ترجمة : [ Yama ]
“لا. هذا…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 439
“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”
لقد لسع. ولكن هذا كان كل شيء.
“…آه. حسنا، لدي فقط القليل من الشك. من وجهة نظر الأب، قد يبدو الأمر محيرا للعقل، لكنه قد لا يكون في الواقع مشكلة كبيرة. ”
فرك لوكاس خده.
يعتقد أن وضعه كان أكثر تعقيدا من ذلك. كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد تحقيقها، وكان يعتقد أنه لا يمكن حل أي منها على الفور.
لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.
“سحقا. لم أطرح هذا الأمر لأنني أردت سماع شيء كهذا. فقط لأنني أظهرت مشاعري لا يعني أنني أصبحت طفولية. أنا فقط…”
“إنه ترومان.”
ترجمة : [ Yama ]
صوت سيدي لم يتغير أثناء حديثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”
“…مازلت تقول ذلك.”
وكانت هذه هي المرة الأولى.
“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”
ترجمة : [ Yama ]
“هل تعتقدين أنني أتظاهر؟”
أغلق لوكاس فمه.
“لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الابنة التي نسيها، واستمر في نسيانها، كانت تحاول أن تصبح ظله. كانت تخبره أنها ستقاتل بدلاً من ذلك.
لمست سيدي يدها. لقد كانت اليد التي صفعت خد لوكاس.
“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”
“أعلم أنك مررت بالكثير. لا بد أن الأمر كان صعبًا حقًا. ولا يزال الأمر يبدو كذلك.”
الكلمات التي قالتها للتو. وانتهى كلامها الذي توقفت عن قوله من قبل.
“…”
يبدو أن شيئًا ما قد ارتفع في حلقه.
“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
“بالطبع…”
أغلق لوكاس فمه.
“انظر إلي وقل ذلك.”
“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.
لا تضع عينيك علي فقط.
“…ماذا تحاول ان تقول؟”
الكلمات التي قالتها للتو. وانتهى كلامها الذي توقفت عن قوله من قبل.
حتى لوكاس عرف ذلك.
الكلمات التي سمعها.
صوت سيدي لم يتغير أثناء حديثها.
“هل أنت متردد لأنه من الصعب حتى التحدث عنه؟ كم كانت هائلة الأشياء التي مررت بها؟
أخبر لوكاس سيدي عن وضعه.
“…ماذا تحاول ان تقول؟”
“إلى أين تذهب؟”
ارتفعت زوايا فم سيدي. وبعبارة أخرى، ابتسمت.
“ثم ماذا عن الأب؟ هل تعرف كيف شعرت؟ أتمنى أنك لم تنسى. لقد اخترت عمدا أن تموت في التصفيات.”
“…آه. حسنا، لدي فقط القليل من الشك. من وجهة نظر الأب، قد يبدو الأمر محيرا للعقل، لكنه قد لا يكون في الواقع مشكلة كبيرة. ”
“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟
“هل تعتقد أنني أبالغ؟”
“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”
“لم أقل ذلك.”
“المواقف التي كنت فيها. الأشياء التي حدثت.”
كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.
“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.
لا شيء أكثر من نصف استفزاز مخبوز لجعل لوكاس يفتح فمه.
اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.
حتى لوكاس عرف ذلك.
لم يسبق لأحد أن قال شيئًا كهذا للوكاس.
“ماذا تعرف عني؟”
ولكن عندما عرضته سيدي بهذه الطريقة، لم تبدو أهدافه رائعة كما كان يعتقد.
ومع ذلك، صوت واضح وغاضب لا يزال يخرج من شفتيه.
ثم، دون تردد، احتضنت لوكاس.
“هل تعرفين ما يعنيه أن تكون مجبرًا دائمًا على اتخاذ خيارات غير مرغوب فيها؟ هل لديك أي فكرة عن شعور عدم القدرة على الموت عندما تريد ذلك، وعدم القدرة على العيش عندما تريد ذلك؟
“…ماذا تحاول ان تقول؟”
“حقًا؟ لا بد أن الأمر كان صعبًا.”
“هذا صحيح، ولكن…”
اختفت البسمة من شفاه سيدي.
“أنا متأكد من أنك اعتقدت أنها كانت وفاة دون ندم. صحيح. حسنًا. أنا من أجبر أبي على تولي هذا الدور. ربما لم تفكر بي قبل أن تموت.”
“ثم ماذا عن الأب؟ هل تعرف كيف شعرت؟ أتمنى أنك لم تنسى. لقد اخترت عمدا أن تموت في التصفيات.”
ترجمة : [ Yama ]
للحظة، لم يعرف لوكاس ماذا يقول.
لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.
“أنا متأكد من أنك اعتقدت أنها كانت وفاة دون ندم. صحيح. حسنًا. أنا من أجبر أبي على تولي هذا الدور. ربما لم تفكر بي قبل أن تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متردد لأنه من الصعب حتى التحدث عنه؟ كم كانت هائلة الأشياء التي مررت بها؟
“لا. هذا…”
من الواضح أن تلك كانت كلمات لوكاس.
