ترجمة : [ Yama ]
“لا أعرف…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 485
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
لقد نزلوا أكثر قليلاً.
كلانغ!
أول ما شعر به هو حقيقة أن الأضواء المتفرقة اختفت تدريجيا. ونتيجة لذلك، أصبحت المناطق المحيطة أكثر قتامة تدريجيا. ربما كانت الشمس لا تزال مرتفعة في السماء، لكن الجزء الداخلي من المنجم كان محاطًا بالكامل بالضباب الأسود الذي حجب تمامًا أي نوع من الضوء الخارجي.
“أين هو مطلوب؟”
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
“ماذا تقصد…”
وذلك لأنه كلما تعمقوا أكثر، كلما تلاشى الضوء.
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
…كلانغ-…كلانغ-…
لم تكن هناك أي علامات للحياة في هذا المكان، ولم يكن من الممكن سماع أصوات المعاول. كان المكان هادئا بشكل غريب.
كما ذكّرته الصورة العاجزة للكائنات الحية التي تقوم بالتنقيب عن المعادن بالأسماك التي تسبح في البحر الأسود.
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما إذا كان لا يزال بإمكانه الإشارة إليهم كبشر.
“لذا فإن جمعهم هو غرض “شيطان المنجم”؟”
“كائنات متحولة.”
“…”
لقد بدوا وكأنهم مزيج بين البشر والوحوش.
ومرة أخرى، تعالت الصراخات في كل اتجاه.
كانت أطرافهم منتفخة كما لو كانت هناك أورام ملتصقة بهم، وحتى لو لم تكن لديهم، فإن الأصوات التي يصدرونها أثناء التحرك بمشية غريبة غير مفهومة كانت مرعبة، كما لو كانوا يعانون من تشوهات عقلية كبيرة.
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
كلما تعمقوا أكثر، بدا أن مظهرهم يميل نحو الوحوش بدلاً من البشر. وفي مرحلة ما، لم يعد بإمكانه رؤية أي كائنات بين العمال لها شخصيات تشبه البشر.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
وهذا أيضًا جعل تفكيره الأولي، حول هذا المكان الذي يبدو وكأنه أعماق البحر، أقوى.
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
لقد كانوا مثل أسماك أعماق البحار، التي كان لها مظهر غريب أكثر فأكثر كلما تعمقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مسكن شيطان المنجم مظلمًا. وبدلاً من ذلك، كان أكثر سطوعًا من أي مكان آخر رآه في المنجم.
“لا تبدو لذيذة.”
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
همس پيل بصوت ناعم.
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
إن حقيقة أنها يمكن أن تثير مثل هذا الشعور من شخص مثلها، التي يمكنها حتى أكل الحديد دون أي صعوبة، كانت دليلاً واضحًا على مدى اشمئزاز البشر المتحولين.
“هذا كل ما يمكننا القيام به.”
بدلاً من الرد أو النظر إلى البشر المتحولين أكثر، تحول لوكاس بدلاً من ذلك إلى الوحش الواقف في المنتصف والذي بدا أنه يلعب دور المشرف.
لقد كانوا مثل أسماك أعماق البحار، التي كان لها مظهر غريب أكثر فأكثر كلما تعمقت.
لم يكن لهذا المظهر مظهر غريب مثل “عين الثور” الذي رآه أعلاه.
وأكثر من ذلك، كان الأمر مقرفًا وقاسيًا.
على العكس من ذلك، كان له مظهر قريب من مظهر الإنسان.
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
وبالنظر إليه مرة أخرى، كان حقا مشهدا غريبا.
أسوأ شيء يمكن أن يفعله المرء في العالم هو إجبار شخص آخر على الشعور بمشاعر غير مرغوب فيها.
كان للبشر أشكال الوحوش، وكان للوحوش أشكال البشر.
كلانغ!
لكن الطريقة التي تم بها تشغيل مساحة العمل لم تتغير على الإطلاق عن مساحة العمل أعلاه، حيث ظل كلا الجانبين يحتفظان بنفس الأدوار.
… شيطان المنجم.
نظر لوكاس إلى الوحش الصغير مرة أخرى.
