بناء
بناء
عاد عابري الغبار الذين تحولوا إلى أرواح نارية إلى ما كانوا عليه في السابق. في تلك اللحظة ، ارتجف قلب سلف حارقي الغبار. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بقوة مختلفة تمامًا عن محيط الجوهر السماوي النجمي ولا تتناسب مع المجرة و تسافر بسرعة نحو قارتهم من الفرن الخامس.
لم يهتم سو مينغ بالوقت الذي يمر به. جثا على ركبتيه بجانب التابوت وحدق في والدته فيه. لقد شاهد للتو ، هذا كل ما فعله.
“إذا كان تحويل كون الثالوث القاحل الممتد إلى مكان يبنى من أجل الهاوية ونحت لغة الهاوية في الكون هو رغبتك … فسأستخدم حياتي كلها لتحقيق ذلك!” رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك الهواء في اتجاه التابوت. على الفور ، تحول الحجر الخامس إلى ضوء ذهبي وطار في يده
وتناثرت على المذبح ومن حوله بعض الحجارة المتلألئة بضوء ذهبي. تلك الحجارة … كانت الحجر الخامس الذي يحتاجه سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يلق نظرة عليهم. جثا بجانب التابوت كرجل هائم ترك جانب والدته لفترة طويلة ، وذات يوم عاد أخيرًا إلى المنزل ، لكنه لم يتمكن من رؤية والدته الطيبة تنتظره. بدلاً من ذلك ، كان الشيء الوحيد الذي قابله هو شاهد القبر.
نزلت الأرادات المتعددة حول سو مينغ من جميع أبعاد الفرن الخامس. ظهرت هذه الإرادات وتحولت إلى أرواح حية قوية لا حصر لها. في اللحظة التي ظهرت فيها ظلالهم ، نظروا إلى سو مينغ ، وثنوا ظهورهم معًا ، وانحنوا له!
ولد الحزن وتدفقت الدموع الذي لا يمكن إيقافها من الحب العائلي المشترك بين أولئك الذين من نفس الجسد والدم ، وهو حب لا ينتهي أبدًا. وشعر سو مينغ بذلك ، على الرغم من أنه عاش طوال حياته يتيمًا.
كان سلف اللهب يتقدم للأمام من خلال بُعد عندما رفع رأسه لينظر إلى السماء في حالة صدمة. هناك رأى السماء تهتز بعنف.
وقفت شو هوي بجانبه ، ثم جاءت بصمت إلى جانب سو مينغ وركع معه.
لم يتعاطف معهم كثيرًا.
بعد وقت طويل ، رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة عميقة على المرأة في التابوت قبل الوقوف ببطء.
في الوقت نفسه ، بعيدًا عن الفرن الخامس ، عادت القارة التي يعيش فيه حارقي الغبار منذ فترة طويلة إلى حالتها الأصلية ، ولكن في تلك اللحظة … ألقى جميع حارقي الغبار رؤوسهم للخلف وزأروا. تحولت أجسادهم من تلقاء أنفسهم وتحولت إلى أجساد أرواح النار.
” اعتقدت ذات مرة أنني يتيم بدون أم وأب. الوحيدين الذين بقوا بجانبي هم شيخي ، شياو هونغ ، وبعض زملائي الذين نشأوا معي ، “غمغم سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرن الخامس اعترف بسيده!”
بقيت شو هوي بجانبه واستمعت إليه بهدوء. كانت تعلم أن سو مينغ لم يكن بحاجة إلى شخص يتحدث معه في تلك اللحظة. ما يحتاجه هو مستمع.
ترددت صيحات مكتومة في الظلام ، وبلغ الجنون في العيون ذروته على الفور.
