كان الجيش الرئيسي لإمبراطورية هايسبورغ، والمرتزقة الخاصيين بنا، يتقدمون ببطء. عندها رفعت إليزابيث ذراعها.
إن وضع فرسانها بين المتطوعين كان فقط للتعامل مع الأوغر بسهولة. هناك فرق كبير بين ‘حماية المتطوعين’ و’قتل الأوغر’.
اخترق مائتا أوغر خط الدفاع الخشبي في لمح البصر. بينما تمزّق ألف من المتطوعين المدنيين بشكل عاجز، كان الجيش الرئيسي لإمبراطورية هايسبورغ، والمرتزقة الخاصيين بنا، يتقدمون ببطء. عندها رفعت إليزابيث ذراعها.
اخترق مائتا أوغر خط الدفاع الخشبي في لمح البصر. بينما تمزّق ألف من المتطوعين المدنيين بشكل عاجز، كان الجيش الرئيسي لإمبراطورية هايسبورغ، والمرتزقة الخاصيين بنا، يتقدمون ببطء. عندها رفعت إليزابيث ذراعها.
ردد الضباط أوامر كورتز شلايرماخر بصوت مرتفع.
“الآن!”
“كررررااااه!”
ماذا يعني “الآن”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرت الخيول بأقصى سرعة. تناثر بخار أنفاس الخيول الساخنة من لجامها. في أقل من عشر ثوانٍ اقترب فرسان الفريقين. صرخ الجنود وطعنوا برماحهم – واصطدموا أخيرًا.
لم تكن هناك حاجة لشرح ذلك. لم يكن كورتز شلايرماخر أحمقًا. صرخ باللغة الهابسبورغية بصوتٍ عالٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا رأسَ العمالقة المقطوعة، مئة ثعبان يتموجون. تنهش لحمك الذئاب، وتنفرد بجثمانك الطيور. في ميدان القتال تختفي رقبتك وينشطر جسدك. وتنزف أرضنا الطاهرة من جراحها النازفة.
“أعطوا أمر الهجوم لفرساننا!”
حمل المرتزقة رماحهم وغنوا أغنية عسكرية قديمة موروثة. انتشرت فنون الرمح الفريدة للأقزام والألف بشكل مخيف عبر السهول. اهتزت النغمات العالية والمنخفضة معًا مُرسلةً موجات في الهواء.
“نعم يا قائد!”
هز الضباط الأعلام كما لو أنهم كانوا ينتظرون ذلك. دُقّت أبواق ذات نغمة عالية بوقت واحد في مقر القيادة. كانت أصوات الأبواق تعني إعطاء الأوامر. تم وضع عدد قليل من الجنود ذوي السمع الحاد في كل فرقة، وسارع الجنود إلى إشارة إلى الخلف لقادتهم.
“يا سيدي هناك أمر! أمر بالهجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المتطوعون المدنيون مجرد لحم ميت من البداية.
“أُعطي الأمر بالهجوم بسرعة، إذن.”
“لكن عدد كبير جدًا من جنودنا يُذبح!”
نظر القائد خلفه بخفة. العلم البنفسجي والأبيض رمز فرسان الجمهورية. العلم الأسود يمثل المركز. والعلم الأحمر يعني الهجوم. من الواضح أن الأمر قد أُعطي كما أخبره الجندي.
نظر القائد خلفه بخفة. العلم البنفسجي والأبيض رمز فرسان الجمهورية. العلم الأسود يمثل المركز. والعلم الأحمر يعني الهجوم. من الواضح أن الأمر قد أُعطي كما أخبره الجندي.
تخلص القائد من أعباء قلبه ووضع خوذته بشكل مستقيم.
“لكن عدد كبير جدًا من جنودنا يُذبح!”
“هجموا! اذبحوا تلك الوحوش القذرة!”
“زيبل! اللعنة، لقد قُتل زيبل!”
