خلف العباءة (2)
62 – خلف العباءة (2)
كانت شيلا خادمة في وسام الغراب الأبيض ، كانت تخدم فرسان الهيكل أثناء تدريبها. على وجه الدقة ، كانت جنديًا عاديًا ، ومع ذلك كانت تقطع رأس فرسان الهيكل بسيفها عندما كان من المفترض أن تخدم فرسان الهيكل. كان وجهها مغطى بالدماء والدموع.
حطم ديلموند الموتى الأحياء إلى ما لا نهاية. لقد قطع أكبر عدد ممكن من الموتى الأحياء بغض النظر عمن اعتادوا أن يكونوا عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة – كان بعضهم من عامة الناس الذين اعتادوا القيادة والإدارة حتى يوم أمس ، ومع ذلك كانوا لا يزالون رفاقه الذين قاتلوا معه جنبًا إلى جنب ، وكان بعضهم فرسانًا صغارًا دربهم بنفسه.
كان ديلموند قادرًا على معرفة ما هو الخطأ في أنيا ، فنظرًا لأنها تدربت على استحضار الأرواح لم تكن قادرة على التعامل مع الصدمة المفاجئة من مثل هذه المواجهة الوثيقة مع إله الموت. على عكس عامة الناس الذين لم يتمكنوا إلا من رؤية الظلام والجثث أمام أعينهم ، فلقد شعرت أنيا بالقيامة وكذلك حركة الموتى ، وحتى شعرت بقوة نيجراتو منتشرة في جميع أنحاء المدينة بكل جسدها.
فعلى الرغم من أن ديلموند وجد أن الموتى الأحياء مريبون في البداية إلا أنه أصبح الآن على دراية كافية بهم حتى أنه يأخذ قيلولة بجانبهم دون أي مشكلة.
“انها ميؤوس منها.”
“… إذا كان لديك بعض الإيمان بي ، فستكون نقرة جيدة كافية لإيقاظي ، سيدي ديلموند. قالت أنيا مازحة “أستطيع أن أشعر بعمق عدم ثقتك بي من يدك”.
لم يعتقد أبدًا أن الموتى الأحياء سيكونون أعداءه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، هل كنا يومًا في وضع يبعث على الأمل؟ نحن جزء من جماعة الفرسان التي كانت تقاتل ضد الإمبراطورية منذ ما يقرب من خمسين عامًا بأقل من خمسين فارسًا ، قال ديلموند وهو يدير رأسه: “سيكون من السخف أن نستسلم الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجلبها ، يا ابن العاهرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء لقد كانوا هم أنفسهم أيضًا في شك بشأن هذا الوضع. لم يندم الفرسان من وسام هوجين مرة واحدة على الانضمام إلى وسام هوجين ، و لكن لم يسعهم إلا أن يشكوا في راس رود في مثل هذا الموقف المربك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى رأس أوندد بعد أن ضرب بمطرقة ديلموند. كان هذا أوندد خادمًا أرديًا اعتاد أن يسأل عما إذا كان بإمكانه أيضًا أن يصبح فارسًا حقيقيًا بمجرد أن يستعيد راس رود شرفه.
كلما قتل ديلموند ، كلما صار اكثر نشاطاً في ساحة المعركة ، ومع ذلك شعر ديلموند أن المطرقة أصبحت أثقل وأثقل لأنها غارقة في الدم. شعر بالحاجة إلى إسقاط المطرقة على الأرض والنوم على ظهره مستلقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” تقول ليس الوقت المناسب لنا لنتشاجر مع بعضنا البعض؟ كلنا رأينا ما فعله ذلك المرتد الشرير راس رود بأعيننا! وأنتم الغربان القذرة تأكلون رفاقي أحياء في هذا الظلام! وماذا تقول؟ الآن ليس وقت القتال؟ “
*(اوندد) = فارس موت =ميت حي ،شيء من خذا القبيل.
بدا الفرسان مرتبكين كما لو أنهم لم يفهموا ما كان يتحدث عنه ديلموند ، وبدا بعضهم خائفًا إلى حد ما.
“سيدي ديلموند ، هل أنت بخير؟” سأل أحد فرسان وسام هوجين بقلق عندما رأى ديلموند يلهث ويبدأ في التراجع.
حتى عندما اقتحم فرسان الهيكل هايفدن ، اعتقد تيس أنهم مجرد رياح عابرة ، تمامًا مثل عدد لا يحصى من الأشخاص الآخرين الذين زاروا هايفدن ، وعلى الرغم من أن تيس شهد على أولئك الذين عرف أنهم يذبحون ويقتلون في لحظة ، إلا أنه لم يكن يشك في أن هذا أيضًا سوف يمر – كان من المفترض أن يبقى مواطن من هايفدن مثله ويستمر في كسب عيشه في هايفدن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صادف ديلموند لحسن الحظ مجموعة من الناجين بينما كان يقاتل بضراوة.
“أرى أنك ما زلت على قيد الحياة وبصحة جيدة.”
“أنا بخير. قال ديلموند وهو يدفع الفارس للخلف إلى الأمام.
“أيها المرتدون القذرة! ماذا فعلتم جميعًا بحق الجحيم ؟! “
كان الفرسان يبحثون عن أنيا ، فمنذ وفاة راس الآن أصبح قبطان وسام هوجين هو أنيا.