“بالنسبة لعشيرت ، كان بإمكاني النزول إلى الجنون. يمكنني أن آكل تلك الأعشاب ، حتى لو كان ذلك يعني التخلص من حياتي في هذه العملية. يمكنني أن أجعل نفسي أندفع خارج المنزل المختوم في منتصف جنوني. يمكنني القتال مع أفراد عشيرتي … أغنية شون في الماضي ما زلت أتذكرها حتى هذا التاريخ. قالت تونغ تونغ إنها ستخبرني بسر عندما أعود . ما زلت أتذكر ذلك … “كان هناك حنين في عيون سو مينغ ، إلى جانب الكرب.
في تلك اللحظة ، كان يقف على جبل. عندما كانت تصدر أصوات الانفجار ، وتتحرك الغيوم في السماء. بينما تحول العالم كله ، تغير تعبير تشو يو كاي بسرعة.
“لكن ذات يوم أدركت أن كل ذلك كان مزيفًا. لم يكن هناك جبل مظلم ، ولا عشيرة. حتى رفاق اللعب الذين نشأوا معي كانوا جزءًا من مخطط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك ، ربما كان سو مينغ قد عرف أنه كان باني الهاوية ، ولكن في أعماق قلبه ، لم يعترف أبدًا بهذه المكانة ، ولم يعترف أيضًا بأنه كان باني الهاوية. كل القصص التي سمعها كانت مجرد قصص.
“في الواقع ، لفترة طويلة لم أرغب في تصديق أن الفتاة التي كنت مفتونًا بها عندما كنت صغيرًا كانت أيضًا مزيفة …” ابتسم سو مينغ ، وبينما واصل الابتسام ، بدأ يضحك بصوت عالٍ.
“الحجر الخامس … ظهر حجر خامس آخر. انتزعه! علينا انتزاعه! ”
“القمة التاسعة هي منزل وجدته عندما ضعت . هذا صحيح ، لكن القدر أحب لعب الحيل وجعلني آتي إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة … فقط عندما كنت هنا ، علمت أن لدي أم … وأب. ” خفض سو مينغ رأسه. والدموع في عينيه ، حدق في المرأة في التابوت.
ترددت صيحات مكتومة في الظلام ، وبلغ الجنون في العيون ذروته على الفور.
“إذا كان تحويل كون الثالوث القاحل الممتد إلى مكان يبنى من أجل الهاوية ونحت لغة الهاوية في الكون هو رغبتك … فسأستخدم حياتي كلها لتحقيق ذلك!” رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك الهواء في اتجاه التابوت. على الفور ، تحول الحجر الخامس إلى ضوء ذهبي وطار في يده
جذور الفظيلة ، العرق الذي كان لديه أجساد الثعابين ورؤوس البشر فتح أعينهم داخل الكهف الكارستى الذي أقاموا فيه أيضًا. ترددت أصوات الهسهسة في الهواء ، وسرعان ما ملأت إرادة عظيمة الكوكب بأسره .
“في الماضي ، كنت أرغب في الذهاب إلى العالم الحقيقي الخامس للبحث عن سيدي ، ولكن الآن ، أريد أن أرى موطن بناة الهاوية … لأنني باني الهاوية!” لم يقل سو مينغ هذه الجملة بصوت عالٍ. بدلاً من ذلك ، صرخ بهذه الكلمات في قلبه بطريقة من شأنها أن تصدم السماء.
بعد وقت طويل ، رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة عميقة على المرأة في التابوت قبل الوقوف ببطء.
قبل ذلك ، ربما كان سو مينغ قد عرف أنه كان باني الهاوية ، ولكن في أعماق قلبه ، لم يعترف أبدًا بهذه المكانة ، ولم يعترف أيضًا بأنه كان باني الهاوية. كل القصص التي سمعها كانت مجرد قصص.
لم يتعاطف معهم كثيرًا.
لم يتعاطف معهم كثيرًا.
بمجرد أن تحول سلف حارقي إلى روح نار ، أشرق ضوء لامع في عينيه.
