ترجمة : [ Yama ]
أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 428
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […اختبار؟]
وكان رد الميغلينغ هو نفسه كما كان من قبل. ما زالوا غير حذرين من لوكاس، وبطريقة ما، بدا تقاربهم معه أعمق من ذي قبل. على أية حال، لم يكن هناك عدد قليل من المهاجرين الذين كانوا يتقافزون في اجتماعهم الأول.
“اتبع.”
ثم بابتسامات كبيرة، أمسكوه من الأكمام وقادوه معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الكنيسة وقف مايكل.
بتوجيه منهم، توجه لوكاس نحو المدينة تحت الأرض.
وكان رد فعلها مختلفا قليلا عن ذي قبل. يبدو أنها وجدت شيئًا تفكر فيه بعمق بدلًا من دراسته أو الحذر منه.
“يا له من وضع مثير للاهتمام.”
[هذا يعني…]
“ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجاء هذا الاسم مرة أخرى.
سأل لوكاس هذا لكن پيل لم تجب.
وكان رد فعلها مختلفا قليلا عن ذي قبل. يبدو أنها وجدت شيئًا تفكر فيه بعمق بدلًا من دراسته أو الحذر منه.
وكان رد فعلها مختلفا قليلا عن ذي قبل. يبدو أنها وجدت شيئًا تفكر فيه بعمق بدلًا من دراسته أو الحذر منه.
“إنها…”
عندما دخلوا المدينة تحت الأرض، كان القذف في الأنحاء يبدو وكأنه طقوس بالنسبة له الآن.
كان يعلم أن رؤية مايكل كانت مذهلة. يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أنه في كل مرة كرر فيها هذا اللقاء الأول، كان مايكل يقول شيئًا اخترق جوهر لوكاس إلى حد ما.
“إلى اللورد.”
كانت وضعية ميخائيل مختلفة تمامًا عما كان مرتبطًا عادةً بالصلاة، ولكن لم تكن هناك وضعية محددة للصلاة.
“مرشد.”
[فهمت. همم.]
“ترومان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا أثار التساؤل حول من كان مايكل يحاول التواصل معه من خلال الصلاة.
“اتبع.”
[أنت ضيف صبور.]
أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.
ترجمة : [ Yama ]
حتى الآن، في كل مرة يحدث فيها هذا، كانت تبدي تعبيرًا مبالغًا فيه، لكن هذه المرة، أومأت ببساطة بوجه فارغ.
بدأ بعض “لوكاسيس” بالصراخ بشكل متقطع. لقد كانوا أولئك الذين كانت لهم علاقات سيئة بشكل خاص مع اللورد في حياتهم.
بعد خسارة پيل للمرة الأولى، أطلق لوكاس الصعداء. وذلك لأن مجرد وجوده بالقرب منها جعله يشعر بقدر هائل من الضغط.
بالطبع، كان مايكل قد سأله عن علاقته بپيل من قبل، لكنه عادة ما كان سؤاله الأخير.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض السلبيات. وبدون وجود پيل، بدأت الأصوات في رأسه تسيء التصرف مرة أخرى. كان صداعه لا يزال فظيعًا، لذا لم يتحسن مع پيل أو بدونها.
لقد عرف الآن. سبب قلق مايكل الشديد من پيل، والهدف من وراء هذا السؤال. بعد كل شيء، إذا شوهد شخص يشتبه في أنه فارس المجاعة الأزرق مع شخص مجهول، فمن الطبيعي محاولة تخمين علاقتهما أولاً.
“ومع ذلك، أفضل العمل بشكل منفصل قدر الإمكان…”
“أدخل.”
حتى في حياته الماضية، لم تنفصل پيل عن لوكاس بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكر في قول شيء من هذا القبيل، لكنه توقف. لم يستطع أن يحاول حلها بنفس الطريقة. لقد فشل لوكاس بالفعل مرتين في المدينة تحت الأرض.
وبما أنه لا يعرف السبب، لم يكن لديه خيار سوى الحكم بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من وضع مثير للاهتمام.”
وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليه أن ينفصل بالقوة. ومع ذلك، كان لا يزال من الخطر بالنسبة له أن يحاول الهرب أو يقترح أن يذهب كل منهما في طريقه المنفصل. في الواقع، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها نتائج سلبية. وبقدر ما يستطيع أن يقول، لم تكن پيل شخصًا عقلانيًا. هذا يعني أنه لن يكون غريبًا عليها أن تتصرف بطريقة تتعارض مع الفطرة السليمة من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا.”
“ليس لدي خيار سوى مرافقتها في الوقت الحاضر.”
“ماذا تقصد؟”
ومع ذلك، الآن بعد أن كان في المدينة تحت الأرض، لم يعد مضطرًا إلى التظاهر بأنه جاهل بالعالم أمام پيل.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض السلبيات. وبدون وجود پيل، بدأت الأصوات في رأسه تسيء التصرف مرة أخرى. كان صداعه لا يزال فظيعًا، لذا لم يتحسن مع پيل أو بدونها.
إذا سألته كيف عرف، فيمكنه فقط أن يقول أن سيد المدينة تحت الأرض أخبره. ستكون هذه كذبة بالطبع، لكن پيل لن تعرف الحقيقة.
[ما هي علاقتك بالمرأة في الخارج؟]
“هنا.”
[فهمت. همم.]
“أدخل.”
سمع في رأسه على حين غرة.
“فقط ترومان.”
[فهمت. همم.]
انتظر الميغلينغ في الخارج بينما سار لوكاس نحو الكاتدرائية وفتح الأبواب.
بعد خسارة پيل للمرة الأولى، أطلق لوكاس الصعداء. وذلك لأن مجرد وجوده بالقرب منها جعله يشعر بقدر هائل من الضغط.
“…”
أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.
في نهاية الكنيسة وقف مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مرشح لأصبح ملك الفراغ.”
[اللورد!]
[هذا يعني…]
[إنه اللورد!]
كوكب السحر.
سمع في رأسه على حين غرة.
شك لوكاس في أنه قد يكون حاكم العوالم الثلاثة آلاف الذي يعرفه.
[نذل! اقتل هذا اللقيط!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل لوكاس إلى المدينة تحت الأرض في وقت مبكر جدًا هذه المرة لتجنب شكوك پيل. وكان هذا هو السبب وراء مشاهدته لهذا المنظر.
[ماذا تنتظر؟ اقطع رأس هذا الرجل الآن!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجاء هذا الاسم مرة أخرى.
بدأ بعض “لوكاسيس” بالصراخ بشكل متقطع. لقد كانوا أولئك الذين كانت لهم علاقات سيئة بشكل خاص مع اللورد في حياتهم.
فكر في وجه يعقوب مرة أخرى.
“هذا ليس اللورد، أيها الحمقى.”
عندما دخلوا المدينة تحت الأرض، كان القذف في الأنحاء يبدو وكأنه طقوس بالنسبة له الآن.
ربما كان الأمر بلا معنى، لكن لوكاس ظل يرد عليهم ببرود وهو ينظر إلى مايكل. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن يقرأ كتاباً. وبدلاً من ذلك، كان جالساً على ركبة واحدة ويده اليمنى على صدره ورأسه إلى الأسفل.
أومأ مايكل رأسه دون مفاجأة كبيرة.
لقد كانت وضعية غريبة، لكن لوكاس تمكن بسرعة من إدراك أنه كان يصلي.
حتى في حياته الماضية، لم تنفصل پيل عن لوكاس بسهولة.
وصل لوكاس إلى المدينة تحت الأرض في وقت مبكر جدًا هذه المرة لتجنب شكوك پيل. وكان هذا هو السبب وراء مشاهدته لهذا المنظر.
“هذا ليس اللورد، أيها الحمقى.”
كانت وضعية ميخائيل مختلفة تمامًا عما كان مرتبطًا عادةً بالصلاة، ولكن لم تكن هناك وضعية محددة للصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مرشح لأصبح ملك الفراغ.”
