ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك، كانت المشكلة أن كلماته لم يكن من السهل قبولها.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 392
“… هل تقصد أن أصبح مقيمًا في منطقتك؟”
(نوضيح المترجم الانجليزي: لقد تم لفت انتباهي إلى وجود خطأ في الخام الخاص بي ولم ألاحظه. إن كلمة “خيالي” في “العالم الخيالي” والمصطلحات الأخرى ذات الصلة ستكون في الواقع أقرب إلى “الفراغ – Emptiness” أو “الفراغ – Void”. لذا ومن الآن فصاعدًا، سأستخدم “الفراغ – Void” بدلاً من “imaginary”.)
“…”
لم يكن لوكاس يعرف مدى قوة لوردات الفراغ الاثني عشر. لا، في المقام الأول، لم يكن يعرف حتى من هم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بتلميح من الشك عندما أخبره مايكل أن حاكم قد هُزم على يد أحد اللوردات الفارغين الاثني عشر.
كان هناك تلميح خافت من الاستياء في صوت مايكل. يبدو أنه منزعج لأن لوكاس كان يشكك في كلماته.
“…أنت تعرف من هم الحكام، أليس كذلك؟”
[أنت تترك الأمر لي لأقرر. هل تثق بي إلى هذا الحد؟]
سيكون من المدهش ألا يصرخ المطلق بعد سماع هذه الكلمات. بالنسبة لمعظم المطلقين، كان الحكام مثل الآلهـ/ة.
[خطوتك التالية. أتساءل ماذا ستكون.]
في الواقع، السبب الذي جعل لوكاس لا يزال يسأل بهدوء شديد هو أنه كان لديه علاقات عدائية مع معظمهم.
[كان الوحش الرابع.]
[السيوف غير العادية التي خلقها الإله، أقوى الرادعين والطغاة في العوالم الثلاثة آلاف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليل. لم يسبق لي أن رأيت ذلك من قبل.”
أجاب مايكل بنبرة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […همم. فهمت. إذن. دورك.]
لقد بدا الأمر مختلفًا بعض الشيء عن المفهوم الذي عرفه لوكاس، لكن لم يكن هذا هو الشيء الذي يجب التركيز عليه في تلك اللحظة.
[حسنا. سأخبرك عن سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون. وهو واحد من لوردات الفراغ الاثني عشر، ومن بينهم، هو الأحدث.]
“وأنت تقول أن أحد هؤلاء الحكام قد هُزم على يد أحد لوردات الفراغ الاثني عشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. من فضلك قم بتلخيص ما تعرفه. طالما أنها لا تتجاوز “القدرة” التي ذكرتها.”
كان هناك تلميح خافت من الاستياء في صوت مايكل. يبدو أنه منزعج لأن لوكاس كان يشكك في كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم؟”
ومع ذلك، كانت المشكلة أن كلماته لم يكن من السهل قبولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل.
“… من الذي هزمها؟”
أجاب مايكل بنبرة ساخرة.
[هذا كثير جدًا لطرح سؤال واحد. لم أكن أنوي أن أخبرك بهذا كثيرًا، لكن…]
“أقدر عرضك، ولكن سأضطر إلى رفضه.”
انجرف مايكل في نهاية كلماته.
كان هناك تلميح خافت من الاستياء في صوت مايكل. يبدو أنه منزعج لأن لوكاس كان يشكك في كلماته.
[كان الوحش الرابع.]
قد يكون قادرًا على مقابلة بعض معارفه مثل شفايتزر، الذي لم يتمكن من لم شمله بنجاح في هذه المدينة. ربما لم ينسى وجود لوكاس.
“… الوحش الرابع؟”
[خطوتك التالية. أتساءل ماذا ستكون.]
[انه دوري الان.]
‘إنه ينوي مواصلة السؤال والجواب.’
تحدث مايكل بصوت بارد كما لو أنه لا ينوي قول المزيد.
ترجمة : [ Yama ]
[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]
[آه. عفو. ست ليالٍ… وفقًا لمفهومك، سيكون ذلك حوالي 6 أشهر. نصف عام. يأتي الليل بشكل دوري حتى في هذا العالم.]
