ترجمة : [ Yama ]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 427
…ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يتمكن من اكتشافها بالرغم من ذلك.
[يبدو أن هذه القدرة لا تزال تعمل.]
يعقوب.
[إنها ظاهرة غريبة حقا، أليس كذلك؟]
“…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان من الممكن.
الأصوات لم تختف
“أنا لم أسأل عن اسمك.”
أكد هذا أن الأشياء التي اكتسبها لوكاس من خلال افتراسه لم تتراكم في جسده ببساطة.
“لقد أخبرتك بالفعل من أنا.”
كان لهم تأثير مباشر على عقله، أو ربما شيء أكثر من ذلك.
رد الفعل هذا… كان مختلفا عن المرة الأولى. يتذكر لوكاس الآن أن پيل هي التي سألته عن هويته.
‘…انها مثل.’
لذا، إذا كانت هناك فجوة يمكن أن يتدخل فيها حاكم البرق، فقد كانت موجودة في ذلك الوقت.
مثل لعنة لا يمكن إزالتها. كان هذا هو المدى الذي كانت الأصوات تتبع لوكاس إليه. بطريقة لزجة ومستمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحش غامض قادر على تحقيق نصر ساحق ضد حاكم البرق، الحاكم الذي ظهر في هذا العالم.
هذه الحقيقة جعلته غير مرتاح لدرجة أنه أراد أن يتقيأ. لكن حتى لو كان لدى لوكاس الوسائل للتخلص منهم، فلن يفعل ذلك. وكان عليه أن يتقبل هذا الوضع ويصبر.
حتى في هذه اللحظة، ربما كان جسد لي جونغ هاك، الذي كان مسجونًا في سجن جبل الزهرة، يحتوي على إسقاط لإله البرق.
“تجدك بخير؟”
لقد كانت علاقة سببية معقدة للغاية، وشعر لوكاس وكأنه يقف في المركز.
سمع صوتا مشرقا.
“يمكنني تغيير هدفي إلى شبح الجثة.”
التفت لينظر إلى المرأة الشابة ذات الشعر الأزرق والعيون الزرقاء. كان لها وجه نحيف، وملابس رثة، وجسم نحيف بدا غير قادر حتى على رفع سيف، لكن لوكاس عرف الآن هويتها الحقيقية.
على الرغم من أنها قالت تلك الكلمات بابتسامة، إلا أنه شعر بقلبه يرفرف. لم يكن ذلك لأنه شعر بالغضب بشكل خاص. كان ذلك بسبب وجود “لوكاسيس الآخرين”. كانوا جميعًا يثيرون ضجة مثل المدنيين في مواجهة الكارثة.
فارس المجاعة الأزرق.
شعر لوكاس شخصيًا بأنه بحاجة للذهاب إلى كوكب السحر.
أحد أكثر رعايا ملك الفراغ ولاءً.
لقد فهم كل شيء.
وحش غامض قادر على تحقيق نصر ساحق ضد حاكم البرق، الحاكم الذي ظهر في هذا العالم.
في المشهد الصحراوي، كان الشعور بالوحدة أكبر من الصمت. كان الأمر كما لو كنت وحيدًا في عالم متجمد. وكان السبب الأساسي لذلك هو عدم وجود أي ظواهر طبيعية. ولم تكن هناك رياح أو تغيرات في درجات الحرارة.
كان هذا هو الوجه الحقيقي لهذه المرأة النحيلة التي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لوكاس رأسه. ولم يكن متأكداً من ذلك أيضاً.
لقد فهم كل شيء.
لقد كانت علاقة سببية معقدة للغاية، وشعر لوكاس وكأنه يقف في المركز.
يانغ إن هيون، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر. سبب حذر ذلك الرجل منها منذ البداية. السبب وراء احترامه لها. والسبب الذي جعل الشبح الجثة يعاملها بعناية شديدة.
في الوقت الحالي، سيعلق أمر الذهاب إلى جبل الزهرة. في الوقت الحالي، لم يكن لوكاس متأكدًا من قدرته على هزيمة يانغ إن هيون، ولم يستطع أيضًا التغاضي عن عدم اليقين بشأن حاكم البرق.
…ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يتمكن من اكتشافها بالرغم من ذلك.
“لم ألاحظ وجود هذا الوحش.”
لماذا كانت پيل بجانبه في هذه المرحلة؟
“أنا لم أسأل عن اسمك.”
هل كانت صدفة؟ لا، أصولها كانت غير عادية للغاية بحيث لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.