كان تيس ، الذي عاد إلى الحياة ، سعيدًا بعودة سيد العالم القديم. تقيأ تيس دما ، وبحث عن قربان لسيده الجديد.
كان الفرسان يأملون أن يكون لدى أنيا حلول للخروج من هذا الوضع المأساوي ، باعتبار أنها قد تدربت على ايدي مستحضر الأرواح.
قطع “كارل” عدوًا آخر. عندما تم رش الدم عليه ، تذكر أحد الفرسان الذي تركه دون أن يقطعه. كان للفارس وجه مألوف بقي في ذكرياته الباهتة التي اختفت ببطء واختفت. لقد سار متجاوزًا الفارس لأنه كان لديه ذكرى أن الفارس كان يخدم نفس السيد مثله ذات مرة. ومع ذلك ، فقد شعر كما لو أنه ارتكب خطأ لسبب ما.
“أتساءل عما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ضربها فارس من الموتى على رقبتها.
ناد ديلموند اسمها عدة مرات ، و لكنه لم يتلق أي رد ، و على الرغم من أن أنيا كانت فارسًا ممتازًا ، إلا أنه كان من الطبيعي أن يعتقد ديلموند أنه سيكون من الصعب عليها البقاء حية في هذه الفوضى.
عندما شعر بإرادة السيد الذي كان يخدمه ، اتبع الإرادة. إذا لم يكن كذلك ، فقد خرج باحثًا عن أعداء سيده – كانت هذه هي الأفكار الوحيدة التي كانت لديه.
و في تلك اللحظة ،رأى ديلموند فارسًا يرتدي درعًا أبيض وهو يمشي.
“أرى أنك ما زلت على قيد الحياة وبصحة جيدة.”
برز درع فرسان الهيكل الأبيض حتى في الظلام ، و لم يتم العثور على خوذة ودرع تمبلر في أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ضربها فارس من الموتى على رقبتها.
“حسنًا ، إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت أنيا بدافع الفضول في كلمات ديلموند.
“يا هذا! لا تتجول بمفردك و … “
ذهب فارس الموتى باسم “كارل”. ، ومع ذلك فقد مضى وقت طويل منذ أن تذكر من هو. أشاد وسام هوجين بفرسان الموتى ووصفهم بكبارهم باحترام ، ولكن غرور كارل قد تلاشى واختفى منذ فترة طويلة.
فتح أحد فرسان وسام هوجين فمه ، و لكنه سرعان ما ابتلع كلماته التالية عندما رأى عيون فرسان الهيكل تغلي بالغضب.
كلما قتل ديلموند ، كلما صار اكثر نشاطاً في ساحة المعركة ، ومع ذلك شعر ديلموند أن المطرقة أصبحت أثقل وأثقل لأنها غارقة في الدم. شعر بالحاجة إلى إسقاط المطرقة على الأرض والنوم على ظهره مستلقيًا.
تورم خد أنيا باللون الأحمر. ارتجفت أنيا عندما تعرضت للضرب بسبب ذهولها ، ثم سرعان ما بصق الدم.
“أيها المرتدون القذرة! ماذا فعلتم جميعًا بحق الجحيم ؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، بدا الفرسان متحمسين لإيقافه.
صرخ فارس الهيكل على الفور في ديلموند كما لو كان مجنونًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء لقد كانوا هم أنفسهم أيضًا في شك بشأن هذا الوضع. لم يندم الفرسان من وسام هوجين مرة واحدة على الانضمام إلى وسام هوجين ، و لكن لم يسعهم إلا أن يشكوا في راس رود في مثل هذا الموقف المربك.
منعه فرسان وسام هوجين على عجل من الاقتراب من ديلموند ، و لكن الهيكل تجاهلهم تمامًا واستمر في محاولته لمهاجمة ديلموند.
“كفى! الآن ليس الوقت المناسب لنا للقتال مع بعضنا البعض! ” قال فارس من وسام هوجين.
مقارنة بالقوة اللامتناهية التي مُنحت لـ “كارل” ، لم تكن قوة إرادتها سوى عقبة تافهة مثل شبكة العنكبوت.
“كفى! الآن ليس الوقت المناسب لنا للقتال مع بعضنا البعض! ” قال فارس من وسام هوجين.
فتح أحد فرسان وسام هوجين فمه ، و لكنه سرعان ما ابتلع كلماته التالية عندما رأى عيون فرسان الهيكل تغلي بالغضب.
كلما قتل ديلموند ، كلما صار اكثر نشاطاً في ساحة المعركة ، ومع ذلك شعر ديلموند أن المطرقة أصبحت أثقل وأثقل لأنها غارقة في الدم. شعر بالحاجة إلى إسقاط المطرقة على الأرض والنوم على ظهره مستلقيًا.
” تقول ليس الوقت المناسب لنا لنتشاجر مع بعضنا البعض؟ كلنا رأينا ما فعله ذلك المرتد الشرير راس رود بأعيننا! وأنتم الغربان القذرة تأكلون رفاقي أحياء في هذا الظلام! وماذا تقول؟ الآن ليس وقت القتال؟ “
ومع ذلك ، عندما نهض كشاف جبل لوس الذي كان قد قتله بالفعل مرة أخرى ثم طعن بطنه بالسيف ، أدرك أنه هو الذي تم حمله في مهب الريح.
