الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376.5
انفتح الباب الحديدي الضخم ، وكشف عن كنيسة صغيرة. تضفي المشاعل المضاءة على جانبي الغرفة جوًا كئيبًا.
في اليوم التالي ، كان لوكاس على وشك اتخاذ خطوة عندما سقط فجأة على الأرض.
أقزام بطول يصل فقط إلى خصر لوكاس.
“ماذا…”
لم يكن قد تعثر في أي شيء. في المقام الأول ، لم تكن هناك صخور في هذه الصحراء. ولم يكن قد تعثر في قدميه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376.5
عندما نظر إلى أسفل ، تشدد تعبير لوكاس.
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
اختفت قدميه.
“إيه؟ إذن ، هل أنتم المحاربون؟ ”
على وجه الدقة ، تحولت من باطن قدميه إلى كاحليه إلى دخان أبيض.
نقر قزم على پيل على ظهر يدها.
“عمي ، ألم تأكل شيئًا أمس؟”
“…”
قامت پيل بإمالة رأسها إلى الجانب قبل أن تكمل.
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
“لهذا كان يجب أن تأكل عندما أعطيتك إياه. قرف.”
“مكان لا يمكننا الذهاب إليه.”
“… هل هذا لأنني لم آكل العقرب؟”
“ماذا سيحدث إذا ذهبنا إلى هناك؟”
“بطبيعة الحال. إذا لم تأكل ، فسوف تختفي “.
صاحت پيل.
حكت پيل رأسها.
“نحن ، المحاربين.”
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
“…!”
فتشت في جيوبها للحظة قبل أن تسحب شيئًا.
على وجه الدقة ، تحولت من باطن قدميه إلى كاحليه إلى دخان أبيض.
لقد كان فأرًا خاليًا من الذيل بخمس عيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع لوكاس إلى الوراء ، ورفع دون وعي مانا.
“هل هذا يعني أنك مدين لي بواحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب تاب.
لم يكن لوكاس صعب الإرضاء في الطعام ، لكنه لم يكن مرتاحًا بما يكفي لرؤية الفأر كطعام.
“عمي ، ألم تأكل شيئًا أمس؟”
“ألا تأكل؟ سوف تختفي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا كان يجب أن تأكل عندما أعطيتك إياه. قرف.”
“ماذا سيحدث إذا اختفت؟”
“…ماذا؟”
“لا أعرف ، لم أختفي أبدًا.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شيئًا كهذا. ابتسمت پيل بسعادة.
“…”
“صحيح.’
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، كان هذا صحيحًا. سيكون من الخطير أن ندع هذا يستمر.
“…”
جمع لوكاس الفأر على مضض. وبعد أن نظر إليها لفترة ، قرر أنه لن يأكلها نيئة ، لذلك صنع كرة نارية وقام بشوائها. ومع ذلك ، كانت الرائحة مثيرة للاشمئزاز ، وكان نسيج الفراء وهو ينزلق على حلقه مقرفًا.
قامت پيل أيضًا بأرجحة رأسها ، على ما يبدو تقلد أفعالهم.
بلع-
“استفز ، توقفي.”
بمجرد أن ابتلعها ، ملأت رائحة كريهة من أنفه. بقي ساكنًا لبعض الوقت لأنه عرف اللحظة التي تخلى فيها عن حذره ، سينتهي به الأمر بالتقيؤ.
“ستقابل اللورد! أشعر بالغيرة منك!”
سسس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمس وجبات!”
في تلك اللحظة ، استعادت قدميه ، التي أصبحت دخانًا أبيض ، شكلهما.
ظل الأقزام الآخرون يبتسمون بتعابير مشرقة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يتحدثون بأي كلمات.
لم يكن هذا كل شيء ، فقد عاد أيضًا جزء من مانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب تاب.
“خمس وجبات!”
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
صاحت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع-
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نرسم.”
“عليك أن تأكل وجبة خمس مرات ، في كل مرة تتغير فيها السماء. خلاف ذلك ، سوف تبدأ في الاختفاء من أصابع قدميك. إذا تغيرت السماء ثلاث مرات وأنت في تلك الحالة ، فسيختفي جسدك بالكامل “.
“…!”
كان هذا هو نوع المعلومات التي أراد لوكاس سماعها.
“ألا تأكل؟ سوف تختفي “.