[أنت لا تفهم…كم هي المجاعة المرعبة…الفارس الأزرق …]
“…”
-حتى بعد أن قلت الكثير، مازلت غير قادر على فهم الأمر… إنه ساحر. الساحر الذي هو أقوى بكثير منك.
عندما استغرق لوكاس وقتًا طويلاً للإجابة، ضيقت پيل عينيها قليلاً. عندها تذكر ما قالته له “پيل” قبل وفاته مباشرة.
إذا كان من الممكن علاج أعراض الجنون هذه، فهو لا يعرف ما هي العواقب. وكما ذكرنا سابقًا، ربما يصبح أضعف.
-إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو التيار الذي تشاهده فاتحًا للشهية حقًا. قد لا أكون قادرًا على التراجع لأنني لا أعرف الظروف.
“…ماذا بحق الجحيم انت؟ كيف فجرت هذا الوحش دفعة واحدة؟”
…عندما تقابل “نفسي” مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لم أسألك عن اسمك!
كيف عرفت ذلك؟ هل أدركت پيل موقف لوكاس؟ هل كانت تعلم أنه سوف يتراجع؟
“-هل سينجح هذا حقًا؟”
-كنت فضوليا. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وتم تلبية تلك التوقعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وقد ذكرت پيل السيد الأعلى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بمعنى آخر، هذا يعني أنها كانت على علم أيضًا بالظروف التي دفعت لوكاس إلى القدوم إلى عالم الفراغ، وهو أمر لم يكن يعرفه حتى هو نفسه.
“علمت.”
ربما تكون قد علمت بقدرته على الانحدار بعد ذلك، ولكن من المحتمل جدًا أنها عرفت هذه الحقيقة منذ البداية.
كان هذا الكائن هو ساحر البداية.
…ختاماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.
كانت هذه المرأة تنتظر هنا بالفعل لوكاس مع وضع هدف ما في الاعتبار.
مدّ لوكاس يده بشكل غريزي إلى الوحش لكنه توقف، متذللًا.
“إخفاء حالتي الحالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحش غامض قادر على تحقيق نصر ساحق ضد حاكم البرق، الحاكم الذي ظهر في هذا العالم.
وتذكر تلك الكلمات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.
التفت لينظر إلى المرأة الشابة ذات الشعر الأزرق والعيون الزرقاء. كان لها وجه نحيف، وملابس رثة، وجسم نحيف بدا غير قادر حتى على رفع سيف، لكن لوكاس عرف الآن هويتها الحقيقية.
لكنه تذكر مدى رعبه عندما رأى البريق في عيني پيل من قبل.
سيد ذلك المكان كان أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ساحر البداية.
– پيل التي أمامي الآن ليست حليفتي بأي حال من الأحوال.
…ختاماً.
فجأة أصبح هذا الفكر قناعة عالقة بقوة في ذهنه.
أولى لوكاس أكبر قدر من الاهتمام للصوت الأخير.
لذلك قرر لوكاس إخفاء حقيقته. أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لولا نصيحة “پيل”.
كان هذا هو الوجه الحقيقي لهذه المرأة النحيلة التي أمامه.
‘…مجرد إخفاء الأمر قد لا يكون كافيًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.
كانت پيل بالفعل متشككة في لوكاس. يمكن أن يكون موقفه المختلف، أو الوجود الخافت للفراغ المتسرب، أو عوامل أخرى. كان هناك الكثير من الأسباب التي يمكن تخمينها، ولكن إخفاء وجود قوته فجأة من شأنه أن يثير الشكوك بالتأكيد. لم يستطع فعل ذلك.
أصدر لوكاس هذا الحكم.
… كان عليه أن يتذكر. الحالة الجسدية التي كان عليها عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة. كان بحاجة لتقليد ذلك الوقت. لم يستطع أن يكون غير صبور. لكنه أيضًا لا يمكن أن يكون بطيئًا جدًا.
مثل لعنة لا يمكن إزالتها. كان هذا هو المدى الذي كانت الأصوات تتبع لوكاس إليه. بطريقة لزجة ومستمرة.
ولم تكن المهمة سهلة بأي حال من الأحوال.
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات، شعر لوكاس وكأن سطوره وسطور پيل الماضية قد انقلبت.
