لعدم التغيير
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الريح والرعد!
قبل أن ينتهي حتى مما كان يقوله ، اهتز العالم.
الألم والسرور والحزن والفرح يحل محل بعضهما البعض باستمرار. لم يستطع إلا أن يتذكر كل أمور الألم والفرح التي عاشها في حياته.
حلقت أسلحة برق المحنة في وسط الدوامة ، نصل ، رمح ، سيف ، مطرد ، فأس ، فأس معركة ، سيف خطاف ، وشوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! ما الفائدة من العيش إذا لم تكن هناك اختبارات مثل هذا؟ ”
في الواقع لم يتأرجحوا بشكل عشوائي. وبدلاً من ذلك ، ظلوا في حالة تكوّن ، وهم يهدرون وهم ينزلون ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية ، تحول الألم إلى فرح ، كما لو أنه صعد عبر السحب ، وشق طريقه إلى الجنة. حتى لو مات الآن ، فلا بأس.
انفجرت ثعابين وتنانين البرق بعيدًا ، مما أدى إلى إنشاء شكل طبيعي من أشكال التريجرامز الثمانية بين الأسلحة الثمانية لبرق المحنة.
إذا لم يتلف جسده ، ولم يمت قلبه ، فعليه أن يتحمل كل هذه الأحزان والأفراح والآلام والملذات. لقد اشتعلت فيه النيران لمجرد أن الأوقات كانت صعبة وكانت الاحتمالات ضده ، وكان ذلك ينظر إلى الهروب والتهرب كخيار حكيم. لن يكون مختلفًا عن الجبان ، يلوم الجميع إلا نفسه ، ويضع إيمانه بالآخرين دون نفسه.
حتى عندما واجهت تشاو تيانجياو المحنة السماوية السادسة ، لم تواجه شيئًا كهذا.
بووم!
شعر لي تشينغشان أنه غير قادر على التنفيس عن قوته بشكل صحيح. كان قلبه متوترا بشكل مؤلم. شعر على الفور بوجود خطر يلوح في الأفق.
بالنسبة للمزارعين العاديين ، كان هذا مجرد اختبار ، ومع ذلك بدا أنه ارتكب للتو خطيئة ضد السماء.
كان البرق هو غضب السماء. كانت المحن عقاب السماوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت السماء غاضبة من هذه النظرة. قعقعة ، وأطلق هديرًا عميقًا وغاضبًا. تكثف البرق الممزق مرة أخرى في غمضة عين ، بحيث لم يبق سوى سيف ضخم من البرق.
بالنسبة للمزارعين العاديين ، كان هذا مجرد اختبار ، ومع ذلك بدا أنه ارتكب للتو خطيئة ضد السماء.
شياو آن أغمضت عينيها بهدوء. “فاز. ”
كانت السماء غاضبة ، عازمة على تحويله إلى تراب.
كانت السماء حالكة السواد ، والجبال ارتفعت وسقطت. لقد عاد إلى شاب من جسده الشيطاني والإلهي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض التي دمرت في لهيب الحرب. يرقد حاليًا في حظيرة الأبقار مع ثور أسود يربض بجانبه.
بعد أن أساء إلى السماء ، لم يتبق له من يصلي من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الريح والرعد!
قوي جدا! إذا لم أقوم بتدمير هذا التشكيل بسرعة ، فلن يكفي حتى عشرة من نيرفانا العنقاء ، ناهيك عن حقيقة أنه لم يتبق لدي سوى واحدة الآن ، والتحول إلى بيضة يرثى له.
كانت السماء غاضبة ، عازمة على تحويله إلى تراب.
كان لي تشينغشان على وشك استخدام قدراته الفطرية عندما تغير المشهد من حوله.
اهتز العالم. ومض البرق ، وأضاء السماء. شكلت بحر من البرق.
كانت السماء حالكة السواد ، والجبال ارتفعت وسقطت. لقد عاد إلى شاب من جسده الشيطاني والإلهي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض التي دمرت في لهيب الحرب. يرقد حاليًا في حظيرة الأبقار مع ثور أسود يربض بجانبه.