تُرك فرسان وسام هوجين بلا كلام. يمكنهم أن يفهموا لماذا يعتقد فرسان الهيكل ذلك.
فبعد كل شيء لقد كانوا هم أنفسهم أيضًا في شك بشأن هذا الوضع. لم يندم الفرسان من وسام هوجين مرة واحدة على الانضمام إلى وسام هوجين ، و لكن لم يسعهم إلا أن يشكوا في راس رود في مثل هذا الموقف المربك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتساءل عما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة.”
“أظهر ألوانك الحقيقية! يا عبدة الشيطان القذرون … “
تقدم وسام هوجين بمرح.
“انها ميؤوس منها.”
لم يستطع فارس الهيكل إنهاء كلماته ، فبصوت خافت ضعيف ضرب ديلموند رأس فرسان الهيكل بمطرقته. تناثر دماء فارس الهيكل على خدود فرسان وسام هوجين ، وركل ديلموند جسد فارس الهيكل بقدمه.
عندما أدرك ديلموند أنه الشخص الوحيد الذي سمع الصوت ، قرر التوجه في الاتجاه الذي أتى منه الصوت.
قال ديلموند: “دعونا نبدأ.
رفعت أنيا جسدها وهي تشتكي من اهتزاز أسنانها بعد صفعة ديلموند. ومع ذلك ، كان من الصعب عليها الوقوف بشكل صحيح وساقيها مرتعشتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر!
تبع فرسان وسام هوجين ديلموند بصمت دون أن ينبسوا ببنت شفة. كان بإمكان ديلموند قراءة الشكوك داخل نظرات الفرسان الصامتة ، و كان لدى ديلموند أيضًا العديد من الأسئلة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش رأس ديلموند فجأة عند سماع ذلك الصوت. ارتدى الفرسان وجوهًا مرتبكة في ديلموند يحدقون فجأة في الجانب الآخر من الظلام.
هل كان راس حقاً خادم الشيطان؟ هل كان حقا جزء من القوة التي كانت ضد جلالة الملك؟ هل كان السبب في أنه قاد رهبنة هوجين لتحويل كل هؤلاء الأبرياء إلى خدام الموت؟
تحدث ديلموند بصوت منخفض: “… أعرف ما تفكر فيه جميعًا”. “أعتقد أن شكوككم عادلة ومعقولة. سيكون من الكذب أن تقول إن شكوككم لا أساس لها من الصحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجود نيجراتو يجعل من الصعب عليك حتى التحرك؟”
بدا الفرسان مرتبكين كما لو أنهم لم يفهموا ما كان يتحدث عنه ديلموند ، وبدا بعضهم خائفًا إلى حد ما.
“سيدي ديلموند.”
“لكن تذكر دائمًا شيئًا واحدًا – تذكر سبب انضمامك إلى وسام هوجين.”
رفعت أنيا جسدها وهي تشتكي من اهتزاز أسنانها بعد صفعة ديلموند. ومع ذلك ، كان من الصعب عليها الوقوف بشكل صحيح وساقيها مرتعشتين.
– شيء اخترق رأسه.
أومأ جميع فرسان هوجين برأسهم على كلمات ديلموند.
هؤلاء الفرسان هم الذين انضموا إلى وسام هوجين بعد أن واجهوا حوادث غير معقولة سببتها الكنيسة الإمبراطورية. اختلفت أسبابهم ، فلقد انضم البعض لأن الكنيسة ذبحت عائلاتهم بينما انضم البعض الآخر لأن الكنيسة سلبت ثرواتهم كلها وانضم آخرون بسبب التعذيب الجائر والتمييز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر!
لم يخجل ترتيب هوجين أبدًا في هذا الصدد حتى الآن.
“مات الكثير ، الكثير حق-حقا، كثير ، كثير …بسبب إله الموت …”
شعر ديلموند بالعزيمة تعود على خطى الفرسان. على الرغم من أن ديلموند قد أراح الفرسان ، إلا أنه كان لديه أيضًا نظرة قاتمة على وجهه. انطلاقا من رد فعل فرسان الهيكل ، بدا أنه من الصعب طلب تعاونهم.
كان ديلموند قادرًا على معرفة ما هو الخطأ في أنيا ، فنظرًا لأنها تدربت على استحضار الأرواح لم تكن قادرة على التعامل مع الصدمة المفاجئة من مثل هذه المواجهة الوثيقة مع إله الموت. على عكس عامة الناس الذين لم يتمكنوا إلا من رؤية الظلام والجثث أمام أعينهم ، فلقد شعرت أنيا بالقيامة وكذلك حركة الموتى ، وحتى شعرت بقوة نيجراتو منتشرة في جميع أنحاء المدينة بكل جسدها.
“ما لم أتمكن من العثور على أنيا في أقرب وقت ممكن …”
” تقول ليس الوقت المناسب لنا لنتشاجر مع بعضنا البعض؟ كلنا رأينا ما فعله ذلك المرتد الشرير راس رود بأعيننا! وأنتم الغربان القذرة تأكلون رفاقي أحياء في هذا الظلام! وماذا تقول؟ الآن ليس وقت القتال؟ “
『دلموند.