بالنسبة للوكاس، كان ذلك منذ أكثر من 4000 عام، وكان يستخدم بالفعل معظم قوته العقلية لتهدئة الأصوات الرنانة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي تغير هو السماء التي تغير لونها في بعض الأحيان. لذلك رفع لوكاس رأسه وهو غارق في أفكاره. لم يكن هناك سبب خاص لهذا.
ومع ذلك، كان من الممكن.
“…”
[هدئ قوتك أكثر قليلا.]
سمع صوتا مشرقا.
[ليست فارغة حقا. أنت تتظاهر فقط بمظهر الجزء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها توقفت عن طرح الأسئلة في الوقت الحالي.
[انتبه إلى تنفسك ونظرك ونبضك. عيناها أكثر حدة من عينيك بعشرات المرات.]
[ليست فارغة حقا. أنت تتظاهر فقط بمظهر الجزء.]
ومن المفارقات أن الـ”لوكاسيس”ساعدوا.
“…”
يمكنه فهم السبب.
لذا، إذا كانت هناك فجوة يمكن أن يتدخل فيها حاكم البرق، فقد كانت موجودة في ذلك الوقت.
كلهم كانوا خائفين من پيل. لقد كانت قوية جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من فهم ذلك.
بمعنى آخر، هذا يعني أنها كانت على علم أيضًا بالظروف التي دفعت لوكاس إلى القدوم إلى عالم الفراغ، وهو أمر لم يكن يعرفه حتى هو نفسه.
“…”
باك!
نظرت پيل بصمت إلى لوكاس. كان وجهها خاليًا من التعبير وكان رأسها مائلًا قليلاً إلى الجانب. كان هذا كل شيء، لكنه شعر بضغط هائل كما لو كان هناك من يمسك قلبه. لكن هذا الضغط لم يتم إطلاقه عن قصد من قبل پيل.
في هذه اللحظة في الماضي، استخدم لوكاس السحر. لا يزال بإمكانه فعل ذلك. لن يكون الأمر بهذه الصعوبة. يمكنه استخدام قوة الفراغ مثل السحر. حتى لو لم يكن قادرًا على ممارسة السحر، كان من الممكن له على الأقل تقليده.
إذا كان عليه أن يقول، فقد شعر بهذه الطريقة لأنه يعرف نفسها الحقيقية.
ضحكت. كان تعبيرها مختلفًا عن ذي قبل، على أقل تقدير، كان موقفًا ساخرًا لا ينبغي أن يظهر في هذا الوقت. يبدو أن پيل لم تكن لديها أي نية لإخفاء يقظتها.
… كان بحاجة إلى أن يقول شيئا.
لذلك قرر لوكاس إخفاء حقيقته. أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لولا نصيحة “پيل”.
“من أنت؟”
“سأخبرك بشيء يا عم. مصادفة…”
من المحتمل أنه قال شيئًا مشابهًا في المرة الأولى التي التقيا فيها.
لذلك قرر لوكاس إخفاء حقيقته. أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لولا نصيحة “پيل”.
تغير تعبير پيل. كانت تبتسم مرة أخرى وهي تتحدث.
لم يتوقع أن يخدعها تمامًا، لكن حواسها كانت أكثر حدة مما كان يعتقد.
“پيل.”
كان هذا الكائن هو ساحر البداية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
رد الفعل هذا… كان مختلفا عن المرة الأولى. يتذكر لوكاس الآن أن پيل هي التي سألته عن هويته.
“في ماذا كنت مترددا؟ كيف نقتله؟”
لقد تغير شيء من الماضي بالفعل. لم يكن ذلك جيدًا. ومرة أخرى، ارتفع التوتر لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لاحظت ذلك. لكنك ترددت.”
كان من الصعب عدم إظهار ذلك.
لقد قرأته بسرعة كبيرة.
“أنا لم أسأل عن اسمك.”
بدا جسد الوحش العملاق وكأنه يرتعش للحظة قبل أن يتم إرساله وهو يطير وفمه لا يزال مفتوحًا على مصراعيه.
-لم أسألك عن اسمك!
لقد كان مزيجًا من المخاوف والإجابات.
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات، شعر لوكاس وكأن سطوره وسطور پيل الماضية قد انقلبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها توقفت عن طرح الأسئلة في الوقت الحالي.
متجاهلة ذلك، فتحت پيل فمها.
تمامًا كما صر على أسنانه وقرر استخدام الفراغ مع إخفائه قدر الإمكان.
“سأخبرك بشيء يا عم. مصادفة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر معقدا.
في تلك اللحظة، كانت على وشك أن تقول شيئا.
