ترجمة : [ Yama ]
لا يبدو أنها لم تكن تفكر في تركه كما كان من قبل.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
كان هناك العديد من الشوارع الجانبية بالإضافة إلى الطريق المتجه شمالًا الذي كانوا يسيرون عليه حاليًا، والذي يؤدي إلى الكاتدرائية التي أقام فيها مايكل. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا طريق كبير يقطع من الشرق إلى الغرب، وممرات تمتد أسفل الطريق. مدينة تحت الأرض. كانت المشاعل الوامضة هي المصدر الوحيد للضوء في الممرات المظلمة.
نظر الي السماء. تمتزج الألوان كما لو تم صب عدة ألوان على نفس المكان. في المرة الأخيرة، كان قد أخذ الوقت الكافي لتنظيم أفكاره أثناء وجوده في وسط الصحراء.
[…]
نظر لوكاس إلى پيل. كانت مستلقية على الرمال المسطحة، وتحدق في السماء.
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.
لا يبدو أنها لم تكن تفكر في تركه كما كان من قبل.
[همم.]
ونشأت في ذهنه أسئلة مختلفة.
“ما مدى قوة اللوردات الاثني عشر الخياليين؟”
ما الذي كانت تخطط للقيام به معه بالضبط؟ ماذا سيحدث لو حاول إجبارها على الابتعاد؟ ماذا كانت تفكر؟
نظر لوكاس إلى پيل. كانت مستلقية على الرمال المسطحة، وتحدق في السماء.
وفجأة التفتت پيل لتنظر إليه. ربما كان يحدق بها بشكل علني للغاية.
الميغلينغ.
قررت أن تأخذ زمام المبادرة قبل أن تفتح فمها، تحدث لوكاس.
تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.
“هل تعرفين اللوردات الاثني عشر؟”
-يبدو أنه لا يزال غير كاف.
“أجل.”
صمت مايكل. بدا متفاجئًا، أو حتى مصدومًا بعض الشيء. كان رد الفعل هذا طبيعيًا، حيث أن الكلمات التي كان على وشك أن يقولها سُرقت منه، لكن لوكاس قاطعه ببساطة لأنه أراد الوصول إلى صلب الموضوع في أسرع وقت ممكن.
حصل على إجابة واضحة.
“حسنا. ثم دعونا نتبادل إجابات الأسئلة واحدة تلو الأخرى.”
“كيف هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
“إنهم مذهلون!”
[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]
“…”
“هل تعرفين اللوردات الاثني عشر؟”
على الرغم من أنه كان يتوقع إجابة مماثلة، إلا أن ردها لم يساعده على الإطلاق.
[هناك طريقتان للقيام بذلك. إما أن تظهر في هذا العالم بهذه الطريقة في المقام الأول، أو تهزم أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر وتحتل مقعدهم. الأول بسيط، والأخير أكثر تعقيدًا بعض الشيء.]
أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.
ثم تكلم بعد فترة.
فقط من الاسم، افترض أنهم كانوا الكائنات الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ…
” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”
أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.
من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.
لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.
وكاساجين الذي كان يشير نحوها.
‘مايكل’.
لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.
كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى الوجه الأبيض الفارغ بعصبية.
نظرًا لأن لوكاس لم ينسى مواقع الأماكن التي زارها من قبل، فقد كان يعرف موقع المدينة الموجودة تحت الأرض.
[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]
يمكنه التوجه إلى هناك الآن، لكن ذلك لن يختلف عن غزو المنطقة بشكل متهور بدلاً من دعوته. وفي أسوأ السيناريوهات، قد يضطر إلى محاربة مايكل.
وفجأة التفتت پيل لتنظر إليه. ربما كان يحدق بها بشكل علني للغاية.
“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.
“إنهم مذهلون!”
بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.
من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.
– توقع لوكاس لم يكن خاطئا. وعندما تغير لون السماء للمرة الخامسة، بدا وكأن الشخصيات تقترب منهم من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقط في مجرى الرمال السريع إلى المدينة الموجودة تحت الأرض وتم قذفه من قبل ميغلينغ الذين نزلوا أولاً.
الميغلينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعنا، تعال.”
صرخت پيل وعيناها تتلألأ.
حصل على إجابة واضحة.
“رائع! هؤلاء مواطنون! أعتقد أنهم هنا لدعوتك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونشأت في ذهنه أسئلة مختلفة.
متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نحن هنا. هل ترى تلك القلعة؟
… ألا يستطيعون التحدث في الصحراء؟
صرخت پيل وعيناها تتلألأ.
مخفيًا شكوكه، سمح لهم بطاعة أن يسحبوه من يديه وملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نحن هنا. هل ترى تلك القلعة؟
وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.
تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.
وهذه المرة، قفز لوكاس أمام پيل. سمعها مندهشة “آه” عندما دخل.
… ربما ينبغي عليه أن يسأل مايكل عن پيل أيضًا. قد يتمكن من الحصول على إجابة غير متوقعة. قرر أن يفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.
لقد سقط في مجرى الرمال السريع إلى المدينة الموجودة تحت الأرض وتم قذفه من قبل ميغلينغ الذين نزلوا أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
نزل لوكاس بوجه خالي من التعبير، منتظرًا انتهاء رحلتهم الصغيرة في الكرنفال.
“إنها أكبر بكثير مما كنت أعتقد.”
وبعد فترة، اقترب منه ميغلينغ وتحدثوا.
لم يجيب مايكل على الفور.
“اتبعنا، تعال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع من؟”
“نحن.”
أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.
“اتبعنا، تعال.”
“الأوغاد.”
هذه المرة، تبعهم دون طرح أسئلة مثل المرة السابقة.
“رائع! هؤلاء مواطنون! أعتقد أنهم هنا لدعوتك! ”
وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالنظر إليه مرة أخرى، بدا مثل اللورد. لم يكن متفاجئًا كما كان من قبل، لكنه لا يزال يشعر بحذر غريزي.
“إنها أكبر بكثير مما كنت أعتقد.”
[ضيف مثير للاهتمام.]
كان هناك العديد من الشوارع الجانبية بالإضافة إلى الطريق المتجه شمالًا الذي كانوا يسيرون عليه حاليًا، والذي يؤدي إلى الكاتدرائية التي أقام فيها مايكل. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا طريق كبير يقطع من الشرق إلى الغرب، وممرات تمتد أسفل الطريق. مدينة تحت الأرض. كانت المشاعل الوامضة هي المصدر الوحيد للضوء في الممرات المظلمة.
لم يكن واقفًا عند هذا المذبح يقرأ كتابًا سوى مايكل.
وهذا يدل على أنها لم تكن طبيعية، بل كانت مسارات صنعها الناس حتى يتمكنوا من المرور.
لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.
“هذا، لا تنظر.”
” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”
حذره أحد المهاجرين بهدوء.
مخفيًا شكوكه، سمح لهم بطاعة أن يسحبوه من يديه وملابسه.
“لماذا؟”
نظرًا لأن لوكاس لم ينسى مواقع الأماكن التي زارها من قبل، فقد كان يعرف موقع المدينة الموجودة تحت الأرض.
“قد ندخل في القتال.”
المساحة التي بدت فارغة في عينيه.
“مع من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجب علي فعله لأصبح واحدًا من اللوردات الخياليين الاثني عشر؟”
عبس أحد ميغلينغ.
“اتبعنا، تعال.”
“الأوغاد.”
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.
“…”
[لدخول قلعة الملك.]
يبدو أن ميغلينغ لا يريد التحدث أكثر عن الموضوع، لذلك لم يطرح لوكاس المزيد من الأسئلة.
بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.
وسرعان ما وصلوا إلى الكاتدرائية التي كان مايكل يقيم فيها.
وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.
“من هنا أنت فقط.”
[همم.]
مع إشارة إلى الكلمات المزعجة، دخل إلى الكاتدرائية. تظاهر بعدم سماع پيل تشكو بحسد.
[…جيد. استطيع أن أخبرك بذلك.]