لكن الآن ، تغير كل شيء. صوت والدته والمشاهد في ذهن سو مينغ … كل هذه الأشياء تسببت في أنه لم يعد يشعر بأنه غير مألوف لمصطلح باني الهاوية. لم يعد شيئًا لا علاقة له به. لا يهم ما إذا كان التهديد من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة أو كلمات والدته ، كلها … تسببت في قيام سو مينغ … بأخذ زمام المبادرة والاعتراف بهويته باعتباره باني الهاوية لأول مرة.
كان لدى القس زي لونغ تعبير كئيب بشكل لا يصدق وهو يحدق في الجزيرة التي كانت على بعد آلاف الأمتار منه. في تلك الجزيرة كانت هناك شجرة ، وعلى تلك الشجرة كانت هناك فاكهة قرمزية.
في اللحظة التي فعل ذلك ، ارتجف الفرن الخامس بشراسة.
بعد وقت طويل ، رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة عميقة على المرأة في التابوت قبل الوقوف ببطء.
نزلت الأرادات المتعددة حول سو مينغ من جميع أبعاد الفرن الخامس. ظهرت هذه الإرادات وتحولت إلى أرواح حية قوية لا حصر لها. في اللحظة التي ظهرت فيها ظلالهم ، نظروا إلى سو مينغ ، وثنوا ظهورهم معًا ، وانحنوا له!
ولد الحزن وتدفقت الدموع الذي لا يمكن إيقافها من الحب العائلي المشترك بين أولئك الذين من نفس الجسد والدم ، وهو حب لا ينتهي أبدًا. وشعر سو مينغ بذلك ، على الرغم من أنه عاش طوال حياته يتيمًا.
من بين هذه الأرواح الحية كانت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم ، وبعض أرواح النار القوية ، والوحوش الشرسة بكل أنواع المظاهر الغريبة. انحنى كل منهم ، مما تسبب في ارتعاش كل أبعاد الفرن الخامس بشدة.
“إذا كان تحويل كون الثالوث القاحل الممتد إلى مكان يبنى من أجل الهاوية ونحت لغة الهاوية في الكون هو رغبتك … فسأستخدم حياتي كلها لتحقيق ذلك!” رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك الهواء في اتجاه التابوت. على الفور ، تحول الحجر الخامس إلى ضوء ذهبي وطار في يده
اندمجت إرادتهم معًا ، ومع الأرض التي كان سو مينغ مركزها ، شكلوا فرنًا ضخمًا وهميًا … في الفراغ!
في الوقت نفسه ، بعيدًا عن الفرن الخامس ، عادت القارة التي يعيش فيه حارقي الغبار منذ فترة طويلة إلى حالتها الأصلية ، ولكن في تلك اللحظة … ألقى جميع حارقي الغبار رؤوسهم للخلف وزأروا. تحولت أجسادهم من تلقاء أنفسهم وتحولت إلى أجساد أرواح النار.
كان الفرن شبه شفاف. تدفق الضوء منه وأحاط بسو مينغ ، مما جعله يبدو وكأنه تحول إلى مركز الفرن الوهمي. عندما سطعت موجات الضوء ، شعر سو مينغ باعتراف الفرن الخامس تجاهه. في تلك اللحظة ، لم تصدر أصوات هدير عالية جدًا ، ولم تكن هناك تغييرات هزت السماء والأرض. ومع ذلك ، عرف سو مينغ … أنه أصبح بالفعل سيد الفرن الخامس!
“في الماضي ، كنت أرغب في الذهاب إلى العالم الحقيقي الخامس للبحث عن سيدي ، ولكن الآن ، أريد أن أرى موطن بناة الهاوية … لأنني باني الهاوية!” لم يقل سو مينغ هذه الجملة بصوت عالٍ. بدلاً من ذلك ، صرخ بهذه الكلمات في قلبه بطريقة من شأنها أن تصدم السماء.
أثناء ارتجافه ، بدت جميع أبعاده وكأنها على وشك الانهيار. في اللحظة التي هبطت فيها إرادة الأرواح الحية ، شعر كل الناس في الفرن بالتغير الكبير ، لكنهم لم يعرفوا السبب وراء ذلك.
