إله الرماد السحيق
2014 إله الرماد السحيق
لسوء الحظ، لم يكن لديه الوقت لاستيعابها بالكامل. لم يقترب حتى. ومع ذلك، كانت بذرة الإله الهرطقي مشبعة بالأصل الإلهي النهائي لإله كيلين. كلّه.
لطخة الدم والدماء حجبت رؤية الجميع وطعنت قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد التحالف !!”
يمكن لأي شخص أن يقول أن مو كانغيينغ كان يبذل قصارى جهده لإنقاذ يون تشي، وذهب إلى حد المخاطرة بحياته ضد أحد عشر خبراء عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة.
بانغ!
كما كان هجومه المفاجئ اختياراً ناتجاً عن اليأس المحض. كان يأمل في قتل لونغ جيانغ بها حتى لا يرتكب يون تشي الخطأ القاتل الذي قد يؤدي إلى مقتله. لكن قبل أن يُلحق شيمين بورونغ والآخرين غضبهم به، يون تشي، الرجل ذاته الذي بذل قصارى جهده لإنقاذه … قتله بضربة واحدة.
فجأة توقف يون تشي في مساره واستجمع حفنة من الطاقة العميقة. ثم، استخدمها بعناية لمسح خرزة من الدم التي لمست يون شي.
أمطرت الدماء يون تشي من السماء. ومع ذلك، لم يكن هناك ذرة تردد أو ارتباك في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كابووم!
تجمد كو شيان، هيليان جو، تشاي كيكشي والآخرين تجمّدوا أيضاً.
بدا الشاب هادئا جدا لدرجة ان الامر كان مرعبا.
“يون تشي، أنت …” وجه هيليان جو ملتوي بالصدمة وعدم التصديق، “ماذا … أنت تفعل!؟”
يون تشي كان أقوى قليلاً مما كان عليه عندما قاتل لونغ باي في ذلك الوقت، لكنه كان يستخدم فقط أربعين بالمئة من قوته. بطبيعة الحال، كان كو شيان قادراً على دفعه للخلف قليلاً.
لم يكن ليتوقع هذا. الفهم كان أبعد شيء في ذهنه الآن.
خطته للإنسحاب بدون التسبب بمشهد، فرصته للإرتفاع خلال مستويات الزراعة في وقت قصير … لم يعد أي منها مهما!
بانغ!
لطخة الدم والدماء حجبت رؤية الجميع وطعنت قلوبهم.
الاستجابة الوحيدة التي حصل عليها كانت خطوة لا تصدق، هذه المرة، قلب هيليان جو هرب معه. كما أن شيمين بورونغ، وتشاي كيكشي، ووان لي لم يعد بإمكانهم الابتسام. القتل الوحشي الصادم و نية القتل القاتمة التي تحدت الخيال تقريباً كلها سببت شعورا بعدم الارتياح في قلوبهم.
الذئب السماوي الساقط مزق أجسادهم إلى أشلاء، والسماء المدمرة للأرض المهلكة دفعتهم أعمق في هاوية الموت وكانت أجسادهم تتمايل عاجزة كقوارب صغيرة في عاصفة رعدية في بحر من النار السوداء.
حطمت الضوضاء المتفجرة الصمت المؤقت. كان كو شيان يحوّل ذراعه إلى صخرة ويطلق هجوماً مدمّراً يستهدف قلب يون تشي. بينما كانت عيناه تتوهجان بالطاقة العميقة، كان من المستحيل معرفة ما إذا كان قد هاجم بألم أو حزن أو كليهما.
كانت هالة يون تشي لا تزال مثل السيادي الإلهي، ومع ذلك هذا الضغط غير المعقول الذي حول أطرافه إلى ماء وهز روحه مثل ورقة شجر مهما حاول مقاومتها … من الواضح أنه كان ضغط نصف إله!
حيثما وصلت يديه، انفصل الفضاء في طبقات، وانقسم بحر الرمال تحته إلى هاوية رملية عمقها ثلاثة آلاف متر.
احتاج يون تشي لضربة واحدة فقط لسحق ذراعي هيليان وإصابة شيمين بورونغ بشدة. هذا هو الفرق الحقيقي بين ما يسمى بعالم الانقراض الإلهي نصف خطوة وعالم الانقراض الإلهي الحقيقي ؛ إختلاف كان كالسماء والأرض.
لم يتبقى له الكثير من الوقت في كل مرة يهاجم فيها، يقل عمره أكثر بقليل. لم يستطع أن يتذكر متى كانت آخر مرة اخرج فيها كل شيء، لكن الآن … كل ذرة من القوة التي كان يطلقها كانت مليئة بالتصميم القدري.
رامبل! بحر الرمال اختفى مرة أخرى بينما أطلق كو شيان هجوماً آخر. جسده القديم يسطع بضوء صخري سميك وهو ينقض على يون تشي مثل النسر. عندما اقترب، استدعى ثلاثة آلاف رمح صخري، وكان كل رمح يلمع بطاقة لا تصدق.