قالت شيلا لنفسها مرارًا وتكرارًا أن فرسان الهيكل لن يموتوا أبدًا بسبب مثل هذه الإصابة البسيطة ،و لكن ما كان يحدث أمام عينيها كان صحيحًا أكثر من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ تيس جنبًا إلى جنب مع العديد من الأيتام الآخرين ، ولم يكن لديه أي تخيلات بشأن والديه لهذا السبب ؛ لم يؤمن إلا بخنجره القديم الذي نحته بمفرده منذ وقت طويل.
ارتعش رأس ديلموند فجأة عند سماع ذلك الصوت. ارتدى الفرسان وجوهًا مرتبكة في ديلموند يحدقون فجأة في الجانب الآخر من الظلام.
عاد جوان.
“هل كل شيء على ما يرام يا سيدي ديلموند؟”
“أظهر ألوانك الحقيقية! يا عبدة الشيطان القذرون … “
عندما أدرك ديلموند أنه الشخص الوحيد الذي سمع الصوت ، قرر التوجه في الاتجاه الذي أتى منه الصوت.
“ألم تسمعوا يا رفاق صوتًا ينادي باسمي الآن؟”
بدا الفرسان مرتبكين كما لو أنهم لم يفهموا ما كان يتحدث عنه ديلموند ، وبدا بعضهم خائفًا إلى حد ما.
“ما لم أتمكن من العثور على أنيا في أقرب وقت ممكن …”
عندما أدرك ديلموند أنه الشخص الوحيد الذي سمع الصوت ، قرر التوجه في الاتجاه الذي أتى منه الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، بدا الفرسان متحمسين لإيقافه.
ومع ذلك ، عندما نهض كشاف جبل لوس الذي كان قد قتله بالفعل مرة أخرى ثم طعن بطنه بالسيف ، أدرك أنه هو الذي تم حمله في مهب الريح.
“من فضلك انتظر سيدي ديلموند. ربما سمعت همسة غير مقدسة ، وهناك فخ من نوع ما … “
أنابيل قال ديلموند فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ تيس جنبًا إلى جنب مع العديد من الأيتام الآخرين ، ولم يكن لديه أي تخيلات بشأن والديه لهذا السبب ؛ لم يؤمن إلا بخنجره القديم الذي نحته بمفرده منذ وقت طويل.
اشتعلت النيران من سيف قصير طعن في رأسه ، وانفجرت جمجمة كارل وتناثرت في كل مكان. احترقت النيران على القطع المتناثرة من الجمجمة ، وأكلت بقية جسد “كارل”.
بعد مرور بعض الوقت وجد ديلموند أنيا ترتجف في حفرة ضحلة. اقترب ديلموند على عجل من أنيا وفحصت حالتها.
“لكن تذكر دائمًا شيئًا واحدًا – تذكر سبب انضمامك إلى وسام هوجين.”
كان اتساع حدقة عين أنيا يرتجفان بلا توقف ، و لكن يبدو أنها لم تتأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، هل كنا يومًا في وضع يبعث على الأمل؟ نحن جزء من جماعة الفرسان التي كانت تقاتل ضد الإمبراطورية منذ ما يقرب من خمسين عامًا بأقل من خمسين فارسًا ، قال ديلموند وهو يدير رأسه: “سيكون من السخف أن نستسلم الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب “كارل” ، رفع الأعداء سيوفهم. قسم “كارل” على الفور أقرب عدو إلى نصفين عندها اندلع الصراخ والصراخ هاجمه الفارس الذي يستخدم المطرقة. كانت ضربة شرسة ،و لكن قوة الفارس كانت ضعيفة للغاية.
“أنابيل! إتبع حسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تورم خد أنيا باللون الأحمر. ارتجفت أنيا عندما تعرضت للضرب بسبب ذهولها ، ثم سرعان ما بصق الدم.
“مات الكثير ، الكثير حق-حقا، كثير ، كثير …بسبب إله الموت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوان!”
كان ديلموند قادرًا على معرفة ما هو الخطأ في أنيا ، فنظرًا لأنها تدربت على استحضار الأرواح لم تكن قادرة على التعامل مع الصدمة المفاجئة من مثل هذه المواجهة الوثيقة مع إله الموت. على عكس عامة الناس الذين لم يتمكنوا إلا من رؤية الظلام والجثث أمام أعينهم ، فلقد شعرت أنيا بالقيامة وكذلك حركة الموتى ، وحتى شعرت بقوة نيجراتو منتشرة في جميع أنحاء المدينة بكل جسدها.
تحدث ديلموند بصوت منخفض: “… أعرف ما تفكر فيه جميعًا”. “أعتقد أن شكوككم عادلة ومعقولة. سيكون من الكذب أن تقول إن شكوككم لا أساس لها من الصحة “.
اشتعلت النيران من سيف قصير طعن في رأسه ، وانفجرت جمجمة كارل وتناثرت في كل مكان. احترقت النيران على القطع المتناثرة من الجمجمة ، وأكلت بقية جسد “كارل”.
“الآلاف ، عشرات الآلاف … لا ، ليس هناك نهاية. تمتمت أنيا.
“حسنًا … لدينا بعض المشاكل. بادئ ذي بدء ، كنا إحدى مجموعات الأشخاص الأقرب إلى مركز قوة نيجراتو عندما توفي سيدي راس.
*(اوندد) = فارس موت =ميت حي ،شيء من خذا القبيل.