رفيق. كان يتحدث عن پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من الذي هزمها؟”
… لقد تذكر.
[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]
كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل.
[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]
كما هو الحال مع يانغ إن هيون، كان مايكل، اللورد الذي كان من نفس الكون مثل لوكاس، مهتمًا ببيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من الذي هزمها؟”
“لقد أخبرتك بالإجابة بالفعل. أنا وهي مجرد شركاء سفر.
[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]
[مجرد شركاء سفر.]
“…”
“أجل.”
[آه. عفو. ست ليالٍ… وفقًا لمفهومك، سيكون ذلك حوالي 6 أشهر. نصف عام. يأتي الليل بشكل دوري حتى في هذا العالم.]
[…همم. فهمت. إذن. دورك.]
“لماذا تقدم العرض لي؟”
أومأ مايكل برأسه بتعبير هادئ غير متوقع وأشار بذقنه.
[السيوف غير العادية التي خلقها الإله، أقوى الرادعين والطغاة في العوالم الثلاثة آلاف.]
كان لوكاس متفاجئًا بعض الشيء من موقفه.
“ست ليال… هل تقصد قبل ستة أيام؟”
‘إنه ينوي مواصلة السؤال والجواب.’
ربما، إذا اضطر لوكاس إلى إدراج الأماكن في هذا العالم التي شعر فيها بالأمان ولو قليلاً، فستكون هذه المدينة هي الوحيدة.
كان هذا مختلفًا عن المرة الأخيرة. في ذلك الوقت، بعد طرح سؤاله، لم يعد مايكل يظهر أي اهتمام بلوكاس.
تحدث مايكل بصوت بارد كما لو أنه لا ينوي قول المزيد.
…على أية حال، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس. لأنه لا يزال لديه حوالي مائة سؤال آخر لمايكل.
تمتم مايكل بصوت ناعم.
“يانغ إن هيون، سيد جبل الزهرة. أخبرني عن ذلك الرجل.”
كان هذا مختلفًا عن المرة الأخيرة. في ذلك الوقت، بعد طرح سؤاله، لم يعد مايكل يظهر أي اهتمام بلوكاس.
[نطاق ذلك واسع جدًا. كما قلت سابقًا، فهو يتجاوز سعة سؤال واحد.]
“أجل.”
“إذن سأترك الأمر لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنت تعرف من هم الحكام، أليس كذلك؟”
[ترك الأمر لي؟]
هذا يعني أنه في المحادثة التي أجراها مع لوكاس، أصبح مهتمًا به.
“أجل. من فضلك قم بتلخيص ما تعرفه. طالما أنها لا تتجاوز “القدرة” التي ذكرتها.”
…لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت النصيحة قد تم تقديمها بنوايا حسنة أم لا، لكن لوكاس قرر قبولها بحذر لأنها كانت صحيحة على الأرجح.
[أنت تترك الأمر لي لأقرر. هل تثق بي إلى هذا الحد؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيف البرقوق الأبدي.”
“أنا لا أثق بك. أنا أثق في عيني. الكائن الذي أعرفه لن يخدع شخصًا بسبب شيء تافه جدًا.
“…هل هذا سؤالك؟”
ضحك مايكل.
“لماذا تقدم العرض لي؟”
[مثير للاهتمام. لم أتلق طلبًا كهذا من قبل.]
ترجمة : [ Yama ]
“…”
قد يكون قادرًا على مقابلة بعض معارفه مثل شفايتزر، الذي لم يتمكن من لم شمله بنجاح في هذه المدينة. ربما لم ينسى وجود لوكاس.
[حسنا. سأخبرك عن سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون. وهو واحد من لوردات الفراغ الاثني عشر، ومن بينهم، هو الأحدث.]
“…واحد من أسياد الفراغ الاثني عشر؟ يانغ إن هيون؟”
توقف لوكاس عند ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من الذي هزمها؟”
“…واحد من أسياد الفراغ الاثني عشر؟ يانغ إن هيون؟”
لم يكن لوكاس يعرف مدى قوة لوردات الفراغ الاثني عشر. لا، في المقام الأول، لم يكن يعرف حتى من هم.
