الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا كان يجب أن تأكل عندما أعطيتك إياه. قرف.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376.5
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376.5
في اليوم التالي ، كان لوكاس على وشك اتخاذ خطوة عندما سقط فجأة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أدرك القزم الرئيسي ذلك أيضًا لأنه أومأ مرة واحدة قبل أن يخطو خطوة إلى الأمام. ثم اختفى.
“ماذا…”
قام أحد الأقزام الذين دخلوا في وقت سابق بإمساك لوكاس قبل أن يرميه على قزم آخر. هذه العملية تكررت عدة مرات.
لم يكن قد تعثر في أي شيء. في المقام الأول ، لم تكن هناك صخور في هذه الصحراء. ولم يكن قد تعثر في قدميه.
الشخص الذي لا يمكن وصف علاقته بلوكاس إلا بالاضطراب فتح فمه.
عندما نظر إلى أسفل ، تشدد تعبير لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
اختفت قدميه.
“وااا. ولم لا؟”
على وجه الدقة ، تحولت من باطن قدميه إلى كاحليه إلى دخان أبيض.
انفتح الباب الحديدي الضخم ، وكشف عن كنيسة صغيرة. تضفي المشاعل المضاءة على جانبي الغرفة جوًا كئيبًا.
“عمي ، ألم تأكل شيئًا أمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نرسم.”
قامت پيل بإمالة رأسها إلى الجانب قبل أن تكمل.
نقر قزم على پيل على ظهر يدها.
“لهذا كان يجب أن تأكل عندما أعطيتك إياه. قرف.”
قامت پيل أيضًا بأرجحة رأسها ، على ما يبدو تقلد أفعالهم.
“… هل هذا لأنني لم آكل العقرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة پيل: ترجمة : [ Yama ]
“بطبيعة الحال. إذا لم تأكل ، فسوف تختفي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه قال ذلك بنبرة مخيفة ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن ذلك مخيفًا على الإطلاق.
حكت پيل رأسها.
نظر لورد الأنصاف إلى لوكاس.
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
ومع ذلك ، تضاءل الجو الصاخب عندما دخلوا قلب المدينة.
فتشت في جيوبها للحظة قبل أن تسحب شيئًا.
“أوه!”
لقد كان فأرًا خاليًا من الذيل بخمس عيون.
“مكان لا يمكننا الذهاب إليه.”
“هل هذا يعني أنك مدين لي بواحدة؟”
توقف لوكاس مؤقتًا بعد المشي لفترة.
لم يكن لوكاس صعب الإرضاء في الطعام ، لكنه لم يكن مرتاحًا بما يكفي لرؤية الفأر كطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع لوكاس إلى الوراء ، ورفع دون وعي مانا.
“ألا تأكل؟ سوف تختفي “.
انفتح الباب الحديدي الضخم ، وكشف عن كنيسة صغيرة. تضفي المشاعل المضاءة على جانبي الغرفة جوًا كئيبًا.
“ماذا سيحدث إذا اختفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك ، كانت الطريقة الوحيدة المتاحة له للتعرف على تجربة “الرسم” هذه هي تجربتها بنفسه.
“لا أعرف ، لم أختفي أبدًا.”
“هم ، ليسوا المحاربين.”
“…”
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، كان هذا صحيحًا. سيكون من الخطير أن ندع هذا يستمر.
تحسبًا لذلك ، أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يقفز ، لكنه لم يكن يعاني من أي مشكلة في التنفس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحبات الرمل التي تنثر في ملابسه ، فربما يكون قد أخطأ في غسلها على طول النهر.
جمع لوكاس الفأر على مضض. وبعد أن نظر إليها لفترة ، قرر أنه لن يأكلها نيئة ، لذلك صنع كرة نارية وقام بشوائها. ومع ذلك ، كانت الرائحة مثيرة للاشمئزاز ، وكان نسيج الفراء وهو ينزلق على حلقه مقرفًا.
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
بلع-
“نحن.”
بمجرد أن ابتلعها ، ملأت رائحة كريهة من أنفه. بقي ساكنًا لبعض الوقت لأنه عرف اللحظة التي تخلى فيها عن حذره ، سينتهي به الأمر بالتقيؤ.
نظر لورد الأنصاف إلى لوكاس.
سسس…
“آه.”
في تلك اللحظة ، استعادت قدميه ، التي أصبحت دخانًا أبيض ، شكلهما.
لم يكن لوكاس صعب الإرضاء في الطعام ، لكنه لم يكن مرتاحًا بما يكفي لرؤية الفأر كطعام.
لم يكن هذا كل شيء ، فقد عاد أيضًا جزء من مانا.
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
“خمس وجبات!”
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
صاحت پيل.
“ستقابل اللورد! أشعر بالغيرة منك!”
“…ماذا؟”
بمجرد أن سمع ذلك الصوت ، أصبحت شكوكه مؤكدة.
“عليك أن تأكل وجبة خمس مرات ، في كل مرة تتغير فيها السماء. خلاف ذلك ، سوف تبدأ في الاختفاء من أصابع قدميك. إذا تغيرت السماء ثلاث مرات وأنت في تلك الحالة ، فسيختفي جسدك بالكامل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كذلك من مسافة بعيدة ، ولكن كلما اقتربوا ، أصبح من الممكن رؤية مظهره الحقيقي.
كان هذا هو نوع المعلومات التي أراد لوكاس سماعها.
ومع ذلك ، على عكس حركات أجسادهم “العالية” ، لم يصدروا صوتًا.
“أليس هناك شيء أفضل للأكل؟”
في البداية ، اعتقد لوكاس أنها كانت حشرة كبيرة تشبه حريش ، لكنها لم تكن كذلك.
“هنالك. لكن السمينات عادة ما يتواجدن في “المنطقة” “.
لوحت پيل بألوان زاهية وجفل الأقزام بشكل واضح قبل أن يقفزوا مرة أخرى إلى مبانيهم مثل السلاحف.
“… ما هي المنطقة؟”
“أوه!”
“مكان لا يمكننا الذهاب إليه.”
ظل الأقزام الآخرون يبتسمون بتعابير مشرقة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يتحدثون بأي كلمات.
“ماذا سيحدث إذا ذهبنا إلى هناك؟”
ثم استدار الشكل على المذبح ببطء.
“سوف نرسم.”
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عدم وجود أعضاء صوتية لديهم أو إذا كان ذلك لسبب آخر.
“ماذا يعني أن ترسم؟”
بمجرد أن سمع ذلك الصوت ، أصبحت شكوكه مؤكدة.
“لا أعرف.”
قدمت پيل تعبيرًا مخيبًا للآمال.
“…”
لوحت پيل بألوان زاهية وجفل الأقزام بشكل واضح قبل أن يقفزوا مرة أخرى إلى مبانيهم مثل السلاحف.
كلما طرح أسئلة ، كان سيُقابل أيضًا بهذه الإجابة الغامضة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت في جيوبها للحظة قبل أن تسحب شيئًا.
ونتيجة لذلك ، كانت الطريقة الوحيدة المتاحة له للتعرف على تجربة “الرسم” هذه هي تجربتها بنفسه.
ربما كان كذلك.
“أوه!”
ظل الأقزام الآخرون يبتسمون بتعابير مشرقة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يتحدثون بأي كلمات.
فجأة رفعت پيل رأسها ونظرت في المسافة.
تحسبًا لذلك ، أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يقفز ، لكنه لم يكن يعاني من أي مشكلة في التنفس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحبات الرمل التي تنثر في ملابسه ، فربما يكون قد أخطأ في غسلها على طول النهر.
يمكنهم رؤية أشكال صغيرة تتعرج تجاههم.
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
في البداية ، اعتقد لوكاس أنها كانت حشرة كبيرة تشبه حريش ، لكنها لم تكن كذلك.
صرير-
بدا الأمر كذلك من مسافة بعيدة ، ولكن كلما اقتربوا ، أصبح من الممكن رؤية مظهره الحقيقي.
“…”
الأقزام.
لم يكن قد تعثر في أي شيء. في المقام الأول ، لم تكن هناك صخور في هذه الصحراء. ولم يكن قد تعثر في قدميه.
أقزام بطول يصل فقط إلى خصر لوكاس.
