ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […لماذا أنت هنا؟]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 431
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
“الامور على ما يرام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال ذلك، أشار الرجل إلى لوكاس.
كلمات پيل، التي كانت لا تزال تتظاهر بعدم معرفة أي شيء، كانت عكس أفكار لوكاس تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديهم جميعًا مواهبهم وشخصياتهم وسماتهم، وقبل كل شيء، إمكانياتهم، لكن لم يصل أي منهم إلى مستوى المطلق. لم يكن بإمكانهم فعل ذلك في المقام الأول. وبعبارة أخرى، فقط الساحر العظيم لوكاس كان قادرًا على أن يصبح مطلقًا.
…لا. هل كان هذا حقيقيا؟ هل كانت پيل تتصرف بهذه الطريقة حقًا الآن؟ لم يكن متأكدا.
وهي أبراج تبدأ من أسفل الكهف وتمتد حتى السقف. لقد بدوا وكأنهم يدعمون السماء مما يثبت أن ارتفاع كل برج لا يقل عن عدة مئات من الكيلومترات. كان هناك عدد لا يحصى من المساحات على طول الأبراج التي تبرز مثل المطبات أو أوراق الشجر.
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
[اتبعني.]
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
ثم، دون انتظار الرد، داس بعيدا.
على الرغم من أنه لا يزال لديه بعض الأسئلة، إلا أنه لا يزال يفهم. الآن بعد أن فكر في الأمر، يجب أن يكون موقع المكب، التي يسيطر عليها شبح الجثة، منطقة أيضًا، ولكنها كانت أكبر بكثير من ديمونسيو.
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
هل يجب أن يقول أن شيئًا ما حدث فجأة؟ أو أنه نسي شيئا؟ هز لوكاس رأسه. هذا لن ينجح. لو كان بمفرده، ربما كان بإمكانه تقديم عذر، لكن پيل كانت بجانبه حاليًا. سيكون من المحرج أن يأتي بالقوة بعذر. إذا كان رد فعله متهورًا، فقد ترتفع شكوكها المنخفضة مرة أخرى.
“هل هذا صحيح؟ سيكون من الأفضل لك أن تراقب فمك، أعتقد أنني أخبرتك بذلك من قبل. ”
… لقد اختفى طريق الخروج بالفعل عندما حصل على قضيب التغطيس من ليشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل ليس لدي خيار سوى مقابلتها؟”
أصبحت راحتيه رطبة. وكان هذا دليلا على مدى عصبيته. هل لأنه كان يعرف من هو هذا الرجل؟ أم كان ذلك بسبب قبضة پيل القوية على كتفه؟
سيدي ترومان.
“شكرًا لك. لقد عملت بجد لجلبهم إلى هنا.”
…ماذا سيحدث بعد ذلك؟
[…]
ستتعرف عليه سيدي بالتأكيد. صحيح. بالطبع سوف تتعرف عليه. ثم هل ستكون سعيدة؟ أم حزينة؟
أشار الشيطان إلى البرج الموجود في منتصف هذه المساحة. لم تكن هناك أي نتوءات فضائية على هذا البرج، ويبدو أنه أكثر سمكًا من الأبراج الأخرى بسطح داكن اللون لدرجة أنه ذكره بالهاوية.
إما ذلك أو…
وبطبيعة الحال، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمدينة تحت الأرض التي كان يملكها مايكل.
[سيدي؟ من هي الذي؟]
[…]
[سيدي، سيدي ترومان؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أبواب القلعة وظهر شخص ما. كان مغطى بالكامل برداء أسود، ولكن من بنيته الجسدية، بدا أنهم رجل.
[.ابنة .. ترومان؟!]
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
نادرًا ما كان لدى “لوكاسيس” حالة من الذعر الجماعي مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أراك منذ وقت طويل يا لوكاس.”
[لا أصدق ذلك. هذا الرجل خائن!]
ثم، دون انتظار الرد، داس بعيدا.
