الفصل الخامس - الجزء السابع - مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
سألت أكوا بارتباك.
في اللحظة التي تلقيت فيها تعويذة التعزيز من أكو، تم تحسين دقة ومدى سهامي، حيث أصابت الأهداف دون أن تفشل.
الفصل الخامس – الجزء السابع – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
داركنس، التي ربما ذاب دماغها، قالت بعض الهراء.
حدق هانز، وعيناه مفتوحتان على مصراعيها في دهشة، وبدأ بالنظر ذهابًا وايابًا بيني وبين مصدر المياه.
——————————————
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
تابعنا مطاردة هانز بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء شعوري بالارتياح.
بالمناسبة، كنا نركض ذهابًا وإيابًا دون توقف منذ فترة! ماذا حدث لأجازة الينابيع الساخنة؟ لم أتي هنا للتدريب. جئت إلى هنا للتعافي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…! يا له من سلايم لطيف! هذا مؤسف! لو أنه لم يكن سامًا، لأخذته للمنزل وجعلته حيواني الأليف! “
”كازوما! هذا السلايم سريع! ألا ينبغي أن تكون السلايم تلك الوحوش اللطيفة، الناعمة واللزجة التي تتحرك ببطء؟! “
يبدو أن أكوا امتلكت نفس انطباعي عن السلايم.
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
أو بالأحرى، كان من الغريب أن يكون السلايم واعيًا.
“ماذا، ما هذا؟ هل تمزح معي؟ ما هذه الدقة المرعبة؟ “
إذا كان الأمر كذلك، فأين كان دماغ هذا الرجل ؟!
“هانز سان، لن أدعك تدمر الينابيع الساخنة! سجن الكريستال الملعون! “
“أااهه؟”
“ تبًا!! أنا لا استطيع مجاراتك في القتال! “
“قنص!”
جمدت ويز الجزء السفلي من جسد هانز بتعويذتها. الآن، أصبح على بعد حوالي عشرة أمتار من آخر مصدر للمياه.
“ تبًا!! أنا لا استطيع مجاراتك في القتال! “
السلايم الذي تمتع بمقاومة سحرية عالية، وبمستوى يصل الى زعيم، كان في الوقت الحالي يتم إخضاعه بسهولة بواسطة ويز. كما هو متوقع من ليتش.
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
لكن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن!
“لا تزال ورقتي الرابحة موجودة! أنتِ ساذجة كما كنتِ في الماضي، ويز! “
الفصل الخامس – الجزء السابع – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
مزق هانز ذراعه اليمنى وألقاها في الينبوع الساخن.
وضعت أكوا كلتا يديها على وركيها مع ابتسامة مريحة على وجهها.
“أااهه؟”
“إيه؟ حس، حسنًا! “
راقب الجميع باستثناء هانز وأنا بلا حول ولا قوة أثناء طيران الذراع برمية جميلة مقوسة وكأنه رمى سهم من قوس ما نحو مصدر المياه.
صرخ هانز بغضب.
بالنسبة لي…
بمن فيهم هانز، كل شخص ما عداي اخرج صوت دهشة.
“قنص!”
سنستخدمها لرفع إحصائيات حظي!
سحبت قوسي واستخدمت القنص لضرب الذراع المحلقة في الهواء.
“قنص!”
“ماذا؟”
بالمناسبة، كنا نركض ذهابًا وإيابًا دون توقف منذ فترة! ماذا حدث لأجازة الينابيع الساخنة؟ لم أتي هنا للتدريب. جئت إلى هنا للتعافي!
حدق هانز، وعيناه مفتوحتان على مصراعيها في دهشة، وبدأ بالنظر ذهابًا وايابًا بيني وبين مصدر المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…! يا له من سلايم لطيف! هذا مؤسف! لو أنه لم يكن سامًا، لأخذته للمنزل وجعلته حيواني الأليف! “
مع صوت صرير أسنانه، مزق أجزاء من جسده السفلي وألقى بها بمصدر المياه.