التصميم لم يكن بسبب قتل يون تشي تلميذه مو كانغيينغ. كان ذلك لأنه شعر بالخطر الكبير من يون تشي.
نظرا لأن شيوخ طائفة الجلمود العميقة الثلاثة يزرعون نفس الفنون، كانوا يعرفون قوى بعضهم البعض مثل ظهر أيديهم. جمعوا بسهولة وبسلاسة قوتهم لتشكيل تكوين عميق معزول كان عرضه أكثر من ثلاثة كيلومترات. عندما إلتفت حول يون تشي، إنكمشت بسرعة وأغلقت المساحة التي كان فيها.
كان مجرد سيادي إلهي، ورغم ذلك عينيه والظلام … في كل مرة ينظر في عينيه، كان يشعر وكأنه يجري سحبه إلى هاوية سوداء لا قعر لها. الهاوية التي لم يستطع الهروب منها.
فقد الجميع شجاعتهم بعد ما حدث لـ كو شيان وهيليان جو وشيمين بورونغ. فكرة البقاء والقتال لم تخطر ببالهم أبداً لأنها كانت حماقة.
لطفه ورقته كانت مزيفة. علاقته مع مو كانغيينغ كانت مزيفة. قربه من هيليان لينغتشو كان مزيفاً. حتى “حقيقة” أنه تم إنقاذه من قبل هيليان لينغتشو و مو كانغيينغ كانت مزيفة.
يون تشي تخطى كو شيان، والثلاثة آلاف رمح صخري اختفت كلها في الرمال مثل اليراعات. ثم، السيد الالهي العجوز والضوء العميق الذي يغطي جسده انقسما إلى نصفين وانفجرا مرة أخرى، مرة أخرى، ومرة أخرى …
قيل أن الشخص الذي على وشك الموت يمكن أن يلتقط لمحات من المصير.
ظلم العالم بسرعة في عيون يون تشي حيث تجاوزت قوى كو شيان الصخرية القاتلة الفضاء أمامه طبقة بطبقة. ورافقه صوت طحن يشبه هدير عملاق يائس.
الآن بعد أن أسقط يون تشي تنكره، ما رآه كو شيان… كان إله شيطان مدمر للعالم قطع كل علاقاته مع إنسانيته وعواطفه!
فقد الجميع شجاعتهم بعد ما حدث لـ كو شيان وهيليان جو وشيمين بورونغ. فكرة البقاء والقتال لم تخطر ببالهم أبداً لأنها كانت حماقة.
ظلم العالم بسرعة في عيون يون تشي حيث تجاوزت قوى كو شيان الصخرية القاتلة الفضاء أمامه طبقة بطبقة. ورافقه صوت طحن يشبه هدير عملاق يائس.
من اليوم الأول الذي رأى فيه كو شيان، كان يون تشي قد أدرك بالفعل أن طاقته العميقة هائلة. على الرغم من أنه كان لا يضاهى مع المرافقين الخاصين بـ مو بيتشين، نان تشاومينغ ونان تشاوغوانغ في ذلك الوقت، الا انه كان لا يزال أكبر من لونغ باي.
تكريس ستين في المئة من قوته لحماية يون شي والباقي في ذراعه اليمنى، قام يون تشي بقطع مع سيف الشيطان معذب السماء.
كان رد يون تشي هو تلويح سيفه.
كابووم!
رمبل!!
انقلبت الرمال رأساً على عقب، وانفجرت الصخور. انفجار عالي بما فيه الكفاية لهز أكثر من نصف عالم إله كيلين إلى صم آذانه حيث تم تفجيره على بعد مترين على الأقل. الأرض تحت قدميه إنشققت و تصدعت بجنون.
الآن بعد أن أسقط يون تشي تنكره، ما رآه كو شيان… كان إله شيطان مدمر للعالم قطع كل علاقاته مع إنسانيته وعواطفه!
من اليوم الأول الذي رأى فيه كو شيان، كان يون تشي قد أدرك بالفعل أن طاقته العميقة هائلة. على الرغم من أنه كان لا يضاهى مع المرافقين الخاصين بـ مو بيتشين، نان تشاومينغ ونان تشاوغوانغ في ذلك الوقت، الا انه كان لا يزال أكبر من لونغ باي.
بدا الشاب هادئا جدا لدرجة ان الامر كان مرعبا.
يون تشي كان أقوى قليلاً مما كان عليه عندما قاتل لونغ باي في ذلك الوقت، لكنه كان يستخدم فقط أربعين بالمئة من قوته. بطبيعة الحال، كان كو شيان قادراً على دفعه للخلف قليلاً.
سمع خلفه نشاز من الصرخات المصدومة والصرخات غير المصدقة. لم يستطع ان يرى امامه سوى حزمة سيف زهرية اللون وعينين محتقنتين بالدماء تشبهان الهاوية. كانت تتفكك -لا تسحق، بل تتفكك – رماحه المتبقية قطعة قطعة. بقيت ملامحه الساحرة تلتف حتى اقتربت منه، مما سبب له ضغطا ساحقا حتى صار الوجه الوحيد الظاهر في عينيه.