[لا. انتظر، من السابق لأوانه القفز إلى الاستنتاجات. هناك احتمال أن يكون شيئًا مختلفًا…]
“هل هذا صحيح؟ سيكون من الأفضل لك أن تراقب فمك، أعتقد أنني أخبرتك بذلك من قبل. ”
[انتظر… سيدي ترومان لا علاقة له بالدم.]
أجاب بهذه الطريقة لأنه كان يتذكر پيل. على الرغم من أنه تم الإفراط في استخدامه بعض الشيء بالفعل، إلا أنه لا يزال بإمكانه القول إنه سمع عنه من مايكل. بالطبع، لا يبدو أن پيل تهتم بمحادثته وبدت أكثر اهتمامًا بالنظر حولها إلى ديمونسيو بتعجب مفتوح الفم.
[إنها ابنة بالتبني!]
ترجمة : [ Yama ]
[ثم أليس هذا آمنا؟]
لم ير لوكاس أي شخص يتصرف بهذه الوقاحة مع پيل من قبل. وكان من الواضح أن هويتها لم تكن مجهولة لهذا الرجل.
عندما اندلعت الأصوات دفعة واحدة، لم يكن الأمر مختلفًا عن الاستيقاظ على آثار الكحول. قصف رأس لوكاس عندما أُجبر على الاستماع إلى هراءهم.
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. لكن أصواتهم الغريبة جعلت رأسه يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا. هل كان هذا حقيقيا؟ هل كانت پيل تتصرف بهذه الطريقة حقًا الآن؟ لم يكن متأكدا.
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. كان هذا طبيعيا. كانت علاقة لوكاس بسيدي قد نشأت في عالم مختلف عندما كان مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
اللوكاس من الكلمات المتوازية، عدد لا نهائي تقريبًا من اللوكاس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بسبب تلك المعركة، أصبحت المنطقة التي كانت تسمى موريم في الماضي أصغر وأصغر تدريجيًا لدرجة أنها كانت تسمى فقط جبل الزهرة.]
كان لديهم جميعًا مواهبهم وشخصياتهم وسماتهم، وقبل كل شيء، إمكانياتهم، لكن لم يصل أي منهم إلى مستوى المطلق. لم يكن بإمكانهم فعل ذلك في المقام الأول. وبعبارة أخرى، فقط الساحر العظيم لوكاس كان قادرًا على أن يصبح مطلقًا.
“هل انت بخير؟”
“ألن تذهب؟”
نظرت إلى لوكاس وابتسمت.
دغدغ صوت پيل أذنه. شعرت بذلك لأنها اقتربت منه وهمست في أذنه. اهتزت قليلاً ونظرت إلى عينيها. نظرت إليه عيون تشبه البحر الأزرق العميق.
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
“سوف نفتقدها.”
“-”
ثم، دون سابق إنذار، أمسكت لوكاس من معصمه وبدأت في قيادة لوكاس. حاول لوكاس تهدئة القشعريرة التي كادت أن ترتفع على ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن يقول أن شيئًا ما حدث فجأة؟ أو أنه نسي شيئا؟ هز لوكاس رأسه. هذا لن ينجح. لو كان بمفرده، ربما كان بإمكانه تقديم عذر، لكن پيل كانت بجانبه حاليًا. سيكون من المحرج أن يأتي بالقوة بعذر. إذا كان رد فعله متهورًا، فقد ترتفع شكوكها المنخفضة مرة أخرى.
ضحكت پيل، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كانت لاحظت ذلك أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن هذا كان مجرد افتراضه، إلا أنه يعتقد أن الفضاء يمتد لآلاف الكيلومترات. الشيء الذي كان مفاجئًا بشكل خاص هو العمق. لم يستطع لوكاس أن يتخيل مدى عمق أرض هذا الفضاء. ولعل النظر إلى سقف هذه المساحة من الأرض لا يختلف عن النظر إلى السماء بالخارج.
“دعونا نسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […لماذا أنت هنا؟]
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أبواب القلعة وظهر شخص ما. كان مغطى بالكامل برداء أسود، ولكن من بنيته الجسدية، بدا أنهم رجل.
الكهف لم ينزل للأسفل على الأقل هذا ما أخبرته به حواس لوكاس.