… ربما ينبغي عليه أن يسأل مايكل عن پيل أيضًا. قد يتمكن من الحصول على إجابة غير متوقعة. قرر أن يفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
صرير-
هل كان ذلك لأنه كان سؤالاً صعب الإجابة عليه؟ أم كان هناك سبب آخر؟
فتحت الأبواب الحديدية الضخمة.
ثم تكلم بعد فترة.
كان المشهد في الكاتدرائية رائعًا، وكان هناك مذبح في نهاية الممر الطويل.
“هل تعرفين اللوردات الاثني عشر؟”
لم يكن واقفًا عند هذا المذبح يقرأ كتابًا سوى مايكل.
[…بالتفصيل. ماذا تريد على وجه التحديد؟]
“…”
-يبدو أنه لا يزال غير كاف.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.
حتى بالنظر إليه مرة أخرى، بدا مثل اللورد. لم يكن متفاجئًا كما كان من قبل، لكنه لا يزال يشعر بحذر غريزي.
وهذه المرة، قفز لوكاس أمام پيل. سمعها مندهشة “آه” عندما دخل.
[ضيف مثير للاهتمام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس متأكدا بعد.”
يبدو أن مايكل كان على علم بوجود لوكاس منذ البداية. كان صوت الأبواب الحديدية مرتفعًا بعض الشيء.
“…”
[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس متأكدا بعد.”
ربما شعر مايكل منذ البداية أن لوكاس ينتمي إلى نفس الكون الأساسي الذي ينتمي إليه.
أومأ مايكل برأسه وفتح فمه.
“إنه ليس متأكدا بعد.”
[هل أنت مطلق؟]
ولم يقتنع مايكل إلا بعد أن ذكر اسم ترومان.
[…]
على أي حال، هذه المرة، لم يكن ينوي أن يُقاد بلا حول ولا قوة مثل المرة السابقة.
هل كان ذلك لأنه كان سؤالاً صعب الإجابة عليه؟ أم كان هناك سبب آخر؟
“مثقف المدينة تحت الأرض. لقد جئت إلى هنا لأن لدي شيء لأطلبه منك.”
“لماذا؟”
قرر تخطي الأسئلة غير الضرورية والانتقال مباشرة إلى النقطة الرئيسية.
وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.
[هوه…]
“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”
بصوت مهتم، أغلق مايكل كتابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.
[انت تعرف عني.]
كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.
“أجل.”
[هل أنت مطلق؟]
[كما قلت، أنا مثقف. لدي المعرفة الكافية للإجابة على أي من أسئلتك. لكن-]
[كما قلت، أنا مثقف. لدي المعرفة الكافية للإجابة على أي من أسئلتك. لكن-]
“أنت لا تنوي أن تعطيني ببساطة الإجابات التي أطلبها. لأنه يتعارض مع قواعد هذا العالم، أليس كذلك؟”
إذا كان ذلك صحيحًا، فهذا يعني أن السيد الأعلى وكاساجين يريدان نفس الشيء بالنسبة للوكاس.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [انه دوري. اسمك. لا، أريد أن أعرف اسمك الأخير.]
صمت مايكل. بدا متفاجئًا، أو حتى مصدومًا بعض الشيء. كان رد الفعل هذا طبيعيًا، حيث أن الكلمات التي كان على وشك أن يقولها سُرقت منه، لكن لوكاس قاطعه ببساطة لأنه أراد الوصول إلى صلب الموضوع في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعنا، تعال.”
“حسنا. ثم دعونا نتبادل إجابات الأسئلة واحدة تلو الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هوه…]
[…على الرغم من أن هذا هو ما كنت سأقترحه…]
[هل أنت مطلق؟]
“هل هناك أي مشاكل؟ أنا متأكد من أنك مهتم بي إلى حد ما الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مايكل سعيدًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنه كان يخونه. وبطبيعة الحال، لم يكن كافيا بالنسبة له أن يشعر بالذنب. ربما كان هذا لأن مايكل بدا مثل اللورد.
[…ليس حقيقيًا…]
“اتبعنا، تعال.”
