الامتنان
استطاع نوح أن يفهم ما فعلته أمة أودريا لكنه لم يستطع معرفة السبب.
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
‘هل يتوقعون مني أن أساعدهم في المستقبل؟ ومع ذلك ، لا يمكنهم أن يعرفوا أنه كان بإمكاني الوصول إلى هذه المعلومات.’
قال الرجل تلك الكلمات الأخيرة قبل أن يستدير و يغادر الشارع الصغير حيث كانوا.
كان عقله مرتبكًا ، فمعرفة أن شعب أوديريا كان يحميه جعله يشعر بالغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بشكل حاسم نحو تلك الطاولة و جلس أمام المزارع ، حاولت عيناه التحقيق في مستوى زراعته لكن دون جدوى.
“هل يفعلون ذلك فقط بدافع حسن النية؟”
تعرف نوح على النبات الذي صنعه أثناء اختبار الدخول و فهم كيف أدركت تلك المنظمة وجوده.
هذا الاحتمال جعله أكثر حيرة.
سأل.
كان معتادًا على الأشخاص الذين يحاولون استغلاله ، لكن اللطف الخالص كان شيئًا اختبره مرات قليلة جدًا في حياته الثانية.
كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
“إذا كان هذا حقًا لطفًا ، فماذا أفعل؟”
لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.
بالعودة إلى أمة أودريا ، قاتل معها ، و تمكن من تحريرها من براثن الإمبراطورية ، تلك كانت الأشياء التي يمكن أن يفعلها الشخص الصالح.
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
ومع ذلك ، كان للإمبراطورية حاكم ، لا يهم الخير و الشر أمام مثل هذا الكيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.
ليس الأمر أن نوح لم يرغب في مساعدة هذا البلد ، فقد عومل معاملة حسنة هناك كما أن هذه المعلومات قد ولدت مسحة من الامتنان تجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”
ومع ذلك ، كانت حقيقة الأمور أنه كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية هارباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حتى لو أراد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”
مرة أخرى ، هاجمه الشعور بالعجز قبل أن يفرقه نوح بعزم متجدد.
“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”
“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”
ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.
والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.
لقد فشل نوح في الاختبار الأول ، الاختبار الذي يحمل بذرة العقل ، لذلك لم يفهم كيف يمكن لشخص ما أن يهتم به و لا كيف تمكن من الوصول إلى تلك المعلومات.
لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.
كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.
‘يوم ما…’
كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
تنهد وهو يضع تلك الأفكار في مؤخرة عقله.
ملأت رائحة النبيذ القوي و القيء الغرفة المتربة و لكن نوح لم يهتم بذلك كثيرًا ، فقد تركز اهتمامه على البحث عن الصديق الذي ذكره الرجل من قبل.
كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
داخل الحانة مظلم و معظم المزارعين هناك إما في حالة سكر أو يشخرون بصوت عالٍ على طاولاتهم.
شكل المبنى الذي ظهر فيه مسكنه أمام عينيه ، ودفعته الرغبة في الزراعة إلى تسريع خطواته و هو يسير نحو الباب الرئيسي.
حدق نوح في الرجل لفترة من الوقت قبل أن يهز رأسه و يشير ليقود الطريق.
ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.
تبع نوح الرجل لبضع دقائق حتى توقف أمام حانة سيئة المظهر.
“هل أنت زاك ، الشخص الذي شارك في اختبار دخول طائفة النهر المتدفق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”
استدار نوح فقط ليرى رجلاً بسيط المظهر يحدق فيه بوجه صارم.
“ألا تجدها جميلة؟”
“من يسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.
سأل.
‘إنه مجرد مزارع من المرتبة الثانية ، ليس تهديدًا.’
لم يكن نوح في حالة مزاجية جيدة ، فقد وضع الاكتشاف الأخير بعض الضغط عليه أراد تحسين قوته في أقصر وقت ممكن.
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
“أحد الأصدقاء كان مفتونًا بأدائك في اختبار الدخول ، إنه يود مقابلتك.”
‘الأداء في الاختبار؟ هل يتحدث عن شخصيتي؟’
أجاب الرجل.
استدار نوح فقط ليرى رجلاً بسيط المظهر يحدق فيه بوجه صارم.
‘الأداء في الاختبار؟ هل يتحدث عن شخصيتي؟’
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
لقد فشل نوح في الاختبار الأول ، الاختبار الذي يحمل بذرة العقل ، لذلك لم يفهم كيف يمكن لشخص ما أن يهتم به و لا كيف تمكن من الوصول إلى تلك المعلومات.
“ألا تجدها جميلة؟”
رأى أن نوح كان مترددًا ، استمر الرجل في الكلام.
كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
“أردت أن تدخل طائفة ، أليس كذلك؟ هذا الصديق يمكنه تحقيق ذلك ، فهو ينتمي إلى طائفة أيضًا.”
مرة أخرى ، هاجمه الشعور بالعجز قبل أن يفرقه نوح بعزم متجدد.
حدق نوح في الرجل لفترة من الوقت قبل أن يهز رأسه و يشير ليقود الطريق.
‘طائفة النهر المتدفق لها صلات بالعالم السفلي ! حسنًا ، ربما يكون الأمر عكس ذلك.’