لكن لم تكن وضعيته هي التي أثارت فضول لوكاس.
كانت وضعية ميخائيل مختلفة تمامًا عما كان مرتبطًا عادةً بالصلاة، ولكن لم تكن هناك وضعية محددة للصلاة.
الكاتدرائية عبارة عن مبنى تم بناؤه لغرض المناسبات والاحتفالات الدينية. وتتجلى أهمية هذه الكاتدرائية في حقيقة أن مايكل، سيد هذه المدينة، اختار البقاء هنا. بدا الأمر وكأن مايكل، أو ربما كل الكائنات في هذه المدينة، يؤمنون بالخالق.
أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.
كان هو نفسه حتى الآن.
الكاتدرائية عبارة عن مبنى تم بناؤه لغرض المناسبات والاحتفالات الدينية. وتتجلى أهمية هذه الكاتدرائية في حقيقة أن مايكل، سيد هذه المدينة، اختار البقاء هنا. بدا الأمر وكأن مايكل، أو ربما كل الكائنات في هذه المدينة، يؤمنون بالخالق.
لكن هذا أثار التساؤل حول من كان مايكل يحاول التواصل معه من خلال الصلاة.
“إنها…”
شك لوكاس في أنه قد يكون حاكم العوالم الثلاثة آلاف الذي يعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجاء هذا الاسم مرة أخرى.
[أنت ضيف صبور.]
بدأ بعض “لوكاسيس” بالصراخ بشكل متقطع. لقد كانوا أولئك الذين كانت لهم علاقات سيئة بشكل خاص مع اللورد في حياتهم.
أيقظه صوت مايكل من أفكاره. ربما كانت هذه هي عادة مايكل في قول “ضيف” في أول مرة يتحدث فيها.
“لتحديد ما إذا كنت أستحق أن أصبح ملكًا.”
ببطء، وقف على قدميه قبل أن يستدير لمواجهة لوكاس. بالطبع لم تلتقي نظراتهما لأن وجهه لم يكن له ملامح.
بتوجيه منهم، توجه لوكاس نحو المدينة تحت الأرض.
ومع ذلك، كان لوكاس قادرًا على التعرف على الانخفاض الطفيف في رأسه والذي كان مشابهًا للقوس.
[شكرًا لك على احترام وقتي الشخصي. كائن متشابك ومشوه.]
[اللورد!]
“…”
أومأ مايكل رأسه دون مفاجأة كبيرة.
كان يعلم أن رؤية مايكل كانت مذهلة. يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أنه في كل مرة كرر فيها هذا اللقاء الأول، كان مايكل يقول شيئًا اخترق جوهر لوكاس إلى حد ما.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض السلبيات. وبدون وجود پيل، بدأت الأصوات في رأسه تسيء التصرف مرة أخرى. كان صداعه لا يزال فظيعًا، لذا لم يتحسن مع پيل أو بدونها.
والكلمات التي خرجت للتو من فمه.
“…”
تشابك، كائن مشوه.
“…”
ربما كان هذا هو الوصف الأكثر دقة لحالة لوكاس الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما سألت ذلك؟”
“لدي بعض الأسئلة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا نفس الشيء. إذن ماذا عن هذا؟ أنا…]
فقرر طرح النقطة الرئيسية منذ البداية. لم يأت لوكاس إلى المدينة تحت الأرض لمجرد توفير شبكة أمان تسمح له بالتصرف بشكل طبيعي أمام پيل.
“ماذا تقصد؟”
أومأ مايكل رأسه دون مفاجأة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مرشح لأصبح ملك الفراغ.”
[أنا نفس الشيء. إذن ماذا عن هذا؟ أنا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنه لا يعرف السبب، لم يكن لديه خيار سوى الحكم بعناية.
كالعادة، ذكر مايكل الأسئلة والأجوبة المتبادلة ووافق لوكاس. لقد ظن أنه يعرف بالفعل الأسئلة التي سيطرحها، وبأي ترتيب، ولكن ثبت خطأ توقعاته في اللحظة التالية.
