الفصل 1808
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.
كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
“سنكون معا إلى الأبد. ”
“ذات يوم ، عندما أجمع كل طاقتي وأنام معهم مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
“آه. ” عيون مرسيدس التي كانت مليئة بالشهوة العميقة ، لمعت فجأة عندما كانت تتواصل مع جريد. النظرة في عيون فارس نبيل. يبدو أنها اكتسبت استنارة جديدة ودارت الحلقات وتوحدت وتشتت بشكل متكرر أثناء متابعتها لتحركاتها في الهواء. لقد طاروا إلى “السيف” الذي تم وضعه على السندان الذي توقف جريد عن الطرق عليه. تشبثوا به واتخذوا شكل صولجان.
في تلك الليلة ، سيضع تاجًا على رأس مرسيدس ويمارس علاقة عكسية بين السيد والخادم. تغلغل صوت مرسيدس في آذان جريد حيث قطع وعدًا صادقًا. كان صوتا هادئا لا يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.
لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.
يمكن لجريد أن يشعر بها. أليسوا زوجين؟ كان لديهم دائمًا علاقة وكان هذا هو عالم مرسيدس العقلي. إذا لم يستطع جريد قراءة مشاعرها وأفكارها في هذا المكان ، فسيكون هذا يتجاوز مستوى اللباقة.
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.
“أنا سعيدة. ”
‘هل هذا جيد. ؟’
في كل مرة يتحرك فيها جزء من ندف الثلج الحمراء ، يتفاعل جسم غير متوقع مع درجة الحرارة الباردة بسرعة. كان قلب ملكة الصقيع. بدأ يطلق برودة لا مثيل لها وأظهر علامات على الاندماج مع عالم مرسيدس العقلي.
كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
“. ؟”
‘. قف. ‘
بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”
لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.
لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
“حسنا. ”
تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.
سقط ظل لفترة وجيزة على وجه مرسيدس. لا يمكن أن تكون سعيدة. ذكرياتها مع جريد. لا. ذهب وهم واحد إلى الأبد. كان الأمر محزن. في أحسن الأحوال ، كان هناك ندم جديد على وشك أن ينمو في العالم العقلي الذي قضى للتو على ندم واحد.
يمكن لجريد أن يشعر بها. أليسوا زوجين؟ كان لديهم دائمًا علاقة وكان هذا هو عالم مرسيدس العقلي. إذا لم يستطع جريد قراءة مشاعرها وأفكارها في هذا المكان ، فسيكون هذا يتجاوز مستوى اللباقة.
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
“سأفعل ذلك بنفسي في المرة القادمة. ”
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مرسيدس في حيرة من الكلمات ، لكنها سرعان ما أصبحت شاحبة. كان ذلك في أعقاب قراءة المعنى في كلمات جريد. لقد كان من المدمر أن يكون ذوقها السيئ قد تعرض للشخص الذي تحبه أكثر من غيره في العالم.
“. ؟”
شعر جريد بأن عالم مرسيدس العقلي يهتز واستمر على وجه السرعة ، “لقد أردت تجربته لفترة طويلة. اريد لن اضع قبلة على ظهر قدمك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.
عندها فقط –
“. حقًا؟” خفت تعبيرات مرسيدس القاسية.
“بالطبع. لماذا اكذب عليك؟”
“. ”
“أنا سعيدة. ”
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.
كانت مرسيدس في حيرة من الكلمات ، لكنها سرعان ما أصبحت شاحبة. كان ذلك في أعقاب قراءة المعنى في كلمات جريد. لقد كان من المدمر أن يكون ذوقها السيئ قد تعرض للشخص الذي تحبه أكثر من غيره في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم الوصول إلى وحدة عوالمهم العقلية.
[لديها قلب يمكن استعادته حتى لو كُسر. لذلك سوف تُبعث من جديد حتى لو ماتت. ]
ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
كانت مرسيدس لا تزال مترددة بعض الشيء في إظهارها ، حتى لو كانت سعيدة. لذلك ، حولت انتباه جريد. “هل نبدأ الآن؟”
هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بأن عالم مرسيدس العقلي يهتز واستمر على وجه السرعة ، “لقد أردت تجربته لفترة طويلة. اريد لن اضع قبلة على ظهر قدمك “.
“أوه. ؟ – نعم. بالمناسبة ، ما الموجود هنا. ”
“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بسبب انفصال شظايا رقاقات الثلج عن عظام تراوكا والحراشف حيث تم تشكيلها في سلاح واحد. سقطت الجسيمات الحادة وكان للسلاح الذي يتم تشكيله سطح أملس.