أما خبراء عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة الإحدى عشر، فقد كانوا جميعا أقوياء مثل نان تشاومينغ ونان تشاوغوانغ.
نظرا لأن شيوخ طائفة الجلمود العميقة الثلاثة يزرعون نفس الفنون، كانوا يعرفون قوى بعضهم البعض مثل ظهر أيديهم. جمعوا بسهولة وبسلاسة قوتهم لتشكيل تكوين عميق معزول كان عرضه أكثر من ثلاثة كيلومترات. عندما إلتفت حول يون تشي، إنكمشت بسرعة وأغلقت المساحة التي كان فيها.
هيليان جو والآخرين بدوا مصدومين. كو شيان إستثمر كل قوته في هجومه. يمكن للمرء أن يقول إنها كانت أعظم قوة مطلقة يمكن أن يطلقها السيد الإلهي لعنصر الأرض. وكل ما فعلته هو … دفع يون تشي إلى الوراء قليلا؟
لو أنه صقلها بينما كان يمتص بذرة الاله الهرطقي الأخيرة، لكانت زراعته قد تحسنت بسرعة فائقة.
هذا يعني أن يون تشي، السيادي الإلهي، قد منع الهجوم الكامل لذروة السيد الإلهي بيد واحدة. هذا يعني أيضا أن البراعة المذهلة التي أظهرها في مؤتمر إله كيلين لم تكن قوته الكاملة … بل كانت مجرد لعبة أجبر على المشاركة فيها بسبب القوانين. كيف لا يصدمهم هذا؟
تمكن من قول كلمة واحدة قبل أن يتحول العالم فجأة إلى الظلام الدامس.
ما هي خلفيته وموهبته التي تمكنه من النمو ليصبح وحشا كهذا ؛ الذي تحدى الخيال تماما وشوه الحس السليم؟
لا، ليس هذا فقط … كان أقوى بقليل من مو بيتشين، الرجل الذي اشتهر بأسطورة عالم هاوية كيلين!
كان عمره أقل من 60 سنة أيضا!
الخدر انتشر من فروة رأسه حتى عموده الفقري. كل عظمة في جسده كانت ترتجف من البرد القارس.
إذا سمح لهذا الوحش بالنمو، هو بالتأكيد يمكن أن يسحقهم مثل الحشرة!
اندلعت ألسنة لهب سوداء من السيف القرمزي، عندما لوح يون تشي بسيفه مرة أخرى، شق مباشرة التكوين العميق المعزول وكأنه نسيج رث.
ارتفعت قشعريرة متفجرة ونية القتل في قلوب الجميع. حتى هيليان جو لم يكن استثناء.
فقد الجميع شجاعتهم بعد ما حدث لـ كو شيان وهيليان جو وشيمين بورونغ. فكرة البقاء والقتال لم تخطر ببالهم أبداً لأنها كانت حماقة.
كان يون تشي مرعباً إلى حد لا يصدق، وكانت المصالحة في حكم المستحيل. في تلك الحالة، الشيء الوحيد الذي أمكنهم فعله هو إنهاء حياته هنا. كانوا ممتنين بلا حدود لأنه كان لا يزال شابا، وهم الآن داخل عالم سري منعزل. في الوقت الراهن، لا يزال الوضع تحت سيطرتهم بالكامل.
رمبل!!
“يون تشي … يجب أن يموت!” تشاي كيكشي نطق من خلال أسنان مكزوزة.
لم يكن ليتوقع هذا. الفهم كان أبعد شيء في ذهنه الآن.
رامبل! بحر الرمال اختفى مرة أخرى بينما أطلق كو شيان هجوماً آخر. جسده القديم يسطع بضوء صخري سميك وهو ينقض على يون تشي مثل النسر. عندما اقترب، استدعى ثلاثة آلاف رمح صخري، وكان كل رمح يلمع بطاقة لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم-
نظر يون تشي ببطء لأعلى والتقى بعيني كو شيان. في تلك اللحظة، كو شيان توقف للحظة على الرغم من أنه لم يكن عليه ذلك.
فجأة توقف يون تشي في مساره واستجمع حفنة من الطاقة العميقة. ثم، استخدمها بعناية لمسح خرزة من الدم التي لمست يون شي.
يون تشي قد رُدّ على أعقابه بهجومه. كان هذا وضعا لا مفر منه. ومع ذلك لم يشعر كو شيان بأي ذرة من القلق أو الغضب أو الإحباط في عينيه على الإطلاق.
لسوء الحظ، لم يكن لديه الوقت لاستيعابها بالكامل. لم يقترب حتى. ومع ذلك، كانت بذرة الإله الهرطقي مشبعة بالأصل الإلهي النهائي لإله كيلين. كلّه.
بدا الشاب هادئا جدا لدرجة ان الامر كان مرعبا.
ضحى بكل أصوله الإلهية أثناء المعركة ضد مو بيتشين. ومع ذلك، بذرة الإله الهرطقي كانت مغطاة في أصل إله كيلين البدائي. واحد كان غير ملوث تماما، غير متضرر، وغير مشوه بميراث.