“الأرقام لا تهم. منذ متى كنا نحسب الأعداد عندما قاتلنا؟ استيقظِ!”
كانت شيلا خادمة في وسام الغراب الأبيض ، كانت تخدم فرسان الهيكل أثناء تدريبها. على وجه الدقة ، كانت جنديًا عاديًا ، ومع ذلك كانت تقطع رأس فرسان الهيكل بسيفها عندما كان من المفترض أن تخدم فرسان الهيكل. كان وجهها مغطى بالدماء والدموع.
صفع ديلموند خدي أنيا. ذهل الفرسان خلفه عندما رأوا كفًا بحجم المطرقة يصفع خد أنيا.
تبع فرسان وسام هوجين ديلموند بصمت دون أن ينبسوا ببنت شفة. كان بإمكان ديلموند قراءة الشكوك داخل نظرات الفرسان الصامتة ، و كان لدى ديلموند أيضًا العديد من الأسئلة في رأسه.
تورم خد أنيا باللون الأحمر. ارتجفت أنيا عندما تعرضت للضرب بسبب ذهولها ، ثم سرعان ما بصق الدم.
*تمبلر= فارس معبد = فارس هيكل
“… إذا كان لديك بعض الإيمان بي ، فستكون نقرة جيدة كافية لإيقاظي ، سيدي ديلموند. قالت أنيا مازحة “أستطيع أن أشعر بعمق عدم ثقتك بي من يدك”.
كان ديلموند قادرًا على معرفة ما هو الخطأ في أنيا ، فنظرًا لأنها تدربت على استحضار الأرواح لم تكن قادرة على التعامل مع الصدمة المفاجئة من مثل هذه المواجهة الوثيقة مع إله الموت. على عكس عامة الناس الذين لم يتمكنوا إلا من رؤية الظلام والجثث أمام أعينهم ، فلقد شعرت أنيا بالقيامة وكذلك حركة الموتى ، وحتى شعرت بقوة نيجراتو منتشرة في جميع أنحاء المدينة بكل جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب “كارل” ، رفع الأعداء سيوفهم. قسم “كارل” على الفور أقرب عدو إلى نصفين عندها اندلع الصراخ والصراخ هاجمه الفارس الذي يستخدم المطرقة. كانت ضربة شرسة ،و لكن قوة الفارس كانت ضعيفة للغاية.
“شكرا لله ، لقد عدت! لن أقول أي شيء حتى لو طعنتني بسيفك في المرة القادمة التي أكون فيها في حالة مماثلة ، لذلك دعونا ننتقل الآن “.
“من فضلك انتظر سيدي ديلموند. ربما سمعت همسة غير مقدسة ، وهناك فخ من نوع ما … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت أنيا جسدها وهي تشتكي من اهتزاز أسنانها بعد صفعة ديلموند. ومع ذلك ، كان من الصعب عليها الوقوف بشكل صحيح وساقيها مرتعشتين.
عاد جسد تمبلر إلى الارتفاع مرة أخرى بعد وقت قصير من وفاته. أدركت شيلا أن الوقت قد فات عندما نظرت إلى العيون شديدة السواد لتمبلر الذي يقترب.
“يا هذا! لا تتجول بمفردك و … “
“هل وجود نيجراتو يجعل من الصعب عليك حتى التحرك؟”
“سيدي ديلموند.”
ناد ديلموند اسمها عدة مرات ، و لكنه لم يتلق أي رد ، و على الرغم من أن أنيا كانت فارسًا ممتازًا ، إلا أنه كان من الطبيعي أن يعتقد ديلموند أنه سيكون من الصعب عليها البقاء حية في هذه الفوضى.
“لا. يبدو أنني أصبت بارتجاج من صفعتك. الرجاء مساعدتي في الوقوف “.
بدأ ديلموند يمشي مع أنيا وهو على ظهرها ، ولم تهتم أنيا بالرفض.
عندما شعر بإرادة السيد الذي كان يخدمه ، اتبع الإرادة. إذا لم يكن كذلك ، فقد خرج باحثًا عن أعداء سيده – كانت هذه هي الأفكار الوحيدة التي كانت لديه.
62 – خلف العباءة (2)
“اسمحوا لي أن أعرف إذا كنت تشعر بأي شيء أو تعرف الاتجاه الذي يجب أن تسلكه المكلن مظلم جدًا لدرجة أنني لا أستطيع تحديد الطريق الذي يجب أن أسلكه “.
62 – خلف العباءة (2)
حتى عندما اقتحم فرسان الهيكل هايفدن ، اعتقد تيس أنهم مجرد رياح عابرة ، تمامًا مثل عدد لا يحصى من الأشخاص الآخرين الذين زاروا هايفدن ، وعلى الرغم من أن تيس شهد على أولئك الذين عرف أنهم يذبحون ويقتلون في لحظة ، إلا أنه لم يكن يشك في أن هذا أيضًا سوف يمر – كان من المفترض أن يبقى مواطن من هايفدن مثله ويستمر في كسب عيشه في هايفدن .
“حسنًا ، إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت أنيا بدافع الفضول في كلمات ديلموند.
“في أي مكان خارج هذا الجحيم ، من الواضح. كنت أرغب ذات مرة في القتال من أجل وسام هوجين حتى في الحياة الآخرة ، و لكن هذا لم يكن ما أريده “.