أجاب مايكل بصوت غير مريح بعض الشيء.
– توقع لوكاس لم يكن خاطئا. وعندما تغير لون السماء للمرة الخامسة، بدا وكأن الشخصيات تقترب منهم من مسافة بعيدة.
ثم فتح لوكاس فمه على الفور.
لم يكن واقفًا عند هذا المذبح يقرأ كتابًا سوى مايكل.
“ثم سأسأل أولا. أخبرني بكل ما تعرفه عن اللوردات الاثني عشر.”
قررت أن تأخذ زمام المبادرة قبل أن تفتح فمها، تحدث لوكاس.
[…]
لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.
صمت مايكل مرة أخرى. هل كان ذلك بسبب دهشته من سؤال لوكاس، أم لأنه صُدم لأنه فقد السيطرة تمامًا؟
حصل على إجابة واضحة.
لم يستطع أن يقول لأنه لم يكن لديه أي تعبير على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.
[…بالتفصيل. ماذا تريد على وجه التحديد؟]
هذه المرة، تبعهم دون طرح أسئلة مثل المرة السابقة.
“أي نوع من الكائنات هم. من هم الأعضاء وما هي أهدافهم. سيكون من الجيد أن تخبرني أيضًا بمكانهم. ”
– توقع لوكاس لم يكن خاطئا. وعندما تغير لون السماء للمرة الخامسة، بدا وكأن الشخصيات تقترب منهم من مسافة بعيدة.
[هذا لن ينجح. وهذا يتجاوز بكثير قدرة سؤال واحد.]
أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.
على الرغم من أنه قال ذلك بطريقة معقدة، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة للسيطرة على الجولة الأولى. وبطبيعة الحال، لم يتوقع لوكاس أن يكون الأمر بهذه السهولة أيضًا.
[…جيد. استطيع أن أخبرك بذلك.]
” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.
[…جيد. استطيع أن أخبرك بذلك.]
“…”
أومأ مايكل برأسه وفتح فمه.
ربما شعر مايكل منذ البداية أن لوكاس ينتمي إلى نفس الكون الأساسي الذي ينتمي إليه.
[هناك طرق عديدة لوصف اللوردات الخياليين الاثني عشر، ولكن التعبير الأقرب إلى الجوهر هو “المرشحون الأقوى والأكثر تأهيلاً”.]
ترجمة : [ Yama ]
“مرشحين؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى الوجه الأبيض الفارغ بعصبية.
[لدخول قلعة الملك.]
“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.
قلعة الملك.
“نحن.”
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.
عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.
-نحن هنا. هل ترى تلك القلعة؟
[هه. إذًا أنت ترومان… .]
-أعتقد أنك لا تستطيع رؤيتها.
“أي نوع من الكائنات هم. من هم الأعضاء وما هي أهدافهم. سيكون من الجيد أن تخبرني أيضًا بمكانهم. ”
المساحة التي بدت فارغة في عينيه.
“الأوغاد.”
وكاساجين الذي كان يشير نحوها.
وبدلاً من ذلك، تساءل كيف يمكنه استخلاص المزيد من المعرفة.
-يبدو أنه لا يزال غير كاف.
كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.
-لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.
وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.
…الافتقار إلى المؤهلات؟
“هل تعرفين اللوردات الاثني عشر؟”
هل أراده كاساجين أيضًا أن يصبح أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر؟
[انت تعرف عني.]
تصلب تعبير لوكاس قليلاً.
حصل على إجابة واضحة.
إذا كان ذلك صحيحًا، فهذا يعني أن السيد الأعلى وكاساجين يريدان نفس الشيء بالنسبة للوكاس.
قرر تخطي الأسئلة غير الضرورية والانتقال مباشرة إلى النقطة الرئيسية.
[انه دوري. اسمك. لا، أريد أن أعرف اسمك الأخير.]
المساحة التي بدت فارغة في عينيه.
“… ترومان.”
على الرغم من أنه قال ذلك بطريقة معقدة، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة للسيطرة على الجولة الأولى. وبطبيعة الحال، لم يتوقع لوكاس أن يكون الأمر بهذه السهولة أيضًا.