للحظة، تساءل كو شيان إذا كانوا قد ارتكبوا خطأ ؛ أنهم أيقظوا شيطاناً كان يخطط لإخفاء أسنانه ومخالبه.
لسوء الحظ، لم يكن لديه الوقت لاستيعابها بالكامل. لم يقترب حتى. ومع ذلك، كانت بذرة الإله الهرطقي مشبعة بالأصل الإلهي النهائي لإله كيلين. كلّه.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كابووم!
غرق السيف ذو اللون القرمزي في أعماق بحر الرمال، وظهرت كرة من الضوء الإلهي الأصفر في يد يون تشي. كانت بحجم راحة اليد فقط، ومع ذلك استولت على عيون الجميع وأرواحهم في لحظة.
أن ينشط إله الرماد مرة واحدة في الهاوية!
كان الضوء العميق لثلاثة آلاف رمح صخري رائعا، لكن هذا الضوء الأصفر كان بسهولة أعمق ألف مرة من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسش!
ما… هذا؟
عندما قيل كل شيء وفُعل، لم يبق سوى سيل من الدماء وعاصفة رملية لا نهاية لها.
يون تشي كان يحمل بذرة الاله الهرطقي التي تلقاها من إله كيلين المتوفى.
قيل أن الشخص الذي على وشك الموت يمكن أن يلتقط لمحات من المصير.
لسوء الحظ، لم يكن لديه الوقت لاستيعابها بالكامل. لم يقترب حتى. ومع ذلك، كانت بذرة الإله الهرطقي مشبعة بالأصل الإلهي النهائي لإله كيلين. كلّه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيليان جو والآخرين بدوا مصدومين. كو شيان إستثمر كل قوته في هجومه. يمكن للمرء أن يقول إنها كانت أعظم قوة مطلقة يمكن أن يطلقها السيد الإلهي لعنصر الأرض. وكل ما فعلته هو … دفع يون تشي إلى الوراء قليلا؟
لو أنه صقلها بينما كان يمتص بذرة الاله الهرطقي الأخيرة، لكانت زراعته قد تحسنت بسرعة فائقة.
لم يكن ليتوقع هذا. الفهم كان أبعد شيء في ذهنه الآن.
لا يهم ذلك.
في الواقع، كان أقوى من شيمين بويون!
خطته للإنسحاب بدون التسبب بمشهد، فرصته للإرتفاع خلال مستويات الزراعة في وقت قصير … لم يعد أي منها مهما!
كان رد يون تشي هو تلويح سيفه.
الهاوية كانت مكانا حيث عليه قطع أي شيء بلا رحمة قد يلمسه حتى يتمكن من التصرف ببرودة وكمال كآلة. لكن المرأة التي كان يحملها الآن … كانت ابنته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيليان جو والآخرين بدوا مصدومين. كو شيان إستثمر كل قوته في هجومه. يمكن للمرء أن يقول إنها كانت أعظم قوة مطلقة يمكن أن يطلقها السيد الإلهي لعنصر الأرض. وكل ما فعلته هو … دفع يون تشي إلى الوراء قليلا؟
سلامتها مهمّة أكثر من كلّ شيء في الهاوية!
بانغ!
بانغ!
لسوء الحظ، لم يكن لديه الوقت لاستيعابها بالكامل. لم يقترب حتى. ومع ذلك، كانت بذرة الإله الهرطقي مشبعة بالأصل الإلهي النهائي لإله كيلين. كلّه.
حطم بذرة الإله الهرطقي في صدره.
2014 إله الرماد السحيق
ضحى بكل أصوله الإلهية أثناء المعركة ضد مو بيتشين. ومع ذلك، بذرة الإله الهرطقي كانت مغطاة في أصل إله كيلين البدائي. واحد كان غير ملوث تماما، غير متضرر، وغير مشوه بميراث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في حياته، لم يستطع تصديق عينيه أو إدراكه الروحي مهما كان.
من حيث سعة الحمل وحدها، تجاوز أي أصل إلهي كان قد ضحى به في عالم الاله.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
لذا، كان هذا كافياً …
فجأة توقف يون تشي في مساره واستجمع حفنة من الطاقة العميقة. ثم، استخدمها بعناية لمسح خرزة من الدم التي لمست يون شي.
أن ينشط إله الرماد مرة واحدة في الهاوية!
“نصف … نصف إله…” شيمين بورونغ كان الوحيد الذي تمكن من إخراج بعض الكلمات من حنجرته.
بووم-
أما خبراء عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة الإحدى عشر، فقد كانوا جميعا أقوياء مثل نان تشاومينغ ونان تشاوغوانغ.
لم يكن هناك زئير مؤلم أو محرر. كان هناك فقط لحم ودم متفجر وموجة صدمة التي اجتاحت خمسين ألف كيلومتر من الرمال في لحظة.
رمبل!!
“هممم!؟” كو شيان دُفِعَ فوراً إلى الخلف بواسطة موجة الصدمة. نصف رماحه الثلاثة آلاف تحطمت إلى قطع.