اندفع أولاً فرسان المشاة بسيوفهم. لأنهم كانوا الأكثر رشاقة. اختفت المخاوف البدائية من الأوغر والتوتر قبل المعركة فور أن خطوا خطوتهم الأولى وداسوا الأرض، وكأنهم طاروا إلى مكانٍ بعيد.
(لقد حاولت علي قد ما أقدر أصلح الأغنية)
“من أجل مجد هايسبورغ!”
طارت جثة أحد المتطوعين في الهواء عندما ضربه الأوغر بعصاه. انقسم جسده إلى نصفين من الخصر، وسقط النصفان في مكانين مختلفين. صرخ أحد الفرسان:
“تحيا الرئيسة! تحيا الجمهورية!”
حمل المرتزقة رماحهم وغنوا أغنية عسكرية قديمة موروثة. انتشرت فنون الرمح الفريدة للأقزام والألف بشكل مخيف عبر السهول. اهتزت النغمات العالية والمنخفضة معًا مُرسلةً موجات في الهواء.
هاجمت آلات القتل التي ربيت منذ الطفولة لغرض واحد وهو ساحة المعركة، في أسراب. لقد غرس المدربون فيهم أيديولوجية الجمهورية، والأهم من ذلك، أنهم كانوا يدركون جيدًا أن المال الذي يأكلون وينامون منه يأتي من ضرائب المواطنين. الآن هو الوقت المناسب لرد الجميل للجمهورية العظيمة وللرئيسة العظيمة!
شعروا بالأسى لزملائهم الذين يخوضون القتال الآن في المركز. فالفارس لا يظهر حقًا براعته إلا عند ركوب الخيل.
– كرررهاااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دوغرر، دوغداك!
أخيرًا شعر الأوغر أنهم سيواجهون خصمًا جديرًا بهم.
هز الضباط الأعلام كما لو أنهم كانوا ينتظرون ذلك. دُقّت أبواق ذات نغمة عالية بوقت واحد في مقر القيادة. كانت أصوات الأبواق تعني إعطاء الأوامر. تم وضع عدد قليل من الجنود ذوي السمع الحاد في كل فرقة، وسارع الجنود إلى إشارة إلى الخلف لقادتهم.
كانوا قد ملّوا بالفعل من ذبح هؤلاء الضعفاء. كان الأوغر أيضًا محاربين. كان لديهم فخر بساحة المعركة. إذا لم يكن هناك فرق بين تحطيم جمجمة أرنب وتفجير عمود فقرات جندي عدو، فلماذا يتعبون أنفسهم للزحف إلى ساحة المعركة؟
“يا أولاد الكلب. لو تأخرتم قليلاً لكنا قد متنا جميعًا.”
انتفضت العضلات في ذراعي الأوغر. طبقًا لغريزتهم، هز الأوغر عصيهم وفؤوسهم ذات الحدين.
“تحيا هلفيتيكا! مجدًا لآلهة أثينا!”
“لا تواجهوهم مباشرة!”
“الآن!”
“شتتوا انتباههم!”
هدرت الأصوات الغاضبة في كل مكان حول الجيش.
أعطى فرسان الخبراء الأوامر بهدوء. ولكن تشتيت الانتباه يعني أنه يجب على البعض مواجهة الأوغر.
مع رمح حاد مشدود على الخصر، واندفاعة مائلة تشق الهواء، واهتزاز قصير ولكن قوي يشعر به عندما ترتج الأرض تحت الخيل، وفي النهاية تزامن أنفاسه مع أنفاس جواده، يهاجمون للأمام إلى ما لا نهاية――
اشتبك فرسان جمهورية هايسبورغ مع الأوغر في مواقع متفرقة على طول الصف الأمامي. معظمهم تمكن من تفادي ضربة الأوغر الأولى بالحظ. لكن بعض الفرسان غير المحظوظين تلقوا الهجمات مباشرة. حطمت فأس الأوغر دروعهم بأكملها ومزقت أجسادهم.