بقيت شو هوي بجانبه واستمعت إليه بهدوء. كانت تعلم أن سو مينغ لم يكن بحاجة إلى شخص يتحدث معه في تلك اللحظة. ما يحتاجه هو مستمع.
قام شوان شانغ بتثبيت يديه على الأرض بحيث يمكن تثبيت جسده في المكان ولن يتم امتصاصه بعيدًا بواسطة الدوامة الهائلة التي ظهرت فجأة في السماء.
كان الفرن شبه شفاف. تدفق الضوء منه وأحاط بسو مينغ ، مما جعله يبدو وكأنه تحول إلى مركز الفرن الوهمي. عندما سطعت موجات الضوء ، شعر سو مينغ باعتراف الفرن الخامس تجاهه. في تلك اللحظة ، لم تصدر أصوات هدير عالية جدًا ، ولم تكن هناك تغييرات هزت السماء والأرض. ومع ذلك ، عرف سو مينغ … أنه أصبح بالفعل سيد الفرن الخامس!
كان وجه هوا يو شاحبًا. وبينما كان يضحك بانفعال ، رقد في بحر من الزهور. كان جسده مدفونًا في الوحل ، وقد ذاب معظمه بالفعل في مغذيات لتغذية الحياة النباتية من حوله.
ارتعدت المجرة بينما استمر الضوء الذهبي في الانتشار في كل الاتجاهات. عندما وصل إلى مسافة لا يمكن رؤية نهاية لها ، ظهرت كارثة كبيرة يمكن أن تثير محيط الجوهر السماوي النجمي بأكمله …!
بجانبه كان السلف لونغ هاي. حدق في هوا يو بابتسامة ، وجسده ، الذي كان في الأصل مجرد روح وليدة ، أصبح الآن مغطى بتلات الزهور ، كما لو كان على وشك جمعه معًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منطقة عرق رونغ وو في قلب محيط الجوهر السماوي النجمي وكانت شديدة السواد. عندما انتشر وجود الحجر الخامس ، فتحت أزواج لا حصر لها من العيون في الظلام. كان بداخل كل منهم جنون مشابه لجنون وحش بري.
كان سلف اللهب يتقدم للأمام من خلال بُعد عندما رفع رأسه لينظر إلى السماء في حالة صدمة. هناك رأى السماء تهتز بعنف.
“هذا … الفرن الخامس يعترف بسيده! أيمكن أن يكون بيننا من هو باني الهاوية ؟! ”
كان لدى القس زي لونغ تعبير كئيب بشكل لا يصدق وهو يحدق في الجزيرة التي كانت على بعد آلاف الأمتار منه. في تلك الجزيرة كانت هناك شجرة ، وعلى تلك الشجرة كانت هناك فاكهة قرمزية.
لكن الآن ، تغير كل شيء. صوت والدته والمشاهد في ذهن سو مينغ … كل هذه الأشياء تسببت في أنه لم يعد يشعر بأنه غير مألوف لمصطلح باني الهاوية. لم يعد شيئًا لا علاقة له به. لا يهم ما إذا كان التهديد من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة أو كلمات والدته ، كلها … تسببت في قيام سو مينغ … بأخذ زمام المبادرة والاعتراف بهويته باعتباره باني الهاوية لأول مرة.
ولكن الآن ، عندما اهتزت الأرض وتمايلت الجبال في البعد ، انهارت الأرض و انهارت الشجرة.
“اعثر على هذا الوجود الذي لا يندمج مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، اعثر على الحجر الخامس … وأحضره إلي!” ……… Hijazi
إذا كان هناك شخص واحد من بين الناس يمكن أن يكون لديه فكرة بسيطة عما كان يحدث ، فسيكون … تشو يو كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ذات يوم أدركت أن كل ذلك كان مزيفًا. لم يكن هناك جبل مظلم ، ولا عشيرة. حتى رفاق اللعب الذين نشأوا معي كانوا جزءًا من مخطط!