فجأة توقف يون تشي في مساره واستجمع حفنة من الطاقة العميقة. ثم، استخدمها بعناية لمسح خرزة من الدم التي لمست يون شي.
سمع خلفه نشاز من الصرخات المصدومة والصرخات غير المصدقة. لم يستطع ان يرى امامه سوى حزمة سيف زهرية اللون وعينين محتقنتين بالدماء تشبهان الهاوية. كانت تتفكك -لا تسحق، بل تتفكك – رماحه المتبقية قطعة قطعة. بقيت ملامحه الساحرة تلتف حتى اقتربت منه، مما سبب له ضغطا ساحقا حتى صار الوجه الوحيد الظاهر في عينيه.
الهدف الأول لـ يون تشي كان الرجل الأقرب إليه، هيليان جو.
الضوء الأخير في عينيه لم يكن الخوف. كان عدم فهم. هذا النوع من عدم الفهم الذي يجب أن يتواجد فقط في حلم مجنون.
تحطمت طاقته الوقائية وكأنها لم تكن سوى قطعة ورق رقيقة، ظهر على صدره جرح مروع بعمق عدة بوصات. بعد ان تبدد الدم، يمكن للمرء ان يرى عظامه المهشّمة وأعضاءه البائدة واضحة وضوح النهار.
بسش!
يون تشي كان يحمل بذرة الاله الهرطقي التي تلقاها من إله كيلين المتوفى.
يون تشي تخطى كو شيان، والثلاثة آلاف رمح صخري اختفت كلها في الرمال مثل اليراعات. ثم، السيد الالهي العجوز والضوء العميق الذي يغطي جسده انقسما إلى نصفين وانفجرا مرة أخرى، مرة أخرى، ومرة أخرى …
لو أنه صقلها بينما كان يمتص بذرة الاله الهرطقي الأخيرة، لكانت زراعته قد تحسنت بسرعة فائقة.
عندما قيل كل شيء وفُعل، لم يبق سوى سيل من الدماء وعاصفة رملية لا نهاية لها.
بدا الشاب هادئا جدا لدرجة ان الامر كان مرعبا.
أحد عشر زوج من الحدقات توسعت و تقلصت بشكل كبير وكأن عدداً لا يحصى من الأشباح مصاصي الدماء يمتصون دمائهم.
كان رد يون تشي هو تلويح سيفه.
“نصف … نصف إله…” شيمين بورونغ كان الوحيد الذي تمكن من إخراج بعض الكلمات من حنجرته.
لا، ليس هذا فقط … كان أقوى بقليل من مو بيتشين، الرجل الذي اشتهر بأسطورة عالم هاوية كيلين!
لأول مرة في حياته، لم يستطع تصديق عينيه أو إدراكه الروحي مهما كان.
الضوء الأخير في عينيه لم يكن الخوف. كان عدم فهم. هذا النوع من عدم الفهم الذي يجب أن يتواجد فقط في حلم مجنون.
شعر بضغط نصف إله من شيمين بويون عدة مرات في هذه المرحلة. بوسع المرء أن يقول إنه كان على دراية تامة بهذا الأمر، ناهيك عن رغبته في التحول إلى نصف إله ذات يوم.
غير راغب في مشاهدة شيوخه يعانون وخوف من إضاعة ثانية أطول، نفث طاقته العميقة خلفه كأنها كانت حرة. إذا تمزيق أوردته العميقة يمكن أن تجعله يذهب أسرع، كان سيفعل ذلك. لكن بينما كان على وشك التطلع مرة أخرى، سمع فجأة صدع الرعد. ثم التقت عيناه بزوج من العيون التي هزته حتى النخاع.
كانت هالة يون تشي لا تزال مثل السيادي الإلهي، ومع ذلك هذا الضغط غير المعقول الذي حول أطرافه إلى ماء وهز روحه مثل ورقة شجر مهما حاول مقاومتها … من الواضح أنه كان ضغط نصف إله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رامبل! رامبل! بووم –
في الواقع، كان أقوى من شيمين بويون!
كما كان هجومه المفاجئ اختياراً ناتجاً عن اليأس المحض. كان يأمل في قتل لونغ جيانغ بها حتى لا يرتكب يون تشي الخطأ القاتل الذي قد يؤدي إلى مقتله. لكن قبل أن يُلحق شيمين بورونغ والآخرين غضبهم به، يون تشي، الرجل ذاته الذي بذل قصارى جهده لإنقاذه … قتله بضربة واحدة.
لا، ليس هذا فقط … كان أقوى بقليل من مو بيتشين، الرجل الذي اشتهر بأسطورة عالم هاوية كيلين!
“يون تشي ، ستـ-”
قبل أن تتحول صدمتهم إلى رعب، اقتربت الضغوط المريعة فجأة.
نظرا لأن شيوخ طائفة الجلمود العميقة الثلاثة يزرعون نفس الفنون، كانوا يعرفون قوى بعضهم البعض مثل ظهر أيديهم. جمعوا بسهولة وبسلاسة قوتهم لتشكيل تكوين عميق معزول كان عرضه أكثر من ثلاثة كيلومترات. عندما إلتفت حول يون تشي، إنكمشت بسرعة وأغلقت المساحة التي كان فيها.