“أنا لم أسأل عن اسمك.”
كان لوكاس يمنحها معظم اهتمامه، ولكن ليس كله.
كلهم كانوا خائفين من پيل. لقد كانت قوية جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من فهم ذلك.
وفجأة، امتد ظل من على الأرض كما لو أن شيئا ما قد ظهر في السماء.
“لم أكن متأكدًا مما إذا كان هجومي سينجح. من الطبيعي أن نتردد. بعد كل شيء، لم يسبق لي رؤية وحش مثل هذا من قبل. ”
كان هنا. وحش التمساح الذي كان يراه الآن للمرة الثالثة.
من المحتمل أنه قال شيئًا مشابهًا في المرة الأولى التي التقيا فيها.
مدّ لوكاس يده بشكل غريزي إلى الوحش لكنه توقف، متذللًا.
نظرت پيل بصمت إلى لوكاس. كان وجهها خاليًا من التعبير وكان رأسها مائلًا قليلاً إلى الجانب. كان هذا كل شيء، لكنه شعر بضغط هائل كما لو كان هناك من يمسك قلبه. لكن هذا الضغط لم يتم إطلاقه عن قصد من قبل پيل.
في هذه اللحظة في الماضي، استخدم لوكاس السحر. لا يزال بإمكانه فعل ذلك. لن يكون الأمر بهذه الصعوبة. يمكنه استخدام قوة الفراغ مثل السحر. حتى لو لم يكن قادرًا على ممارسة السحر، كان من الممكن له على الأقل تقليده.
بصرف النظر عن السؤال حول سبب قيام حرب لتحديد حاكم في هذا العالم إذا فكر المرء في الأمر بطريقة معينة، فقد كان الأمر منطقيًا تقريبًا.
…لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لاحظت ذلك. لكنك ترددت.”
وصل الفم الواسع أمامه مباشرة. بالطبع، لن يكون هذا القدر كافيًا لقتل لوكاس حقًا، لكن لن يكون من الجيد بالنسبة له أن يدخل إلى معدته أيضًا. لم يرد أن يُظهر لپيل أنه يستطيع إحياء نفسه بعد الموت أو أنه يستطيع شفاء جراحه.
كان هذا الكائن هو ساحر البداية.
تمامًا كما صر على أسنانه وقرر استخدام الفراغ مع إخفائه قدر الإمكان.
لكنه تذكر مدى رعبه عندما رأى البريق في عيني پيل من قبل.
باك!
بدا جسد الوحش العملاق وكأنه يرتعش للحظة قبل أن يتم إرساله وهو يطير وفمه لا يزال مفتوحًا على مصراعيه.
بدا جسد الوحش العملاق وكأنه يرتعش للحظة قبل أن يتم إرساله وهو يطير وفمه لا يزال مفتوحًا على مصراعيه.
“…”
كانت پيل. لقد ركلت الوحش في الجانب. كانت القوة وراء الركلة قوية جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من مثل هذا الجسم الصغير. حتى أن جسد الوحش تحطم في الهواء، مما أدى إلى تطاير قطع من اللحم في كل اتجاه. ومع ذلك، فإن عيون پيل الباردة لم تنظر إليها ولو مرة واحدة.
حتى أنه فكر في قتل يعقوب، وأظهر علامات على قيامه بذلك بالفعل.
“ماذا تفعل؟”
“-هل سينجح هذا حقًا؟”
عند سماع هذا الصوت، عرف لوكاس أنه كان على مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.
‘…انها مثل.’
كيف يجب أن يرد؟
مثل لعنة لا يمكن إزالتها. كان هذا هو المدى الذي كانت الأصوات تتبع لوكاس إليه. بطريقة لزجة ومستمرة.
لقد كان مزيجًا من المخاوف والإجابات.
كان لهم تأثير مباشر على عقله، أو ربما شيء أكثر من ذلك.
“لا أعرف.”
“لم أكن متأكدًا مما إذا كان هجومي سينجح. من الطبيعي أن نتردد. بعد كل شيء، لم يسبق لي رؤية وحش مثل هذا من قبل. ”
“ماذا؟”
“لم ألاحظ وجود هذا الوحش.”
“لم ألاحظ وجود هذا الوحش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد هذا أن الأشياء التي اكتسبها لوكاس من خلال افتراسه لم تتراكم في جسده ببساطة.
“أهاهاها.”
إذا كان عليه أن يقول، فقد شعر بهذه الطريقة لأنه يعرف نفسها الحقيقية.
