إن الجانغهو لواسع [1]
الفصل 132: إن الجانغهو لواسع [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا أكون؟” رد ميونغ ريو-سان.
كانت قمة السماء تعج بعملين مزدهرين: الأنزال ومستودعات الأسلحة. كانت الأنزال تعج بفناني القتال الشباب المتحمسين، في حين يصطف الناس في مستودعات الأسلحة للحصول على الأسلحة.
وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأماكن القريبة من قمة السماء، ولكن حتى أولئك البعيدين لم يتمكنوا من الهروب من الجنون. وكانت الأنزال في البلدات والقرى المجاورة مليئة بالمقاتلين الشباب المفعمين بالحيوية الذين لم يتمكنوا من تحمل تكاليف الإقامة في المدينة.
ساد الصمت حتى وصل طعام المرأة، واستأنف النزل تدريجيًا ثرثرته المفعمة بالحيوية بينما كان الزبائن يأكلون ويشربون، على الرغم من أنهم كانوا يسرقون النظرات إليها أحيانًا.
لم تكن مقاطعة داتشو استثناءً، كونها مقاطعة كبيرة في سيتشوان، وهي محطة توقف في الطريق إلى هوبى. وكما يوحي الاسم، فقد اشتهرت بغابات الخيزران الواسعة. يقضي معظم فناني القتال من سيتشوان يومًا في مقاطعة داتشو قبل التوجه إلى هوبى. ونتيجة لذلك، ابتهجت أنزال المقاطعة بالتدفق المفاجئ للضيوف، وكانت مستودعات الأسلحة مليئة بالعملاء الراغبين في ترقية أسلحتهم أو شراء أسلحة جديدة. [**: أنزال جمع نزل.]
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
وسط صخب وضجيج مستودعات الأسلحة في مقاطعة داتشو، جرت العديد من المفاوضات المثيرة للاهتمام، ولكن لم يكن أي منها أكثر لفتًا للنظر من المقايضة بين حرفي مسن وفنان قتال شاب في أواخر العشرينيات من عمره.
تحركت المرأة وسط الحشد، غير منزعجة من النظرات الصارخة، وأصدرت هالة غير عادية تركت حتى صاحب النزل يرتعش عندما اقتربت. “هل هناك أي غرف متاحة؟” هي سألت.
“أحوز فضية واحدة فقط. هل يمكنك مساعدتي؟” توسل فنان القتال الشاب.
“سيد جوا…”
تنهد الحرفي: “إذا كنت تريد سيفًا لائقًا، فستحتاج إلى ثلاث قطع فضية على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الانزعاج داخله. لو أنني ولدت في عائلة أكثر حظًا، لكنت بالتأكيد أقوى منهم!
“أتوسل إليك، هذا كل ما لدي.”
تحركت المرأة وسط الحشد، غير منزعجة من النظرات الصارخة، وأصدرت هالة غير عادية تركت حتى صاحب النزل يرتعش عندما اقتربت. “هل هناك أي غرف متاحة؟” هي سألت.
“لماذا تشتري سيفًا إذا كنت لا تستطيع شراءه؟ حسنًا، هذا هو ما يمكنني بيعه لك بهذا السعر،” قدم له الحرفي سيفًا حديديًا رديئًا. لقد ضيغ بواسطة أحد المتدربين وكان ضعيف التوازن ومصنوع من مواد رديئة.
“أتوسل إليك، هذا كل ما لدي.”
تردد فنان القتال الشاب، ميونغ ريو-سان، واليأس يومض في عينيه. لقد زار عددًا لا يحصى من مستودعات الأسلحة، لكن لم يكن أحد على استعداد للتخلي عن سيف مقابل قطعة واحدة من الفضة، حيث ارتفع سعر السيوف إلى خمس أو ست قطع فضية بسبب زيادة الطلب. ومما زاد الطين بلة، بعد عملية الشراء هذه، أنه لن يكون لديه ما يكفي من المال للوصول إلى قمة السماء، هدفه النهائي.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأماكن القريبة من قمة السماء، ولكن حتى أولئك البعيدين لم يتمكنوا من الهروب من الجنون. وكانت الأنزال في البلدات والقرى المجاورة مليئة بالمقاتلين الشباب المفعمين بالحيوية الذين لم يتمكنوا من تحمل تكاليف الإقامة في المدينة.
…لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.
يبدو أن الحرفي المسن كان يتوقع هذه النتيجة، فقد قدم له السيف الحديدي الرديء وقال بسعادة: “شكرًا لك على شرائك! هذا السيف هو لك الآن. يرجى الاعتناء به جيدًا!”
غادر ميونغ ريو-سان، منزعجًا، مستودع الأسلحة، متشبثًا بشدة بسيفه الثمين الجديد خوفًا من سرقته. بعد ثلاث سنوات من التدريب في أكاديمية صغيرة لفنون القتال في تشنغدو، كان يحلم بالنجاح، لكنه الآن فقط أدرك الواقع القاسي الذي ينتظره.
فقط انتظر أيها الرجل العجوز اللعين. عندما أصبح مشهورًا، سأعود وأجدك. سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك التحدث بشكل متعالي عندما أوضح لك ما هو السيف الحقيقي الثمين.
“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.
غادر ميونغ ريو-سان، منزعجًا، مستودع الأسلحة، متشبثًا بشدة بسيفه الثمين الجديد خوفًا من سرقته. بعد ثلاث سنوات من التدريب في أكاديمية صغيرة لفنون القتال في تشنغدو، كان يحلم بالنجاح، لكنه الآن فقط أدرك الواقع القاسي الذي ينتظره.
وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.
كانت الشوارع تعج بالناس، ليس فقط فناني القتال المفلسين مثل ميونغ ريو-سان، ولكن أيضًا أولئك الذين يرتدون ملابس أنيقة ويحملون سيوفًا جميلة. لقد أظهر فنانو القتال هؤلاء جوًا من السلطة، مما تسبب في إفساح المجال للآخرين بشكل غريزي. لقد كانوا مختلفين عن ميونغ ريو-سان، الذي تدرب لبضع سنوات فقط.
قبل ميونغ ريو-سان عرض الرجل الأكبر سنًا وجلس.
ارتفع الانزعاج داخله. لو أنني ولدت في عائلة أكثر حظًا، لكنت بالتأكيد أقوى منهم!
تردد صاحب النزل قائلًا: “نعم، ولكن…”
انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى جوا مون-هو محاولًا إقناعها: “هيا يا آنسة نام، فكري في الأمر مرةً أخرى. لا تقبل جمعية التنين السماوي أي شخص، وهذه فرصة ذهبية لك.”
على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.
“حسنًا، أعتقد أنك ستغيرين رأيك بعد سماعي، هاها!”
كان الرجل الأكبر سنًا، في الأربعينيات من عمره، ذو الوجه الملتحي والعينين البريئتين، هو أول صديق قام ميونغ ريو-سان بتكوينه في النزل. لم يتمكن من تذكر اسم الرجل، لكن ذلك ليس مهمًا. انه اتصال عابر. سوف ينسى ذلك بمجرد وصولهما إلى قمة السماء.
وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.
قبل ميونغ ريو-سان عرض الرجل الأكبر سنًا وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الانزعاج داخله. لو أنني ولدت في عائلة أكثر حظًا، لكنت بالتأكيد أقوى منهم!
“هل تمكنت من شراء سيف؟” سأل الرجل.
نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.
أومأ ميونغ ريو-سان برأسه.
رفضها القاطع لم يرق لجوا مون-هو، وساد صمت متوتر بينهما، مما أدى إلى قشعريرة في جميع أنحاء النزل.
سقطت عيون الرجل على الفور على السيف الحديدي المتهالك. وعندما رآه ابتسم ابتسامة زائفة وقال: “أحسنت يا فتى. فنان القتال يحتاج إلى سيف. عندما تنجح في قمة السماء، ستتمكن من الحصول على مستوى أفضل. تناول مشروب.”