“أم. لا أشعر بذلك.”
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
“…”
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
قام كاساجين بفك الضمادات الملفوفة حول وجهه ببطء وابتسم.
[مرحبًا بكما في ديمونسيو.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن هذا كان مجرد افتراضه، إلا أنه يعتقد أن الفضاء يمتد لآلاف الكيلومترات. الشيء الذي كان مفاجئًا بشكل خاص هو العمق. لم يستطع لوكاس أن يتخيل مدى عمق أرض هذا الفضاء. ولعل النظر إلى سقف هذه المساحة من الأرض لا يختلف عن النظر إلى السماء بالخارج.
قال الشيطان وهو يشرع في السير داخل الحفرة. وفجأة، تضاعف حجم الشيطان وانفتحت أجنحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن هذا كان مجرد افتراضه، إلا أنه يعتقد أن الفضاء يمتد لآلاف الكيلومترات. الشيء الذي كان مفاجئًا بشكل خاص هو العمق. لم يستطع لوكاس أن يتخيل مدى عمق أرض هذا الفضاء. ولعل النظر إلى سقف هذه المساحة من الأرض لا يختلف عن النظر إلى السماء بالخارج.
[اركبا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا. هل كان هذا حقيقيا؟ هل كانت پيل تتصرف بهذه الطريقة حقًا الآن؟ لم يكن متأكدا.
على ظهرها؟ قبل أن يسأل لوكاس، جاءت پيل أولاً.
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
كلمات پيل، التي كانت لا تزال تتظاهر بعدم معرفة أي شيء، كانت عكس أفكار لوكاس تمامًا.
[…]
“هل تعرفني؟”
ظهرت ومضة من الاستياء على وجه الشيطان.
“كاساجين.”
سرعان ما تبع لوكاس پيل على ظهر الشيطان.
“كم مضى منذ آخر مرة أتيت فيها إلى ديمونسيو؟”
أغلق الشيطان فمه نصف المفتوح ورفرف بجناحيه بقوة.
“أم. لا أشعر بذلك.”
تاه.
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
وبمجرد دخوله إلى الحفرة، عاد المنظر المائل للمدينة إلى طبيعته.
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
“-”
“الامور على ما يرام!”
ثم لوكاس
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
أدرك أن هذا المكان لم يكن صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته ببساطة “إقليمًا”.
[لا. انتظر، من السابق لأوانه القفز إلى الاستنتاجات. هناك احتمال أن يكون شيئًا مختلفًا…]
‘انه ضخم.’
[سيدي؟ من هي الذي؟]
لقد ارتجف قليلاً من ضخامة المنطقة.
[سيدي، سيدي ترومان؟]
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
كان من الصعب أن تصور. لكن المساحة الموجودة أسفل الكهف كانت كبيرة مثل العالم.
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
وعلى الرغم من أن هذا كان مجرد افتراضه، إلا أنه يعتقد أن الفضاء يمتد لآلاف الكيلومترات. الشيء الذي كان مفاجئًا بشكل خاص هو العمق. لم يستطع لوكاس أن يتخيل مدى عمق أرض هذا الفضاء. ولعل النظر إلى سقف هذه المساحة من الأرض لا يختلف عن النظر إلى السماء بالخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أن هذا المكان لم يكن صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته ببساطة “إقليمًا”.
والأمر الأكثر روعة هو المباني التي تم بناؤها في هذا الفضاء.
“ألا أستطيع أن أكون هنا؟”
وهي أبراج تبدأ من أسفل الكهف وتمتد حتى السقف. لقد بدوا وكأنهم يدعمون السماء مما يثبت أن ارتفاع كل برج لا يقل عن عدة مئات من الكيلومترات. كان هناك عدد لا يحصى من المساحات على طول الأبراج التي تبرز مثل المطبات أو أوراق الشجر.
“يا إلهي.”
وتم تشييد المباني في المساحات الكبيرة بشكل خاص. كانت تلك الأماكن كبيرة بما يكفي ليتم تسميتها مدنًا أو بلدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كانت لاحظت ذلك أم لا.