انفجرت في الضحك. لقد كانت ضحكة واضحة سمعها عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة كانت مختلفة.
الأصوات لم تختف
“هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟”
ولكن أكثر من ذلك.
على الرغم من أنها قالت تلك الكلمات بابتسامة، إلا أنه شعر بقلبه يرفرف. لم يكن ذلك لأنه شعر بالغضب بشكل خاص. كان ذلك بسبب وجود “لوكاسيس الآخرين”. كانوا جميعًا يثيرون ضجة مثل المدنيين في مواجهة الكارثة.
لقد فهم كل شيء.
[الإجابة بشكل أفضل! يالك من أحمق!]
لذلك قرر لوكاس إخفاء حقيقته. أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لولا نصيحة “پيل”.
[هل تحاول أن تجعلها مجنونة؟!]
– پيل التي أمامي الآن ليست حليفتي بأي حال من الأحوال.
[أنت لا تفهم…كم هي المجاعة المرعبة…الفارس الأزرق …]
لكنه تذكر مدى رعبه عندما رأى البريق في عيني پيل من قبل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها توقفت عن طرح الأسئلة في الوقت الحالي.
أولى لوكاس أكبر قدر من الاهتمام للصوت الأخير.
“ماذا؟”
لقد كان صوتًا خافتًا.
… كان عليه أن يتذكر. الحالة الجسدية التي كان عليها عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة. كان بحاجة لتقليد ذلك الوقت. لم يستطع أن يكون غير صبور. لكنه أيضًا لا يمكن أن يكون بطيئًا جدًا.
ولكن يبدو أن لوكاس يعرف عن پيل أكثر من الآخرين.
باك!
“لم أستوعب كل عائلة لوكاس” بعد.”
كيف عرفت ذلك؟ هل أدركت پيل موقف لوكاس؟ هل كانت تعلم أنه سوف يتراجع؟
لم تكن قوتهم وحضورهم وغرورهم وفراغهم فقط هي التي لم تذوب بالكامل بعد. لقد استوعب فقط جزءًا صغيرًا من ذكرياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
‘ثم هل هذا يعني أنك تعرف؟ أي نوع من كونك الفارس الأزرق يا پيل؟’
على الرغم من أن ذلك يعني أن لي جونغ هاك سيموت، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة للوكاس.
تمامًا كما كان لوكاس يحاول أن يطلب من “لوكاس المرعوب” الحصول على مزيد من التفاصيل.
في هذه اللحظة في الماضي، استخدم لوكاس السحر. لا يزال بإمكانه فعل ذلك. لن يكون الأمر بهذه الصعوبة. يمكنه استخدام قوة الفراغ مثل السحر. حتى لو لم يكن قادرًا على ممارسة السحر، كان من الممكن له على الأقل تقليده.
“علمت.”
ولم تكن المهمة سهلة بأي حال من الأحوال.
انقطع صوت پيل.
“لقد أخبرتك بالفعل من أنا.”
“لقد لاحظت ذلك. لكنك ترددت.”
وفجأة، فكر في رجل مات نيابة عنه.
ضحكت. كان تعبيرها مختلفًا عن ذي قبل، على أقل تقدير، كان موقفًا ساخرًا لا ينبغي أن يظهر في هذا الوقت. يبدو أن پيل لم تكن لديها أي نية لإخفاء يقظتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.
لقد قرأته بسرعة كبيرة.
[انتبه إلى تنفسك ونظرك ونبضك. عيناها أكثر حدة من عينيك بعشرات المرات.]
لم يتوقع أن يخدعها تمامًا، لكن حواسها كانت أكثر حدة مما كان يعتقد.
وتذكر تلك الكلمات مرة أخرى.
“في ماذا كنت مترددا؟ كيف نقتله؟”
سمع صوتا مشرقا.
لم يكن ذلك خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر، إلا أن رعد حاكم البرق أصاب لوكاس بصدمة كبيرة.
“لم أكن متأكدًا مما إذا كان هجومي سينجح. من الطبيعي أن نتردد. بعد كل شيء، لم يسبق لي رؤية وحش مثل هذا من قبل. ”
لقد خاض حاكم البرق معركة لم ينتصر فيها أو يخسر فيها أي من الطرفين مع يانغ إن هيون. لو تركه بمفرده، لكان قد نزف في النهاية ومات. السبب الذي جعله يستعيد قوته كان بسبب تدخل لوكاس. ولأنه شفى جسد لي جونغ هاك، فقد سمح أيضًا بإحياء حاكم البرق.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوتهم وحضورهم وغرورهم وفراغهم فقط هي التي لم تذوب بالكامل بعد. لقد استوعب فقط جزءًا صغيرًا من ذكرياتهم.