تأوهت كل شبر من جلده وأوعيته الدموية وعظامه ، وملأت روحه بالكامل. حتى عذاب الجحيم لم يكن أكثر من هذا.
لم يستطع إلا أن يتمتم ، ” الأخ الثور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أساء إلى السماء ، لم يتبق له من يصلي من أجله.
لقد أدرك أن الوضع كان مروعًا. أصبح الوهم أكثر واقعية. حتى الإحساس بدس القش في جلده أصبح واضحًا مثل النهار ، بحيث لم يعد قادرًا على تمييزه على أنه مزيف.
كان البرق هو غضب السماء. كانت المحن عقاب السماوات.
سحبت تشاو تيانجياو إلى الوهم حتى أتمكن من اللعب معها. ألم يأتي القصاص بسرعة كبيرة اليوم؟
كان لديه التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، فقط حتى لا يتغير.
لاحظت شياو آن كيف أصبحت بصره فارغًا. “إنها سكاندا-مارا!”
ابتسم لي تشينغشان. “بعبارة أخرى ، ما أواجهه الآن هو” شكل شيطان “. ”
إذا مارس المجلد السماوي للحرية ، لم يكن من المفترض أن يكون هذا مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، تم تدمير روحه اليين في ممر الدم البارد ، لذلك تم تقليل زراعته البشرية إلى الصفر. نتيجة لذلك ، كان عليه أن يواجه هذه الأزمة.
سحبت تشاو تيانجياو إلى الوهم حتى أتمكن من اللعب معها. ألم يأتي القصاص بسرعة كبيرة اليوم؟
لم يكن خطر الشيطان أقل من برق المحنة ، ناهيك عن الآن.
كان قلب لي تشينغشان هادئًا مثل الماء. أضاءت عيناه بنور صافٍ ، ورؤية من خلال كل الأوهام. استعاد جسده الشيطاني والإلهي وعاد إلى المستنقع بين الجبال.
اخترق صوت شياو آن من خلال الرعد الهادر ، “تشينغشان ، سكاندا الخمسة هم الشكل ، الأحاسيس ، التصورات ، الأفعال ، والوعي. من الأشكال المختلفة تنشأ أحاسيس مختلفة من الفرح والمعاناة ، مما يؤدي إلى تصورات مختلفة ، تليها أفعال غير منضبطة وغير مسؤولة ، وعي أعمى وتكتم على نفسك الحقيقية. إذا كنت تريد صد سكاندا-مارا ، فيجب أن ترى من خلال الشكل أولاً وتدرك أن كل شيء قبل أن يتألف من أوهام فارغة فقط “.
قوي جدا! إذا لم أقوم بتدمير هذا التشكيل بسرعة ، فلن يكفي حتى عشرة من نيرفانا العنقاء ، ناهيك عن حقيقة أنه لم يتبق لدي سوى واحدة الآن ، والتحول إلى بيضة يرثى له.
صرخت ربة مزرعة في منتصف العمر بخصر عريض إلى حد ما ، “لي إير ، انهض واذهب إلى العمل!”
قبل أن ينتهي حتى مما كان يقوله ، اهتز العالم.
ابتسم لي تشينغشان. “بعبارة أخرى ، ما أواجهه الآن هو” شكل شيطان “. ”
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. كان العالم الصغير في جسده يدور ببطء ، مستخدمًا التحولات الإلهية لكبح الأفكار الشيطانية بالداخل واستخدام التحولات الشيطانية لدرء غضب السماء في الخارج. استخدم التحولات المختلفة بحرية ، كما لو كان كل ذلك في متناوله. كان غير قابل للتدمير.
قالت الزوجة بغضب ، “لي إير ، ما الذي تخطط له بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الثور الأسود رأسه محدقا به بهدوء.
لا يمكن للسلحفاة الروحية قمع الأحاسيس المختلفة ، ولم يرغب في قمعها.