في تلك اللحظة ، كان يقف على جبل. عندما كانت تصدر أصوات الانفجار ، وتتحرك الغيوم في السماء. بينما تحول العالم كله ، تغير تعبير تشو يو كاي بسرعة.
بجانبه كان السلف لونغ هاي. حدق في هوا يو بابتسامة ، وجسده ، الذي كان في الأصل مجرد روح وليدة ، أصبح الآن مغطى بتلات الزهور ، كما لو كان على وشك جمعه معًا مرة أخرى.
“هذا … الفرن الخامس يعترف بسيده! أيمكن أن يكون بيننا من هو باني الهاوية ؟! ”
ولكن الآن ، عندما اهتزت الأرض وتمايلت الجبال في البعد ، انهارت الأرض و انهارت الشجرة.
في الوقت نفسه ، بعيدًا عن الفرن الخامس ، عادت القارة التي يعيش فيه حارقي الغبار منذ فترة طويلة إلى حالتها الأصلية ، ولكن في تلك اللحظة … ألقى جميع حارقي الغبار رؤوسهم للخلف وزأروا. تحولت أجسادهم من تلقاء أنفسهم وتحولت إلى أجساد أرواح النار.
لم يتعاطف معهم كثيرًا.
هذا لا علاقة له بمستويات زراعتهم. حتى زعيم عشيرة والسلف لم يتمكنوا من التحكم في أجسادهم وتحولوا إلى أرواح نارية. أثناء هديرهم ، سمع جميع شعلات الغبار صوتًا من أرواحهم يتردد في أذهانهم.
“بالنسبة لعشيرت ، كان بإمكاني النزول إلى الجنون. يمكنني أن آكل تلك الأعشاب ، حتى لو كان ذلك يعني التخلص من حياتي في هذه العملية. يمكنني أن أجعل نفسي أندفع خارج المنزل المختوم في منتصف جنوني. يمكنني القتال مع أفراد عشيرتي … أغنية شون في الماضي ما زلت أتذكرها حتى هذا التاريخ. قالت تونغ تونغ إنها ستخبرني بسر عندما أعود . ما زلت أتذكر ذلك … “كان هناك حنين في عيون سو مينغ ، إلى جانب الكرب.
“الفرن الخامس اعترف بسيده!”
كان التابوت لا يزال على المذبح. وسيكون هناك الكثير من قوة الحياة التي سيتم امتصاصها في التابوت لتغذية المرأة حتى تستيقظ في النهاية تحت تأثير الرون.
بمجرد أن تحول سلف حارقي إلى روح نار ، أشرق ضوء لامع في عينيه.
بقيت شو هوي بجانبه واستمعت إليه بهدوء. كانت تعلم أن سو مينغ لم يكن بحاجة إلى شخص يتحدث معه في تلك اللحظة. ما يحتاجه هو مستمع.
أثناء وجوده في الفراغ الموجود في مركز الفرن الخامس ، شعر سو مينغ أن الفرن الخامس قد اعترف به باعتباره سيده ، وأنه سيتصرف وفقًا لإرادته. ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يرفع يده اليمنى ويلوح بها للأمام. على الفور ، اختفت الشخصيات المحيطة بالفرن. كما اختفت الأبعاد التي لا حصر لها من حوله ، مما أدى إلى عودة كل شيء من حوله إلى طبيعته. عندما استدار سو مينغ ، اتخذ خطوة نحو الفراغ.
“الحجر الخامس … ظهر حجر خامس آخر. انتزعه! علينا انتزاعه! ”
كان التابوت لا يزال على المذبح. وسيكون هناك الكثير من قوة الحياة التي سيتم امتصاصها في التابوت لتغذية المرأة حتى تستيقظ في النهاية تحت تأثير الرون.
جذور الفظيلة ، العرق الذي كان لديه أجساد الثعابين ورؤوس البشر فتح أعينهم داخل الكهف الكارستى الذي أقاموا فيه أيضًا. ترددت أصوات الهسهسة في الهواء ، وسرعان ما ملأت إرادة عظيمة الكوكب بأسره .