“كن هادئاً. حان دوري للتحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت سيدي أجش بعض الشيء.
أغلق لوكاس فمه.
ارتفعت زوايا فم سيدي. وبعبارة أخرى، ابتسمت.
“هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
تحدث لوكاس.
تذكر لوكاس ذلك الوقت.
“انظر إلي وقل ذلك.”
قبل مغادرته لمحاربة نوديسوب، عندما كان مستعدًا لقبول وفاته، عندما أنهى وداعه الأخير مع مين ها رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد شعر فقط بالهم في ذلك الوقت. لقد كان يعتقد فقط أنه سيتمكن أخيرًا من الهروب من مصيره المروع. لم يدخر حتى فكرة لسيدي.
“…”
“أنا آسف.”
نهضت سيدي من مقعدها. ثم استدارت كما لو كانت ذاهبة إلى مكان ما.
ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.
لم يسبق لأحد أن قال شيئًا كهذا للوكاس.
“سحقا. لم أطرح هذا الأمر لأنني أردت سماع شيء كهذا. فقط لأنني أظهرت مشاعري لا يعني أنني أصبحت طفولية. أنا فقط…”
و الأن.
“…”
الكلمات التي سمعها.
“… كما قال لي والدي منذ وقت طويل. فكرت في الأمر منذ ذلك الحين. كيف يجب أن يعامل الأب ابنته. ما يمكنك القيام به بالنسبة لي. العلاقة…”
ارتفعت زوايا فم سيدي. وبعبارة أخرى، ابتسمت.
أصبح صوت سيدي أجش بعض الشيء.
أن الشخص يريد أن يتولى تلك المسؤولية بدلا من ذلك.
“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”
لقد كان العكس تماما لما حدث في وقت سابق. لم تطرح سيدي سوى بعض الأسئلة البسيطة التي لم تقاطع التدفق أبدًا واستمعت فقط إلى لوكاس. لم يكن هناك أي تغيير تقريبا في تعبيرها.
من الواضح أن تلك كانت كلمات لوكاس.
صوت سيدي لم يتغير أثناء حديثها.
“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.
اختفت البسمة من شفاه سيدي.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
“وهذا هو جوابي.”
هذه الكلمات خنقته.
اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.
“سحقا. لم أطرح هذا الأمر لأنني أردت سماع شيء كهذا. فقط لأنني أظهرت مشاعري لا يعني أنني أصبحت طفولية. أنا فقط…”
ثم، دون تردد، احتضنت لوكاس.
قبل مغادرته لمحاربة نوديسوب، عندما كان مستعدًا لقبول وفاته، عندما أنهى وداعه الأخير مع مين ها رين.
“…”
من الواضح أن تلك كانت كلمات لوكاس.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها لوكاس بمثل هذا الدفء.
“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.
“أنا سأحارب من أجلك.”
“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟
يبدو أن شيئًا ما قد ارتفع في حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متردد لأنه من الصعب حتى التحدث عنه؟ كم كانت هائلة الأشياء التي مررت بها؟
“مهما كان الأمر، سأتخلص من كل ما يزعج أبي.”
“الأقرب؟”
عندها أدرك السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باهت. أليست لا تزال في ديمونسيو؟”
لم يسبق لأحد أن قال شيئًا كهذا للوكاس.
“ثم ماذا عن الأب؟ هل تعرف كيف شعرت؟ أتمنى أنك لم تنسى. لقد اخترت عمدا أن تموت في التصفيات.”
الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.
“…”
وكانت هذه هي المرة الأولى.
وفي تلك اللحظة ترددت أصوات لا تعد ولا تحصى في رأسه.
أن الشخص يريد أن يتولى تلك المسؤولية بدلا من ذلك.
تفاجأ لوكاس بالاعتذار المفاجئ.
لقد كان لوكاس دائمًا ظلًا لشخص ما. لقد كان ظلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا أنت متردد؟ أنت لا تفكر حقًا في ما قالته، أليس كذلك؟]
و الأن.
“سحقا. لم أطرح هذا الأمر لأنني أردت سماع شيء كهذا. فقط لأنني أظهرت مشاعري لا يعني أنني أصبحت طفولية. أنا فقط…”
الابنة التي نسيها، واستمر في نسيانها، كانت تحاول أن تصبح ظله. كانت تخبره أنها ستقاتل بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا أنت متردد؟ أنت لا تفكر حقًا في ما قالته، أليس كذلك؟]
هذه الكلمات خنقته.
“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”
“لذا فقط قل شيئًا. كل ما أريده هو أن ينظر إلي أبي ويخبرني.”
لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.
وفي تلك اللحظة ترددت أصوات لا تعد ولا تحصى في رأسه.