“رغم أن كل هذا مجرد وهم ، إلا أنه ليس فارغًا!” قال لي تشينغشان بحزم دون أي تردد على الإطلاق.
لم يعد شاب الماضي بحاجة إلى نصل لتقوية نفسه.
لقد واجه الموت الوشيك ، لكنه لم يشعر أبدًا بالهدوء والتماسك من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يستخدم شيطان الثور يصقل جلده في اللحظات الأخيرة ، لكان قد تم قطعه إلى أشلاء مع ذلك.
نعم ، لم يكن أي شيء قد واجهه على طول الطريق ، بما في ذلك ما اختبره في أوهام ملك البطلينوس لبحر السراب ، فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية ، تحول الألم إلى فرح ، كما لو أنه صعد عبر السحب ، وشق طريقه إلى الجنة. حتى لو مات الآن ، فلا بأس.
لم يعد شاب الماضي بحاجة إلى نصل لتقوية نفسه.
لم يستطع إلا أن يتمتم ، ” الأخ الثور!”
أومأ الثور الأسود بابتسامة ، لكن المزرعة أصبحت أكثر غضبًا. ازدادت لعناتها سوءًا ، وأصبح الوهم أكثر واقعية أيضًا.
في الواقع لم يتأرجحوا بشكل عشوائي. وبدلاً من ذلك ، ظلوا في حالة تكوّن ، وهم يهدرون وهم ينزلون ببطء.
“رغم أن كل هذه الضوضاء مزعجة بالتأكيد. السلحفاة الروحية تقمع البحار! ”
من بين التريجرامز الثمانية ، كان زن رعدًا وشون كان ريحًا.
كان قلب لي تشينغشان هادئًا مثل الماء. أضاءت عيناه بنور صافٍ ، ورؤية من خلال كل الأوهام. استعاد جسده الشيطاني والإلهي وعاد إلى المستنقع بين الجبال.
إذا لم يتلف جسده ، ولم يمت قلبه ، فعليه أن يتحمل كل هذه الأحزان والأفراح والآلام والملذات. لقد اشتعلت فيه النيران لمجرد أن الأوقات كانت صعبة وكانت الاحتمالات ضده ، وكان ذلك ينظر إلى الهروب والتهرب كخيار حكيم. لن يكون مختلفًا عن الجبان ، يلوم الجميع إلا نفسه ، ويضع إيمانه بالآخرين دون نفسه.
ابتسم وهو يحدق في الأسلحة الثمانية المتساقطة من برق المحنة. “أليس هذا كله مجرد أشكال كذلك؟ ومع ذلك يموت الناس عندما يُقتلون ، فما نوع هذا الهراء؟ أنت تحاول فقط خداع نفسك “.
كان لي تشينغشان على وشك استخدام قدراته الفطرية عندما تغير المشهد من حوله.
ابتسمت شياو آن ولم تعد تقول أي شيء آخر.
انفجرت قبضته من خلال البرق ، وضربت الفضاء هناك بشدة. انتشرت موجات الصدمة على شكل تموجات ، محطمة تشكيلات التريجرامز الثمانية التي شيدتها الأسلحة الثمانية لبرق المحنة. ونتيجة لذلك خف ضغط الموت الوشيك.
“همف ، إذا لم تواجهني ، فسأواجهك! انهض يا رياح! ”
بالنسبة للمزارعين العاديين ، كان هذا مجرد اختبار ، ومع ذلك بدا أنه ارتكب للتو خطيئة ضد السماء.
رفع لي تشينغشان فجأة زوجًا من أجنحة الرياح. وصلوا إلى عدة مئات من الأمتار ، وهم ينتقدون الأسلحة الثمانية لبرق المحنة كما لو كانوا يريدون تشتيت غيوم المحنة وتنظيف السماء.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. كان العالم الصغير في جسده يدور ببطء ، مستخدمًا التحولات الإلهية لكبح الأفكار الشيطانية بالداخل واستخدام التحولات الشيطانية لدرء غضب السماء في الخارج. استخدم التحولات المختلفة بحرية ، كما لو كان كل ذلك في متناوله. كان غير قابل للتدمير.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغم أن كل هذا مجرد وهم ، إلا أنه ليس فارغًا!” قال لي تشينغشان بحزم دون أي تردد على الإطلاق.