لكن كانت إليزابيث القائد الأعلى تفكر بطريقة مختلفة.
“زيبل! اللعنة، لقد قُتل زيبل!”
“نعم يا قائد!”
“أيها الأحمق، لا تنظر إلى الميت. اعتبر ما أمامنا مجرد خنازير بدينة.”
نظرت إليزابيث إلى الأمام.
“هاجموا! استمروا في الهجوم بلا كلل!”
“يا سيدي!”
وهكذا بدأ الصف الأمامي يستعيد استقراره تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتبك فرسان جمهورية هايسبورغ مع الأوغر في مواقع متفرقة على طول الصف الأمامي. معظمهم تمكن من تفادي ضربة الأوغر الأولى بالحظ. لكن بعض الفرسان غير المحظوظين تلقوا الهجمات مباشرة. حطمت فأس الأوغر دروعهم بأكملها ومزقت أجسادهم.
أُعطي المتطوعون المدنيون فرصة للراحة التي كانت تساوي ذهبًا لهم. على الرغم من رؤية الفرسان يموتون أمامهم، إلا أن الأهم هو أنهم تجنبوا الكارثة. انفجر بعض المتطوعين في الغضب لوصول المساعدة متأخرة:
عاد المتطوعون المدنيون الذين تراجعوا بعيدًا أمام هجوم الأوغر، لإعادة تشكيل صفوفهم. يستحق المتطوعون المدح لمجرد عدم الفرار.
“يا أولاد الكلب. لو تأخرتم قليلاً لكنا قد متنا جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحيا الرئيسة!”
“آه يا صديقي ذو الأخلاق الفاسدة. يجب أن تكون ممتنًا لمساعدتنا، وليس للتذمر مثل دجاجة جبانة.”
“سنخسر جميع جنودنا بهذه الطريقة!”
“تف! إنهم هنا في الأساس ليموتوا.”
وهكذا انتقلت معركة ميونخ إلى الفصل الثاني.
عاد المتطوعون المدنيون الذين تراجعوا بعيدًا أمام هجوم الأوغر، لإعادة تشكيل صفوفهم. يستحق المتطوعون المدح لمجرد عدم الفرار.
“أهجموا!”
حقيقة أن العاصمة ميونيخ ستسقط إذا فروا من هنا، وأن جيش سيد الشياطين الذي دمر وطنهم كان أمامهم، هذا ما أعطى المتطوعين القوة للمضي قدمًا مرة أخرى ومرة أخرى. صرخ المتطوعون بأعلى صوتهم:
رفع المرتزقة أصواتهم مع خطواتهم. أدى بعض الألف حركات غريبة مع الرمح الخاص به. انتشرت أغنية بربرية هناك. لكن في هذه البربرية كان هناك إيقاع منتظم، ولذلك بدت مرعبة للآذان البشرية.
“امضوا قدمًا! تجاهلوا الأوغر وامضوا!”
بدأ غبار خفيف يغطي الأرض.
تجاوز المتطوعون المدنيون الأوغر وأعادوا تشكيل صفوفهم.
لم تكن تلك حربًا فحسب، بل كانت أيضًا جماليات الحرب.
كان العدو يقترب من بعيد، ولكن ليس بعيدًا جدًا. كانوا مرتزقة هلفيتيكا.
اخترق مائتا أوغر خط الدفاع الخشبي في لمح البصر. بينما تمزّق ألف من المتطوعين المدنيين بشكل عاجز، كان الجيش الرئيسي لإمبراطورية هايسبورغ، والمرتزقة الخاصيين بنا، يتقدمون ببطء. عندها رفعت إليزابيث ذراعها.
حمل المرتزقة رماحهم وغنوا أغنية عسكرية قديمة موروثة. انتشرت فنون الرمح الفريدة للأقزام والألف بشكل مخيف عبر السهول. اهتزت النغمات العالية والمنخفضة معًا مُرسلةً موجات في الهواء.