“…آه. حسنا، لدي فقط القليل من الشك. من وجهة نظر الأب، قد يبدو الأمر محيرا للعقل، لكنه قد لا يكون في الواقع مشكلة كبيرة. ”
[ماذا تفعل بحق الجحيم؟ لوكاس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
[لماذا أنت متردد؟ أنت لا تفكر حقًا في ما قالته، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هذا لن ينجح. لماذا تعتقد أننا سمحنا لك باستيعابنا وأعطيناك قوتنا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، لم يعرف لوكاس ماذا يقول.
[…إنها مسؤوليتك. لقد عهدنا إليك بأحلامنا التي لم تتحقق لأننا أردنا “لوكاس” مع إمكانية أخرى لتحقيقها.]
تفاجأ لوكاس بالاعتذار المفاجئ.
الألم، الذي شعر وكأن دماغه قد طعن بإبرة، تلاشى قليلاً.
“كن هادئاً. حان دوري للتحدث.”
حتى يتمكن من تجاهل ذلك.
لقد كان لوكاس دائمًا ظلًا لشخص ما. لقد كان ظلهم.
“إذن هل تريدين سماع قصتي؟”
“…”
تحدث لوكاس.
تفاجأ لوكاس بالاعتذار المفاجئ.
“المواقف التي كنت فيها. الأشياء التي حدثت.”
“حقًا؟ لا بد أن الأمر كان صعبًا.”
لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.
الكلمات التي سمعها.
“أخبرني.”
“ماذا تعرف عني؟”
* * *
ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.
هو تكلم.
“لذا فقط قل شيئًا. كل ما أريده هو أن ينظر إلي أبي ويخبرني.”
أخبر لوكاس سيدي عن وضعه.
“هذا صحيح، ولكن…”
لقد كان العكس تماما لما حدث في وقت سابق. لم تطرح سيدي سوى بعض الأسئلة البسيطة التي لم تقاطع التدفق أبدًا واستمعت فقط إلى لوكاس. لم يكن هناك أي تغيير تقريبا في تعبيرها.
“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.
كان صوت لوكاس هو الصوت الوحيد في الغرفة، لكن الجو كان لطيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.
وعندما انتهت قصته قالت سيدي بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا هو جوابي.”
“أنا آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”
“…هاه؟”
“للاعتناء بأقرب واحد.”
تفاجأ لوكاس بالاعتذار المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف.”
“الأشياء التي مر بها أبي، لم تكن مزحة حقًا. أنا أفهم لماذا لم ترغب حتى في التفكير في الأمر. لا يمكنك تحمل تكاليف… اللعنة. لو كان هذا الرجل الإلهي لا يزال على قيد الحياة، لأحببت أن أركل مؤخرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.
“دعونا نبدأ مع تلك المرأة. بعد كل شيء، ما زلت مدينة لها بشيء “.
“تلقيت ماذا؟”
لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.
تحدث سيدي بطريقة غير مبالية.
الكلمات التي قالتها للتو. وانتهى كلامها الذي توقفت عن قوله من قبل.
“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟
و الأن.
“…”
اختفت البسمة من شفاه سيدي.
لوكاس…
“هل تعتقد أنني أبالغ؟”
يعتقد أن وضعه كان أكثر تعقيدا من ذلك. كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد تحقيقها، وكان يعتقد أنه لا يمكن حل أي منها على الفور.
لمست سيدي يدها. لقد كانت اليد التي صفعت خد لوكاس.
ولكن عندما عرضته سيدي بهذه الطريقة، لم تبدو أهدافه رائعة كما كان يعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل ذلك.”
“هذا صحيح، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.
“جيد.”
لقد كان العكس تماما لما حدث في وقت سابق. لم تطرح سيدي سوى بعض الأسئلة البسيطة التي لم تقاطع التدفق أبدًا واستمعت فقط إلى لوكاس. لم يكن هناك أي تغيير تقريبا في تعبيرها.
نهضت سيدي من مقعدها. ثم استدارت كما لو كانت ذاهبة إلى مكان ما.
“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.
“إلى أين تذهب؟”
أخبر لوكاس سيدي عن وضعه.
“للاعتناء بأقرب واحد.”
ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.
“الأقرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تريدين سماع قصتي؟”
“باهت. أليست لا تزال في ديمونسيو؟”
“أنا متأكد من أنك اعتقدت أنها كانت وفاة دون ندم. صحيح. حسنًا. أنا من أجبر أبي على تولي هذا الدور. ربما لم تفكر بي قبل أن تموت.”
بابتسامة شريرة، فرقعت سيدي مفاصلها.
[ماذا تفعل بحق الجحيم؟ لوكاس.]
“دعونا نبدأ مع تلك المرأة. بعد كل شيء، ما زلت مدينة لها بشيء “.
“هل تعتقدين أنني أتظاهر؟”
(سيدي هي أفضل فتاة لدينا.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باهت. أليست لا تزال في ديمونسيو؟”
ترجمة : [ Yama ]
“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”
يبدو أن شيئًا ما قد ارتفع في حلقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