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
بدأ الاثنان في التركيز بشكل كامل. قام بتنشيط إنتاج النية وبدأ في إنتاج سلاح تنين جديد. في نفس الوقت ، تم إنشاء مشهد معجزة. تجمد سطح اللهب وذاب بشكل متكرر.
كان البرد الذي جمد النيران يتحرك ضد العناية الإلهية. لقد كان مشهدًا ذكّره بأن العالم العقلي هو مساحة منفصلة عن الواقع.
تانغ ، تانغ ، تانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بأن عالم مرسيدس العقلي يهتز واستمر على وجه السرعة ، “لقد أردت تجربته لفترة طويلة. اريد لن اضع قبلة على ظهر قدمك “.
“بالطبع. لماذا اكذب عليك؟”
استمرت برودة عالم مرسيدس العقلي في التأثير على إنتاج جريد. لم يكن بطريقة إيجابية. أدى التبريد المتكرر لعظام و حراشف تراوكا الساخنة إلى إتلاف السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
“هذا ليس هو الحال. انظر إلى هذا. أليست جميلة مثل ندفة الثلج؟ ”
‘هل هذا جيد. ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
“. حقًا؟” خفت تعبيرات مرسيدس القاسية.
“هذه نتيجة جاءت من وحدة عوالمنا العقلية. يجب أن تكون هذه الظواهر طبيعية ومفيدة.
تحرك جريد بشكل طبيعي. كان لـ قلب ملكة الصقيع عيب قاتل بالرغم من وظائفه القوية بشكل رهيب. كان دائمًا يشع برودة لا يمكنها التمييز بين الحلفاء والأعداء. لقد كانت البرودة هي التي خلقت مملكة جليدية لا يمكن لأي شخص آخر أن يعيش فيها. وباستعارة كلمات ذروة السيف ، كان قلب ملكة الصقيع هو إكسير نهائي لصنع وحش زعيم.
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
في الواقع ، كان من الصعب رؤية عظام تراوكا وحراشفه التي كان يصهرها على أنها فاشلة. كان ذلك لأن الشكل كان جميلًا مثل العمل الفني. كانت التشققات التي تحدث على سطح العظام و الحراشف في كل مرة يزداد فيها البرد مثل رقاقات الثلج ، بل إنها كانت تحتوي على طاقة قوية جدًا. بالطبع ، إذا كان عليه أن يصنع سلاحًا في هذا الشكل ، إذن يجب أن يكون صولجان يسحق الأعداء ، وليس سيفًا يقتل الأعداء.
في اللحظة التي أعطى فيها جريد إذنه.
“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.
“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.
كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.
“أنا سعيدة. ”
“. ”
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
كانت مرسيدس تحدق فيه بعيون جليلة. “لماذا اتوافق جيدا مع الصولجان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.
لقد نسي أنهم كانوا في حالة اتحدت فيها عوالمهم العقلية. حاليًا ، ترتبط جريد و مرسيديس ارتباطًا وثيقًا. لقد وصل الأمر إلى الحد الذي يمكنهم فيه قراءة أفكار بعضهم البعض دون الحاجة إلى قول أي شيء.
[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]
أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.
“سأفعل ذلك بنفسي في المرة القادمة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الاثنان في التركيز بشكل كامل. قام بتنشيط إنتاج النية وبدأ في إنتاج سلاح تنين جديد. في نفس الوقت ، تم إنشاء مشهد معجزة. تجمد سطح اللهب وذاب بشكل متكرر.
“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
قرأت جريد أفكارها وأومأ برأسها. “صحيح. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون بعل قد أصبح محصنًا ضد السيف “.
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
احتضنت مرسيدس قلب ملكة الصقيع.
كان ذلك بسبب انفصال شظايا رقاقات الثلج عن عظام تراوكا والحراشف حيث تم تشكيلها في سلاح واحد. سقطت الجسيمات الحادة وكان للسلاح الذي يتم تشكيله سطح أملس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.
“آه. ” عيون مرسيدس التي كانت مليئة بالشهوة العميقة ، لمعت فجأة عندما كانت تتواصل مع جريد. النظرة في عيون فارس نبيل. يبدو أنها اكتسبت استنارة جديدة ودارت الحلقات وتوحدت وتشتت بشكل متكرر أثناء متابعتها لتحركاتها في الهواء. لقد طاروا إلى “السيف” الذي تم وضعه على السندان الذي توقف جريد عن الطرق عليه. تشبثوا به واتخذوا شكل صولجان.