أراح لوكاس يديه على الأرض وأغلق عينيه للحظة. في ذهنه، تكشفت شخصية المنجم بأكمله مثل مخطط.
لقد كانت قويا.
وأغلق الكتاب دون أن يكمله.
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
لم يكن لهذا المظهر مظهر غريب مثل “عين الثور” الذي رآه أعلاه.
وبعبارة أخرى، فهذا يعني أن هذا الوحش، الذي كان يلعب فقط دور المشرف، كان كائنًا هائلاً وصل إلى ذروة ما يمكن أن يحققه الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفسير قيم الإحداثيات.
‘…بدون أدنى شك.’
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
على أقل تقدير، كان هناك عدد قليل من الوحوش مثل هذا الذين لعبوا دور المشرف في مساحة العمل هذه. وكان من الواضح أن معظم البشر لا يستطيعون حتى أن يحلموا بالهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ضخ لوكاس المانا بعنف في رأسه.
“انتظري هنا لحظة.”
“…”
“حسنا.”
انكسرت، وأخذت كلتا يديها أشكالًا شريرة مثل الخطافات. على أطراف أصابعه، بدا أن شيئًا مشابهًا للسم يتشكل.
“…”
“…هذا المكان.”
لم يستطع لوكاس إلا أن يحدق في پيل للحظة عندما أجابت بهذه الطريقة المطيعة الغريبة. لكنها ابتسمت له فقط بتعبير غير مبال. يبدو أنها تسأل “ما هذا؟” مع تعبيرها. بعد أن فكر في ذلك بنفسه، هز لوكاس رأسه.
يبدو أن البشر المتحولين ليس لديهم أي اهتمام بسلسلة الاضطرابات. مثل الآلات، كرسوا أنفسهم للتعدين.
ربما كان هو فقط.
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
ترجمة : [ Yama ]
“اه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأنه كلما تعمقوا أكثر، كلما تلاشى الضوء.
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
انكسرت، وأخذت كلتا يديها أشكالًا شريرة مثل الخطافات. على أطراف أصابعه، بدا أن شيئًا مشابهًا للسم يتشكل.
“م-، من أنت بحق الجحيم؟”
لكن من وجهة نظر لوكاس، كان الأمر بطيئًا.
المشاعر السلبية.
لقد كان بطيئا بما فيه الكفاية لجعله يتثاءب. عند تلك النقطة، كان من الممكن أن يكون لوكاس قد قتل الوحش 20 مرة دون استخدام قوة الفراغ.
“انتظري هنا لحظة.”
كلانغ!
…كلانغ-…كلانغ-…
طار جسد الوحش إلى الخلف كما لو أنه قد أصيب بشيء ما واصطدم بالحائط. بعد فترة وجيزة، تمايل الجدار كما لو كان على قيد الحياة، وقيد جسده بالكامل بقوة.
“ماذا تقصد…”
“كيوك…!”
بدا الأمر مؤلمًا جدًا، لكنه لم يكن كافيًا.
وبعد ذلك، بصق الوحش الدم. بعد أن أدرك على ما يبدو أن حركاته كانت مقيدة، بدأ في النضال ولف جسده بالكامل، لكن مقاومته كانت عديمة الجدوى. نظر حوله، مشى لوكاس نحو جسده.
بدا الأمر مؤلمًا جدًا، لكنه لم يكن كافيًا.
يبدو أن البشر المتحولين ليس لديهم أي اهتمام بسلسلة الاضطرابات. مثل الآلات، كرسوا أنفسهم للتعدين.
“انتظري هنا لحظة.”
“اسمك؟”
“لذا فإن جمعهم هو غرض “شيطان المنجم”؟”
“م-، من أنت بحق الجحيم؟”
ترجمة : [ Yama ]
لم يحب لوكاس الإجابة على أسئلة كهذه. ورسم خطا بإصبعه. لقد فعل ذلك ببطء حتى يتمكن الوحش من رؤيته بوضوح.
“…”
شوك. مع صوت تقشعر له الأبدان، سقطت الذراع اليمنى للوحش على الأرض.
“أعني. أستطيع السيطرة عليك.”