…إقليم.
“عمي، أعتقد أن هذا الشخص منحرف.”
لم يكن هذا المكان صغيرًا جدًا حتى نطلق عليه هذا الاسم. كان حجمها مشابهًا لعالم. كان من المستحيل تخمين أين انتهى الأمر أو عدد الكائنات التي تعيش هنا.
“الامور على ما يرام!”
“جبل الزهرة ليس بهذا الحجم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادرًا ما كان لدى “لوكاسيس” حالة من الذعر الجماعي مثل هذا.
وبطبيعة الحال، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمدينة تحت الأرض التي كان يملكها مايكل.
[إنها ابنة بالتبني!]
“هذا المكان واسع بشكل لا يصدق.”
“هل انت بخير؟”
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها منطقة أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.]
[لا أصدق ذلك. هذا الرجل خائن!]
“هذا صحيح، ولكن سمعت أن جبل الزهرة ليس كبيرا مثل هذا المكان.”
“دعونا نسرع.”
أجاب بهذه الطريقة لأنه كان يتذكر پيل. على الرغم من أنه تم الإفراط في استخدامه بعض الشيء بالفعل، إلا أنه لا يزال بإمكانه القول إنه سمع عنه من مايكل. بالطبع، لا يبدو أن پيل تهتم بمحادثته وبدت أكثر اهتمامًا بالنظر حولها إلى ديمونسيو بتعجب مفتوح الفم.
وترك لوكاس وحده مع الرجل.
[جبل الزهرة خاص. الطريقة الوحيدة لاختيار سيد الفراغ الجديد هي من خلال جعل منافس يقاتل سيد الفراغ الحالي ويفوز. ولكن في كل مرة يحدث ذلك، يتم تحطيم المنطقة أو محوها. على وجه الخصوص، كان زعيم الطائفة، سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون وسلفه حاكم السيف دانغ مو جي، من بين الخمسة الأوائل من أقوى لوردات الفراغ في تاريخ جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، كانت آثار معركتهم غير مسبوقة.]
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عبارة “الجوع” مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بجوهر پيل.
[بسبب تلك المعركة، أصبحت المنطقة التي كانت تسمى موريم في الماضي أصغر وأصغر تدريجيًا لدرجة أنها كانت تسمى فقط جبل الزهرة.]
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
صحيح.
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
على الرغم من أنه لا يزال لديه بعض الأسئلة، إلا أنه لا يزال يفهم. الآن بعد أن فكر في الأمر، يجب أن يكون موقع المكب، التي يسيطر عليها شبح الجثة، منطقة أيضًا، ولكنها كانت أكبر بكثير من ديمونسيو.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
[اللورد هناك.]
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
أشار الشيطان إلى البرج الموجود في منتصف هذه المساحة. لم تكن هناك أي نتوءات فضائية على هذا البرج، ويبدو أنه أكثر سمكًا من الأبراج الأخرى بسطح داكن اللون لدرجة أنه ذكره بالهاوية.
‘…هذا المكان.’
وفي النهاية، أي أن الجزء الذي يلامس السقف اتخذ شكل قلعة بطريقة سخيفة. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه قلعة ملكية اخترقتها رمح.
كان في ذلك الحين.
‘…هذا المكان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه سيكون مفيدًا لذاكرتك.”
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى تعبير پيل الغريب. وعادت إلى موقفها الحيوي المعتاد كما قالت.
“قرف. دوار الحركة.”
[هذا…]
مدخل القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستتعرف عليه سيدي بالتأكيد. صحيح. بالطبع سوف تتعرف عليه. ثم هل ستكون سعيدة؟ أم حزينة؟
نزلت پيل أولاً بتعبير غثيان. لقد ترنحت عدة مرات كما لو كانت على وشك الانهيار، لكن لوكاس، الذي نزل خلفها، لم يقم بأي محاولة لدعمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
وفي هذه الأثناء، هبط الشيطان، الذي انخفض حجمه مرة أخرى، ببطء.
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
“لوفيكين، اسمح لي أن أرشدهم من هنا.”