كان الإعلان عن أنها ستسيطر على قلب ملكة الصقيع ، الذي جعل العنقاء الحمراء متردده أمرا رائعًا. قد يبدو متعجرفًا جدًا. ومع ذلك ، تعهدت مرسيدس بأنها ستتجاوز مستوى السيطرة وستستوعبه.
“إنه يشبه إلى حد ما تحدي النظام الطبيعي من حيث أنه يمكنه تغيير شكله. ”
حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.
“ذات يوم ، عندما أجمع كل طاقتي وأنام معهم مرة أخرى. ”
في كل مرة يتحرك فيها جزء من ندف الثلج الحمراء ، يتفاعل جسم غير متوقع مع درجة الحرارة الباردة بسرعة. كان قلب ملكة الصقيع. بدأ يطلق برودة لا مثيل لها وأظهر علامات على الاندماج مع عالم مرسيدس العقلي.
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.
“ماذا يحدث؟”
“حسنا اذا. ”
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
تحرك جريد بشكل طبيعي. كان لـ قلب ملكة الصقيع عيب قاتل بالرغم من وظائفه القوية بشكل رهيب. كان دائمًا يشع برودة لا يمكنها التمييز بين الحلفاء والأعداء. لقد كانت البرودة هي التي خلقت مملكة جليدية لا يمكن لأي شخص آخر أن يعيش فيها. وباستعارة كلمات ذروة السيف ، كان قلب ملكة الصقيع هو إكسير نهائي لصنع وحش زعيم.
“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.
“. ؟”
هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.
“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”
“. مرسيدس؟”
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.
تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.
[لديها قلب يمكن استعادته حتى لو كُسر. لذلك سوف تُبعث من جديد حتى لو ماتت. ]
كان الإعلان عن أنها ستسيطر على قلب ملكة الصقيع ، الذي جعل العنقاء الحمراء متردده أمرا رائعًا. قد يبدو متعجرفًا جدًا. ومع ذلك ، تعهدت مرسيدس بأنها ستتجاوز مستوى السيطرة وستستوعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الاثنان في التركيز بشكل كامل. قام بتنشيط إنتاج النية وبدأ في إنتاج سلاح تنين جديد. في نفس الوقت ، تم إنشاء مشهد معجزة. تجمد سطح اللهب وذاب بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.
كان البرد الذي جمد النيران يتحرك ضد العناية الإلهية. لقد كان مشهدًا ذكّره بأن العالم العقلي هو مساحة منفصلة عن الواقع.
“حسنا اذا. ”
بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”
في اللحظة التي أعطى فيها جريد إذنه.
“. ”
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
كان الأمر مثلما احتضن جريد قلب العنقاء الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رسولك مرسيدس ، استوعبت “قلب ملكة الصقيع. “]
احتضنت مرسيدس قلب ملكة الصقيع.
“. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.
‘. قف. ‘
“. ؟”
[رسولك مرسيدس ، استوعبت “قلب ملكة الصقيع. “]
استمرت برودة عالم مرسيدس العقلي في التأثير على إنتاج جريد. لم يكن بطريقة إيجابية. أدى التبريد المتكرر لعظام و حراشف تراوكا الساخنة إلى إتلاف السطح.
[يتم التحكم في تأثير الخيار القسري الناتج عن “قلب ملكة الصقيع” وفقًا لإرادة مرسيدس. ]
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو الحال. انظر إلى هذا. أليست جميلة مثل ندفة الثلج؟ ”
[لديها قلب يمكن استعادته حتى لو كُسر. لذلك سوف تُبعث من جديد حتى لو ماتت. ]
“هذه نتيجة جاءت من وحدة عوالمنا العقلية. يجب أن تكون هذه الظواهر طبيعية ومفيدة.
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
“سنكون معا إلى الأبد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت ابتسامه على وجه مرسيدس وهي تهمس بتعبير منتشي. احمرت تعبيراتها بشكل كبير لأن بشرتها كانت بيضاء جدًا. أصيب جريد بقشعريرة لسبب ما ، لكنه تجاهل ذلك. الآن ، كانت فرحته أعظم.
انتشرت ابتسامه على وجه مرسيدس وهي تهمس بتعبير منتشي. احمرت تعبيراتها بشكل كبير لأن بشرتها كانت بيضاء جدًا. أصيب جريد بقشعريرة لسبب ما ، لكنه تجاهل ذلك. الآن ، كانت فرحته أعظم.
ترجمة : PEKA
“حسنا. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