برز درع فرسان الهيكل الأبيض حتى في الظلام ، و لم يتم العثور على خوذة ودرع تمبلر في أي مكان.
“ما هذا الجحيم؟”
تبع فرسان وسام هوجين ديلموند بصمت دون أن ينبسوا ببنت شفة. كان بإمكان ديلموند قراءة الشكوك داخل نظرات الفرسان الصامتة ، و كان لدى ديلموند أيضًا العديد من الأسئلة في رأسه.
كان ديلموند قادرًا على معرفة ما هو الخطأ في أنيا ، فنظرًا لأنها تدربت على استحضار الأرواح لم تكن قادرة على التعامل مع الصدمة المفاجئة من مثل هذه المواجهة الوثيقة مع إله الموت. على عكس عامة الناس الذين لم يتمكنوا إلا من رؤية الظلام والجثث أمام أعينهم ، فلقد شعرت أنيا بالقيامة وكذلك حركة الموتى ، وحتى شعرت بقوة نيجراتو منتشرة في جميع أنحاء المدينة بكل جسدها.
“هل هناك أي مشكلة في ذلك؟”
“ما هذا الجحيم؟”
“حسنًا … لدينا بعض المشاكل. بادئ ذي بدء ، كنا إحدى مجموعات الأشخاص الأقرب إلى مركز قوة نيجراتو عندما توفي سيدي راس.
ثانيًا ، طرق الهروب من هنا محاطة بـ 17382 أوندد.
رفع “كارل” سيفه وحاول القضاء على الفارس الذي يستخدم المطرقة عندها –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى رأس أوندد بعد أن ضرب بمطرقة ديلموند. كان هذا أوندد خادمًا أرديًا اعتاد أن يسأل عما إذا كان بإمكانه أيضًا أن يصبح فارسًا حقيقيًا بمجرد أن يستعيد راس رود شرفه.
ثالثًا ، حتى لو لم تكن هناك عقبات ، فإن نيغراتو سينزل حتى قبل أن نتمكن من الخروج من هنا. وأخيرًا ، فإن الرياح المفاجئة التي تهب من الجحيم والتي سببها نيغراتو تستعد للهبوط تعمل على ترقية العديد من الزومبي العادي إلى أوندد ذي مرتبة عالية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجود نيجراتو يجعل من الصعب عليك حتى التحرك؟”
أدرك ديلموند ما كانت تشير إليه أنيا ، فعليه ببساطة أن يضعها في كلمات.
كان تيس ، الذي عاد إلى الحياة ، سعيدًا بعودة سيد العالم القديم. تقيأ تيس دما ، وبحث عن قربان لسيده الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انها ميؤوس منها.”
كان الفرسان يبحثون عن أنيا ، فمنذ وفاة راس الآن أصبح قبطان وسام هوجين هو أنيا.
“نعم ، إنه ميؤوس منه.”
حطم ديلموند الموتى الأحياء إلى ما لا نهاية. لقد قطع أكبر عدد ممكن من الموتى الأحياء بغض النظر عمن اعتادوا أن يكونوا عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة – كان بعضهم من عامة الناس الذين اعتادوا القيادة والإدارة حتى يوم أمس ، ومع ذلك كانوا لا يزالون رفاقه الذين قاتلوا معه جنبًا إلى جنب ، وكان بعضهم فرسانًا صغارًا دربهم بنفسه.
“ألم تسمعوا يا رفاق صوتًا ينادي باسمي الآن؟”
تخلى ديلموند عن الهروب في الحال ، ومع ذلك لم يكن من النوع الذي يجلس ويبكي مثل الأطفال لمجرد أنه كان في وضع ميؤوس منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ضربها فارس من الموتى على رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني ، هل كنا يومًا في وضع يبعث على الأمل؟ نحن جزء من جماعة الفرسان التي كانت تقاتل ضد الإمبراطورية منذ ما يقرب من خمسين عامًا بأقل من خمسين فارسًا ، قال ديلموند وهو يدير رأسه: “سيكون من السخف أن نستسلم الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكننا الجري ، لكن إذا قررنا القتال ، يجب أن نفوز”.
“سيدي ديلموند.”
لم يكن لديها خيار سوى قطع رأس فرسان الهيكل لحماية رقبتها من التعرض للعض. عندما قطعت رأس تمبلر أخيرًا ، تنهدت شيلا بارتياح.
تقدم وسام هوجين بمرح.
“يمكننا الجري ، لكن إذا قررنا القتال ، يجب أن نفوز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفع ديلموند خدي أنيا. ذهل الفرسان خلفه عندما رأوا كفًا بحجم المطرقة يصفع خد أنيا.
***
“شكرا لله ، لقد عدت! لن أقول أي شيء حتى لو طعنتني بسيفك في المرة القادمة التي أكون فيها في حالة مماثلة ، لذلك دعونا ننتقل الآن “.
ولد تيس ونشأ في هايفدن طوال حياته. كان من الصعب العثور على مواطن من هايفدن مثله. بعد كل الأشخاص ذوي الخلفيات المجهولة غالبًا ما يدخلون هايفدن كما لو كانت الرياح تحملهم ، ويتركون بسرعة. لم يكن يعرف والديه ، و لكنه تخيلهم ليكونوا أحد الأشخاص المجهولين الذين تحملهم الريح إلى هايفدن مثل كثيرين آخرين.