“…ماذا بحق الجحيم انت؟ كيف فجرت هذا الوحش دفعة واحدة؟”
أحد أكثر رعايا ملك الفراغ ولاءً.
“لقد أخبرتك بالفعل من أنا.”
إذا كان من الممكن علاج أعراض الجنون هذه، فهو لا يعرف ما هي العواقب. وكما ذكرنا سابقًا، ربما يصبح أضعف.
يبدو أنها توقفت عن طرح الأسئلة في الوقت الحالي.
“…”
ابتسمت پيل بصوت خافت.
“أهاهاها.”
“أنا پيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك.
* * *
“…”
في المشهد الصحراوي، كان الشعور بالوحدة أكبر من الصمت. كان الأمر كما لو كنت وحيدًا في عالم متجمد. وكان السبب الأساسي لذلك هو عدم وجود أي ظواهر طبيعية. ولم تكن هناك رياح أو تغيرات في درجات الحرارة.
– پيل التي أمامي الآن ليست حليفتي بأي حال من الأحوال.
الشيء الوحيد الذي تغير هو السماء التي تغير لونها في بعض الأحيان. لذلك رفع لوكاس رأسه وهو غارق في أفكاره. لم يكن هناك سبب خاص لهذا.
حتى في هذه اللحظة، ربما كان جسد لي جونغ هاك، الذي كان مسجونًا في سجن جبل الزهرة، يحتوي على إسقاط لإله البرق.
كان الأمر مشابهًا للنظر إلى المشهد المتغير من نافذة العربة أثناء التفكير في شيء ما.
“…”
كان لوكاس يفكر فيما حدث في جبل الزهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك.
حول الظهور المفاجئ لحاكم البرق. الذي استخدم لي جونغ هاك كوسيط له.
في هذه اللحظة في الماضي، استخدم لوكاس السحر. لا يزال بإمكانه فعل ذلك. لن يكون الأمر بهذه الصعوبة. يمكنه استخدام قوة الفراغ مثل السحر. حتى لو لم يكن قادرًا على ممارسة السحر، كان من الممكن له على الأقل تقليده.
لماذا امتلك حاكم البرق جسد لي جونغ هاك؟ عندما رآه لوكاس آخر مرة، لم يكن هناك أي اتصال بينهما.
“أهاهاها.”
… التمهيدات.
[ليست فارغة حقا. أنت تتظاهر فقط بمظهر الجزء.]
عندما توفي لي جونغ هاك في هذا الميدان، حتى آريد، الذي كان موهوبًا للغاية، لم يتمكن من العثور على روحه.
لكنه تذكر مدى رعبه عندما رأى البريق في عيني پيل من قبل.
لذا، إذا كانت هناك فجوة يمكن أن يتدخل فيها حاكم البرق، فقد كانت موجودة في ذلك الوقت.
وفجأة، فكر في رجل مات نيابة عنه.
ولكن لا يزال هناك شيء لم يتمكن من فهمه، وهذا هو السبب وراء تمكن لي جونغ هاك من دخول عالم الفراغ. لقد شعر وكأنه لا يستطيع التفكير في إجابة لهذا حتى بعد التفكير فيه بعمق.
[انتبه إلى تنفسك ونظرك ونبضك. عيناها أكثر حدة من عينيك بعشرات المرات.]
حتى في هذه اللحظة، ربما كان جسد لي جونغ هاك، الذي كان مسجونًا في سجن جبل الزهرة، يحتوي على إسقاط لإله البرق.
لذلك قرر لوكاس إخفاء حقيقته. أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لولا نصيحة “پيل”.
“أنا بحاجة إلى تركه وحده.”
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات، شعر لوكاس وكأن سطوره وسطور پيل الماضية قد انقلبت.
أصدر لوكاس هذا الحكم.
انفجرت في الضحك. لقد كانت ضحكة واضحة سمعها عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة كانت مختلفة.
لقد خاض حاكم البرق معركة لم ينتصر فيها أو يخسر فيها أي من الطرفين مع يانغ إن هيون. لو تركه بمفرده، لكان قد نزف في النهاية ومات. السبب الذي جعله يستعيد قوته كان بسبب تدخل لوكاس. ولأنه شفى جسد لي جونغ هاك، فقد سمح أيضًا بإحياء حاكم البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر معقدا.