‘إنه مجرد مزارع من المرتبة الثانية ، ليس تهديدًا.’
كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.
كان السبب في ثقته الشديدة هو أن الرجل الذي أمامه كان أضعف منه بشكل واضح ، وكان بإمكانه الهروب فقط إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت حقيقة الأمور أنه كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية هارباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حتى لو أراد ذلك.
أيضًا ، لم يكن لديه أي مخطط ، كان ينتظر فقط فرصة للظهور.
تعرف نوح على النبات الذي صنعه أثناء اختبار الدخول و فهم كيف أدركت تلك المنظمة وجوده.
“إنه يعرف اسمي وحقيقة أنني كنت أرغب في الانضمام إلى طائفة النهر المتدفق … لا يزال من المبكر القفز إلى الاستنتاجات ولكن هناك احتمال كبير أن يكون لديه صلات بالخلية.”
كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.
تم إجراء اختبار الدخول قبل أيام قليلة فقط لم يذكر نوح اسمه أثناء ذلك ، لم يكن ذلك مطلوبًا.
‘الأداء في الاختبار؟ هل يتحدث عن شخصيتي؟’
هذا يعني أن المنظمة التي تقف وراء الرجل كانت إما على علم بجميع الوافدين الجدد في الأرخبيل أو أنها حققت في أمر نوح في الأيام التي تلت الاختبار.
هذا الاحتمال جعله أكثر حيرة.
كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.
‘إنه مجرد مزارع من المرتبة الثانية ، ليس تهديدًا.’
تبع نوح الرجل لبضع دقائق حتى توقف أمام حانة سيئة المظهر.
كان السبب في ثقته الشديدة هو أن الرجل الذي أمامه كان أضعف منه بشكل واضح ، وكان بإمكانه الهروب فقط إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.
“لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”
“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”
قال الرجل تلك الكلمات الأخيرة قبل أن يستدير و يغادر الشارع الصغير حيث كانوا.
كان السبب في ثقته الشديدة هو أن الرجل الذي أمامه كان أضعف منه بشكل واضح ، وكان بإمكانه الهروب فقط إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.
“كيف سأتعرف عليه؟”
ومع ذلك ، كان للإمبراطورية حاكم ، لا يهم الخير و الشر أمام مثل هذا الكيان.
سأل نوح لكن الرجل لم يستدير ، في غضون ثوانٍ ، ترك خط بصره ، و اختفى وراء زاوية.
أجاب الرجل.
‘فرص وجود الخلية وراء هذا زادت فجأة.’
ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.
فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.
“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعرف اسمي وحقيقة أنني كنت أرغب في الانضمام إلى طائفة النهر المتدفق … لا يزال من المبكر القفز إلى الاستنتاجات ولكن هناك احتمال كبير أن يكون لديه صلات بالخلية.”
داخل الحانة مظلم و معظم المزارعين هناك إما في حالة سكر أو يشخرون بصوت عالٍ على طاولاتهم.
لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.
ملأت رائحة النبيذ القوي و القيء الغرفة المتربة و لكن نوح لم يهتم بذلك كثيرًا ، فقد تركز اهتمامه على البحث عن الصديق الذي ذكره الرجل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”
انبعث ضوء خافت من إحدى الطاولات الموجودة في نهاية الغرفة.
أجاب الرجل.
كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.
كان عقله مرتبكًا ، فمعرفة أن شعب أوديريا كان يحميه جعله يشعر بالغرابة.
تعرف نوح على النبات الذي صنعه أثناء اختبار الدخول و فهم كيف أدركت تلك المنظمة وجوده.
مرة أخرى ، هاجمه الشعور بالعجز قبل أن يفرقه نوح بعزم متجدد.
‘طائفة النهر المتدفق لها صلات بالعالم السفلي ! حسنًا ، ربما يكون الأمر عكس ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت حقيقة الأمور أنه كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية هارباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حتى لو أراد ذلك.
شخص مقنع يحدق باهتمام في النبات ، تم الكشف عن بعض ملامح وجهه من خلال الضوء الخافت للفروع لكن نوح لم يستطع معرفة ما إذا كان رجلاً أو امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يوم ما…’
سار بشكل حاسم نحو تلك الطاولة و جلس أمام المزارع ، حاولت عيناه التحقيق في مستوى زراعته لكن دون جدوى.
رأى أن نوح كان مترددًا ، استمر الرجل في الكلام.
تبع الصمت تلك اللحظة ، لن يكون نوح أول من يتكلم.
“إذا كان هذا حقًا لطفًا ، فماذا أفعل؟”
ثم فتح الرجل فمه للتحدث ، بدا أن صوته ينتمي إلى رجل في منتصف العمر يتمتع بجسد سليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.
“ألا تجدها جميلة؟”
مرة أخرى ، هاجمه الشعور بالعجز قبل أن يفرقه نوح بعزم متجدد.
ليس الأمر أن نوح لم يرغب في مساعدة هذا البلد ، فقد عومل معاملة حسنة هناك كما أن هذه المعلومات قد ولدت مسحة من الامتنان تجاهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