“… الرسل؟”
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
كان في ذلك الحين.
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
فتحت أبواب القلعة وظهر شخص ما. كان مغطى بالكامل برداء أسود، ولكن من بنيته الجسدية، بدا أنهم رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
[هذا…]
وبطبيعة الحال، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمدينة تحت الأرض التي كان يملكها مايكل.
وبينما أظهر الشيطان تعبيرًا محيرًا، اقترب الرجل منهم دون تردد. ومع اقتراب الرجل، أدركوا أن وجهه بالكامل كان مغطى بالضمادات، لذلك كان من المستحيل معرفة شكله.
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. لكن أصواتهم الغريبة جعلت رأسه يؤلمه.
“لوفيكين، اسمح لي أن أرشدهم من هنا.”
“-”
في اللحظة التي تحدث فيها، ارتفعت حواجب لوكاس.
في اللحظة التي تحدث فيها، ارتفعت حواجب لوكاس.
[…لماذا أنت هنا؟]
ترجمة : [ Yama ]
“ألا أستطيع أن أكون هنا؟”
“قرف. دوار الحركة.”
[…]
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
“إنها مزحة، استرخي. إنه أمر اللورد. لقد طُلب مني أن أكون مرشدهم”.
ظهرت ومضة من الاستياء على وجه الشيطان.
[اللورد…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
نظر الشيطان لوفيكن إلى الرجل بتعبير غير مفهوم لفترة من الوقت قبل أن يتنهد بتعبير مستسلم.
“لوفيكين، اسمح لي أن أرشدهم من هنا.”
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت پيل أولاً بتعبير غثيان. لقد ترنحت عدة مرات كما لو كانت على وشك الانهيار، لكن لوكاس، الذي نزل خلفها، لم يقم بأي محاولة لدعمها.
“شكرًا لك. لقد عملت بجد لجلبهم إلى هنا.”
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
[…]
“كاساجين.”
لم يستجب لوفيكين لهذه الكلمات وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى لوكاس.
وفي هذه الأثناء، هبط الشيطان، الذي انخفض حجمه مرة أخرى، ببطء.
[يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
في النهاية، بعد أن اختفت شخصية لوفيكن تمامًا، نظر الرجل المضمد إلى پيل وقال.
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
[…]
مع “هيه”، شاهدته پيل وهو يغادر ولوحت بيدها على ظهره عدة مرات.
“كيكيكي.”
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
* * *
في النهاية، بعد أن اختفت شخصية لوفيكن تمامًا، نظر الرجل المضمد إلى پيل وقال.
…ماذا سيحدث بعد ذلك؟
“لقد مر وقت طويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
“هاه؟”
“هل هذا صحيح؟ سيكون من الأفضل لك أن تراقب فمك، أعتقد أنني أخبرتك بذلك من قبل. ”
“كم مضى منذ آخر مرة أتيت فيها إلى ديمونسيو؟”
“إنها مزحة، استرخي. إنه أمر اللورد. لقد طُلب مني أن أكون مرشدهم”.
كان رأس پيل مائلاً بمقدار 45 درجة.
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
“هل تعرفني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أن هذا المكان لم يكن صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته ببساطة “إقليمًا”.
“بالطبع أنا أعرفك. أنت المرأة التي أعطتني العديد من التجارب الأولى.”
“حقًا؟ حسنًا، ضع ذلك جانبًا.”
“يا إلهي.”
“… الرسل؟”
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
وبينما أظهر الشيطان تعبيرًا محيرًا، اقترب الرجل منهم دون تردد. ومع اقتراب الرجل، أدركوا أن وجهه بالكامل كان مغطى بالضمادات، لذلك كان من المستحيل معرفة شكله.
“عمي، أعتقد أن هذا الشخص منحرف.”
“…”
“أنت لا تزال تتصرف بحماقة.”
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
“آه، حسنًا، لا أعرف أحدًا مثلك.”
والأمر الأكثر روعة هو المباني التي تم بناؤها في هذا الفضاء.
“حقًا؟ حسنًا، ضع ذلك جانبًا.”