“آه…”
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، إذا كان هذا هو الهدف، فيمكنه أن يفهم تمامًا سبب إجبارهم على استخدام الفؤوس بلا معنى، لكنه كان سخيفًا.
بدا الأمر مؤلمًا جدًا، لكنه لم يكن كافيًا.
أول ما شعر به هو حقيقة أن الأضواء المتفرقة اختفت تدريجيا. ونتيجة لذلك، أصبحت المناطق المحيطة أكثر قتامة تدريجيا. ربما كانت الشمس لا تزال مرتفعة في السماء، لكن الجزء الداخلي من المنجم كان محاطًا بالكامل بالضباب الأسود الذي حجب تمامًا أي نوع من الضوء الخارجي.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ضخ لوكاس المانا بعنف في رأسه.
“كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
“نعم…”
نظر الوحش إلى لوكاس بتعبير يصعب فهمه. يبدو أن تعبيرها عبارة عن مزيج من الغضب والكراهية والنية القاتلة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يحدق في پيل للحظة عندما أجابت بهذه الطريقة المطيعة الغريبة. لكنها ابتسمت له فقط بتعبير غير مبال. يبدو أنها تسأل “ما هذا؟” مع تعبيرها. بعد أن فكر في ذلك بنفسه، هز لوكاس رأسه.
“من الآن فصاعدا، سأقوم بصب المانا مباشرة في رأسك. سيكون مثل التيار الكهربائي. وبطبيعة الحال، فإن الألم الذي ستشعر به لن يقارن بالتعذيب الكهربائي. لكن لا تقلق. أستطيع أن أخمن تقريبًا مستوى قوتك العقلية. ”
* * *
“ماذا تقصد…”
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
“أعني. أستطيع السيطرة عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة.
لم يكن الوحش قادرًا على قول أكثر من ذلك. وذلك لأن تلك الكلمات أعقبتها موجة من الألم، على عكس أي شيء شهدته على الإطلاق.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
برزت مقلتا عينيه وترددت أصداء صرخة يائسة للغاية كما لو أن اللهاة سوف تمزق.
[…وبالتالي يمكن استنتاج أن أساس علم السحر ينبع من العقل. هناك العديد من الأنواع التي لا يمكنها قبول المانا إلا في أجسادها ولكنها تطلقها بمرور الوقت.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحش قادرًا على قول أكثر من ذلك. وذلك لأن تلك الكلمات أعقبتها موجة من الألم، على عكس أي شيء شهدته على الإطلاق.
“كيف وجدته؟ هل كانت تلك أطول 5 ثواني في حياتك؟”
وببساطة، لم يكن اللغم قويا بما يكفي لتحمل الصدمات الداخلية أو الخارجية. لن يكون غريبًا أن تنهار هذه الكومة من الأرض في أي لحظة بسبب هزة مفاجئة.
“هاف! هوف…! أيها الوغد…! حتى لو فعلت هذا…”
“اسمك؟”
الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 485
سيكون من الصعب الحصول على ما يريد إذا استمر الأمر على هذا النحو.
وبدون تأخير، اختفت شخصيات پيل ولوكاس.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش مرة أخرى، ثم رفع إصبع السبابة بيده الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، كان هناك عدد قليل من الوحوش مثل هذا الذين لعبوا دور المشرف في مساحة العمل هذه. وكان من الواضح أن معظم البشر لا يستطيعون حتى أن يحلموا بالهروب.
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، كان هناك عدد قليل من الوحوش مثل هذا الذين لعبوا دور المشرف في مساحة العمل هذه. وكان من الواضح أن معظم البشر لا يستطيعون حتى أن يحلموا بالهروب.
لم تكن هناك حاجة لانتظار الجواب.
على الرغم من أن الوحش الذي كان يلعب دور المشرف قد مات، فإن البشر في ذلك المكان لم يتصرفوا وكأنهم قد تم تحريرهم للتو. وبدلاً من ذلك، استمروا في استخراج المعادن بحركات غير منتظمة.
مرة أخرى، ضخ لوكاس المانا بعنف في رأسه.
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
ومرة أخرى، تعالت الصراخات في كل اتجاه.
أعمق مساحة تحت الأرض.