قالت شيلا لنفسها مرارًا وتكرارًا أن فرسان الهيكل لن يموتوا أبدًا بسبب مثل هذه الإصابة البسيطة ،و لكن ما كان يحدث أمام عينيها كان صحيحًا أكثر من أي وقت مضى.
“أتساءل عما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة.”
نشأ تيس جنبًا إلى جنب مع العديد من الأيتام الآخرين ، ولم يكن لديه أي تخيلات بشأن والديه لهذا السبب ؛ لم يؤمن إلا بخنجره القديم الذي نحته بمفرده منذ وقت طويل.
كان الفرسان يأملون أن يكون لدى أنيا حلول للخروج من هذا الوضع المأساوي ، باعتبار أنها قد تدربت على ايدي مستحضر الأرواح.
حتى عندما اقتحم فرسان الهيكل هايفدن ، اعتقد تيس أنهم مجرد رياح عابرة ، تمامًا مثل عدد لا يحصى من الأشخاص الآخرين الذين زاروا هايفدن ، وعلى الرغم من أن تيس شهد على أولئك الذين عرف أنهم يذبحون ويقتلون في لحظة ، إلا أنه لم يكن يشك في أن هذا أيضًا سوف يمر – كان من المفترض أن يبقى مواطن من هايفدن مثله ويستمر في كسب عيشه في هايفدن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان الهيكل قد مات بالفعل منذ فترة بسبب ظهور أوندد فجأة يعض عن رقبتة أحد الفرسان ، ولهث الفارس وهو ينزف ، وتوفي في أقل من عشر ثوان.
ومع ذلك ، عندما نهض كشاف جبل لوس الذي كان قد قتله بالفعل مرة أخرى ثم طعن بطنه بالسيف ، أدرك أنه هو الذي تم حمله في مهب الريح.
“حسنًا ، إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت أنيا بدافع الفضول في كلمات ديلموند.
كان تيس ، الذي عاد إلى الحياة ، سعيدًا بعودة سيد العالم القديم. تقيأ تيس دما ، وبحث عن قربان لسيده الجديد.
كان اتساع حدقة عين أنيا يرتجفان بلا توقف ، و لكن يبدو أنها لم تتأذى.
كانت شيلا خادمة في وسام الغراب الأبيض ، كانت تخدم فرسان الهيكل أثناء تدريبها. على وجه الدقة ، كانت جنديًا عاديًا ، ومع ذلك كانت تقطع رأس فرسان الهيكل بسيفها عندما كان من المفترض أن تخدم فرسان الهيكل. كان وجهها مغطى بالدماء والدموع.
الذي حطم “كارل” داس على جسده المتبقي وسحقه.
في الواقع ، كان الهيكل قد مات بالفعل منذ فترة بسبب ظهور أوندد فجأة يعض عن رقبتة أحد الفرسان ، ولهث الفارس وهو ينزف ، وتوفي في أقل من عشر ثوان.
“اسمحوا لي أن أعرف إذا كنت تشعر بأي شيء أو تعرف الاتجاه الذي يجب أن تسلكه المكلن مظلم جدًا لدرجة أنني لا أستطيع تحديد الطريق الذي يجب أن أسلكه “.
قالت شيلا لنفسها مرارًا وتكرارًا أن فرسان الهيكل لن يموتوا أبدًا بسبب مثل هذه الإصابة البسيطة ،و لكن ما كان يحدث أمام عينيها كان صحيحًا أكثر من أي وقت مضى.
عاد جسد تمبلر إلى الارتفاع مرة أخرى بعد وقت قصير من وفاته. أدركت شيلا أن الوقت قد فات عندما نظرت إلى العيون شديدة السواد لتمبلر الذي يقترب.
*(اوندد) = فارس موت =ميت حي ،شيء من خذا القبيل.
لم يكن لديها خيار سوى قطع رأس فرسان الهيكل لحماية رقبتها من التعرض للعض. عندما قطعت رأس تمبلر أخيرًا ، تنهدت شيلا بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها المرتدون القذرة! ماذا فعلتم جميعًا بحق الجحيم ؟! “
*تمبلر= فارس معبد = فارس هيكل
“نعم ، إنه ميؤوس منه.”
في تلك اللحظة ضربها فارس من الموتى على رقبتها.
كانت شيلا خادمة في وسام الغراب الأبيض ، كانت تخدم فرسان الهيكل أثناء تدريبها. على وجه الدقة ، كانت جنديًا عاديًا ، ومع ذلك كانت تقطع رأس فرسان الهيكل بسيفها عندما كان من المفترض أن تخدم فرسان الهيكل. كان وجهها مغطى بالدماء والدموع.
ذهب فارس الموتى باسم “كارل”. ، ومع ذلك فقد مضى وقت طويل منذ أن تذكر من هو. أشاد وسام هوجين بفرسان الموتى ووصفهم بكبارهم باحترام ، ولكن غرور كارل قد تلاشى واختفى منذ فترة طويلة.
بعد مرور بعض الوقت وجد ديلموند أنيا ترتجف في حفرة ضحلة. اقترب ديلموند على عجل من أنيا وفحصت حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شعر بإرادة السيد الذي كان يخدمه ، اتبع الإرادة. إذا لم يكن كذلك ، فقد خرج باحثًا عن أعداء سيده – كانت هذه هي الأفكار الوحيدة التي كانت لديه.
