الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
“هذا العالم نسي أمر لوكاس ترومان.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 370.5
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما توحد جميع القوى البشرية قواها وتضع جانباً النزاعات في الدائرة في الوقت الحالي.
“…”
لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان له أي علاقة بالأمان الضعيف لـ “السجلات الفارغة” التي ذكرتها للتو.
فتح لوكاس عينيه.
“ماذا تقصد؟”
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث كثيرًا مؤخرًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يستقبله الألم الشديد بمجرد أن عاد إلى رشده. بطريقة ما ، يمكن أن يطلق عليه نقطة صغيرة من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، بدت وكأنها مدركة تمامًا للحكام ، والمطلقات ، والأكوان المتعددة التي لا نهاية لها.
‘…ذاكرتي.’
“آه.”
كانت ضبابية بعض الشيء.
على كرسي بجانب السرير ، رأى امرأة تنظر إليه بتعبير غير مبال وهي تمسك ذقنها في يدها. كان شعرها داكنًا مثل الليل الخالي من النجوم ، وكانت عيناها صافيتين مثل بحيرة كما كانت تحدق في لوكاس.
لقد تذكر حصوله على الصندوق وواتخد هيئة “فراي بليك”من جديد ، لكن ذكرياته بعد ذلك شعرت وكأنها حلم.
شخص يمكنه الذهاب وجهاً لوجه مع لوسيد دون دفعه للخلف.
لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يتذكر كل شيء.
لم يكن هناك سوى كائن واحد يعرفه مطلق ، لا ، مطلق سابق مثله ، من كان قادرًا على القيام بهذا العمل الاستثنائي.
ربما فقط الوقت سيكون قادرًا على الإجابة على ذلك.
نظر إلى يديه وهو يقول تلك الكلمات.
“هل تريد بعض الماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو الدور الذي تم تعيينه للوسيطة العظيمة.
جاء صوت عالٍ من بجانبه.
كان من الواضح أنه في العقد الذي غاب فيه لوكاس ، كانت لدى الوسيطة العظيمة أيضًا تجاربها الخاصة.
على كرسي بجانب السرير ، رأى امرأة تنظر إليه بتعبير غير مبال وهي تمسك ذقنها في يدها. كان شعرها داكنًا مثل الليل الخالي من النجوم ، وكانت عيناها صافيتين مثل بحيرة كما كانت تحدق في لوكاس.
لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان له أي علاقة بالأمان الضعيف لـ “السجلات الفارغة” التي ذكرتها للتو.
الوسيطة العظيمة.
“…”
عندما نظر إليها ، ظهرت ذاكرة خافتة في ذهنه.
ومع ذلك ، يجب أن يقال.
لقد ظهرت بعد وقت قصير من فشله في ردع أناستازيا. وقد قالت إن لديها ما تقوله له… وبعد ذلك لا يتذكر.
في تلك اللحظة ، زادت ضربات قلب لوكاس قليلاً.
“… أغمي علي مرة أخرى.”
نظر إلى يديه وهو يقول تلك الكلمات.
وحتى أثناء مواجهته للطريق الشائك الذي يسير فيه كمطلق مطلق في المستقبل ، فإنه لن يشعر باليأس.
ومن هذا فقط ، يمكنه معرفة ذلك. كان الآن لوكاس ترومان ، وليس فراي بليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المطلقون هم الكائنات الوحيدة القادرة على تجاوز الزمان والمكان. سأعطيك مثالا. لنفترض أن المطلق جاء إلى هذا الكون منذ 50 عامًا. للتخلص من اللورد والأنصاف النصف بدائيين الذين كسروا “التوازن”. بعد تحقيق هدفهم بسهولة ، يغادرون. ماذا تعتقد أنه سيحدث لك؟”
“حتى متى؟”
كان من السهل أن نرى ما كانت الوسيطة العظيمة تحاول قوله بالفعل.
“حوالي 6 ساعات.”
… لم تكن الوسيطة العظيمة للماضي على علم بالمطلقات.
لحسن الحظ ، لم يكن السيناريو الأسوأ حيث مرت عدة أيام.
“لكي أكون دقيقًا ، لقد أصبحت مستقلاً. عندما تصبح الكائنات مطلقة ، فإنها حتما تبتعد عن عالمها الأصلي وتصبح مستقلة. كان هذا هو القانون الذي أنشأته داونز لحل هذا التناقض “. (داونز هو ما تسميه الوسيطة العظيمة سيد هذا العالم.)
نظر لوكاس حول الغرفة. بصرف النظر عن نفسه والوسيط العظيمة ، لم يستطع الشعور بوجود أي شخص آخر في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أتذكر ، لقد مر وقت طويل جدًا.”
“الاخرون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أناستازيا ، التي كانت تمتلك مصدر طاقة سخيفًا يبلغ مليون وحدة طاقة، لم تستطع الفوز في المعركة ضد لوسيد. كان هذا صحيحًا حتى عندما كانت تتلقى الدعم الكامل من آيريس من الخلف.
“لقد رحلوا.”
“هذا ليس خطأ ، لكنه مختلف. السبب الحقيقي هو أن هذا ما أردتَه “.
نما قلبه من كلمات الوسيطة العظيمة.
“… عندما غادرت هذا المكان ، لا بد أنك تركت منزلك وراءك وأنت تحلم بالعودة.”
“… هل قرروا متابعة ديابلو في النهاية؟”
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
“لا. ليس هذا.”
“… أغمي علي مرة أخرى.”
هزت الوسيطة العظيمة رأسها وهي تواصل.
على كرسي بجانب السرير ، رأى امرأة تنظر إليه بتعبير غير مبال وهي تمسك ذقنها في يدها. كان شعرها داكنًا مثل الليل الخالي من النجوم ، وكانت عيناها صافيتين مثل بحيرة كما كانت تحدق في لوكاس.
“أقنعهم بيران. لم ينجح في إقناعهم تمامًا ، لكنه تمكن من منعهم على الأقل من ملاحقته على الفور “.
كان من الصعب عليه أن يفهم ما تعنيه.
“…دور.”
“…”
“لقد طلب من أناستازيا وإيريس شفاء سنو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قاعدة؟”
“آه.”
عندما نظر إليها ، ظهرت ذاكرة خافتة في ذهنه.
يبدو أنه اختار إخبارهم بوضع الحلف. كان القرار في الوقت المناسب.
“أرى. ربما كانت هذه فترة طويلة لدرجة أن البشر لن يكونوا قادرين على إدراك ذلك “.
الآن بعد أن شهِدوا أناستازيا وآيريس على قوة ديابلو، ولوسيد بأم عينيهما ، كان من المفترض تضخيم إحساسهما بالأزمة إلى مستوى غير مسبوق.
كان هذا هو الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لوكاس.
ربما توحد جميع القوى البشرية قواها وتضع جانباً النزاعات في الدائرة في الوقت الحالي.
“لابد أنها كانت رغبة لاشعورية. ربما كنت تتمنى أن يكون الأمر رائعًا لو مرت 5 أو 10 سنوات فقط ، أليس كذلك؟”
حتى لو لم تسر الأمور على هذا النحو ، فهو لا يعتقد أنهم سيرفضون معاملة سنو الآن.
أومأ لوكاس برأسه لإظهار موافقته ، وفتحت الوسيطة العظيمة فمها مرة أخرى.
أصبح لوسيد ، ملك السيف أوندد ، أقوى بكثير مما كان عليه في أي وقت مضى. في الماضي ، كان لوسيد بطلاً لامعًا حتى عندما كان يركز على الدفاع أكثر من الهجوم. إذا كان دور كاساجين هو تهديد حناجر الأعداء من خلال التحطيم من الأمام ، فإن دور لوسيد كان إنشاء خط دفاع قوي حتى يتمكن أولئك الموجودون في الخلف من أداء قدراتهم الكاملة.
“لم آتي إلى هذا الكون بقوة المطلق. كان ذلك بمساعدة قوة شخص آخر ، وليس قوتي “.
لكن هذا لم يكن هو الحال الآن.
“هذا ليس خطأ ، لكنه مختلف. السبب الحقيقي هو أن هذا ما أردتَه “.
كان دفاع لوسيد ، الذي أصبح فارس الموت ، أقوى من أي وقت مضى ، وكانت قوته الهجومية الآن قابلة للمقارنة بالملك المحارب كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو الدور الذي تم تعيينه للوسيطة العظيمة.
حتى أناستازيا ، التي كانت تمتلك مصدر طاقة سخيفًا يبلغ مليون وحدة طاقة، لم تستطع الفوز في المعركة ضد لوسيد. كان هذا صحيحًا حتى عندما كانت تتلقى الدعم الكامل من آيريس من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أناستازيا ، التي كانت تمتلك مصدر طاقة سخيفًا يبلغ مليون وحدة طاقة، لم تستطع الفوز في المعركة ضد لوسيد. كان هذا صحيحًا حتى عندما كانت تتلقى الدعم الكامل من آيريس من الخلف.
شخص يمكنه الذهاب وجهاً لوجه مع لوسيد دون دفعه للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنت لست مخطئًا. صحيح. اختفائك له علاقة بتأثيره. لكن ذلك لم يتم بدافع الحقد “.
ربما في القارة بأكملها ، كان بإمكان سنو فقط تحقيق مثل هذا العمل الفذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، عرف لوكاس أن الوسيطة العظيمة كانت تبذل قصارى جهدها بالفعل لشرح كل شيء بطريقة سهلة بما يكفي لفهمها.
“إذن ، بيران ليس هنا الآن.”
الآن بعد أن شهِدوا أناستازيا وآيريس على قوة ديابلو، ولوسيد بأم عينيهما ، كان من المفترض تضخيم إحساسهما بالأزمة إلى مستوى غير مسبوق.
“أجل. إنه فقط أنا وأنت. وكذلك نيكس “.
“آه.”
“… متى غادروا؟”
ربما فقط الوقت سيكون قادرًا على الإجابة على ذلك.
”منذ فترة وجيزة. ربما 30 دقيقة أو نحو ذلك؟”
وحتى أثناء مواجهته للطريق الشائك الذي يسير فيه كمطلق مطلق في المستقبل ، فإنه لن يشعر باليأس.
وبينما كان يستمع إلى ردها ، وقف لوكاس على قدميه. ثم أخذ رشفة من الماء من الزجاجة على الطاولة لترطيب حلقه الجاف. كان الماء فاترًا ، لكنه كان يكفي لإرواء عطشه.
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
حتى بعد أن أغلق الزجاجة وأعادها إلى الطاولة ، لم تقل الوسيطة العظيمة شيئًا. يبدو أنها كانت تنتظر أن يتحدث لوكاس أولاً.
“إنها قاعدة.”
… تذكرت الوسيطة العظيمة لوكاس ترومان. لقد تذكرته بوضوح أكثر من أي شخص آخر قابله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، عرف لوكاس أن الوسيطة العظيمة كانت تبذل قصارى جهدها بالفعل لشرح كل شيء بطريقة سهلة بما يكفي لفهمها.
كان بيران ، الذي كان يعرف فراي فقط ، مختلفًا جوهريًا عن توركونتا ، الذي كان وجوده بحد ذاته غير مستقر.
“المطلق [لوكاس ترومان] ولد في المعركة مع أنصاف الآلهة. لذلك ، في عالم بدون اللورد أو أنصاف الآلهة ، كان الكون سيكون على ما يرام بدون كفاحك اليائس “.
“هذا العالم نسي أمر لوكاس ترومان.”
هزت الوسيطة العظيمة رأسها وهي تواصل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من ذكر هذه الحقيقة بهدوء شديد.
“إنها قاعدة.”
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
نظر إلى يديه وهو يقول تلك الكلمات.
“هل تعرفين لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظهرت بعد وقت قصير من فشله في ردع أناستازيا. وقد قالت إن لديها ما تقوله له… وبعد ذلك لا يتذكر.
“نعم. أنا أعرف.”
لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يتذكر كل شيء.
كانت إجابة مليئة بالثقة.
“هذه حقيقة لم أعرفها إلا مؤخرًا. هذا بفضل الأمان الضعيف للسجلات الفارغة. بالطبع ، هذا هو السبب أيضًا في أن بعض الكائنات غيري كانت قادرة على التدخل… لكن هذا ليس مهمًا في الوقت الحالي ، لذلك دعونا ننتقل. ”
في تلك اللحظة ، زادت ضربات قلب لوكاس قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قاعدة؟”
بغض النظر عما إذا كانت تعرف ذلك أم لا ، استمرت الوسيطة العظيمة بصوت غير مبال.
أصبح لوسيد ، ملك السيف أوندد ، أقوى بكثير مما كان عليه في أي وقت مضى. في الماضي ، كان لوسيد بطلاً لامعًا حتى عندما كان يركز على الدفاع أكثر من الهجوم. إذا كان دور كاساجين هو تهديد حناجر الأعداء من خلال التحطيم من الأمام ، فإن دور لوسيد كان إنشاء خط دفاع قوي حتى يتمكن أولئك الموجودون في الخلف من أداء قدراتهم الكاملة.
“ربما يمكنني الإجابة على معظم الأسئلة التي لديك الآن. لكنها قد تكون محادثة طويلة ، لذلك سأطلب منك مقدمًا. هل أنت متأكد أنك لا ترغب في الحصول على مزيد من الراحة قبل أن نواصل؟”
لكن هذا لم يكن هو الحال الآن.
“لا. دعونا نفعل ذلك الآن “.
نظر لوكاس إلى الوسيطة العظيمة. شعرت بالغموض أكثر مما شعرت به من قبل. للحظة ، لم يسعه سوى التفكير في تلميذه آريد ، الذي كان يتمتع بقوة الاتصال.
كان يعاني من صداع خفيف ، لكن بخلاف ذلك ، كان بخير.
كان من الصعب عليه أن يفهم ما تعنيه.
أومأ لوكاس برأسه لإظهار موافقته ، وفتحت الوسيطة العظيمة فمها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إنكار ذلك.
“لقد نسيك الجميع في هذا الكون. كما لا يوجد سجل لوجودك “.
كانت ضبابية بعض الشيء.
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
“لا. ليس هذا.”
“هذه استثناءات من بين الاستثناءات. توركونتا على وجه الخصوص… محظوظ جدا. لكنه قد ينساك قريبًا أيضًا “.
لقد تذكر حصوله على الصندوق وواتخد هيئة “فراي بليك”من جديد ، لكن ذكرياته بعد ذلك شعرت وكأنها حلم.
“ماذا تقصد؟”
“المطلق [لوكاس ترومان] ولد في المعركة مع أنصاف الآلهة. لذلك ، في عالم بدون اللورد أو أنصاف الآلهة ، كان الكون سيكون على ما يرام بدون كفاحك اليائس “.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشكك في الملاحظة الصادمة لـ الوسيطة العظيمة. لكنها واصلت بدلاً من الإجابة على سؤاله.
“أقنعهم بيران. لم ينجح في إقناعهم تمامًا ، لكنه تمكن من منعهم على الأقل من ملاحقته على الفور “.
“ماذا تعتقد سبب ذلك؟ أنا متأكد من أنك قمت بتخميناتك الخاصة الآن “.
“المطلق [لوكاس ترومان] ولد في المعركة مع أنصاف الآلهة. لذلك ، في عالم بدون اللورد أو أنصاف الآلهة ، كان الكون سيكون على ما يرام بدون كفاحك اليائس “.
“… أعتقد أن سيد هذا العالم فعل شيئًا. لكن لا يمكنني تخمين السبب “.
“…ماذا؟”
“حسنًا ، أنت لست مخطئًا. صحيح. اختفائك له علاقة بتأثيره. لكن ذلك لم يتم بدافع الحقد “.
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
“فهمت.”
ربما في القارة بأكملها ، كان بإمكان سنو فقط تحقيق مثل هذا العمل الفذ.
لم يكن هناك سوى كائن واحد يعرفه مطلق ، لا ، مطلق سابق مثله ، من كان قادرًا على القيام بهذا العمل الاستثنائي.
“ربما يمكنني الإجابة على معظم الأسئلة التي لديك الآن. لكنها قد تكون محادثة طويلة ، لذلك سأطلب منك مقدمًا. هل أنت متأكد أنك لا ترغب في الحصول على مزيد من الراحة قبل أن نواصل؟”
سواء كانت أفعال الإله كبيرة أو صغيرة ، كانت دائمًا مصحوبة بأحداث على المستوى الكوني. كان هذا شيئًا يعرفه المطلقون أكثر من أي شخص آخر.
“… عندما غادرت هذا المكان ، لا بد أنك تركت منزلك وراءك وأنت تحلم بالعودة.”
“إنها قاعدة.”
لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان له أي علاقة بالأمان الضعيف لـ “السجلات الفارغة” التي ذكرتها للتو.
“…قاعدة؟”
نظر إلى يديه وهو يقول تلك الكلمات.
“هذه حقيقة لم أعرفها إلا مؤخرًا. هذا بفضل الأمان الضعيف للسجلات الفارغة. بالطبع ، هذا هو السبب أيضًا في أن بعض الكائنات غيري كانت قادرة على التدخل… لكن هذا ليس مهمًا في الوقت الحالي ، لذلك دعونا ننتقل. ”
وحتى أثناء مواجهته للطريق الشائك الذي يسير فيه كمطلق مطلق في المستقبل ، فإنه لن يشعر باليأس.
نظر لوكاس إلى الوسيطة العظيمة. شعرت بالغموض أكثر مما شعرت به من قبل. للحظة ، لم يسعه سوى التفكير في تلميذه آريد ، الذي كان يتمتع بقوة الاتصال.
“… أعتقد أن سيد هذا العالم فعل شيئًا. لكن لا يمكنني تخمين السبب “.
لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان له أي علاقة بالأمان الضعيف لـ “السجلات الفارغة” التي ذكرتها للتو.
“ربما يمكنني الإجابة على معظم الأسئلة التي لديك الآن. لكنها قد تكون محادثة طويلة ، لذلك سأطلب منك مقدمًا. هل أنت متأكد أنك لا ترغب في الحصول على مزيد من الراحة قبل أن نواصل؟”
“لوكاس ترومان. لقد تركت هذا الكون كمطلق. منذ متى وأنت تعمل كمطلق “.
… الكلمات التي كانت على وشك قولها ستؤذيه بالتأكيد. ليس ذلك فحسب ، بل كانوا سيوصلونه إلى مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.
“لا أتذكر ، لقد مر وقت طويل جدًا.”
على كرسي بجانب السرير ، رأى امرأة تنظر إليه بتعبير غير مبال وهي تمسك ذقنها في يدها. كان شعرها داكنًا مثل الليل الخالي من النجوم ، وكانت عيناها صافيتين مثل بحيرة كما كانت تحدق في لوكاس.
“أرى. ربما كانت هذه فترة طويلة لدرجة أن البشر لن يكونوا قادرين على إدراك ذلك “.
ومع ذلك ، يجب أن يقال.
توقفت الوسيطة العظيمة مرة أخرى ولحظة ، التقت نظراتهم.
“ماذا تقصد؟”
لاحظت لوكاس ترددًا في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه استثناءات من بين الاستثناءات. توركونتا على وجه الخصوص… محظوظ جدا. لكنه قد ينساك قريبًا أيضًا “.
لماذا كانت مترددة؟
… تذكرت الوسيطة العظيمة لوكاس ترومان. لقد تذكرته بوضوح أكثر من أي شخص آخر قابله.
“… ومع ذلك ، عندما عدت إلى هذا الكون ، مرت 10 سنوات فقط. ماذا تعتقد سبب ذلك؟”
“ربما كان شخصًا يتمتع بقوة مماثلة لي ، لكنه كان أقوى مني. بغض النظر عن مدى قوة المطلق ، فليس لديهم القدرة على السفر بحرية إلى عالم معين “.
“لأن تدفق الوقت يختلف في كل كون.”
”منذ فترة وجيزة. ربما 30 دقيقة أو نحو ذلك؟”
“هذا ليس خطأ ، لكنه مختلف. السبب الحقيقي هو أن هذا ما أردتَه “.
”منذ فترة وجيزة. ربما 30 دقيقة أو نحو ذلك؟”
“…ماذا؟”
“ماذا تقصد؟”
كان من الصعب عليه أن يفهم ما تعنيه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من ذكر هذه الحقيقة بهدوء شديد.
بالطبع ، عرف لوكاس أن الوسيطة العظيمة كانت تبذل قصارى جهدها بالفعل لشرح كل شيء بطريقة سهلة بما يكفي لفهمها.
كانت تقول.
ولكن حتى “تفسيرها البسيط” كان من الصعب على لوكاس فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ممكنة من البداية.
“لم آتي إلى هذا الكون بقوة المطلق. كان ذلك بمساعدة قوة شخص آخر ، وليس قوتي “.
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
“ربما كان شخصًا يتمتع بقوة مماثلة لي ، لكنه كان أقوى مني. بغض النظر عن مدى قوة المطلق ، فليس لديهم القدرة على السفر بحرية إلى عالم معين “.
… الكلمات التي كانت على وشك قولها ستؤذيه بالتأكيد. ليس ذلك فحسب ، بل كانوا سيوصلونه إلى مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.
… لم تكن الوسيطة العظيمة للماضي على علم بالمطلقات.
“لكنني تمكنت من العودة إلى هذا الوقت لأنني أردت ذلك؟”
لكن الآن ، بدت وكأنها مدركة تمامًا للحكام ، والمطلقات ، والأكوان المتعددة التي لا نهاية لها.
“…”
كان من الواضح أنه في العقد الذي غاب فيه لوكاس ، كانت لدى الوسيطة العظيمة أيضًا تجاربها الخاصة.
“ربما يمكنني الإجابة على معظم الأسئلة التي لديك الآن. لكنها قد تكون محادثة طويلة ، لذلك سأطلب منك مقدمًا. هل أنت متأكد أنك لا ترغب في الحصول على مزيد من الراحة قبل أن نواصل؟”
“لكنني تمكنت من العودة إلى هذا الوقت لأنني أردت ذلك؟”
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
“لابد أنها كانت رغبة لاشعورية. ربما كنت تتمنى أن يكون الأمر رائعًا لو مرت 5 أو 10 سنوات فقط ، أليس كذلك؟”
“لا. ليس هذا.”
“…”
الوسيطة العظيمة.
لم يستطع إنكار ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أتذكر ، لقد مر وقت طويل جدًا.”
“هناك شيء واحد مهم هنا ، لوكاس ترومان. انت لست الوحيد. من الممكن أن يدخل المطلقون غيرك إلى هذا الكون طالما تم استيفاء الشروط. قد لا يكون الأمر كذلك الآن ، لكنه قد يكون الماضي أو المستقبل. هل تفهم ما تعنيه هذه الحقيقة؟”
لم يكن هناك سوى كائن واحد يعرفه مطلق ، لا ، مطلق سابق مثله ، من كان قادرًا على القيام بهذا العمل الاستثنائي.
“… هل تقصد أن صراعًا زمنيًا يمكن أن يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…دور.”
كان هذا هو الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لوكاس.
“… أغمي علي مرة أخرى.”
على سبيل المثال ، إذا عاد إلى المعركة قبل 10 سنوات بدلاً من الآن ، فقد يكون قد واجه “لوكاس ترومان” الذي كان يقاتل اللورد في ذلك الوقت.
على سبيل المثال ، إذا عاد إلى المعركة قبل 10 سنوات بدلاً من الآن ، فقد يكون قد واجه “لوكاس ترومان” الذي كان يقاتل اللورد في ذلك الوقت.
“المطلقون هم الكائنات الوحيدة القادرة على تجاوز الزمان والمكان. سأعطيك مثالا. لنفترض أن المطلق جاء إلى هذا الكون منذ 50 عامًا. للتخلص من اللورد والأنصاف النصف بدائيين الذين كسروا “التوازن”. بعد تحقيق هدفهم بسهولة ، يغادرون. ماذا تعتقد أنه سيحدث لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بيران ، الذي كان يعرف فراي فقط ، مختلفًا جوهريًا عن توركونتا ، الذي كان وجوده بحد ذاته غير مستقر.
سواء كان يفكر في إجابة أم لا ، تابع الوسيطة العظيمة.
“لن تصبح مطلقًا.”
ربما فقط الوقت سيكون قادرًا على الإجابة على ذلك.
“آه.”
لحسن الحظ ، لم يكن السيناريو الأسوأ حيث مرت عدة أيام.
“المطلق [لوكاس ترومان] ولد في المعركة مع أنصاف الآلهة. لذلك ، في عالم بدون اللورد أو أنصاف الآلهة ، كان الكون سيكون على ما يرام بدون كفاحك اليائس “.
“لأن تدفق الوقت يختلف في كل كون.”
“… اختفى وجودي.”
ترجمة : [ Yama ]
“لكي أكون دقيقًا ، لقد أصبحت مستقلاً. عندما تصبح الكائنات مطلقة ، فإنها حتما تبتعد عن عالمها الأصلي وتصبح مستقلة. كان هذا هو القانون الذي أنشأته داونز لحل هذا التناقض “. (داونز هو ما تسميه الوسيطة العظيمة سيد هذا العالم.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. دعونا نفعل ذلك الآن “.
نظرت الوسيطة العظيمة إلى وجه لوكاس.
كانت ضبابية بعض الشيء.
… الكلمات التي كانت على وشك قولها ستؤذيه بالتأكيد. ليس ذلك فحسب ، بل كانوا سيوصلونه إلى مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
ومع ذلك ، يجب أن يقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المطلقون هم الكائنات الوحيدة القادرة على تجاوز الزمان والمكان. سأعطيك مثالا. لنفترض أن المطلق جاء إلى هذا الكون منذ 50 عامًا. للتخلص من اللورد والأنصاف النصف بدائيين الذين كسروا “التوازن”. بعد تحقيق هدفهم بسهولة ، يغادرون. ماذا تعتقد أنه سيحدث لك؟”
ربما كان هذا هو الدور الذي تم تعيينه للوسيطة العظيمة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 370.5
“… عندما غادرت هذا المكان ، لا بد أنك تركت منزلك وراءك وأنت تحلم بالعودة.”
”منذ فترة وجيزة. ربما 30 دقيقة أو نحو ذلك؟”
وحتى أثناء مواجهته للطريق الشائك الذي يسير فيه كمطلق مطلق في المستقبل ، فإنه لن يشعر باليأس.
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث كثيرًا مؤخرًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يستقبله الألم الشديد بمجرد أن عاد إلى رشده. بطريقة ما ، يمكن أن يطلق عليه نقطة صغيرة من الراحة.
لأنه كان يأمل في العودة إلى المنزل.
لقد تذكر حصوله على الصندوق وواتخد هيئة “فراي بليك”من جديد ، لكن ذكرياته بعد ذلك شعرت وكأنها حلم.
في يوم ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما قلبه من كلمات الوسيطة العظيمة.
“ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه في اللحظة التي غادرت فيها المكان الذي أردت العودة إليه قد ذهب بالفعل.”
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
“…”
كانت إجابة مليئة بالثقة.
كان من السهل أن نرى ما كانت الوسيطة العظيمة تحاول قوله بالفعل.
لقد تذكر حصوله على الصندوق وواتخد هيئة “فراي بليك”من جديد ، لكن ذكرياته بعد ذلك شعرت وكأنها حلم.
كانت تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أناستازيا ، التي كانت تمتلك مصدر طاقة سخيفًا يبلغ مليون وحدة طاقة، لم تستطع الفوز في المعركة ضد لوسيد. كان هذا صحيحًا حتى عندما كانت تتلقى الدعم الكامل من آيريس من الخلف.
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
“… أغمي علي مرة أخرى.”
لم تكن ممكنة من البداية.
الوسيطة العظيمة.
ترجمة : [ Yama ]
“إنها قاعدة.”
لم يستطع لوكاس إلا أن يشكك في الملاحظة الصادمة لـ الوسيطة العظيمة. لكنها واصلت بدلاً من الإجابة على سؤاله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
