بيرشت (3)
كانت رؤية الصقر محدودة ، مما جعل من المستحيل فهم القصة كاملة. ومع ذلك ، بقدر ما رأت سيلفيا ، حاول الفارس اغتيال ديكولاين أولاً ، مما أجبره على الانتقام دفاعًا عن النفس ، مما تسبب في سقوط الفارس من الهاوية ، وفي النهاية ، وفاته.
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
لا ، حاول ديكولاين بالتأكيد إنقاذ الفارس ، مما يعني أنه مات من تلقاء نفسه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديكولاين من عائلة يوكلاين”
من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.
عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.
أغمضت سيلفيا عينيها. لقد وجدت ديكولاين واقفًا بمفرده على باب قطار متدلي. حقيقة أنه لم يسقط كانت معجزة بالفعل ، لكن المؤتمر على وشك أن يبدأ بعد ست ساعات.
تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”
كان هذا هو أول ابتكار لها ، مما جعلها ترغب في الاحتفاظ بها لفترة طويلة. إذا نفد المانا في حجر المانا الخاص به ، قررت أنها ستعيد شحنه بدلاً من استبداله.
بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.
“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.
إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.
“أوه ، السيدة سيلفيا؟”
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
“هذا هو المكان الذي كنتِ فيه … كنت أتطلع إلى مقابلتك!~”
“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”
“إنه لشرف حقيقي أن أراك شخصيًا ، مبتدئة العام.”
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
“تحياتي. أنا من عائلة جودرا من مملكة ريوك”
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ “
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.
في سكة القطار السريع ، قام موظف المنصة بتحية مسؤول رفيع المستوى.
“تحركي”
“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرفض.”
بالصدفة ، كانت تخيّم في سلسلة الجبال الشمالية عندما سمعت بحادث القطار وتم إرسالها على الفور إلى الموقع بصفتها نائبة مدير الأمن.
“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.
“تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.
“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.
توقف للحظة قبل الرد. “ما الوقت؟”
نظرت بريمين لأسفل “ماذا عن الضحايا؟”
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
“لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن ، لكن البروفيسور ديكولاين والفارس فيرون مفقودان حاليًا. لدى شاهد عيان رواية أكثر تفصيلاً…”
النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.
“نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
هل سعة المانا خاصته بحجم محيط؟
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
“هل من الجيد أن ألقي نظرة على ذلك؟”
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
انتعشت آذان سيلفيا. لقد كان “بينها فيليون” ، مساعد المملكة السحرية.
“سأعيدها لك على الفور.”
نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.
“حسناً”
[نجا كبير الأساتذة]
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
بدا أن كرامة زكدان الجليلة تثقل كاهل المائدة المستديرة.
“…هاه؟” لقد ابتسمت.
“هذا كل شيء؟”
احتوى الفيلم على ثانيتين قبل وبعد التقاط الصورة ، مثل الفيديو.
القضاء على يوكلاين.
في الصورة ، كان القطار عائمًا في الجو. استنتجت أن المسبب هو ديكولاين ، معتبرةً أنها تعرف حتى هوية هذا السحر.
ترجمة : Bolay
التحريك النفسي.
“ديكولاين ، هل هذا أنت؟” سأل زكدان.
علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.
“سأعيدها لك على الفور.”
كان مرتاحًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمسك قلم رصاص.
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
أُطلِقت إشارة مانا على ظهرها ، مما جعلها تقف ثابتة لتفسيرها.
“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.
[مات الفارس فيرون]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]
لا أحد منهم بدا قلقاً.
[نجا كبير الأساتذة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
“…همم” أطلق بريمين تنهيدة صغيرة. كانت تعرف فيرون.
“لقد رحل أستاذك”
كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلوا أخيرًا إلى مقدمة بوابة قاعة كبار السن ، وهي مزار مهيب. تم بناؤه على قمة جبل قطعت قمته تمامًا ، كما لو أن عملاقًا قديمًا قطعه.
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً”
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.
أغلقت بريمين فمها وضغطت لسانها. “لقد وُلِدتَ مع موهبة طبيعية لإثارة غضب الناس ، أليس كذلك؟”
كبير الأساتذة ديكولاين.
“…همم” أطلق بريمين تنهيدة صغيرة. كانت تعرف فيرون.
لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
دون أن ينبس ببنت شفة ، نظر إلى الطريق الذي صعده وهو يفكر في حدوده. تحريكه النفسي يمكن أن يقتل أي شخص ، لكن لا يمكن أن يتغلب على ثبات الفارس. بالإضافة إلى ذلك ، بدون مانا ، أصبح عاجزًا.
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
لم يستطع سحره التغلب على سيد مولود بموهبة وتركيز شديد.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
شعر بجدار موهبة يسد طريقه.
ومع ذلك ، منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن كل الوزن يميل إليه.
ارتفع شعوره بالاكتئاب.
شعرت سيلفيا بالمرارة إلى حد ما. كما هو متوقع ، لم ينجح. لم يستطع الوصول إلى القمة في الوقت المناسب.
إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…
“اهدأ يا ديكولاين.”
“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.
نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.
نظر ديكولاين نحو ألين.
لا ، حاول ديكولاين بالتأكيد إنقاذ الفارس ، مما يعني أنه مات من تلقاء نفسه …
“هذا كل شيء؟”
أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.
“نعم.”
“تحركي”
توقف للحظة قبل الرد. “ما الوقت؟”
نقرت بريمين على لسانها.
“إنها الثالثة والنصف” أجابت بريمين. كان لديها فكرة غير ضرورية: لقد وجدت وجهه وسيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أنه غير متوقع ، ولكن من ناحية أخرى ، كان شيئًا يتطلعون إليه.
“بقي 6 ساعات…”
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
وازن احتمال حضوره المؤتمر في الوقت المحدد ، والذي بدا مستحيلاً. بالنسبة له لتسلق الجرف بدون القطار بقدرة تحمل منخفضة ، سيستغرق الأمر يومًا على الأقل.
“أوه ، وصلنا”
“أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ “
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
“لقد مات”
“نعم بالطبع.”
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
في الصورة ، كان القطار عائمًا في الجو. استنتجت أن المسبب هو ديكولاين ، معتبرةً أنها تعرف حتى هوية هذا السحر.
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
… كان الأمر يستحق المحاولة.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
شعر بجدار موهبة يسد طريقه.
أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.
“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
ولكن في مرحلة ما …
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
المكان كان ضخمًا لدرجة أن 40 شخصًا لن يكونوا كافيين لملئه. حتى 400 شخص يمكنهم التجمع بشكل مريح هنا وحضور الاجتماع. حول المائدة المستديرة الواسعة ، كان رؤساء العائلات الـ 19 جالسين بالفعل.
“أرفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
أغلقت بريمين فمها وضغطت لسانها. “لقد وُلِدتَ مع موهبة طبيعية لإثارة غضب الناس ، أليس كذلك؟”
ترجمة : Bolay
“تحركي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلى الشيوخ ، زيكدان.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
“ولكن ، نظرًا لأن مساعدك لم يصل بعد ، فسيتم تقييد حقك في التحدث بثلاث مرات من منتصف الوقت حتى رفع الجلسة.”
“…حسناً” حنت بريمين رأسها بخفة ، ثم ابتعدت عن ديكولاين وأمسكت بموظفة. “نظرًا لأنكِ لا تفعلين أي شيء ، امسحي المسارات قبل أن تتساقط الثلوج أكثر”
“غليثيون من عائلة إلياد.”
“نعم بالطبع.”
كانت طرقه معقدة كما وصفت الشائعات. تم تقسيم الممر إلى قسمين. سافر غليثيون ورؤساء العائلة الآخرون باستخدام الممر الأيمن ، وسافر المساعدون باستخدام اليسار.
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
“ديكولاين. أنا أطالب بإجابة” تحدث زكدان مرة أخرى.
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
“أوه ، وصلنا”
“همم…؟” شعرت بريمين بشيء غريب عندما تحدثت مع الموظف ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.
“هذا كل شيء؟”
لم يكن هناك أحد هناك.
شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.
ديكولاين اختفى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً”
“هل كان ‘التسريع‘؟”
كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد هناك.
كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …
“بقي 6 ساعات…”
“ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مات الفارس فيرون]
قدراته فاقت الخيال. لقد كان أقوى حتى من التقارير التي أفادت به ، مع الأخذ في الاعتبار أنه أوقف القطار من الخروج عن مساره باستخدام التحريك النفسي ، وتصدى للعشرات والعشرات من الفرسان ، وهزم فيرون ، وتسلق الجبل بأمان ، وما زال لديه ما يكفي من المانا للتسارع ، والذي هو سحرٌ متقدم بالفعل.