من خلال محادثتهما، أدركت أن جمعية التنين السماوي لديها عدد من فناني القتال الشباب أكثر مما توقعت، وكان تأثيرهم أكبر مما تخيلت. ومع ذلك، لم تنوي أبدًا الانضمام. نادرًا ما سمحت طائفتها السرية لتلاميذها بالمغامرة خارج حدودها، ولم تكن لديها رغبة في السلطة الدنيوية. لقد سمح لها سيدها بهذه الرحلة فقط لاكتساب الخبرة.
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
انتشرت نفخات الاعتراف بين الحشد.
فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.
“لكن؟”
كانت امرأة مغرية تشق طريقها وسط الحشد. كان وجهها يتمتع بجمال الوردة المتفتحة، وكان قوامها نحيفًا، وكانت ترتدي رداءًا حريريًا أحمر مذهلًا يتناقض مع سيف مهترئ عند خصرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها النزل، لم يستطع أحد أن يرفع عينيه عنها.
“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.
تحركت المرأة وسط الحشد، غير منزعجة من النظرات الصارخة، وأصدرت هالة غير عادية تركت حتى صاحب النزل يرتعش عندما اقتربت. “هل هناك أي غرف متاحة؟” هي سألت.
سقطت عيون الرجل على الفور على السيف الحديدي المتهالك. وعندما رآه ابتسم ابتسامة زائفة وقال: “أحسنت يا فتى. فنان القتال يحتاج إلى سيف. عندما تنجح في قمة السماء، ستتمكن من الحصول على مستوى أفضل. تناول مشروب.”
تردد صاحب النزل قائلًا: “نعم، ولكن…”
يبدو أن الحرفي المسن كان يتوقع هذه النتيجة، فقد قدم له السيف الحديدي الرديء وقال بسعادة: “شكرًا لك على شرائك! هذا السيف هو لك الآن. يرجى الاعتناء به جيدًا!”
“لكن؟”
غادر ميونغ ريو-سان، منزعجًا، مستودع الأسلحة، متشبثًا بشدة بسيفه الثمين الجديد خوفًا من سرقته. بعد ثلاث سنوات من التدريب في أكاديمية صغيرة لفنون القتال في تشنغدو، كان يحلم بالنجاح، لكنه الآن فقط أدرك الواقع القاسي الذي ينتظره.
“إنها غرفة فاخرة لشخص واحد، وتبلغ تكلفتها قطعة فضية واحدة في الليلة الواحدة. هل سيكون ذلك مقبولًا؟”
فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.
يمكن للمرء شراء كيس من الأرز بفضة واحدة. لقد كان مبلغًا كبيرًا، يكفي لإعالة شخص عادي لعدة أشهر. ومع ذلك، لم تتردد المرأة قائلة: “حسنًا. أود أيضًا أن أطلب بعض الطعام…”
فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”
وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.
الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.
ساد الصمت حتى وصل طعام المرأة، واستأنف النزل تدريجيًا ثرثرته المفعمة بالحيوية بينما كان الزبائن يأكلون ويشربون، على الرغم من أنهم كانوا يسرقون النظرات إليها أحيانًا.
قبل يوم واحد فقط، ظهر جوا مون-هو فجأة، وتمكن بطريقة ما من معرفة مكانها واعتراضها على الطريق. لقد دعاها للانضمام إلى مجتمع التنين السماوي، وعلى الرغم من أنها رفضت في البداية، إلا أنه كان مصرًا.
ولم يكن ميونغ ريو-سان، المفتون بجمالها، استثناءًا.
الفصل 132: إن الجانغهو لواسع [1]
لاحظه الرجل الأكبر سنًا وسأل بابتسامة متكلفة: “هل أنت مفتون بها أيضًا؟”
الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.
“لماذا لا أكون؟” رد ميونغ ريو-سان.
فقط انتظر أيها الرجل العجوز اللعين. عندما أصبح مشهورًا، سأعود وأجدك. سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك التحدث بشكل متعالي عندما أوضح لك ما هو السيف الحقيقي الثمين.