الهدف الأول لـ يون تشي كان الرجل الأقرب إليه، هيليان جو.
ضحى بكل أصوله الإلهية أثناء المعركة ضد مو بيتشين. ومع ذلك، بذرة الإله الهرطقي كانت مغطاة في أصل إله كيلين البدائي. واحد كان غير ملوث تماما، غير متضرر، وغير مشوه بميراث.
بينما كان إله الرماد نشطا، لم تكن القوة الوحيدة التي يمتلكها يون تشي. ظهر أمام هيليان جو في غمضة عين، الإمبراطور مذهولا لدرجة أنه تمكن من رفع ذراعيه فقط.
************************
كان هناك إنفجار مدوّي بينما كلا ساعديه سُحق إلى ذرات. جسده الملطخ بالدماء وصرخاته أغرقت في عمق الرمال.
بدا الشاب هادئا جدا لدرجة ان الامر كان مرعبا.
رمبل!!
كما كان هجومه المفاجئ اختياراً ناتجاً عن اليأس المحض. كان يأمل في قتل لونغ جيانغ بها حتى لا يرتكب يون تشي الخطأ القاتل الذي قد يؤدي إلى مقتله. لكن قبل أن يُلحق شيمين بورونغ والآخرين غضبهم به، يون تشي، الرجل ذاته الذي بذل قصارى جهده لإنقاذه … قتله بضربة واحدة.
كان يستدير ببساطة، لكنه أطلق صوت الرعد. فكرة الهروب قد عبرت عقل شيمين بورونغ عندما ظهر الضوء الزهري أمامه بعد ذلك. شعر على الفور أنه يجلس على مليون جبل، غير قادر على التنفس.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
“يون تشي ، ستـ-”
كان عمره أقل من 60 سنة أيضا!
بووم!
أما خبراء عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة الإحدى عشر، فقد كانوا جميعا أقوياء مثل نان تشاومينغ ونان تشاوغوانغ.
حاول شيمين بورونغ التحدث، لكن كل ما حصل عليه هو جرح في الصدر.
غير راغب في مشاهدة شيوخه يعانون وخوف من إضاعة ثانية أطول، نفث طاقته العميقة خلفه كأنها كانت حرة. إذا تمزيق أوردته العميقة يمكن أن تجعله يذهب أسرع، كان سيفعل ذلك. لكن بينما كان على وشك التطلع مرة أخرى، سمع فجأة صدع الرعد. ثم التقت عيناه بزوج من العيون التي هزته حتى النخاع.
تحطمت طاقته الوقائية وكأنها لم تكن سوى قطعة ورق رقيقة، ظهر على صدره جرح مروع بعمق عدة بوصات. بعد ان تبدد الدم، يمكن للمرء ان يرى عظامه المهشّمة وأعضاءه البائدة واضحة وضوح النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون-”
“سيد التحالف !!”
بينما كان إله الرماد نشطا، لم تكن القوة الوحيدة التي يمتلكها يون تشي. ظهر أمام هيليان جو في غمضة عين، الإمبراطور مذهولا لدرجة أنه تمكن من رفع ذراعيه فقط.
صرخ كبير مديري تحالف عباده كيلين في صدمة ورعب وانقلب شيمين بورونغ بعيداً مثل كيس دم مسرب.
تكريس ستين في المئة من قوته لحماية يون شي والباقي في ذراعه اليمنى، قام يون تشي بقطع مع سيف الشيطان معذب السماء.
فجأة توقف يون تشي في مساره واستجمع حفنة من الطاقة العميقة. ثم، استخدمها بعناية لمسح خرزة من الدم التي لمست يون شي.
************************
بعد ذلك، توجه نحو تشاي كيكشي.
ما كان ينبغي أن يحدث ذلك، لكن سيد طائفة الجلمود العميقة كان مصدوما وخائفا لدرجة أنه نسي أن يستجمع طاقته الوقائية العميقة، وهي غريزة متأصلة لديه منذ سنوات لا تحصى.
احتاج يون تشي لضربة واحدة فقط لسحق ذراعي هيليان وإصابة شيمين بورونغ بشدة. هذا هو الفرق الحقيقي بين ما يسمى بعالم الانقراض الإلهي نصف خطوة وعالم الانقراض الإلهي الحقيقي ؛ إختلاف كان كالسماء والأرض.
تكريس ستين في المئة من قوته لحماية يون شي والباقي في ذراعه اليمنى، قام يون تشي بقطع مع سيف الشيطان معذب السماء.
كان ذلك أيضا السبب في أنهم فقدوا عقولهم تماما عندما سنحت لهم الفرصة ليصبحوا نصف إله. ومع ذلك، ثمن جشعهم جاء بسرعة كبيرة. كان الأمر أكثر فظاعة حتى من أسوأ سيناريو تخيلوه.