[ألم تعلم؟]
[كان الوحش الرابع.]
تفاجأ لوكاس بشدة، لكن الأمر لم يكن أمرًا لا يصدق عندما فكر في الأمر. في الواقع، شعر أن هذا الوحي يفسر قوة يانغ إن هيون غير المعقولة إلى حد ما.
“…”
[يانغ إن هيون هزم لورد جبل الزهرة السابق، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، سيد طائفة الجيل السابق*، حاكم السيف دانغ مو-جي، ليحصل على منصبه الحالي. منذ ست ليال فقط.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من الذي هزمها؟”
“ست ليال… هل تقصد قبل ستة أيام؟”
هذا يعني أنه في المحادثة التي أجراها مع لوكاس، أصبح مهتمًا به.
في ذلك، صحح مايكل نفسه.
رفيق. كان يتحدث عن پيل.
[آه. عفو. ست ليالٍ… وفقًا لمفهومك، سيكون ذلك حوالي 6 أشهر. نصف عام. يأتي الليل بشكل دوري حتى في هذا العالم.]
“…”
“…ليل. لم يسبق لي أن رأيت ذلك من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن اقتراحا سيئا.
[أرى. لا يحدث في كثير من الأحيان. على أية حال، أنصحك بعدم التجول في الخارج ليلاً. إذا واجهت موقفًا لا خيار أمامك فيه سوى القيام بذلك، فيجب أن تحاول البقاء في مكان واحد قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، رفض لوكاس.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
…لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت النصيحة قد تم تقديمها بنوايا حسنة أم لا، لكن لوكاس قرر قبولها بحذر لأنها كانت صحيحة على الأرجح.
أومأ مايكل برأسه بتعبير هادئ غير متوقع وأشار بذقنه.
[تقنية سيف يانغ إن هيون قوية جدًا. وبما أنه متوافق جدًا مع هذا العالم، فهو قادر على ممارسة قوة تتجاوز الحد.]
[همم. هذه ليست خطة محددة.]
“… سيف البرقوق الأبدي.”
“لقد أخبرتك بالإجابة بالفعل. أنا وهي مجرد شركاء سفر.
[أنت تعرفها.]
“لماذا تقدم العرض لي؟”
أومأ مايكل.
[ترك الأمر لي؟]
[يرتبط جوهر سيف البرقوق الأبدي ارتباطًا وثيقًا بالفراغ. إذا استخدمها في أراضيه، فإن القوة تكون أكثر من الضعف. هناك مبارز ماهر بشكل لا يصدق في منطقتي، لكنني تلقيت تقريرًا بأنهم غير قادرين على هزيمة يانغ إن هيون.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا أعتقد أنه اقتراح يمكن أن يكون ضارًا بشكل موضوعي.]
“…”
ترجمة : [ Yama ]
[همم. قلت أكثر مما كنت أتوقع. هل جاء دوري لأسأل الآن؟ أعتقد أن هذا سيكون السؤال الأخير.]
[…فهمت. يالسوء الحظ.]
“اسأل ما شئت.”
كان لوكاس متفاجئًا بعض الشيء من موقفه.
لقد أعطى مايكل لوكاس المزيد من المعلومات التي كان يتوقعها. كان من الصعب أن نعتقد أنها كانت زلة لسان، وبدلاً من ذلك ربما تغير رأيه، لكنه لم يكن متأكداً من السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليل. لم يسبق لي أن رأيت ذلك من قبل.”
عندها تحدث مايكل.
“…”
[ماذا تنوي أن تفعل من الآن فصاعدا؟]
[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]
“مم؟”
[مثير للاهتمام. لم أتلق طلبًا كهذا من قبل.]
[خطوتك التالية. أتساءل ماذا ستكون.]
[ليس هناك سبب عظيم. إذا كان علي أن أقول ذلك، فسيكون ذلك بسبب ميولي الخاصة. أحب الاحتفاظ بالأشياء التي تهمني بالقرب مني حتى أتمكن من مراقبتها.]
لم يكن لوكاس يعتقد أبدًا أنه سيكون فضوليًا بشأن خطوته التالية. في حيرة من أمره، لم يستطع إلا أن يسأل مرة أخرى.
ترجمة : [ Yama ]
“…هل هذا سؤالك؟”
رفيق. كان يتحدث عن پيل.
[صحيح. لماذا؟ هل هو شيء لا يمكنك الإجابة عليه؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [انه دوري الان.]
“لا. هذا ليس كل شيء… أولاً، سأجد طريقة لأصبح أقوى..
كان لوكاس متفاجئًا بعض الشيء من موقفه.
[همم. هذه ليست خطة محددة.]
[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]
تمتم مايكل بطريقة غير مبالية قبل تقديم اقتراح مذهل.
“…”
[في هذه الحالة، إذا لم تكن لديك أي خطط في الوقت الحالي، فلماذا لا تصبح مقيمًا في هذه المدينة؟]
في ذلك، صحح مايكل نفسه.
“… هل تقصد أن أصبح مقيمًا في منطقتك؟”
لقد أعطى مايكل لوكاس المزيد من المعلومات التي كان يتوقعها. كان من الصعب أن نعتقد أنها كانت زلة لسان، وبدلاً من ذلك ربما تغير رأيه، لكنه لم يكن متأكداً من السبب.
[لا أعتقد أنه اقتراح يمكن أن يكون ضارًا بشكل موضوعي.]
في ذلك، صحح مايكل نفسه.
“لماذا تقدم العرض لي؟”
لم يكن لوكاس يعتقد أبدًا أنه سيكون فضوليًا بشأن خطوته التالية. في حيرة من أمره، لم يستطع إلا أن يسأل مرة أخرى.
[ليس هناك سبب عظيم. إذا كان علي أن أقول ذلك، فسيكون ذلك بسبب ميولي الخاصة. أحب الاحتفاظ بالأشياء التي تهمني بالقرب مني حتى أتمكن من مراقبتها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
هذا يعني أنه في المحادثة التي أجراها مع لوكاس، أصبح مهتمًا به.
هذا يعني أنه في المحادثة التي أجراها مع لوكاس، أصبح مهتمًا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …على أية حال، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس. لأنه لا يزال لديه حوالي مائة سؤال آخر لمايكل.
لم يكن اقتراحا سيئا.
قد يكون قادرًا على مقابلة بعض معارفه مثل شفايتزر، الذي لم يتمكن من لم شمله بنجاح في هذه المدينة. ربما لم ينسى وجود لوكاس.
ربما، إذا اضطر لوكاس إلى إدراج الأماكن في هذا العالم التي شعر فيها بالأمان ولو قليلاً، فستكون هذه المدينة هي الوحيدة.
[صحيح. لماذا؟ هل هو شيء لا يمكنك الإجابة عليه؟]
لم يكن ذلك بسبب مايكل فقط.
بهذه الكلمات انتهى الحديث مع مايكل.
قد يكون قادرًا على مقابلة بعض معارفه مثل شفايتزر، الذي لم يتمكن من لم شمله بنجاح في هذه المدينة. ربما لم ينسى وجود لوكاس.
“أنا لا أثق بك. أنا أثق في عيني. الكائن الذي أعرفه لن يخدع شخصًا بسبب شيء تافه جدًا.
“أقدر عرضك، ولكن سأضطر إلى رفضه.”
[أرى. لا يحدث في كثير من الأحيان. على أية حال، أنصحك بعدم التجول في الخارج ليلاً. إذا واجهت موقفًا لا خيار أمامك فيه سوى القيام بذلك، فيجب أن تحاول البقاء في مكان واحد قدر الإمكان.
ومع ذلك، رفض لوكاس.
كما هو الحال مع يانغ إن هيون، كان مايكل، اللورد الذي كان من نفس الكون مثل لوكاس، مهتمًا ببيل.
[…فهمت. يالسوء الحظ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن اقتراحا سيئا.
تمتم مايكل بصوت ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليل. لم يسبق لي أن رأيت ذلك من قبل.”
بهذه الكلمات انتهى الحديث مع مايكل.
[ترك الأمر لي؟]
ترجمة : [ Yama ]
[خطوتك التالية. أتساءل ماذا ستكون.]
[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