نصح الرجل بشدة: “استسلم. إنها مختلفةٌ عنا. ليس من الحكمة أن تطمح إلى شجرة لا يمكنك تسلقها.”
أومأ ميونغ ريو-سان برأسه.
صر ميونغ ريو-سان على أسنانه: “فقط كما ترى. سأجعلها ملكي يومًا ما.”
أومأ ميونغ ريو-سان برأسه.
فجأة، تحرك الحشد مرة أخرى، وهذه المرة بإثارة أكبر.
صر ميونغ ريو-سان على أسنانه: “فقط كما ترى. سأجعلها ملكي يومًا ما.”
“من هو الآن؟”
سقطت عيون الرجل على الفور على السيف الحديدي المتهالك. وعندما رآه ابتسم ابتسامة زائفة وقال: “أحسنت يا فتى. فنان القتال يحتاج إلى سيف. عندما تنجح في قمة السماء، ستتمكن من الحصول على مستوى أفضل. تناول مشروب.”
هذه المرة، دخل شاب طويل القامة وقوي النزل. كان يرتدي رداءً أزرقًا لامعًا ويحمل سيفًا عريضًا بثلاث حلقات على الحلق، وأصبح على الفور مركز الاهتمام.
“سيد جوا…”
انتشرت نفخات الاعتراف بين الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.
“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”
صر ميونغ ريو-سان على أسنانه: “فقط كما ترى. سأجعلها ملكي يومًا ما.”
“هل يمكن أن يكون سياف النسر الطائر جوا مون-هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمكنت من شراء سيف؟” سأل الرجل.
نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.
الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.
في الواقع، كان جوا مون-هو، خليفة طائفة سيف الحلقات الثلاثة المرموقة في شاندونغ. كما لو كان يعرف بالفعل إلى أين هو ذاهب، توجه مباشرة نحو الطاولة التي تجلس عليها المرأة، مما دفعها إلى النظر إليه.
تلاقت عينانهما وعبست المرأة. ومع ذلك، ظل جوا مون-هو غير منزعج، وجلس على طاولتها وأنشأ حاجز تشي لإخفاء محادثتهما عن آذان المتطفلين. “هل يمكنني الانضمام إليك يا آنسة نام؟” سأل بعد الفعل.
“من فضلك؟”
فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”
“لكن؟”
“حسنًا، أعتقد أنك ستغيرين رأيك بعد سماعي، هاها!”
قبل يوم واحد فقط، ظهر جوا مون-هو فجأة، وتمكن بطريقة ما من معرفة مكانها واعتراضها على الطريق. لقد دعاها للانضمام إلى مجتمع التنين السماوي، وعلى الرغم من أنها رفضت في البداية، إلا أنه كان مصرًا.
“سيد جوا…”
“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”
“من فضلك اعطينى فرصة اضافية. إذا رفضتني مرة أخرى، سأستسلم للأبد هذه المرة، حسنًا؟”
وسط صخب وضجيج مستودعات الأسلحة في مقاطعة داتشو، جرت العديد من المفاوضات المثيرة للاهتمام، ولكن لم يكن أي منها أكثر لفتًا للنظر من المقايضة بين حرفي مسن وفنان قتال شاب في أواخر العشرينيات من عمره.
“…”
تردد فنان القتال الشاب، ميونغ ريو-سان، واليأس يومض في عينيه. لقد زار عددًا لا يحصى من مستودعات الأسلحة، لكن لم يكن أحد على استعداد للتخلي عن سيف مقابل قطعة واحدة من الفضة، حيث ارتفع سعر السيوف إلى خمس أو ست قطع فضية بسبب زيادة الطلب. ومما زاد الطين بلة، بعد عملية الشراء هذه، أنه لن يكون لديه ما يكفي من المال للوصول إلى قمة السماء، هدفه النهائي.
“من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان جوا مون-هو، خليفة طائفة سيف الحلقات الثلاثة المرموقة في شاندونغ. كما لو كان يعرف بالفعل إلى أين هو ذاهب، توجه مباشرة نحو الطاولة التي تجلس عليها المرأة، مما دفعها إلى النظر إليه.