“ألن تذهب؟”
ابتسم الرجل واستمر.
مدخل القلعة.
“لماذا لا تلقي نظرة حولك؟ استرخي وجدد نشاطك.”
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
“لماذا فجأة؟”
وهي أبراج تبدأ من أسفل الكهف وتمتد حتى السقف. لقد بدوا وكأنهم يدعمون السماء مما يثبت أن ارتفاع كل برج لا يقل عن عدة مئات من الكيلومترات. كان هناك عدد لا يحصى من المساحات على طول الأبراج التي تبرز مثل المطبات أو أوراق الشجر.
“أعتقد أنه سيكون مفيدًا لذاكرتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها منطقة أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.]
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستتعرف عليه سيدي بالتأكيد. صحيح. بالطبع سوف تتعرف عليه. ثم هل ستكون سعيدة؟ أم حزينة؟
“على سبيل المثال، يوجد جبل من الطعام في إحدى تلك البلدات التي قد تعجبك.”
“لماذا لا تلقي نظرة حولك؟ استرخي وجدد نشاطك.”
“أم. لا أشعر بذلك.”
وبدلا من ذلك، قال اسما.
“ثم اعتبرني أطلب معروفًا. هناك شيء أريد التحدث عنه مع هذا الصديق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، أي أن الجزء الذي يلامس السقف اتخذ شكل قلعة بطريقة سخيفة. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه قلعة ملكية اخترقتها رمح.
كما قال ذلك، أشار الرجل إلى لوكاس.
قام كاساجين بفك الضمادات الملفوفة حول وجهه ببطء وابتسم.
ثم هز رأسه.
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
“ولكن إذا بقيت هنا، أعتقد أنني قد ارتكب خطأ.”
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
“خطأ… مثل ماذا؟”
دغدغ صوت پيل أذنه. شعرت بذلك لأنها اقتربت منه وهمست في أذنه. اهتزت قليلاً ونظرت إلى عينيها. نظرت إليه عيون تشبه البحر الأزرق العميق.
“شيء مثل الحديث عن المرة الأولى التي التقينا فيها. أو ربما سأشرح جوع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […لماذا أنت هنا؟]
“…”
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
انحنت عيون پيل إلى هلال. في حين أنه من الممكن أن يطلق عليها بالتأكيد ابتسامة عين، كان هناك غرابة خافتة في عينيها المكشوفتين قليلاً والتي يبدو أنها تكشف عن مشاعرها الحقيقية.
“هذا صحيح، ولكن سمعت أن جبل الزهرة ليس كبيرا مثل هذا المكان.”
“هل هذا صحيح؟ سيكون من الأفضل لك أن تراقب فمك، أعتقد أنني أخبرتك بذلك من قبل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ذاكرتي ضعيفة بعض الشيء، ولكن أعتقد أنه ربما كان الأمر كذلك. لكنني كثيف للغاية، لذلك من الصعب بالنسبة لي أن أفهم الأشياء التي قيلت لي مرة أو مرتين فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ثم أليس هذا آمنا؟]
لم ير لوكاس أي شخص يتصرف بهذه الوقاحة مع پيل من قبل. وكان من الواضح أن هويتها لم تكن مجهولة لهذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […لماذا أنت هنا؟]
كانت عبارة “الجوع” مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بجوهر پيل.
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
أصبحت راحتيه رطبة. وكان هذا دليلا على مدى عصبيته. هل لأنه كان يعرف من هو هذا الرجل؟ أم كان ذلك بسبب قبضة پيل القوية على كتفه؟
“لماذا فجأة؟”
“كيكي. يبدو أنك أصبحت أكثر خبثًا منذ أن رأيتك آخر مرة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بسبب تلك المعركة، أصبحت المنطقة التي كانت تسمى موريم في الماضي أصغر وأصغر تدريجيًا لدرجة أنها كانت تسمى فقط جبل الزهرة.]
“شكرا لك.”
“ألا أستطيع أن أكون هنا؟”
“كيكيكي.”