اهتز العالم. ومض البرق ، وأضاء السماء. شكلت بحر من البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الريح والرعد!
من بين التريجرامز الثمانية ، كان زن رعدًا وشون كان ريحًا.
لا يمكن للسلحفاة الروحية قمع الأحاسيس المختلفة ، ولم يرغب في قمعها.
السداسية الثانية والثلاثون ، الرعد والريح ، العناد.
صرخت ربة مزرعة في منتصف العمر بخصر عريض إلى حد ما ، “لي إير ، انهض واذهب إلى العمل!”
اندفعت الريح والرعد!
شعر لي تشينغشان أنه غير قادر على التنفيس عن قوته بشكل صحيح. كان قلبه متوترا بشكل مؤلم. شعر على الفور بوجود خطر يلوح في الأفق.
من أجل منع المحنة السماوية من زيادة الشحن ، تلقى لي تشينغشان التحدي بشكل استباقي. انسكب البرق نحوه مثل الفيضان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق صوت شياو آن من خلال الرعد الهادر ، “تشينغشان ، سكاندا الخمسة هم الشكل ، الأحاسيس ، التصورات ، الأفعال ، والوعي. من الأشكال المختلفة تنشأ أحاسيس مختلفة من الفرح والمعاناة ، مما يؤدي إلى تصورات مختلفة ، تليها أفعال غير منضبطة وغير مسؤولة ، وعي أعمى وتكتم على نفسك الحقيقية. إذا كنت تريد صد سكاندا-مارا ، فيجب أن ترى من خلال الشكل أولاً وتدرك أن كل شيء قبل أن يتألف من أوهام فارغة فقط “.
تم تبخير المستنقع تحته على الفور ، وكشف الأرض الجافة المتشققة. غاصت حوافره الحديدية بعمق في الأرض ، مما جعله ثابتًا. استمد قوته من الأسفل ، وألقى لكمة في السماء.
لم يتزحزح ، وتحمل كل هذا بصمت وهو يستخرج أسلحة البرق واحدًا تلو الآخر ، ويضربها ويسحقها. بعد ذلك ، قام للقتال مرة أخرى.
“طمس!”
كان لديه التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، فقط حتى لا يتغير.
انفجرت قبضته من خلال البرق ، وضربت الفضاء هناك بشدة. انتشرت موجات الصدمة على شكل تموجات ، محطمة تشكيلات التريجرامز الثمانية التي شيدتها الأسلحة الثمانية لبرق المحنة. ونتيجة لذلك خف ضغط الموت الوشيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الريح والرعد!
على الرغم من أن شكله المهيب كان لا يزال يبتلعه البرق ويهتز ويخدر جسده في كل مكان ، فقد وجه معظم البرق إلى الأرض تحته ، لذلك لم يؤدي ذلك إلى أي ضرر حقيقي.
من أجل منع المحنة السماوية من زيادة الشحن ، تلقى لي تشينغشان التحدي بشكل استباقي. انسكب البرق نحوه مثل الفيضان.
لم يكن برق المحنة العادي كافياً لقتله. التهديد الذي كان قاتلاً حقًا كان لا يزال الأسلحة الثمانية لمحنة البرق!
شياو آن أغمضت عينيها بهدوء. “فاز. ”
قبل أن يتمكن حتى من دفع نفسه لصدهم ، تحول الإحساس بالخدر فجأة إلى ألم مفجع.
قالت الزوجة بغضب ، “لي إير ، ما الذي تخطط له بحق الجحيم؟”
تأوهت كل شبر من جلده وأوعيته الدموية وعظامه ، وملأت روحه بالكامل. حتى عذاب الجحيم لم يكن أكثر من هذا.