الذئب السماوي الساقط مزق أجسادهم إلى أشلاء، والسماء المدمرة للأرض المهلكة دفعتهم أعمق في هاوية الموت وكانت أجسادهم تتمايل عاجزة كقوارب صغيرة في عاصفة رعدية في بحر من النار السوداء.
“اهرب! اركض الآن يا سيد الطائفة!”
ما هي خلفيته وموهبته التي تمكنه من النمو ليصبح وحشا كهذا ؛ الذي تحدى الخيال تماما وشوه الحس السليم؟
فقد الجميع شجاعتهم بعد ما حدث لـ كو شيان وهيليان جو وشيمين بورونغ. فكرة البقاء والقتال لم تخطر ببالهم أبداً لأنها كانت حماقة.
الخدر انتشر من فروة رأسه حتى عموده الفقري. كل عظمة في جسده كانت ترتجف من البرد القارس.
أما فيما يتعلق بخطتهم الأولية لإسكات يون تشي، فقد أصبحت النكتة الأكثر حزناً وغباءً وطرافة التي تصوروها في حياتهم. لسوء الحظ، كان واحدا لن يتمكنوا من استعادته.
أما خبراء عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة الإحدى عشر، فقد كانوا جميعا أقوياء مثل نان تشاومينغ ونان تشاوغوانغ.
يبدو أن تشاي كيكشي كان يحظى باحترام كبير في طائفة الجلمود العميقة، لأن الشيوخ الثلاثة اختاروا في الواقع دفعه بعيداً إلى بر الأمان ومهاجمة يون تشي معاً لكسب الوقت.
اختفى رأسه من جذعه بضربة واحدة.
دُفع تشاي كيكشي على الأقل خمسة كيلومترات بقوتهم مجتمعةً، لم ينظر للوراء. محوّلاً كل قوّته، طار في إتجاه المخرج مثل كلب وذيله بين ساقيه.
“نصف … نصف إله…” شيمين بورونغ كان الوحيد الذي تمكن من إخراج بعض الكلمات من حنجرته.
نظرا لأن شيوخ طائفة الجلمود العميقة الثلاثة يزرعون نفس الفنون، كانوا يعرفون قوى بعضهم البعض مثل ظهر أيديهم. جمعوا بسهولة وبسلاسة قوتهم لتشكيل تكوين عميق معزول كان عرضه أكثر من ثلاثة كيلومترات. عندما إلتفت حول يون تشي، إنكمشت بسرعة وأغلقت المساحة التي كان فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في حياته، لم يستطع تصديق عينيه أو إدراكه الروحي مهما كان.
كان رد يون تشي هو تلويح سيفه.
بانغ!
بوم –
من حيث سعة الحمل وحدها، تجاوز أي أصل إلهي كان قد ضحى به في عالم الاله.
ظهرت عشرات الآلاف من الشقوق عبر التكوين العميق، وبدا الشيوخ الثلاثة وكأنهم ضربوا بمطرقة. اهتزت أجسادهم، وشاحبت وجوههم، وارتفع الدم الى اعناقهم. أجبروه على النزول.
كان يون تشي مرعباً إلى حد لا يصدق، وكانت المصالحة في حكم المستحيل. في تلك الحالة، الشيء الوحيد الذي أمكنهم فعله هو إنهاء حياته هنا. كانوا ممتنين بلا حدود لأنه كان لا يزال شابا، وهم الآن داخل عالم سري منعزل. في الوقت الراهن، لا يزال الوضع تحت سيطرتهم بالكامل.
“هاااااااا” زئروا من أعلى رئاتهم ولم يخطوا خطوة إلى الوراء. سرعان ما تعافى التكوين العميق المعزول حيث حقنوا قوتهم فيه بكل قوتهم.
أما فيما يتعلق بخطتهم الأولية لإسكات يون تشي، فقد أصبحت النكتة الأكثر حزناً وغباءً وطرافة التي تصوروها في حياتهم. لسوء الحظ، كان واحدا لن يتمكنوا من استعادته.
اندلعت ألسنة لهب سوداء من السيف القرمزي، عندما لوح يون تشي بسيفه مرة أخرى، شق مباشرة التكوين العميق المعزول وكأنه نسيج رث.
تمكن من قول كلمة واحدة قبل أن يتحول العالم فجأة إلى الظلام الدامس.
انهار التكوين العميق، ودفع الارتداد الهائل الشيوخ الثلاثة جميعهم إلى التقيؤ كالمجانين. ما تلا ذلك كان الكابوس الأعظم والأخير في حياتهم.
بدا الشاب هادئا جدا لدرجة ان الامر كان مرعبا.
ضربتهم شعلة الشيطان للكارثة الأبدية في رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم-
القوة الوحشية للسيف العظيم سقطت على الثلاثي وطغت على صراخهم. سقطوا من السماء مثل ثلاثة شهب مشتعلة. بوقوفه حيث كان. يحدق يون تشي بلا عاطفة إلى الأمام بينما يأرجح عليهم سيف الشيطان معذب السماء مراراً وتكراراً.
يمكن لأي شخص أن يقول أن مو كانغيينغ كان يبذل قصارى جهده لإنقاذ يون تشي، وذهب إلى حد المخاطرة بحياته ضد أحد عشر خبراء عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة.
رامبل! رامبل! بووم –
من حيث سعة الحمل وحدها، تجاوز أي أصل إلهي كان قد ضحى به في عالم الاله.
الذئب السماوي الساقط مزق أجسادهم إلى أشلاء، والسماء المدمرة للأرض المهلكة دفعتهم أعمق في هاوية الموت وكانت أجسادهم تتمايل عاجزة كقوارب صغيرة في عاصفة رعدية في بحر من النار السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أيضا السبب في أنهم فقدوا عقولهم تماما عندما سنحت لهم الفرصة ليصبحوا نصف إله. ومع ذلك، ثمن جشعهم جاء بسرعة كبيرة. كان الأمر أكثر فظاعة حتى من أسوأ سيناريو تخيلوه.
صرخاتهم كانت مروعة لدرجة أن تشاي كيكشي نظر إلى الخلف دون وعي رأى على الفور أقوى ثلاثة أحجار زاوية في طائفتهم، الشيوخ الثلاثة العظماء يتدحرجون ويلتفون وسط النيران السوداء مثل ثلاثة غول آثمين كانوا يعذبون بنيران تسعة جحيم بسبب خطاياهم.
ما… هذا؟
الخدر انتشر من فروة رأسه حتى عموده الفقري. كل عظمة في جسده كانت ترتجف من البرد القارس.
الهدف الأول لـ يون تشي كان الرجل الأقرب إليه، هيليان جو.
غير راغب في مشاهدة شيوخه يعانون وخوف من إضاعة ثانية أطول، نفث طاقته العميقة خلفه كأنها كانت حرة. إذا تمزيق أوردته العميقة يمكن أن تجعله يذهب أسرع، كان سيفعل ذلك. لكن بينما كان على وشك التطلع مرة أخرى، سمع فجأة صدع الرعد. ثم التقت عيناه بزوج من العيون التي هزته حتى النخاع.
نظر يون تشي ببطء لأعلى والتقى بعيني كو شيان. في تلك اللحظة، كو شيان توقف للحظة على الرغم من أنه لم يكن عليه ذلك.
“يون-”
لم يكن ليتوقع هذا. الفهم كان أبعد شيء في ذهنه الآن.
تمكن من قول كلمة واحدة قبل أن يتحول العالم فجأة إلى الظلام الدامس.
يون تشي تخطى كو شيان، والثلاثة آلاف رمح صخري اختفت كلها في الرمال مثل اليراعات. ثم، السيد الالهي العجوز والضوء العميق الذي يغطي جسده انقسما إلى نصفين وانفجرا مرة أخرى، مرة أخرى، ومرة أخرى …
اختفى رأسه من جذعه بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم ذلك.
ما كان ينبغي أن يحدث ذلك، لكن سيد طائفة الجلمود العميقة كان مصدوما وخائفا لدرجة أنه نسي أن يستجمع طاقته الوقائية العميقة، وهي غريزة متأصلة لديه منذ سنوات لا تحصى.
غير راغب في مشاهدة شيوخه يعانون وخوف من إضاعة ثانية أطول، نفث طاقته العميقة خلفه كأنها كانت حرة. إذا تمزيق أوردته العميقة يمكن أن تجعله يذهب أسرع، كان سيفعل ذلك. لكن بينما كان على وشك التطلع مرة أخرى، سمع فجأة صدع الرعد. ثم التقت عيناه بزوج من العيون التي هزته حتى النخاع.
استغرق يون تشي لحظة واحدة فقط للتخلص من الممارسين الأربعة الأقوياء لطائفة الجلمود العميقة، ولم يعطهم يون تشي كلمة واحدة أو حتى جزء من الثانية للتنفس.
خطته للإنسحاب بدون التسبب بمشهد، فرصته للإرتفاع خلال مستويات الزراعة في وقت قصير … لم يعد أي منها مهما!
لماذا؟ لأن جميع الحاضرين في مكان الحادث كانوا أشخاصا يستحقون الموت. لأنهم ارتكبوا خطيئة لا تغتفر.
كانت هالة يون تشي لا تزال مثل السيادي الإلهي، ومع ذلك هذا الضغط غير المعقول الذي حول أطرافه إلى ماء وهز روحه مثل ورقة شجر مهما حاول مقاومتها … من الواضح أنه كان ضغط نصف إله!
************************
بوم –
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
الذئب السماوي الساقط مزق أجسادهم إلى أشلاء، والسماء المدمرة للأرض المهلكة دفعتهم أعمق في هاوية الموت وكانت أجسادهم تتمايل عاجزة كقوارب صغيرة في عاصفة رعدية في بحر من النار السوداء.
************************
يمكن لأي شخص أن يقول أن مو كانغيينغ كان يبذل قصارى جهده لإنقاذ يون تشي، وذهب إلى حد المخاطرة بحياته ضد أحد عشر خبراء عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة.
يون تشي كان يحمل بذرة الاله الهرطقي التي تلقاها من إله كيلين المتوفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