ولو تركه بمفرده فلن تكون هناك مشكلة.
“…ومع ذلك، حتى مع ذلك…”
على الرغم من أن ذلك يعني أن لي جونغ هاك سيموت، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة للوكاس.
في تلك اللحظة، كانت على وشك أن تقول شيئا.
محى لوكاس كل فكرة عنه. وينطبق الشيء نفسه على الشخصيات الأخرى من الأرض في ذهنه. كما قرر أن ينسى الفتاة ذات الشعر الأسود التي انفجرت بالبكاء أثناء النظر إليه.
ولكن يبدو أن لوكاس يعرف عن پيل أكثر من الآخرين.
“لي جونغ هاك هو أحد الاستعدادات التي أرسلها حاكم البرق إلى عالم الفراغ.”
من المحتمل أنه قال شيئًا مشابهًا في المرة الأولى التي التقيا فيها.
كان من المحتمل جدًا أن يكون ذلك استعدادًا للعبة الكبرى الكاملة التي من شأنها تجميد عالم الفراغ.
كان لهم تأثير مباشر على عقله، أو ربما شيء أكثر من ذلك.
بصرف النظر عن السؤال حول سبب قيام حرب لتحديد حاكم في هذا العالم إذا فكر المرء في الأمر بطريقة معينة، فقد كان الأمر منطقيًا تقريبًا.
ولكن أكثر من ذلك.
“…”
“في ماذا كنت مترددا؟ كيف نقتله؟”
كان الأمر معقدا.
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات، شعر لوكاس وكأن سطوره وسطور پيل الماضية قد انقلبت.
لقد كانت علاقة سببية معقدة للغاية، وشعر لوكاس وكأنه يقف في المركز.
سمع صوتا مشرقا.
في الوقت الحالي، سيعلق أمر الذهاب إلى جبل الزهرة. في الوقت الحالي، لم يكن لوكاس متأكدًا من قدرته على هزيمة يانغ إن هيون، ولم يستطع أيضًا التغاضي عن عدم اليقين بشأن حاكم البرق.
حتى أنه فكر في قتل يعقوب، وأظهر علامات على قيامه بذلك بالفعل.
هذا يعني أنه كان بحاجة إلى استهداف شخص آخر من لوردات الفراغ الاثني عشر، لكن الشخص الوحيد الذي التقى به لوكاس كان شبح الجثة في موقع تفريغ النفايات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
“يمكنني تغيير هدفي إلى شبح الجثة.”
[الإجابة بشكل أفضل! يالك من أحمق!]
هز لوكاس رأسه. ولم يكن متأكداً من ذلك أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكاس يمنحها معظم اهتمامه، ولكن ليس كله.
ولم يكن أمامه خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت نفسه الحالية أضعف من اللوردات الفراغ الاثني عشر.
[هل تحاول أن تجعلها مجنونة؟!]
أكثر من ذلك، كان بحاجة إلى ذوبان أكثر.
الأصوات لم تختف
الجثث التي لا تعد ولا تحصى التي أكلها في مكب النفايات. كان بحاجة إلى إذابة المزيد من الاحتمالات…
لقد كان مزيجًا من المخاوف والإجابات.
“-هل سينجح هذا حقًا؟”
إذا كان عليه أن يقول، فقد شعر بهذه الطريقة لأنه يعرف نفسها الحقيقية.
على الرغم من أنه لم يكن واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر، إلا أن رعد حاكم البرق أصاب لوكاس بصدمة كبيرة.
“…”
هل كان من الممكن حقًا أن يكسر تلك القوة التي أحاطت بجسده مثل الدرع بالفراغ؟ هل كان حقًا تحديًا يمكنه التغلب عليه ببساطة عن طريق شحذ قوته أكثر قليلاً وزيادة قدرته العملية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانت پيل بجانبه في هذه المرحلة؟
“…”
انقطع صوت پيل.
وفجأة، فكر في رجل مات نيابة عنه.
أكثر من ذلك، كان بحاجة إلى ذوبان أكثر.
يعقوب.
تغير تعبير پيل. كانت تبتسم مرة أخرى وهي تتحدث.
لماذا اختار هذا الرجل المتكبر أن يموت بدلاً منه؟ عرف لوكاس أنه لا يستحق هذا النوع من المعاملة.
كانت هذه المرأة تنتظر هنا بالفعل لوكاس مع وضع هدف ما في الاعتبار.
حتى أنه فكر في قتل يعقوب، وأظهر علامات على قيامه بذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد هذا أن الأشياء التي اكتسبها لوكاس من خلال افتراسه لم تتراكم في جسده ببساطة.
“هل يمكن حقا علاج هذه الحالة؟”
حول الظهور المفاجئ لحاكم البرق. الذي استخدم لي جونغ هاك كوسيط له.
إذا كان من الممكن علاج أعراض الجنون هذه، فهو لا يعرف ما هي العواقب. وكما ذكرنا سابقًا، ربما يصبح أضعف.
لماذا امتلك حاكم البرق جسد لي جونغ هاك؟ عندما رآه لوكاس آخر مرة، لم يكن هناك أي اتصال بينهما.
“…ومع ذلك، حتى مع ذلك…”
“لي جونغ هاك هو أحد الاستعدادات التي أرسلها حاكم البرق إلى عالم الفراغ.”
كوكب السحر.
وفجأة، امتد ظل من على الأرض كما لو أن شيئا ما قد ظهر في السماء.
مكان يجتمع فيه السحرة والباحثون عن الحقيقة.
فجأة أصبح هذا الفكر قناعة عالقة بقوة في ذهنه.
سيد ذلك المكان كان أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ساحر البداية.
ضحكت. كان تعبيرها مختلفًا عن ذي قبل، على أقل تقدير، كان موقفًا ساخرًا لا ينبغي أن يظهر في هذا الوقت. يبدو أن پيل لم تكن لديها أي نية لإخفاء يقظتها.
-هل تصدق أنك الساحر الذي وصل إلى أعلى نقطة؟ هل تعتقد أنه لا يوجد أحد يفهم الحقيقة أكثر منك؟
هذا يعني أنه كان بحاجة إلى استهداف شخص آخر من لوردات الفراغ الاثني عشر، لكن الشخص الوحيد الذي التقى به لوكاس كان شبح الجثة في موقع تفريغ النفايات.
لقد عرف الآن.
“أنا پيل.”
-لا. مُطْلَقاً. قد لا تكون الكلمات “ضفدع في البئر” دقيقة تمامًا، لكنك لا تزال غير جيد بما يكفي لتطلق على نفسك لقب سيد هذا الميدان. لو لم تكن قد أتيت إلى هذا العالم، لما كنت لتعرف حتى عن هذا الوهم.
“سأخبرك بشيء يا عم. مصادفة…”
الساحر الذي كان يانغ إن هيون يتحدث عنه.
“من أنت؟”
-حتى بعد أن قلت الكثير، مازلت غير قادر على فهم الأمر… إنه ساحر. الساحر الذي هو أقوى بكثير منك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوكب السحر.
كان هذا الكائن هو ساحر البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي تغير هو السماء التي تغير لونها في بعض الأحيان. لذلك رفع لوكاس رأسه وهو غارق في أفكاره. لم يكن هناك سبب خاص لهذا.
“…”
هل كان من الممكن حقًا أن يكسر تلك القوة التي أحاطت بجسده مثل الدرع بالفراغ؟ هل كان حقًا تحديًا يمكنه التغلب عليه ببساطة عن طريق شحذ قوته أكثر قليلاً وزيادة قدرته العملية؟
لقد شعر أنه سيكون من الجيد تصديق كلمات يعقوب مرة واحدة على الأقل. ربما كانت نزوة بسيطة. أو ربما شعر أنه يستطيع الوثوق به لأنه أنقذ حياته.
لقد كان صوتًا خافتًا.
ولكن أكثر من ذلك.
على الرغم من أنها قالت تلك الكلمات بابتسامة، إلا أنه شعر بقلبه يرفرف. لم يكن ذلك لأنه شعر بالغضب بشكل خاص. كان ذلك بسبب وجود “لوكاسيس الآخرين”. كانوا جميعًا يثيرون ضجة مثل المدنيين في مواجهة الكارثة.
شعر لوكاس شخصيًا بأنه بحاجة للذهاب إلى كوكب السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محى لوكاس كل فكرة عنه. وينطبق الشيء نفسه على الشخصيات الأخرى من الأرض في ذهنه. كما قرر أن ينسى الفتاة ذات الشعر الأسود التي انفجرت بالبكاء أثناء النظر إليه.
ترجمة : [ Yama ]
…ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يتمكن من اكتشافها بالرغم من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه فهم السبب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