“السرعة!”
يا رأسَ العمالقة المقطوعة، مئة ثعبان يتموجون.
تنهش لحمك الذئاب، وتنفرد بجثمانك الطيور.
في ميدان القتال تختفي رقبتك وينشطر جسدك.
وتنزف أرضنا الطاهرة من جراحها النازفة.“نعم يا جنرال. انفخوا الأبواق!”
حتى لو دفنونا تحت الجبال الضخمة التي تلامس السماء،
لن ترووا منا لونَ الاستسلام، فشهوة الذبح داخلنا ستنثر الدماء.
سنحرق كل ما هو حي وجميل، وستبقى أثار الخراب والدمار كالدليل.
وتختفي كل معاني الحياة حتى الآلهة ستفر والبشرية ستبقى في معاناة.
وتظل الأرض خالية من كل شيء سوى صمت الظلام،
ولن يسمع صوت إلا صوت بكاء الأمطار.رفع المرتزقة أصواتهم مع خطواتهم. أدى بعض الألف حركات غريبة مع الرمح الخاص به. انتشرت أغنية بربرية هناك. لكن في هذه البربرية كان هناك إيقاع منتظم، ولذلك بدت مرعبة للآذان البشرية.
(لقد حاولت علي قد ما أقدر أصلح الأغنية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ القائد ولكنه أيضًا كان يجد صعوبة في الفهم. ألم تكن مهمتهم هي الدفاع عن الصف الأول المؤلف من المتطوعين المدنيين؟ إذا تركوا الأوغر يفعلوا ما يريدون، فلا شك أن المتطوعين سيفقدون شجاعتهم ويهربون.
كانت العمالقة مخلوقات أسطورية ظهرت في الأساطير القديمة. كادت في يومٍ ما أن تدمر العالم بأسره مخيفةً جميع الآلهة. لكن بطل البشر هرقل ساعد الآلهة في هزيمة العمالقة. اضطر الهلفيتيكيون، الذين طردهم البشر إلى جبال الألب، إلى وصف أنفسهم علنًا بالعمالقة.
كانت العمالقة مخلوقات أسطورية ظهرت في الأساطير القديمة. كادت في يومٍ ما أن تدمر العالم بأسره مخيفةً جميع الآلهة. لكن بطل البشر هرقل ساعد الآلهة في هزيمة العمالقة. اضطر الهلفيتيكيون، الذين طردهم البشر إلى جبال الألب، إلى وصف أنفسهم علنًا بالعمالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن العاصمة ميونيخ ستسقط إذا فروا من هنا، وأن جيش سيد الشياطين الذي دمر وطنهم كان أمامهم، هذا ما أعطى المتطوعين القوة للمضي قدمًا مرة أخرى ومرة أخرى. صرخ المتطوعون بأعلى صوتهم:
“كرررخ! كهكهك! كررلا، كرررخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدت خطوات الخيول المكان
رفع المرتزقة أصواتهم مع خطواتهم. أدى بعض الألف حركات غريبة مع الرمح الخاص به. انتشرت أغنية بربرية هناك. لكن في هذه البربرية كان هناك إيقاع منتظم، ولذلك بدت مرعبة للآذان البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتبك فرسان جمهورية هايسبورغ مع الأوغر في مواقع متفرقة على طول الصف الأمامي. معظمهم تمكن من تفادي ضربة الأوغر الأولى بالحظ. لكن بعض الفرسان غير المحظوظين تلقوا الهجمات مباشرة. حطمت فأس الأوغر دروعهم بأكملها ومزقت أجسادهم.
نظرت إليزابيث إلى الأمام.
“الآن!”
“أرسلوا الجناحين.”
“شتتوا انتباههم!”