[فهمت. همم.]
[هل أنت من كوكب السحر؟]
عندما رأى هذا، لم يكن أمام لوكاس خيار سوى طرح سؤال لم يفكر فيه من قبل.
“…”
وكان هذا تطورا آخر غير متوقع.
كوكب السحر.
إذا سألته كيف عرف، فيمكنه فقط أن يقول أن سيد المدينة تحت الأرض أخبره. ستكون هذه كذبة بالطبع، لكن پيل لن تعرف الحقيقة.
وجاء هذا الاسم مرة أخرى.
عندما رأى هذا، لم يكن أمام لوكاس خيار سوى طرح سؤال لم يفكر فيه من قبل.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه.
“مرشد.”
“لا.”
فقرر طرح النقطة الرئيسية منذ البداية. لم يأت لوكاس إلى المدينة تحت الأرض لمجرد توفير شبكة أمان تسمح له بالتصرف بشكل طبيعي أمام پيل.
[فهمت. همم.]
كالعادة، ذكر مايكل الأسئلة والأجوبة المتبادلة ووافق لوكاس. لقد ظن أنه يعرف بالفعل الأسئلة التي سيطرحها، وبأي ترتيب، ولكن ثبت خطأ توقعاته في اللحظة التالية.
عندما رأى هذا، لم يكن أمام لوكاس خيار سوى طرح سؤال لم يفكر فيه من قبل.
“لدي بعض الأسئلة لك.”
“لما سألت ذلك؟”
ربما كان مايكل قد خمن بشكل غامض هوية پيل.
[ليس هناك أي معنى عميق. إنه ببساطة لأنه في اللحظة التي رأيتك فيها، تذكرت الباحثين عن الحقيقة من كوكب السحر الذين التقيت بهم في الماضي.]
سأل لوكاس هذا لكن پيل لم تجب.
“…”
[شكرًا لك على احترام وقتي الشخصي. كائن متشابك ومشوه.]
فكر في وجه يعقوب مرة أخرى.
حتى في حياته الماضية، لم تنفصل پيل عن لوكاس بسهولة.
[بالطبع، أنت أيضًا تشعر بأنك مختلف عنهم. تشعر أنك مألوف بعض الشيء.]
[ليس هناك أي معنى عميق. إنه ببساطة لأنه في اللحظة التي رأيتك فيها، تذكرت الباحثين عن الحقيقة من كوكب السحر الذين التقيت بهم في الماضي.]
ربما أدرك أنه ولوكاس يتشاركان في عالم أساسي. في الواقع، كان لوكاس يأمل أن يفعل ذلك إلى حد ما. بعد كل شيء، عندها فقط سيصبح مايكل مهتمًا به ويواصل تبادل الأسئلة والأجوبة.
أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.
أومأ مايكل برأسه قليلاً قبل أن يتحدث مرة أخرى.
بدا صوت مايكل يرتعش قليلا.
[ما هي علاقتك بالمرأة في الخارج؟]
[بالطبع، أنت أيضًا تشعر بأنك مختلف عنهم. تشعر أنك مألوف بعض الشيء.]
وكان هذا تطورا آخر غير متوقع.
“…”
بالطبع، كان مايكل قد سأله عن علاقته بپيل من قبل، لكنه عادة ما كان سؤاله الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما سألت ذلك؟”
هذه المرة كان الأمر مختلفًا. لقد سأل مايكل لوكاس عن پيل قبل هويته أو أصله. ما هو السبب في ذلك؟ هل تم تنبيهه لأن پيل كانت في حالة أكثر خطورة من المرة السابقة، مثل قنبلة موقوتة؟
وكانت الكلمات التي كان يخرجها من فمه الآن هي الاحتمال الأكثر منطقية الذي فكر فيه.