لا ، حاول ديكولاين بالتأكيد إنقاذ الفارس ، مما يعني أنه مات من تلقاء نفسه …
هل سعة المانا خاصته بحجم محيط؟
في الصورة ، كان القطار عائمًا في الجو. استنتجت أن المسبب هو ديكولاين ، معتبرةً أنها تعرف حتى هوية هذا السحر.
نقرت بريمين على لسانها.
نقرت بريمين على لسانها.
“آااغ –”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأي سيلفيا ، كان هذا دليلًا كافيًا للاعتقاد بأن ديكولاين عاش حياته بشكل غير لائق. شعرت بالأسف من أجله.
“هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”
“سأعيدها لك على الفور.”
“ماذا؟ أوه ، أنا … آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
“لقد رحل أستاذك”
“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”
“…” غير قادر على الإجابة ، تدفقت دموع ألين.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
“نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
“سأبدأ النداء بالاسم.”
“عمرك.”
عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.
“عمري 24 سنة. سأضطر إلى أن تعذريني. أنا مساعده. أريد أن أتبعه على الفور…”
“آه ، صحيح ، لم يصل رئيس عائلة يوكلاين بعد.”
“لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.
نظرت بريمين لأسفل “ماذا عن الضحايا؟”
*****
9:50 مساءً.
الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.
شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.
سيبدأ مؤتمر بيرشت في الساعة 9:53 ، والذي اعتبره الشيوخ الوقت الذي تصطف فيه النجوم. أعطى ذلك للجميع 23 دقيقة متبقية قبل أن يتم اعتبارهم متأخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرفض.”
“…”
كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …
كانت طرقه معقدة كما وصفت الشائعات. تم تقسيم الممر إلى قسمين. سافر غليثيون ورؤساء العائلة الآخرون باستخدام الممر الأيمن ، وسافر المساعدون باستخدام اليسار.
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
“سيلفيا ، كيف هي الحياة في برج الجامعة؟”
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
“يجب أن نحاول عقد اجتماع خاص بنا ، يجب أن تكون هذه أيضًا تجربة جيدة “.
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.
“…”
أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”
الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان أفضل ساحر في القارة هو يوكلاين. بغض النظر عما قاله المجتمع الراقي عنه ، لم يكن هناك شك في أنه كان في القمة.
“آه ، صحيح ، لم يصل رئيس عائلة يوكلاين بعد.”
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
انتعشت آذان سيلفيا. لقد كان “بينها فيليون” ، مساعد المملكة السحرية.
“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”
“مستحيل ، إذا تم القضاء على عائلة يوكلاين… ستكون هذه قضية ضخمة.”
“قبل أن نبدأ المؤتمر…”
“قضية ضخمة؟ لقد توقعت هذا إلى حد ما. قدرات الرئيس الحالية ناقصة مقارنة بسابقيه ، وتوقف عن جمع الإنجازات منذ ثلاث سنوات. حتى أن هناك شائعة مفادها أن موهبته ليست شيئًا مميزًا”
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.
وازن احتمال حضوره المؤتمر في الوقت المحدد ، والذي بدا مستحيلاً. بالنسبة له لتسلق الجرف بدون القطار بقدرة تحمل منخفضة ، سيستغرق الأمر يومًا على الأقل.
“أوه ، وصلنا”
القضاء على يوكلاين.
وصلوا أخيرًا إلى مقدمة بوابة قاعة كبار السن ، وهي مزار مهيب. تم بناؤه على قمة جبل قطعت قمته تمامًا ، كما لو أن عملاقًا قديمًا قطعه.
كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.
صرير –
أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.
فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.
سيبدأ مؤتمر بيرشت في الساعة 9:53 ، والذي اعتبره الشيوخ الوقت الذي تصطف فيه النجوم. أعطى ذلك للجميع 23 دقيقة متبقية قبل أن يتم اعتبارهم متأخرين.
المكان كان ضخمًا لدرجة أن 40 شخصًا لن يكونوا كافيين لملئه. حتى 400 شخص يمكنهم التجمع بشكل مريح هنا وحضور الاجتماع. حول المائدة المستديرة الواسعة ، كان رؤساء العائلات الـ 19 جالسين بالفعل.
لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.
لم يكن هناك سوى مقعد شاغر واحد – مقعد يوكلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مات الفارس فيرون]
وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.
لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.
دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ.
“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.
أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
9:50 مساءً.
“…”
بقيت ثلاث دقائق.
“غليثيون من عائلة إلياد.”
شعرت سيلفيا بالمرارة إلى حد ما. كما هو متوقع ، لم ينجح. لم يستطع الوصول إلى القمة في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع شعوره بالاكتئاب.
“قبل أن نبدأ المؤتمر…”
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.
كانت طرقه معقدة كما وصفت الشائعات. تم تقسيم الممر إلى قسمين. سافر غليثيون ورؤساء العائلة الآخرون باستخدام الممر الأيمن ، وسافر المساعدون باستخدام اليسار.
“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
أعلى الشيوخ ، زيكدان.
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
كان المرشح الأكثر احتمالا ليصبح ساحراً عظيماً ، والأسطورة الذي اختار مغادرة العالم الدنيوي.
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
لم يستطع زكدان رؤية العائلات على المائدة المستديرة ، ولم يتمكن أرباب العائلة من رؤيته.
“…هاه؟” لقد ابتسمت.
شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.
لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.
“هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
… كان الأمر يستحق المحاولة.
“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”
“سأبدأ النداء بالاسم.”
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
تردد صدى صوت زكدان في الداخل. مثل صوت طبول الحرب والرعد المهيب ، انتشرت الكهرباء في جميع أنحاء جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
“غليثيون من عائلة إلياد.”
“أوه ، وصلنا”
تحدث غليثيون بسهولة ، مما جعل سيلفيا فخورة بروح والدها. “أنا غليثيون ، رئيس عائلة إلياد ، أستجيب بشرف لاستدعاء بيرشت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”
“بيتان من بيوراد”
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.
دعا زكدان عدة عائلات. جودرا وريندي وفيليون وآخرين. وقد استجابوا جميعًا رسميًا لندائه بالمشاعر الشخصية لعائلاتهم.
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
ولكن في مرحلة ما …
نظر إلى شخصٍ لم يستطع التواصل معه بالعين ، وعيناه مليئة بالغضب الشديد كما لو كان ينظر إلى مسبب الحادث الأخير.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.
عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.
ولكن في مرحلة ما …
“ديكولاين ليس هنا بعد؟” قال زكدان في الظلام.
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
القضاء على يوكلاين.
“همم…؟” شعرت بريمين بشيء غريب عندما تحدثت مع الموظف ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.
كان من الواضح أنه غير متوقع ، ولكن من ناحية أخرى ، كان شيئًا يتطلعون إليه.
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.
شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
“…”
“رئيس يوكلاين ، ديكولاين ، لا يبدو أنه وصل بعد. إذا لم يصل بعد النداء ثلاث مرات ، فسيعتبر غيابه عدم امتثال للاستدعاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلوا أخيرًا إلى مقدمة بوابة قاعة كبار السن ، وهي مزار مهيب. تم بناؤه على قمة جبل قطعت قمته تمامًا ، كما لو أن عملاقًا قديمًا قطعه.
بدا أن كرامة زكدان الجليلة تثقل كاهل المائدة المستديرة.
“…” غير قادر على الإجابة ، تدفقت دموع ألين.
ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”
بدا صوته السحري عديم الرحمة ، مما جعل المائدة المستديرة ترتعش. نظرت سيلفيا إلى الساعة الضخمة المعلقة بسقف قاعة كبار السن.
المكان كان ضخمًا لدرجة أن 40 شخصًا لن يكونوا كافيين لملئه. حتى 400 شخص يمكنهم التجمع بشكل مريح هنا وحضور الاجتماع. حول المائدة المستديرة الواسعة ، كان رؤساء العائلات الـ 19 جالسين بالفعل.
لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.
“نعم بالطبع.”
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.
أخطاء قليلة يمكن أن تجلب الكثير من العار لمثل تلك العائلة النبيلة.
نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
لا أحد منهم بدا قلقاً.