من بين التريجرامز الثمانية ، كان زن رعدًا وشون كان ريحًا.
صر على أسنانه بقوة وجثا على ركبة واحدة. لقد شعر بالانطباع بأنه قد تم تحويله بالفعل إلى غبار بواسطة برق المحنة.
أوضح لي تشينغشان كل أفكاره وتذكر تجربته عندما خضع لنيرفانا العنقاء مؤخرًا.
لكن في اللحظة التالية ، تحول الألم إلى فرح ، كما لو أنه صعد عبر السحب ، وشق طريقه إلى الجنة. حتى لو مات الآن ، فلا بأس.
كان البرق هو غضب السماء. كانت المحن عقاب السماوات.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، سقط مرة أخرى في الجحيم السحيق.
سواء كان تسلق جرف سيف الجليد بشق الأنفس في ظل الرياح العاتية والثلج أو البهجة والبهجة من تدمير جرف سيف الجليد ، فإن كل هذه المشاعر غمرت رأسه. أراد أن يضحك بصوت عالٍ ويبكي في نفس الوقت. لم يكن ذلك وهم. لقد كان أكثر من مجرد وهم.
الألم والسرور والحزن والفرح يحل محل بعضهما البعض باستمرار. لم يستطع إلا أن يتذكر كل أمور الألم والفرح التي عاشها في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك أن الوضع كان مروعًا. أصبح الوهم أكثر واقعية. حتى الإحساس بدس القش في جلده أصبح واضحًا مثل النهار ، بحيث لم يعد قادرًا على تمييزه على أنه مزيف.
سواء كان تسلق جرف سيف الجليد بشق الأنفس في ظل الرياح العاتية والثلج أو البهجة والبهجة من تدمير جرف سيف الجليد ، فإن كل هذه المشاعر غمرت رأسه. أراد أن يضحك بصوت عالٍ ويبكي في نفس الوقت. لم يكن ذلك وهم. لقد كان أكثر من مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغم أن كل هذا مجرد وهم ، إلا أنه ليس فارغًا!” قال لي تشينغشان بحزم دون أي تردد على الإطلاق.
قالت شياو آن ، “إذا كنت لا تستطيع أن ترى من خلال وهم الشكل ، فعليك أن” تدرك “الآلام والأفراح المختلفة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أساء إلى السماء ، لم يتبق له من يصلي من أجله.
“حسنا! ما الفائدة من العيش إذا لم تكن هناك اختبارات مثل هذا؟ ”
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، سقط مرة أخرى في الجحيم السحيق.
لا يمكن للسلحفاة الروحية قمع الأحاسيس المختلفة ، ولم يرغب في قمعها.
لم يستطع إلا أن يتمتم ، ” الأخ الثور!”
أوضح لي تشينغشان كل أفكاره وتذكر تجربته عندما خضع لنيرفانا العنقاء مؤخرًا.
ابتسمت شياو آن ولم تعد تقول أي شيء آخر.
إذا لم يتلف جسده ، ولم يمت قلبه ، فعليه أن يتحمل كل هذه الأحزان والأفراح والآلام والملذات. لقد اشتعلت فيه النيران لمجرد أن الأوقات كانت صعبة وكانت الاحتمالات ضده ، وكان ذلك ينظر إلى الهروب والتهرب كخيار حكيم. لن يكون مختلفًا عن الجبان ، يلوم الجميع إلا نفسه ، ويضع إيمانه بالآخرين دون نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغم أن كل هذه الضوضاء مزعجة بالتأكيد. السلحفاة الروحية تقمع البحار! ”
خفت البيئة المحيطة ، وانغمست جميع الأسلحة الثمانية لبرق المحنة بعمق في جسده.
كان لديه التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، فقط حتى لا يتغير.
إذا لم يستخدم شيطان الثور يصقل جلده في اللحظات الأخيرة ، لكان قد تم قطعه إلى أشلاء مع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يستخدم شيطان الثور يصقل جلده في اللحظات الأخيرة ، لكان قد تم قطعه إلى أشلاء مع ذلك.