ربما كان مايكل قد خمن بشكل غامض هوية پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كان الأمر مختلفًا. لقد سأل مايكل لوكاس عن پيل قبل هويته أو أصله. ما هو السبب في ذلك؟ هل تم تنبيهه لأن پيل كانت في حالة أكثر خطورة من المرة السابقة، مثل قنبلة موقوتة؟
لقد عرف الآن. سبب قلق مايكل الشديد من پيل، والهدف من وراء هذا السؤال. بعد كل شيء، إذا شوهد شخص يشتبه في أنه فارس المجاعة الأزرق مع شخص مجهول، فمن الطبيعي محاولة تخمين علاقتهما أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا.”
“إنها…”
“لدي بعض الأسئلة لك.”
لا علاقة لها به، أو أنها كانت تتبعه بمحض إرادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […اختبار؟]
لقد فكر في قول شيء من هذا القبيل، لكنه توقف. لم يستطع أن يحاول حلها بنفس الطريقة. لقد فشل لوكاس بالفعل مرتين في المدينة تحت الأرض.
شك لوكاس في أنه قد يكون حاكم العوالم الثلاثة آلاف الذي يعرفه.
على الرغم من أن تبادل الأسئلة والأجوبة قد يبدو تافهًا، إلا أن القدر يتغير غالبًا بسبب أتفه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كان الأمر مختلفًا. لقد سأل مايكل لوكاس عن پيل قبل هويته أو أصله. ما هو السبب في ذلك؟ هل تم تنبيهه لأن پيل كانت في حالة أكثر خطورة من المرة السابقة، مثل قنبلة موقوتة؟
وما يحتاجه لوكاس الآن هو مثل هذا التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنه لا يعرف السبب، لم يكن لديه خيار سوى الحكم بعناية.
وقال وهو ينظر إلى مايكل.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض السلبيات. وبدون وجود پيل، بدأت الأصوات في رأسه تسيء التصرف مرة أخرى. كان صداعه لا يزال فظيعًا، لذا لم يتحسن مع پيل أو بدونها.
“إنها تختبرني.”
أومأ مايكل برأسه قليلاً قبل أن يتحدث مرة أخرى.
[…اختبار؟]
بدأ بعض “لوكاسيس” بالصراخ بشكل متقطع. لقد كانوا أولئك الذين كانت لهم علاقات سيئة بشكل خاص مع اللورد في حياتهم.
بدا صوت مايكل يرتعش قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […اختبار؟]
لم يكن لوكاس يختلق أي شيء بالضبط. لقد فكر في سبب عدم ترك پيل جانبه.
هذه المرة، كان رد الفعل أكثر وضوحا. بدأ ضباب ضبابي من الطاقة المقدسة يحيط بجسد مايكل.
وكانت الكلمات التي كان يخرجها من فمه الآن هي الاحتمال الأكثر منطقية الذي فكر فيه.
ربما كان مايكل قد خمن بشكل غامض هوية پيل.
“لتحديد ما إذا كنت أستحق أن أصبح ملكًا.”
“…”
[…!]
كالعادة، ذكر مايكل الأسئلة والأجوبة المتبادلة ووافق لوكاس. لقد ظن أنه يعرف بالفعل الأسئلة التي سيطرحها، وبأي ترتيب، ولكن ثبت خطأ توقعاته في اللحظة التالية.
هذه المرة، كان رد الفعل أكثر وضوحا. بدأ ضباب ضبابي من الطاقة المقدسة يحيط بجسد مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشابك، كائن مشوه.
[هذا يعني…]
ترجمة : [ Yama ]
“أجل.”
“هذا ليس اللورد، أيها الحمقى.”
أومأ لوكاس.
ربما كان الأمر بلا معنى، لكن لوكاس ظل يرد عليهم ببرود وهو ينظر إلى مايكل. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن يقرأ كتاباً. وبدلاً من ذلك، كان جالساً على ركبة واحدة ويده اليمنى على صدره ورأسه إلى الأسفل.
“أنا مرشح لأصبح ملك الفراغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […اختبار؟]
ترجمة : [ Yama ]
بتوجيه منهم، توجه لوكاس نحو المدينة تحت الأرض.
لكن لم تكن وضعيته هي التي أثارت فضول لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