لم أعد أشعر بالتوتر.
كانت دقة القنص تعتمد على خفة حركة المستخدم وحظه.
لقد قطعت فقط الجزء الذي يحتوي على المياه الملوثة.
ولكن بغض النظر عن مستوى حظي الكبير، لم أستطع التعامل مع هذا العدد الكبير من الأهداف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لي…
“أكوا، استخدمي هذا السحر الذي يحسن الحظ، ذلك الذي استخدمته أثناء لعبنا حجر ورقة مقص!”
“أكوا، استخدمي هذا السحر الذي يحسن الحظ، ذلك الذي استخدمته أثناء لعبنا حجر ورقة مقص!”
“إيه؟ حس، حسنًا! “
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
عندما اردنا تقرير من سيجلس في مقصورة الامتعة أثناء ركوب العربة، استخدمت أكوا تعويذة تسمى ‘ البركة ‘.
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
سنستخدمها لرفع إحصائيات حظي!
تمدد هذا السلايم إلى أن اصبح بحجم قصرنا.
“بركة!”
— ترجمة Mark Max —
“قنص!”
“لا تزال ورقتي الرابحة موجودة! أنتِ ساذجة كما كنتِ في الماضي، ويز! “
في اللحظة التي تلقيت فيها تعويذة التعزيز من أكو، تم تحسين دقة ومدى سهامي، حيث أصابت الأهداف دون أن تفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما، أسقطها، أسقطها الآن!”
عند رؤية هذا المشهد، تنهد الجميع باستثنائي انا وهانز بارتياح.
“إيه؟”
“ماذا، ما هذا؟ هل تمزح معي؟ ما هذه الدقة المرعبة؟ “
صرخ هانز بغضب.
صرخ هانز بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما، أسقطها، أسقطها الآن!”
أجابت ميجومين.
“إيه؟”
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
“أكوا، استخدمي هذا السحر الذي يحسن الحظ، ذلك الذي استخدمته أثناء لعبنا حجر ورقة مقص!”
“هيه، هل تمدحني أم تسخرين مني ؟!”
“قنص!”
تشاجرت مع ميجومين أثناء النظر إلى هانز المجمد.
بمن فيهم هانز، كل شخص ما عداي اخرج صوت دهشة.
لم أعد أشعر بالتوتر.
بالمناسبة، كنا نركض ذهابًا وإيابًا دون توقف منذ فترة! ماذا حدث لأجازة الينابيع الساخنة؟ لم أتي هنا للتدريب. جئت إلى هنا للتعافي!
بدلاً من عدم الشعور بالتوتر، كان الأمر أشبه بالإهمال.
هانز – كلا، السلايم المتحور الذي كان هانز −
كافح هانز بألم وهو يرمي جزءًا آخر من جسده …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اردنا تقرير من سيجلس في مقصورة الامتعة أثناء ركوب العربة، استخدمت أكوا تعويذة تسمى ‘ البركة ‘.
“كازوما، أسقطها، أسقطها الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما، أسقطها، أسقطها الآن!”
وضعت أكوا كلتا يديها على وركيها مع ابتسامة مريحة على وجهها.
كانت دقة القنص تعتمد على خفة حركة المستخدم وحظه.
“اتركِ الأمر ل…! … آه.”
تشاجرت مع ميجومين أثناء النظر إلى هانز المجمد.
“هاه؟ ما الأمر، كازوما؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”أكوا ساما! … ضوء سيبر*!! “
سألت أكوا بارتباك.
مع تفككه، سقطت أحدى أجزاء جسد هانز في الينابيع الساخنة.
“ماذا؟”
“إيه؟”
“ماذا، ما هذا؟ هل تمزح معي؟ ما هذه الدقة المرعبة؟ “
بمن فيهم هانز، كل شخص ما عداي اخرج صوت دهشة.
“أااهه؟”
“… نفذت مني الأسهم.”
“ماذا، ما هذا؟ هل تمزح معي؟ ما هذه الدقة المرعبة؟ “
“- وااه، وااااه!”
في اللحظة التي تلقيت فيها تعويذة التعزيز من أكو، تم تحسين دقة ومدى سهامي، حيث أصابت الأهداف دون أن تفشل.
هرعت أكوا إلى المصدر ووضعت يدها فيه.
“إيه؟ حس، حسنًا! “
“أكوا ساما، لا تفعلي ذلك! سقط جزء من جسد هانز سان في الينابيع الساخنة! هذا شيء مختلف عن التلوث السابق! “
“هانز سان، لن أدعك تدمر الينابيع الساخنة! سجن الكريستال الملعون! “
أكوا تجاهلت ويز ووضعت يدها في المياه دون أي تردد.
“كازوما، كا، كازوما …!”
“آه، هذا مؤلم، انه ساخن! شفاء! شفاء! ويز، ساعديني، أنبوب أخر مصدر للمياه سيتلوث! “
مزق هانز ذراعه اليمنى وألقاها في الينبوع الساخن.
تحملت أكوا المياه الساخنة وقامت بشفاء يدها بالسحر عندما طلبت المساعدة من ويز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اردنا تقرير من سيجلس في مقصورة الامتعة أثناء ركوب العربة، استخدمت أكوا تعويذة تسمى ‘ البركة ‘.
”أكوا ساما! … ضوء سيبر*!! “
تشاجرت مع ميجومين أثناء النظر إلى هانز المجمد.
( ضوء سيبر* تعويذة light of saber تمت ترجمتها بالمجلدات السابقة باسم نور صابر ولكن غيرت اسمها هنا. )
سنستخدمها لرفع إحصائيات حظي!
عندما رأت هذا المشهد، قطعت ويز الأنبوب إلى أجزاء صغيرة بيدها مستخدمة سحر الضوء.
تمدد هذا السلايم إلى أن اصبح بحجم قصرنا.
لقد قطعت فقط الجزء الذي يحتوي على المياه الملوثة.
سألت أكوا بارتباك.
في هذه الحالة، يمكن إصلاحه بغضون أيام قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن!
أثناء شعوري بالارتياح.
داركنس، التي ربما ذاب دماغها، قالت بعض الهراء.
سمعت صوت طقطقة قادم من هانز − صوت كسر شيء ما.
“آه، هذا مؤلم، انه ساخن! شفاء! شفاء! ويز، ساعديني، أنبوب أخر مصدر للمياه سيتلوث! “
“كازوما، كا، كازوما …!”
تمدد هذا السلايم إلى أن اصبح بحجم قصرنا.
أصدرت ميجومين صوتًا مخيفًا وهي تنظر اليه.
“ تبًا!! أنا لا استطيع مجاراتك في القتال! “
هانز – كلا، السلايم المتحور الذي كان هانز −
“إيه؟”
“هذا…! يا له من سلايم لطيف! هذا مؤسف! لو أنه لم يكن سامًا، لأخذته للمنزل وجعلته حيواني الأليف! “
“هاه؟ ما الأمر، كازوما؟ “
داركنس، التي ربما ذاب دماغها، قالت بعض الهراء.
سحبت قوسي واستخدمت القنص لضرب الذراع المحلقة في الهواء.
تمدد هذا السلايم إلى أن اصبح بحجم قصرنا.
“كازوما، كا، كازوما …!”
“هذا كبير للغاية − !”
وضعت أكوا كلتا يديها على وركيها مع ابتسامة مريحة على وجهها.
——————————————
سألت أكوا بارتباك.
كانت دقة القنص تعتمد على خفة حركة المستخدم وحظه.
— ترجمة Mark Max —
“ تبًا!! أنا لا استطيع مجاراتك في القتال! “
“- وااه، وااااه!”
أكوا تجاهلت ويز ووضعت يدها في المياه دون أي تردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