* * *
لقد كان وجهاً مألوفاً.
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
أسوأ شيء يمكن أن يفعله المرء في العالم هو إجبار شخص آخر على الشعور بمشاعر غير مرغوب فيها.
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
وسارت الأمور بسلاسة بعد ذلك.
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
كان موقعهم الحالي في منتصف الطريق تقريبًا عبر المنجم. لقد كانوا ينزلون لفترة من الوقت، لكنهم كانوا لا يزالون في المنتصف. كان ذلك عندما أدرك أن المنجم كان غير مستقر للغاية.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
“…”
“المشاعر؟”
تنهد لوكاس بفارغ الصبر.
“ب-بحاجة إلى مشاعر سلبية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ب-بحاجة إلى مشاعر سلبية…”
“أين هو مطلوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
“لا أعرف…”
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
“…”
ثم كان لديه فكرة.
المشاعر السلبية.
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
بالتأكيد، إذا كان هذا هو الهدف، فيمكنه أن يفهم تمامًا سبب إجبارهم على استخدام الفؤوس بلا معنى، لكنه كان سخيفًا.
‘…بدون أدنى شك.’
“لذا فإن جمعهم هو غرض “شيطان المنجم”؟”
المشاعر السلبية.
“نعم…”
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
ولم تكن هوية ضئيلة.
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
اختفى فضول لوكاس، وتم استبداله بالغضب.
“من الآن فصاعدا، سأقوم بصب المانا مباشرة في رأسك. سيكون مثل التيار الكهربائي. وبطبيعة الحال، فإن الألم الذي ستشعر به لن يقارن بالتعذيب الكهربائي. لكن لا تقلق. أستطيع أن أخمن تقريبًا مستوى قوتك العقلية. ”
في هذه الحالة.
ولم تكن هوية ضئيلة.
هل هذا يعني أن سبب اختطافهم للبشر ونصب المناجم وإجبارهم على القيام بأعمال لا معنى لها هو ببساطة جمع المشاعر السلبية؟
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
“تافهة جدا.”
‘…بدون أدنى شك.’
وأكثر من ذلك، كان الأمر مقرفًا وقاسيًا.
* * *
أسوأ شيء يمكن أن يفعله المرء في العالم هو إجبار شخص آخر على الشعور بمشاعر غير مرغوب فيها.
لم يكن لهذا المظهر مظهر غريب مثل “عين الثور” الذي رآه أعلاه.
وقد تم بناء هذه المنشأة خصيصًا لهذا الغرض. لقد كانت في الأساس أكبر غرفة تعذيب في العالم.
ومرة أخرى، تعالت الصراخات في كل اتجاه.
انفجر رأس توهاند.
تناثرت مادة دماغه في كل مكان. كان لون دمه أزرق غامق، لكن لون مادة دماغه لم يكن مختلفًا عن لون الإنسان.
تناثرت مادة دماغه في كل مكان. كان لون دمه أزرق غامق، لكن لون مادة دماغه لم يكن مختلفًا عن لون الإنسان.
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أن الوحش الذي كان يلعب دور المشرف قد مات، فإن البشر في ذلك المكان لم يتصرفوا وكأنهم قد تم تحريرهم للتو. وبدلاً من ذلك، استمروا في استخراج المعادن بحركات غير منتظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد تم بناء هذه المنشأة خصيصًا لهذا الغرض. لقد كانت في الأساس أكبر غرفة تعذيب في العالم.
بعد الوصول إلى هذه النقطة، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
“لا أعرف…”
لقد تدهورت بنيتهم العقلية بالفعل إلى درجة أنهم لم يختلفوا عن الحشرات.
على الرغم من أن الوحش الذي كان يلعب دور المشرف قد مات، فإن البشر في ذلك المكان لم يتصرفوا وكأنهم قد تم تحريرهم للتو. وبدلاً من ذلك، استمروا في استخراج المعادن بحركات غير منتظمة.
“ماذا سنفعل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ضخ لوكاس المانا بعنف في رأسه.
“إذا قتلت شيطان المنجم، فلن يكونوا ضحايا بعد الآن. لكنهم لن يكونوا قادرين على استعادة أجسادهم الأصلية.
كانت المناطق المحيطة مضاءة فقط بالضوء الناعم، ولكن على الرغم من أن المناطق المحيطة المضيئة تتمتع بزخم واضح، لم تكن هناك علامات خطر.
تنهد لوكاس بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك، كان له مظهر قريب من مظهر الإنسان.
“هذا كل ما يمكننا القيام به.”
وببساطة، لم يكن اللغم قويا بما يكفي لتحمل الصدمات الداخلية أو الخارجية. لن يكون غريبًا أن تنهار هذه الكومة من الأرض في أي لحظة بسبب هزة مفاجئة.
حتى لو كان لوكاس، لم يتمكن من إعادة الكائنات الحية التي تغيرت بالفعل إلى هذا الحد إلى أشكالها الأصلية. البشر الذين تحورت أجسادهم أصبحوا بالفعل مخلوقات مختلفة تمامًا.
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
… شيطان المنجم.
“أعني. أستطيع السيطرة عليك.”
والآن بعد أن عرف هدفه، ليست هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت.
* * *
أراح لوكاس يديه على الأرض وأغلق عينيه للحظة. في ذهنه، تكشفت شخصية المنجم بأكمله مثل مخطط.
وبالنظر إليه مرة أخرى، كان حقا مشهدا غريبا.
كان موقعهم الحالي في منتصف الطريق تقريبًا عبر المنجم. لقد كانوا ينزلون لفترة من الوقت، لكنهم كانوا لا يزالون في المنتصف. كان ذلك عندما أدرك أن المنجم كان غير مستقر للغاية.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
لم يتم توسيع المنطقة تدريجياً، ولم يتم بناء المرافق تحت الأرض بعناية. بدلا من ذلك، كان الأمر كما لو أنهم قد حفروا ببساطة ثقوبًا كبيرة.
انفجر رأس توهاند.
وببساطة، لم يكن اللغم قويا بما يكفي لتحمل الصدمات الداخلية أو الخارجية. لن يكون غريبًا أن تنهار هذه الكومة من الأرض في أي لحظة بسبب هزة مفاجئة.
لم تكن هناك حاجة لانتظار الجواب.
لا يمكن للوحوش في هذا المكان، و”شيطان المنجم”، أن يجهلوا هذه الحقيقة أيضًا.
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
ربما لن يموتوا حتى لو انهار المنجم. ومن المحتمل جدًا أنهم قد حصلوا بالفعل على وسيلة للخروج. وبعبارة أخرى، لم يكن لديهم حقًا أي شيء يمكنهم فعله بشأن حياة وموت البشر الذين يعملون في هذا المكان.
لقد كان بطيئا بما فيه الكفاية لجعله يتثاءب. عند تلك النقطة، كان من الممكن أن يكون لوكاس قد قتل الوحش 20 مرة دون استخدام قوة الفراغ.
‘…اكتشفته.’
لقد كان بطيئا بما فيه الكفاية لجعله يتثاءب. عند تلك النقطة، كان من الممكن أن يكون لوكاس قد قتل الوحش 20 مرة دون استخدام قوة الفراغ.
تفسير قيم الإحداثيات.
ربما لن يموتوا حتى لو انهار المنجم. ومن المحتمل جدًا أنهم قد حصلوا بالفعل على وسيلة للخروج. وبعبارة أخرى، لم يكن لديهم حقًا أي شيء يمكنهم فعله بشأن حياة وموت البشر الذين يعملون في هذا المكان.
كان النقل الآني لمسافات طويلة لا يزال مستحيلاً، ولكن كان من الممكن له السفر إلى الطابق السفلي من المنجم. كان هذا لأنه تمكن من فهم هذا الكون الملتوي بشكل يبعث على السخرية.
ترجمة : [ Yama ]
وبدون تأخير، اختفت شخصيات پيل ولوكاس.
انكسرت، وأخذت كلتا يديها أشكالًا شريرة مثل الخطافات. على أطراف أصابعه، بدا أن شيئًا مشابهًا للسم يتشكل.
* * *
همس پيل بصوت ناعم.
أعمق مساحة تحت الأرض.