“مات الكثير ، الكثير حق-حقا، كثير ، كثير …بسبب إله الموت …”
قطع “كارل” عدوًا آخر. عندما تم رش الدم عليه ، تذكر أحد الفرسان الذي تركه دون أن يقطعه. كان للفارس وجه مألوف بقي في ذكرياته الباهتة التي اختفت ببطء واختفت. لقد سار متجاوزًا الفارس لأنه كان لديه ذكرى أن الفارس كان يخدم نفس السيد مثله ذات مرة. ومع ذلك ، فقد شعر كما لو أنه ارتكب خطأ لسبب ما.
لم يستطع فارس الهيكل إنهاء كلماته ، فبصوت خافت ضعيف ضرب ديلموند رأس فرسان الهيكل بمطرقته. تناثر دماء فارس الهيكل على خدود فرسان وسام هوجين ، وركل ديلموند جسد فارس الهيكل بقدمه.
بعد ذلك ، اقترب شيء ما من “كارل” من وراء الظلام. كان وجهًا مألوفًا – كان الفارس الذي يستخدم المطرقة ، والذي لم يقطعه كارل سابقًا معتقدًا أن الوقت متأخرا أفضل من عدمه ، و اقترب “كارل” من الفارس ليقطعه هذه المرة.
عندما اقترب “كارل” ، رفع الأعداء سيوفهم. قسم “كارل” على الفور أقرب عدو إلى نصفين عندها اندلع الصراخ والصراخ هاجمه الفارس الذي يستخدم المطرقة. كانت ضربة شرسة ،و لكن قوة الفارس كانت ضعيفة للغاية.
“أيها المرتدون القذرة! ماذا فعلتم جميعًا بحق الجحيم ؟! “
“شكرا لله ، لقد عدت! لن أقول أي شيء حتى لو طعنتني بسيفك في المرة القادمة التي أكون فيها في حالة مماثلة ، لذلك دعونا ننتقل الآن “.
عندما كان “كارل” على وشك قطع الفارس بسهولة ، سيوقف مجهول كارل من القيام بذلك.
عندما شعر بإرادة السيد الذي كان يخدمه ، اتبع الإرادة. إذا لم يكن كذلك ، فقد خرج باحثًا عن أعداء سيده – كانت هذه هي الأفكار الوحيدة التي كانت لديه.
*(اوندد) = فارس موت =ميت حي ،شيء من خذا القبيل.
كانت امرأة تمارس إرادتها عليه ، ومع ذلك لم يكن ذلك كافيا للسيطرة عليه.
مقارنة بالقوة اللامتناهية التي مُنحت لـ “كارل” ، لم تكن قوة إرادتها سوى عقبة تافهة مثل شبكة العنكبوت.
لم يستطع فارس الهيكل إنهاء كلماته ، فبصوت خافت ضعيف ضرب ديلموند رأس فرسان الهيكل بمطرقته. تناثر دماء فارس الهيكل على خدود فرسان وسام هوجين ، وركل ديلموند جسد فارس الهيكل بقدمه.
رفع “كارل” سيفه وحاول القضاء على الفارس الذي يستخدم المطرقة عندها –
ولد تيس ونشأ في هايفدن طوال حياته. كان من الصعب العثور على مواطن من هايفدن مثله. بعد كل الأشخاص ذوي الخلفيات المجهولة غالبًا ما يدخلون هايفدن كما لو كانت الرياح تحملهم ، ويتركون بسرعة. لم يكن يعرف والديه ، و لكنه تخيلهم ليكونوا أحد الأشخاص المجهولين الذين تحملهم الريح إلى هايفدن مثل كثيرين آخرين.
كسر!
كانت شيلا خادمة في وسام الغراب الأبيض ، كانت تخدم فرسان الهيكل أثناء تدريبها. على وجه الدقة ، كانت جنديًا عاديًا ، ومع ذلك كانت تقطع رأس فرسان الهيكل بسيفها عندما كان من المفترض أن تخدم فرسان الهيكل. كان وجهها مغطى بالدماء والدموع.
– شيء اخترق رأسه.
اشتعلت النيران من سيف قصير طعن في رأسه ، وانفجرت جمجمة كارل وتناثرت في كل مكان. احترقت النيران على القطع المتناثرة من الجمجمة ، وأكلت بقية جسد “كارل”.
62 – خلف العباءة (2)
رفعت أنيا جسدها وهي تشتكي من اهتزاز أسنانها بعد صفعة ديلموند. ومع ذلك ، كان من الصعب عليها الوقوف بشكل صحيح وساقيها مرتعشتين.
الذي حطم “كارل” داس على جسده المتبقي وسحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ فارس الهيكل على الفور في ديلموند كما لو كان مجنونًا .
صادف ديلموند لحسن الحظ مجموعة من الناجين بينما كان يقاتل بضراوة.
“أرى أنك ما زلت على قيد الحياة وبصحة جيدة.”
ذهب فارس الموتى باسم “كارل”. ، ومع ذلك فقد مضى وقت طويل منذ أن تذكر من هو. أشاد وسام هوجين بفرسان الموتى ووصفهم بكبارهم باحترام ، ولكن غرور كارل قد تلاشى واختفى منذ فترة طويلة.
“جوان!”
عاد جوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