بغض النظر عن الطريقة التي أعاد بها توجيه البرق إلى الأرض ، استمر جسده في التصدع ، لكن لم تنسكب قطرة دم واحدة. تم تبخيره بالكامل بواسطة البرق. من بين الومضات العنيفة ، أصبحت عظام نمره مرئية ، محطمة شيئًا فشيئًا.
قبل أن يتمكن حتى من دفع نفسه لصدهم ، تحول الإحساس بالخدر فجأة إلى ألم مفجع.
لم يتزحزح ، وتحمل كل هذا بصمت وهو يستخرج أسلحة البرق واحدًا تلو الآخر ، ويضربها ويسحقها. بعد ذلك ، قام للقتال مرة أخرى.
كان لي تشينغشان على وشك استخدام قدراته الفطرية عندما تغير المشهد من حوله.
قالت شياو آن ، “تشينغشان!”
لم يتزحزح ، وتحمل كل هذا بصمت وهو يستخرج أسلحة البرق واحدًا تلو الآخر ، ويضربها ويسحقها. بعد ذلك ، قام للقتال مرة أخرى.
لم تنغلق جروحه ، مخلفة وراءه سلسلة من الثقوب المروعة. لم يكن فيها لحم أو دم أو عظام. لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة. ومع ذلك ، لسبب ما ، أصبح شخصيته الدائمة أعلى ، كما لو كان قد اندمج مع الأرض. حدق في أعماق الدوامة ، حدق في السماوات البعيدة.
صرخت ربة مزرعة في منتصف العمر بخصر عريض إلى حد ما ، “لي إير ، انهض واذهب إلى العمل!”
بدت السماء غاضبة من هذه النظرة. قعقعة ، وأطلق هديرًا عميقًا وغاضبًا. تكثف البرق الممزق مرة أخرى في غمضة عين ، بحيث لم يبق سوى سيف ضخم من البرق.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. كان العالم الصغير في جسده يدور ببطء ، مستخدمًا التحولات الإلهية لكبح الأفكار الشيطانية بالداخل واستخدام التحولات الشيطانية لدرء غضب السماء في الخارج. استخدم التحولات المختلفة بحرية ، كما لو كان كل ذلك في متناوله. كان غير قابل للتدمير.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. كان العالم الصغير في جسده يدور ببطء ، مستخدمًا التحولات الإلهية لكبح الأفكار الشيطانية بالداخل واستخدام التحولات الشيطانية لدرء غضب السماء في الخارج. استخدم التحولات المختلفة بحرية ، كما لو كان كل ذلك في متناوله. كان غير قابل للتدمير.
قبل أن يتمكن حتى من دفع نفسه لصدهم ، تحول الإحساس بالخدر فجأة إلى ألم مفجع.
كان لديه التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، فقط حتى لا يتغير.
إذا لم يتلف جسده ، ولم يمت قلبه ، فعليه أن يتحمل كل هذه الأحزان والأفراح والآلام والملذات. لقد اشتعلت فيه النيران لمجرد أن الأوقات كانت صعبة وكانت الاحتمالات ضده ، وكان ذلك ينظر إلى الهروب والتهرب كخيار حكيم. لن يكون مختلفًا عن الجبان ، يلوم الجميع إلا نفسه ، ويضع إيمانه بالآخرين دون نفسه.
شياو آن أغمضت عينيها بهدوء. “فاز. ”
شياو آن أغمضت عينيها بهدوء. “فاز. ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان قلب لي تشينغشان هادئًا مثل الماء. أضاءت عيناه بنور صافٍ ، ورؤية من خلال كل الأوهام. استعاد جسده الشيطاني والإلهي وعاد إلى المستنقع بين الجبال.
انفجرت ثعابين وتنانين البرق بعيدًا ، مما أدى إلى إنشاء شكل طبيعي من أشكال التريجرامز الثمانية بين الأسلحة الثمانية لبرق المحنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