“أليس هناك شيء أفضل للأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لغة الإشارة؟”
“هنالك. لكن السمينات عادة ما يتواجدن في “المنطقة” “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث أحد الأقزام. لم ينطقوا بكلمة واحدة من قبل ، لكنهم تحدثوا الآن بالتأكيد ، حتى لو كانت النغمة خشنة بعض الشيء.
“… ما هي المنطقة؟”
“وااا. ولم لا؟”
“مكان لا يمكننا الذهاب إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع! هؤلاء هم مواطنون! أعتقد أنهم يحاولون دعوتك “.
“ماذا سيحدث إذا ذهبنا إلى هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هناك شيء أفضل للأكل؟”
“سوف نرسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك ، كانت الطريقة الوحيدة المتاحة له للتعرف على تجربة “الرسم” هذه هي تجربتها بنفسه.
“ماذا يعني أن ترسم؟”
كان هذا هو نوع المعلومات التي أراد لوكاس سماعها.
“لا أعرف.”
إذا بقي ، فلن يتمكن من تعلم أي شيء.
“…”
“لا أعرف ، لم أختفي أبدًا.”
كلما طرح أسئلة ، كان سيُقابل أيضًا بهذه الإجابة الغامضة في النهاية.
نقص الميزات.
ونتيجة لذلك ، كانت الطريقة الوحيدة المتاحة له للتعرف على تجربة “الرسم” هذه هي تجربتها بنفسه.
اختفت قدميه.
“أوه!”
“…اللورد؟”
فجأة رفعت پيل رأسها ونظرت في المسافة.
ترجمة : [ Yama ]
يمكنهم رؤية أشكال صغيرة تتعرج تجاههم.
كما قالت أن پيل بدأت تمشي بحماس. لم يكن هناك أقزام حولها.
في البداية ، اعتقد لوكاس أنها كانت حشرة كبيرة تشبه حريش ، لكنها لم تكن كذلك.
شوك! شوك!
بدا الأمر كذلك من مسافة بعيدة ، ولكن كلما اقتربوا ، أصبح من الممكن رؤية مظهره الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب تاب.
الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب تاب.
أقزام بطول يصل فقط إلى خصر لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الفتحات الموجودة في المنازل الصغيرة التي كانت بمثابة نوافذ ، قام الأقزام الصغار بإخراج رؤوسهم. بدوا جميعًا أصغر وأضعف بكثير من الأقزام الذين كانوا يقودون لوكاس. امتلأت عيونهم التي نظرت إلى لوكاس وپيل بالخوف والحذر.
كانوا جميعًا يشبهون الأولاد والبنات ، ولم يبدوا خطرين.
نقر قزم على پيل على ظهر يدها.
“…!”
“تعال.”
“…!”
تجمع الأقزام في صف كما حدث عندما ظهروا. حتى أنهم نصحوا لوكاس بالانضمام إليهم ، قبل التقدم في النهاية. پيل تبعتهم بسعادة بابتسامة على وجهها.
عندما رصد الأقزام لوكاس ، أصبحت وجوههم مشرقة. ثم بدأوا في الدوران حول لوكاس. جعلت تعبيراتهم المبهجة وحركاتهم الغزيرة يبدو وكأنهم يرقصون.
ألا يستطيعون الكلام؟
ومع ذلك ، على عكس حركات أجسادهم “العالية” ، لم يصدروا صوتًا.
… لم يكن ذلك وهم.
ألا يستطيعون الكلام؟
صرير-
فجأة ، أشارت فتاة قزمة إلى لوكاس بيديها.
“…”
“لغة الإشارة؟”
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
ربما كان كذلك.
“…اللورد؟”
ظل الأقزام الآخرون يبتسمون بتعابير مشرقة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يتحدثون بأي كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع-
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عدم وجود أعضاء صوتية لديهم أو إذا كان ذلك لسبب آخر.
كلما طرح أسئلة ، كان سيُقابل أيضًا بهذه الإجابة الغامضة في النهاية.
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
“فتاة الشعر الأزرق ، لا تستطيع.”
“رائع! هؤلاء هم مواطنون! أعتقد أنهم يحاولون دعوتك “.
فجأة رفعت پيل رأسها ونظرت في المسافة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شيئًا كهذا. ابتسمت پيل بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمس وجبات!”