إذا أراد سو مينغ ، يمكنه أن يأخذ الفرن الخامس ، لكنه لم يفعل ذلك.
ترددت صيحات مكتومة في الظلام ، وبلغ الجنون في العيون ذروته على الفور.
سيتركه في هذا المكان لمواصلة جذب المحاربين الأقوياء عبر مرور الوقت. فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن يظل الرون نشط ، وفقط من خلال القيام بذلك ستتاح لأمه … فرصة الاستيقاظ يومًا ما.
“في الماضي ، كنت أرغب في الذهاب إلى العالم الحقيقي الخامس للبحث عن سيدي ، ولكن الآن ، أريد أن أرى موطن بناة الهاوية … لأنني باني الهاوية!” لم يقل سو مينغ هذه الجملة بصوت عالٍ. بدلاً من ذلك ، صرخ بهذه الكلمات في قلبه بطريقة من شأنها أن تصدم السماء.
عندما اختفى سو مينغ من الفراغ ، أحضر شو هوي وخرج من الفرن الخامس وظهر في المجرة.
لم يهتم سو مينغ بالوقت الذي يمر به. جثا على ركبتيه بجانب التابوت وحدق في والدته فيه. لقد شاهد للتو ، هذا كل ما فعله.
عندما أدار رأسه إلى الوراء ، كان الفرن الخامس خلفه. كل ما مر به كان بمثابة حلم.
وتناثرت على المذبح ومن حوله بعض الحجارة المتلألئة بضوء ذهبي. تلك الحجارة … كانت الحجر الخامس الذي يحتاجه سو مينغ.
تنهد سو مينغ بهدوء ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، انطلق وميض من الضوء الذهبي على الفور من حقيبة التخزين الخاصة به ، مما تسبب في تحول المنطقة المحيطة به إلى اللون الذهبي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين هذه الأرواح الحية كانت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم ، وبعض أرواح النار القوية ، والوحوش الشرسة بكل أنواع المظاهر الغريبة. انحنى كل منهم ، مما تسبب في ارتعاش كل أبعاد الفرن الخامس بشدة.
كان هذا اللون الذهبي مختلفًا عن الضوء الذهبي الذي ظهر على سو مينغ . انتشرت كمية هائلة من الطاقة من الضوء ، والتي يبدو أنها تمتلك شعورًا غامضًا بأنه يمكن أن يمتص قوة الكون. كان هناك أيضًا وجود حوله يبدو أنه لا يتناسب مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، كما لو أن ظهوره سيتم اكتشافه على الفور بواسطة محيط الجوهر السماوي النجمي وسيتم رفضه من قبل المجرة!
قام شوان شانغ بتثبيت يديه على الأرض بحيث يمكن تثبيت جسده في المكان ولن يتم امتصاصه بعيدًا بواسطة الدوامة الهائلة التي ظهرت فجأة في السماء.
فوجئ سو مينغ للحظات. عندما أنزل رأسه لأسفل لينظر إلى حقيبة التخزين الخاصة به ، شعر أن الحجر الخامس الذي أخذه ووضعه في حقيبة التخزين الخاصة به كان الآن يضيء بضوء ذهبي امتد إلى مائة ألف قدم. مع ضجة ، شق طريقه للخروج من حقيبة التخزين.
تنهد سو مينغ بهدوء ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، انطلق وميض من الضوء الذهبي على الفور من حقيبة التخزين الخاصة به ، مما تسبب في تحول المنطقة المحيطة به إلى اللون الذهبي على الفور.
كان الأمر كما لو أن هذا العنصر كان شيئًا لا يمكنه البقاء في الداخل بمجرد مغادرته الفرن الخامس. عندما حلق ، لم يطير في المسافة ، لكنها طار حول سو مينغ ودار حوله دون توقف.
