الفصل 144 - عرض لا يمكن رفضه (6)
الفصل 144 – عرض لا يمكن رفضه (6)
0
سقطت العربة وطُرحنا أنا ولابيس في جميع الاتجاهات كالأمتعة. صرخ السائق الذي كان يقود العربة، لكنه يبدو أنه لم يتحمل الصدمة حيث طار صوته بعيداً.
خرج تكتّم من خلف الخوذة السوداء التي كان يرتديها فارس الموت.
“صرير!”
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
تدفق صوت بارد بشدة من فمي.
“لابيس!”
انحنى الفارس الميت. فتح الورقة ونطق بالترنيمة التفعيلية. ظهر دائرة سحرية سوداء وغطت الفارس الميت. اختفى قريبًا.
العنة! رفعت نفسي بسرعة وأخذت الابيس بين ذراعيّ. هل تعرضت لإصابات خطيرة؟
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
“سيدي، دانتاليان.”
لحسن الحظ، بفضل الحيوية الفطرية للسادة الشياطين، توقف النزيف بسرعة. لم أكن سأموت من فقدان الدم فقط بسبب الحديث هنا لفترة قصيرة.
كان وجه الابيس يتلوى بالألم. لكن عينيها كانت واضحة للغاية. كانت تقول “لا تقلق علي، هناك شيء أكثر أهمية كان عليك القلق بشأنه”. كانت نظرتها باردة بشكل مفاجئ، وشعرت بقلبي يهدأ بسرعة.
0
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
0
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
انتظرت بصمت لتتابع حديثها.
“اربطي حزامكِ.”
الهروب. بعبارة أخرى، سنكون نهرب. هل يجب علي الهروب عندما الأوغاد الذين ألحقوا الأذى بلابيس يقفون أمامي؟ هل لي حقًا خيار آخر…؟
ماذا تعني بالذهاب أولاً؟ ربما كانت تخبرني بالهروب أولاً. هناك حد للهراء. كانت الابيس تتحدث بينما أسندتها، لكن لم أستطع سماعها. كان ذلك غير مهم. كنت أفضل التركيز على شيء آخر بدلاً من الاستماع إلى حماقة مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتم؟”
صرخت في ذهني بينما كنا نخرج من العربة.
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
“افعلوا ما تم دفعكم له، يا أغبياء !”
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
“عادة ما يُمنعنا من الكشف عن اسم عميلنا، ولكن هذه حالة خاصة. طلبت العميلة بنفسها أن نكشف عن اسمها لسموكم في حالة حدوث مثل هذا الوضع.”
“يبدو أنك في ورطة، سيدي المؤقت.”
انحنت القاتلة الأنثى رأسها وهي تتحدث.
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لم تكن صاحبة السمو الملكي برباتوس. إذا كان شيئًا، فقد استأجرنا نقابة قتلة لشخص يمكن اعتباره على علاقة سيئة معها.”
“نحن نتعرض لهجوم. احموني والابيس.”
كنت لا أزال مع بقية تحالف الهلال قبل سبعة أشهر. من يمكن أن يكون أمرهم بحمايتي منذ ذلك الحين؟ شعرت بالدوار.
كنا في وضعية عاجلة في الوقت الحالي، لم يكن هناك وقت لإشارة إلى طريقة كلامهم.
في ذلك الوقت كنت على وشك فتح فمي لأمر بالانسحاب. فجأة، اقتربت مجموعة من الناس من الطريق الذي جاءت عربتنا منه. كانوا حوالي أربعين شخصًا! كانت سرعتهم في الجري سريعة للغاية.
خرج تكتّم من خلف الخوذة السوداء التي كان يرتديها فارس الموت.
والآن للمسألة التالية. نظرت إلى الإعانة وتحدثت إليهم.
– صاحبة السيادة بارباتوس أمرتنا أن نحمي سيدنا المؤقت فقط، لا نرغب في حماية أي شيطانة دنيئة، لا تعاملنا كمرتزقة.
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
“اسمعوا جيداً، يا خنازير. إذا ماتت لابيس، فسأقتل نفسي فورًا، هل فهمتم؟ لا تتجادلوا معي، احموني ولابيس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بايمون!”
لم يصدر فارس الموت سوى شخير، ولكنه لم يقل شيئًا بعد ذلك. كم من الثواني مرت؟ حركت كرات النار القادمة من بعيد نحونا، كانت بالتأكيد من المهاجمين. رفع الفرسان سيوفهم وقطعوا الكرات النارية.
طعنت يدي اليسرى بالسكين، أو بالأحرى، إصبعي السبابة.
“فرسان الموت هنا!!”
صرخت في ذهني بينما كنا نخرج من العربة.
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
“تأكد من عرض هذه على برباتوس.
كنت أسمع صوت الأوامر التي تم إعطاؤها. كانت عربتنا تسير في منطقة خالية من السكان، ربما هذا هدفهم. كان المهاجمون يرتدون جميعًا أثوابًا سوداء وكانوا يصرخون نحونا بلا توقف من مسافة حوالي مائة متر. كان هناك على الأقل ثلاثون منهم.
ظل الفارس صامتًا. تحملت الألم الذي يأتي من يدي اليسرى بينما كنت أتحدث.
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
وضعت يدي اليمنى في جيبي. كانت يدي ترتعش، لذلك تعبت قليلاً للوصول إلى الشيء الذي أردته. تمكنت من الحصول على ما أردت، وهو لفافة من القماش. ألقيتها على الفارس الميت.
– إلفٌ سوداء، أليس كذلك؟ جنسٌ من السحرة. إنهم خصم مزعج للغاية في المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو، هب…! هووو…”.
تتحمل فرسان الموت الهجمات الجسدية بقوة، لكن مقاومتهم لا يعمل ضد الهجمات السحرية. العنة. هل خططوا لهذا القدر؟
انحنت القاتلة الأنثى رأسها وهي تتحدث.
وضعت لابيس بحذر. يجب أن تكون قد كسرت عظمًا لأن لابيس لم تتوقف عن الأنين. شعرت بغضبي تجاه المهاجمين وهي تعاني. الأوغاد!
أخرجت عبوة من الجعة. كانت عبوة مخصصة للشياطين. فتحت الغطاء وسكبت ببطء الجعة ذات اللون الأحمر الداكن في فم لابيس. فتحت لابيس عينيها ونظرت إلي.
المهم الشخصية اهي شغل ساعتين ; حاجه جاحدة من الأخر بقا تقيمكم من 10 ?
“……”
لا تقلق، هذا ما كانت تقوله عينيها.
“أستطيع أن أري أنكَ لست مندهشًا من وجهي هذا.”
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
“نحن نتعرض لهجوم. احموني والابيس.”
لم يهمني كم من الضرر من الممكن أن يتكبده فرسان الموت. كنت سأقضي على كل أحد من المهاجمين الأوغاد. سأنزع أمعاءهم وأربطها في عقد.
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
“فرسان الموت، هل تعتقدون أنه يمكنكم التغلب عليهم؟”
كنا في وضعية عاجلة في الوقت الحالي، لم يكن هناك وقت لإشارة إلى طريقة كلامهم.
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
الصدمة والألم لم تكن كافية. هؤلاء الأوغاد يجب أن يعانوا كثيرًا قبل أن يموتوا.
الهروب. بعبارة أخرى، سنكون نهرب. هل يجب علي الهروب عندما الأوغاد الذين ألحقوا الأذى بلابيس يقفون أمامي؟ هل لي حقًا خيار آخر…؟
اشعر اني اريد أن انتحر حقا الان.
في ذلك الوقت كنت على وشك فتح فمي لأمر بالانسحاب. فجأة، اقتربت مجموعة من الناس من الطريق الذي جاءت عربتنا منه. كانوا حوالي أربعين شخصًا! كانت سرعتهم في الجري سريعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بايمون!”
هل هم تعزيزات العدو؟ نبض قلبي.
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
تحدث فارس الموت بجانبي.
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
– لسنا هدفهم.
وصل الأمر لنهايته بسرعة. وصول أربعين رجلاً مع إضافة عشرة فرسان موتى لدي أدى إلى عدم قدرة الجانب الآخر على المقاومة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع صوت الأوامر التي تم إعطاؤها. كانت عربتنا تسير في منطقة خالية من السكان، ربما هذا هدفهم. كان المهاجمون يرتدون جميعًا أثوابًا سوداء وكانوا يصرخون نحونا بلا توقف من مسافة حوالي مائة متر. كان هناك على الأقل ثلاثون منهم.
يبدو أن إلهة الحظ تراقبك، يا سيدي المؤقت. للأسف، سنظل تحت أمرك لفترة أطول.
– إلفٌ سوداء، أليس كذلك؟ جنسٌ من السحرة. إنهم خصم مزعج للغاية في المعارك.
كما قال فارس الموت، مجموعة حديثة وصلت ومرت بجانب عربتنا واندفعت على الفور نحو مهاجمينا. انضم فرسان الموت إليهم على الرغم من عدم إعطائي لهم الأمر بذلك. كنت أريد أن أوبخهم، ولكني توقفت. يمكنني أن أقول بنظرة واحدة أن جانبنا كان يتفوق على العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – صاحبة السيادة بارباتوس أمرتنا أن نحمي سيدنا المؤقت فقط، لا نرغب في حماية أي شيطانة دنيئة، لا تعاملنا كمرتزقة.
ولكن التعزيزات؟ من أين أتوا؟ شاهدت القتال ينتهي بسرعة وأنا أراقب بصمت، ولكن شعرت بشعور الشك والقلق يطغى علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
وصل الأمر لنهايته بسرعة. وصول أربعين رجلاً مع إضافة عشرة فرسان موتى لدي أدى إلى عدم قدرة الجانب الآخر على المقاومة.
بعد الشخصية دي لم أعد أشعر بأي ندم في حياتي سأموت في سلام الأن ? + ألي متوقع أن أنزل فصل كمان بعد العذاب الي شفته فا أنت أحمق كبير.
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بايمون!”
الصدمة والألم لم تكن كافية. هؤلاء الأوغاد يجب أن يعانوا كثيرًا قبل أن يموتوا.
“فرسان الموت هنا!!”
“أمسكت به كأسير، لكنه قتل نفسه. انتحر بتعويذة بدون هتاف. قطعت صدره ورأيت أن قلبه تحطم إلى قطع. هذا يعني أن تعويذة قد ألقيت على قلبه، همف. ليس هناك الكثير من مجموعات القتلة التي تستخدم طرقًا بغيضة مثل هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو، هب…! هووو…”.
“هل لديك فكرة عن انتمائهم؟”
– … حسب أمرك.
تدفق صوت بارد بشدة من فمي.
“اسمعوا جيداً، يا خنازير. إذا ماتت لابيس، فسأقتل نفسي فورًا، هل فهمتم؟ لا تتجادلوا معي، احموني ولابيس.”
هز فارس الموت كتفه.
هز فارس الموت كتفه.
“يمكنني أن أخمن ما هي مجموعة القتلة التي ينتمون إليها؛ ومع ذلك، لا يمكن معرفة من الذي استأجرهم. ما تريد معرفته هو هوية الشخص الذي استأجرهم، أليس كذلك؟ حسنًا، سواء كانوا من مجموعة القتلة أو من زبائنهم، فهم أكثر مما يمكنك تحمله، يا سيدي المؤقت. ليس لديك القدرة على الانتقام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك في ورطة، سيدي المؤقت.”
“لا يهم.”
“……”
انحنيت ووضعت يدي اليسرى على الأرض. بحثت عن سكيني على جانبي وأخرجته. سمعت صوتًا مندهشًا يصدر من فارس الموت.
“نحن نتعرض لهجوم. احموني والابيس.”
“يا سيدي المؤقت؟ ماذا تفعل؟”
“ماذا؟”
طعنت يدي اليسرى بالسكين، أو بالأحرى، إصبعي السبابة.
0
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
“هوو، هب…! هووو…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
كانت الدموع تتدفق من عيني. شعرت وكأن الحمم البركانية تنبعث من زوايا عيني. بالكاد تمكنت من الحفاظ على تنفسي وأنا أتألم بشدة. كان تنفسي يحاول بقوة كبح الألم.
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
رفعت رأسي ومسحت دموعي بقماش قميصي بقسوة.
خرج تكتّم من خلف الخوذة السوداء التي كان يرتديها فارس الموت.
– ……
“اسمعوا جيداً، يا خنازير. إذا ماتت لابيس، فسأقتل نفسي فورًا، هل فهمتم؟ لا تتجادلوا معي، احموني ولابيس.”
كان إثارة المعركة قد تلاشت منذ زمن بعيد. كانت فرسان الموت والتعزيز الذي جاء من مصدر غير معروف يحدقون فيّ بصمت.
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
حجرت أسناني.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
“أنتم . أذهبوا إلى برباتوس على الفور وأخبروها بالخبر. قولوا لها إن دانتاليان تعرض لهجوم من قبل القتلة وأصيب بجروح خطيرة. فقد حتى إصبعين”.
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
– لا تخبرني… أنك أصيبت عمدًا للحصول على هذا.
“نحن جزء من نقابة القتلة التي تقع في نيفلهايم. تم تكليفنا من قبل عميلنا ولقد قمنا بحماية سموكم سرًا لمدة سبعة أشهر.”
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
“أنتم . أذهبوا إلى برباتوس على الفور وأخبروها بالخبر. قولوا لها إن دانتاليان تعرض لهجوم من قبل القتلة وأصيب بجروح خطيرة. فقد حتى إصبعين”.
ظل الفارس صامتًا. تحملت الألم الذي يأتي من يدي اليسرى بينما كنت أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت عبوة من الجعة. كانت عبوة مخصصة للشياطين. فتحت الغطاء وسكبت ببطء الجعة ذات اللون الأحمر الداكن في فم لابيس. فتحت لابيس عينيها ونظرت إلي.
“قولوا لها أننا لم نتمكن من معرفة من استأجرهم، لكننا نعتقد أنه كان أحد أرشدوقة الجحيم. ستقدم برباتوس جزءًا من قواتها لك بينما تأمرك بإرسال القتلة إلى الجحيم الحقيقي. أحضروا هذه القوات إليّ مباشرة. بأسرع ما يمكن. هل فهمت؟”
0
وضعت يدي اليمنى في جيبي. كانت يدي ترتعش، لذلك تعبت قليلاً للوصول إلى الشيء الذي أردته. تمكنت من الحصول على ما أردت، وهو لفافة من القماش. ألقيتها على الفارس الميت.
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
ثم التقطت الأصابع التي كانت لا تزال على الأرض بيدي اليمنى المرتجفة وألقيتها عليه.
– ……”.
“تأكد من عرض هذه على برباتوس.
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
– ……”.
انحنيت ووضعت يدي اليسرى على الأرض. بحثت عن سكيني على جانبي وأخرجته. سمعت صوتًا مندهشًا يصدر من فارس الموت.
انحنى الفارس الميت للاسفل واستلم الورقة وأصابعي. لا يزال يبدو مرتبكًا وهو ينظر إلي. نظرت إليه بعين حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بايمون!”
“انت ، هل يجب على أن أحفر ثقبًا آخر في جمجمتك لتفهمني؟”
“يا سيدي المؤقت؟ ماذا تفعل؟”
– … حسب أمرك.
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
انحنى الفارس الميت. فتح الورقة ونطق بالترنيمة التفعيلية. ظهر دائرة سحرية سوداء وغطت الفارس الميت. اختفى قريبًا.
شخص على علاقة سيئة ببرباتوس؟ هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
والآن للمسألة التالية. نظرت إلى الإعانة وتحدثت إليهم.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
“من أنتم؟”
“هذا هو لقاؤنا الأول، سموكم.”
“هذا هو لقاؤنا الأول، سموكم.”
المهم الشخصية اهي شغل ساعتين ; حاجه جاحدة من الأخر بقا تقيمكم من 10 ?
خرج شخص من الفريق إلى الأمام. كانت صوتًا أنثويًا. كانت ترتدي رداء رماديًا، لذلك لم أتمكن من رؤية وجهها. انحنت على ركبتيها وأظهرت لي مجاملة شديدة.
لم يهمني كم من الضرر من الممكن أن يتكبده فرسان الموت. كنت سأقضي على كل أحد من المهاجمين الأوغاد. سأنزع أمعاءهم وأربطها في عقد.
“نحن جزء من نقابة القتلة التي تقع في نيفلهايم. تم تكليفنا من قبل عميلنا ولقد قمنا بحماية سموكم سرًا لمدة سبعة أشهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن التعزيزات؟ من أين أتوا؟ شاهدت القتال ينتهي بسرعة وأنا أراقب بصمت، ولكن شعرت بشعور الشك والقلق يطغى علي.
“سبعة أشهر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنة! رفعت نفسي بسرعة وأخذت الابيس بين ذراعيّ. هل تعرضت لإصابات خطيرة؟
العنه، ما هذا يعني؟
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
كنت لا أزال مع بقية تحالف الهلال قبل سبعة أشهر. من يمكن أن يكون أمرهم بحمايتي منذ ذلك الحين؟ شعرت بالدوار.
الفصل 144 – عرض لا يمكن رفضه (6)
لحسن الحظ، بفضل الحيوية الفطرية للسادة الشياطين، توقف النزيف بسرعة. لم أكن سأموت من فقدان الدم فقط بسبب الحديث هنا لفترة قصيرة.
0
“من هو الشخص الذي استأجر مجموعتكم؟ هل كانت بارباتوس؟”
هز فارس الموت كتفه.
“عادة ما يُمنعنا من الكشف عن اسم عميلنا، ولكن هذه حالة خاصة. طلبت العميلة بنفسها أن نكشف عن اسمها لسموكم في حالة حدوث مثل هذا الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكت به كأسير، لكنه قتل نفسه. انتحر بتعويذة بدون هتاف. قطعت صدره ورأيت أن قلبه تحطم إلى قطع. هذا يعني أن تعويذة قد ألقيت على قلبه، همف. ليس هناك الكثير من مجموعات القتلة التي تستخدم طرقًا بغيضة مثل هذه.”
فتاةٌ نزعت غطاء رأسها، شعرها الأزرق الفاتح ينساب بحرية. كانت لديها وجه جميل، لكن نصفه كان محروقًا بشدة. كانت الصورة بشعة للغاية، ولكن كمن يعاني من آلام في يده اليسرى، لم يكن يهتم بما إذا كان الطرف الآخر لديه ندوب حرق أو قد تمت تحميره بالزيت.
كانت الدموع تتدفق من عيني. شعرت وكأن الحمم البركانية تنبعث من زوايا عيني. بالكاد تمكنت من الحفاظ على تنفسي وأنا أتألم بشدة. كان تنفسي يحاول بقوة كبح الألم.
انتظرت بصمت لتتابع حديثها.
“أنتم . أذهبوا إلى برباتوس على الفور وأخبروها بالخبر. قولوا لها إن دانتاليان تعرض لهجوم من قبل القتلة وأصيب بجروح خطيرة. فقد حتى إصبعين”.
توسعت عينا الفتاة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قولوا لها أننا لم نتمكن من معرفة من استأجرهم، لكننا نعتقد أنه كان أحد أرشدوقة الجحيم. ستقدم برباتوس جزءًا من قواتها لك بينما تأمرك بإرسال القتلة إلى الجحيم الحقيقي. أحضروا هذه القوات إليّ مباشرة. بأسرع ما يمكن. هل فهمت؟”
“أستطيع أن أري أنكَ لست مندهشًا من وجهي هذا.”
– … حسب أمرك.
“لا يهمني. عجِّلي وأخبريني من الذي استأجرك.”
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
“…… لم تكن صاحبة السمو الملكي برباتوس. إذا كان شيئًا، فقد استأجرنا نقابة قتلة لشخص يمكن اعتباره على علاقة سيئة معها.”
كان إثارة المعركة قد تلاشت منذ زمن بعيد. كانت فرسان الموت والتعزيز الذي جاء من مصدر غير معروف يحدقون فيّ بصمت.
انحنت القاتلة الأنثى رأسها وهي تتحدث.
– … حسب أمرك.
شخص على علاقة سيئة ببرباتوس؟ هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
“ماذا؟”
“هل كانت سيتري؟”
توسعت عينا الفتاة قليلاً.
“لم تكن صاحبة السمو سيتري أيضًا، تم استئجارنا من قبل صاحبة السمو بايمون بنفسها.”
هل هم تعزيزات العدو؟ نبض قلبي.
“بايمون!”
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
صدمت كلامها.
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
لماذا يتم ذكر اسم تلك المرأة هنا؟!
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
0
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
0
“عادة ما يُمنعنا من الكشف عن اسم عميلنا، ولكن هذه حالة خاصة. طلبت العميلة بنفسها أن نكشف عن اسمها لسموكم في حالة حدوث مثل هذا الوضع.”
0
“تأكد من عرض هذه على برباتوس.
0
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتاةٌ نزعت غطاء رأسها، شعرها الأزرق الفاتح ينساب بحرية. كانت لديها وجه جميل، لكن نصفه كان محروقًا بشدة. كانت الصورة بشعة للغاية، ولكن كمن يعاني من آلام في يده اليسرى، لم يكن يهتم بما إذا كان الطرف الآخر لديه ندوب حرق أو قد تمت تحميره بالزيت.
0
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو، هب…! هووو…”.
0
يبدو أن إلهة الحظ تراقبك، يا سيدي المؤقت. للأسف، سنظل تحت أمرك لفترة أطول.
اشعر اني اريد أن انتحر حقا الان.
“أستطيع أن أري أنكَ لست مندهشًا من وجهي هذا.”
لن أكذب أن قلت أن هذا أكثر فصل منحوس قابلته في حياتي في البداية انا ترجمت الفصل ودققته وخلصته خالص ورحت اعمل صورة الشخصية الجديدة (شخصية جامدة بالمنسبة) المهم بعد ساعة شغل على الشخصية، الكهرباء تقطع والشغل الي عملته على الفصل والشخصية تروح بالكامل قلت يعم خلاص مش مهم كله فدا الشخصية والمتابعين روحت عملت الشخصية تاني وعدلت عليها وحفظتها المره دي. ورحت أترجم الفصل تاني بعد ما خلصت وأنا في نص التدقيق أيدي قررت تضغط عي زرار بالغلط والترجمة كلها تنحذف تاني ?.
انحنت القاتلة الأنثى رأسها وهي تتحدث.
0
“فرسان الموت هنا!!”
0
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
0
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
0 المهم الشخصية اهي شغل ساعتين ; حاجه جاحدة من الأخر بقا تقيمكم من 10 ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنه، ما هذا يعني؟
بعد الشخصية دي لم أعد أشعر بأي ندم في حياتي سأموت في سلام الأن ?
+ ألي متوقع أن أنزل فصل كمان بعد العذاب الي شفته فا أنت أحمق كبير.
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