[هه. إذًا أنت ترومان… .]
“كيف هم؟”
تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يدل على أنها لم تكن طبيعية، بل كانت مسارات صنعها الناس حتى يتمكنوا من المرور.
سأل لوكاس سؤاله التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.
“ما الذي يجب علي فعله لأصبح واحدًا من اللوردات الخياليين الاثني عشر؟”
ثم فتح لوكاس فمه على الفور.
[هناك طريقتان للقيام بذلك. إما أن تظهر في هذا العالم بهذه الطريقة في المقام الأول، أو تهزم أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر وتحتل مقعدهم. الأول بسيط، والأخير أكثر تعقيدًا بعض الشيء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هناك طرق عديدة لوصف اللوردات الخياليين الاثني عشر، ولكن التعبير الأقرب إلى الجوهر هو “المرشحون الأقوى والأكثر تأهيلاً”.]
أخذ لوكاس الأمر في الاتجاه المعاكس.
صمت مايكل. بدا متفاجئًا، أو حتى مصدومًا بعض الشيء. كان رد الفعل هذا طبيعيًا، حيث أن الكلمات التي كان على وشك أن يقولها سُرقت منه، لكن لوكاس قاطعه ببساطة لأنه أراد الوصول إلى صلب الموضوع في أسرع وقت ممكن.
بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.
[هل أنت مطلق؟]
ماذا يعني الظهور في هذا العالم “هكذا”؟ هل هذا يعني أنهم أصبحوا أحد اللوردات الاثني عشر الخياليين منذ لحظة ولادتهم؟ مثل الحكام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي مشاكل؟ أنا متأكد من أنك مهتم بي إلى حد ما الآن. ”
عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.
عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.
لأن دور لوكاس قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أدرك لوكاس ما الذي يجب أن يطلبه كثيرًا.
[هل أنت مطلق؟]
“أجل.”
“أجل.”
وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.
[همم.]
عبس أحد ميغلينغ.
بدا مايكل سعيدًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنه كان يخونه. وبطبيعة الحال، لم يكن كافيا بالنسبة له أن يشعر بالذنب. ربما كان هذا لأن مايكل بدا مثل اللورد.
“من هنا أنت فقط.”
وبدلاً من ذلك، تساءل كيف يمكنه استخلاص المزيد من المعرفة.
تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.
“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”
وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.
من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.
على الرغم من أنه قال ذلك بطريقة معقدة، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة للسيطرة على الجولة الأولى. وبطبيعة الحال، لم يتوقع لوكاس أن يكون الأمر بهذه السهولة أيضًا.
وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.
بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أدرك لوكاس ما الذي يجب أن يطلبه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.
“ما مدى قوة اللوردات الاثني عشر الخياليين؟”
وكاساجين الذي كان يشير نحوها.
[…]
هذه المرة، تبعهم دون طرح أسئلة مثل المرة السابقة.
لم يجيب مايكل على الفور.
[هه. إذًا أنت ترومان… .]
هل كان ذلك لأنه كان سؤالاً صعب الإجابة عليه؟ أم كان هناك سبب آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يتوقع إجابة مماثلة، إلا أن ردها لم يساعده على الإطلاق.
نظر لوكاس إلى الوجه الأبيض الفارغ بعصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يتوقع إجابة مماثلة، إلا أن ردها لم يساعده على الإطلاق.
ثم تكلم بعد فترة.
ما الذي كانت تخطط للقيام به معه بالضبط؟ ماذا سيحدث لو حاول إجبارها على الابتعاد؟ ماذا كانت تفكر؟
[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]
فقط من الاسم، افترض أنهم كانوا الكائنات الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ…
عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.
صرخت پيل وعيناها تتلألأ.
[الحاكم الذي دخل هذا العالم، حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، هزم على يد أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر.]
“أجل.”
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
وفجأة التفتت پيل لتنظر إليه. ربما كان يحدق بها بشكل علني للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