“دعوتي؟”
هل يضمنون عدم وجود أحد في الجوار؟ في البداية ، كان لوكاس حذرًا ، لكنه لم يستطع الشعور بأي شيء.
“اتبعهم أولاً! ربما يقدمون لنا الطعام اللذيذ!”
بمجرد أن سمع ذلك الصوت ، أصبحت شكوكه مؤكدة.
كما قالت أن پيل بدأت تمشي بحماس. لم يكن هناك أقزام حولها.
كلما طرح أسئلة ، كان سيُقابل أيضًا بهذه الإجابة الغامضة في النهاية.
كل الأقزام أحاطوا بلوكاس.
“عمي ، ألم تأكل شيئًا أمس؟”
“…”
كان جسد لوكاس يتساقط من السماء.
إذا بقي ، فلن يتمكن من تعلم أي شيء.
الأقزام.
لذلك سمح لوكاس بطاعة للأقزام بسحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نرسم.”
تجمع الأقزام في صف كما حدث عندما ظهروا. حتى أنهم نصحوا لوكاس بالانضمام إليهم ، قبل التقدم في النهاية. پيل تبعتهم بسعادة بابتسامة على وجهها.
في تلك اللحظة ، استعادت قدميه ، التي أصبحت دخانًا أبيض ، شكلهما.
كان من الممكن أن يكون هذا مشهدًا سخيفًا لأي شخص رأى هذا ، لكن الأقزام جميعًا كان لديهم تعبيرات جادة.
“ستقابل اللورد! أشعر بالغيرة منك!”
ساروا لفترة غير معروفة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فجأة توقف القزم الرئيسي. بطبيعة الحال ، توقف الأقزام الذين كانوا يتبعونه أيضًا. ثم بدأوا في النظر حولهم كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.
“هل هذا يعني أنك مدين لي بواحدة؟”
قامت پيل أيضًا بأرجحة رأسها ، على ما يبدو تقلد أفعالهم.
“صحيح.’
هل يضمنون عدم وجود أحد في الجوار؟ في البداية ، كان لوكاس حذرًا ، لكنه لم يستطع الشعور بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى ذلك مرة أخرى ، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا عميقًا.
ربما أدرك القزم الرئيسي ذلك أيضًا لأنه أومأ مرة واحدة قبل أن يخطو خطوة إلى الأمام. ثم اختفى.
كلما طرح أسئلة ، كان سيُقابل أيضًا بهذه الإجابة الغامضة في النهاية.
شوك! شوك!
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا قبل كاتدرائية ضخمة.
لا لم يختفي.
“…!”
عندما اختفى القزمان الثاني والثالث أيضًا بعد اتخاذ خطوة للأمام ، لاحظ لوكاس فجوة صغيرة في الرمال. عند الفحص الدقيق ، أدرك أن هناك عشًا صغيرًا للنمل.
“عليك أن تأكل وجبة خمس مرات ، في كل مرة تتغير فيها السماء. خلاف ذلك ، سوف تبدأ في الاختفاء من أصابع قدميك. إذا تغيرت السماء ثلاث مرات وأنت في تلك الحالة ، فسيختفي جسدك بالكامل “.
في لحظة ، اختفى العشرات من الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع-
“سيكون هذا ممتعًا!”
“…”
قفزت پيل إلى عش النمل بصياح متحمس ، وتبعها لوكاس ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الأقزام بفخر. لا يبدو أنهم يمزحون أو يخادعون ، لذلك ربما شعروا بصدق بهذه الطريقة.
تحسبًا لذلك ، أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يقفز ، لكنه لم يكن يعاني من أي مشكلة في التنفس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحبات الرمل التي تنثر في ملابسه ، فربما يكون قد أخطأ في غسلها على طول النهر.
ومع ذلك ، على عكس حركات أجسادهم “العالية” ، لم يصدروا صوتًا.
بدلاً من ذلك ، كل ما كان يراه هو الظلام.
هذا الكائن ،
بعد فترة ، توقفت منحدرات الرمال وشعر لوكاس فجأة وكأن جسده كان يطفو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب تاب.
رقم لم يكن شعور. كان حقيقيا.
هل يضمنون عدم وجود أحد في الجوار؟ في البداية ، كان لوكاس حذرًا ، لكنه لم يستطع الشعور بأي شيء.
كان جسد لوكاس يتساقط من السماء.
“تعال.”
تمامًا كما تساءل كيف سيرد لأنه بدا بعيدًا جدًا عن الأرض.
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
ووش!
“دعوتي؟”
قام أحد الأقزام الذين دخلوا في وقت سابق بإمساك لوكاس قبل أن يرميه على قزم آخر. هذه العملية تكررت عدة مرات.
“هم ، ليسوا المحاربين.”
“…”
“ماذا…”
كان يتم قذفه.
“ماذا يعني أن ترسم؟”
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
كان جسد لوكاس يتساقط من السماء.
لم يكن يظن أن هناك مدينة تحت الأرض. كان للمدينة هالة قديمة مثل الخراب التاريخي ، لكن هذا الشعور كان محجوبًا جزئيًا بسبب حيوية الأقزام.
“اتبعنا ، تعال.”
“دعوتي؟”
تحدث أحد الأقزام. لم ينطقوا بكلمة واحدة من قبل ، لكنهم تحدثوا الآن بالتأكيد ، حتى لو كانت النغمة خشنة بعض الشيء.
جمع لوكاس الفأر على مضض. وبعد أن نظر إليها لفترة ، قرر أنه لن يأكلها نيئة ، لذلك صنع كرة نارية وقام بشوائها. ومع ذلك ، كانت الرائحة مثيرة للاشمئزاز ، وكان نسيج الفراء وهو ينزلق على حلقه مقرفًا.
“أين؟”
“تعال.”
“نحن.”
“صحيح.’
“تعال.”
“نحن ، المحاربين.”
ابتسم الأقزام وهم يقودون لوكاس إلى داخل المدينة.
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
من خلال الفتحات الموجودة في المنازل الصغيرة التي كانت بمثابة نوافذ ، قام الأقزام الصغار بإخراج رؤوسهم. بدوا جميعًا أصغر وأضعف بكثير من الأقزام الذين كانوا يقودون لوكاس. امتلأت عيونهم التي نظرت إلى لوكاس وپيل بالخوف والحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الفتحات الموجودة في المنازل الصغيرة التي كانت بمثابة نوافذ ، قام الأقزام الصغار بإخراج رؤوسهم. بدوا جميعًا أصغر وأضعف بكثير من الأقزام الذين كانوا يقودون لوكاس. امتلأت عيونهم التي نظرت إلى لوكاس وپيل بالخوف والحذر.
لوحت پيل بألوان زاهية وجفل الأقزام بشكل واضح قبل أن يقفزوا مرة أخرى إلى مبانيهم مثل السلاحف.
جسم ينبعث منه توهج أبيض مقدس.
نقر قزم على پيل على ظهر يدها.
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
“آه.”
تحسبًا لذلك ، أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يقفز ، لكنه لم يكن يعاني من أي مشكلة في التنفس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحبات الرمل التي تنثر في ملابسه ، فربما يكون قد أخطأ في غسلها على طول النهر.
“استفز ، توقفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الفتحات الموجودة في المنازل الصغيرة التي كانت بمثابة نوافذ ، قام الأقزام الصغار بإخراج رؤوسهم. بدوا جميعًا أصغر وأضعف بكثير من الأقزام الذين كانوا يقودون لوكاس. امتلأت عيونهم التي نظرت إلى لوكاس وپيل بالخوف والحذر.
بدا أنه قال ذلك بنبرة مخيفة ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن ذلك مخيفًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة پيل: ترجمة : [ Yama ]
“هم ، ليسوا المحاربين.”
سسس…
“إيه؟ إذن ، هل أنتم المحاربون؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى أسفل ، تشدد تعبير لوكاس.
“صحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى ذلك مرة أخرى ، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا عميقًا.
“نحن ، المحاربين.”
“نحن ، المحاربين.”
رد الأقزام بفخر. لا يبدو أنهم يمزحون أو يخادعون ، لذلك ربما شعروا بصدق بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب تاب.
ومع ذلك ، تضاءل الجو الصاخب عندما دخلوا قلب المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى پيل وهز رأسه.
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا قبل كاتدرائية ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كذلك من مسافة بعيدة ، ولكن كلما اقتربوا ، أصبح من الممكن رؤية مظهره الحقيقي.
“من هنا ، أنت فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت لتنظر إلى لوكاس.
أشار قزم إلى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن يكون هذا مشهدًا سخيفًا لأي شخص رأى هذا ، لكن الأقزام جميعًا كان لديهم تعبيرات جادة.
ثم نظر إلى پيل وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سيحدث إذا اختفت؟”
“فتاة الشعر الأزرق ، لا تستطيع.”
جسم ينبعث منه توهج أبيض مقدس.
“غير مسموح.”
قفزت پيل إلى عش النمل بصياح متحمس ، وتبعها لوكاس ببطء.
“وااا. ولم لا؟”
“نحن.”
قدمت پيل تعبيرًا مخيبًا للآمال.
صاحت پيل.
ثم التفتت لتنظر إلى لوكاس.
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، كان هذا صحيحًا. سيكون من الخطير أن ندع هذا يستمر.
“ستقابل اللورد! أشعر بالغيرة منك!”
إذا بقي ، فلن يتمكن من تعلم أي شيء.
“…اللورد؟”
بدلاً من ذلك ، كل ما كان يراه هو الظلام.
“كنت أرغب في مقابلته أيضًا. اوا. أوا. ”
“… ما هي المنطقة؟”
قامت پيل بتواء جسدها وهي تصدر أصواتًا غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب تاب.
لم تتح الفرصة لوكاس لطلب المزيد. بإلحاح من الأقزام ، سار إلى مقدمة الكاتدرائية.
ومع ذلك ، على عكس حركات أجسادهم “العالية” ، لم يصدروا صوتًا.
صرير-
قدمت پيل تعبيرًا مخيبًا للآمال.
انفتح الباب الحديدي الضخم ، وكشف عن كنيسة صغيرة. تضفي المشاعل المضاءة على جانبي الغرفة جوًا كئيبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كذلك من مسافة بعيدة ، ولكن كلما اقتربوا ، أصبح من الممكن رؤية مظهره الحقيقي.
… لقد بدأ يشعر بشعور غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
لم يكن الجو في الكنيسة غريباً. في الواقع ، لقد اعتاد على ذلك.
كما قالت أن پيل بدأت تمشي بحماس. لم يكن هناك أقزام حولها.
تاب تاب.
ومع ذلك ، تضاءل الجو الصاخب عندما دخلوا قلب المدينة.
ترددت أصوات خطاه بهدوء في المبنى.
جسم ينبعث منه توهج أبيض مقدس.
توقف لوكاس مؤقتًا بعد المشي لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سيحدث إذا اختفت؟”
كان هناك شخص ما على المذبح.
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه قال ذلك بنبرة مخيفة ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن ذلك مخيفًا على الإطلاق.
عندما رأى ذلك مرة أخرى ، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا عميقًا.
“استفز ، توقفي.”
هذا الشخص…
سسس…
[ضيف مثير للاهتمام.]
أشار قزم إلى لوكاس.
“…!”
قفزت پيل إلى عش النمل بصياح متحمس ، وتبعها لوكاس ببطء.
بمجرد أن سمع ذلك الصوت ، أصبحت شكوكه مؤكدة.
لا لم يختفي.
تراجع لوكاس إلى الوراء ، ورفع دون وعي مانا.
ووش!
ثم استدار الشكل على المذبح ببطء.
“هم ، ليسوا المحاربين.”
جسم ينبعث منه توهج أبيض مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هذا ممتعًا!”
نقص الميزات.
حكت پيل رأسها.
… لم يكن ذلك وهم.
لم يكن مخطئا.
“هل هذا يعني أنك مدين لي بواحدة؟”
هذا الكائن ،
لم يكن الجو في الكنيسة غريباً. في الواقع ، لقد اعتاد على ذلك.
الشخص الذي لا يمكن وصف علاقته بلوكاس إلا بالاضطراب فتح فمه.
لم يكن هذا كل شيء ، فقد عاد أيضًا جزء من مانا.
[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]
جسم ينبعث منه توهج أبيض مقدس.
نظر لورد الأنصاف إلى لوكاس.
“إيه؟ إذن ، هل أنتم المحاربون؟ ”
صورة پيل:
ترجمة : [ Yama ]
بمجرد أن ابتلعها ، ملأت رائحة كريهة من أنفه. بقي ساكنًا لبعض الوقت لأنه عرف اللحظة التي تخلى فيها عن حذره ، سينتهي به الأمر بالتقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نرسم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