نظر لورد الأنصاف إلى لوكاس.
كانوا جميعًا يشبهون الأولاد والبنات ، ولم يبدوا خطرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع-
“…!”
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت في جيوبها للحظة قبل أن تسحب شيئًا.
عندما رصد الأقزام لوكاس ، أصبحت وجوههم مشرقة. ثم بدأوا في الدوران حول لوكاس. جعلت تعبيراتهم المبهجة وحركاتهم الغزيرة يبدو وكأنهم يرقصون.
[ضيف مثير للاهتمام.]
ومع ذلك ، على عكس حركات أجسادهم “العالية” ، لم يصدروا صوتًا.
“عمي ، ألم تأكل شيئًا أمس؟”
ألا يستطيعون الكلام؟
“لا أعرف ، لم أختفي أبدًا.”
فجأة ، أشارت فتاة قزمة إلى لوكاس بيديها.
حكت پيل رأسها.
“لغة الإشارة؟”
قام أحد الأقزام الذين دخلوا في وقت سابق بإمساك لوكاس قبل أن يرميه على قزم آخر. هذه العملية تكررت عدة مرات.
ربما كان كذلك.
فجأة ، أشارت فتاة قزمة إلى لوكاس بيديها.
ظل الأقزام الآخرون يبتسمون بتعابير مشرقة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يتحدثون بأي كلمات.
شوك! شوك!
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عدم وجود أعضاء صوتية لديهم أو إذا كان ذلك لسبب آخر.
توقف لوكاس مؤقتًا بعد المشي لفترة.
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
الشخص الذي لا يمكن وصف علاقته بلوكاس إلا بالاضطراب فتح فمه.
“رائع! هؤلاء هم مواطنون! أعتقد أنهم يحاولون دعوتك “.
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شيئًا كهذا. ابتسمت پيل بسعادة.
عندما ظل لوكاس صامتًا ، سحبت فتاة قزمة أخرى ملابسه. لكنها لم تسحب بكل قوتها ؛ كانت القوة التي استخدمتها ضعيفة للغاية لدرجة أن لوكاس شعر وكأن ملابسه قد تم التقاطها على فرع.
“دعوتي؟”
“فتاة الشعر الأزرق ، لا تستطيع.”
“اتبعهم أولاً! ربما يقدمون لنا الطعام اللذيذ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هذا ممتعًا!”
كما قالت أن پيل بدأت تمشي بحماس. لم يكن هناك أقزام حولها.
تحسبًا لذلك ، أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يقفز ، لكنه لم يكن يعاني من أي مشكلة في التنفس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحبات الرمل التي تنثر في ملابسه ، فربما يكون قد أخطأ في غسلها على طول النهر.
كل الأقزام أحاطوا بلوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الفتحات الموجودة في المنازل الصغيرة التي كانت بمثابة نوافذ ، قام الأقزام الصغار بإخراج رؤوسهم. بدوا جميعًا أصغر وأضعف بكثير من الأقزام الذين كانوا يقودون لوكاس. امتلأت عيونهم التي نظرت إلى لوكاس وپيل بالخوف والحذر.
إذا بقي ، فلن يتمكن من تعلم أي شيء.
كانوا جميعًا يشبهون الأولاد والبنات ، ولم يبدوا خطرين.
لذلك سمح لوكاس بطاعة للأقزام بسحبه.
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
تجمع الأقزام في صف كما حدث عندما ظهروا. حتى أنهم نصحوا لوكاس بالانضمام إليهم ، قبل التقدم في النهاية. پيل تبعتهم بسعادة بابتسامة على وجهها.
تجمع الأقزام في صف كما حدث عندما ظهروا. حتى أنهم نصحوا لوكاس بالانضمام إليهم ، قبل التقدم في النهاية. پيل تبعتهم بسعادة بابتسامة على وجهها.
كان من الممكن أن يكون هذا مشهدًا سخيفًا لأي شخص رأى هذا ، لكن الأقزام جميعًا كان لديهم تعبيرات جادة.
إذا بقي ، فلن يتمكن من تعلم أي شيء.
ساروا لفترة غير معروفة من الوقت.
“مكان لا يمكننا الذهاب إليه.”
فجأة توقف القزم الرئيسي. بطبيعة الحال ، توقف الأقزام الذين كانوا يتبعونه أيضًا. ثم بدأوا في النظر حولهم كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.
كان يتم قذفه.
قامت پيل أيضًا بأرجحة رأسها ، على ما يبدو تقلد أفعالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لغة الإشارة؟”
هل يضمنون عدم وجود أحد في الجوار؟ في البداية ، كان لوكاس حذرًا ، لكنه لم يستطع الشعور بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الفتحات الموجودة في المنازل الصغيرة التي كانت بمثابة نوافذ ، قام الأقزام الصغار بإخراج رؤوسهم. بدوا جميعًا أصغر وأضعف بكثير من الأقزام الذين كانوا يقودون لوكاس. امتلأت عيونهم التي نظرت إلى لوكاس وپيل بالخوف والحذر.
ربما أدرك القزم الرئيسي ذلك أيضًا لأنه أومأ مرة واحدة قبل أن يخطو خطوة إلى الأمام. ثم اختفى.
في لحظة ، اختفى العشرات من الأقزام.
شوك! شوك!
لم يكن لوكاس صعب الإرضاء في الطعام ، لكنه لم يكن مرتاحًا بما يكفي لرؤية الفأر كطعام.
لا لم يختفي.
قام أحد الأقزام الذين دخلوا في وقت سابق بإمساك لوكاس قبل أن يرميه على قزم آخر. هذه العملية تكررت عدة مرات.
عندما اختفى القزمان الثاني والثالث أيضًا بعد اتخاذ خطوة للأمام ، لاحظ لوكاس فجوة صغيرة في الرمال. عند الفحص الدقيق ، أدرك أن هناك عشًا صغيرًا للنمل.
“…”
في لحظة ، اختفى العشرات من الأقزام.
ربما كان كذلك.
“سيكون هذا ممتعًا!”
حكت پيل رأسها.
قفزت پيل إلى عش النمل بصياح متحمس ، وتبعها لوكاس ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمس وجبات!”
تحسبًا لذلك ، أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يقفز ، لكنه لم يكن يعاني من أي مشكلة في التنفس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحبات الرمل التي تنثر في ملابسه ، فربما يكون قد أخطأ في غسلها على طول النهر.
نظر لورد الأنصاف إلى لوكاس.
بدلاً من ذلك ، كل ما كان يراه هو الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا كان يجب أن تأكل عندما أعطيتك إياه. قرف.”
بعد فترة ، توقفت منحدرات الرمال وشعر لوكاس فجأة وكأن جسده كان يطفو في الهواء.
شوك! شوك!
رقم لم يكن شعور. كان حقيقيا.
كان يتم قذفه.
كان جسد لوكاس يتساقط من السماء.
على وجه الدقة ، تحولت من باطن قدميه إلى كاحليه إلى دخان أبيض.
تمامًا كما تساءل كيف سيرد لأنه بدا بعيدًا جدًا عن الأرض.
قامت پيل بإمالة رأسها إلى الجانب قبل أن تكمل.
ووش!
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، كان هذا صحيحًا. سيكون من الخطير أن ندع هذا يستمر.
قام أحد الأقزام الذين دخلوا في وقت سابق بإمساك لوكاس قبل أن يرميه على قزم آخر. هذه العملية تكررت عدة مرات.
فجأة ، أشارت فتاة قزمة إلى لوكاس بيديها.
“…”
جمع لوكاس الفأر على مضض. وبعد أن نظر إليها لفترة ، قرر أنه لن يأكلها نيئة ، لذلك صنع كرة نارية وقام بشوائها. ومع ذلك ، كانت الرائحة مثيرة للاشمئزاز ، وكان نسيج الفراء وهو ينزلق على حلقه مقرفًا.
كان يتم قذفه.
“كنت أرغب في مقابلته أيضًا. اوا. أوا. ”
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
“… هل هذا لأنني لم آكل العقرب؟”
لم يكن يظن أن هناك مدينة تحت الأرض. كان للمدينة هالة قديمة مثل الخراب التاريخي ، لكن هذا الشعور كان محجوبًا جزئيًا بسبب حيوية الأقزام.
“آه.”
“اتبعنا ، تعال.”
ظل الأقزام الآخرون يبتسمون بتعابير مشرقة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يتحدثون بأي كلمات.
تحدث أحد الأقزام. لم ينطقوا بكلمة واحدة من قبل ، لكنهم تحدثوا الآن بالتأكيد ، حتى لو كانت النغمة خشنة بعض الشيء.
في اليوم التالي ، كان لوكاس على وشك اتخاذ خطوة عندما سقط فجأة على الأرض.
“أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت في جيوبها للحظة قبل أن تسحب شيئًا.
“نحن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت في جيوبها للحظة قبل أن تسحب شيئًا.
“تعال.”
صرير-
ابتسم الأقزام وهم يقودون لوكاس إلى داخل المدينة.
لم يكن الجو في الكنيسة غريباً. في الواقع ، لقد اعتاد على ذلك.
من خلال الفتحات الموجودة في المنازل الصغيرة التي كانت بمثابة نوافذ ، قام الأقزام الصغار بإخراج رؤوسهم. بدوا جميعًا أصغر وأضعف بكثير من الأقزام الذين كانوا يقودون لوكاس. امتلأت عيونهم التي نظرت إلى لوكاس وپيل بالخوف والحذر.
إذا بقي ، فلن يتمكن من تعلم أي شيء.
لوحت پيل بألوان زاهية وجفل الأقزام بشكل واضح قبل أن يقفزوا مرة أخرى إلى مبانيهم مثل السلاحف.
في اليوم التالي ، كان لوكاس على وشك اتخاذ خطوة عندما سقط فجأة على الأرض.
نقر قزم على پيل على ظهر يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأقزام أحاطوا بلوكاس.
“آه.”
بدلاً من ذلك ، كل ما كان يراه هو الظلام.
“استفز ، توقفي.”
كلما طرح أسئلة ، كان سيُقابل أيضًا بهذه الإجابة الغامضة في النهاية.
بدا أنه قال ذلك بنبرة مخيفة ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن ذلك مخيفًا على الإطلاق.
أقزام بطول يصل فقط إلى خصر لوكاس.
“هم ، ليسوا المحاربين.”
هل يضمنون عدم وجود أحد في الجوار؟ في البداية ، كان لوكاس حذرًا ، لكنه لم يستطع الشعور بأي شيء.
“إيه؟ إذن ، هل أنتم المحاربون؟ ”
“تعال.”
“صحيح.’
… لقد بدأ يشعر بشعور غريب.
“نحن ، المحاربين.”
“هنالك. لكن السمينات عادة ما يتواجدن في “المنطقة” “.
رد الأقزام بفخر. لا يبدو أنهم يمزحون أو يخادعون ، لذلك ربما شعروا بصدق بهذه الطريقة.
في البداية ، اعتقد لوكاس أنها كانت حشرة كبيرة تشبه حريش ، لكنها لم تكن كذلك.
ومع ذلك ، تضاءل الجو الصاخب عندما دخلوا قلب المدينة.
“اتبعهم أولاً! ربما يقدمون لنا الطعام اللذيذ!”
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا قبل كاتدرائية ضخمة.
قامت پيل بإمالة رأسها إلى الجانب قبل أن تكمل.
“من هنا ، أنت فقط.”
“… هل هذا لأنني لم آكل العقرب؟”
أشار قزم إلى لوكاس.
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
ثم نظر إلى پيل وهز رأسه.
ترددت أصوات خطاه بهدوء في المبنى.
“فتاة الشعر الأزرق ، لا تستطيع.”
“ماذا سيحدث إذا ذهبنا إلى هناك؟”
“غير مسموح.”
“تعال.”
“وااا. ولم لا؟”
“مكان لا يمكننا الذهاب إليه.”
قدمت پيل تعبيرًا مخيبًا للآمال.
“هل هذا يعني أنك مدين لي بواحدة؟”
ثم التفتت لتنظر إلى لوكاس.
“دعوتي؟”
“ستقابل اللورد! أشعر بالغيرة منك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع لوكاس إلى الوراء ، ورفع دون وعي مانا.
“…اللورد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث أحد الأقزام. لم ينطقوا بكلمة واحدة من قبل ، لكنهم تحدثوا الآن بالتأكيد ، حتى لو كانت النغمة خشنة بعض الشيء.
“كنت أرغب في مقابلته أيضًا. اوا. أوا. ”
عندما رصد الأقزام لوكاس ، أصبحت وجوههم مشرقة. ثم بدأوا في الدوران حول لوكاس. جعلت تعبيراتهم المبهجة وحركاتهم الغزيرة يبدو وكأنهم يرقصون.
قامت پيل بتواء جسدها وهي تصدر أصواتًا غريبة.
[ضيف مثير للاهتمام.]
لم تتح الفرصة لوكاس لطلب المزيد. بإلحاح من الأقزام ، سار إلى مقدمة الكاتدرائية.
“…”
صرير-
لم يكن قد تعثر في أي شيء. في المقام الأول ، لم تكن هناك صخور في هذه الصحراء. ولم يكن قد تعثر في قدميه.
انفتح الباب الحديدي الضخم ، وكشف عن كنيسة صغيرة. تضفي المشاعل المضاءة على جانبي الغرفة جوًا كئيبًا.
لقد كان فأرًا خاليًا من الذيل بخمس عيون.
… لقد بدأ يشعر بشعور غريب.
قام أحد الأقزام الذين دخلوا في وقت سابق بإمساك لوكاس قبل أن يرميه على قزم آخر. هذه العملية تكررت عدة مرات.
لم يكن الجو في الكنيسة غريباً. في الواقع ، لقد اعتاد على ذلك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376.5
تاب تاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك ، كانت الطريقة الوحيدة المتاحة له للتعرف على تجربة “الرسم” هذه هي تجربتها بنفسه.
ترددت أصوات خطاه بهدوء في المبنى.
[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]
توقف لوكاس مؤقتًا بعد المشي لفترة.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عدم وجود أعضاء صوتية لديهم أو إذا كان ذلك لسبب آخر.
كان هناك شخص ما على المذبح.
“ماذا يعني أن ترسم؟”
“…”
“نحن ، المحاربين.”
عندما رأى ذلك مرة أخرى ، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا عميقًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شيئًا كهذا. ابتسمت پيل بسعادة.
هذا الشخص…
“نعم. أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. كنت سأحتفظ بهذا لأتناوله لاحقًا “.
[ضيف مثير للاهتمام.]
“اتبعهم أولاً! ربما يقدمون لنا الطعام اللذيذ!”
“…!”
“مكان لا يمكننا الذهاب إليه.”
بمجرد أن سمع ذلك الصوت ، أصبحت شكوكه مؤكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى پيل وهز رأسه.
تراجع لوكاس إلى الوراء ، ورفع دون وعي مانا.
ألا يستطيعون الكلام؟
ثم استدار الشكل على المذبح ببطء.
قامت پيل أيضًا بأرجحة رأسها ، على ما يبدو تقلد أفعالهم.
جسم ينبعث منه توهج أبيض مقدس.
“أين؟”
نقص الميزات.
ووش!
… لم يكن ذلك وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه قال ذلك بنبرة مخيفة ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن ذلك مخيفًا على الإطلاق.
لم يكن مخطئا.
پيل ، التي كانت قد دخلت قبله ، كانت تضحك عندما رماها الأقزام. بعد دقائق ، قام الأقزام المتحمسون بإلقاء لوكاس على الأرض وتمكن أخيرًا من النظر حوله.
هذا الكائن ،
في لحظة ، اختفى العشرات من الأقزام.
الشخص الذي لا يمكن وصف علاقته بلوكاس إلا بالاضطراب فتح فمه.
“هل هذا يعني أنك مدين لي بواحدة؟”
[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]
نقص الميزات.
نظر لورد الأنصاف إلى لوكاس.
بمجرد أن ابتلعها ، ملأت رائحة كريهة من أنفه. بقي ساكنًا لبعض الوقت لأنه عرف اللحظة التي تخلى فيها عن حذره ، سينتهي به الأمر بالتقيؤ.
صورة پيل:
ترجمة : [ Yama ]
اختفت قدميه.
فجأة رفعت پيل رأسها ونظرت في المسافة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