“منذ أن وصل الجميع من الاثني عشر عائلة تقليدية و ثمان عائلات جديدة ، سنبدأ الآن مؤتمر بيرشت”
في رأي سيلفيا ، كان هذا دليلًا كافيًا للاعتقاد بأن ديكولاين عاش حياته بشكل غير لائق. شعرت بالأسف من أجله.
“نعم بالطبع.”
“ديكولاين…”
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
في اللحظة التي أوشك فيها على النداء الثالث …
قدراته فاقت الخيال. لقد كان أقوى حتى من التقارير التي أفادت به ، مع الأخذ في الاعتبار أنه أوقف القطار من الخروج عن مساره باستخدام التحريك النفسي ، وتصدى للعشرات والعشرات من الفرسان ، وهزم فيرون ، وتسلق الجبل بأمان ، وما زال لديه ما يكفي من المانا للتسارع ، والذي هو سحرٌ متقدم بالفعل.
صريييير –
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.
توقف للحظة قبل الرد. “ما الوقت؟”
انفتح الباب الرئيسي لقاعة المؤتمرات ، وتدفقت عاصفة ثلجية عبر الشقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“…”
كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.
توقف زكدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****
تحولت أنظار الجميع إلى المدخل ، ودخل جسد مغطى بالثلج ، كما لو كان يدخل مدخلاً مهيبًا.
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.
فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
“ديكولاين ، هل هذا أنت؟” سأل زكدان.
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قضية ضخمة؟ لقد توقعت هذا إلى حد ما. قدرات الرئيس الحالية ناقصة مقارنة بسابقيه ، وتوقف عن جمع الإنجازات منذ ثلاث سنوات. حتى أن هناك شائعة مفادها أن موهبته ليست شيئًا مميزًا”
اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
“ديكولاين. أنا أطالب بإجابة” تحدث زكدان مرة أخرى.
“نعم بالطبع.”
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.
كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
“ديكولاين فون جراهان يوكلاين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]
“وصل رئيس عائلة يوكلاين”
“يجب أن نحاول عقد اجتماع خاص بنا ، يجب أن تكون هذه أيضًا تجربة جيدة “.
لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرفض.”
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”
“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
“أنت لست متأخراً. تفضل بالجلوس.”
دون أن ينبس ببنت شفة ، نظر إلى الطريق الذي صعده وهو يفكر في حدوده. تحريكه النفسي يمكن أن يقتل أي شخص ، لكن لا يمكن أن يتغلب على ثبات الفارس. بالإضافة إلى ذلك ، بدون مانا ، أصبح عاجزًا.
سار وجلس في كرسيه الصحيح المحجوز لعائلته. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تعجبت سيلفيا من المشهد.
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
لم يكن للمائدة المستديرة تسلسل هرمي في مقاعدهم بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
ومع ذلك ، منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن كل الوزن يميل إليه.
بدا أن كرامة زكدان الجليلة تثقل كاهل المائدة المستديرة.
“ولكن ، نظرًا لأن مساعدك لم يصل بعد ، فسيتم تقييد حقك في التحدث بثلاث مرات من منتصف الوقت حتى رفع الجلسة.”
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
نظر إلى شخصٍ لم يستطع التواصل معه بالعين ، وعيناه مليئة بالغضب الشديد كما لو كان ينظر إلى مسبب الحادث الأخير.
9:50 مساءً.
“…أقر بذلك.” أمال ديكولاين رأسه.
“غليثيون من عائلة إلياد.”
لم يستطع حتى أن يقول أي شيء. تم استنزاف المانا بالفعل ، واستهلك هذا المكوك المجنون طاقته المنهكة بالفعل أكثر.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.
“…همم” أطلق بريمين تنهيدة صغيرة. كانت تعرف فيرون.
السبب الوحيد الذي جعله يحافظ على حواسه الآن هو [شخصيته] الفريدة.
“وصل رئيس عائلة يوكلاين”
“اهدأ يا ديكولاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.
“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.
ومع ذلك ، كان أفضل ساحر في القارة هو يوكلاين. بغض النظر عما قاله المجتمع الراقي عنه ، لم يكن هناك شك في أنه كان في القمة.
ديكولاين اختفى بالفعل.
“منذ أن وصل الجميع من الاثني عشر عائلة تقليدية و ثمان عائلات جديدة ، سنبدأ الآن مؤتمر بيرشت”
لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.
بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.
إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