هذا لا علاقة له بمستويات زراعتهم. حتى زعيم عشيرة والسلف لم يتمكنوا من التحكم في أجسادهم وتحولوا إلى أرواح نارية. أثناء هديرهم ، سمع جميع شعلات الغبار صوتًا من أرواحهم يتردد في أذهانهم.
ارتعدت المجرة بينما استمر الضوء الذهبي في الانتشار في كل الاتجاهات. عندما وصل إلى مسافة لا يمكن رؤية نهاية لها ، ظهرت كارثة كبيرة يمكن أن تثير محيط الجوهر السماوي النجمي بأكمله …!
في تلك اللحظة ، كان يقف على جبل. عندما كانت تصدر أصوات الانفجار ، وتتحرك الغيوم في السماء. بينما تحول العالم كله ، تغير تعبير تشو يو كاي بسرعة.
عاد عابري الغبار الذين تحولوا إلى أرواح نارية إلى ما كانوا عليه في السابق. في تلك اللحظة ، ارتجف قلب سلف حارقي الغبار. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بقوة مختلفة تمامًا عن محيط الجوهر السماوي النجمي ولا تتناسب مع المجرة و تسافر بسرعة نحو قارتهم من الفرن الخامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك ، ربما كان سو مينغ قد عرف أنه كان باني الهاوية ، ولكن في أعماق قلبه ، لم يعترف أبدًا بهذه المكانة ، ولم يعترف أيضًا بأنه كان باني الهاوية. كل القصص التي سمعها كانت مجرد قصص.
“الحجر الخامس!” رفع سلف حارقي الغبار رأسه على الفور.
ومع ذلك ، لم يلق نظرة عليهم. جثا بجانب التابوت كرجل هائم ترك جانب والدته لفترة طويلة ، وذات يوم عاد أخيرًا إلى المنزل ، لكنه لم يتمكن من رؤية والدته الطيبة تنتظره. بدلاً من ذلك ، كان الشيء الوحيد الذي قابله هو شاهد القبر.
كانت منطقة عرق رونغ وو في قلب محيط الجوهر السماوي النجمي وكانت شديدة السواد. عندما انتشر وجود الحجر الخامس ، فتحت أزواج لا حصر لها من العيون في الظلام. كان بداخل كل منهم جنون مشابه لجنون وحش بري.
“اعثر على هذا الوجود الذي لا يندمج مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، اعثر على الحجر الخامس … وأحضره إلي!” ……… Hijazi
“الحجر الخامس … ظهر حجر خامس آخر. انتزعه! علينا انتزاعه! ”
لم يتعاطف معهم كثيرًا.
ترددت صيحات مكتومة في الظلام ، وبلغ الجنون في العيون ذروته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرن الخامس اعترف بسيده!”
جذور الفظيلة ، العرق الذي كان لديه أجساد الثعابين ورؤوس البشر فتح أعينهم داخل الكهف الكارستى الذي أقاموا فيه أيضًا. ترددت أصوات الهسهسة في الهواء ، وسرعان ما ملأت إرادة عظيمة الكوكب بأسره .
“في الواقع ، لفترة طويلة لم أرغب في تصديق أن الفتاة التي كنت مفتونًا بها عندما كنت صغيرًا كانت أيضًا مزيفة …” ابتسم سو مينغ ، وبينما واصل الابتسام ، بدأ يضحك بصوت عالٍ.
“اعثر على هذا الوجود الذي لا يندمج مع محيط الجوهر السماوي النجمي ، اعثر على الحجر الخامس … وأحضره إلي!”
………
Hijazi
في تلك اللحظة ، كان يقف على جبل. عندما كانت تصدر أصوات الانفجار ، وتتحرك الغيوم في السماء. بينما تحول العالم كله ، تغير تعبير تشو يو كاي بسرعة.
“في الواقع ، لفترة طويلة لم أرغب في تصديق أن الفتاة التي كنت مفتونًا بها عندما كنت صغيرًا كانت أيضًا مزيفة …” ابتسم سو مينغ ، وبينما واصل الابتسام ، بدأ يضحك بصوت عالٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات