الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
“يبدو أنك على دراية بهذا المكان.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376
“كيف فعلت ذلك؟”
لم يتمكن لوكاس من الحصول على الكثير من المعلومات من بال.
جاءت المرأة مسرعة ونادته بصوت متفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لوكاس قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
بدلا من الرد ، حدق بها لوكاس لفترة من الوقت.
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
مقارنة بصوتها ، بدت صغيرة جدًا. ربما يكون من الأنسب أن ندعوها فتاة بدلاً من امرأة. على عكس شعرها الأزرق الداكن الملحوظ بشكل استثنائي ، وصوتها الصاخب ، كان لديها شخصية صغيرة بشكل خاص. كان خديها النحيفان وأطرافها النحيلة من السمات البارزة. لقد أعطوا الانطباع أنه سيكون أفضل بكثير إذا اكتسبت القليل من الوزن.
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
“…؟”
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
على الرغم من أن الفتاة كانت تحدق به عن كثب ، إلا أنها لا تبدو منزعجة بشكل خاص. بدلاً من ذلك ، قامت ببساطة بإمالة رأسها إلى الجانب بطريقة مريحة قبل أن تفتح فمها برفق.
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
“إنه پيل.”(Pale)
ترجمة : [ Yama ]
“پيل؟.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اسمي.”
“هذا اسمي.”
“كيف فعلت ذلك؟”
أشارت إلى نفسها بإصبعها وابتسمت.
“پيل؟.”
هل كان هذا اسمها الحقيقي؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان اسمًا فريدًا جدًا.
هذا ما شعر به لوكاس الآن. لقد فقد هدفه. لم يكن من قبيل المبالغة القول إن الغرض الذي وجده في وضع مستحيل قد تم تجريده بالقوة.
لم يكن لوكاس حذرًا منها بشكل خاص. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانت براءتها فعلًا أم لا.
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
“لم أرَ شخصًا آخر منذ وقت طويل. لذا من الجيد مقابلتك!”
ربما كان “الصندوق الأسود” بوابة إلى هذا العالم.
اقتربت پيل منه ومدّت يدها. لكن لوكاس تجاوزها متجاهلاً ذلك.
“لم أرَ شخصًا آخر منذ وقت طويل. لذا من الجيد مقابلتك!”
“لا يجب أن تسير على هذا النحو.”
ربما كان “الصندوق الأسود” بوابة إلى هذا العالم.
لم يكن يمشي بسرعة خاصة ، ونصحته پيل ، التي كانت قادرة على اتباعه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376
“يبدو أنك على دراية بهذا المكان.”
“تويت”.
“على الأقل ، عندما يتعلق الأمر بهذا المكان ، فأنا أكبر منك.”
“… على الرغم من أنه يمكنني استخدام السحر الآن.”
بمجرد أن يتمتم بهذه الكلمات ، جاء رد متعجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينوي أن يجعل بيران خليفته ، وكان حقاً مستعداً للموت. ثم تم جره فجأة إلى العالم الخيالي ، والآن ، كان جالسًا أمام امرأة لم يكن يعرفها.
…كبير. للحظة ، شعر بشعور غريب جاء مع تلك الكلمة.
“إِقليم؟”
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
كان هذا الموقف خير مثال على ذلك.
“إنه إِقليم “.
حاول لوكاس تجاهلها واستمر في أفكاره.
“إِقليم؟”
…كبير. للحظة ، شعر بشعور غريب جاء مع تلك الكلمة.
“نعم. إذا وضعت قدمك هناك ، فسوف يتم رسمك “.
لم يتمكن لوكاس من الحصول على الكثير من المعلومات من بال.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اسمي.”
لم يكن يعرف ما يعنيه [رسم].
“لا يجب أن تسير على هذا النحو.”
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
من الواضح أن هذا كان مكانًا لا يستطيع دخوله سوى المنسيين. على الأقل كان هذا هو المفهوم الذي فهمه لوكاس.
“… على الرغم من أنه يمكنني استخدام السحر الآن.”
في غضون ذلك ، أنهت پيل وجبتها. بصقت قطعة من قوقعة العقرب ، ولعق شفتيها ، وبدت راضية.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ظاهرة مؤقتة أم لا.
* * *
بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم استرداد المانا التي استخدمها بعد. هل يعني ذلك أنه لن يتمكن من استعادة المانا التي استخدمها؟… لم يكن يعلم. كان هناك القليل من المعلومات.
“پيل؟.”
نظر لوكاس إلى پيل وتوصل إلى نتيجة.
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
أولاً ، يجب أن يحصل منها على معلومات حول هذا المكان.
“على الأقل ، عندما يتعلق الأمر بهذا المكان ، فأنا أكبر منك.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن يتمتم بهذه الكلمات ، جاء رد متعجرف.
الصحراء التي بدت وكأنها تمتد بلا حدود في كل اتجاه.
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
كان من الواضح أنه يشعر بالرمال تحت قدميه. كما توقع ، على عكس المرة السابقة ، لم يكن لديه شعور بأنه سيعود بعد فترة.
* * *
“العالم الخيالي.”
أزمة ، أزمة.
أدرك لوكاس أن هذا كان العالم بعد الانقراض الذي كان يخشاه حتى المطلقون. (لوجاسيك: أشعر أنني يجب أن أضيف أن “الانقراض” هنا أشبه بـ “التوقف عن الوجود”).
كانت پيل تأكل عقربًا بحجم كف شخص بالغ نيئًا. وسائل أخضر يقطر من فمها.
ربما كان “الصندوق الأسود” بوابة إلى هذا العالم.
لم يكن يعرف ما يعنيه [رسم].
لم تكن الصحراء الرمادية حارة ولا باردة. كما لا يبدو أن هناك أي فصل بين النهار والليل.
تساءل لوكاس وهو جالس في وسط الصحراء.
كما تم تجميد المناظر الطبيعية المحيطة كما لو أن الوقت قد توقف. في النهاية ، كان هناك شيء واحد فقط تغير بشكل جذري.
إذا كان هذا هو الحال ، فماذا بعد؟ هل أصبح لوكاس الآن “كائنًا غير موجود” في كونه الأصلي؟ قبل أن يتخلصوا من ديابلو؟
كانت السماء. تغير لون السماء باستمرار وكأنها خليط من الدهانات. كان يتوهج الآن ، لكنه لم ينبعث منه شعور غامض مثل الشفق القطبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إذا وضعت قدمك هناك ، فسوف يتم رسمك “.
“لماذا تم إرسالي إلى هنا؟”
“تويت”.
تساءل لوكاس وهو جالس في وسط الصحراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لوكاس قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
لقد فهم أن هذا كان العالم الخيالي. لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب لدفع السيد الأعلى له إلى هذا العالم.
على أي حال ، كانت إجابات پيل على معظم أسئلة لوكاس غامضة ، وتعبيرات وجهها كانت واضحة لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة.
“كنت بحاجة إلى… الاختفاء تمامًا؟”
“…؟”
من الواضح أن هذا كان مكانًا لا يستطيع دخوله سوى المنسيين. على الأقل كان هذا هو المفهوم الذي فهمه لوكاس.
“…؟”
إذا كان هذا هو الحال ، فماذا بعد؟ هل أصبح لوكاس الآن “كائنًا غير موجود” في كونه الأصلي؟ قبل أن يتخلصوا من ديابلو؟
كان هذا الموقف خير مثال على ذلك.
“لا أستطيع بعد.”
…كبير. للحظة ، شعر بشعور غريب جاء مع تلك الكلمة.
كان لا يزال هناك المزيد لتعليمه بيران.
في تلك المرحلة ، لم يستطع إلا أن يشعر أن المصير يكرهه. كل ما كان يتمناه لم يتحقق ، والأشياء التي لا يريدها ، كانت تحدث عادة بطرق أسوأ.
أزمة ، أزمة.
“…؟”
كانت پيل تأكل عقربًا بحجم كف شخص بالغ نيئًا. وسائل أخضر يقطر من فمها.
على الرغم من أن الفتاة كانت تحدق به عن كثب ، إلا أنها لا تبدو منزعجة بشكل خاص. بدلاً من ذلك ، قامت ببساطة بإمالة رأسها إلى الجانب بطريقة مريحة قبل أن تفتح فمها برفق.
عندما التقت أعينهم ، ابتسمت پيل بشكل مشرق وامتدت له نصف العقرب.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم استرداد المانا التي استخدمها بعد. هل يعني ذلك أنه لن يتمكن من استعادة المانا التي استخدمها؟… لم يكن يعلم. كان هناك القليل من المعلومات.
“نعم ، سأكون كريمة! خد!”
“نعم ، سأكون كريمة! خد!”
“…”
كما تم تجميد المناظر الطبيعية المحيطة كما لو أن الوقت قد توقف. في النهاية ، كان هناك شيء واحد فقط تغير بشكل جذري.
“ألا تأكل؟”
“كيف فعلت ذلك؟”
“…انا لست جائع.”
“لا أستطيع بعد.”
لم يستطع أن يقول إن النظر إليها قد تسبب في فقد شهيته ، لذلك نظر بعيدًا.
كان في حيرة.
“مم~. لا تندم على ذلك “.
“مم~. لا تندم على ذلك “.
تمتمت پيل بهذه الكلمات ، لكنها لم تقدم له بقية العقرب ، وبدلاً من ذلك أحضرته إلى شفتيها. مرة أخرى ، ملأ صوت الطحن الهواء.
على أي حال ، كانت إجابات پيل على معظم أسئلة لوكاس غامضة ، وتعبيرات وجهها كانت واضحة لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة.
حاول لوكاس تجاهلها واستمر في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصحراء التي بدت وكأنها تمتد بلا حدود في كل اتجاه.
كان في حيرة.
“لم أرَ شخصًا آخر منذ وقت طويل. لذا من الجيد مقابلتك!”
الحياة بدون هدف ستكون مملة وعديمة القيمة.
“كنت بحاجة إلى… الاختفاء تمامًا؟”
هذا ما شعر به لوكاس الآن. لقد فقد هدفه. لم يكن من قبيل المبالغة القول إن الغرض الذي وجده في وضع مستحيل قد تم تجريده بالقوة.
“كنت بحاجة إلى… الاختفاء تمامًا؟”
كان ينوي أن يجعل بيران خليفته ، وكان حقاً مستعداً للموت. ثم تم جره فجأة إلى العالم الخيالي ، والآن ، كان جالسًا أمام امرأة لم يكن يعرفها.
نظر لوكاس إلى پيل وتوصل إلى نتيجة.
في تلك المرحلة ، لم يستطع إلا أن يشعر أن المصير يكرهه. كل ما كان يتمناه لم يتحقق ، والأشياء التي لا يريدها ، كانت تحدث عادة بطرق أسوأ.
“…”
“تويت”.
كان في حيرة.
في غضون ذلك ، أنهت پيل وجبتها. بصقت قطعة من قوقعة العقرب ، ولعق شفتيها ، وبدت راضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينوي أن يجعل بيران خليفته ، وكان حقاً مستعداً للموت. ثم تم جره فجأة إلى العالم الخيالي ، والآن ، كان جالسًا أمام امرأة لم يكن يعرفها.
لم يتمكن لوكاس من الحصول على الكثير من المعلومات من بال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ربما كانت تخفي شيئًا ما ، أو ربما كانت هذه هي الطريقة التي تحدثت بها.
من الواضح أن هذا كان مكانًا لا يستطيع دخوله سوى المنسيين. على الأقل كان هذا هو المفهوم الذي فهمه لوكاس.
على أي حال ، كانت إجابات پيل على معظم أسئلة لوكاس غامضة ، وتعبيرات وجهها كانت واضحة لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن يتمتم بهذه الكلمات ، جاء رد متعجرف.
“ثم سآخذ راحتي!”
عندما التقت أعينهم ، ابتسمت پيل بشكل مشرق وامتدت له نصف العقرب.
كان هذا الموقف خير مثال على ذلك.
كما تم تجميد المناظر الطبيعية المحيطة كما لو أن الوقت قد توقف. في النهاية ، كان هناك شيء واحد فقط تغير بشكل جذري.
أومأت پيل كما لو أنها انتهت للتو من الكلام ، قبل أن تستلقي على رمال الصحراء. لم تشخر ، لكن من الواضح أنها كانت نائمة بسرعة في لحظة.
لم يستطع أن يقول إن النظر إليها قد تسبب في فقد شهيته ، لذلك نظر بعيدًا.
تنهد لوكاس قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
“على الأقل ، عندما يتعلق الأمر بهذا المكان ، فأنا أكبر منك.”
كانت السماء لا تزال متوهجة.
نظر لوكاس إلى پيل وتوصل إلى نتيجة.
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن يمشي بسرعة خاصة ، ونصحته پيل ، التي كانت قادرة على اتباعه.
أولاً ، يجب أن يحصل منها على معلومات حول هذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