“كيكي. يبدو أنك أصبحت أكثر خبثًا منذ أن رأيتك آخر مرة. ”
اختفى تعبير پيل الغريب. وعادت إلى موقفها الحيوي المعتاد كما قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا. هل كان هذا حقيقيا؟ هل كانت پيل تتصرف بهذه الطريقة حقًا الآن؟ لم يكن متأكدا.
“حسنا. سأذهب لأتمشى لبعض الوقت.”
“هذا المكان واسع بشكل لا يصدق.”
نظرت إلى لوكاس وابتسمت.
أشار الشيطان إلى البرج الموجود في منتصف هذه المساحة. لم تكن هناك أي نتوءات فضائية على هذا البرج، ويبدو أنه أكثر سمكًا من الأبراج الأخرى بسطح داكن اللون لدرجة أنه ذكره بالهاوية.
“ولكن إذا تحدثت بأي هراء، فسوف أقتلك. بالكامل.”
ثم، دون سابق إنذار، أمسكت لوكاس من معصمه وبدأت في قيادة لوكاس. حاول لوكاس تهدئة القشعريرة التي كادت أن ترتفع على ذراعه.
نية القتل الواردة في كلماتها لم تكن خفيفة.
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
ومع ذلك، لم يبدو الرجل متفاجئًا، بل أومأ برأسه.
“همم. ثم، أين يجب أن أذهب~”
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
“همم. ثم، أين يجب أن أذهب~”
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
وبينما كانت تتمتم لنفسها، غادرت پيل. على وجه الدقة، ألقت بنفسها من القلعة. وسرعان ما ابتلع الظلام جسدها المتساقط، وأصبح نقطة بالكاد يمكن رؤيتها. ربما كانت متجهة إلى إحدى المدن أو البلدات التي لا تعد ولا تحصى هناك.
[إنها ابنة بالتبني!]
“…”
سيدي ترومان.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، أي أن الجزء الذي يلامس السقف اتخذ شكل قلعة بطريقة سخيفة. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه قلعة ملكية اخترقتها رمح.
وترك لوكاس وحده مع الرجل.
والأمر الأكثر روعة هو المباني التي تم بناؤها في هذا الفضاء.
“هل انت بخير؟”
ثم لوكاس
“…هل أنا بخير؟”
كان هذا أيضًا شيئًا لم يحدث إلا بسبب تعدد لوكاس.
اهتز صوت لوكاس قليلاً.
كان هذا أيضًا شيئًا لم يحدث إلا بسبب تعدد لوكاس.
فنظر إلى الرجل وسأل.
“هل انت بخير؟”
“لماذا تسألني ذلك؟”
وبينما كانت تتمتم لنفسها، غادرت پيل. على وجه الدقة، ألقت بنفسها من القلعة. وسرعان ما ابتلع الظلام جسدها المتساقط، وأصبح نقطة بالكاد يمكن رؤيتها. ربما كانت متجهة إلى إحدى المدن أو البلدات التي لا تعد ولا تحصى هناك.
“انه فقط. تبدو متعبا.”
[لا. انتظر، من السابق لأوانه القفز إلى الاستنتاجات. هناك احتمال أن يكون شيئًا مختلفًا…]
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
وبطبيعة الحال، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمدينة تحت الأرض التي كان يملكها مايكل.
كان هذا أيضًا شيئًا لم يحدث إلا بسبب تعدد لوكاس.
إما ذلك أو…
لذلك قرر لوكاس أن يتجاهل الكلمات التي كانت الأصوات تصرخ بها في رأسه.
[اركبا.]
وبدلا من ذلك، قال اسما.
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
“كاساجين.”
“…”
“أجل.”
[سيدي؟ من هي الذي؟]
قام كاساجين بفك الضمادات الملفوفة حول وجهه ببطء وابتسم.
“كاساجين.”
“لم أراك منذ وقت طويل يا لوكاس.”
[سيدي؟ من هي الذي؟]
ترجمة : [ Yama ]
“جبل الزهرة ليس بهذا الحجم.”
قال الشيطان وهو يشرع في السير داخل الحفرة. وفجأة، تضاعف حجم الشيطان وانفتحت أجنحته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات