الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤهلات ؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 364
“…”
مباشرة بعد مغادرة الكهف المظلم ، قوبلا بعالم رمادي.
…لا. الآن لم يكن الوقت المناسب له للقلق بشأن ذلك.
كانت السماء صافية كما لو لم يكن هناك محيط يعكس اللون منه ، وكانت الأرض مغطاة بشيء مثل الرمل الجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة ابتسم كاساجين بمرارة.
ككان له لون فريد قريب من الأبيض مشابه للسماء في الأعلى – بدا الأخير وكأنه يتلوى كما لو كان على قيد الحياة.
“ماذا-”
“اتبعني.”
“لقد أخبرتك بالفعل. كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أي حال ، أعتقد أنك ما زلت تفتقر إلى المؤهلات “.
تحدث كاساجين مرة أخرى بنبرة غير مبالية.
في ذلك الوقت ، لم يستطع أن يشعر بأي من الكاريزما الخاصة بالملك المحارب الذي صقل جسده إلى أقصى حد في الماضي.
لقد أخبره أن يرى هذا المكان بنفسه. حتى لو سأله لوكاس أي أسئلة ، فمن المحتمل أنه لن يتلقى إجابة.
سؤال آخر سيبقى دون إجابة. لا. لم يكن هذا كل شيء.
لذلك تبعه لوكاس في صمت.
“انتظر دقيقة. كاساجين ، ما زلت – ”
كان وجود كاساجين هو الأغرب بالنسبة له من نسيج الأرض غير المألوف والأجواء الشبيهة بالصحراء التي لم يكن هناك أي تلميح من النسيم.
جاء بها.
لم يعتاد على ذلك.
لماذا تبدو هكذا ؟
الملابس الشبيهة بالخرقة التي كان يرتديها لم تشتت الانتباه عن ذراعيه وساقيه اللتين بدتا مثل الأغصان الذابلة لشجرة عجوز. شعر أنه حتى لو لبس فزاعة بنفس الطريقة ، فلن تكون نحيفة هكذا.
كان لدى لوكاس بالتأكيد المزيد ليقوله لكاساجين.
هذا الفكر جعله يشعر بالمرارة. هل كان هذا الرجل حقا كاساجين ؟
بعد فترة وجيزة من عبور الكثبان الرملية التي كانت أشبه بجبل رملي ، تحدث كاساجين.
في ذلك الوقت ، لم يستطع أن يشعر بأي من الكاريزما الخاصة بالملك المحارب الذي صقل جسده إلى أقصى حد في الماضي.
إلى أي مدى ساروا ؟
…لا. الآن لم يكن الوقت المناسب له للقلق بشأن ذلك.
هذا الفكر جعله يشعر بالمرارة. هل كان هذا الرجل حقا كاساجين ؟
بدون شك ، ربما كان لدى كاساجين نفس الفكرة عندما رأى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون شك ، ربما كان لدى كاساجين نفس الفكرة عندما رأى لوكاس.
هلا… س… س س…
جاء بها.
فجأة ، انجرف صوت غريب.
“هذا اسم غريب.”
بعد أن رفع عينيه عن ظهر كاساجين ، استدار لوكاس ليجد مصدر الصوت. وعلى الفور بعد أن قفز تقريبا بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتاد على ذلك.
كان مخلوقًا غريبًا لم يره من قبل في حياته يتحرك ببطء.
كان صمت كاساجين تأكيدًا جيدًا مثل أي تأكيد.
“…”
لم يستطع التفكير في أي شيء لمقارنته به. لم ير قط حيوانًا أو وحشًا له مظهر مماثل.
ماذا كان هذا ؟
كانت هذه عادة علامة على أنه على وشك مغادرة هذا العالم.
لم يستطع التفكير في أي شيء لمقارنته به. لم ير قط حيوانًا أو وحشًا له مظهر مماثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة ابتسم كاساجين بمرارة.
مشى على ستة أرجل بينما كان زوج من الأجنحة المتدهورة معلقًا على ظهره بلا فائدة. لم تكن هناك عيون أو آذان على ما يبدو أنه رأسه ، لكن أنفين بارزين كانا يتحركان بنشاط.
بعد أن رفع عينيه عن ظهر كاساجين ، استدار لوكاس ليجد مصدر الصوت. وعلى الفور بعد أن قفز تقريبا بعيدا.
شم ، شم…
“هذا اسم غريب.”
كان الجزء الأكثر ازدحامًا في جسم المخلوق هو أنفه. كان الزوج الضخم من الأنوف يتحرك مثل قرون استشعار حشرة ، وتفتح فتحات أنفها وتغلق باستمرار. أدارت رأسها إليهم وكأنها استشعرت وجودهم.
اسم الأنفين.
اعتمادًا على المنظور ، بدا الأمر مخيفًا جدًا.
…لا. الآن لم يكن الوقت المناسب له للقلق بشأن ذلك.
بالطبع ، اهتم لوكاس بالمخالب الحادة على كل قدم من أقدامه الستة أكثر من أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني.”
“اتركه. أنفان غير ضارين “.
“…”
“أنفان ؟”
الملابس الشبيهة بالخرقة التي كان يرتديها لم تشتت الانتباه عن ذراعيه وساقيه اللتين بدتا مثل الأغصان الذابلة لشجرة عجوز. شعر أنه حتى لو لبس فزاعة بنفس الطريقة ، فلن تكون نحيفة هكذا.
“هذا هو اسم ذلك الرجل.”
في ذلك الوقت ، لم يستطع أن يشعر بأي من الكاريزما الخاصة بالملك المحارب الذي صقل جسده إلى أقصى حد في الماضي.
“هذا اسم غريب.”
سرير مع اليدين والقدمين.
“لهذا ؟”
لذلك تبعه لوكاس في صمت.
على الرغم من كلماته ، واصل كاساجين المشي بوتيرة متساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تردد لوكاس للحظة فقط قبل أن يتبعه. وكما قال كاساجين ، لم يكن لدى المخلوق أي نية لمهاجمتهم.
“ومع ذلك ، أنا، نحن فقد رأينا إمكانية. لوكاس ترومان ، حتى لو كنت حثالة، سأساعدك على السير في هذا الطريق مرة أخرى. مثلما كان الحال قبل 4000 عام “.
عندما اختفى أنفان تمامًا عن أنظارهما ، تحدث كاساجين أخيرًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء الأكثر ازدحامًا في جسم المخلوق هو أنفه. كان الزوج الضخم من الأنوف يتحرك مثل قرون استشعار حشرة ، وتفتح فتحات أنفها وتغلق باستمرار. أدارت رأسها إليهم وكأنها استشعرت وجودهم.
“هل هذا غريب حقًا ؟”
سرير مع اليدين والقدمين.
“…”
“هذا اسم غريب.”
اسم الأنفين.
هل انت حقيقي حتى ؟
جاء بها.
ومع ذلك… كان هناك شيء ما. ضباب؟ لا. ربما يكون من الأصح أن نسميها سرابًا. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يحاول إخفاء نفسه بعيدًا.
* * *
بعد فترة وجيزة من عبور الكثبان الرملية التي كانت أشبه بجبل رملي ، تحدث كاساجين.
بعد ذلك ، بدأت المخلوقات الغريبة في الظهور الواحدة تلو الأخرى.
“ماذا-”
سرير مع اليدين والقدمين.
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
وحش له جسم ضخم يشبه اللسان ومغطى بمخالب.
ماذا كان هذا ؟
عملاق كان وجهه في منتصف صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذه هي المرة الثانية التي تأتي فيها إلى هنا. حتى أنك تجولت في الأرجاء لفترة من الوقت قبل المغادرة. أنت لا تفهم مدى سخافة ذلك “.
كانوا جميعًا مخلوقات وحشية حتى أن لوكاس ، الذي زار أكوانًا لا حصر لها ، كان يراها لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤهلات ؟”
كلما رآهم كاساجين ، كان يخبره بالاسم الذي أعطاهم إياه.
ككان له لون فريد قريب من الأبيض مشابه للسماء في الأعلى – بدا الأخير وكأنه يتلوى كما لو كان على قيد الحياة.
كان ذلك نائمًا ، وكان ذلك حفنة من الألسنة ، وكان وجهه عملاقًا…
على الرغم من كلماته ، واصل كاساجين المشي بوتيرة متساوية.
ولكن على عكس الوحوش التي لا تعد ولا تحصى التي ظهرت ، تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة قليلاً جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون شك ، ربما كان لدى كاساجين نفس الفكرة عندما رأى لوكاس.
كانوا لا يزالون يتجولون عبر الصحراء الرمادية الباهتة مع سماء ملونة مماثلة معلقة فوق رؤوسهم.
لم يستطع التفكير في أي شيء لمقارنته به. لم ير قط حيوانًا أو وحشًا له مظهر مماثل.
كم عدد الوحوش التي واجهوها حتى الآن ؟
ككان له لون فريد قريب من الأبيض مشابه للسماء في الأعلى – بدا الأخير وكأنه يتلوى كما لو كان على قيد الحياة.
إلى أي مدى ساروا ؟
جاء بها.
بعد فترة وجيزة من عبور الكثبان الرملية التي كانت أشبه بجبل رملي ، تحدث كاساجين.
كانت هذه عادة علامة على أنه على وشك مغادرة هذا العالم.
“وصلنا. هل ترى تلك القلعة ؟ ”
“لهذا ؟”
“…قلعة ؟”
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
نظر لوكاس إلى المكان الذي كان يشير إليه كاساجين ، لكن لم تكن هناك قلاع في بصره.
كلما رآهم كاساجين ، كان يخبره بالاسم الذي أعطاهم إياه.
ومع ذلك… كان هناك شيء ما. ضباب؟ لا. ربما يكون من الأصح أن نسميها سرابًا. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يحاول إخفاء نفسه بعيدًا.
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
“أعتقد أنك لا تستطيع رؤيته.”
“لم يكن هذا أنا. ومع ذلك ، هذا الرجل ، ملك الشياطين الذي تعرفه هو كاساجين “.
أمال كاساجين رأسه إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“يبدو أنه لا يزال غير كاف.”
هذا الفكر جعله يشعر بالمرارة. هل كان هذا الرجل حقا كاساجين ؟
“ما الذي لا يكفي ؟”
على الرغم من كلماته ، واصل كاساجين المشي بوتيرة متساوية.
“لا ينبغي أن يكون بسبب ديابلو… آه. صحيح. من المحتمل أنها “.
“…”
تغير تعبير لوكاس عند كلماته المفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا مخلوقات وحشية حتى أن لوكاس ، الذي زار أكوانًا لا حصر لها ، كان يراها لأول مرة.
“… هل تعرف عن ديابلو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تقوم بعمل جيد بالتأكيد ، لوكاس. الدليل التالي هو الصندوق ، وديابلو “.
“لقد أخبرتك بالفعل. كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أي حال ، أعتقد أنك ما زلت تفتقر إلى المؤهلات “.
“اتركه. أنفان غير ضارين “.
“مؤهلات ؟”
كانت هذه عادة علامة على أنه على وشك مغادرة هذا العالم.
مرة أخرى ، ترك سؤاله دون إجابة. اعتمادًا على من هو ، عندما يتم تجنب أسئلتهم مرات عديدة ، يمكن أن يزعجهم ذلك أكثر من الكذب عليهم.
شم ، شم…
لقد كان شيئًا من شأنه أن يدفع معظم الناس إلى الغضب ، لكن لوكاس ترك تنهيدة عميقة بدلاً من ذلك.
اسم الأنفين.
“هذا ليس من عادتك يا كاساجين.”
اسم الأنفين.
“ليس من عادتي؟”
حول كاساجين ، لكن ليس رفيقه كاساجين.
“لقد كنت تتجنب سؤالي طوال هذا الوقت. من بين الأسئلة التي طرحتها منذ مجيئي إلى هذا المكان ، لم تجب على سؤال واحد “.
هل انت حقيقي حتى ؟
اين كان هذا المكان ؟
“وصلنا. هل ترى تلك القلعة ؟ ”
لماذا تبدو هكذا ؟
“لهذا ؟”
هل انت حقيقي حتى ؟
كان ذلك نائمًا ، وكان ذلك حفنة من الألسنة ، وكان وجهه عملاقًا…
بغض النظر عن عدد المرات التي سأل فيها ، ظل كاساجين صامتًا دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد الوحوش التي واجهوها حتى الآن ؟
لكن هذه المرة ، كان تعبيره مختلفًا بعض الشيء.
كان وجود كاساجين هو الأغرب بالنسبة له من نسيج الأرض غير المألوف والأجواء الشبيهة بالصحراء التي لم يكن هناك أي تلميح من النسيم.
فتح لوكاس فمه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أنا رأيتك.”
“…قلعة ؟”
وبدأ الحديث.
“اتركه. أنفان غير ضارين “.
حول كاساجين ، لكن ليس رفيقه كاساجين.
آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور كانت عندما ذكّره كاساجين بوجود فراي بليك…
عن ملك الشياطين ، وليس ملك المحارب السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني.”
“في عالم مختلف… كنت تابعًا للملك الشيطاني ذو القرون السوداء ، وهو حاكم ، وقمت بذبح عدد لا يحصى من البشر.”
كانوا لا يزالون يتجولون عبر الصحراء الرمادية الباهتة مع سماء ملونة مماثلة معلقة فوق رؤوسهم.
“…”
“…قلعة ؟”
“أود منك أن تجيب على هذا. هل هذا انت حقا ؟ ملك الشياطين ، هل كان هذا حقًا كاساجين الذي عرفته ؟ ”
في ذلك الوقت ، لم يستطع أن يشعر بأي من الكاريزما الخاصة بالملك المحارب الذي صقل جسده إلى أقصى حد في الماضي.
“لا.”
مشى على ستة أرجل بينما كان زوج من الأجنحة المتدهورة معلقًا على ظهره بلا فائدة. لم تكن هناك عيون أو آذان على ما يبدو أنه رأسه ، لكن أنفين بارزين كانا يتحركان بنشاط.
جاء الجواب دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير لوكاس عاجلاً.
كان هذا هو الجواب الذي أراده لوكاس ، ولكن كلما استمع أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
فجأة ، انجرف صوت غريب.
“لم يكن هذا أنا. ومع ذلك ، هذا الرجل ، ملك الشياطين الذي تعرفه هو كاساجين “.
بعد أن رفع عينيه عن ظهر كاساجين ، استدار لوكاس ليجد مصدر الصوت. وعلى الفور بعد أن قفز تقريبا بعيدا.
“إذن أنت…”
مباشرة بعد مغادرة الكهف المظلم ، قوبلا بعالم رمادي.
“أنا مجرد حثالة، يا لوكاس ، قمامة لا يستحق حتى التحدث إليك.”
“…”
لأول مرة ابتسم كاساجين بمرارة.
“في عالم مختلف… كنت تابعًا للملك الشيطاني ذو القرون السوداء ، وهو حاكم ، وقمت بذبح عدد لا يحصى من البشر.”
“قلت إنني كنت أتجنب الإجابة ؟ هذا ليس ما في الأمر. إنه أنني لا أستطيع الإجابة. مثلما يمكنك أن تعظ عن الكون المتعدد اللانهائي للبشر في هذا العالم ولن يفهم أي شخص كلمة تقولها ، بالمثل ، لا يمكنك فهم وضعي. هذا هو نوع المكان الذي تتواجد فيه الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير لوكاس عاجلاً.
“… هل لأنني لا أمتلك المؤهلات بعد ؟”
ماذا كان هذا ؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
كان صمت كاساجين تأكيدًا جيدًا مثل أي تأكيد.
“هذا ليس من عادتك يا كاساجين.”
“… هذه هي المرة الثانية التي تأتي فيها إلى هنا. حتى أنك تجولت في الأرجاء لفترة من الوقت قبل المغادرة. أنت لا تفهم مدى سخافة ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة ، كان تعبيره مختلفًا بعض الشيء.
“…”
“…”
“ومع ذلك ، أنا، نحن فقد رأينا إمكانية. لوكاس ترومان ، حتى لو كنت حثالة، سأساعدك على السير في هذا الطريق مرة أخرى. مثلما كان الحال قبل 4000 عام “.
على الرغم من كلماته ، واصل كاساجين المشي بوتيرة متساوية.
للحظة ، كان لدى لوكاس إحساس قصير بالحنين إلى الماضي.
جاء بها.
آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور كانت عندما ذكّره كاساجين بوجود فراي بليك…
كان مخلوقًا غريبًا لم يره من قبل في حياته يتحرك ببطء.
أصبح تعبير لوكاس عاجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه عادة علامة على أنه على وشك مغادرة هذا العالم.
للحظة ، كان لدى لوكاس إحساس قصير بالحنين إلى الماضي.
“انتظر دقيقة. كاساجين ، ما زلت – ”
ترجمة : [ Yama ]
سؤال آخر سيبقى دون إجابة. لا. لم يكن هذا كل شيء.
مباشرة بعد مغادرة الكهف المظلم ، قوبلا بعالم رمادي.
كان لدى لوكاس بالتأكيد المزيد ليقوله لكاساجين.
ماذا كان هذا ؟
“سوف تقوم بعمل جيد بالتأكيد ، لوكاس. الدليل التالي هو الصندوق ، وديابلو “.
لقد كان شيئًا من شأنه أن يدفع معظم الناس إلى الغضب ، لكن لوكاس ترك تنهيدة عميقة بدلاً من ذلك.
“ماذا-”
ماذا كان هذا ؟
بتعبير محتار، اختفى لوكاس قبل أن يتمكن حتى من إنهاء كلامه.
شم ، شم…
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
“… هل تعرف عن ديابلو ؟”
لسوء حظه ، لم يكن هذا هو الحال.
كلما رآهم كاساجين ، كان يخبره بالاسم الذي أعطاهم إياه.
آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور كانت عندما ذكّره كاساجين بوجود فراي بليك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