“أعطوا الأمر للجناحين بالهجوم! إلى الهجوم!”
هاجمت آلات القتل التي ربيت منذ الطفولة لغرض واحد وهو ساحة المعركة، في أسراب. لقد غرس المدربون فيهم أيديولوجية الجمهورية، والأهم من ذلك، أنهم كانوا يدركون جيدًا أن المال الذي يأكلون وينامون منه يأتي من ضرائب المواطنين. الآن هو الوقت المناسب لرد الجميل للجمهورية العظيمة وللرئيسة العظيمة!
ردد الضباط أوامر كورتز شلايرماخر بصوت مرتفع.
“ليس بعد!”
العلم البنفسجي والأبيض رمز فرسان الجمهورية. العلمان الأزرق والأخضر يمثلان الجناح الأيمن والأيسر على التوالي. وأخيرًا تم تمويج العلم الأحمر الذي يشير إلى الهجوم بقوة. وفي الوقت نفسه دوّت أصوات الأبواق في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ القائد ولكنه أيضًا كان يجد صعوبة في الفهم. ألم تكن مهمتهم هي الدفاع عن الصف الأول المؤلف من المتطوعين المدنيين؟ إذا تركوا الأوغر يفعلوا ما يريدون، فلا شك أن المتطوعين سيفقدون شجاعتهم ويهربون.
“يا جنرال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع فرسان الخيالة الأبواق كما لو أنهم يرفعون كؤوس الشراب.
“سمعت ذالك أيضًا. دورنا الآن.”
أصبح كل شيء خفيفًا على ظهر الخيل الجاري. خفيفًا لدرجة الاستعداد للتضحية بالحياة.
همهم قائد فرسان الحرس شارل ليختنهوفن ذا الشعر الأشقر.
‘هل سيتوقفون إذا توقفنا؟’
كان شارل ليختنهوفن يقود فرسان الجناح الأيمن. تقليديًا، كان هذا الموقع مخصصًا للقائد العام للجيش بأكمله. لكن بما أن إليزابيث هي القائدة العامة الآن، فقد انتظر شارل ليختنهوفن الأوامر بتواضع. ولحسن الحظ، لم يعد هناك حاجة للانتظار بتواضع.
هدرت الأصوات الغاضبة في كل مكان حول الجيش.
“دعونا نلقي التحية على مزارعي هلفيتيكا.”
كانت العمالقة مخلوقات أسطورية ظهرت في الأساطير القديمة. كادت في يومٍ ما أن تدمر العالم بأسره مخيفةً جميع الآلهة. لكن بطل البشر هرقل ساعد الآلهة في هزيمة العمالقة. اضطر الهلفيتيكيون، الذين طردهم البشر إلى جبال الألب، إلى وصف أنفسهم علنًا بالعمالقة.
“نعم يا جنرال. انفخوا الأبواق!”
صرخ شارل ليختنهوفن، فزاد ألف فارس على الجناح الأيمن سرعتهم بالتوازي.
رفع فرسان الخيالة الأبواق كما لو أنهم يرفعون كؤوس الشراب.
“زيبل! اللعنة، لقد قُتل زيبل!”
شعروا بالأسى لزملائهم الذين يخوضون القتال الآن في المركز. فالفارس لا يظهر حقًا براعته إلا عند ركوب الخيل.
مع رمح حاد مشدود على الخصر، واندفاعة مائلة تشق الهواء، واهتزاز قصير ولكن قوي يشعر به عندما ترتج الأرض تحت الخيل، وفي النهاية تزامن أنفاسه مع أنفاس جواده، يهاجمون للأمام إلى ما لا نهاية――
نظر القائد خلفه بخفة. العلم البنفسجي والأبيض رمز فرسان الجمهورية. العلم الأسود يمثل المركز. والعلم الأحمر يعني الهجوم. من الواضح أن الأمر قد أُعطي كما أخبره الجندي.
لم تكن تلك حربًا فحسب، بل كانت أيضًا جماليات الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن العاصمة ميونيخ ستسقط إذا فروا من هنا، وأن جيش سيد الشياطين الذي دمر وطنهم كان أمامهم، هذا ما أعطى المتطوعين القوة للمضي قدمًا مرة أخرى ومرة أخرى. صرخ المتطوعون بأعلى صوتهم:
أصبح كل شيء خفيفًا على ظهر الخيل الجاري. خفيفًا لدرجة الاستعداد للتضحية بالحياة.
“هجموا! اذبحوا تلك الوحوش القذرة!”
صدت خطوات الخيول المكان
ابتسم شارل ليختنهوفن ابتسامة ماكرة.
صرخ شارل ليختنهوفن، فزاد ألف فارس على الجناح الأيمن سرعتهم بالتوازي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل مجد هايسبورغ!”
كان هناك عدد من الفرسان يجرون في الجهة الأخرى من السهول. كانوا فرسان العدو. كما لو أنهم ينظرون في مرآة، عندما زاد هؤلاء من سرعتهم زاد الآخرون أيضًا. شعر شارل ليختنهوفن كأنه يقود آلاف الفرسان في وقتٍ واحد.
حتى لو دفنونا تحت الجبال الضخمة التي تلامس السماء، لن ترووا منا لونَ الاستسلام، فشهوة الذبح داخلنا ستنثر الدماء. سنحرق كل ما هو حي وجميل، وستبقى أثار الخراب والدمار كالدليل. وتختفي كل معاني الحياة حتى الآلهة ستفر والبشرية ستبقى في معاناة. وتظل الأرض خالية من كل شيء سوى صمت الظلام، ولن يسمع صوت إلا صوت بكاء الأمطار.
‘هل سيتوقفون إذا توقفنا؟’
راقبت إليزابيث ببرود التطورات على الجبهة.
ابتسم شارل ليختنهوفن ابتسامة ماكرة.
بدأ غبار خفيف يغطي الأرض.
‘بالتأكيد لا! ولا ينبغي أن يحدث ذلك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعطي المتطوعون المدنيون فرصة للراحة التي كانت تساوي ذهبًا لهم. على الرغم من رؤية الفرسان يموتون أمامهم، إلا أن الأهم هو أنهم تجنبوا الكارثة. انفجر بعض المتطوعين في الغضب لوصول المساعدة متأخرة:
كانت البارونة جوليانا دو بلان تقود فرقة فرسان العدو. هذه القائدة الفارسة، التي قاتلت إلى جانب لورا في حرب الزئبق الثانية، دمرت فرق فرسان العدو عدة مرات. كانت واثقة من أنها ستذبح الأعداء مرة أخرى هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحيا الرئيسة!”
“السرعة!”
“دعونا نلقي التحية على مزارعي هلفيتيكا.”
“السرعة!”
شعروا بالأسى لزملائهم الذين يخوضون القتال الآن في المركز. فالفارس لا يظهر حقًا براعته إلا عند ركوب الخيل.
صرخت جوليانا دو بلان بحدة. تطاير شعرها الطويل في الريح. لم ترتد البارونة خوذة. فهذا ما كان سيعيق رؤيتها فقط. تبع ألف فارس جوليانا دو بلان وزادوا سرعتهم في وقتٍ واحد.
“نعم يا قائد!”
– دوغرر، دوغداك!
رفع المرتزقة أصواتهم مع خطواتهم. أدى بعض الألف حركات غريبة مع الرمح الخاص به. انتشرت أغنية بربرية هناك. لكن في هذه البربرية كان هناك إيقاع منتظم، ولذلك بدت مرعبة للآذان البشرية.
بدأ غبار خفيف يغطي الأرض.
“السرعة!”
شمّت جوليانا دو بلان رائحة التراب. هذه هي. كلما شمت هذه الرائحة امتلأ جسدها بالحيوية. عرفت أن رائحة التراب من أسفل الحصان تختلف تمامًا عنها من أعلاه. كانت هذه رائحة الحرب.
‘سأتعامل مع الأوغر عندما يفقدون زخمهم. سأقلل الخسائر في صفوف فرساني إلى أدنى حد.’
“الرماح!”
رفع المرتزقة أصواتهم مع خطواتهم. أدى بعض الألف حركات غريبة مع الرمح الخاص به. انتشرت أغنية بربرية هناك. لكن في هذه البربرية كان هناك إيقاع منتظم، ولذلك بدت مرعبة للآذان البشرية.
“الرماح!”
“تحيا هلفيتيكا! مجدًا لآلهة أثينا!”
صرخ كل من شارل ليختنهوفن وجوليانا دو بلان في وقتٍ واحد تقريبًا. رفع ألف فارس هنا الرماح، ورفع ألف فارس هناك الرماح أيضًا. اقترب الفريقان الآن تمامًا.
كان هناك عدد من الفرسان يجرون في الجهة الأخرى من السهول. كانوا فرسان العدو. كما لو أنهم ينظرون في مرآة، عندما زاد هؤلاء من سرعتهم زاد الآخرون أيضًا. شعر شارل ليختنهوفن كأنه يقود آلاف الفرسان في وقتٍ واحد.
وفي لحظة…
راقبت إليزابيث ببرود التطورات على الجبهة.
“أهجموا!”
“تحيا هلفيتيكا! مجدًا لآلهة أثينا!”
“تحيا هلفيتيكا! مجدًا لآلهة أثينا!”
لكن كانت إليزابيث القائد الأعلى تفكر بطريقة مختلفة.
“هجوم! هجوم! تحيا جمهورية هايسبورغ!”
“أيها الأحمق، لا تنظر إلى الميت. اعتبر ما أمامنا مجرد خنازير بدينة.”
جرت الخيول بأقصى سرعة. تناثر بخار أنفاس الخيول الساخنة من لجامها. في أقل من عشر ثوانٍ اقترب فرسان الفريقين. صرخ الجنود وطعنوا برماحهم – واصطدموا أخيرًا.
“آه يا صديقي ذو الأخلاق الفاسدة. يجب أن تكون ممتنًا لمساعدتنا، وليس للتذمر مثل دجاجة جبانة.”
‘سأتعامل مع الأوغر عندما يفقدون زخمهم. سأقلل الخسائر في صفوف فرساني إلى أدنى حد.’
“كررررااااه!”
إن وضع فرسانها بين المتطوعين كان فقط للتعامل مع الأوغر بسهولة. هناك فرق كبير بين ‘حماية المتطوعين’ و’قتل الأوغر’.
خلطت صرخات وضجيج مع بعضها البعض. سقط أحد الجنود من على حصانه مصابًا بطعنة رمح العدو. اخترق رمح حاد حلق جندي آخر. تناثرت قطرات الدم في سحابة الغبار التي أثارها الجنود الساقطون.
تجاوز المتطوعون المدنيون الأوغر وأعادوا تشكيل صفوفهم.
“اقتلوا! اقتلوا الجميع!”
“كرررخ! كهكهك! كررلا، كرررخ!”
“تحيا الرئيسة!”
“الرماح!”
تصادمت الصفوف الأولى ثم الثانية ثم الثالثة ثم الرابعة في لمح البصر. لم تخفض أي من الجانبين سرعتها. امتلأت ساحة المعركة بأصوات اصطدام الفرسان.
انتفضت العضلات في ذراعي الأوغر. طبقًا لغريزتهم، هز الأوغر عصيهم وفؤوسهم ذات الحدين.
وهكذا انتقلت معركة ميونخ إلى الفصل الثاني.
(لقد حاولت علي قد ما أقدر أصلح الأغنية)
“شتتوا انتباههم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