‘…اكتشفته.’
لم يكن مسكن شيطان المنجم مظلمًا. وبدلاً من ذلك، كان أكثر سطوعًا من أي مكان آخر رآه في المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان لوكاس، لم يتمكن من إعادة الكائنات الحية التي تغيرت بالفعل إلى هذا الحد إلى أشكالها الأصلية. البشر الذين تحورت أجسادهم أصبحوا بالفعل مخلوقات مختلفة تمامًا.
كانت المناطق المحيطة مضاءة فقط بالضوء الناعم، ولكن على الرغم من أن المناطق المحيطة المضيئة تتمتع بزخم واضح، لم تكن هناك علامات خطر.
انفجر رأس توهاند.
لم تكن هناك أي علامات للحياة في هذا المكان، ولم يكن من الممكن سماع أصوات المعاول. كان المكان هادئا بشكل غريب.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
كانت المناطق المحيطة مليئة بجميع أنواع الكواشف وأدوات البحث وأجزاء من الكائنات الحية غير المعروفة مثل أنسجة الجلد أو شظايا الخلايا. ومن بينها، شيء كبير بما يكفي ليتم تسميته بالجثة الكاملة تم تخزينه في أنبوب زجاجي مع ما يبدو أنه سائل استزراع*. (*:السائل المستخدم كوسيلة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.)
“…هذا المكان.”
* * *
لا يبدو وكأنه مكان أقام فيه الشيطان.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش.
كانت المناطق المحيطة مليئة بجميع أنواع الكواشف وأدوات البحث وأجزاء من الكائنات الحية غير المعروفة مثل أنسجة الجلد أو شظايا الخلايا. ومن بينها، شيء كبير بما يكفي ليتم تسميته بالجثة الكاملة تم تخزينه في أنبوب زجاجي مع ما يبدو أنه سائل استزراع*. (*:السائل المستخدم كوسيلة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ضخ لوكاس المانا بعنف في رأسه.
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
“آ-آه، ا-المشاعر…”
كان الجدار على الجانب الآخر مليئًا بعدد لا يحصى من الكتب. وبعد أن اقترب منه، التقط كتابًا وفتحه.
أراح لوكاس يديه على الأرض وأغلق عينيه للحظة. في ذهنه، تكشفت شخصية المنجم بأكمله مثل مخطط.
[…وبالتالي يمكن استنتاج أن أساس علم السحر ينبع من العقل. هناك العديد من الأنواع التي لا يمكنها قبول المانا إلا في أجسادها ولكنها تطلقها بمرور الوقت.
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
ومع ذلك، نحن الوحيدون القادرون على إعادة تفسيرها والتحكم فيها كما نحن —]
بعد الوصول إلى هذه النقطة، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
“…”
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
وأغلق الكتاب دون أن يكمله.
بدا الأمر مؤلمًا جدًا، لكنه لم يكن كافيًا.
ثم كان لديه فكرة.
لم يحب لوكاس الإجابة على أسئلة كهذه. ورسم خطا بإصبعه. لقد فعل ذلك ببطء حتى يتمكن الوحش من رؤيته بوضوح.
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
لم يكن لهذا المظهر مظهر غريب مثل “عين الثور” الذي رآه أعلاه.
“- لم أعتقد أبدًا أنك ستظهر بهذه السهولة.”
“…”
تردد صوت هادئ في أذنه. ولم يتفاجأ بهذه الحقيقة. لقد لاحظ أن شخصًا ما كان يراقبه سرًا من الظل منذ لحظة وصوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسارت الأمور بسلاسة بعد ذلك.
لكن تعبير لوكاس لم يستطع إلا أن يصبح أكثر تشددًا عندما أكد بصريًا وجه “شيطان المنجم”.
والآن بعد أن عرف هدفه، ليست هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت.
لقد كان وجهاً مألوفاً.
وببساطة، لم يكن اللغم قويا بما يكفي لتحمل الصدمات الداخلية أو الخارجية. لن يكون غريبًا أن تنهار هذه الكومة من الأرض في أي لحظة بسبب هزة مفاجئة.
ترجمة : [ Yama ]
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
كلانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