فزعت المرأة من وقاحة الرجل، ورضخت وأومأت برأسها.
هزت نام سو-ريون رأسها بحزم: “أنا آسفة حقًا يا سيد جوا.”
ابتسم جوا مون-هو كما لو أنه فاز بالفعل. همف، بغض النظر عن مدى قوة فنون قتالك، فأنت مجرد وافدة جديدة عديمة الخبرة.
تردد صاحب النزل قائلًا: “نعم، ولكن…”
في الحقيقة، لم تكن المرأة فنانة قتال عادية. لقد كانت “قديسة جبل مو” نام سو-ريون، وريثة طائفة جبل مو، واحدة من أكثر طوائف الجانغهو غموضًا، وماهرة بالسيوف في حد ذاتها. على الرغم من أنها كانت واحدة من السماوات السبع الشابة، إلا أنها نادرًا ما تركت طائفتها، ومع ذلك فهي هنا في مقاطعة داتشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء شراء كيس من الأرز بفضة واحدة. لقد كان مبلغًا كبيرًا، يكفي لإعالة شخص عادي لعدة أشهر. ومع ذلك، لم تتردد المرأة قائلة: “حسنًا. أود أيضًا أن أطلب بعض الطعام…”
قبل يوم واحد فقط، ظهر جوا مون-هو فجأة، وتمكن بطريقة ما من معرفة مكانها واعتراضها على الطريق. لقد دعاها للانضمام إلى مجتمع التنين السماوي، وعلى الرغم من أنها رفضت في البداية، إلا أنه كان مصرًا.
“من هو الآن؟”
من خلال محادثتهما، أدركت أن جمعية التنين السماوي لديها عدد من فناني القتال الشباب أكثر مما توقعت، وكان تأثيرهم أكبر مما تخيلت. ومع ذلك، لم تنوي أبدًا الانضمام. نادرًا ما سمحت طائفتها السرية لتلاميذها بالمغامرة خارج حدودها، ولم تكن لديها رغبة في السلطة الدنيوية. لقد سمح لها سيدها بهذه الرحلة فقط لاكتساب الخبرة.
ابتسم جوا مون-هو كما لو أنه فاز بالفعل. همف، بغض النظر عن مدى قوة فنون قتالك، فأنت مجرد وافدة جديدة عديمة الخبرة.
قال جوا مون هو بكل تأكيد: “أنا أتفهم قلقك يا آنسة نام. ومع ذلك، فإن مجتمع التنين السماوي هو مجرد تجمع اجتماعي، ولن يؤثر على قدسية طائفة جبل مو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.
“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان جوا مون-هو، خليفة طائفة سيف الحلقات الثلاثة المرموقة في شاندونغ. كما لو كان يعرف بالفعل إلى أين هو ذاهب، توجه مباشرة نحو الطاولة التي تجلس عليها المرأة، مما دفعها إلى النظر إليه.
انحنى جوا مون-هو محاولًا إقناعها: “هيا يا آنسة نام، فكري في الأمر مرةً أخرى. لا تقبل جمعية التنين السماوي أي شخص، وهذه فرصة ذهبية لك.”
قال جوا مون هو بكل تأكيد: “أنا أتفهم قلقك يا آنسة نام. ومع ذلك، فإن مجتمع التنين السماوي هو مجرد تجمع اجتماعي، ولن يؤثر على قدسية طائفة جبل مو.”
هزت نام سو-ريون رأسها بحزم: “أنا آسفة حقًا يا سيد جوا.”
انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.
رفضها القاطع لم يرق لجوا مون-هو، وساد صمت متوتر بينهما، مما أدى إلى قشعريرة في جميع أنحاء النزل.
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.
وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.
ابتسم جوا مون-هو كما لو أنه فاز بالفعل. همف، بغض النظر عن مدى قوة فنون قتالك، فأنت مجرد وافدة جديدة عديمة الخبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحوز فضية واحدة فقط. هل يمكنك مساعدتي؟” توسل فنان القتال الشاب.
على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
